النور يستعد بحزمة تشريعات لطرحها على البرلمان المقبل/ الكنيست يقر قانون الإرهاب وسط إدانة القائمة المشتركة/ 20 قتيلا و50 جريحًا بهجومين متتاليين في صنعاء و"داعش" يتبنى
الخميس 03/سبتمبر/2015 - 05:57 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الخميس الموافق 3-9-2015.
بان: شباب الإخوان يصارعون القادة من أجل "المال والنفوذ"
قال أحمد بان، الباحث في شئون الحركات الإسلامية، إن الصراع الداخلي الذي تمر به جماعة الإخوان الإرهابية، أساسه الاختلاف على المال والنفوذ، وليس الأفكار، الذي تحاول الأبواق الإعلامية للجماعة تأكيده.
وأوضح "بان"، في تصريحات خاصة لـ" البوابة نيوز"، اليوم الخميس، أن كلًا من القيادة الجديدة "الشباب"، والقيادات التاريخية، يهمهم التفرد بإدارة الجماعة، ليس لمصلحتها، ولكن بحثًا عن السيطرة على مراكز أموال الجماعة، والنفوذ الذي يتمتع بها القائم عليها.
ولفت إلى أن الأزمة الحالية للإخوان عاصفة، وستؤدي بالشكل المعروف للجماعة للاندثار، مشيرًا إلى أنها المرة الأول التي تحدث أزمة داخلية بهذا الحجم.
(البوابة نيوز)
النور لا نسير على خطى الإخوان وننسق مع الصحة حول "السوفالدي"
نفى الدكتور شعبان عبد العليم عضو المجلس الرئاسي لحزب النور ما تردد عن سير الحزب على خطي جماعة الإخوان وتوظيفها لمشاكل المواطنين لتعزيز وجوده في بورصة الانتخابات، مؤكدا أن كل ما يتردد في هذا الصعيد جزء من حرب تصفية الحسابات التي تشن ضد الحزب.
وتابع أن النور جزء من الشعب وقياداته وأعضاؤه منخرطون في أوساط الجماهير ويعرفون مشاكلهم، وما توزيع عقار "السوفالدي" حاليا إلا مسعى من الحزب للانحياز للفقراء والمرضي كاشفا عن وجود تنسيق بين الحزب ومديرية الصحة بالإسكندرية لتوزيع العقار.
وأشار إلى أن الحملة ضد الحزب ستتصاعد خلال المرحلة المقبلة كلما اقتربت انتخابات مجلس النواب، لافتا إلى إلى وجود حالة من خلط الأوراق هدفها فقط تشويه صورة الحزب والتأثير على حظوظه في الانتخابات البرلمانية.
(البوابة نيوز)
النور يستعد بحزمة تشريعات لطرحها علی البرلمان المقبل
قال السيد مصطفی خليفة، مساعد رئيس حزب النور- الذراع السياسية للدعوة السلفية-، إن الحزب يعكف الفترة الحالية علی وضع اللمسات الأخيرة علی البرنامج الانتخابي له، موضحا أنه سيتم طرح البرنامج للناخبين فور الإعلان عن بدء الانتخابات البرلمانية.
وأوضح خليفة أن البرنامج الانتخابي شاركت فيه كافة اللجان النوعية بالحزب، وعلى رأسهم اللجنة القانونية التي تستعد بحزمة قوانين لطرحها علی مجلس النواب.
(فيتو)
داعية إسلامي: حماس حركة صهيونية تنفذ المشروع الأمريكي بالمنطقة
قال محمد الأباصيري، الداعية الإسلامي، تعليقًا على مهاجمة وتحريض حماس على مصر وتنظيمها لتظاهرة أمام السفارة المصرية بغزة، إن الحركة صنيعة الاستخبارات الإسرائيلية، وتثبت يومًا بعد الآخر عداوتها للعرب والمسلمين وعمالتها للمشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة.
وأضاف الأباصيري «ألا يستحي قادة هذه الحركة من أصحاب الوجوه الصفيقة والجلود السميكة والكروش الكبيرة من مهاجمة مصر وجيشها وقيادتها في الوقت الذي يركعون فيه على ركبهم أمام قادة الكيان الصهيوني ويقبلون أيديهم ويلعقون أقدامهم ويتوسلون منهم الأمان و من أجل السماح لهم بالبقاء جاثمين على قلوب الفلسطينيين في غزة».
(فيتو)
تشوركين: روسيا لن تنضم للتحالف ضد "داعش" بقيادة واشنطن
أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين أن موسكو لن تلتحق بالتحالف الدولي ضد داعش بقيادة واشنطن، منوها بأن التحالف يقصف أراضي سوريا دون موافقة مجلس الأمن الدولي.
وقال تشوركين في مؤتمر صحفي الأربعاء 2 سبتمبر/أيلول "أعتقد أنه إذا قررنا الالتحاق بالتحالف تبعا لشروطه فسيرحبون بنا في صفوفه، لكن المشكلة في أننا لن ننضم إلى التحالف الذي لا يأخذ في عين الاعتبار قرارات مجلس الأمن الدولي"، وأردف أن دول التحالف "تقصف الأراضي السورية دون موافقة الحكومة السورية ومجلس الأمن الدولي على ذلك".
وتابع قائلا: "كما يبدو، فإنهم (أعضاء التحالف) قد تلقوا موافقة الحكومة العراقية، لكنهم لم يحصلوا على موافقة الحكومة السورية".
واعتبر الدبلوماسي الروسي أن دول التحالف لا تفهم حتى الآن ما هي الأهداف التي تسعى لإنجازها، هل هي مواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية" أو الإطاحة بحكومة الرئيس السوري بشار الأسد، وفي هذا الصدد أعرب تشوركين عن اعتقاد موسكو بأن "محاربة تنظيم داعش تعد أولوية واضحة الآن".
وأعاد إلى الأذهان أن من يعارض حاليا التعاون مع الحكومة السورية من أجل محاربة "داعش" كان يتعاون معها بهدف تدمير الأسلحة الكيميائية في سوريا، لأنه في ذلك الحال "أدركنا كلنا أن تدمير هذه الأسلحة يعد أولوية".
وفي هذا السياق تساءل تشوركين عن "ماذا يمنعهم من التعاون مع نفس الحكومة من أجل محاربة التنظيم الإرهابي".
هذا وأشار المندوب الروسي إلى أن محاربة "داعش" بجهود مشتركة قد تساعد أطراف النزاع السوري على إيجاد سبل تسوية الخلافات بينها.
وفيما يتعلق بالأنباء حول استعمال عناصر "داعش" لأسلحة كيميائية في العراق، أفاد الدبلوماسي الروسي بأن موسكو لا تنوي طرح مشروع قرار حول إجراء تحقيق بهذا الشأن للتصويت عليه في مجلس الأمن الدولي حتى تعقد مشاورات مع الحكومة العراقية في هذا الموضوع.
وأكد تشوركين أن روسيا قلقة من ورود التقارير عن استخدام مواد سامة في العراق على يد عناصر تنظيم "داعش".
وأعرب تشوركين عن اعتقاد موسكو بأن قرار مجلس الأمن الدولي في هذا الشأن سيحتاج إليه في المستقبل، لكنه أشار إلى أن روسيا "لا تنوي طرحه للتصويت على المجلس في الوقت الراهن" قائلا: "قبل أن يحدث ذلك يجب أن نبحث الموضوع مع الحكومة العراقية".
يذكر أن مجلس الأمن الدولي صوت في الـ7 من أغسطس/آب الماضي بالإجماع على مشروع قرار رقم ،2235 والذي ينص على تشكيل آلية بمشاركة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، من أجل تحديد المسؤولين عن استخدام المواد الكيميائية، بما في ذلك الكلور، خلال النزاع في سوريا.
وأعلن تشوركين الاثنين الماضي أن روسيا ستقدم مشروع قرار من شأنه توسيع سير تنفيذ تلك الآلية في العراق.
في سياق متصل، لفت تشوركين إلى أنه يجب على مجلس الأمن الدولي التحليل الشامل للوضع في منطقة الشرق الأوسط.
وأوضح أن أعضاء المجلس تعودوا على مناقشة تطورات الأوضاع في سوريا ولبنان والتسوية الفلسطينية الإسرائيلية بشكل منفصل، مشيرا إلى ضرورة الربط بين هذه القضايا.
)روسيا اليوم)
الكنيست يقر قانون الإرهاب وسط إدانة القائمة المشتركة
صادق الكنيست الإسرائيلي من القراء الأولى على “قانون الإرهاب”، الأمر الذي أشعل غضب أعضاء الكنيست عن القائمة العربية المشتركة، برئاسة عضو الكنيست أيمن عودة. وقال أعضاء القائمة إن "الاحتلال هو الإرهاب وليس نضال الفلسطينيين من أجل الاستقلال.
وشن أعضاء الكنيست عن “القائمة العربية المشتركة” هجوما حادا ضد القانون، وقالوا إن الهدف منه هو “قمع جميع صور النضال الشعبي للأقلية الفلسطينية في إسرائيل، وجميع الأنشطة التي من شأنها إبداء نوع من التضامن مع أبناء الشعب الفلسطيني بالضفة الغربية وقطاع غزة”، على حد قولهم.
ولفت أعضاء القائمة العربية إلى أن “قانون الإرهاب الذي تمت المصادقة عليه من القراءة الأولى يعادي الديمقراطية ويتنافى معها تماما، ويسمح لقوات الأمن بقمع جميع الأنشطة السياسية المعادية لسياسات الحكومة الإسرائيلية.
وقال أعضاء الكنيست العرب إن “المؤسف هو أن غالبية أعضاء الكنيست اختاروا تأييد القانون الذي يقيد حرية العمل السياسي، وينتهك بشدة الحريات الأساسية، بدلا من النضال ضد الاحتلال وجرائمه ضد الإنسانية، الذي يعتبر الإرهاب الحقيقي، وليس النضال الوطني الفلسطيني، الذي يمتلك الشرعية من أجل الحصول على الشرعية والاستقلال”.
وقال عضو الكنيست أحمد طيبي أن “هناك احتلال، وأن الاحتلال يحتم على الشعب المُحتل أن يعمل من أجل الحصول على حريته”، مشيرا إلى أن “النضال من أجل الحرية لن يتوقف، وأن إسرائيل اختبرت جميع الوسائل من طرد ونفي إلى اغتيال واعتقالات إدارية، ولكنها لم تفلح في ذلك.
وصادق الكنيست الإسرائيلي من القراءة الأولى على مشروع قانون الإرهاب، الذي يستهدف منح سلطات القانون وسائل جديدة في الشقين القضائي والجنائي، بهدف منع الأنشطة الإرهابية. وأيد 45 عضوا بالكنيست هذا القانون، في مقابل معارضة 14 عضوا ضد المشروع الذي قدمته وزيرة العدل آيليت شاكيد، على أن يتم إرساله إلى اللجنة التشريعية لإعداده للتصويت في القراءة الثانية والثالثة.
ويوسع القانون دائرة صلاحيات الدولة لمواجهة من تعتبرهم متورطين بالإرهاب، ويفصل كيفية توصيف التنظيمات والأنشطة الإرهابية، ويحدد عقوبة من يحرضون أو يساعدون على تنفيذ عمليات إرهابية، بعقوبة مساوية لمن ينفذون عمليات من هذا النوع.
ويقر القانون الجديد زيادة عقوبة السجن المشدد 30 عاما ضد كل من نفذ عمليات إرهابية، ويفصل طبيعة الاعتقالات الإدارية، ويحدد ثلاث سنوات سجن، كعقوبة لمن أبدى تعاطفا علنيا مع منظمة إرهابية بأي وسيلة كانت، ومن ذلك النشر في وسائل الإعلام، أو رفع الأعلام أو الشعارات المؤيدة لمنظمة إرهابية، ويساوي بين عقوبة المنفذ والمساعد والمحرض.
وكانت وزير العدل الإسرائيلية، قد تقدمت بمشروع القانون في وقت سابق، وزعمت أنه مخصص لمنح سلطات تطبيق القانون المزيد من الصلاحيات التي تحتاج إليها في حربها ضد التنظيمات الإرهابية، مضيفة أنه إلى جوار العمل الأمني، ينبغي تعزيز الجبهة القضائية، وتحسين مسيرة التقاضي في إسرائيل في حربها على الإرهاب.
(إرم)
20 قتيلا و50 جريحا بهجومين متتاليين في صنعاء و"داعش" يتبنى
أعلن فرع تنظيم "داعش" في اليمن مسؤوليته عن التفجيرين اللذين وقعا شمالي صنعاء عقب صلاة المغرب الأربعاء 2 سبتمبر/أيلول وأوديا بحياة 20 شخصا على الأقل وإصابة حوالي 50 آخرين بجروح.
وقال التنظيم على موقع "تويتر" إن انتحاريا فجر نفسه في المسجد وإن سيارة ملغومة كانت متوقفة قرب مسعفين من الحوثيين خارج المسجد انفجرت بعد ذلك بقليل.
وفي وقت سابق أفادت وسائل إعلام يمنية بوقوع تفجيرين في العاصمة اليمنية أولهما داخل مسجد "المؤيد" في حي الجراف الذي يعد من معاقل الحوثيين.
أما التفجير الثاني، فوقع بسيارة مفخخة واستهدف المسعفين، والمصابين في التفجير الأول، حسب وسائل إعلام محلية.
(روسيا اليوم)
سقوط عشرات القتلى والجرحى باشتباكات في محافظة تعز
من جهة أخرى، قتل وأصيب عشرات من الحوثيين والقوات الموالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الأربعاء في اشتباكات عنيفة مع
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر إعلامية يمنية أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين الطرفين مساء الثلاثاء ولا تزال مستمرة حتى اللحظة.
ولم تحدد أعداد القتلى والجرحى، وأشارت المصادر إلى أن المواجهات تركزت في عدة أحياء بينها الموشكي وكلابة وشارع الأربعين إلى جانب عصيفرة ومحيط القصر الجمهوري، ويستخدم فيها الطرفان الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
واندلعت المواجهات بعد تسلل الحوثيين وقوات صالح إلى تلك المناطق الواقعة تحت سيطرة الطرف الآخر.
من جهة أخرى، شن طيران التحالف العربي، صباح الأربعاء، عدة غارات جوية على مواقع الحوثيين وقوات الجيش الموالية للرئيس اليمني السابق بالعاصمة صنعاء.
وأفاد سكان محليون بأن أربع غارات استهدفت قاعدة الديلمي الجوية قرب مطار صنعاء ومعسكر الصيانة شمال العاصمة، وأن انفجارات عنيفة هزت العاصمة، وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد بكثافة من المواقع المستهدفة.
(إرم)
مقتل اثنين من عمال الصليب الأحمر
إلى ذلك قال متحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن إن اثنين من عمال الإغاثة التابعين للجنة قتلا في محافظة عمران بشمال البلاد على يد مسلحين مجهولين الأربعاء.
وأضاف المتحدث عدنان حزام قوله "قتل اثنان من زملائنا بالرصاص في سيارتهما… أثناء سفرهما إلى صنعاء".
(إرم)
هيومن رايتس ووتش تدين انتهاكات خطيرة ضد معتقلين في عدن
دانت منظمة حقوق الإنسان "هيومن رايتش ووتش" الأربعاء "الانتهاكات الخطيرة" التي ترتكبها القوات الحكومية اليمنية والمتمردون الحوثيون ضد مدنيين ومقاتلين معتقلين في عدن.
وتحدثت المنظمة عن إعدامات تعسفية نفذها مقاتلون جنوبيون (مرتبطون بالقوات الحكومية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي) في سبعة مقاتلين حوثيين على الأقل منذ 25 مارس/ آذار يوم استعادة عدن من الحوثيين.
وأضاف بيان المنظمة أن الحوثيين من جهتهم احتجزوا مدنيين بطريقة غير مشروعة وأساءوا معاملتهم في المدينة الساحلية.
وقالت إن المقاتلين الجنوبيين عرضوا في 24 أغسطس/آب أسيرا من المتمردين في ساحة عامة في عدن وضربوه أمام حشد قبل أن يقتلوه بالرصاص، وإن جنوبيين وضعوا قبل يوم من ذلك أسرى حوثيين على سفينة في مرفأ عدن ثم قاموا بتفجيرها.
وأضافت المنظمة أن القوات الجنوبية تحتجز 255 أسيرا من الحوثيين بينهم أطفال قدمتهم على أنهم مقاتلون في منطقة عدن.
وأكدت ساره ليا ويتسون مديرة "هيومن رايتس ووتش" للشرق الأوسط أن "قوات الجنوب التي استعادت السيطرة على عدن يجب أن توقف انتهاكاتها ضد الأسرى وتفعل ما بوسعها لإعادة القانون والنظام الى المدينة".
وأضافت "على الحوثيين أن يفرجوا عن أي شخص معتقل بطريقة غير مبررة".
وحذرت من إمكانية ملاحقة المسؤولين عن المعاملة السيئة للمعتقلين بتهم جرائم حرب.
على صعيد آخر أفادت مصادر يمنية مطلعة من مقر القيادة المشتركة في مأرب، والمكونة من قوات التحالف والجيش الوطني اليمني، "أن التحضير يجري بصورة مكثفة في المحافظة المحاذية لصنعاء، لعمليات عسكرية تعتزم قوات التحالف تنفيذها لتحرير العاصمة من المتمردين".
وأضافت المصادر أن الاستعدادات تشمل تدريب القادة العسكريين الميدانيين على الأرض وإجراء مناورات، إلى جانب خطط عسكرية يعدها ويشرف على تنفيذها قادة عسكريون بارزون من القوات المشتركة.
(وكالات)