"تمرد الجماعة الإسلامية" تطالب بالتحقيق مع "النور".. ضبط 10 من القيادات الوسطى للإخوان.. وثيقة أمريكية تكشف دعم أوباما للأخوان منذ 2011
الجمعة 05/يونيو/2015 - 05:32 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء الجمعة الموافق 5/ 6/ 2015
"تمرد الجماعة الإسلامية" تطالب بالتحقيق مع "النور"
طالبت حركة تمرد الجماعة الإسلامية الدولة بفتح تحقيقات مع حزب النور، باعتباره الحليف الأول للإخوان في الفترة التي قضتها "الجماعة" في الحكم.
وقال ياسر فراويلة، القيادي بالحركة، في تصريحات خاصة لـ" البوابة نيوز"، إن التحقيقات مع الحزب من شأنه أن يكشف كواليس كثيرة لا نعرفها عن هذا العام، معتبرًا إن الأخبار المتداولة حول لقاء جمع المتحدث باسم "النور"، نادر بكار، مع مسئولين من وكالة الاستخبارات الأمريكية، يجعل من هذه الخطوة ملحة.
يذكر أن "النور" نفى أي لقاءات جمعت ممثلين عنه بـ "سي أي ايه"، وهو ما تداولت الصحف حول لقاءات خارجية يجريها "النور".
(البوابة نيوز)
قوات الأمن تفرق مسيرتين لـ«إخوان المطرية»
خرجت مسيرة لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين من مسجد النور المحمدي بشارع المطراوي بمنطقة المطرية، عقب صلاة الجمعة، تنديداً بأحكام الإعدام على قيادات الجماعة.
كما خرجت مسيرة أخرى من أمام مسجد التوحيد، والتقت المسيرتان، وخرجا في مسيرة واحدة، طافت شوارع منطقة المطرية، مرددين هتافات مناهضة للجيش والشرطة، رافعين شارات «رابعة»، وصور الرئيس الأسبق، محمد مرسي.
وأطلقت قوات الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع على المسيرة، قبل وصولهم إلى ميدان المطرية، ونجحت في تفريقهم في الشوارع الجانبية.
(المصري اليوم)
ضبط 10 من القيادات الوسطى للإخوان
نجحت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، فى ضبط 10 عناصر إخوانية، فى إطار المتابعات الأمنية المكثفة وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية المُقننة التى تستهدف القيادات الوسطى لتنظيم الإخوان الإرهابى والموالين لهم المتهمين فى قضايا التعدى على المنشآت العامة والخاصة والمشاركين فى الأعمال العدائية والتحريض عليها على مستوى محافظات الجمهورية.
وفى سياق متصل أسفرت نتائج الجهود الأمنية لإجهاض مخططات وتحركات أعضاء لجان العمليات النوعية بتنظيم الإخوان الإرهابى والتى تستهدف قوات الجيش والشرطة والمنشآت الهامة والحيوية عن ضبط (8) من أعضاء تلك اللجان بمحافظات (الجيزة، المنوفية، بنى سويف، بورسعيد).
كما تمكنت الأجهزة الأمنية من خلال تنفيذ حملات مُكثفة على مستوى بعض المحافظات من ضبط ( 7 ) من العناصر المتطرفة المطلوب ضبطهم على ذمة قضايا، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال جميع العناصر الإرهابية والعرض على النيابات المختصة.
(اليوم السابع)
وثيقة أمريكية تكشف دعم أوباما للأخوان منذ 2011
كشفت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية عن وثيقة سرية، تثبت إقدام إدارة الرئيس بارك أوباما على دعم التنظيم الدولي للإخوان، منذ دخوله إلى البيت الأبيض ليسير بذلك على خطى إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، في سياق تقرير بثته على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة، أن الوثيقة ترى أن التنظيم الإسلامي يتميز باعتداله، ويعد بديلا مثاليا للتنظيمات الإسلامية المتطرفة، التي تتبنى العنف كنهج لها على غرار تنظيم القاعدة.
وأوضحت الصحيفة أن الوثيقة الأمريكية كانت عبارة عن دراسة يرجع تاريخها إلى عام 2011، تزامنت مع اندلاع ثورات الربيع العرب، وكانت تحتوي على رؤية الإدارة الأمريكية لطبيعة الدعم الذي ينبغي أن تقدمه الولايات المتحدة لتحقيق الإصلاح في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
من ناحيتها، رفضت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، بيرناديت ميهان، التعليق على الوثيقة، فيما أكدت ردا على سؤال في هذا الإطار، أنه ليس لديها ما تقوله عن هذا الأمر.
وأوضحت الوثيقة الأمريكية أن الرئيس الأمريكي يرى الجماعة باعتبارها الأداة التي يمكن من خلالها دعم المسعى الأمريكي لتحقيق الإصلاح في الشرق الأوسط، رغم أن عددا من دول المنطقة تنظر إليها باعتبارها تنظيما إرهابيا، على رأسها مصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات.
(دوت مصر)
ننشر بنود مبادرة «شورى الإخوان» لحل أزمة خلاف القيادات بـ «الجماعة»
كشف عضو في مجلس الشورى العام لجماعة الإخوان، بنود مبادرة تم طرحها من قبل عدد من أعضاء المجلس بالجماعة، كمقترحات لحل أزمة إدارة الجماعة الأخيرة.
وقال عضو شورى الإخوان لـ « رصد الإخوانية»: إن المبادرة حظيت بموافقة ثلث أعضاء مجلس شورى الجماعة من غير المعتقلين، لافتًا إلى أن هذه المرحلة تتطلب أية مقترحات لحل الأزمة، من أجل تمريرها وتصعيدها إلى مرحلة تالية ويتمثل ذلك في النقاش والتعديل أو الرفض، وفقًا لما تنص عليه لائحة الجماعة، التي تشترط قبل إقرار وموافقة أعضاء مجلس الشورى على أية مقترحات مقدمة من الأعضاء، حصولها على موافقة ٥٠٪ + 1 من عدد الأعضاء.
وأوضح القيادي الإخواني لـ «رصد»: أن المبادرة التي قدمت إلى مجلس شورى الجماعة، تتضمن تعديل اللائحة الداخلية للجماعة بما يوافق الظروف الحالية التي تمر بها.
وأكد أن المبادرة تضمنت مقترحًا بتمثيل نوعي لشباب الجماعة، ضمن أعضاء مجلس الشورى الجديد، بحيث يتم تسمية عدد من الأعضاء الشباب، الذين لا يزيد عمرهم على ٤٠ عامًا ولا يقل عن ٢٥ عامًا.
وعند سؤاله عن تنازع قيادات الجماعة الأخير، أكد عضو مجلس شورى الإخوان، أن الجماعة ليس لديها سوى قيادة واحدة، تم انتخابها في فبراير ٢٠١٤، مضيفًا أن "دور القيادة ليس محل خلاف بين أعضاء الإرشاد وبين الهيئة المعاونة، ومعها مكتب إخوان الخارج بقيادة الدكتور أحمد عبد الرحمن، مسئول عن إدارة شئون الإخوان المصريين في 5 دول، وهم أعلى هيئة في الجماعة.
وأشار إلى أن الهيئة المعاونة تم انتخابها، بسبب عدم قدرة أعضاء مكتب الإرشاد على ممارسة دورهم في الوقت الحالي بسبب الاعتقال أو المطاردة الأمنية، منوها إلى أن الخلاف كان فنيًا بالأساس ويدور حول أسلوب إدارة العمل، قائلًا: الهيئة المعاونة هي التي تدير الجماعة حاليًا، وصاحبة القرار".
وبشأن مدى صحة اعتماد التنظيم الدولي لمقترحات حلول للأزمة، وإلزام الجماعة في مصر بتنفيذها، أكد المصدر، أن الجماعة في مصر ترحب بأي مقترحات تأتي من إخوان الخارج أو غيرهم، قائلًا: الكلمة النهائية لإقرار أي مقترح ترجع إلى مجلس شورى الجماعة، المسئول وصاحب القرار الأخير في اعتماد أي قرار يخص إخوان مصر.
وبحسب بنود المبادرة، فإن أعضاء مكتب الإرشاد الحالي في الداخل والهيئة المعاونة التي تم انتخابها في ٢٠١٤ الذين وقع بينهم نزاع الإدارة الأخيرة، لن يكونوا من ضمن أعضاء مكتب الإرشاد الجديد الذي سيدير الجماعة خلال المرحلة المقبلة.
ويتألف مجلس الشورى العام لجماعة الإخوان، من 123 عضوًا منتخبًا يمثِّلون جميع المحافظات، إذ يتم انتخابهم من مجالس شورى المحافظات، بالإضافة إلى أعضاء مكتب الإرشاد الحاليين والسابقين، فضلًا عن تعيين 15 عضوًا بحدٍّ أقصى، يختارهم مكتب الإرشاد وفقًا للائحة، وتتضمن مهامه الإشراف العام على الجماعة وانتخاب المرشد العام.
واللائحة الداخلية هي قانون النظام الأساسي للإخوان المسلمين، وصدرت أول لائحة في 8 سبتمبر من عام 1945، وتم تعديلها للمرة الأولى في عهد المرشد المؤسس للجماعة حسن البنا في عام 1948، بينما تم تعديلها للمرة الأخيرة في عام 2009.
(فيتو)
تركيا تمنح الإسلامبولي حق اللجوء السياسي
في تحدي جديد للسلطة المصرية وإرادة الشعب في 30 يونيو، قبلت السلطات التركية طلب اللجوء السياسي الذي تقدم به محمد شوقي الإسلامبولى، خلال العام الماضي.
وقال الاسلامبولي، شقيق قاتل الرئيس الراحل أنور السادات، والقيادي بالجماعة الإسلامية، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بعد أكثر من سنة وسجن ستة أشهر ومحاولة الترحيل، المحكمة تقبل طلب اللجوء السياسي لتركيا.
(الدستور)