ولي العهد السعودي: نقف ضد الإرهاب والوضع تحت السيطرة .. "داعش" يتقدم في حلب ويتراجع في درعا لصالح "النصرة"..."علي بابير" امير الجماعة الاسلامية في كردستان للمرة الثالثة
الإثنين 01/يونيو/2015 - 08:09 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء الاثنين الموافق 1/ 6/ 2015
ولي العهد السعودي: نقف ضد الإرهاب والوضع تحت السيطرة
صرح ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، اليوم الأحد، "أن المملكة واقفة بقوة ضد الإرهاب، ولن تزعزعنا مثل هذه الحوادث، مررنا بحوادث أكبر، والحمد لله الوضع تحت السيطرة، وإن حدث شيء سيتعامل معه في حينه".
جاء ذلك خلال استقبال الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، سفراء الدول المعتمدين لدى المملكة، في الديوان الملكي بقصر السلام.
وأضاف أنه "تم إيقاف الكثير من العمليات الإرهابية، مبينا أنه في حال حدوث أمر ما سيتم التعامل معه بشكل صارم مصحوب بنوع من الاتزان حتى لا يؤثر على حياة باقي المجتمع".
وقال ولي العهد مخاطباً السفراء "إن حكومة خادم الحرمين الشريفين حريصة كل الحرص على أن تقوموا بمهام أعمالكم على الوجه المطلوب"، وأعرب عن شكره للسفراء على إداناتهم وشجبهم للإرهاب، مبيناً أن الإرهاب شيء طبيعي حدث في جميع الدول.
(موقع 24 الإماراتي)
أردوغان يتوعد صحيفة نشرت صورًا لأسلحة "أرسلتها أنقرة" لجهاديين في سوريا
قال الرئيس التركي الأحد إن الصحافي الذي نشر مقالا اتهم فيه الاستخبارات التركية بنقل أسلحة إلى الإسلاميين في سوريا "سيدفع ثمنا باهظا لذلك"، وهدد أردوغان "علنا" صحيفة جمهورييت اليومية التي نشرت صورا لشحنات من تلك الأسلحة، وهي قضية تسببت في فضيحة سياسية غير مسبوقة.
هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء الأحد "علنا" صحيفة نشرت صورا قيل إنها لشاحنات تابعة لجهاز الاستخبارات التركي تحمل أسلحة إلى المجموعات المتطرفة في سوريا، وذلك قبل أقل من أسبوع على الانتخابات. وقال أردوغان "أعتقد أن الشخص الذي كتب هذا المقال الحصري سيدفع ثمنا باهظا لذلك (...) لن أسمح له بالإفلات من العقاب".
ونشرت صحيفة "جمهورييت" اليومية المعارضة في نسختها الورقية وعلى موقعها الإلكتروني صور قذائف هاون مخبأة تحت أدوية في شاحنات مؤجرة رسميا لصالح منظمة إنسانية، اعترضتها قوة درك تركية قرب الحدود السورية في كانون الثاني/ يناير 2014.
وأثارت هذه القضية فضيحة عندما أكدت وثائق سياسية نشرت على الإنترنت أن الشاحنات تعود للاستخبارات التركية وتنقل أسلحة وذخائر إلى معارضين إسلاميين سوريين يواجهون نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
لكن نظام أنقرة، الذي يشتبه حلفاؤه الغربيون بدعمه هؤلاء المقاتلين الإسلاميين المتطرفين وضمنهم تنظيم "الدولة الإسلامية"، نفي هذه الاتهامات، مؤكدا أن القافلة كانت محملة بالأدوية. وكرر مساء الأحد أن "هذه التصريحات وهذا التشهير والعملية غير القانونية ضد أجهزة الاستخبارات، هي إلى حد ما عمل تجسسي.. وهذه الصحيفة متورطة أيضا في هذا النشاط التجسسي".
وقال أردوغان إن عملية تصوير الشاحنات جرت بأوامر من الداعية فتح الله غولن، حليفه السابق الذي يتهمه منذ شتاء 2013 بمحاولة الإطاحة بالحكومة. ووصف رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو في مقابلة مع وكالة فرانس برس ما نشرته صحيفة "جمهورييت" بأنه "تلاعب بالانتخابات".
من جهته، رد رئيس تحرير الصحيفة كان دوندار الاثنين على صفحته في موقع تويتر ساخرا من تهديدات أردوغان. وقال إن "الشخص الذي ارتكب الجريمة سيدفع ثمنا باهظا. نحن لن نسمح له بالإفلات من العقاب".
(فرنس 24)
"داعش" يتقدم في حلب ويتراجع في درعا لصالح "النصرة"
معارك عنيفة دارت في ريف حلب الشمالي بين "داعش" من جهة و"جيش الفتح" من جهة أخرى، سيطر فيها "داعش" على قرية غزل شمال بلدة صوران أعزاز بريف حلب الشمالي.
وارتفع عدد قتلى الفصائل خلال الاشتباكات مع "داعش" إلى 45 قتيلا، كما لقي 30 مسلحا من تنظيم "الدولة الإسلامية" مصرعهم في المواجهات ذاتها.
واستهدف تنظيم "الدولة الإسلامية" بعد منتصف ليل الأحد 31 مايو/أيار، بعدد من القذائف الصاروخية، مناطق في مدينة مارع ومناطق أخرى من بلدة تل رفعت وقرية تلالين، ما أدى لوقوع عدد من الجرحى.
أما في قرية أسنبل، قرب مارع بريف حلب الشمالي، والتي يسيطر عليها "داعش"، فلقي 3 مدنيين مصرعهم جراء سقوط عدد من القذائف التي أطلقتها الكتائب المقاتلة.
من جهة أخرى قصف الطيران الحربي السوري منطقة الإنذارات بمدخل حلب الشمالي الشرقي، ولم ترد أي معلومات عن خسائر بشرية.
وفي درعا، سيطرت جبهة "النصرة"، على حاجز "العلان"، وقرية "بيت آرا"، وأجزاء من بلدة "نافعة" في منطقة حوض اليرموك، غرب محافظة درعا، بعد معارك عنيفة ضد مسلحي تنظيم "داعش".
وبسيطرة المعارضة السورية المسلحة على هذه المناطق، خسر "داعش" خط دفاع رئيسي لآخر معاقله غرب درعا، بالجنوب السوري، وهي بلدات جملة، والشجرة، وعابدين.
ومن المتوقع أن تتراجع "الدولة الإسلامية" كليا من درعا بعد التقدم الكبير الذي تحققه الفصائل المسلحة.
ونشر ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي، آثار الدمار الذي طال بعض مناطق تجمع المدنيين، في قرى وبلدات ريف درعا الغربي، إثر القصف المتبادل بين الطرفين بقذائف الهاون والدبابات.
هذا بينما كثفت وحدات من الجيش السوري في درعا ضرباتها على أوكار "جبهة النصرة" وتنظيمات متشددة أخرى، حيث أكد مصدر عسكري أن وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية في الحي الشرقي لمدينة بصرى الشام، 40 كم شرق مدينة درعا، دمرت خلالها بؤرا لمقاتلي "جبهة النصرة" وأوقعت عددا منهم قتلى ومصابين.
ونقلت وكالة "سانا" عن مصدر عسكري أن العديد من مسلحي "جبهة النصرة" لقوا مصرعهم ودمرت آلياتهم في عمليات نفذتها وحدات من الجيش في حي درعا البلد وشرق حي درعا المحطة.
يذكر أن وحدات من القوات السورية دمرت الأحد 31 مايو/أيار، أوكارا لما يسمى "أكناف بيت المقدس" و"حركة أحرار الشام الإسلامية" في بلدتي النعيمة والحراك في محافظة درعا.
(روسيا اليوم)
الحوثيون يعتقلون 8 أشخاص بتهمة التخابر مع تركية وقطر
كشف قيادي في جماعة الحوثي او من يسمون انفسهم "انصار الله"، اليوم، أن الجماعة اعتقلت ثمانية أشخاص على خلفية التخابر لصالح المخابرات التركية والقطرية.
وقال القيادي في جماعة الحوثي رزاق حميد الأمجدي، ان "المعتقلين - احدهم سوداني الجنسية - كانوا يعملون في صنعاء، لتنفيذ عمليات ارهابية وتفجير وزارة الخارجية اليمنية"، وفق ما اوردته وكالة انباء فارس الايرانية.
وأشار إلى أنه جرى تسليم المعتقلين الى الجهات المختصة لإتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه".
وأوضح أن المعتقلين اعترفوا بأن جهاز المخابرات التركي والقطري والسعودي قاموا بتجنيدهم عام 2014 لتشكيل ميليشيات ارهابية للإساءة الى اللجان الثورية وجماعة الحوثي
(المشهد اليمني)
العراق: مقتل 45 شرطيا في تفجيرات انتحارية لتنظيم "داعش"
تخوض قوات الأمن العراقية مواجهات مع تنظيم "الدولة الإسلامية" في الأنبار
قتل على الأقل 45 شرطيا عراقيا في تفجيرات انتحارية نفذها مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية في الأنبار، بحسب ما قاله مسؤولون أمنيون.
فقد فجر انتحاريون ثلاث سيارات مشحونة بالمتفجرات في مركز للشرطة في منطقة ناظم الثرثار، على الطريق الرابط بين الفلوجة وسامراء.
وقال مصدر إن عددا من كبار الضباط كانوا بين الضحايا.
ولا تزال الأنبار تشهد منذ أسابيع قتالا شرسا بين القوات الموالية للحكومة ومسلحي تنظيم الدولة الإسلامية.
وشن الجيش العراقي - مدعوما بقوات الحشد الشعبي وقوات عشائرية - عملية لاستعادة السيطرة على مدينة الرمادي، عاصمة الأنبار، التي كانت قد سقطت في أيدي المسلحين الشهر الماضي.
وقال مصدر أمني في قيادة عمليات الأنبار لبي بي سي إن ثلاث سيارات مفخخة، ومدرعة من طراز همفي - كان المسلحون قد استولوا عليها - استخدمت في هجوم الاثنين على مقر الكتيبة الثالثة من اللواء 21 للشرطة الاتحادية في العراق.
تسعى القوات العراقية غلى استعادة السيطرة على الأراضي التي وقعت بأيدي تنظيم الدولة الإسلامية.
وقتل في الهجوم عدد من الضباط ذوي الرتب الرفيعة، كما أصيب 33 شرطيا من بينهم قائد اللواء 9، موسى حيدر، وهو برتبة لواء، بحسب ما ذكره المصدر.
وعلى صعيد آخر، قال مصدر أمني رفيع في الأنبار، لبي بي سي إن "اللمسات الأخيرة" لخطة استعادة السيطرة على الرمادي اكتملت، وستبدأ خلال أيام.
وقال المصدر إن ست قاذفات صواريخ زلزل-2 نقلت إلى المواقع الأمامية في الأنبار، وتطلق منصات زلزل-2 صواريخ تحمل رؤوسا محملة بـ660 كيلوغرام من المتفجرات، ويبلغ مداها ما بين 100 و300 كيلومتر.
كما أكمل 3000 مقاتل تدريبهم الأساسي قرب قاعدة الحبانية العسكرية، شرق الرمادي، استعدادا لشن هجوم على المدينة، بحسب ما ذكره المصدر.
(بي بي سي)
الجبوري: نحقق بانسحاب الفرقة الذهبية من الرمادي أمام داعش
قال سالم الجبوري، رئيس البرلمان العراقي، الثلاثاء، إن السلطات تجري في الوقت الحالي تحقيقات في انسحاب الفرقة الذهبية بالجيش العراقي من مدينة الرمادي قبل أن يسيطر على الأخيرة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" عليها.
وقال الجبوري في تصريح حصري لـCNN إن القوات في الرمادي أمرت بالانسحاب دون علم لدى رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، لافتا إلى أنه ومن غير الواضح حتى الآن ملابسات انحساب الفرقة الذهبية وإن كان أمرا رسما أو مستقلا، حيث تقوم التحقيقات البرلمانية بالبحث في هذا الملف.
وأضاف قائلا: "نحن قلقون من أن هناك أياد أخرى لعبت دورا في هذا القرار العسكري."
(CNN)
ظهور فرنسية مختطفة باليمن بتسجيل مصور
ظهرت الفرنسية إيزابيل بريم، المختفطة في اليمن منذ فبراير الماضي، في شريط مصور قصير بث في الإنترنت، حيث طالبت الرئيسين الفرنسي واليمني بمساعدتها على العودة إلى بلادها.
وبدت بريم في الشريط -الذي نشر على موقع يوتيوب في تاريخ الرابع من مايو- في ثياب سوداء تغطي جسدها ورأسها في منطقة صحراوية. ولم ترشح أي معلومات عن هوية الخاطفين.
وخطفت إيزابيل بريم -التي كانت تعمل في شركة متعاقدة مع برنامج يموله البنك الدولي جزئيا- مع مترجمتها اليمنية شيرين مكاوي في 24 فبراير في صنعاء، على أيدي أشخاص كانوا يرتدون زي الشرطة، فيما كانتا متوجهتين في سيارة إلى عملهما.
وفي 10 مارس، قالت مكاوي من عدن إنه تم الإفراج عنها. وطالب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بالإفراج عن بريم البالغة من العمر 30 عامت "في أسرع وقت".
(سكاي نيوز)
"علي بابير" امير الجماعة الاسلامية في كردستان للمرة الثالثة
بحضور ما يقارب 800 شخص انتخبت الجماعة الإسلامية في كردستان اليوم الاحد ،علي بابير، اميرا لها وبالإجماع دون منافس للمرة الثالثة على التوالي.
وحسب مصادر مطلعة فان الجماعة انتخبت ايضا "11 عضوا للمكتب السياسي و31 عضوا في اللجنة القيادية".
وانطلق المؤتمر الثالث للجماعة امس في اربيل حيث صرح خلاله بابير قائلا انه "في حال عدم التزام بغداد بحقوق كردستان فمن حق الكرد الانفصال عنها"، لافتا في الوقت نفسه ان "الدولة الكردية بحاجة إلى استعداد على كافة الأصعدة واتفاق بين الأطراف السياسية وتنظيم القوات المسلحة ولا تعتمد على التصريحات فقط".
وتأسست الجماعة الإسلامية في كردستان عام 2001 بقيادة علي بابير على خلفية انشقاقها عن الحركة الإسلامية الكردستانية، كما تملك هذه الجماعة حاليا ستة مقاعد في برلمان إقليم كردستان.
(اوينه نيوز)