العراق يُصعد ضد قطر ويستدعي القائم بأعماله بالدوحة.. علماء المسلمين": إيران تنفذ مخططًا لنشر المشروع الشيعي... "الجاليات المصرية" تؤيد "لا للأحزاب الدينية"..

الإثنين 07/سبتمبر/2015 - 07:39 م
طباعة العراق يُصعد ضد قطر
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الاثنين الموافق 7-9-2015.

شاهد الأمن الوطني بـ«التخابر»: مرسي سعى لتمكين حماس من سيناء

شاهد الأمن الوطني
قال اللواء عادل عزب، مسؤول ملف النشاط الديني المتطرف بقطاع الأمن الوطني ، خلال الإدلاء بشهادته في «التخابر مع قطر »، إن الرئيس المعزول محمد مرسي سعى لتمكين حركة حماس من الاستيلاء على جزء من سيناء حتى يعتمد عليها كقوة مسلحة ضد الجيش المصري، كما أعطى الأوامر بعدم تفتيش سيارات محددة قادمة من معبر رفح وقطاع غزة.
وأضاف «عزب» أن مرسي ضغط على الجهات المعنية من أجل رفع أسماء بعض الإرهابيين من قوائم ترقب الوصول للبلاد، مشيرًا إلى أن الهدف من الإفراج عن بعض المحكوم عليهم في قضايا إرهاب كان لتكوين «ميليشيات» مناصرة للجماعة وعلى سبيل المثال محمد الظواهري.
ولفت إلى أن مرسي كان بمثابة المرشد السري للجماعة خلال فترة سجن نائب المرشد خيرت الشاطر ، فقد كان أنصار الجماعة يرجعون إليه.
المصري اليوم 

"الجاليات المصرية" تؤيد "لا للأحزاب الدينية".. وتطالب بفصلها عن السياسة

الجاليات المصرية
أعلن الاتحاد الأوروبي للجاليات المصرية، دعمه وتأييده لحملة "لا للأحزاب الدينية"، للمطالبة بحل الأحزاب الدينية وعلى رأسها حزب النور.
وقال عصام عبيد رئيس الاتحاد الأوروبي للجاليات المصريـة، في تصريحات صحفية،:" إن الأحزاب ذات المرجعية الدينية أحزاب فاشية فاشلة، ليس لديها ما تقدمه لإقناع الناس بها؛ فتتستر وراء الدين لإخفاء الجهل العلمي والعملي السياسي والفشل الإداري".
وأكد أن تلك الأحزاب، تستقطب تأييد الفئات البسيطة، نتيجة غياب الوعي الثقافي والسياسي، مخلفين ورائهم بيئة صالحة للتطرف والإرهاب.
وأكد عبيد، رفضه لإقحام الدين في السياسة، مؤكدًا أن الدين علاقه شخصية بين الإنسان وخالقه، أما السياسة أسس ومعايير متغيرة، وقد تشمل الكذب والنفاق وحاش للدين أن يكون طرفا فيها، مطالبا بأن نتعلم الدرس من أوروبا بفصل الدين عن الدولة.

وأكد أن على رجال الدين الالتزام به فقط حتى لا يتدنسوا بالسياسة، لذلك نقول لا للأحزاب الدينية، داعيا أن نبني مصر الحديثة بالعلم والجهد فهو الطريق الوحيد لبناء دوله عصرية  قويه ومتقدمة.
الوطن
 

"علماء المسلمين": إيران تنفذ مخططًا لنشر المشروع الشيعي الفارسي بالمغرب

علماء المسلمين: إيران
اتهم الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إيران، بالتآمر والتخطيط لنشر "المشروع الشيعي الفارسي"، ضمن الخطط التي تستهدف شمال أفريقيا.
ونشر الاتحاد على موقعه، اليوم الاثنين، تقريرًا قال فيه: إن إيران تعمل حاليا وبقوة لنشر واختراق عدة دول ومجتمعات في شمال أفريقيا والمغرب العربي، لنشر المشروع الشيعي الفارسي، وإن إيران حققت بالفعل بعض النجاحات، واخترقت دول المغرب العربي، وعلى رأسها المملكة المغربية، عن طريق الجالية المغربية بالخارج، وخاصة ببلجيكا، حيث التبشير بالتشيع على أشده، ليتم تجهيز وتكوين مشاريع دعاة، ليعودوا إلى وطنهم ليس فقط كمتشيعين، بل دعاة إلى التشيع، وحاضنين ومبشرين للمذهب الشيعي.
البوابة نيوز

"البحوث الإسلامية": مستقبل الإنسانية في الحوار والتفاهم بين الشعوب

البحوث الإسلامية:
قال الدكتور محيي الدين عفيفي، أمين البحوث الإسلامية، إن الأزهر الشريف بقيادة الدكتور أحمد الطيب يؤكد على أهمية وضرورة الحوار بين أتباع الديانات لبيان المشتركات الإنسانية لأجل تحقيق التفاهم والتعايش السلمي بين الشعوب واحترام إنسانية الإنسان؛ بعد انتشار الحروب وما نتج عنها من القتل وسفك الدماء، وضحايا المجازر البشرية من الرجال والنساء والأطفال، وملايين المشردين من اللاجئين الذين لا مأوى لهم.
وأضاف خلال كلمته في الملتقي الدولي الذي عُقد في العاصمة الألبانية «تيرانا» تحت عنوان "السلام ممكن دائمًا" أن هناك كثيرا من الدول أغلقت حدودها حفاظًا على أمنها في وجه اللاجئين؛ في ظل هذه المآسي التي أزكمت الأنوف برائحة الدم، أصبحت الحاجة ملحة وضرورية لوضع الحلول العملية لهذه النكبات لأن الحروب سبب في الفقر والمرض والجهل، ولابد من انتشال الضحايا من واقعهم البئيس، والتركيز على الجوانب الإنسانية، ونشر قيم الإخاء والتراحم والتعاون بين الناس.
وبيَن الأمين العام أن الحياة المشتركة مع الآخرين تحتاج من جميع الأطراف فيها، قبولًا بتعايش فيه عدل ومساواة وسماحة، واحترامّ متبادّل من كل طرف للطرف الآخر وليس من التسامح في شيء الوقوف موقف المتفرج حيال الظلم والقسوة وغير ذلك مما يتعرض له أي إنسان أو شعب بصرف النظر عن عرقه أو لونه أو عقيدته.
فيتو

العراق يُصعد ضد قطر ويستدعي القائم بأعماله بالدوحة

العراق يُصعد ضد قطر
تصاعدت أزمة العلاقات العراقية القطرية اليوم بسبب استضافة الدوحة لمؤتمر للمعارضة العراقية باتخاذ بغداد لقرار باستدعاء القائم بأعماله في قطر للتشاور في إجراء احتجاجي ضد الاجراء القطري.  
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية احمد جمال في بيان صحافي مقتضب الاثنين اطلعت على نصه إيلاف إن "وزارة الخارجية قررت استدعاء القائم بالأعمال العراقي في الدوحة لغرض التشاور" من دون توضيحات أخرى، لكنه من المؤكد ان الاجراء العراقي يأتي اثر احتضان الدوحة يومي الاربعاء والخميس الماضيين لمؤتمر للمعارضة العراقية قالت بغداد انه ضم متهمين بالإرهاب وداعمين لتنظيم داعش. 
وكانت الخارجية أكدت أمس مشاركة شخصيات مطلوبة للقضاء العراقي في مؤتمر الدوحة متهمة السلطات القطرية بالتدخل السافر في شؤون العراق الداخلية مستنكرة احتضانها للمؤتمر المعارض. وقالت انه في الوقت الذي تعبّر فيه عن "استغرابها من عقد مؤتمر سياسي معني بالشأن العراقي في العاصمة القطرية الدوحة بعيداً عن علم الحكومة العراقية تعلن عن استنكارها لما تخلله من حضور بعض الشخصيات المطلوبة للقضاء العراقي بتهم دعم الارهاب والتعاون مع المنظمات الارهابية" .
وأشارت إلى "إن مثل هذه الخطوة الخاطئة تعد سابقة سيئة وتدخلاً سافراً في الشأن الداخلي العراقي وخرقاً واضحاً لمبادئ العلاقات الثنائية المبنية على أسس الاحترام المتبادل لسيادة الدول وشؤونها الداخلية ومن شأنها الاساءة للعلاقات الاخوية التي تجمع جمهورية العراق بدولة قطر الشقيقة حيث لا يمكن ان تعبّر عن مساندة واضحة لجهود الحكومة العراقية وهي تحمل المسؤولية الوطنية والإقليمية والعالمية في المواجهة ضد الارهاب".
 
واضافت الخارجية العراقية إلى انها في الوقت الذي تنتظر فيه من الجانب القطري توضيحاً حول الموضوع فأنها تبيّن ان أي مؤتمر يعنى بالشأن الداخلي العراقي يتم عقده بعيداً عن علم الحكومة العراقية مرفوض من قبلنا ومن شأنه الاساءة إلى صميم علاقاتنا الثنائية مع الدول الراعية له".
وكانت الدوحة احتضنت يومي الاربعاء والخميس الماضيين مؤتمر للمعارضة العراقية بمشاركة شخصيات وقوى سياسية تعمل ضد النظام السياسي الحالي من خارج البلاد وهاجمته القوى السياسية الشيعية العراقية وتنصلت من علاقتها به الحكومة حيث اكد مكتب رئيس الوزراء حيدر العبادي عدم التنسيق مع الحكومة في عقده رافضا مشاركة اي من المساهمين في العملية السياسية العراقية بأعماله. 
وكان رئيس مجلس النواب العراقي سليم الجبوري الذي زار الدوحة بالترافق مع انعقاد مؤتمر المعارضة فيها قد حرص الجمعة الماضي على توضيح اسباب ونتائج زيارته القصيرة تلك مؤكدا انه لم يلتق بأي منهم وانما اجرى مباحثات مع رئيس الوزراء القطري ووزير خارجيته تناولت دعم العملية السياسية والمصالحة الوطنية واحترام سيادة العراق.
وقال مكتب الجبوري عقب زيارته إلى الدوحة التي استغرقت ثمان ساعات انه "بعد تساؤلات وتخمينات من هنا وهناك حول مجريات الزيارة" الأخيرة التي اجراها الجبوري إلى دولة قطر الشقيقة" فأنه لابد من التوضيح "ان زيادة دولة قطر جاءت بناءً على دعوة رسمية موجهة من الحكومة القطرية بهدف تعزيز تطور العلاقات الثنائية بين البلدين خصوصا انها تمر بمرحلة نضوج دبلوماسي وتبادل سفراء وتوقيت الزيارة في هذه المرحلة داعم فاعل لتطوير هذه العلاقة وتمتينها لما فيه مصلحة البلدين الشقيقين".
 
وأشار المكتب في بيان صحافي إلى ان الزيارة تمت بعد تحاور مسبق بين رئيس مجلس النواب وقيادات في الدولة العراقية في اشارة إلى الرئاسات العراقية وهي ليست سرية ولا تحمل طابعا شخصيا. واوضح ان الإطار العام الذي تمحورت حوله نقاشات الزيارة هو دعم العملية السياسية والمصالحة الوطنية واحترام سيادة العراق والتأكيد أن أي مشروع مصالحة ينبغي ان يكون على أراضيه وضمن إطار احترام الدستور وقد أكد المسؤولون القطريون على حرصهم على هذا المبدأ ودعمهم له.
وأضاف أن الزيارة استغرقت ثمان ساعات جرى خلالها اللقاء مع رئيس الوزراء القطري عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني ومع وزير الخارجية خالد بن حمد العطية وبحضور وتنسيق السفارة العراقية .. مؤكدا ان الجبوري "لم يلتق خلال الزيارة بأي شخصية عراقية من داخل او خارج العملية السياسية وليس للزيارة اي علاقة بأي مؤتمر يتزامن انعقاده مع الزيارة مطلقا ورغم تأكيدنا على دقة هذا الامر فإننا نقول ان الاتصال او اللقاء بأي طرف من المعارضة السياسية هو من صميم واجب رئيس البرلمان بوصفه رئيس السلطة التشريعية في البلاد ومعني بدرجة كبرى بدعم مشروع المصالحة الوطنية".
وقد اثارت زيارة الجبوري إلى الدوحة لغطا لأنها تزامنت مع احتضانها لمؤتمر يعقده معارضون عراقيون حيث اكدت الحكومة العراقية امس عدم موافقتها على مشاركة سياسيين عراقيين في المؤتمر وذلك بعد ظهور اسماء شخصيات متهمة بالإرهاب في المؤتمر بينها نائب الرئيس العراقي السابق المحكوم بالإعدام طارق الهاشمي، وقال مصدر حكومي إن ما أُشيع حول هذا الموضوع والتصريحات التي تحدثت عن موافقة الحكومة على حضور بعض الشخصيات السياسية هذا المؤتمر عارية عن الصحة تماما . وأضاف أن "الحكومة العراقية لم تعط موافقتها بمشاركة بعض السياسيين في مؤتمر قطر المزمع عقده هذا الاسبوع". 
وجاء ذلك ردا على ما قاله رئيس كتلة تحالف القوى العراقية "السنية" النيابية أحمد المساري من ان رئيس مجلس النواب سليم الجبوري سيرأس وفدا من التحالف إلى مؤتمر قطر يضم وزير التخطيط سلمان الجميلي.. موضحا ان الحكومة على علم بالمؤتمر وبالدعوات الموجهة إلى المشاركين فيه، وقال إن40 شخصا من قيادات التحالف يتقدمهم الجبوري تلقوا دعوة لحضور مؤتمر الدوحة بشأن المصالحة الوطنية في العراق.
وشاركت في المؤتمر شخصيات عراقية غير مشاركة بالعملية السياسية بهدف تقريب وجهات النظر من اجل تحقيق مشروع المصالحة الوطنية في العراق . وذكرت معلومات ان من بين المشاركين في المؤتمر معارضين عراقيين وقيادات سنية مناهضة للعملية السياسية بينهم نائب رئيس الجمهورية الأسبق طارق الهاشمي المحكوم بالإعدام لاتهامه بالإرهاب  ووزير المالية السابق رافع العيساوي المطلوب للقضاء بتهم ارهاب. 
إيلاف

الفتاوى.. «السلاح الجاهز» للإخوان والسلفيين

الفتاوى.. «السلاح
كثُرت في الآونة الأخيرة الفتاوى التي لا تمت إلى الدين الإسلامي بأية صلة، وهو منها براء، حتى أصبح الإسلام مرتعًا لكل من "هبَّ ودبَّ"، ومن لم يتخصص فيه، ولذلك كانت النتيجة الحتمية هي حدوث البلبلة، والانقسام، والفرقة، والفتنة بين أبناء الوطن.
هذا، ما يتمثل تحديدًا في فتاوى عدد من "المشاهير"، والذين ظنهم الناس أنهم الأعلم في أمور الدين، بينما هم لم يتخصصوا في علوم الدين، ولم يدرسوا أحكامه دراسة كافية شافية تؤهلهم إلى تلك المهمة الثقلية والكبيرة "الإفتاء".. وسوف نسرد لكم بعضًا من هؤلاء، وأغرب الفتاوى التي أصدروها، والتي أحدثت فتنة في المجتمع المصري.
فعلى سبيل المثال نجد أن ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، طبيب متخصص في الجراحة، ويُقال إنه حصل على ليسانس الدراسات الإسلامية.. هذا الليسانس الذى لا يتيح أبدًا للحاصلين عليه أن يفتوا، لأن الفتوى تلزمها شهادات تخصص في الفقه الإسلامي على وجه التحديد لا تقل عن "الماجستير"، كما يلزمها أعوام من الخبرة والقراءة والاطلاع.
أفتى برهامي بفتوى غريبة في وقتها وفى مضمونها، حيث قال إن شراء شهادات الاستثمار لمشروع قناة السويس الجديدة حرام شرعًا، ولم يأت نائب رئيس الدعوة السلفية بأي دليل قوى على ذلك، في حين رد عليه عديد من علماء الأزهر الشريف، قائلين: "إن شراء شهادات الاستثمار عين الحلال، ولا شبهة ربا فيها على الإطلاق كون الطرفين يستفيدان من العائد".
وليس هذا فحسب، بل أفتى برهامي مؤخرًا، بفتوى أثارت جدلًا واسعًا وبلبة في أوساط المجتمع المصري مفادها أنه يجوز للرجل ترك زوجته تتعرض للاغتصاب إذا كان دفاعه عنها يؤدى إلى مقتله!، هذه الفتوى الغريبة التي تتناقض تمامًا مع مسؤولية الزوج تجاه زوجته، كما تتعارض مع حديث الرسول الكريم، عليه الصلاة والسلام:".. ومن قُتل دون عِرضه فهو شهيد..".
وفى السياق ذاته، أفتى عبد المنعم الشحات، القيادي بالدعوة السلفية، والحاصل على بكالوريوس هندسة، جامعة الإسكندرية بتحريم لعب الكرة، خلال تعليقه على "مذبحة بورسعيد"، التي حدثت في مطلع فبراير من عام 2012، كما رفض اعتبار الضحايا من الشهداء، وأكد أن المسلم لا يجوز له إلا ممارسة رياضات السباحة، والرماية، وركوب الخيل!!.. ونسى القيادي بالدعوة السلفية، أن الإسلام حض كل مسلم على كل الرياضات التي تقوى بدنه أيا كانت، ولم يحدد الرسول الكريم رياضة معينة للممارسة كما لم يحرَّم رياضة معينة، فقال عليه الصلاة والسلام: "المؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفى كل خير".

بالإضافة إلى أن القول المأثور عن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب "علموا أولاكم السباحة والرماية وركوب الخيل".. ما هو إلا نصيحة للمسلمين كي يربوا أولادهم على الهمة والنشاط، كما أن تلك الرياضات التي ذكرها الفاروق عمر كانت هي الموجودة في عصره، أما كرة القدم وغيرها من الرياضات النافعة فهي ولا شك تفيد الجسم، وتقويه، ولذلك فالقول إنها حرام غير معقول.
أما محمد عبد المقصود، القيادي في جماعة الإخوان الإرهابية، فهو حاصل على بكالوريوس زراعة من جامعة الأزهر الشريف، وتدرَّج فيها حتى حصل على الدكتوراة في إحدى المواد المتعلقة بالزراعة، حيث أصدر فتوى غريبة لا تمت إلى الإسلام بأية صلة، وهى جواز حرق سيارات الشرطة، واستهداف منازل رجالها، تلك الفتوى التي، لا يغيب على عاقل، أنها تحض على العنف، والإرهاب، والإفساد في الأرض.
ولـمحمد عبد المقصود، فتوى أخرى ليست أقل غرابة من فتواه سالفة الذكر، حيث أفتى بحرمة الإفطار في شهر رمضان مع مؤيدي الرئيس عبدالفتاح السيسي، حتى ولو كانوا من أقاربهم!!، تلك الفتوى التي لا يعرفها الإسلام الذى يدعوا إلى أن يكون المؤمنين كافة إخوة أحباء، كما أنها تدعو للفتنة والفرقة بين أبناء الوطن الواحد.
أما عبد الرحمن البر، القيادي في جماعة الإخوان الإرهابية، فهو أستاذ الحديث وعلومه في جامعة الأزهر الشريف، وهذا إنما يحق له الكلام فى تخصصه فقط، حيث يبين شرح الحديث، ومدى قوته وضعفه دون أن يتطرق إلى الفتاوى، لأن المفتي له شروط صارمة، ومن أبرزها التخصص في الفقه الإسلامي، أو الشريعة الإسلامية.. حيث أفتى البر بحرمة تهنئة الإخوة المسيحيين بعيد القيامة، مؤكدًا أن هذا يخالف عقيدة المسلمين.
مبتدا

شارك