الجيش يحبط عملية إرهابية لاستهداف قوات الأمن بشمال سيناء... ضبط 55 من قيادات الإخوان الوسطى ..التنظيم الدولي يضع خطة للرد على أحكام الإعدام
الأربعاء 17/يونيو/2015 - 06:40 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم الأربعاء الموافق 17/ 6/ 2015
الجيش يحبط عملية إرهابية لاستهداف قوات الأمن بشمال سيناء
قال مصدر أمني بشمال سيناء إن القوات المسلحة أحبطت، الأربعاء، هجومًا إرهابيًا على قوات الأمن بالمحافظة، عقب استشهاد ضابط شرطة، وإصابة مجندين، إثر انفجار عبوة ناسفة في مدرعة بالعريش .
وأضاف المصدر في تصريحات صحفية، أن معلومات أفادت بقيام العناصر الإرهابية بنقل كمية من الأسلحة المختلفة «آر بي جي، ورشاشات عيار 5.14، وكمية من مادة (سي فور) المتفجرة من قرية (المهدية) بمركز ومدينة رفح إلى قرية المقاطعة بمركز ومدينة الشيخ زويد، تمهيدًا لتنفيذ عمل إرهابي ضخم ضد عناصر قوات قطاع تأمين شمال سيناء ».
وتابع أنه «بناء على هذه المعلومات تم تنفيذ ضربة استباقية للعناصر الإرهابية، أسفرت عن تدمير عربة تستخدم في نقل الأسلحة والمتفجرات»
المصري اليوم
"الداخلية": ضبط 55 من قيادات الإخوان الوسطى في المحافظات
أعلنت وزارة الداخلية، ضبط 8 من تلك عناصرها، في إطار المتابعات الأمنية المكثفة، وتوجيه الضربات الأمنية الاستباقية المُقننة التب تستهدف القيادات الوسطى لتنظيم الإخوان الإرهابي والموالين لهم المتهمين في قضايا التعدي على المنشآت العامة والخاصة والمشاركين في الأعمال العدائية والتحريض عليها على مستوى محافظات الجمهورية.
كما أسفرت الجهود الأمنية لإجهاض مخططات، وتحركات أعضاء لجان العمليات النوعية بتنظيم الإخوان الإرهابي، والتي تستهدف قوات الجيش والشرطة والمنشآت الهامة والحيوية عن ضبط 10 من أعضاء تلك اللجان بمحافظات الجيزة، والشرقية، والدقهلية، والإسماعيلية، والغربية.
ونفذت الأجهزة الأمنية، حملات مُكثفة على مستوى بعض المحافظات أسفرت عن ضبط 37 عنصرًا متطرفًا مطلوب ضبطهم على ذمة قضايا، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال جميع العناصر الإرهابية، والعرض على النيابات المختصة.
الوطن
"برهامي": شراء الفانوس ليس حرامًا
افتى الشيخ ياسر برهامي، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، بجواز شراء الفوانيس الرمضانية للأطفال من باب إدخال البهجة على قلوبهم.
ورد الشيخ على سؤال وجهه له أحد متابعيه على موقع "أنا السلفي" التابع رسميًا للدعوة السلفية، استفسر فيه عن مدى اتفاق شراء الفانوس مع الشريعة الإسلامية.
وجاء الرد:" فلا نعلم مانعا من شراء ما يسمى بالفانوس في شهر رمضان أو غيره، إذ ليس المقصود من شرائه أي نوع من أنواع التعبد، كما أنه ليس من عادة غير المسلمين، ولا يعتقد الناس عند شرائه شيئا يخالف عقيدة التوحيد، علما بأنه لا يجوز شراؤه إذا اشتمل على منكرات كالموسيقى والغناء أو الرسومات والتماثيل المحرمة".
البوابة نيوز
خطة حماس وإسرائيل لخنق مصر..
رغم حديث وسائل إعلام عربية وإسرائيلية في الآونة الأخيرة، عن عودة العلاقات بين مصر وحركة حماس، إلا أن معظم التقارير ما هي إلا تكهنات، فالحقيقة على أرض الواقع مغايرة، نظرًا لأن التنظيم لن يغفر الضربة الموجعة التي تلقاها بسبب عزل الإخوان في مصر.
حصار بحرى
لم يكتف تنظيم حماس بممارسات دعم الإرهاب في سيناء، بل يسعى من خلال مفاوضات مباشرة مع الكيان الصهيونى لفرض حصار بحرى على مصر، عبر إنشاء مطار عائم في غزة، بما يشكل خطرًا على الأمن القومى المصرى.
وكانت مصادر فلسطينية وإسرائيلية، تحدثت عن هدنة طويلة الأمد بين التنظيم والاحتلال، مقابل بناء ميناء بحري لقطاع غزة، وذلك بوساطة قطرية.
نزع ملف القضية الفلسطينية
واعتبر محللون سعي قطر لرعاية هذا الاتفاق يستهدف نزع ملف القضية الفلسطينية من مصر، فضلًا عن عزل سلطة محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية، باعتباره أقرب إلى النظام المصري.
موقع "واللا" الإخباري العبري تحدث مؤخرًا عن وثائق وصلت إليه تكشف عن الدور الذي تلعبه قطر من أجل التوصل إلى هدنة طويلة المدى بين حماس والاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا وصول مسئولين قطريين إلى تل أبيب وإجراء مفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، من أجل إقناع الاحتلال بالهدنة، وأن الدور المكوكي القطري نابع من حالة التوتر مع القاهرة من أجل نزع دورها الإقليمي.
تهريب السلاح
ولم يقتصر الأمر فقط على نزع دور مصر الإقليمى، بل يمتد إلى استغلال هذا الميناء لإنزال قوات مقاتلة تابعة لتنظيم حماس عبر البحر، بالإضافة إلى تهريب الأسلحة عبر الميناء إلى مصر.
وتزعم إسرائيل أنها تعارض تأسيس الميناء، غير أن الواقع غير ذلك، فهى تؤيد بناءه لما له من خطورة على الأمن القومى المصرى، وهو ما أكده نائب رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال "يائير نافيه" الذي أعرب عن دعمه إمكانية إنشاء ميناء في قطاع غزة، والتي من شأنها برأيه أن تحسن الوضع الاقتصادي هناك.
وقال "نافيه" في مقابلة مع الإذاعة الإسرائيلية: "علينا أن نسمح بفتح ميناء غزة إلى جانب منع تهريب السلاح".
كما اقترح "نافيه" إمكانية إقامة محطة توقف لميناء غزة في جزيرة قبرص، مما سيمكن نقل البضائع بوتيرة أسرع إلى داخل قطاع غزة.
فصل غزة عن الضفة
وليست مصر الوحيدة المستهدفة من المخطط، فإن هناك محاولات لعزل غزة كليا عن الضفة، وأكد طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، أن هناك مخططًا إسرائيليّا برعاية قطرية تركية لفصل غزة عن الضفة الغربية، وتجرى محولات عدة لتنفيذه، مشيرًا إلى وجود تنسيق مباشر بين الجانب القطري والتركي من جهة، وبين حماس وإسرائيل من جهة أخرى.
وقال فهمي: "إن قطر في الفترة الأخيرة نسقت بشكل مباشر مع الحكومة الإسرائيلية في هذا الشأن، واتضح ذلك في عدة صور من بينها تشغيل خط الكهرباء بالوقود الإسرائيلي للقطاع، فضلا عن توقيع اتفاق مباشر مع الاحتلال لدخول السلع الخاصة ومواد البناء".
التدخل في غزة
وشدد على أن قطر تتدخل في غزة بما لا يتفق مع أجندة الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) الذي يرفض فصل غزة عن الضفة أو التفاوض السري بين الحركة والاحتلال، مشيرًا إلى أن الجانب التركي يدعم الموقف القطري وحتى زيارة "أبو مازن" لتركيا الأخيرة لم تساعد في تقريب وجهات النظر مع السلطة ولم تحظ بدعم تركي.
وأوضح أن الأتراك والقطريين، ويدخل معهم على الخط الإيرانيون، يتبعون سياسة فرض الأمر الواقع في غزة ونزع الدور المصري.
فيتو
التنظيم الدولي للإخوان يضع خطة للرد على أحكام الإعدام ضد مرسي
كشف مصدر من داخل جماعة الإخوان عن خطة وضعها التنظيم الدولي للرد على الأحكام التي صدرت مؤخرا بالإعدام ضد الرئيس الأسبق محمد مرسى وقيادات الجماعة للتصعيد ضد الدولة في الفترة المقبلة بعد حالة من الارتباك ظهرت بتقديم قادة الجماعة لمبادرات ونفيهم ذلك، وأوضح المصدر أن الجماعة حددت خططا للتحرك داخليا منها تكثيف نشاط لجان العمليات النوعية لعملياتها الإرهابية في الفترة الحالية باستمرار استهداف أبراج الضغط العالي للكهرباء والمناطق الصناعية واغتيال ضباط وأفراد الشرطة والقضاء والإعلاميين. استهداف المنشآت وقطع الطرق وقال المصدر لـ"اليوم السابع"، إن الخطة تتضمن استهداف المنشآت العامة وقطع الطرق بحرق إطارات السيارات، إلى جانب تنظيم فعاليات مفاجئة بالميادين الرئيسية بعد انتهاء عام السيسي الأول وتوزيع منشورات تطالب برحيله من الحكم، واستخدام أسلحة نارية وخرطوش فى المظاهرات لإثارة الفوضى بالبلاد. وبالتزامن مع هذه الفعاليات قال المصدر: يطلق خيرت الشاطر نائب المرشد مبادرة من محبسه للتهدئة والتصالح تتضمن السماح للإخوان بالمشاركة في الحياة السياسية مقابل دفع الدية لضحايا الجماعة والإفراج عن القيادات دون عودة الرئيس السابق محمد مرسى للحكم وبعدها تخرج خديجة الشاطر لتنفي إطلاق والدها للمبادرة وتتزايد العمليات الإرهابية في الشارع المصري وفد للتفاوض مع منظمة بلجيكية وفيما يخص التحرك الخارجى للجماعة أكد المصدر أنها أرسلت وفدا إلى بلجيكا مساء أمس الثلاثاء، للتفاوض مع منظمة External action servic، ومقرها بروكسل، لإثارة الفتن والأكاذيب حول الدولة المصرية والادعاء بأنها مليئة بانتهاكات الإنسان والتعذيب داخل السجون، وأن الشرطة المصرية تتعامل بعنف شديد مع المسجونين وتضربهم باستمرار داخل السجون المصرية، وتتكون منظمة External action servic من مسئولين سياسيين وعسكريين وتضم فى أقسامها "مخابرات وأمن وتخطيط" وهى تحت سيادة المفوضية العليا لشئون الخارجية والسياسة الأوروبية. كما دعت الجماعة أنصارها إلى التواصل مع عدد من المنظمات في أوروبا منها، حزب الكراهية المطلق المطلقة أو ديمقراطية السويد "يميني متطرف" وأيضا لجنة حقوق الإنسان الأفريقية، ومنظمة هيومان رايتس ووتش مشيرا إلى أن الهدف من التواصل مع المنظمات هو الضغط على الدولة المصرية. وأشار المصدر إلى أن الإخوان تجرى عددا من الاتصالات مع أنصارها بالدول الأوروبية لحثها على التدخل ومخاطبة مصر بوقف أحكام الإعدام الصادرة ضد مرسى وقيادات الإخوان والضغط للإفراج عنهم. عمرو دراج والولايات المتحدة وأكد المصدر أن عمرو دراج القيادي الإخواني الشهير سيسعى خلال الأيام القليلة المقبلة لعقد لقاء للتعاون بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي وبالدوحة لمطالبة الاتحاد الأوروبي باتخاذ موقف مثل الولايات المتحدة وتركيا بشأن الأحكام الصادرة ضد المعزول وقيادات الجماعة، بينما سيطالب حاتم عزام أعضاء مجلس الشورى المزعوم بتركيا بالتواصل مع الأحزاب والإعلام النمساوي لتوصيل وجهة النظر الإخوانية، ويتزامن ذلك كله مع مبادرة يطلقها الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي لجمع توقيعات للمطالبة بإيقاف أحكام الإعدام الأحكام الصادرة على النشطاء السياسيين حتى لا تبدو الحملة للإخوان فقط. وخططت الإخوان - يقول المصدر -لإصدار بيان بتوقيع عدد من العلماء والشيوخ التابعين لهم بعنوان جرائم الانقلاب في مصر والواجب نحوه، على أن يتضمن عددا من الخطوات التحريضية ضد النظام وعددا من المؤسسات الدينية كدار الإفتاء ومشيخة الأزهر. قيادي سابق بالجماعة: التنظيم يخطط لأعمال عنف من جانبه قال طارق أبو السعد، القيادي السابق بجماعة الإخوان، إن التنظيم الدولي للإخوان وضع خطة للتصعيد خلال الفترة المقبلة تتضمن أن تشكل مجموعات من الشباب المنتمين للإخوان، حركات جديدة تستهدف مؤسسات الدولة الأساسية لإرهاق الدولة في الوقت الحالي، وفى ذات الوقت يخرج قيادات من التنظيم الدولي تدعو إلى التهدئة والمصالحات في محاولة منهم لإرباك المشهد العالمي، وأضاف أبو السعد لـ"اليوم السابع" أن التنظيم الدولي خطط لأعمال عنف كبرى خلال الفترة المقبلة تتضمن أعمال إرهاب من الحركات التي تنتمى للجماعة مثل العقاب الثوري وغيرها، بينما تقل المظاهرات حتى تستطيع أن تحافظ على أعضائها ولا يتم إلقاء القبض عليهم، مما يضعف التنظيم. وأشار القيادي السابق بجماعة الإخوان إلى أن الجماعة أيضا تسعى لحل أزمتها الداخلية من خلال شغل الشباب بالتصعيد بعد أحكام الإعدام، فيما تبقى القيادة تدير الأمور التنظيمية كما هي دون توجيه انتقادات لها، مما يمكنهم من إسكات هؤلاء الشباب وضمان عدم قيام ثورة داخلية ضدهم.
اليوم السابع
يوسف ندا يعود برسائل التلفيق "3-3"
إذن مبادرة يوسف ندا الغامضة عن الإسهام فى إنقاذ الوضع بمصر، لم تقم إلا على تلفيقات وتحريضات مفضوحة، من رجل أدمن الكذب طيلة حياته، لترسيخ صورة ذهنية وسياسية عن الإخوان تدعى أنهم طلاب سلمية لا عنف ورغبة محمومة في الاستحواذ والتمكين وإقصاء الآخر.
اعترف قيادي التنظيم صراحة باختلاق روايات ووثائق عن تعذيب الإخوان على يد نظام عبد الناصر
تاريخ الرجل يزخر بالادعاء وبث الأخبار والشائعات والأساطير المغلوطة، هو ما يزال مُصرًا مثلًا على التأكيد زورًا أن الضابط الذى كان يحقق معه، بعد القبض عليه في محاولة اغتيال جمال عبد الناصر، في عام 1954 أنه يدعى "الصوابي"، وأصيب بمرض عصبي ومات فاقدًا العقل، في إشارة منه إلى أن ظلم الإخوان يرتد على صاحبه.
وهى كذبة بينة، كما يقول اللواء فؤاد علام، وكيل جهاز أمن الدولة سابقًا، لافتًا إلى أن الضابط لم يرحل عن عالمنا على هذا النحو، وأنه واصل حياته حتى رتبة لواء، وكان قبل وفاته، التى جرت بشكل طبيعى، أحد قيادات مديرية أمن الإسكندرية.
وتبقى أشهر أكاذيب ندا على الإطلاق، ما نقله حرفيًا رئيس حزب الوسط، وقيادى الإخوان المنشق، المهندس أبو العلا ماضى، عنه هو وغيره من قيادات الجماعة، ممن تكفلوا بنسج قصص التعذيب البشعة فى سجون عبد الناصر تجاه أعضاء التنظيم "رغم أن بعضها حدث بالفعل"، مبررًا ذلك بالرغبة فى الإساءة لسمعة حكم يوليو 52، وتصويره كنظام سفاح متعطش للدماء "مورست فى عهده العديد من الانتهكات ووسائل القمع ضد المعارضين السياسيين"، قائلًا بسخرية "أى ندا": "اللى تغلب به.. العب به"، قبل أن يعترف، والعهده على الراوى، بأنه المؤلف الحقيقى لكتاب قيادية الإخوان الراحلة، زينب الغزالى "أيام من حياتى"، الذى تضمن فصولًا بشعة من وسائل الاعتداء البدنى والنفسى، يصر الإخوان على أنها حدثت فى حقها، تمامًا مثلما حدثت مع غيرها من أبناء التنظيم.
ناهيك عن كذبته الأخرى، التى نقلها أيضًا أبو العلا ماضى، عن المهندس مراد جميل الزيات "قيادى إخوانى تاريخى، وكان يشغل موقع أمين عام نقابة المهندسين"، وكان الزيات زار ندا فى مكتبه بسويسرا، وسأله عن حقيقية الوثيقة الرسمية المنسوبة لعبد الناصر وحكومته، والواردة فى كتاب "قذائف الحق" للشيخ محمد الغزالى، وكذا فى مذكرات المستشار الإخواني على جريشة، والتى تتضمن تعليمات التعذيب والتنكيل الرهيب للإخوان والإسلاميين، ومما جاء فيها على سبيل المثال لا الحصر: "القضاء على الإخوان بتشريد أسرهم، ودفعهم لممارسة الرذيلة.. نساء الإخوان سواء كن زوجات، أو أخوات، أو بنات، سوف يتحررن ويتمردن لغياب عائلهن، وحاجتهن المادية تؤدى لانزلاقهن للخطيئة".
هكذا صاغ الإخوان أساطير "استشهادهم واضطهادهم" فى عصر عبد الناصر، غير أن المفاجأة التى فجرها ندا للزيات، أنه هو من كتب الوثيقة وفبركها، ونسبها للحكومة المصرية، ووضعها فى كتاب الغزالى، للانتقام من السلطة، مبررًا ذلك بشعار "الحرب خدعة".
رغم أن عمر الرجل تجاوز كجماعته 80 عامًا، إلا أنه ما يزال يمارس هوايته فى الكذب والتحريض والفجر فى الخصومة، شأنه فى ذلك شأن باقى القيادات، التى تتخذ من التقية وصنع الدعايات والبطولات الزائفة، دستور عمل لها.
مبتدا