السيسي يدعو إلى تشديد قوانين مكافحة الإرهاب في مصر/ داعش يطرد طالبان من مساحات واسعة في أفغانستان لأول مرة/ "الهلباوي" يتوقع تنفيذ أحكام الإعدام على مجموعة من الإخوان قريبًا

الثلاثاء 30/يونيو/2015 - 08:11 م
طباعة السيسي يدعو إلى تشديد
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع العربية والعالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربياً وعالمياً بكافة أشكال التناول مساء اليوم الثلاثاء  الموافق 30-6-2015.

"الهلباوي" يتوقع تنفيذ أحكام الإعدام على مجموعة من الإخوان قريبا

الهلباوي يتوقع تنفيذ
توقع الدكتور كمال الهلباوي القيادي الإخواني المنشق، أن تشهد الفترة القادمة تنفيذا لأحكام الإعدام، التي صدرت مؤخرا على قيادات جماعة الإخوان، وإصدار أحكام جديدة مشددة بالإعدام.
وأضاف الهلباوي أن إجراءات القضاء التي نادي بها كثيرا ستتغير في الفترة القادمة، مما يساعد في تحقيق العدالة الناجزة.
وتابع قائلا:" أقول لكل من اتهمني بمهاجمة القضاء أننى أحترم القضاء المصري وأريد تحقيق العدالة، التي تحدث عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي في كلمته اليوم".
(فيتو)

النور يطالب المصريين بالتوحد ضد الإرهاب

النور يطالب المصريين
طالب المهندس صلاح عبد المعبود، عضو الهيئة العليا لحزب النور، أبناء الشعب بأن يكونوا على قلب رجلٍ واحدٍ، للقضاء على الإرهاب الأسود الذي لا يفرق بين أبناء الشعب.
وأشار "عبد المعبود" إلى أن اغتيال المستشار هشام بركات، النائب العام، يستهدف زعزعة أمن واستقرار الدولة، مشيرًا إلى أن هناك أصابع خفية تسعى لإحداث انقسام في المجتمع المصري.
وأشار عضو الهيئة العليا لحزب النور، إلى أن مثل هذه الحوادث الإرهابية، لن تزيد الشعب المصري إلا تماسكًا وإصرارًا على المضي في طريق إعادة الاستقرار.
(فيتو)

الزمر: مقتل النائب العام يفتح باب شر جديد

الزمر: مقتل النائب
أكد عبود الزمر، القيادي بالجماعة الإسلامية، أن اغتيال النائب العام يفتح باب شر جديد، ويضع العراقيل أمام العملية السياسية، طالبًا من الإرهابيين مراجعة أنفسهم وأعمالهم التي لا تحقق مصلحة، وتجر على البلاد شرورا مستطيرة، حسبما قال. 
وكتب عبود الزمر تغريدة على تويتر "مقتل النائب العام يفتح باب شر جديد ويضيف للأزمة عقدة أخرى، ويضع العراقيل أمام الحلول السياسية".
وقال الزمر "على القائمين بأعمال الاغتيالات أن يراجعوا أنفسهم، وينظروا في مآلات أعمالهم لكونها لا تحقق مصلحة، بل تجر على البلاد شرورا مستطيرة".
وأضاف أن: "دولة القانون لا تنفعل لحادث مهما كان خطره، ولا تلجأ إلى الإجراءات الاستثنائية،  لكونها تضر بسمعة الوطن ومستقبله"
(البوابة نيوز)

"اتحاد القرضاوي" يدين مقتل النائب العام

اتحاد القرضاوي يدين
أدان ما يسمى " الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين "، والذي يرأسه يوسف القرضاوى، الحادث الإرهابى الذي استهدف النائب العام المستشار هشام بركات أمس الاثنين، مشيرًا إلى أنه يحرم إراقة الدماء المعصومة بدون سند شرعى وقانوني أو بعيدًا عن ضوابط الشريعة الإسلامية، كما أنه يدين مقتل النائب العام خارج إطار القانون. 
ودعا على قره داغى، الأمين العام للاتحاد، في بيان اليوم الثلاثاء، ما اسماهم " العقلاء " في مصر وفى دول العالم للقيام بحل سريع للأزمة في مصر مستعدا لتقديم أي عون يفيد في حل الصراع الحالى في مصر دون الإخلال بحقوق أحد، في إشارة إلى استعداده لتقديم مبادرات".
يذكر أن ما يسمى اتحاد علماء المسلمين ونائب القرضاوى القرة داغى دائمى التحريض ضد مصر وعلى قضائها كما كانوا شركاء في بيان نداء الكنانة والذي حرض على قتل القضاة والجيش والشرطة.
(البوابة نيوز)

الدعوة السلفية تطالب الداخلية" بحماية برهامي بعد تهديدات الإخوان

الدعوة السلفية تطالب
أعربت الدعوة السلفية، عن تخوفها من إدراج بعض صفحات الإخوان، للدكتور ياسر برهامي، ضمن قائمة المختلفين مع الجماعة، ويحملوا لهم العداء. 
وقال نشاط سلفيين على "فيس بوك"، اليوم الثلاثاء، إن الداخلية مطالبة بالتدخل الفوري لضمان سلامة الشيخ، ومنع التعرض له، بعد تطور الخطر الإخواني لمستوى الاغتيالات.
ولفتوا إلى أن الإخوان سبقوا واعتدوا على "برهامي" ومشايخ الدعوة السلفية، في أكثر من مكان، أخره كان في الحرم المكي، خلال أداءه لمناسك عمرة رمضان، الأسبوع الماضي.
(البوابة نيوز)

السيسي يدعو إلى تشديد قوانين مكافحة الإرهاب في مصر

السيسي يدعو إلى تشديد
دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تشديد قوانين مكافحة الإرهاب في مصر، وذلك في كلمة ألقاها أثناء تشييع جنازة النائب العام هشام بركات الذي اغتيل بهجوم إرهابي الاثنين 29 يونيو.
وقال السيسي وهو يقف بجانب ذوي الفقيد الثلاثاء 30 يونيو/حزيران : إن الدولة لن تترك الإرهاب وشأنه، منوها بأن مصر تواجه عدوا خسيسا، داعيا إلى  تكاتف جميع أبناء الوطن لمواجهة هذا الشر، وأن يد العدالة الناجزة مغلولة بالقوانين، وأن الدولة لن تصبر على ذلك وسيتم تعديل القوانين.
وكان النائب العام هشام بركات توفي مساء الاثنين متأثرا بجروح أصيب فيها بتفجير استهدف موكبه في الصباح بعد خروجه من منزله في مصر الجديدة.
وأكد الرئيس المصري أن هذا الهجوم الإجرامي لن ينال من عزيمة المصريين، بل سيعزز تصميمهم على اقتلاع الإرهاب من جذوره، وأن أحكام الإعدام الصادرة في البلاد ستنفذ، مشيرا إلى أن هذه الأحكام تنفذ في إطار القانون واحترامًا لدولة القانون.
وأوضح أن عزاء أسرة النائب العام يكون بالفعل لا بالكلام من خلال الأحكام الناجزة للعدالة في أسرع وقت ممكن.
(روسيا اليوم)

روسيا تؤكد تضامنها مع مصر في الحرب ضد الإرهاب

روسيا تؤكد تضامنها
اجتمع سامح شكري وزير الخارجية اليوم 30 يونيو بالمبعوث الروسي للشرق الأوسط حيث تناول معه تطورات الاوضاع في منطقة الشرق الأوسط والخطر المحدق بالمنطقة ممثلا في تهديد الارهاب والجهود المبذولة للقضاء علي هذا التهديد المشترك واجتثاثه من جذوره.
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية بدر عبد العاطي ان المبعوث الروسي استهل المقابلة بالتأكيد علي ادانة بلاده الكاملة وبأشد العبارات للحادث الإرهابي الذي وقع امس وأسفر عن استشهاد النائب العام ووقوف روسيا وتضامنها الكامل مع مصر في الحرب ضد الإرهاب.
أضاف المتحدث ان الوزير شكري تناول بشكل مفصل مع المبعوث الروسي تطورات الملفين الليبي والسوري والجهود المشتركة لدفع الحل السياسي في الملفين للإمام، حيث تم التأكيد علي دعم جهود المبعوث الاممي ليون لتشكيل حكومة وحدة وطنية تحظي بتوافق الشعب الليبي وتعكس إرادته واختياراته وتمكنه من محاربة الارهاب. كما تم تناول تطورات الملف السوري والجهود المشتركة لتوحيد روي المعارضة ودفع الحل السياسي للإمام استنادا إلى مقررات مؤتمر جنيف.
(مصر 24)

بيت الكويت: النائب العام اغتالته نفس أيادي الغدر التي فجرت المسجد بالكويت

بيت الكويت: النائب
تقدم الدكتور يوسف العميري رئيس بيت الكويت للأعمال الوطنية بخالص العزاء والمواساة لجمهورية مصر العربية رئيساً وحكومة وشعباً في شهيد الواجب المغفور له بإذن الله النائب العام المستشار هشام بركات الذي اغتالته أيادي الخسة والعار من الإرهابيين.
وأكد مؤسس حملة خليجيون يحبون مصر على أن هذا الإرهاب والتطرف لن ينال من عزيمة المصريين وخطواتهم الجادة والحثيثة نحو مستقبل أفضل.. سائلين الله عز وجل أن يزيح هذه الغمة عن أوطاننا العربية التي تشهد مزيد من الأعمال الإرهابية كل يوم.
واعتبر أن هذا الحادث الإجرامي هو من تدبير نفس أيادي الغدر والإرهاب التي استهدفت الكويت وتونس مؤخرا، والتي لا تراعي حُرمة الدماء ولا حُرمة النفس البشرية في هذا الشهر الفضيل.
وأعرب "العميري" عن ثقته في قدرة الأجهزة الأمنية المصرية على سرعة ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة، كما أكد على وقوف جامعة الدول العربية إلى جانب جمهورية مصر العربية في مواجهة أنشطة الجماعات الإرهابية، والتي تحاول النيل من جهود الحكومة المصرية ومسيرتها نحو تحقيق البناء والأمن والاستقرار.
واختتم "العميري" بيانه قائلا: "إن هذا الحادث الإجرامي هو من تدبير نفس أعداء الحياة الذين استهدفوا الكويت وأمنها مؤخرا عبر تفجير لأحد بيوت الله.. وهو ما يحتم علينا الوقوف سويا لمواجهة الارهاب، حفظ الله مصر والوطن العربي والإسلامي من شر كل إرهاب وتطرف وأن يتغمد المولى عز وجل شهداء العرب والمسلمين بواسع رحمته ومغفرته.
(الرأى)

الكويت تقول إنها في حالة “حرب” وتتوعد خلايا داعش

الكويت تقول إنها
قال وزير الداخلية الكويتي اليوم الثلاثاء إن البلاد في حالة حرب مع المتشددين وإنها ستضرب بقوة الخلايا التي يعتقد أنها موجودة فيها.
وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عن تفجير انتحاري يوم الجمعة نفذه سعودي واستهدف مسجدا للشيعة في مدينة الكويت مما أسفر عن مقتل 27 من المصلين في أسوأ هجوم من نوعه في البلد المصدر للنفط.
وقالت صحيفة محلية إن السلطات الكويتية احتجزت 60 شخصا فيما يتصل بالتفجير وأغلقت جمعية خيرية بسبب مزاعم أن لها صلات بمتشددين وجمع تبرعات لسوريين.
وقال وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح لمجلس الأمة "حن في حالة حرب، هي حرب حسمت مع هذه الخلية لكن هناك خلايا ثانية لن ننتظر أن تجرب حظها معنا".
وأفادت صحيفة القبس اليوم أن خمسة أشخاص اعتقلوا للاشتباه في ضلوعهم في الهجوم أحيلوا إلى النائب العام. وأضافت أن الخمسة أقروا بتلقي تحويلات مالية من الخارج لتنفيذ هجمات تستهدف دور عبادة.
وقال الصباح إن الخلية كانت تدرس هدفين محتملين آخرين قبل أن تستقر على مسجد الإمام الصادق.
وكثفت الكويت الإجراءات الأمنية بعد أن وصل المفجر الانتحاري وهو مواطن سعودي يدعى فهد سليمان عبد المحسن القباع من المملكة قبل أن يفجر نفسه.
وفي رسالة صوتية بثت بعد مقتله على الانترنت وحملت شعار تنظيم الدولة الإسلامية وصف القباع الشيعة بأنهم “أعداء الله في كل مكان عامة وفي الكويت خاصة".
وذكر مسئولون كويتيون ان الهجوم يهدف لإثارة الفتنة الطائفية في البلد الذي تسكنه أغلبية سنية.
ولطالما كانت العلاقات طيبة بين السنة الذين يشكلون 70 في المئة من 1.4 مليون مواطن كويتي والشيعة الذين يمثلون 30 في المئة لكن الخصومة في المنطقة بين السعودية وإيران أججت بعض التوترات.
المنطقة على الحافة
وأجج التفجير مخاوف أمنية في المنطقة لأن تنظيم الدولة الإسلامية ينفذ فيما يبدو تهديداته بتصعيد الهجمات خلال شهر رمضان.
وفي اليوم ذاته الذي نفذه فيه تفجير المسجد قتل مسلح إسلامي 39 خصا معظمهم سائحون بريطانيون في تونس.
وذكرت وكالة الأنباء الكويتية الرسمية (كونا) أنه منذ التفجير الانتحاري نفذ ضباط يرتدون الزي المدني حملات اعتقال في بيوت خمسة أشخاص لحيازتهم أسلحة بشكل غير مشروع.
ونسبت صحيفة القبس إلى مصادر أمنية القول إن 60 شخصا بينهم مواطنون كويتيون وآخرون من دول خليجية أخرى احتجزوا للاستجواب.
وقالت القبس دون الخوض في تفاصيل إنه اتضح أن بعضهم كان على اتصال بمتشددين إسلاميين سنة بينما يشتبه في أن الآخرين ينتمون لجماعات متطرفة.
ولم تذكر الصحيفة أسماءهم لكن وزارة الداخلية الكويتية قالت إنها اعتقلت سائق السيارة التي نقلت القباع إلى المسجد كما اعتقلت مالك السيارة ومالك المنزل الذي اختبأ فيه السائق بعد الهجوم.
ولم يتسن على الفور الوصول إلى مسؤولين كويتيين للتعقيب على تقرير القبس.
وقالت صحيفة الرأي وهي صحيفة كويتية أخرى تصدر بالعربية إن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل أغلقت بشكل نهائي جمعية فهد الأحمد الإنسانية “نتيجة المخالفات المتكررة التي ترتكبها الجمعية بالرغم من التحذيرات المستمرة لها” من أن جمع التبرعات للسوريين ينبغي أن يكون عبر القنوات الرسمية.
ولم يتسن على الفور الوصول لمندوبين عن الجمعية للتعقيب.
ووصف وكيل وزارة الخزانة الأمريكية لشؤون الإرهاب والمعلومات المالية ديفيد كوهين الكويت بأنها “مركز جمع التبرعات للجمعات الإرهابية في سوريا".
(إرم)

شارك