نجل الحويني يرفض انضمام شاب لحزب النور... أعضاء الإرهابية يواصلون التحريض في بريطانيا... الأمم المتحدة: أطراف النزاع بسوريا يستهدفون المدنيين وعناصر من داعش
الثلاثاء 23/يونيو/2015 - 06:46 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم الثلاثاء الموافق 23/ 6/ 2015
داعش» يعدم 16 «شخصًا" في العراق بأساليب وحشية جديدة
نشر تنظيم «داعش »، الثلاثاء، شريطا مصورا يظهر إعدام 16 شخصا في شمال العراق بتهمة «الجاسوسية»، مستخدما وسائل وحشية جديدة شملت الحرق داخل سيارة والإغراق وفصل الرؤوس باستخدام متفجرات.
ويسيطر التنظيم على أجزاء من شمال العراق وغربه منذ هجوم شنه في يونيو 2014، أبرزها الموصل (شمال)، مركز محافظة نينوى.
ونشرت حسابات إلكترونية الشريط الصادر عن نينوى، التابعة للتنظيم، وفيه يعرض من قال إنهم «جواسيس» تعاونوا مع القوات العراقية وتقديم معلومات عن مواقع له تعرضت بعد ذلك للقصف الجوي.
المصري اليوم
عبود الزمر: زيادة شعبية الغرب في المنطقة العربية مرتهنة بدعم الحريات
بث الموقع الرسمى للجماعة الإسلامية، تدوينة للشيخ عبود الزمر، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية عبر حسابه على "تويتر" يطالب فيها الغرب باحترام حقوق الإنسان. وقال "الزمر" في تدوينته "زيادة شعبية الغرب في المنطقة العربية مرتهنة بدعم الحريات، واحترام إرادة الشعوب ورفض أى عدوان على حقوق الإنسان".
اليوم السابع
نجل الحويني يرفض انضمام شاب لحزب النور
رفض الشيخ حاتم الحويني، نجل القيادي السلفي أبو إسحاق الحويني، انضمام أحد الشباب لحزب "النور" السلفي، وطالبه بعدم التحزب والاشتغال بما ينفعه في الدنيا والآخرة، وأن يكون حرًا طليقًا دون تحيز لحزب.
وكان الشيخ حاتم الحويني سُأل، عبر "تويتر"، من أحد الشباب عما إذا كان يمكنه الانضمام لحزب "النور" السلفي.
فيتو
أعضاء الإرهابية يواصلون التحريض على مصر في بريطانيا
واصلت جماعة الإخوان مساعيها التحريضية ضد مصر ونظامها بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث علمت البوابة من مصادر إخوانية- رفضت ذكر اسمها- أن الجماعة تستعد فعليا لنصب كمين للرئيس عبدالفتاح السيسي أثناء زيارته المقبلة لبريطانيا بعد الدعوة التي تلقاها مؤخرا، وتسببت في حالة من الغضب بين صفوف الإخوان.
يشمل المخطط الإخوان المخصص لاستهداف الرئيس ككمين له في بريطانيا، إعادة فتح قضايا الجماعة المرفوع ضد الرئيس ومصر أمام المحاكم الإنجليزية برعاية اللورد ماكدونالد محامي الإخوان والمدعي العام البريطاني السابق، الذي يسابق الزمن الآن لإعادة فتح تلك القضايا من جديد، مستغلا في هذا الأمر القرار الذي اتخذه القضاء الإنجليزي مؤخرا برفع الحصانة عن المسئولين المصريين، وجعلهم عرضة للاعتقال والمحاكمة في حال وجودهم على أرض بريطانيا، وهذا ما سوف تستخدمه الجماعة للمطالبة بالقبض على الرئيس عبدالفتاح السيسي، على غرار ما قامت به في جنوب أفريقيا.
وفي هذا الصدد، كشف جمال حشمت- رئيس برلمان الإخوان- في تصريحات صحفية اليوم له عن سعي الجماعة جديا لتحريك كل الدعاوي القضائية المرفوعة ضد النظام المصري في جميع محاكم العالم ومنهم المحاكم الإنجليزية، في إطار المخطط الذي تسعى إليه الجماعة ضد الرئيس عبدالفتاح السيسي في بريطانيا والذي سوف يزورها خلال الأيام القليلة القادمة بدعوى رسمية.
جدير بالذكر أن المدعي العام البريطاني السابق اللورد ماكدونالد هو المحامي الأول للإخوان والتنظيم الدولي في بريطانيا كما إنه قائد الفريق القانوني الدولي للجماعة.
البوابة نيوز
عكاشة: ميليشيات الإخوان لن تتمكن من تنفيذ عمليات إرهابية في 30 يونيو
قال العميد خالد عكاشة مدير المركز الوطني للدراسات الأمنية، إن ميليشيات الإخوان لن تتمكن من تنفيذ عمليات إرهابية في ذكرى 30 يونيو كما كان مخططهم، لاسيما بعد أن أسقطت الأجهزة الأمنية خلية أبناء الشاطر، التي كانت مكلفة بارتكاب أعمال العنف وإحداث حالة من الفوضى، محاولة استنساخ ما تم في 28 يناير من حرق وتدمير للمنشآت الهامة وأقسام الشرطة.
وأضاف الخبير الأمني لـ"الوطن"، أن تنظيم الإخوان فقد سيطرته على الأرض ولا يملك إلا الحرب الإعلامية، فيحاول إثارة الشائعات لإثبات الوجود في الشارع المصري، بالإضافة إلى محاولتهم للضغط على أعصاب الأجهزة الأمنية وإحداث توتر.
وأكد أن تنظيم الإخوان يحاول استغلال المناسبات لتصعيد العنف في الشارع والمناطق الحيوية لاستهداف رجال الجيش والشرطة وإرهاب المواطنين.
وأشار عكاشة، إلى أن الأجهزة الأمنية لديها معلومات وسيناريوهات للمخططات وتعمل على آخذ ضربات استباقية للتنظيمات الإرهابية حتى تفشل في تنفيذ مخططاتها الإرهابية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية رفعت درجات الاستعداد القصوى لمواجهة هذه العمليات ومرور المناسبة بأمان وإيصال رسالة اطمئنان للمواطن في الداخل وللعالم بأكمله في الخارج.
الوطن
الأمم المتحدة: أطراف النزاع بسوريا يستهدفون المدنيين وعناصر من داعش
قال محققون تابعون للأمم المتحدة الثلاثاء إن القوات الحكومية السورية ألقت براميل متفجرة على حلب بصورة شبه يومية هذا العام، على نحو يصل إلى حد جريمة حرب تستهدف المدنيين، كما أن القصف الذي تشنه المعارضة أسقط ضحايا بالجملة.
وقال المحققون الدوليون، في أحدث تقرير لهم، إن قوات الجيش وفصائل المعارضة، بما فيها تنظيم الدولة "داعش"، فرضت حصاراً في عدد من المناطق، ما أحدث "أثراً مدمراً" وحرم السكان من الغذاء والدواء وتسبب في سوء تغذية وجوع.
وقال رئيس لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة باولو بينييرو، أمام مجلس حقوق الإنسان "حملة القصف والغارات الجوية التي تنفذها الحكومة يصاحبها حصار مناطق واعتقال واختفاء ذكور معظمهم في سن القتال من المناطق المضطربة عند نقاط التفتيش التابعة لها".
وقال الخبراء المستقلون إن الطائرات الحكومية قصفت مناطق بمحافظة حلب "ببراميل متفجرة في الغالب وبصورة شبه يومية"، كما كثفت قصفها لبلدات ومدن في محافظتي درعا وإدلب.
ووضع المحققون 5 قوائم سرية ضمت أسماء المشتبه بارتكابهم جرائم حرب من كل الأطراف، وقالوا "يجري توثيق مسارات الطائرات المروحية المسؤولة عن إلقاء البراميل المتفجرة. لا بد من مساءلة قائدي القواعد والمطارات التي تم شحن الطائرات فيها والتي أقلعت منها".
ورفض السفير السوري حسام الدين علاء نتائج التحقيق فيما يخص ممارسات حكومته، وقال "ارتكبت جماعة داعش الإرهابية مذابح في تدمر وأوقعت المئات بين قتيل وجريح ومع ذلك لا يبدو أن تلك الجرائم وجدت سبيلها للتقرير".
واتهم علاء محققي الأمم المتحدة "بالتواطؤ والانحياز" لعدم إدانتهم تركيا وقطر لدعمها الذين يقاتلون للإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وشجب السفير الأميركي كيث هاربر استخدام حكومة دمشق للبراميل المتفجرة وسجن "عشرات الآلاف من السوريين وإخضاعهم للتعذيب والعنف الجنسي وأحوال غير إنسانية وحرمانهم من المحاكمات العادلة".
يشار إلى أن القتال في سوريا، الدائر منذ 4 سنوات ونزح 4 ملايين خارج البلاد، أدى إلى مقتل أكثر من 220 ألف شخص.
الوفد
مغازلة إخوانية مفضوحة للملك سلمان
هاجم الإخوان المملكة العربية السعودية بعنف منذ الإطاحة بحكم الرئيس المعزول محمد مرسى قبل نحو عامين، بعد وقوف الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز إلى جوار القاهرة بعد 30 يونيه و3 يوليو 2013، وحول الإخوان الملك عبد الله إلى أعتى أعداء الجماعة ووصفوه بأنه من مناصرى ما اعتبروه انقلابًا عسكريًا في مصر، لكن فجأة وبلا مقدمات، صار التنظيم يستنجد بالرياض وبقائدها الجديد، الملك سلمان بن عبد العزيز، الذى أحدث تغييرات جوهرية في طبقة السلطة بأرض الحجاز، تمامًا مثلما صار ينتهج سياسة انفتاحية مع من كان يعتبرهم سلفه خوارج.
يقول نداء الكنانة 2، الصادر من عشرات الشيوخ المنتمين للإخوان أو القريبين منهم، حول العالم، والصادر مؤخرًا تعليقًا على أحكام الإعدام الصادرة في حق مرسى ونفر غير قليل من قادة الجماعة:
"إننا ندعو خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، بما للمملكة من تأثير في العالم العربى والإقليمى، وندعو سائر قادة الأمة الإسلامية أن يقوموا بواجبهم الشرعى الذى يفرضه عليهم الدين، من نصرة المسلم المظلوم وحجز الظالم عن ظلمه، قبل فوات الأوان، وذلك ما يدعو إليه القرآن الكريم: «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ». [سورة الحجرات: 10]، وتؤكد عليه السنة المطهرة والتى يقول فيها المعصوم صلى الله عليه وسلم: «المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه» [رواه البخارى بسنده عن إبن عمر]، ويقول أيضا: «مَثَلُ المؤمنين في تَوَادِّهم وتراحُمهم وتعاطُفهم مثلُ الجسد، إِذا اشتكى منه عضو تَدَاعَى له سائرُ الجسد بالسَّهَرِ والحُمِّى». [أخرجه البخارى ومسلم بسندهما عن النعمان بن بشير]، وأن يتدخلوا في رفع الظلم عن المظلومين، وكف الظالم عن ظلمه بشتى الوسائل المشروعة، فلا عذر لأحد يوم القيامة إن كان في إمكانه رفع الظلم عن أخيه ولم يفعل؛ استنادا للقول النبوى الشريف: «مَا مِنِ امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا في مَوْضِعٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ إِلاَّ خَذَلَهُ اللَّهُ في مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ وَمَا مِنِ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا في مَوْضِعٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلاَّ نَصَرَهُ اللَّهُ في مَوْطِنٍ يُحِبُّ نُصْرَتَه». [رواه أبو داود بسنده عن جابر بن عبد الله، وأبى طلحة بن سهل الأنصارى، وهو حسن]".
ما جاء بـ"نداء الكنانة 2"، لا يمثل فقط نموذجًا إخوانيًا تقليديًا للانتهازية واللعب على كل الأحبال باستخدام الدين وإقحامه في السياسة، وإنما يعكس كذلك نهجًا تنظيميًا في استغلال الخلافات والاختلافات بين المتحالفين لمصلحة الجماعة.
القاصي والداني يعلمان أن ثمة اختلافات مصرية سعودية على طريقة إدارة الرياض (في عهد الملك سلمان)، لملفات إقليمية حساسة كاليمن وسوريا، فضلًا عن شكل التعاطي مع الإخوان.
الجماعة تظن هنا أن بإمكانها أن تنفذ إلى عقل سلمان لإنقاذها، وخصوصا مع تواتر أنباء شبه مؤكدة أن القطب الإخوانى التونسى، راشد الغنوشى، توجه بمبادرة أقرب للرجاء إلى الرياض للتوسط في حل الأزمة بين التنظيم والسلطة في مصر، فيما يبدو أن نداء الكنانة 2، نوعًا من الضغط على الملك السعودى ليسير في هذا الاتجاه، وخصوصا أن الظروف الدولية والإقليمية المحيطة بالسعودية، وربما على عكس الإرادة المصرية الحالية، ربما تدفع في طريق التطبيع مع أبناء حسن البنا، بعد سنوات من المعاداة لهم من جانب الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز.
الرياض في عهد الملك الجديد، سلمان بن عبد العزيز، تبدو أكثر برجماتية وواقعية، تحديات لا نهائية تضع مستقبلها الأمنى والسياسى على المحك، لا تبدو الخسائر السعودية في اليمن والعراق وسوريا محل تشكيك، تنظيم الدولة الإسلامية، داعش، خطر يتصاعد على حدود المملكة، الأصابع الشيعية تلعب في شرقها أيضًا، الحوثيون في جنوبها، الحصار الإيرانى أصبح خانقًا حولها، السعودية تعيد حسابات المكسب والخسارة، رافعة شعار "كل حديث مؤجل إلا عن نفسى".
الولايات المتحدة الأمريكية تلعب الدور الأخطر في تطبيع العلاقات السعودية الإخوانية، ولو على حساب القاهرة، أوباما طالب الملك سلمان صراحة بذلك، بينما جثمان الملك عبد الله لم يبرد في قبره، الجماعة رقم مهم في معادلات واشنطن في المنطقة والعالم السنى، ملفات أمنية عدة تهم العم سام، يلعب فيها أبناء حسن البنا دور البطولة، من تحييد حماس في غزة، إلى الوساطة بين الكاوبوى والقاعدة بأفغانستان، إلى ضبط الإيقاع السنى ضد الأصابع الشيعية النافذة في العراق، ومؤخرًا في اليمن، علاوة على السيطرة على المساجد والجمعيات الخدمية الإسلامية في غرب الأطلسى وشمال المتوسط.
واشنطن تريد المحافظة على أكبر تنظيم سنى "شعبى"، إن جاز التعبير، في قلب أى تحالف سنى إقليمى، في مواجهة إيران الشيعية، التى تمثل الخطر الأكبر على نفوذ أكبر دولة سنية في الخليج، السعودية، والأخيرة تقع أسيرة لتلك النظرية حاليًا.
الرياض، في عهد الملك سلمان، تشارك الأمريكان الرأى، في أن إقصاء الإخوان يعزز فكر داعش، وينسف مكانة الإسلام الوسطى الديمقراطى أمام العالم، ناهيك عما يتداول عن انخراط عدد من كوادر الإخوان، بسبب نيران الملاحقة، تحت لواء "الدولة الإسلامية"، كفنيين وأطباء ومهندسين وربما مقاتلين، وفق إيكونوميست.
الملك سلمان نفسه محافظ بطبعه، فلا مشكله لديه مع الإخوان، حيث يقال إن العاهل الجديد، حاول مرارًا الصلح بين القاهرة والجماعة، حتى إبان تواجد شقيقه في الحكم، لكن دون جدوى، ربما هو يرى في التنظيم المثير للجدل ضمانة مهمة داخلية لحكم آل سعود مستقبلًا، وخصوصا مع انتقال السلطة إلى الأجيال الأصغر في الأسرة الحاكمة، من هواة الليبرالية والحداثة والحرية، الجماعة يمكنها مساندته في الشارع ضد السلفيين والوهابيين والمتشددين في البلاد، إذا ما اشتعلت معركة ما بسبب أى انفتاح رسمى في أرض الحجاز.
تعقيدات الموقف السعودى، والتى تدفع نحو مصافحة الإخوان ذاتية بشدة، وليست كما تروج أبواقهم وببغواتهم، من باب أحلام اليقظة أو دغدغة مشاعر الأتباع، نتيجة خلاف أو تخلٍ عن القاهرة والسيسى، لكن هذا لا يمنع أن حسابات الرياض الجديدة لا تدور في فلك الحفاظ على المصالح المصرية الداخلية.
التغيير السعودي الإيجابي تجاه حلفاء الإخوان، أعداء مصر: قطر وتركيا، ليس نكاية في السيسى مثلًا، ولكن رد فعل طبيعيا لفوبيا الخوف من الضرر التى تجتاح المملكة حاليًا من النفوذ الإيرانى، وبالتالى فهى تسعى بشتى الطرق لتشكيل حلف مضاد له، قلبه الرياض وحربتاه القاهرة وأنقرة، بينما تلعب فيه الجماعة دور الفصيل الشعبى السنى الأكثر تأثيرًا، في ظل قناعة تامة من جانب المملكة بأن المعركة المشتعلة بين أراض الكنانة وأرض الأناضول يمكن تجاوزها في لحظة قريبة للغاية، وبتنازلات غير باهظة، إدارة سلمان تتحرك بسرعة جنونية لرأب الصدع في العلاقات المصرية القطرية التركية.
الإخوان يسعون لاستثمار كل تلك التعقيدات والحسابات، أيضًا "نداء الكنانة 2" جاء على طريقة رسالة يوسف ندا في محاولة تأليب أطراف في السلطة والجيش بمصر عليها، وعليه كان النداء غير المفاجئ للملك سلمان، غير أن الأمر لا يبدو بمثل تلك السهولة، فيما أن التوافقات المصرية السعودية أكبر ربما من الاختلافات المثارة حاليًا بينهما.
مبتدا