المشدد لـ23 وبراءة 8 في قتل «الشيعى» حسن شحاتة ... منع صحيفة تركية كشفت إرسال أردوغان أسلحة لـ"داعش".. الظواهري كان سببّا في مقتل "بن لادن"

السبت 13/يونيو/2015 - 06:14 م
طباعة المشدد لـ23 وبراءة
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم السبت الموافق 13/ 6/ 2015

أموال الإخوان» تتحفظ على 3 مستشفيات

أموال الإخوان» تتحفظ
تحفظت لجنة التحفظ وإدارة أموال جماعة الإخوان، برئاسة المستشار عزت خميس، مساعد أول وزير العدل، السبت، على مستشفى الرحمة بمصر الجديدة والمملوكة للجمعية الشرعية، وتدار بمعرفة عناصر الإخوان، ومستشفيي الندى والزهراء بالفيوم، المملوكتين لعناصر بالجماعة، وعزل مجالس إدارة المستشفيات الثلاث، وإسناد مهمة إدارتها إلى وزارة الصحة.
وقال المستشار الدكتور محمد ياسر أبو الفتوح، أمين عام اللجنة، إن تلك المستشفيات تعمل وتدار حاليا بصورة طبيعية، وتقدم خدماتها الطبية على الوجه الأكمل وبذات المستوى الطبي التي كانت عليه، إن لم يكن بصورة أفضل عما سبق، وأوضح أن مستشفى الرحمة بها وحدة لزراعة الكبد، و3 وحدات عناية مركزة و7 غرف عمليات ووحدة لعمليات القلب المفتوح والكلى بسعة 100 سرير، مشيرا إلى أن اللجنة أثناء تنفيذ عملية التحفظ، ضبطت أدوية تم تهريبها إلى إحدى الوحدات السكنية، وتقدر قيمتها بـ4 ملايين جنيه، ولفت إلى أنه تم التحفظ عليها جميعا.وأضاف أن مستشفى الندى مملوكة، لأحد أعضاء جماعة الإخوان ، يدعى أحمد فؤاد جاد، المحبوس حاليا لاشتراكه في ارتكاب أعمال عدائية ضد الدولة، لافتا إلى أن المستشفى بها وحدة كاملة لزراعة القلب المفتوح، ومركز متخصص لإجراء الأشعات التشخيصية، بسعة 60 سريرا.وأوضح أن أحد العاملين، أثناء تنفيذ عملية التحفظ على مستشفى الزهراء، أفاد بأن المستشفى رفضت استقبال أحد الضباط المصابين والذي كان في حالة حرجة، إبان ثورة 25 يناير، وأن رئيس مجلس إدارة المستشفى أصدر تعليماته وقتئذ بعدم استقبال المصابين من أفراد الشرطة، مشيرا إلى أن المستشفى متعاقدة مع 50 جهة حكومية وغير حكومية.
المصري اليوم 

حظر الوصول لأخبار صحيفة تركية فضحت صفقة إرسال أردوغان أسلحة لـ"داعش"

حظر الوصول لأخبار
حظرت السلطات التركية الوصول إلى الخبر الخاص بتقرير "قوات الدرك" (الجاندرما) المنشور على موقع صحيفة "جمهوريت" التركية التي سبق، وأن نشرت مقاطع فيديو وصوراً تكشف عن وجود أسلحة خلال تفتيش شاحنات الأسلحة المتجهة إلى (داعش) في سوريا التابعة للمخابرات التركية.
وذكرت صحيف "جمهوريت" في خبرها، نقلاً عن تقرير قوات الدرك إن قوات الأمن عثرت على ذخائر مدفعية وصواريخ، ومهمات عسكرية على متن عدد من الشاحنات عند مدخل بلدة جيهان التابعة لمدينة أضنة جنوب تركيا، على طريق جيهان – أضنة، قبل عبورها إلى الأراضي السورية.
وقالت موقع "زمان" التركي الناطقة بالعربية، أن التقرير أشار إلى أن الأسلحة الثقيلة، التي تم العثور عليها على متن الشاحنات، لم يتم فحصها بسبب عدم إرسالها إلى العاصمة أنقرة، موضحا أن الخبراء العسكريين صنَّفوا المهمات العسكرية على أنها "مواد حارقة ومتفجرة".
وأصدرت المحكمة قرارا بحظر الوصول إلى روابط الأخبار المتعلقة بتقرير قوات الدرك الذي نشرته صحيفة "جمهوريت".
وعلقت الصحيفة على قرار الحظر في بيان رسمي بعنوان: "التضيق على صحيفة جمهوريت"، قائلة: "أصدرت رئاسة الاتصالات السلكية واللاسلكية (TİB) حظر وصول إلى الروابط الخاصة بخبر الصحفي "أردم جول" ممثل الصحيفة بالعاصمة أنقرة، الذي ينشر فيه تقرير قوات الخاص بشاحنات الأسلحة. ومن جانبها قامت الصحيفة بإزالة الخبر محل الخلاف من الموقع الخاص بها اعتبارا من الساعة 16:00 أمس".
الوطن 

قيادي سابق بالقاعدة: الظواهري كان سببّا في مقتل "بن لادن"

قيادي سابق بالقاعدة:
هاجم أبو طالوت الخراساني، القيادي السابق بتنظيم القاعدة والذي أعلن انضمامه إلى تنظيم داعش، أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة، قائلًا إنه كان سببّا في مقتل أسامة بن لادن.
وقال الخراساني في رسالة له نشرتها المنتديات الجهادية: "هل أنتم تعلمون.. كانت اتصالات من الشيخ الظوهري مع أبو أحمد الكويتي تسببت في وفاة أسامة بن لادن، مضيفًا لقد التقيت الشيخ الظواهري في عام 2003، هو شخص جيد لكنه هو أيضا عنيد، متعجرف وغير كفء للقيادة.
وأضاف: "أن تنظيم القاعدة توفي مع وفاة أسامة بن لادن ما تبقى هو بعض أولئك الذين كانوا مع القاعدة لكنهم ليسوا القاعدة، مشيرًا إلى أن العديد من قادة طالبان الذين غادروا الحركة يشكون في سياسات طالبان وعدم كفاءتها في توحيد صفوف المجاهدین تحت دولة الخلافة الإسلامیة.
وتابع: "أن أکثر قادة طالبان غير راضيين عن الاختلافات بين المجاهدين ورفضهم مبايعة أبوبكر البغدادي، لافتا إلى أن طالبان ليست صادقة.
وأشار إلى أن تنظيم القاعدة لديهم علاقات وثيقة مع علماء سوء في باكستان، وبعض منهم يقبل الجلوس في البرلمان الباكستاني، أنهم لا يعتقدون في الجهاد العالمي، وجهادهم محدودة فقط حتى فتح كابول.
وأوضح أن تنظيم القاعدة يؤمن بالأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى باعتبارها معاهد شرعية، ولا يظهر أي عداء تجاه قطر وباكستان ويعتبرهم أنظمة ودية، في حين إن هذه البلدان تعمل على مكافحة عن المجاهدين، ولها روابط مع علماء باكستان من أصحاب القومية والضلال.
وأكد أن أکثر قادة طالبان لديهم مشاكل في العقيدة والتوحيد وتفشل في فهم منهج النبي محمد، وأن طالبان لا تعتبر الجيش الوطني الأفغاني هم المرتدين والملحدین، وأن الملا محمد عمر مجاهد أبدا ما أدعى أنه الخليفة أو أمیر المؤمنين لعامة المسلمين، وأن أکثر قادة طالبان صمت عن أخطاء أيمن الظواهري.
ويأتي ذلك في إطار حرب الاتهامات المشتعلة بين تنظيم البغدادي والقاعدة، إذ اتهم الأول الأخير بالعمالة والتعاون مع قطر من أجل تحقيق أهدافه والقضاء على داعش.
وهو ما رفضه أحد أبرز قيادات التنظيم عبر حسابه "تلميذ بن لادن"، واعتبر أمريكا تساعد "البغدادي"، وأصبحت معولهم الأول للقضاء على القاعدة خاصةً في جزيرة العرب.
وأشار القيادي في القاعدة، إلى أنهم توصلوا لمعلومات حول تنظيم داعش وتجسسهم عليهم بعد القبض عليهم بعد جواسيس تابعة لهم، ولم يستطيعوا الكتمان بين أيدي المحققين في "أنصار الشريعة"، وهو ما دفع قيادات داعش للهجوم عليهم بعد القبض عليهم.
البوابة نيوز 

المشدد لـ23 وبراءة 8 في قتل «الشيعى» حسن شحاتة

المشدد لـ23 وبراءة
قضت محكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بمعسكر الأمن المركزى، اليوم السبت، بمعاقبة 9 متهمين حضوريا، و14 متهما غيابيا بالسجن المشدد 14 عاما، وبراءة 8 متهمين فى قضية قتل حسن شحاتة، القيادي الشيعي، و3 آخرين من أتباعه.
والمتهمين هم: محمد محمد بريك، عبدالمنعم صابر، حسين شعبان، خطيب عبد الظاهر، قدري عبد الظاهر، صابر إبراهيم السايس، أسامه عبد النبى، صابر حويح، عمرو يحيى، على رمضان حسانين، حسن محمد الباشا، مجدى عبد الدايم كامل، إبراهيم خميس محمد "مخلى سبيله"، شحاتة عمارة جمعة "مخلى سبيله"، حسن على حسن "مخلى سبيله"، مصطفى على حسن "مخلى سبيله"، خالد على أبو نجم "مخلى سبيله"، صابر سعيد على، عبدالوهاب عاشور، محمد إسماعيل الجمال، أيمن محمد صابر، أشرف محمد حسين، محمد عبد الباقى جبريل، إكرامي عبد الباقى، سعد محمد سعد، شعبان محمد الحجار، محمود إبراهيم، عماد أحمد عبدالمجيد، رمضان على الأخرس، أحمد عبد العاطى الأخرس، وسليمان طه أبو نجم.
وترجع وقائع تلك القضية إلى 23 يونيو عام 2013، إبان حكم الرئيس المعزول، محمد مرسى للبلاد.
مبتدا

دروس أهوازية من الانتخابات في تركيا ونضال الكرد

دروس أهوازية من الانتخابات
الشعوب تتعلم من بعضها البعض، خاصة اذا كانت شعوب تتعرض لمظالم مماثلة. افرزت الانتخابات التي جرت يوم الاربعاء العاشر من يونيو في تركيا عن نتائج يمكن الاستفادة منها لصالح الديمقراطية في ايران عموما ولصالح الشعوب المضطهدة ومنها الشعب العربي الاهوازي بشكل خاص. كما يمكن الاستفادة من التجربة التي مارسها الاكراد في مدينة كوباني "عين العرب" واعني الحرب التي خاضوها ضد قوات داعش الظلامية وفازوا فيها قبل اشهر وقاموا بخطوات سياسية وثقافية لصالح شعبهم في سورية. فقد اكدت الانتخابات في تركيا بروز خطاب جديد على الساحة السياسية والفكرية التركية وهو "خطاب الاقليات" وعلى رأسها الاقلية القومية الكردية. لماذا نقول الاقليات لأنه برز في هذه الانتخابات حزب يمثل ليس الأقلية الكردية فحسب بل والأقلية العلوية والأقلية الجنسية المتمثلة بالمثليين وسائر الفئات المهمشة في المجتمع التركي. لكن لم يقتصر امر الانتخابات على ذلك بل شاهدنا ايضا تراجع اصوات حزب "العدالة والتنمية" كممثل للقوى الاسلامية، وثبات اصوات حزب "الشعب الجمهوري" ممثلا للقوى العلمانية الليبرالية، الى جانب تقدم حزبي "الحركة القومية" التركية و "الشعوب الديمقراطي" ممثلا للأقليات المضطهدة. وهنا يكمن رأس المشد اي ان هيمنة الاسلاميين على مفاصل الحكم في تركيا خلال الاعوام ال 13 الماضية ادت الى ردود فعل قومية من نوعين: أولا من القومية التركية ذات الجذور الكمالية المشفوعة بالشوفينية التركية المعادية للعرب والكرد والعلويين، وثانيا القومية الكردية من جهة اخرى وهي المقموعة من قبل القومية التركية وتناضل من اجل حقوقها القومية منذ نحو 4 عقود. نحن الان امام مشهد سياسي - فكري تنشط فيه 4 خطابات في تركيا: الخطاب الاسلامي، والخطاب الليبرالي، والخطاب القومي التركي وخطاب القوميات والاقليات غير التركية او بالأحرى الخطاب الكوردي، صحيح ان ما كسبه الاكراد من فوز على الساحة السياسية حاليا يعود جزء منه الى نضالهم المسلح وتضحيات ابناء الشعب الكردي في تركيا لكن هذا الحزب لم يسجن نفسه في إطار ثابت ودوغماتي بل تطور وتماهى مع التحولات الداخلية والإقليمية والدولية وتحول من حزب عسكري الى حزب سياسي يناضل ليس فقط لنيل حقوق الشعب الكردي فحسب بل والشعوب والاقليات الاخرى في تركيا. كما انه غير شعاراته الاولى المطالبة باستقلال كردستان التركية واخذ يطالب - وفقا لإرشادات زعيمهم المعتقل اوجلان - بما يصفونه بالحكم الذاتي الديمقراطي. وهذا ما فعله الحزب الديمقراطي الكردستاني الايراني (حدكا) في مؤتمره الثاني عندما ادرك ان شعار "جمهورية كردستان" المستقلة التي طرحها زعيمه المؤسس القاضي محمد في اواسط الاربعينيات من القرن المنصرم، امر مستحيل. لا بل حتى بيجاك - فرع حزب العمال الكردستاني في ايران - ايضا لم يطرح شعار الانفصال الكامل بل الكنفدرالية كطريق حل لمشكلة القوميات في ايران. وقد شارك الاكراد السوريون - الى جانب العرب - في المظاهرات الجماهيرية المطالبة بسقوط بشار الاسد بعد انطلاقة الثورة السورية في مارس/آذار 2011 غير انهم اضطروا لحمل السلاح بعد عسكرة الثورة السورية والدفاع عن مدينة كوباني (عين العرب) اثر هجوم قوات الدولة الاسلامية عليها. وقد ساندهم في صمودهم ضد داعش، الدول الغربية، بل واليسار والقوى الديمقراطية في العالم. اي انهم لم يحملوا السلاح الا للدفاع عن منجزات شعبهم المتمثلة بتعليم اللغة الكردية وادارة مناطقهم (الكانتونات) بأنفسهم. كما ورغم قوتهم العسكرية لم يطالبوا بالانفصال عن سورية ونرى ممثليهم يشاركون الى جانب قوى المعارضة العربية السورية في الاجتماعات التي تعقد في العواصم المختلفة. اذ نشاهد البرجماتية في المواقف المتباينة للأكراد في الدول التي يناضلون ضد انظمتها من اجل حقوقهم القومية، حيث يتموضع اكراد سورية وتركيا في جبهة روسيا - ايران، واكراد ايران في جبهة الغرب - السعودية. برأيي نحن عرب الاهواز يمكن ان نستخلص الدروس من فوز الاكراد في الانتخابات التركية وصمود الشعب الكردي في سورية، منها اولا طرح شعارات منطقية تلائم الظروف السياسية الداخلية في ايران والمنطقة والعالم. اي نحن بحاجة ماسة الى المشاركة في النضال السياسي على الساحة الايرانية الى جانب سائر الشعوب والاقليات المضطهدة. اي ان العرب لا يمكن ان يحققوا اي شيء لوحدهم، الا اذا تحالفوا مع سائر الشعوب، خاصة غير الفارسية منها في ايران. ورغم تقدم تركيا على ايران في العملية الديمقراطية بالشرق الاوسط لكن يمكن لتحالف الشعوب غير الفارسية ان يلعب دورا هاما في النضال السياسي والجماهيري والتطور الديمقراطي في ايران وذلك لتهيئة الظروف لنيل هذه الشعوب حقها في تقرير مصيرها. كما ان الشعب العربي الاهوازي وباعتماده مثل هذه الاساليب النضالية يستطيع ان يكسب عطف الدول الديمقراطية والقوى القومية والتقدمية في المنطقة وفي ايران والبتة هذا لا يعني انه يتجمد في هذه الاساليب الى الابد، بل ان لاي مرحلة نهجها واسلوبها وتكتيكاتها كما اسلفت في حديثي عن ما فعله الاكراد في سورية. ولا ننسى ان ذاكرة شعبنا تتدخر تجارب عملية ثمينة في هذا المجال، خاصة فيما يتعلق بتجربة حزب الوفاق في عهد الاصلاحات (1997 - 2005)، غير اننا لا يمكن ان نتوقف عند تلك التجربة ويجب ان نطورها وفقا للتطورات التي تشهدها ايران والمنطقة، فاذا كان رد فعل القوميين الترك والاقليات والقوميات غير التركية ازاء 13 عاما من حكم الاسلاميين ما شاهدناه من نتائج في الانتخابات البرلمانية التركية، فان ايران تشهد عملية فرز قومي يتمثل بالاصطفاف السياسي والايديولوجي الحاد والمتزايد المتبلور بخطاب القومية الفارسية المشفوع بالعنصرية وخطاب الشعوب غير الفارسية وذلك ردا على 3 عقود ونيف من الحكم القمعي للإسلاميين في ايران. اي اصبح لدينا خطاب اسلامي، واخر قومي فارسي وثالث علماني يساري ورابع قومي غير فارسي. اذ سيتفجر التناقض بين هذه الخطابات المتناقضة آجلا ام عاجلا غير اننا لانعرف بالدقة كيف يتبلور هذا التناقض على الساحة السياسية الإيرانية، فهل يأخذ طابع تحول سلمي او يتجه الى العنف؟
إيلاف

الجيش الباكستاني يعلن مقتل 20 ناشطاً في غارات جوية

الجيش الباكستاني
أعلن الجيش الباكستاني مقتل 20 ناشطاً في غارات جوية على منطقة قبلية قرب الحدود مع أفغانستان، في إطار هجوم واسع على المتمرّدين أطلق السنة  الماضية.وشنت الغارات قرب اقليم داتا خيل في منطقة شمال وزيرستان القبلية.قتيلان و5 جرحى بانفجار قنبلة على معبر حدودي بين باكستان وافغانستان
ولا يسمح للصحافيين بالدخول الى منطقة النزاع، وبالتّالي لا يمكن التحقّق من حصيلة الضحايا وهوياتهم.ويحارب الجيش الباكستاني متمرّدين إسلاميين منذ أكثر من عقد، بعد التدخّل العسكري بقيادة أميركية في افغانستان في نهاية 2001.
وبدأ الجيش عملية واسعة ضد "طالبان" ومعاقل أخرى للمتمرّدين في منطقة شمال وزيرستان القبلية في حزيران 2014، كما اعلنت السلطات مذاك بأنها ستصعد عملياتها بتنفيذ غارات جوية واستخدام المدفعية وقذائف "الهاون" لاستعادة الأراضي في المناطق الحدودية ومناطق اخرى في البلاد.
النهار 

شارك