السجن 3 سنوات لـ 25 إخوانيا... وفاة صاحب فتوى هدم الهرم فى سجن العقرب... الأزهر يمهل موظفيه 15 يومًا للتبرؤ رسميًا من الإخوان....

الأربعاء 05/أغسطس/2015 - 06:18 م
طباعة السجن 3 سنوات لـ
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربياً وعالمياً بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الأربعاء الموافق 5-8-2015.

وفاة صاحب فتوى هدم الهرم فى سجن العقرب

وفاة صاحب فتوى هدم
توفى، اليوم  مرجان سالم، المعروف فى أوساط السلفية الجهادية باسم عبد الحكيم حسان، فى سجن العقرب بمنطقة طرة.
سالم من قيادات السلفية الجهادية، ويعتبر نائب لمحمد الظواهرى، وتم القبض عليه منذ أكثر من عامين بالشيخ زويد بسيناء.
وسافر إلى أفغانستان مرتين الأولى فى وقت جهاد الروس، والثانية فى عهد الإمارة الإسلامية، وكان مشرفاً على مجلة (معالم الجهاد)، وهى مجلة علمية فصلية، كانت تصدر عن تنظيم الجهاد المصرى، وأنشأ مركز صلاح الدين للدعوة فى بشاور.
ومن أهم مؤلفاته التى وضعها للتنظم كتاب "التبيان فى أهم مسائل الكفر والإيمان" فى ثلاثة أجزاء، وكتاب "الجهاد فى سبيل الله- آداب وأحكام" فى جزئين، وكتاب "هداية المجاهدين إلى وصية النبى الأمين"، وهو كتاب فى شرح وصية النبى، صلى الله عليه وسلم، بالسمع والطاعة لأولياء الأمور.
وقد كتب عنه الرجل الثانى فى تنظيم القاعدة أيمن الظواهرى فى كتابه "التبرئة والشيخ عبد الحكيم حسان من أصدقاء العمر ورفقاء الدرب، أكرمنى الله بمعرفتهما ومرافقتهما على درب الهجرة والجهاد، واستفدت كثيراً من نصائحهما وتوجيههما، أسأل الله أن ينفعني بدعواتهما"، صفحة 53 و 54 مؤسسة السحاب.
وبدأت أسرته فى إجراءات تسلم جثمانه لتشييعه ودفنه. ويذكر أن سالم كان يعانى من عدة أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم والسكرى.
مبتدا 

الأزهر يمهل موظفيه 15 يومًا للتبرؤ رسميًا من الإخوان و«كيانات التحريض"

الأزهر يمهل موظفيه
أصدر الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر ، منشورًا رسميًا، الأربعاء، يخاطب جميع العاملين بالأزهر بضرورة تقديم ما يثبت تبرؤهم من الكيانات المحرضة على نظام الحكم ، وتهدد أمن واستقرار الوطن، في إطار توجيهات الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، على ضوء الاتجاه إلى اتخاذ إجراءات حاسمة ضد المنتمين إلى كيانات تستخدم الدين ذريعة لترويج أفكار تحاول من خلالها التحريض على استخدام القوة، لإسقاط نظام الحكم القائم في البلاد بدعوى عدم شرعيته، والعمل على زعزعة أمن واستقرار البلاد.
وطالب المنشور العاملين بالأزهر الذين ينتمون أو يشتركون في عضوية أحد الكيانات الخارجة على المسلك الوطني المصري، مثل جماعة الإخوان ، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وجبهة علماء الأزهر، ورابطة علماء أهل السنة، وجبهة علماء ضد الانقلاب، والاتحاد العالمي لعلماء الأزهر، وغيرها من كيانات لا يعترف بها الأزهر، بضرورة التقدم إلى جهة العمل التي ينتسبون إليها بما يفيد قطع صلتهم بهذه الكيانات، وعدم الإقرار بما تقوم به من التحريض على نظام الحكم وتهديد الأمن والاستقرار، خلال خمسة عشر يومًا من نشر المنشور، وسيعتبر عدم التقدم إلى جهة العمل بما يفيد ذلك إقرارًا وموافقة على مسلك هذه الكيانات.
وأهاب المنشور، بجميع العاملين بالأزهر عدم إنشاء أية كيانات تحت أي مسمى دون موافقة شيخ الأزهر، محذرا من الزج باسم الأزهر في كيانات قائمة أو مزمع إنشاؤها بما يخل برسالة الأزهر وتوجهه العام ودوره الوطني التاريخي، لافتا إلى أنه سوف تتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالفين، مطالبا جميع قطاعات الأزهر وهيئاته المختلفة بتنفيذ ما جاء في المنشور، وتقديم جهة العمل صورة من تبرئة ذمة منتسبيها الذين ينتمون إلى هذه الكيانات إلى مكتب وكيل الأزهر، وعلى الممتنع تحمل التبعات.
المصري اليوم 

تمرد الجماعة الإسلامية: تغير فكر قادة التنظيم تسبب فى اهتزاز ثقة الأفراد بهم

تمرد الجماعة الإسلامية:
قالت حركة تمرد الجماعة الإسلامية إن تغيير الفكر والاعتراف بالخطأ لدى الجماعة الإسلامية فى عام 1997، تسبب فى اهتزاز ثقة الأفراد فى قياداتهم وقناعتهم إن هؤلاء القادة ليسوا علماء وليسوا مقدسين، وأنهم فى النهاية تجار دين وأن الصدام مع الدولة طالما كان خطأً من البداية فلماذا أخفى القادة حرمة هذا الصدام. وأوضحت الحركة فى بيان لها إن بعض الأعضاء الذى انضموا إليها خلال السنوات الماضية كان لحمايتهم فقط، بعدما عرف عن الجماعة العنف واستخدام السلاح، ولا يزال هؤلاء الأعضاء يتمسكون بالجماعة لحمايتهم رغم قناعتهم أنها هزمت دينيًا وفشلت إنسانيًا.
اليوم السابع 

عبدالرحيم علي يكشف أخطر الأسرار في «الصندوق الأسود».. «الإرهابية» أنفقت 2 مليار

عبدالرحيم علي يكشف
قال عبدالرحيم علي، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير «البوابة»، إن التنظيم الدولى للإخوان، احتضن فكرة إقامة الإرهابيين داخل سيناء، منذ تولى الرئيس المعزول محمد مرسى حكم البلاد، موضحًا أن جميع أفكار التنظيمات الإرهابية المختلفة فى جميع دول العالم، والخاصة بتكفير المجتمعات ورجال القضاء والجيش والشرطة، منبثقة جميعها من فكر القيادى الإخوانى سيد قطب.
وقال «علي»، فى حلقة أمس الأول، من برنامج «الصندوق الأسود»، على فضائية «العاصمة»، إنه بالعودة إلى تاريخ جماعة الإخوان الإرهابية، نرى أنهم دائمًا يميلون إلى العنف، وممارسة عمليات القتل، على عكس ما يروج له عناصر التنظيم، بأن الجماعة لا تميل إلى العنف، مشيرًا إلى أن «الإخوان هى مؤسسة العنف الفكرى والحركى فى العالم».وأوضح، أن أول من أنشأ نظامًا سريًا مسلحًا هو حسن البنا- مؤسس جماعة الإخوان- الذى أتى بـ«عبدالرحمن السندي»، الذى قتل القاضى أحمد الخازندار، ثم قتل سليم بك حكمدار القاهرة حينذاك، وتابع، «وبعدها تم اغتيال كل من أحمد ماهر، والنقراشى باشا على الترتيب.
وأشار إلى أن خلية «إيفون» الشهيرة التى ألقى نظام الزعيم الراحل جمال عبدالناصر القبض عليها، خلال خمسينيات القرن الماضي، كانت تقوم بعدد من التفجيرات ضد أبناء الطائفة اليهودية داخل مصر، زاعمين أن ذلك عمل وطنى، موضحًا أن الهدف من تلك العمليات حينذاك، من جانب عناصر الإخوان، كان إرهاب رجال الأعمال اليهود، ليهربوا إلى الدولة الوليدة «إسرائيل»، ليبنوها ويستثمروا أموالهم بها، ولا يفعلوا ذلك فى بلدهم مصر.وتابع أن «محمود فهمى النقراشي، رئيس وزراء مصر الأسبق وعى ذلك الأمر جيدًا، وأدرك مخطط الإخوان لتهجير يهود مصر خارج البلاد، واعتبر أن جماعة الإخوان الإرهابية وراء ازدهار وقوة دولة «إسرائيل»، مشيرًا إلى أن «جماعة الإخوان الإرهابية سعت إلى إفشال معاهدة عام ١٩٣٦ بين الحكومة المصرية وبريطانيا، والتى نصت على منح مصر استقلالا جزئيا، تمهيدًا للاستقلال التام فيما بعد».
وأوضح أن جماعة الإخوان نفذت عددًا من عمليات العنف ضد القوات البريطانية، داخل مصر، بعد معاهدة ١٩٣٦ مباشرة، وهو الأمر الذى منح بريطانيا حق إلغاء المعاهدة، نظرًا لأن أحد بنود المعاهدة كان ينص على إلغاء المعاهدة بأكملها، وعودة كامل الاحتلال إلى مصر، فى حال حدوث عمليات عنف ضد القوات البريطانية داخل مصر.وتابع «الإخوان سعت إلى إفساد معاهدة عام ١٩٣٦، إلا أن الحكومة المصرية برئاسة محمود فهمى النقراشي، فطنت إلى ذلك الأمر، وأصدرت قرارًا بحل جماعة الإخوان الإرهابية»؛ معتبرًا أن صدام جماعة الإخوان الإرهابية مع نظام الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، أدى إلى دخول جميع عناصر التنظيم إلى السجون.وأوضح «علي»، أن الأحكام الصادرة ضد عناصر الإخوان، خلال الحقبة الناصرية، تنوعت ما بين الإعدام والسجن المؤبد، وأن تلك الأحكام قضت نهائيًّا على الإخوان داخل مصر؛ مشيرًا إلى أن اثنين من قيادات الإخوان الحاليين، وهما محمد بديع المسجون حاليًا، ومحمود عزت الهارب خارج مصر، شاركا فى قضية عام ١٩٦٥، التى حوكم خلالها سيد قطب وآخرون، بتهمة محاولة اغتيال عبدالناصر، والسيطرة على حكم مصر.وقال، إن للإخوان قضية شهيرة جدًا، عام ١٩٧٤، ألا وهى قضية «الفنية العسكرية» التى شارك فيها الشاب الفلسطينى صالح سرية، الذى كان على علاقة تنظيمية بالقيادية الإخوانية زينب الغزالي، مشيرًا إلى قيامه بتأسيس مجموعة «الفنية العسكرية»، وقتلوا عددًا من رجال القوات المسلحة، وخططوا لاقتحام القصر الجمهوري، لاغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وإعلان ما يسمى بـ«دولة الخلافة».وأضاف، أنه «فى عام ١٩٩١ أعلن مجلس شورى التنظيم الدولى للإخوان، خلال مؤتمر شهير جدًا، عقد بمدينة إسطنبول التركية، اعتماد خيار من الخيارات الثلاثة الآتية الثورة المسلحة، أو الانقلاب العسكري، أو التغيير الدستوري، لإعلان دولة الخلافة فى مصر، طبقًا لتعليمات سابقة من مؤسس الجماعة حسن البنا» معتبرًا أن التنظيم الدولى للجماعة لا يكف عن محاولاته ابتلاع الدولة المصرية، وتفتيت الجيش، وتركيع الشعب الذى لفظه ورفضه خلال ثورة «٣٠ يونيو» العظيمة.وعرض عبدالرحيم علي، تقريرًا يوضح كيفية تمويل التنظيم الدولى للجماعة الإرهابية، للمظاهرات المسلحة والعنف، عبر اعتمادها ٢ مليار دولار، فى مؤتمرين لها؛ الأول فى باكستان، والآخر فى تركيا، وظهرت نتائج هذه الأموال فى الاعتداء على الكنائس، وسلسلة التفجيرات التى بدأت بمحاولة اغتيال وزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم.
وأكد «علي»، أن الجماعة الإرهابية تمتلك ترسانة من الأسلحة والذخائر، قامت بشرائها وتخزينها فى السنوات التى تلت ثورة ٢٥ يناير، وخاصة خلال السنة التى تولوا فيها حكم البلاد، من خلال شحنات سلاح قادمة من قطاع غزة، بهدف إسقاط الدولة اقتصاديًا واجتماعيًا.وكشف عن أن التنظيم الدولى للإخوان، يدعم قوى الغدر والخيانة والإرهاب، ويمول عن طريق جناحه فى قطر، ووساطة من جناحه الآخر فى حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية «حماس»، تلك التنظيمات الإرهابية داخل سيناء، بالمال والسلاح والعتاد والرجال، والدعم اللوجستى والتدريب والعلاج، وإيواء الجرحى والهاربين فى محاولة منهم لتركيع مصر.
وشدد على أن مصر لن تركع أبدًا، لأن بها أسودا يدافعون عن عرينها جيدًا، وبها شعب عظيم، وجيش قوي، وقضاء عادل، وبها تكاتف قومى وطنى واضح جدًا، بين كل فئات المجتمع، ضد كل أعدائنا، وفى مقدمتهم «الإخوان»، و«الدواعش»، وقطر وتركيا، ومن خلفهم أجهزة استخبارات أجنبية، مختتمًا «سينصرنا الله عليهم جميعًا إن شاء الله.
البوابة نيوز

مليشيا سورية مسلحة محسوبة على الإخوان تتفاوض سرا مع إيران

مليشيا سورية مسلحة
كشفت مليشيا سورية مسلحة محسوبة على جماعة الإخوان الإرهابية، عن مفاوضات سرية تجريها مع وفد إيراني، بهدف وقف القتال بينها وبين الجيش العربي السوري.
وأعلنت حركة أحرار الشام المسلحة في سوريا، الذراع المسلحة لجماعة الإخوان، أن توقف المفاوضات التي كانت تجريها مع وفدٍ إيراني، بشأن إيقاف حملة النظام السوري وحزب الله اللبناني على مدينة الزبداني، شمال غرب دمشق، على الحدود اللبنانية السورية؛ بسبب إصرار الوفد على تفريغ الزبداني من المقاتلين والمدنيين، وتهجيرهم إلى مناطق أخرى.
وأشارت الحركة، في بيان أصدرته اليوم الأربعاء، إلى «أن إصرار إيران على تفريغ الزبداني من المقاتلين والمدنيين، ما هو إلا خطة لتفريغ دمشق وما حولها وكل المناطق المتاخمة للحدود مع لبنان من الوجود السني» - على حد تعبيرها.
وشددت على أن «المفاوضات التي شاركت فيها الفصائل المتواجدة في الزبداني، تجاوزت حدود الزبداني ومسئولية الحركة، لتصبح قضية سوريا بأكملها"، معتبرة أنها "أكبر صخرة في مواجهة مشروع التقسيم والتهجير الطائفي في سوريا».
فيتو 

السجن 3 سنوات لـ 25 إخوانيا بتهم التظاهر والعنف في سوهاج

السجن 3 سنوات لـ
قضت محكمة جنايات سوهاج برئاسة المستشار حمدي عبدالعزيز، وعضوية المستشارين صالح محمد صالح، وطارق صلاح حامد، بأمانة سر طه حسين وعادل أبو الريش بالسجن المشدد 3 سنوات لـ 25 إخوانيا بينهم 11 حضوريا في واقعة اتهامهم بالاشتراك في تظاهرات مناهضة للدولة والتحريض على العنف.
وتعود أحداث القضية إلى عام 2014 بدائرة قسم جرجا، عندما ألقت الشرطة القبض على 11 متهما بينما تمكن 14 آخرين من الهرب أثناء اشتراكهم في مسيرات إخوانية تحرض على العنف وتم إحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات.
ووجهت النيابة العامة بإشراف المستشار محمد رمضان، المحامي العام لنيابات جنوب سوهاج، للمتهمين تهم الانضمام إلى جماعة إرهابية هدفها تكدير السلم العام، والإضرار بمؤسسات الدولة والترويج بالفعل والقول لأفكار الجماعة، وتحريضهم للمواطنين للخروج في تظاهرات بهدف تعطيل مؤسسات الدولة، كما وجهت النيابة لهم تهم تعريض وسائل النقل العامة للخطر.
الوطن 

المتهم بتفجير مسجد الكويت يعترف: هكذا أراد الانتحاري "الاستشهاد"!

المتهم بتفجير مسجد
لم تكن الجلسة الأولى المخصصة لمحاكمة المتهمين بتفجير مسجد_الإمام_الصادق في الكويت كسواها من الجلسات الآيلة في أغلب الأحيان إلى المماطلة أو التأجيل. منذ البدء كان المتهم الرئيسي عبد الرحمن صباح عيدان واضحاً، واعترف بالتنسيق مع فهد القباع، بتنفيذ الهجوم الذي أودى بحياة 26 شخصاً وجرح 286 على الأقل. فماذا في التفاصيل؟
سرد عيدان ما جرى، قائلاً إنه استلم الحزام الناسف الذي ارتداه الانتحاري القباع، وأرشده على مكانه، وأنه استقبل القباع فجر يوم التفجير وآواه في بيته. وتابع أنه ألبس القباع الحزام الناسف قبل إيصاله إلى المسجد ظهر الجمعة، وأقر أنه على علم بهدف التفجير بعد لقائه بالقباع.ومما جاء على لسانه: "الهدف كان هدم المسجد وليس قتل المصلين"، لأن المسجد "يقوم بتشييع أهل السنّة ويساهم في دعم قوات الحشد_الشعبي في العراق". وقال إن القباع أبلغه بأن العملية ستتم بعد انتهاء صلاة الجمعة وأنه كان يعتقد أن الصلاة قد انتهت ولم يبقَ مصلون عندما أوصل القباع!أما لماذا انضم إلى داعش قبل يوم واحد من العملية؟ فالجواب واضح: "بهدف المساعدة على تنفيذها"، مضيفاً أنه تألم عندما علم أن هناك جرحى وقتلى بسبب التفجير، وأعلن أنه نادم على ما فعل.ويبقى السؤال: لماذا قام القباع بتفجير نفسة بدلاً من المسجد، إن كان هذا هو الهدف وراء العملية؟ جواب عيدان جاهز: "القباع كان يريد الاستشهاد".
النهار اللبنانية 

شارك