أبرز التفجيرات التي استهدفت المحاكم منذ بداية 2015.. مكتب الإخوان بالخارج: نستعد لذكرى رابعة... القبض على التكفيريين الهاربين "القليوبي" و"أبو مصعب" في سيناء
الإثنين 10/أغسطس/2015 - 08:25 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم الاثنين الموافق 10/ 8/ 2015
مكتب الإخوان بالخارج: لم نصدر قرارات الفترة الماضية ونستعد لذكرى رابعة
قال المكتب الإداري لجماعة الإخوان في الخارج، إن الجماعة لن تتخلى عمّا أسمته "النهج الثوري" واستكمال هذا الخيار خلال الفترة المقبلة. وأضاف المكتب الإداري للإخوان في بيان له أنه لا صحة لما تداول من أنباء حول قرارات صدرت من الجماعة خلال الفترة الماضية، وأنها تحترم ما أسمته "الشورى"، وحرض المكتب الإداري للإخوان، أعضاء التنظيم على الاستعداد لذكرى فض اعتصاميْ رابعة العدوية والنهضة. وكان إبراهيم منير أمين التنظيم الدولى لجماعة الإخوان قد أعلن فى وقت سابق أنه تم تعيينه نائبا لمرشد الإخوان.
اليوم السابع
القبض على التكفيريين الهاربين «القليوبي» و«أبو مصعب» في سيناء
ضبطت قوات الشرطة بمدينة العريش، اليوم الاثنين، قياديين كبيرين بتنظيمي «بيت المقدس» الإرهابي، وخلية «حزب الله» بسيناء.
وأكدت مصادر أمنية أن قوات الشرطة داهمت منزلا بحي كرم أبو نجيلة، اليوم الاثنين، بمدينة العريش، وضبطت أحد قيادات خلية حزب الله الهارب من السجون بسيناء، ويدعى «إيهاب عبد الهادي القليوبي»، وبرفقته أحمد فايز عاشور القيادي بتنظيم «بيت المقدس» والملقب بـ«أبو مصعب».
وكان «القليوبي» هرب من السجون خلال أحداث ثورة 25 يناير عام 2011، برفقة أيمن نوفل القيادي بحركة حماس.
وفر «القليوبي» مع نوفل إلى قطاع غزة عبر الأنفاق، وظهر «القليوبي» في مشاهد مصورة مع أيمن نوفل بقطاع غزة، وعاد إلى سيناء مرة أخرى عبر الأنفاق حتى تم ضبطه اليوم داخل منزل بحي كرم أبو نجيلة بالعريش، برفقة أحمد فايز عاشور القيادي بتنظيم «بيت المقدس» والملقب بـ«أبو مصعب» أحد العناصر الخطيرة، والهارب من حكم الإعدام في قضية اقتحام قسم ثان العريش، والمتورط في قتل جنود وضباط، وأحيل المتهمون إلى التحقيقات تحت حراسة أمنية مشددة.
فيتو
بالتواريخ.. أبرز التفجيرات التي استهدفت المحاكم منذ بداية 2015
أفاد اللواء محمد صقر مدير إدارة الحماية المدنية، بوقوع انفجار في كشك مرور أمام محكمة مصر الجديدة، أسفر عن إصابة ضابطي شرطة، ولم يكن حادث اليوم هو الأول من نوعه، بل سبقه العديد من التفجيرات في كثير من المحاكم.
وترصد "الوطن" أبرز التفجيرات التي استهدفت المحاكم المصرية، بداية من العام الجاري:
17 يناير 2015: انفجرت قنبلة صوتية خلف محكمة إطسا بمحافظة الفيوم دون وقوع إصابات، وتم إخلاء المبنى الخلفي للمحكمة من الموظفين، وفرض طوق أمني حول المحكمة، وأغلقت قوات الشرطة الطرق المؤدية إليها لعدة أيام.
25 فبراير 2015: انفجرت قنبلة أمام محكمة ميت غمر، أسفرت عن تدمير وتلف 3 سيارات، دون خسائر بشرية.
2 مارس 2015: هز انفجار قوي محافظة القاهرة، وقع بمحيط دار القضاء العالي ومكتب النائب العام، ما أثار حالة من الذعر في منطقة "وسط البلد"، وأسفر عن مقتل 2 وسقوط 11 جريحًا.
- 23 مارس 2015: شهد محيط محكمة نقادة بمحافظة قنا، انفجار قنبلة بدائية الصنع داخل حقيبة جلدية، متصلة ببطارية خارجية وهاتف محمول ومزودة بمفجر وبارود، وأصيب حاملها بإصابات خطيرة، دون وقوع إصابات من المواطنين، وبالكشف على المصاب تبين أنه سبق اتهامه في قضيتين لانضمامه لجماعة إرهابية، وأخلي سبيله من قبل.
- 24 أبريل 2015: انفجرت عبوة ناسفة في الشارع الجانبي، المتفرع من شارع المحمدية بالقرب من محكمة الفيوم دون وقوع إصابات، وتمكن خبراء المفرقعات من إبطال مفعول عبوة أخرى، عثر عليها بمحيط المحكمة.
- 19 مايو 2015: وقع انفجار في محيط المحكمة العسكرية جنوب محافظة بورسعيد، وتلاه مباشرة مجموعة تفجيرات، استهدفت إحداها مجمع المحاكم في المحافظة، وأعلنت حركة "العقاب الثوري" مسؤوليتها عنها، ردًا على إعدامات قضية "عرب شركس".
- 23 مايو 2015: انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون خلف محكمة ديروط بشارع مدرسة التجارة بأسيوط، ما أسفر عن تحطم زجاج نوافذ المحكمة دون وقوع خسائر في الأرواح.
-8 يونيو 2015: انفجرت قنبلة صوتية بالقرب من شارع كورنيش النيل، الذي تتوسطه محكمة أسوان، ولم يسفر التفجير عن أي إصابات أو تلفيات.
- 14 يونيو 2015: انفجرت قنبلة صوت ألقاها مجهولان أمام المحكمة الجزئية بمدينة ههيا في الشرقية، أسفر عن تهشم إحدى نوافذها الخارجية، دون وقوع إصابات أو خسائر في الأرواح.
- 7 يوليو 2015: سُمِعَ دوي انفجار بمدينة إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، وتبين تفجير سيارة مفخخة أمام بوابة محكمة إيتاي البارود الجزئية من ناحية مدخل الشهر العقاري، أسفر عن تهشم جزء من سور المحكمة وتحطيم عدد من السيارات، وإصابة 5 أفراد.
ـ 10 أغسطس 2015: تعرض محيط محكمة مصر الجديدة للاستهداف، حيث وقع انفجار في كشك مرور أمام محكمة مصر الجديدة، أسفر عن إصابة ضابطي شرطة.
الوطن
النصرة تنسحب من خطوط مواجهة «داعش» بشمال حلب
انسحبت جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة في سوريا من خطوط مواجهة مع تنظيم داعش في شمالي محافظة حلب، وتركتها لمقاتلين آخرين، لتخرج بذلك منطقة في شمال سوريا تريد تركيا أن تقيم فيها منطقة عازلة.
وانتقد بيان للنصرة بتاريخ أمس، خطة أميركية تركية لطرد تنظيم داعش من منطقة الحدود السورية التركية، قائلا إنّ الهدف هو خدمة «أمن تركيا القومي»، وليس قتال الرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت الجبهة التي تعادي تنظيم داعش: «إننا في جبهة النصرة لا نرى جواز الدخول في هذا الحلف شرعًا لا على جهة الانخراط في صفوفه ولا على جهة الاستعانة به بل ولا حتى التنسيق معه».
وأعلنت الولايات المتحدة وتركيا الشهر الماضي عزمهما طرد تنظيم داعش من قطاع من الأراضي في شمال سوريا قرب الحدود التركية وقدمتا غطاء جويًا لمقاتلين سوريين في المنطقة.
ويسيطر التنظيم - وهو الهدف الرئيسي لحملة عسكرية تقودها الولايات المتحدة في سوريا والعراق - على قطاع من الأراضي شمالي حلب على الحدود مع تركيا.
وذكرت النصرة أن الحكومة التركية والتحالف الذي تقوده واشنطن ضد التنظيم يسعيان إلى «قيادة المعركة وتوجيهها ضمن مصالحهم وأولوياتهم الخاصة». وأضافت: «إن قرار المعركة الآن لم يكن خيارا استراتيجيا نابعًا عن إرادة حرة للفصائل المقاتلة». وتابعت: «فأمام هذا المشهد الحالي لم يكن أمامنا إلا الانسحاب وترك نقاط رباطنا مع الخوارج في الريف الشمالي لحلب ليتولاها أي فصيل مقاتل في هذه المناطق».
"مع الحفاظ على سائر خطوطنا ضد الخوارج في بادية حماه و-جبال- القلمون وغيرها والتي لا دخل لها في هذه المعركة». وتقع القلمون قرب الحدود مع لبنان.
والشهر الماضي قالت النصرة إنّها أسرت مقاتلين سوريين دربتهم الولايات المتحدة في شمال البلاد وطالبت مقاتلين آخرين بالتخلي عن برنامج تدريب وتجهيز قوة من المقاتلين السوريين للتصدي لتنظيم داعش.
كما ذكرت الجبهة في بيانها أمس أنّ خطة الحكومة التركية لإقامة منطقة عازلة، هدفها هو الحيلولة دون قيام دولة كردية على حدودها الجنوبية الشرقية.
وتسيطر وحدات حماية الشعب الكردية حليفة الولايات المتحدة في قتال «داعش»، على نحو 400 كيلومتر من المنطقة الحدودية إلى الشمال الشرقي من حلب.
الشرق الأوسط
أوراق 10 إسلاميين بين أيدي المفتي للبت بإعدامهم
قررت محكمة جنايات القاهرة، اليوم الاثنين، 10 آب (أغسطس) الجاري، إحالة أوراق قضية عشرة إسلاميين، كانوا ضمن تنظيم يقوده محمد الظواهري، شقيق زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، على مفتي الجمهورية، لاستطلاع الرأي الشرعي في إصدار حكم الإعدام شنقاً بحقهم. ويشمل قرار المحكمة كلا من: محمد، وعمر محمد، ومحمد فتحي، وعزيز عزت، والسيد الحريري، وناصر عبدالفتاح، وأحمد فرغلي، وأحمد محمد، وعمار ممدوح، وبلال إبراهيم.
وحددت المحكمة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، جلسة 27 سبتمبر المقبل، للنطق بالحكم، في القضية المعروفة إعلامياً باسم "خلية الظواهري".
وتضم القضية 68 متهما، على رأسهم محمد ربيع الظواهري، ونسبت إليهم النيابة العامة تهمًا تتعلق بإنشاء وإدارة تنظيم إرهابي يهدف إلى تكفير سلطات الدولة، ومواجهتها باستخدام السلاح لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على ضباط وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة، واستهداف الأقباط ودور عبادتهم واستحلال أموالهم، وارتكاب أعمال إرهابية بهدف نشر الفوضى في البلاد، وتعريض أمن المجتمع للخطر.
وشهدت القضية مبايعة المتهم عمار ممدوح رمضان، ل"داعش" في العراق بقيادة أبو بكر البغدادي، وقال أثناء جلسة بتاريخ 16 (يونيو) حزيران 2015: "أشهدكم أني أبايع من هنا أمير المؤمنين أبو بكر البغدادي أنا وعادل حبارة، وأن دولة الإسلام قادمة، وسنرى البغدادي قريبا حاكما للبلاد". وطالب الدفاع بتوقيع الكشف الطبي عليه للتأكد من سلامة قواه العقلية والنفسية.
إيلاف
سجن «العقرب» نظام أمريكي تحول من «قبلة المعتقلين» إلى «نهاية الإسلاميين"
بعد وفاة 4 سجناء داخل جدرانه في الـ3 أشهر الأخيرة، عاد اسم سجن شديد الحراسة المعروف بـ«العقرب» أو «992»، والمخصص للجماعات الإسلامية والمتهمين شديدي الخطورة، للظهور بقوة مؤخرا.
"العقرب" هو آخر العنقود في سلسلة سجون طرة، وتوفى فيه عصام دربالة، رئيس مجلس شورى الجماعة الإسلامية، الأحد، وقبل أيام توفي فيه أيضا مرجان سالم، القيادي بـ«السلفية الجهادية»، وسبقهما القيادي الجهادي نبيل المغربي، والقيادي الإخوان ي فريد اسماعيل، ليرفع السجن شعار «قبلة المعتقلين سابقا ونهاية الإسلاميين والإخوان حاليا»، عقب تكرار حالات الوفاة داخله.
ويقع سجن «العقرب»، ضمن منطقة سجون طرة «ب»، ويسمى في وزارة الداخلية بـ«سجن شديد الحراسة بطرة»، ويقع على بعد 2 كم من بوابة منطقة سجون طرة الرئيسية، إلا أن وضعه مميز كسجن شديد الحراسة، لأنه محاط بسور يبلغ ارتفاعه 7 أمتار، وبوابات مصفحة من الداخل والخارج، كما أن مكاتب الضباط تقع بالكامل خلف الحواجز والقضبان الحديدية.
وكشف مصادر أمنية، رفضت الإفصاح عن هويتها، لـ«المصري اليوم»، عن أن فكرة إنشاء السجن أمريكية وتم تنفيذها بأيادي مصرية، مضيفة أنه تم اقتراح فكرة سلسلة السجون شديدة الحراسة بعد عودة مجموعة من ضباط الشرطة من بعثة تدريبية في الولايات المتحدة، واعتبرتها الداخلية فكرة خلاقة، وكافية لسد ما اعتبرته عجزا في سياستها مع الجماعات المسلحة بشكل خاص.
وأضافت المصادر: «بدأ انشاء السجن عام 1991، في عهد اللواء حسن الألفي، وزير الداخلية الأسبق، ومجموعة من مساعديه، بينهم اللواء حبيب العادلي، مساعد الوزير لشؤون أمن الدولة آنذاك، وتم تجهيز هذه الأفكار الأمريكية ووضعها على أولوية التنفيذ الفوري، واستغرق بناء السجن عامين، حيث تم الانتهاء منه في 30 مايو 1993".
ويتكون السجن من 320 زنزانة مقسمة على 4 عنابر أفقية، تأخذ شكل الحرف«H»، بكل زنزانة مصباح تتحكم بها إدارة السجن، ويحتوي كل عنبر على 80 زنزانة على شكل حرف «H» ومساحة الزنزانة 2.5م × 3م، وارتفاعها 3.5م، وبكل زنزانة شباك 90 سم × 80 سم، وارتفاعه عن الأرض 2.5 م، ويطل الشباك على طرقة مسورة أعلاها سقف خرساني، ويوجد بالسور فتحات على ارتفاع 3م من سطح الأرض، يدخل منها الهواء والشمس بطريقة غير مباشرة، لأن شباك الزنزانة ينحرف عن فتحات السور بمسافة 1.5م، وللزنزانة باب حديدي ارتفاعه 2م وعرضه واحد متر، وبه فتحة على ارتفاع 1.5م طولها وعرضها 25 سم × 15 سم، وبداخل كل زنزانة كشاف كهربائي به لمبة 100 وات، ويتم التحكم في إضاءتها عن طريق غرفة التحكم الخارجية.
كما يوجد بالسجن مكان مخصص لـ«التريض»، عبارة عن قطعة أرض خرسانية مغطاة بالرمال على شكل حرف «L»، وتقع في مؤخرة الزنازين، وهي خاصة بـ20 زنزانة ومساحتها 25 م × 15 م، والزنزانة معدة للحبس الانفرادي.، تعد عنابر تأديب خاصة بالمعتقلين السياسيين، يمنع عنهم فيها الإضاءة وتبادل الحديث».
ووضعت الداخلية، فور الانتهاء من بناء السجن، جداول لنقل المعتقلين من سجون «ليمان واستقبال طرة وأبوزعبل» إلى السجن الجديد، حتى جمعت نحو 1500 معتقل من منطقة طرة القديمة وخارجها، وتم ترحيل الجميع للزنازين الجديدة، ليكون يوم دخولهم هو الافتتاح الرسمي للعقرب في 26 يونيو 1993، وحضره العادلي، مساعد الوزير.
وأكدت المصادر أن كل عنبر ينفصل بشكل كامل عن باقي السجن، بمجرد غلق بوابته الخارجية المصفحة، فلا يتمكن المعتقلون حتى من التواصل عبر الزنازين، كما يفعل المساجين في السجون العادية، نتيجة الكميات الهائلة من الخرسانة المسلحة التي تمنع وصول الصوت.
وأوضحت المصادر أن سجن العقرب هو أبرز أماكن الاحتجاز في مصر، ويعرف بأنه سجن المعتقلين السياسيين وبقسوة المعاملة والانتهاكات المستمرة على حد وصف المنظمات الحقوقية.
وتابعت المصادر: «ضباط أمن الدولة كانوا يسمحون حتى عام 2011، أي بعد ثورة 25 يناير بوجود خلوة شرعية لكل المحبوسين في السجن، وكانت زيارتهم تتم دون رقابة، إلا أنه في نوفمبر 2011، ألغى اللواء محمد نجيب، مساعد الوزير لقطاع السجون وقتها، أية مميزات للجماعات في السجون» .
وأشارت المصادر إلى أن مصلحة السجون سارعت إلى ابتكار النظام الجديد للغرف الزجاجية، خلال الزيارة، بمجرد دخول عدد من قيادات جماعة الإخوان للسجون، ويتم التحدث عبر التليفونات أثناء الزيارة، لمنع صدور تكليفات من داخل السجون إلى خارجها، لأن تلك الزيارات تكون في وجود ضباط ووفقا للقانون، ويتم تنفيذها على جميع الرموز.
كانت تقارير حقوقية قد ذكرت أنه توفي عدد كبير من المعتقلين في السجون خلال الفترة الماضية، أشهرهم القيادي الإخواني فريد إسماعيل، والبرلماني «الفلاحجي»، والدكتور طارق الغندور، الذي كان يعاني من مرض الكبد، وزكي أبو المجد، الذي كان مصابا بالسكري، وأبو بكر القاضي، الذي عانى من مرض السرطان بسبب الإهمال، ثم القيادي الجهادي نبيل المغربي، والقيادي الجهادي مرجان سالم، وأخيرا القيادي في الجماعة الإسلامية عصام دربالة
المصري اليوم