الأردن تغلق قناة «اليرموك» الإخوانية لتطاولها على مصر... "داعش" يشوي 4 عراقيين "أحياء" بتهمة التعاون مع الشيعة... انفجار بمحيط سفارتي السعودية والجزائر وسط العاصمة الليبية
الإثنين 31/أغسطس/2015 - 07:17 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم الاثنين الموافق 31/ 8/ 2015
القبض على 15 مشتبهًا به وتدمير 3 بؤر إرهابية بشمال سيناء
أسفرت الحملة الأمنية، جنوب العريش والشيخ زويد ورفح، الإثنين، عن ضبط 15 شخصًا مشتبهًا به، وتدمير 3 من البؤر الإرهابية.
وأعلنت المصادر الأمنية أن الحملة استهدفت مناطق جنوب العريش والشيخ زويد ورفح، حيث تمت مداهمة البؤر الإرهابية، ما أسفر عن ضبط 15 شخصًا من المشتبه بهم، من بينهم 3 مطلوبون أمنيًا.
وتم حرق وتدمير عدد من البؤر الإرهابية التي تستخدمها العناصر التكفيرية كقواعد انطلاق لتنفيذ هجماتها الإرهابية ضد قوات الجيش والشرطة.
المصري اليوم
"داعش" يشوي 4 عراقيين "أحياء" بتهمة التعاون مع الشيعة
نشرت ولاية "الأنباء"، إحدى الأذرع الإعلامية التابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي، فيديو يوضح حرق 4 مواطنين أحياء في العراق بتهمة التعاون مع الشيعة، بينهم 3 أشقاء وهم: ماجد سعدون غزالي، هلال سعدون غزالي، عادل سعدون غزالي.
وظهر في الفيديو، الذي نشره التنظيم بعنوان "فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به"، ربط عدد من العناصر الملثمة التابعة لـ"داعش"، الضحايا في سلاسل حديدة وتعليقهم ثم إضرام النيران من تحتهم وحرقهم حتى الموت.
وعلق قائد العناصر الداعشية التي نفذت الحكم، على حرق المواطنين أحياء قائلا: "الرافضة هدفهم الرئيسي هدم الإسلام وبث الفتنة بين المسلمين، من خلال محاربة أهل السنة والجماعة، وهم سلالة نجسة وقذرة، وتربصوا بالمسلمين.. فاليوم حان القصاص ونحن نعتدي عليهم بمثل ما اعتدوا على المسلمين".
رفضت "الوطن"، نشر الفيديو احتراما لأرواح ضحايا الذين لقوا حتفهم على يد التنظيم الإرهابي.
الوطن
دقت ساعة الانتخابات.. السلفيون جاهزون والقوى المدنية تواصل اجتماعاتها.. "
تفتتح اللجنة العليا للانتخابات أبوابها، غداً الثلاثاء، أمام المرشحين لتقديم أوراقهم، ويتكرر للمرة الثانية عدم انتهاء القوى المدنية من حسم القوائم والمرشحين الفردي بعد فتح باب الترشح، حيث فشلت هذه القوى من تقديم أورقها عندما فتحت اللجنة أبوابها فبراير الماضي قبل صدور أحكام قضائية تعطل الانتخابات، بينما ينجح السلفيون فى الانتهاء من كل شيء قبل فتح أبواب الترشح، فيما تظل أحزاب التيار الديمقراطى فى "غيبوبة" حيث مازالت تعقد اجتماعات لبحث موقفهم، وهل يشاركون فى الانتخابات أم لا. اجتماعات "فى حب مصر" و"صحوة مصر" وأعلنت الأحزاب والقوى السياسية، حالة الطوارئ استعدادًا لفتح باب الترشح صباح غد الثلاثاء، وذلك من خلال سلسلة من الاجتماعات من جانب القوائم لحسم مرشحيها بشكل نهائى، وتعقد قائمة فى حب مصر اجتماعا مساء اليوم الاثنين، لحسم مرشحيها بعد اندماجها مع "الجبهة المصرية"، كما أعلنت قائمة "صحوة مصر" أن قوائمها جاهزة ولكنها فى انتظار ترشيحات "التيار الديمقراطى" لدمجها مع القائمة، تمهيدا للإعلان عنها من خلال مؤتمر صحفى. وعلى جانب آخر، تسابق الأحزاب الزمن لإنهاء أوراق مرشحيها على المقاعد الفردية، فى الوقت الذى تؤكد فيه عدد من الشخصيات السياسية أن فرص المستقلين فى البرلمان القادم ستكون أقوى فى حصد الأغلبية البرلمانية. يونس مخيون: حزب النوب يملك برنامجًا انتخابيًّا متكاملًا وقال الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور، لـ"اليوم السابع"، إن الحزب يملك برنامجًا انتخابيًّا متكاملًا يصلح لكل نواحى الحياة، وأن هناك خطة شاملة للاقتصاد والتعليم والزارعة والصناعة وجميع المجالات سيتم الإعلان عنها فى الوقت المناسب. ودعا رئيس الحزب، إلى التمهل فى إصدار التشريعات لوقف سيل القوانين التى تصدر بين الحين والآخر، موضحا أن إصدار القوانين حق أصيل للسلطة التشريعية، وإذا وقع فى يد السلطة التنفيذية فهذا وضع استثنائى، ولا يستخدم إلا فى أضيق الحدود، خاصة أن كل القوانين التى صدرت مؤخرًا تتسم بالخطورة البالغة، وتمس قطاعًا كبيرًا من المجتمع، مثل قانون الخدمة المدنية، وقانون الإرهاب، وغيرهما، قائلًا: "ينبغى أن ننتظر مجلس النواب القادم لإصدار القوانين"، ومناشدًا القائمين على الأمر أن يكتفوا بما صدر حتى يأتى البرلمان المقبل، خاصة أن الرئيس وعد بأن تتم الانتخابات قبل نهاية العام الجارى. وبدوره، أكد مصطفى بكرى القيادى بقائمة "فى حب مصر" أن التسهيلات التى قدمتها اللجنة العليا للانتخابات من اعتماد الكشوف والأوراق المقدمة إليها خير دليل على أنها مستعدة لتقديم العون للأحزاب، لافتا إلى أنه كان يتمنى أن تكون الفترة ما بين الإعلان وما بين فتح باب الترشيح أطول ولكن يبدو أن لجنة الانتخابات استعوضت عن ذلك بـ"12" يوما خلال فتح باب الترشح. مصطفى بكرى: نتواصل مع 20 حزبا وأضاف بكرى لـ"اليوم السابع" أن القائمة تتواصل مع 20 حزبا وقوى سياسية ونقابية، مؤكدا أن عدم المحاصصة واختيار الشخصيات ذات البعد الجماهيرى اختصرت الخلافات داخل القائمة، مشددا على أنه خلال الساعات القليلة القادمة ستنهى القادمة من وضع الشكل النهائى للقائمة وأسماء المرشحين النهائية. ولفت إلى أن القطاعات الأربعة فى انعقاد مستمر لوضع أسماء المرشحين، مشيرا إلى أن القائمة ستضع خطة جماهيرية كاملة للتواصل مع الناخبين عبر المؤتمرات والندوات وطرق الأبواب. فيما قال الدكتور عمار على حسن عضو الأمانة العامة لقائمة "صحوة مصر": نحن جاهزون بالقوائم للتقدم للجنة العليا للانتخابات البرلمانية فور فتح باب الترشح، لافتا إلى أن القائمة فى انتظار قوائم ترشيحات أحزاب التيار الديمقراطى، ليتم مراجعتها وفقا للشروط التى وضعتها القائمة فى وقت سابق، مشيرا إلى وجود اتصالات بين الطرفين لسرعة إرسال الأسماء، تمهيدا لعقد اجتماع بين قيادات القائمة لاختيار العناصر القادرة على تعزيز موقف القائمة. صحوة مصر تخوض الانتخابات بـ4 قوائم وأضاف "حسن" لـ"اليوم السابع"، أن صحوة مصر ستخوض الانتخابات بـ4 قوائم على قطاعات الجمهورية، لافتا إلى أن القائمة لديها خطة لعدد من الفعاليات التى ستقوم بها على رأسها مؤتمر صحفى للإعلان الأسماء التى قدمتها صحوة مصر، بالإضافة إلى مؤتمرات جماهيرية بالمحافظات المختلفة للتعريف بالقائمة. وتابع قائلا: "قائمة صحوة مصر فقيرة تراهن على أنها تقدم للمصريين قائمة مدنية منحازة للمستقبل، وتعول على كل الشرفاء فى هذا الوطن أن يدعموها من أجل تجديد النخبة وانتخاب نواب يليقون بمصر". فرص المستقلين فى البرلمان القادم وحول فرص المستقلين فى البرلمان القادم، أكد الدكتور أحمد البرعى، القيادى بالتيار الديمقراطى، أن الأحزاب والقوى السياسية ستأخذ درسا قويا فى البرلمان القادم، نتيجة لحالة الانقسام والتفتت التى تعانى منها والنظر إلى مصالحها الخاصة بعيدا عن المصلحة الوطنية العليا. وتوقع "البرعى" لـ"اليوم السابع"، أن يتمكن المستقلون من السيطرة على الأغلبية البرلمانية، مؤكدا أن النظام الانتخابى لا يدفع أبدا نحو برلمان تسيطر عليه أغلبية حزبية، مشيرا إلى أن الأحزاب إمكاناتها فى الفردى ضعيفة خاصة اليسار المصرى، وأن القادرين على خوض الانتخابات هم كبار العائلات فى الصعيد، ورجال الأعمال وممثليهم فى الدلتا، لذلك تمثيل الأحزاب سيكون ضعيفا بما يخالف ما نص عليه الدستور من ضرورة وجود تعددية حزبية. ولفت وزير التضامن السابق إلى أن المناخ العام يفتح المجال لعودة نظام مبارك والتيارات التى تخلط بين الدين والسياسة، مشددا على أن النظام الانتخابى والقوانين المعيبة سياسيا ودستوريا تهدد بأن البرلمان القادم سيكون عرضة للحل. وتابع قائلا: "على نواب البرلمان القادم أن يدركوا دورهم الرقابى على الحكومة، بالإضافة إلى دورهم التشريعى"، مستنكرا تصوير البعض لدور البرلمان على اعتباره ظهيرا سياسياً داعماً للدولة - على حد قوله. أحزاب التيار الديمقراطى مازالت بين حسم موقفها بالمشاركة من عدمه وفى سياق متصل، أكد المهندس حمدى سطوحى رئيس حزب العدل، أن المكتب السياسى للحزب فى انعقاد دائم لحسم شكل المشاركة سواء كانت على الفردى فقط أو على المستويين، لافتا إلى أن اللجنة العليا ستعقد اجتماعا السبت القادم للأخذ بتوصية المكتب السياسى والخروج بالقرار النهائى من المشاركة. وأوضح لـ"اليوم السابع" أن لجنة انتخابات التيار الديمقراطى ستعقد اجتماعا اليوم الاثنين، ومن المنتظر أيضا عقد اجتماع طارئ لقادة التيار الديمقراطى لحسم الموقف النهائى من القوائم الانتخابية، مشددا على أن الانتخابات أحد الملفات الهامة لكنها ليست الأهم، قائلا "مهتمون ببناء الحزب وبناء كوادر قادرة على النهوض بمصر.. و لا يجب أن تختزل العملية السياسية على العمل الانتخابى فقط". حسم مرشحى الكرامة على المقاعد الفردية وفى السياق ذاته، قال المهندس محمد سامى، رئيس حزب الكرامة، إن أسماء مرشحي الحزب على المقاعد الفردية محسومة منذ التجربة الأولى إلا من تغييرات طفيفة على حد وصفه، مشيرا إلى أن عدد مرشحي الحزب سيتراوح ما بين 20 لـ30 مرشحا. وأضاف "سامى" أن الحزب لم يحسم بعد أمر مشاركته في القوائم من عدمه، لافتا إلى أنه ستتم مناقشة الأمر باجتماع التيار الديمقراطى مساء اليوم، تمهيدا لعرضه على أعضاء المكتب السياسي في اجتماعه خلال الساعات المقبلة.
اليوم السابع
الأردن تغلق قناة «اليرموك» الإخوانية لتطاولها على مصر
أغلقت السلطات الأردنية، اليوم الإثنين، قناة "اليرموك" الفضائية التابعة لجماعة الإخوان، التي اعتادت التطاول على مصر منذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي.
وقال بيان صدر عن قناة "اليرموك" الفضائية، في الأردن، إن السلطات هناك قامت بإغلاق القناة ووقف بثها.
وأوضح البيان، أن "هيئة الإعلام" وهي الجهة الحكومية المعنية بتنظيم عمل القنوات التليفزيونية قامت "مصحوبة بالأجهزة الأمنية بإغلاق الاستديوهات التي تبث من خلالها القناة دون سابق إنذار، مما تسبب بتوقف البث".
يشار إلى أن نزاعا قانونيا، نشب بين جماعة "الإخوان " وجمعية جديدة تحمل نفس الاسم، أسسها منشقون عن الجماعة، وحصلت على ترخيص قانوني من الجهات الحكومية، حيث تمكنت الجمعية الجديدة من الاستحواذ على أملاك الجماعة الأصلية، ويعتقد أن إغلاق قناة "اليرموك" يأتي في سياق ذلك الاستحواذ.
فيتو
سر اعتراف الإخوان بـ"دعشنة التنظيم"
بينما كان جمال حشمت يلتزم الدبلوماسية المصطنعة، بالإشارة إلى وجود خلاف داخلي في الإخوان "في طور الحل"، فاجأ عمرو دراج الجميع بتأكيد وجود لجان مثيرة للجدل داخل التنظيم، كاللجنة المركزية لشباب الإخوان، المصرة على المواجهة المفتوحة مع السلطة.
ووجود اللجنة الشرعية التي جعلت من المعركة مع الأخيرة فرض عين على كل مسلم، عبر صك أسانيد شرعية لا تختلف عن تلك التي يسوقها داعش، وذلك في أول اعتراف رسمي، ربما من جانب قادة الجماعة، بأن فصائل أو شرائح فيها انزلقت إلى "العنف المشرعن فقهيًا".
الحكمة وتجارب التاريخ تقطع بأن كلام قادة الإخوان دومًا عن هوى وهدف مبطن وبرجماتية شديدة، وبخاصة أن كلام دراج يثير سؤالًا حرجًا عن سر التضخيم البادى من جانب التنظيم لشطط جناحه الشاب، الموالي بالكلية على ما يبدو لفريق مكتب إرشاد إدارة الأزمة المنتخب في فبراير 2014، بقيادة محمد طه وهدان، والذى يرفع شعار التصعيد التام مع الدولة حتى إسقاطها، وذلك على خلاف تكتيكي واضح مع فريق مكتب الإرشاد القديم، بقيادة الهاربين محمود عزت ومحمود حسين، وحليفهم في الذراع الدولية، إبراهيم منير، حيث يرفعون شعار "السلمية الموجعة"، في وجه نظام ما بعد 30 يونيه 2013، فيما تبدو تحركاتهم وبياناتهم أقرب للعقلية الحاكمة للإخوان طيلة العقدين الأخيرين، والتى طالما سعت لوجود تفاهمات مع السلطة في الكواليس لضمان البقاء في المشهد السياسى.
اللعبة التي تراهن عليها الجماعة في تلك اللحظة الحرجة في تاريخها، هو الانقسام الإخوانى الإخواني الداخلى.. نعم الانقسام الداخلى الداخلي.. وربما يدهش كثيرون أن الرؤوس الكبيرة الحاكمة في التنظيم، سواء كانت في السجون، أو من الفارين في الخارج، أو حتى من المنزويين بعيدًا عن الأعين في الداخل، وسواء كان يحدث ذلك بشكل طبيعي أو عبر سياسة تقسيم الأدوار التقليدية، إنما تغذى من روح التفتت والتناحر الإخوانى بشأن التعاطي مع الدولة.
إن الذى يحتفظ بأوراق اللعبة فى يديه داخل التنظيم، وخاصة ما يتعلق بالإنفاق والماليات، وهو على الأرجح من تيار جماعة مكتب الإرشاد القديم، يذكى تلك الانقسامات وينفخ فيها، بل ويتولى بنفسه نشر وتأكيد التفزيعات المنسوبة لجماعة التصعيد/مكتب إرشاد 2014، ليجبر الدولة على الرضوخ لطلباته الخاصة، ومن ثم قبول مصالحة مع التنظيم تحاشيًا لسموم ودعاوى العنف والإرهاب المتصاعد بين القواعد الشبابية.
هؤلاء يطبقون الاستراتيجية التي سبق أن استخدمها محمد البلتاجي إبان اعتصام رابعة العدوية، والمعروفة اختصارًا بعبارته الشهيرة "في اللحظة التي يعود فيها محمد مرسى وينكسر ذلك الانقلاب ستتوقف العمليات الإرهابية بسيناء".. وبالمثل يداعب قادة الإخوان التقليديون النظام، عبر الإيحاء بأنهم فقط القادرون على احتواء جناح التنظيم النافر، الغاضب، وهم وحدهم فقط من يمكنهم الصعود بذلك الجناح من تحت الأرض إلى أعلاها.
وبالتالى، فتضخيم أحاديث وتحليلات عن إمكانية أن يلعب أبو العلا ماضى دور الوسيط بين السلطة والإخوان، رغم أن الإفراج عنه جاء لأسباب قانونية بحتة، تتعلق بانقضاء فترة الحبس الاحتياطى الخاصة به كليًا، وليس لأسباب سياسية، وما ينشر عن مبايعة كتائب نوعية ضئيلة العدد لداعش، هى جميعا تصب فى صالح تضخيم أدوات فريق الضغط على النظام.
المثير أن النظام بدوره يبدى استعدادًا ليصبح مطمعًا من جانب ذلك الفريق الإخوانى المتمرس على التعاطى معه، إذ إنه وجهازه الأمنى يكتفيان بالفرجة على التصدعات التنظيمية الكبيرة داخل الجماعة ومراقبتها من بعيد، بينما الأخيرة تتسرب تحت جلده رويدًا رويدًا باستخدام نزقات واندفاعات أنصار وهدان ومكتب إرشاد 2014، وبأقل تنازلات ممكنة من جانبها، وباللعب على أخطاء السلطة ذاتها، لتجبر الدولة فى النهاية على الدخول فى مصالحة إجبارية مع رجال خيرت الشاطر ومحمد بديع.
مبتدا