السيسي يعتبر القناة الجديدة «انتصاراً على الإرهاب»/ الأزهر يمهل موظفيه 15 يوماً للتبرؤ من «الإخوان»/ قوات مصرية لحماية موانئ الجنوب في اليمن
الجمعة 07/أغسطس/2015 - 08:45 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الجمعة الموافق 7-8-2015.
الجماعة الإسلامية تعرض المصالحة مع الدولة
كشفت مصادر داخل الجماعة الإسلامية، عن وجود تحركات من قواعدها الشعبية بالمحافظات، لعرض مبادرة على رئيس مجلس شوراهم المسجون عصام دربالة، للتصالح مع الدولة، والانسحاب من تحالف دعم الإخوان، والتأكيد على الالتزام بمبادرة «نبذ العنف»، فى مقابل الإفراج عن سجنائهم.
وأكدت المصادر لـ«البوابة» تنامى تيار يطالب بالانسحاب من تحالف دعم الإخوان، وإلا فسيعلن المبادرون انشقاقهم، وخاصة بعد وفاة القيادى البارز عزت السلامونى، وتقاعس «الإرهابية» حتى عن إصدار بيان نعى للرجل الذى كان من أشد مؤيديها.
وأضافت أن هناك تحركا من قواعد الجماعة الإسلامية، لرفض تصرفات قيادات الخارج، التى اعتبروا أنها تؤدى إلى دمار الجماعة وسجن قياداتها.
(البوابة)
السيسي يعتبر القناة الجديدة «انتصاراً على الإرهاب»
لم تخل كلمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في الاحتفال التاريخي أمس لافتتاح قناة السويس الجديدة من دلالات سياسية مهمة، إذ شدّد على المضي قدماً في مواجهة جماعة «الإخوان المسلمين»، منبهاً العالم إلى أن مصر «تجابه أخطر فكر إرهابي، لو تمكّن من الأرض لحرقها»، معتبراً أن افتتاح القناة «رسالة انتصار على الإرهاب».
وكان السيسي دشن أمس ازدواج المجرى الملاحي لقناة السويس، في حفل حضره زعماء وممثلون لأكثر من 70 دولة، وحضور نحو ستة آلاف مدعو، في احتفال شهد عرضاً عسكرياً صباحاً وعرضاً فنياً في المساء. وبدأت الاحتفالات بوصول السيسي مرتدياً الزي العسكري الى موقع الاحتفال في شرق قناة السويس ليستقل يخت «المحروسة» الملكي، مبحراً لمسافة عشرة كيلومترات في القناة الجديدة وبرفقة رئيس هيئة قناة السويس الفريق مهاب مميش والمشرف على المشروع رئيس أركان الهيئة الهندسية اللواء كامل الوزيري، وعدد من قادة الجيش. كما اصطحب عدداً من ممثلي طوائف الشعب المصري على اليخت الملكي في جولته، ملوحاً للوفود الشعبية التي اصطفت على الضفة الغربية للقناة الجديدة، في 30 منصة، لمتابعة الحفل وقدم لهم التحية العسكرية.
وحلقت مروحيات عسكرية وطائرات «أف 16» أعلى اليخت الذي رافقته عشر قطع بحرية تتقدمها الفرقاطة «تحيا مصر»، من طراز «فريم» الفرنسية التي انضمت قبل أيام الى الأسطول البحري. ورسا اليخت أمام المنصة الرئيسية ليدخل السيسي إلى استراحة أعدت خصيصاً لاستقبال الضيوف من الزعماء والأمراء وممثلي الدول، بعدما ارتدى بذلة مدنية. والتقى السيسي الضيوف في قاعة الاستقبال، فيما كانت الموسيقى العسكرية تعزف ألحاناً وطنية، وطابور العرض العسكري ينفذ استعراضات، والقطع البحرية المدنية والعسكرية تُبحر في القناة الجديدة.
ثم خرج الرئيس المصري إلى المنصة الرئيسية مصطحباً ضيوفه، وفي مقدمهم: الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، وملك الأردن عبد الله الثاني، وملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة وأمير الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح ونائب رئيس الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد، والرئيس السوداني عمر البشير، والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، والرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، ورئيس الوزراء الروسي دميتري مدفيدف، ورئيس وزراء إثيوبيا هيلا مريام ديسالين، فيما مثّل خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة الأمير خالد الفيصل.
وقال السيسي في كلمة مرتجلة: «مصر لم تقدم للعالم المشروع فقط. سيذكر التاريخ أن مصر جابهت أخطر فكر إرهابي لو تمكّن من الأرض لحرقها. المصريون هم من تصدوا لهذا الفكر ليقدموا السماحة الحقيقية للإسلام والمسلمين، ليقدموا البناء والرخاء وليس التخريب والتدمير. مصر هي من تصدت أيضاً لتجديد الخطاب الديني حتى يتناغم مع عصره، من خلال أزهرها وعلمائها، يُمكن ألا يكون هذا الأمر محسوساً الآن، لكن سيتضح خلال السنوات المقبلة».
وأضاف: «الشعب لم يُنفذ العمل في القناة الجديدة في ظروف طبيعية، ولكن في ظروف صعبة جداً اقتصادية وأمنية، إذ كانت العناصر المتطرفة من أهل الشر تحاول إيذاء مصر والمصريين وعرقلة مسيرتها وتقدمها، فالعمل لم يكن يسير في ظروف طبيعية، كانت هناك ظروف لمكافحة الإرهاب وما زالت مستمرة وسنكافح الإرهاب، وسننتصر عليه بلا شك».
واعتبر السيسي أن افتتاح القناة «خطوة واحدة من ألف خطوة، المصريون مطالبون بأن يكملوها». وقال «الإرهاب أراد فرض إرادته المتخلفة على المصريين فكانت إرادتهم على دحره أقوى... رسالة القناة أننا ننتصر على الإرهاب بالحياة، وعلى الكراهية بالحب». وأضاف «مصر ليست بلد المشروع الواحد، فشعبها قادر على الإنجاز، وما الافتتاح اليوم إلا انطلاقة لمشروعات جديدة، من أهمها مشروع تنمية قناة السويس».
وأثناء إلقاء السيسي كلمته، دوّت صافرات البوارج التي عبرت متقاطعة في القناتين، لتأذن ببدء تشغيل القناة الجديدة، وتنطلق الطائرات الحربية في سماء قناة السويس، ثم أقيمت فقرات فنية، في ختام الحفل.
(الحياة اللندنية)
الأزهر يمهل موظفيه 15 يوماً للتبرؤ من «الإخوان»
الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر
أفادت تقارير إخبارية أمس، أن الأزهر قرر إمهال موظفيه 15 يوماً لإعلان براءتهم من تنظيم «الإخوان» الإرهابي المحظور والانتماء إلى الجماعة والتنظيمات والكيانات التي تتبع له وتحرض على العنف، وإلا سيتم اتخاذ «إجراءات شاملة» ضدهم. وذكرت أن الدكتور عباس شومان وكيل الأزهر، أصدر منشوراً رسمياً بتوجيه من الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، أمس الأول، يخاطب جميع العاملين في الأزهر بضرورة تقديم ما يثبت تبرؤهم من الكيانات المحرضة على نظام الحكم، وتهدد أمن واستقرار الوطن. وأوضح المنشور أن «إجراءات حاسمة» ستتخذ ضد المنتمين إلى كيانات «تستخدم الدين ذريعة لترويج أفكار تحاول من خلالها التحريض على استخدام القوة، لحسم الخلافات السياسية».
ميدانياً، قتل 5 مسلحين من جماعة ما يعرف بـ «أنصار بيت المقدس» المرتبطة بتنظيم «داعش» الإرهابي بقصف جوي استهدف سيارة بالقرب من إحدى المزارع في رفح شمال سيناء أمس، وذلك غداة مقتل 15 إرهابياً آخر من الجماعة نفسها، إثر عمليات قصف جوي بمروحيات الأباتشي استهدف معاقلهم جنوب الشيخ زويد، حيث يخوض الجيش المصري معارك مستمرة ضد الجماعات المتشددة منذ أشهر. وذكرت مصادر أمنية أن مروحيات أباتشي للجيش المصري قصفت سيارة متحركة بعد رصدها داخل مزرعة، وكانت تقل المسلحين جنوب مدينة رفح شمال سيناء، ما أدى لمقتل الأشخاص الذين كانوا بداخلها. وقال شهود إن قذيفة وقعت عن طريق الخطأ على محول للكهرباء في منطقة المطلة في رفح أثناء ملاحقة السيارة.
والأربعاء، قتل 15 إرهابياً من الجماعة التي أسمت نفسها «ولاية سيناء» بعد انضمامها لتنظيم «داعش»، إثر قصف جوي شنته مروحيات أباتشي، مستهدفة معاقل للمتطرفين جنوب الشيخ زويد شمال سيناء. وقالت مصادر أمنية إن معلومات وردت لأجهزة الأمن بوجود خلية داخل منزل جنب الشيخ زويد تخطط لشن هجمات ضد الارتكازات الأمنية في المنطقة، حيث تم قصف المنزل وقتل نحو 6 على الأقل. كما قصف عدد من سيارات لاند كروز أثناء تحركها هرباً من القصف الجوي، وقتل 9 من التنظيم الإرهابي، وأصيب عدد آخر.
(الاتحاد الإماراتية)
قوات مصرية لحماية موانئ الجنوب في اليمن
توجت المحادثات بين الرئيسين المصري عبد الفتاح السيسي واليمني عبد ربه منصور هادي بالاتفاق على إرسال قوات لحماية موانئ الجنوب في اليمن.
جاء ذلك خلال استقبال السيسي لهادي أول من أمس في القاهرة.
وأكد السيسي أهمية الحل السياسي لتسوية الأزمة اليمنية والحفاظ على وحدة اليمن وسلامة أراضيه ومقدرات شعبه, إعلاءً للمصلحة الوطنية لليمن وحقناً لدماء أبنائه ومنعاً لاستنزاف خيراته.
من جهته, أكد هادي أهمية دور مصر كدولة محورية في المنطقة وركيزة للأمن والاستقرار فيها, مشيداً بموقفها الحازم والمؤيد للشرعية الدستورية في اليمن, ومشاركتها في التحالف الذي تقوده السعودية مع دول الخليج العربي في العمليات العسكرية في بلاده.
بدوره, قال وزير الخارجية اليمني رياض ياسين في تصريحات صحافية بعد انتهاء المحادثات إن هادي طلب خلال اللقاء من السيسي زيادة القوات البحرية المصرية إلى عدن في جنوب اليمن, إضافة إلى المشاركة في حماية موانئها.
وأشار إلى أن الجانبين اتفقا على تعزيز التعاون الأمني بينهما من خلال تدريب عناصر الجيش اليمني التي تعمل على حماية مضيق باب المندب في جنوب البحر الأحمر.
(السياسة الكويتية)
رغم شهادة العالم بإنجاز القناة الحقد يملأ صفحات قيادات الإرهابية.. الزمر يزعم: تسبب كوارث.. عزام: أعارض السيسي ولو نجح المشروع.. عزوز: نريده يفشل.. الجوادي يهاجم شيخ الأزهر.. عبدالهادي يسخر من صباحي
رغم مشاهد الفرحة التي عمت أرجاء مصر ومحافظاتها ومدنها بالإنجاز الكبير الذي تحقق على أرض الواقع بافتتاح قناة السويس الجديدة والتي شارك في الاحتفال بافتتاحها نصف الكرة الأرضية إلا أن الحقد الإخوانى يؤكد في كل مناسبة وطنية أنهم لا ينتمون إلى تلك البلاد، وأنهم لا يريدون خيرًا أو تنمية لشعبها طالما كان الأمر لا ينسب إليهم في نهاية المطاف.
«فيتو» ترصد تعليقات قيادات الإرهابية ومؤيديهم عن هذا الإنجاز العظيم من خلال ما نشروه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
الزمر يزعم
وكان أول التعليقات لطارق الزمر القيادي الهارب بالجماعة الإسلامية المطلوب قضائيًا في حساب منسوب له على تويتر، يقول فيها "فلتغرق مصر في الديون والمشاريع الوهمية والكوارث لخاطر الديكتاتورية وبعض المغامرين العرب".
شرابي يهذي
وواصل وليد شرابي المتحدث الرسمي باسم قضاة من أجل مصر المؤيدة للإرهابية هذيانه قائلًا "إن المسئولين يصنعون الحدث ويدعون الفرحة ثم يتجاهلون نتائج الحدث وأثره على المصريين".
سأعارض السيسي
أما حاتم عزام نائب رئيس حزب الوسط فكتب يقول حتى لو نجح مشروع قناة السويس سأظل معارضا للسيسي، مدعيًا إنه رئيس ضد المصريين.
الإساءة للأزهر
الكاتب محمد الجوادي المؤيد للإرهابية اختار السخرية من قيادات الدولة فنشر صورة على حسابه لشيخ الأزهر والبابا تواضروس والدكتور كمال الجنزوري تحت عنوان هذا هو المستقبل واصفًا شيخ الأزهر بألفاظ سيئة.
وفي تويته زعم فيها الدكتور محمود محسوب أحد قيادات حزب الوسط والمؤيد للإرهابية تعليقًا على الافتتاح "قناة السويس أن تاريخ القناة مرتبط دومًا بالاستبداد.
فشل الرئيس
الكاتب سليم عزوز المؤيد للإرهابية علق على الحدث بسؤال: هل تريدون للسيسي أن يفشل ؟ ج: نعم نريده أن يفشل وعليه أن يحرجنا ويحبطنا فقد مللنا.
السخرية من صباحي
أما عمرو عبدالهادي المؤيد للإخوان الهارب خارج البلاد اختار أن يهاجم حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي بعد حضوره لاحتفالات القناة،.
(فيتو)
حزب النور تفجير مسجد بالسعودية تطور نوعى من الإرهابيين ضد العرب
أدان الدكتور محمد إبراهيم منصور عضو المجلس الرئاسى لحزب النور، التفجير الإرهابى الغاشم الذى استهدف مسجد قوات أمن الطوارئ بمنطقة أبها السعودية، مساء الخميس، وأسفر عن مقتل 13 رجل أمن وإصابة آخرين. وأوضح منصور، فى بيان اليوم الجمعة، أن الحادث يعتبر تطورًا نوعيًا ضد الدول العربية والإسلامية تقوده الأفكار المنحرفة، لهدم كيانات الدول المستقرة فى المنطقة، وهذا لا يخدم إلا المخططات التى تستهدف إعادة تشكيل المنطقة مرة أخرى لصالح دول بعينها. وأشار عضو رئاسى النور، إلى أن هذه المخططات ستفشل، شرط أن تتكاتف الدول العربية والإسلامية لمواجهة هذه الهجمة المتطرفة الشرسة، التى تعمل لصالح أجندات خارجية. وأكد أن هذا الانحراف الفكرى تجاوز حرمة الدماء والأنفس والأموال إلى حرمة المساجد، مشيرًا إلى أن هذه الأفعال الإجرامية ليس لها سند من شرع أو دين، ويحتم على الجميع الوقوف صفًا واحدًا لمنع هذا الإجرام.
(اليوم السابع)
«الأوقاف»: مساجد «الجماعة الإسلامية و السلفية» تحت السيطرة
قال محمد عبدالرازق، رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف، إن الوزارة تبسط سيطرتها على جميع مساجد الجمهورية، ولا يوجد مسجد واحد فى قبضة الجماعة الإسلامية، أو الدعوة السلفية، أو الجمعيات الشرعية.
وأضاف، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: «إذا تلقينا أى شكوى باسم مسجد غير خاضع للوزارة فسنقوم بضمه فوراً، والدعوة السلفية ليس لها مسجد واحد خاص بها، رغم أنها كانت تسيطر على مساجد كبرى، مثل أسد بن الفرات بمنطقة الدقى فى الجيزة، والعزيز بالله بحدائق الزيتون فى القاهرة، والقائد إبراهيم بالإسكندرية، والمراغى بأسيوط، وغيرها، والتى أصبحت كلها خاضعة تماما للوزارة التى ترحب بأى شكوى تتعلق بالمساجد بجميع أنحاء الجمهورية».
وأكد «عبدالرازق» أن الوزارة تُحكم سيطرتها على جميع مساجد الجمهورية ولا تسمح لأى جماعة، أو فصيل، أو حزب، بممارسة أى نشاط دعوى بها، كما أن جميع الأئمة بتلك المساجد من أبناء الأزهر والأوقاف، وهو ما يؤكد السيطرة التامة للوزارة.
وأعلنت الوزارة أسماء الأئمة الذين تم تعيينهم لإقامة الشعائر فى ١٥ مسجداً اشتهرت بسيطرة الجماعات الإسلامية والجمعية الشرعية عليها، بمحافظات أسيوط، المنيا، الجيزة، سوهاج، أسوان، ودمياط، إذ تم تعيين الدكتور سعيد على عبدالسلام خطيباً لمسجد الجمعية الشرعية بأسيوط، وبركات سيد أحمد لمسجد المحكمة بأبنوب، ومحمد جابر عثمان لمسجد مجمع مكة بفريال، وإبراهيم على محمد حجازى لمسجد السلام بالقوصية، وهانى فتحى حسانين لمسجد الزهراء بمنطقة شلبى فى أسيوط، وحسن أحمد حسن لمسجد الرحمن، وهشام شاكر عبدالمجيد لمسجد الرحمن بمنطقة أرض عزيز عزت بالجيزة، وناصر أحمد محمود آدم لمسجد الشهيد عصام سلامة، ونبيل مصطفى (خطيب مكافأة) لمسجد الرحمن بالنفق فى أسوان، ورفاعى محمود مصطفى (خطيب مكافأة) لمسجد الأنصار بسوهاج، وأحمد جاب الله محمد جاب الله لمسجد الرحمن، وحمد عبدالعظيم محمد (خطيب مكافأة) لمسجد أبوهنداوى، وصابر أحمد على فضل الله لمسجد الشيخ عيسى بندر ملوى، وحجازى سيد محمد لمسجد الشيخ عيسى بقرية الريرمون، وحسن صابر حسن لمسجد عمر بن الخطاب بمنطقة بنى هلال فى المنيا، وعبدالفتاح السيد عبدالفتاح محمد لمسجد الزهراء أول شارع الحربى شط الملح بدمياط.
(المصري اليوم)
ثورة على حزب النور في تعديلات لائحة مجلس النواب
حرمان العضو الممتنع عن الوقوف أثناء السلام الجمهورى من الحضور 10 جلسات والإحالة لـ«لجنة القيم» وإسقاط عضوية من يرفع شعار «رابعة»
المنع من حضور الجلسات للرافضين «الدقيقة حداد».. ولا عضوية لمن يغير فى القسم
تحسبًا لوجود أعضاء منتمين لحزب النور فى مجلس النواب المقبل، وعدم تكرار ما حدث من نواب الحزب فى البرلمان الماضى بعدم الوقوف أثناء السلام الجمهورى أو قراءة الفاتحة على أرواح، تدرس لجنة الخبراء التى تعد مشروعًا مقترحًا للائحة الداخلية لمجلس النواب وضع نصوص تتضمن فرض عقوبات برلمانية على العضو الذى يرتكب هذه المخالفات البرلمانية.
وعلمت «البوابة»، أن الجزاءات البرلمانية المقترحة فى اللائحة تتضمن حرمان العضو الذى لا يقف أثناء السلام الجمهورى أول مرة من حضور ١٠ جلسات، وفى حال تكرار المخالفة يحال للجنة القيم لتقرير عقوبة أشد.
وحول عدم الوقوف لقراءة الفاتحة يحق لرئيس المجلس إخراجه من القاعة وحرمانه من حضور باقى الجلسة، وفى حال تكرار المخالفة يحرم من حضور ٣ جلسات.
وبالنسبة لإضافة تعديل على القسم الدستورى يعد ذلك مخالفة للدستور حيث نص الدستور على القسم فيحرم العضو من مباشرة عضويته إلا بأداء القسم كما ورد فى الدستور حيث إن أداء القسم شرط لممارسة العضو للعضوية تحت القبة وفى لجان المجلس.
كانت لجنة الخبراء قد قامت بعملية مراجعة كاملة لمضابط مجلس الشعب فى عهد الإخوان وأيضاً مضابط مجلس الشورى الملغى لحصر المخالفات التى وقعت والبدع التى ابتدعها نواب الجماعة الإرهابية ونواب حزب النور والبناء والتنمية.
كما تناقش اللجنة أيضا اقتراحًا بإسقاط عضوية أى نائب يقوم برفع شعار رابعة داخل المجلس أو إحدى لجانه تحسبًا لدخول أى عضو ينتمى للجماعة الإرهابية.
من ناحية أخرى تجرى لجان الإصلاح التشريعى مناقشة حول المخرج الدستورى والقانونى بشأن اللائحة الداخلية الحالية والمعمول بها منذ عام ١٩٧٩ وحتى بعد ثورة يناير، وفى ظل الإعلان الدستورى فى عهد المجلس العسكرى حيث إن اللائحة مخالفة لدستور ٢٠١٤ شكلًا وموضوعًا خاصة بعد تغيير الاسم إلى مجلس النواب حيث اقترح البعض وضع لائحة مؤقتة على أن تراجع من مجلس الدولة وتصدر بقرار بقانون من رئس الجمهورية حتى انعقاد المجلس، ويعد لائحة جديدة، ورأى آخر طالب بالعمل بالقواعد العامة فى لائحة ٧٩خلال الجلسات الإجرائية لحين إعداد لائحة جديدة مطابقة للدستور ومازال النقاش دائرًا للتوصل لحل دستورى لتلك الإشكالية.
(البوابة)
مصر والسودان يتبادلان الإفراج عن «عابري حدود»
أشادت القاهرة بقرار الرئيس السوداني عمر البشير الإفراج عن 101 صياد مصري محتجزين لدى السودان، فيما أفرجت القاهرة عن 44 سودانياً محتجزاً لديها منذ أكثر من عام بتهمة التسلل عبر الحدود المصرية وتصوير منشآت أمنية والتنقيب عن الذهب من دون إذن السلطات المصرية. وصرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية المستشار أحمد أبو زيد بأنه في إطار العلاقات الأخوية الخاصة والمُتميزة بين مصر والسودان، وبعد اتصالات مكثفة قامت بها وزارة الخارجية المصرية والسفارة المصرية في الخرطوم وأجهزة الدولة المعنية مع المسؤولين في الحكومة السودانية على مدار الأسابيع الماضية، أصدر الرئيس البشير قراره بالإفراج عن 101 صياد مصري من أبناء قرية المطرية بالدقهلية مساء الأربعاء.
وأضاف المتحدث الرسمي أنه تم على الفور تنفيذ قرار الإفراج عن الصيادين واستضافتهم في إحدى الاستراحات التابعة للحكومة السودانية بتواجد طاقم القنصلية العامة المصرية في بورسودان، تمهيداً لنقلهم إلى القاهرة فوراً بطائرة خاصة طبقاً لتوجيهات الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لتأمين سرعة نقل الصيادين المفرج عنهم إلى القاهرة. وهنأ وزير الخارجية المصري سامح شكري أهالي الصيادين والشعب المصري بأكمله لمناسبة إطلاق سراح الصيادين، ونقل شكري تقدير حكومة مصر لحكومة السودان الشقيقة والرئيس البشير، وثمن شكري حرص الرئيس السوداني على اتخاذ قرار الإفراج عن الصيادين قبيل وصوله إلى القاهرة للمشاركة في حفل افتتاح قناة السويس الجديدة.
(الحياة اللندنية)
«تحالف دعم المعزول» يدعوا لتظاهرات «رابعة.. الأرض لا تشرب الدم»
دعا ما يسمى بتحالف دعم المعزول الموالي لجماعة الإخوان الإرهابية، إلى ما وصفه بـ«الأسبوع الثوري الجديد» مع اقتراب ذكرى فض رابعة العدوية والنهضة تحت عنوان «رابعة.. الأرض لا تشرب الدم».
تأتي تلك التظاهرات مع اقتراب ذكرى فض رابعة العدوية والنهضة التابعين لأنصار الجماعة الإرهابية، في محاولة لحشد أنصارهم لنشر الفوضى في البلاد.
(فيتو)