«داعش» يعلن مسئوليته عن تفجيرات القنصلية الإيطالية بالقاهرة .. رئيس الحكومة الإيطالية: "لن نترك مصر وحدها أمام الإرهاب.. مقتل تكفيريين وضبط 7 آخرين في العريش
السبت 11/يوليو/2015 - 07:49 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع العربية والعالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربياً وعالمياً بكافة أشكال التناول مساء اليوم السبت الموافق 2015/7/11.
تأجيل محاكمة مرسي وقيادات الإخوان في التخابر مع قطر لـ21 يوليو
قررت محكمة جنايات الجيزة تأجيل قضية التخابر مع قطر المتهم فيها الرئيس المعزول محمد مرسى و10 آخرين من قيادات الإخوان إلى جلسة 21 يوليو الجارى لسماع شاهد الإثبات الأول وتنفيذ طلبات الدفاع.
(المصري اليوم)
مقتل تكفيريين وضبط 7 آخرين وتدمير بؤر إرهابية في حملة أمنية بالعريش
أسفرت الحملة الأمنية التى شنتها قوات الأمن جنوب الشيخ زويد ورفح عن مقتل شخصين تكفيريين، والقبض على 7 أشخاص من المشتبه فيهم وتدمير عدد من البؤر الإرهابية و 3 دراجات بخارية ، وتفجير 4 عبوات ناسفة.
وقالت مصادر أمنية، فى تصريحات اليوم السبت، إن الحملة استهدفت مناطق جنوب الشيخ زويد ورفح، حيث تم مداهمة البؤر الإرهابية وأماكن تجمع العناصر الإرهابية وأسفرت عن مقتل شخصين تكفيريين وضبط 7 من المشتبه فيهم وجار فحصهم وبحث مدى تورطهم فى الأحداث.
وأضافت المصادر أنه تم حرق وهدم وتدمير عدد من البؤر التى تستخدمها العناصر الإرهابية لتنفيذ هجماتها ضد قوات الجيش والشرطة منها مخزن يحتوى على مواد متفجرة وضبط 3 دراجات بخارية بدون لوحات خاصة بالعناصر التكفيرية.
وفى سياق متصل، تم تفجير 4 عبوات ناسفة زرعتها العناصر الإرهابية فى طريق القوات حيث كشفتها القوات، وتم تفجيرها عن طريق المدافع دون إصابات أو خسائر.
(اليوم السابع)
«داعش» يعلن مسئوليته عن تفجيرات القنصلية الإيطالية بالقاهرة
قالت وكالة رويترز الإخبارية: "إن تنظيم داعش الإرهابي أعلن مسئولية عن تفجيرات مبنى القنصلية الإيطالية بالقاهرة، اليوم".
جدير بالذكر أن انفجارًا بالقنصلية الإيطالية بوسط القاهرة، اليوم السبت، أدى إلى خسائر فادحة بمبنى أكاديمية السادات للعلوم.
وأدى الانفجار، إلى مقتل شخص وإصابة آخرين، كما تم تدمير الواجهة الرئيسية للأكاديمية المطلة على شارع الجلاء، وتحطمت معامل الحاسب الآلي، بخلاف الأبواب المُهشَّمة والأسقف المعلقة التي انهارت من غرف ومكاتب الموظفين مُخلِّفةً دمار أشبه بحدوث زلزال.
(فيتو)
ناجح لـ«الشروق»: أتوقع استمرار العمليات الإرهابية كلما اقترب افتتاح القناة
قال الدكتور ناجح ابراهيم المفكر الاسلامي إن جميع العمليات الارهابية السابقة التي تعرضت لها مصر خلال الآونة الأخيرة كانت لديها أهداف متنوعة ما بين استهداف عناصر الأجهزة الأمنية في الشرطة وكذلك استهداف عناصر القوات المسلحة من خلال استهداف المعسكرات والأكمنة في شمال سيناء.
وأضاف ابراهيم في تصريحات خاصة لـ«بوابة الشروق»، اليوم السبت، إن هناك ثلاثة فصائل أو جماعات هي المسئولة عن العمليات الارهابية التي تقع في مصر وفي مقدمتهم أنصار بيت المقدس باعتبارها الأكثر خطورة وكذلك جماعة أجناد مصر وأخيرا المجموعات النوعية التابعة لتنظيم الاخوان والتي نفصلت عنهم في مخططتاها الارهابية والتي تخصصت في تفجير محطات الكهرباء مثل حركات "ولع" و"العقاب الثوري" وغيرها والتي تتلقى دعما من الاخوان.
وأوضح ناجح ابراهيم في حواره لـ«الشروق»، أن تنظيم أنصار بيت المقدس أصبح تقتصر عملياته على مثلث مدينة رفح والعريش والشيخ زويد في شمال سيناء من خلال الهجوم على معسكرات الأمن وأكمنة القوات المسلحة انصار بيت المقدس رفح والعريش والشيخ زويد.
وأشار المفكر الإسلامي إلى أن تنظيم أجناد مصر أراد الثأر من وزارة الداخلية ومن الأجهزة الأمنية التي وجهت ضربة قاسمة له من خلال ضبط خلية عرب شركس بعد ضبط المسئولين عنها وإعدام عدد كبير من تلك المجموعة فضلا عن مقتل زعيمهم همام عطية وبالتالي ضعفت قدرات هذا التنيظم بشكل كبير على الأرض .
ويرى الدكتور ناجح ابراهيم أن من تبقى من تنظيم أجناد مصر يحاول جاهدا تنفيذ عمليات إرهابية في القاهرة والمناطق المأهولة بالسكان، وهو ما اتضح بالفعل من خلال استهداف أفراد الشرطة والتفجيرات التي حدثت في السابق أمام مقر جامعة القاهرة مشير إلى الى أنه يعتقد أن تنظيم أجناد مصر قد يكون وراء تفجير مقر القنصلية الايطالية بوسط العاصمة وبصمتهم على الحادث.
وقال المفكر الإسلامي أن تنظيم أجناد مصر هو في منتهى الخطورة خاصة بعد ما قام به من اغتيال المقدم محمد مبروك وعدد من الضباط وتبنيهم لأكثر من 25 عملية تفجيرات كبرى داخل العاصمة، مضيفا أن هذا التنظيم يمتلك قدرات كبيرة من خلال ما يمتلكونه من سيارات مفخخة ومواد متفجرة وكذلك أفراد التنظيم الهاربين من السجون ورغبة منهم في الانتقام لنبيل المغربي القيادي الجهادي الذي توفي عن عمر يقارب السبعون عاما، والذي يعتبر بمثابة الأب الروحي لهم، معتقدين إن الدولة والأجهزة الأمنية هي المسئولة عن وفاته داخل السجن.
وأشار ناجح إلى أن تفجير مقر القنصلية الايطالية في وسط القاهرة عليه بصمات واضحة لجماعة أجناد مصر بعد أن حاولت استهداف السياحة في محافظة الأقصر بعد حادث معبد الكرنك وهو ما يعد تكرارا للحوادث الارهابية التي وقعت في عام 1997 ولكن اليقظة الأمنية للشرطة والقوات المسلحة نجحت في إفشال العديد من مخططاتهم الارهابية في مصر وإحباطها وبالتالي فإن تنظيم أجناد مصر أصبح ينفذ عملياته في نطاق القاهرة والجيزة.
ويتوقع المفكر الإسلامي الدكتور ناجح إبراهيم استمرار تلك العمليات الارهابية كلما اقترب موعد افتتاح قناة السويس في مدة أقل من 30 يوما قائلا " تلك الجماعات الارهابية تريد أن تغطي على فرحة المصريين بافتتاح القناة وتريد أن تتبنى عملية تطفيش للمستثمرين والاستثمارات بعد كل ما حققته الحكومة من إنجازات".
(الشروق)
"الإرهابية" تبدأ حملة دولية تزعم أن سجناءها مهددون بالموت
أعلنت جماعة الإخوان وتحالف ما يسمى دعم المعزول، اليوم السبت، عن بدء حملة دولية قالت إنها تهدف لإنقاذ من أسمتهم بالسجناء المهددين بالموت في السجون المصرية، وقدمت الجماعة مذكرات إلى البرلمانات الأوربية والمنظمات الحقوقية الدولية زعمت فيها أن وزارة الداخلية ومصلحة السجون تمنع تسلم السجناء أي أغذية من أسرهم في الوقت الذي لا تعطيهم أطعمة أدمية، وأن كميات الطعام لا تكفى، كما زعمت الجماعة أن وزارة الداخلية تمنع عن السجناء المرضى الأدوية وترفض نقلهم للعلاج بالمستشفيات مما يؤدى إلى تهديد حياتهم ووفاة العديد منهم
يأتى هذا في الوقت الذي أعلن الإخوان والجهاديون وأعضاء الجماعة الإسلامية في مدينة إسطنبول من بينهم طارق الزمر والشيخ محمد الصغير وهيثم أبو خليل عن حملة لمساندة ودعم حازم أبو إسماعيل وقيادات الإخوان في سجن العقرب تحت عنوان "إخوانكم يموتون في السجون".
وزعم الزمر والصغير وأبو خليل أن حازم أبو إسماعيل المسجون في سجن العقرب تم إيداعه غرفة التأديب، ويتم تعذيبه بشكل يومى في حفلات التعذيب التي يقيمها له إدارة السجن بسبب مواقفه التي يعلن عنها وهو داخل القفص أثناء وجوده في المحكمة، حيث داب على مهاجمة النظام الحاكم ووزارة الداخلية.
(البوابة نيوز)
وزير الداخلية يستقبل السفير الإيطالي في مكتبه عقب انفجار القنصلية
استقبل اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، عصر السبت، ماوريتسيو ماساري، سفير إيطاليا بالقاهرة.
وأعرب السفير الإيطالي، خلال اللقاء، عن تضامن بلاده الكامل مع مصر في محاربتها لظاهرة الإرهاب، مؤكدا مواصلة كافة أوجه التعاون مع الحكومة المصرية.
وأشاد بسرعة استجابة كافة أجهزة الدولة لمعالجة الآثار الناجمة عن حادث التفجير الذي أصاب القنصلية الإيطالية.
وأكد إيجابية العلاقات الأمنية المصرية الإيطالية، مشيرا إلى ضرورة استمرار التواصل والتنسيق المشترك لمجابهة الظواهر الإرهابية التي تمتد مخاطرها لأغلب دول العالم.
واستعرض وزير الداخلية، خلال اللقاء، ملابسات الحادث والجهود التي تبذلها الوزارة لتحديد هوية الجناة وضبطهم.
وأشار إلى أن أجهزة البحث تكثف من جهودها للعمل على ضبط مرتكبي الحادث في أسرع وقت ممكن، مؤكدا التزام وزارة الداخلية بأمن وسلامة المقار والبعثات الدبلوماسية.
(الدستور)
رئيس الحكومة الإيطالية: "لن نترك مصر وحدها أمام الإرهاب"
علق ماتيو رينتسي رئيس الحكومة الإيطالية، على حادث انفجار القنصلية الإيطالية الذي وقع صباح اليوم، قائلًا: "لن نترك مصر وحدها أمام الإرهاب".
وأضاف رينتسي، خلال تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "الإرهاب يمثل تحديًا كبيرًا، وإيطاليا ستكون بجانب مصر في مكافحة الإرهاب والتطرف".
يذكر أن انفجارًا ضخمًا وقع في محيط مبنى القنصلية الإيطالية بشارع الجلاء بوسط القاهرة، أسفر عن تدمير جزء من المبنى، وسقوط قتيل وإصابة 10 آخرين، خرج منهم 8 أشخاص بعد تحسن حالتهم الصحية، حسب ما أعلنت وزارة الصحة.
(الوطن)
شيخ الأزهر: مبايعة سيدنا "علي" للخلفاء الراشدين الثلاثة يُسقِطُ نظرية الإمامة
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف: إن أهل السنة يتحفظون على نظرية الإمامة، كما يراها الشيعة الإمامية، ويرفضونها جملة وتفصيلا، كما وردت في تراثهم القديم والحديث.
وأضاف شيخ الأزهر، قلنا إن قول النبي "صلى الله عليه وسلم": (من كنت مولاه فعلي مولاه) إمام المسلمين، لا يصلح أن يكون نصًا صريحًا يلزم المسلم بأن يكون عليًّا هو الإمام بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم"؛ لأن الجميع فَهِم أن هذا تقدير خاص لسيدنا علي، وسوف نذكر بعد ذلك أن هناك أحاديث وردت في مناقب الخلفاء الأربع بما يجعلهم في الفضل سواء.
وتابع في حديثه اليومي، الذي يذاع في هذا الشهر المبارك على الفضائية المصرية قبيل الإفطار: التحفظ الثاني على كلام الشيعة الإمامية أنهم قالوا: إن الصحابة خانوا عهد الله، وعهد رسوله "صلى الله عليه وسلم" ورضوا أن يغتصب أبوبكر، وعمر، وعثمان الخلافة من سيدنا علي، وهذا كلام غير معقول، إذ كيف يوصف الصحابة الكرام بالخيانة، ونقض العهد مع أنهم ظلوا على مدى 23 عامًا يجاهدون مع النبي "صلى الله عليه وسلم" بأموالهم وأنفسهم ويهجرون بيوتهم وأولادهم، ويصبرون على الشدائد إلى أن أظهر الله الدين على أيدي النبي "صلى الله عليه وسلم" وعلى أيديهم، ثم حملوا إلينا القرآن الكريم، وبلغوا لنا هذا الدين الحنيف من بعد رسول الله "صلى الله عليه وسلم".
وأكد الإمام الأكبر أنه لا يعقل أبدًا أن يشطب هؤلاء الصحابة تاريخهم بجرة قلم، ويتحللوا من النبي، والوحي، والقرآن الكريم، ويخونوا الله ورسوله –كما يقول الشيعة- ثم إن كانوا خونة؛ فالشيعة كالسنة أخذوا القرآن الكريم وفهموه من الصحابة، ولم يأخذوه من سيدنا علي فقط.
مضيفًا: أن هناك تحفظًا آخر؛ وهو أن تصوير الأمر على أن النبي "صلى الله عليه وسلم" نص أمام الناس على سيدنا عليّ -رضي الله عنه- ثم بعد وفاته بساعات انقلب المسلمون على هذا النص الصريح، يفهم منه تفريط سيدنا عليّ في هذا الحق الإلهي، واتهام له أنه قد خان الأمانة -وحاشاه-؛ لأن الله سبحانه وتعالى عينه عن طريق النبي -صلى الله عليه وسلم- فكان عليه أن يقاتل الجميع من أجل تنفيذ هذا الأمر الإلهي، ومن يقول: إنه خاف على المسلمين أن ينقسموا ويحارب بعضهم بعضًا، يُجاب عليه بأن الخلاف حدث بينه وبين معاوية بعد 25 سنة، وانقسم المسلمون بالفعل، وقاتل بعضهم بعضًا، كما أن سيدنا عليّ بشجاعته وبسالته لو كان يعتقد أن إمامته منصوص عليها من الله ما بخل بنفسه في سبيل تنفيذ هذا النص الإلهي، والتاريخ يسجل أنه بايع أبا بكر، وبايع عمر، وبايع عثمان – رضوان الله عليهم أجمعين.
واختتم حديثه بأن نظرية الإمامة بهذا التشدد الذي كتبت به في تراث الشيعة الإمامية ترتبت عليها ثمرات مرة من تخوين الصحابة الكرام، وتكريس لثقافة الحقد والكراهية، وهذا خلاف المعهود والمنقول عنهم، سواء في كتب السيرة، أو كتب التاريخ المعتمدة.
(الأهرام)
الأزهر: نجاة "قافلة السلام" من تفجيرات إرهابية في تشاد
أعلن الأزهر الشريف نجاة قافلة السلام التابعة لمجلس حكماء المسلمين بسبب إقامتهم في فندق مجاور للتفجير الانتحاري الذي استهدف السوق المركزية بالعاصمة التشادية إنجامينا، اليوم السبت، وأسفر عن سقوط عدد من الأبرياء ما بين قتيل وجريح.
وجدد الأزهر الشريف في بيان أصدره اليوم السبت، رفضه كافة أشكال الإرهاب والقتل والترويع، مؤكدا براءة الإسلام من كل ما تقوم به هذه العصابات المنحرفة، مطالبا المجتمع الدولي العمل على القضاء عليها واجتثاثها لتخليص العالم من شرورها وجرائمها.
وأشار بيان الأزهر أن قافلة السلام الموجودة في تشاد أكدت أن هذا الحادث الإرهابي، يفرض أهمية توعية الشباب بمخاطر هذه الجماعات المتطرفة وتحصينهم ضد الوقوع في براثن ما تروجه هذه الجماعات من أكاذيب باسم الدين.
يذكر أن مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، كان قد أرسل قافلة من علماء الأزهر للتواصل مع مكونات الشعب التشادي ونشر ثقافة السلام والتعايش السلمي ورفض كل مظاهر العنف و التطرف.
(دوت مصر)