30الف متطرف وصلوا سوريا والعراق منذ 2011... مصر تطالب أمريكا بضبط عناصر إخوانية هاجمت الإعلاميين .... الجيش الأفغاني يشنّ هجوماً مضاداً لاستعادة قندوز.
الثلاثاء 29/سبتمبر/2015 - 05:37 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم الثلاثاء الموافق 29/ 9/ 2015
«النور»: متمسكون بالشريعة الإسلامية في برنامج الحزب الانتخابي
قال شعبان عبدالعليم، عضو المجلس الرئاسي لحزب النور الذراع السياسية للدعوة السلفية، أنه من المقرر الإعلان عن البرنامج الانتخابي للحزب خلال ساعات، مشيرًا إلى أن الحزب ملتزم بنصوص الشريعة الإسلامية كمان جاء في المادة الثانية بالدستور المصري.
وأضاف شعبان في تصريح لـ« فيتو »، أن البرنامج أشرف عليه عدد كبير من الخبراء والمتخصصين في جميع المجالات ويتطرق بالفعل لمجالات كثيرة من بينها الصحة والتعليم والعدالة اجتماعية، مشيرًا إلى أن مصلحة الوطن هي الهم الشاغل للحزب.
فيتو
مصر تطالب أمريكا بضبط عناصر إخوانية هاجمت الإعلاميين المرافقين للرئيس
أرسلت القنصلية العامة المصرية بنيويورك، مذكرة لوزارة الخارجية الأمريكية، تطالب باتخاذ إجراءات عاجلة لإلقاء القبض على العناصر الإخوانية التى اعتدت على عدد من أعضاء الوفد الإعلامى المصرى المرافق للرئيس عبد الفتاح السيسى أثناء زيارته إلى نيويورك، أمام مقر إقامة الرئيس بنيويورك.
وتضمنت المذكرة شرح ملابسات الحادث ومكان وقوعه، مع شرح كافة الانتهاكات التى قام بها متظاهرو الجماعة فى مخالفة لقوانين تنظيم المظاهرات السلمية فى الولايات المتحدة، بما فى ذلك الاعتداء اللفظى والجسدى والتحريض ضد أعضاء الوفد الإعلامى، مع المطالبة بإلقاء القبض على من قاموا بتلك الاعتداءات، وتوفير الحماية لأعضاء الوفد المصرى، وإلغاء تصاريح التظاهر الممنوحة لأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابى نتيجة تحولها إلى مظاهرات عنيفة.
تجدر الإشارة إلى أن القنصلية العامة المصرية فى نيويورك قد أرفقت بالمذكرة مقاطع مصورة بالفيديو توثق عملية الاعتداء.
البوابة نيوز
"لا للأحزاب الدينية" تلتقى نبيل نعيم لبحث ضمه للجنة الاستشارية للحملة
قالت حملة "لا للأحزاب الدينية"، إنها ستلتقى مساء اليوم الشيخ نبيل نعيم، القيادى الجهادى السابق، لبحث فعاليات جديدة للحملة واستكمال استلام باقى استمارات التفويض. وأضافت الحملة فى بيان لها أنها ستبحث مع نعيم الانضمام إلى المجلس الاستشارى للحملة، بعدما استطاعت إقناع الشيخ أسامة القوصى بالانضمام إليها
اليوم السابع
الجيش الأفغاني يشنّ هجوماً مضاداً لاستعادة قندوز.
شنّ الجيش الافغاني هجوما مضادا لاستعادة مدينة قندوز الشمالية، من سيطرة متمردي طالبان الذين استولوا عليها بالامس، على ما اعلنت وزارة الدفاع الافغانية.
وافادت الوزارة في بيان ان تعزيزات من الجيش الافغاني بدأت اجازت عملية استعادة قندوز اليوم، مضيفة انها استعادت "المقر العام لشرطة المنطقة والسجن" بعدما حرر المتمردون مئات المساجين الاثنين.وفي سياق متصل، نفذت الولايات المتحدة للمرة الاولى غارة جوية اليوم في قندوز، دعما للقوات الافغانية وقوات الحلف الاطلسي في المنطقة، غداة سيطرة حركة طالبان على المدينة، بحسب متحدث باسم الحلف.
واكد الحلف ان الضربة التي لم يحدد طبيعتها نفذتها "القوات الاميركية" وهدفت الى "القضاء على خطر يهدد القوات الافغانية وقوات التحالف" لم تحدد ماهيته فيما ينفذ الجيش الافغاني هجوما مضادا لاستعادة المدينة من المتمردين الاسلاميين.
النهار اللبنانية
30الف متطرف وصلوا سوريا والعراق منذ 2011
نيويورك: تعتبر اجهزة المخابرات الاميركية ان حوالى 30 الف "جهادي" اجنبي توجهوا الى سوريا والعراق منذ العام 2011 اي ضعف التقديرات السابقة قبل عام، حسب ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الاميركية مساء السبت.
ومن اصل هؤلاء المقاتلين الاجانب الثلاثين الفا وبينهم عدد كبير من الغربيين، يوجد 250 اميركيا في حين انهم لم يكونوا سوى مئة تقريبا قبل عام، حسب ما قال مسؤولون في المخابرات الاميركية فضلوا عدم الكشف عن هويتهم للصحيفة.
وانضم معظم هؤلاء المتطرفين الاجانب الذي قدموا من مئة دولة الى صفوف تنظيم الدولة الاسلامية الذي يسيطر منذ اكثر من عام على مساحات كبيرة في سوريا والعراق.
وكان المسؤولون الذين تحدثوا الى صحيفة نيويورك تايمز قد قدروا قبل عام ب15 الف مقاتل اسلامي اجنبي الذين ذهبوا الى سوريا والعراق ويتحدرون من 80 دولة.
وسوف يترأس الرئيس الاميركي باراك اوباما الثلاثاء في نيويورك على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة، اجتماعا دوليا حول التصدي لتنظيم الدولة الاسلامية.
ايلاف
دليلك لفهم الأزمة السورية.. «من ضد من»
باتت الاشتباكات، التي اندلعت بين نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، ومعارضيه المسلحين، منذ 2011، أكثر تعقيدا بعد مرور أربع سنوات على الصراع، خصوصا مع تصاعد نفوذ تنظيم «داعش » المتشدد.وانخرطت مجموعات عدة، سورية وأجنبية وحتى قوى كبرى وفق أهداف مختلفة في الصراع الذي يكاد يمزق على نحو متزايد الأراضي السورية.
النظام وحلفاؤه- الجيش السوري:
خسر الجيش السوري الذي بلغ عدد قواته المقاتلة 300 ألف عنصر قبل بدء النزاع عام 2011، نصف عناصره الذين قتلوا خلال المعارك أو فروا أو تمردوا على الأوامر.
وفقد الجيش، وفق محللين، سيطرته على ثلثي مساحة البلاد بعد سيطرة كل من تنظيم «داعش» والفصائل و«جبهة النصرة»، ذراع تنظيم «القاعدة» في سوريا ، على مناطق واسعة، وانسحاب عناصره من المناطق ذات الغالبية الكردية.
ورغم ذلك، لا يزال الجيش يسيطر على مناطق استراتيجية تضم دمشق، وحمص وحماة في وسط البلاد، والساحل (غرب) وجزء من حلب (شمال)، وهي مناطق يعيش فيها 50%، من إجمالي عدد السكان المقيمين في سوريا.
المجموعات المسلحة الموالية لـ«الأسد»:
يتراوح عديدها بين 150 ألف ومئتي ألف عنصر، وتعد قوات الدفاع الوطني، التي نشأت، في 2012، وتضم في صفوفها تسعين ألف مقاتل، أبرز مكوناتها.
ويضاف إلى المجموعات المحلية مجموعات مسلحة أخرى جاءت من خارج سوريا، وتحديدا من لبنان وإيران والعراق وأفغانستان، ويشكل مقاتلو «حزب الله» اللبناني، والذين يتراوح عددهم بحسب خبراء بين خمسة الاف وثمانية الاف، المجموعة الأبرز.
روسيا:
تعد موسكو حليفة أساسية لنظام الأسد وهي تتدخل ميدانيا على نحو متزايد في سوريا من خلال بناء قاعدة جوية في مطار اللاذقية (غرب) وإرسال طائرات حربية وأنظمة دفاع جوي وأسلحة حديثة، تسلم الجيش جزءا منها، وأرسلت موسكو 1700 جندي على الأقل كتعزيزات إلى سوريا، حسب الصحافة الروسية.
إيران:
تشكل طهران الحليف الإقليمي الرئيسي للنظام السوري، وأرسلت سبعة آلاف عنصر من الحرس الثوري الإيراني لمساندة الجيش في معاركه بالإضافة إلى مستشارين عسكريين، كما وفرت إيران مساعدات اقتصادية لدمشق.
الفصائل المعارضة و«جبهة النصرة»- حركة «أحرار الشام»:
هي واحدة من أبرز الفصائل الإسلامية في سوريا، بدأت القتال، في 2011، وتتلقى دعما تركيا وخليجيا بحسب محللين، وتتواجد بشكل رئيسي في شمال سوريا وفي محيط دمشق، وعلى الرغم من عقيدتها السلفية، حاولت الحركة، في 2015، تقديم نفسها للغرب بوصفها «فصيلا معتدلا».
«جبهة النصرة»:
يعد ذراع تنظيم «القاعدة» في سوريا وهو الفصيل «الجهادي» الأكثر أهمية بعد منافسها تنظيم «داعش»، ويرأس أبو محمد الجولاني هذه المجموعة التي صنفتها واشنطن كمنظمة «إرهابية». وتحالف «الجبهة» مع فصائل مقاتلة عدة تحديدا في محافظتي إدلب (شمال غرب) وحلب (شمال)، ولها تواجدها الميداني في محافظة دمشق وفي جنوب البلاد.
ويشكل «جبهة النصرة» وحركة «أحرار الشام» جزءا أساسيا من «جيش الفتح» الذي تشكل 2015، ويضم إليهما فصائل مقاتلة وأخرى إسلامية أقل أهمية، وتمكن ائتلاف الفصائل هذا والذي يحظى وفق محللين بدعم خليجي، من طرد قوات النظام السوري من محافظة إدلب بالكامل.
«جيش الإسلام»:
يعد الفصيل المقاتل الأبرز في محافظة دمشق ويقوده الإسلامي زهران علوش.
«الجبهة الجنوبية»:
وهي عبارة عن تجمع فصائل مسلحة غير إسلامية، تمكنت من السيطرة على أجزاء من محافظة درعا (جنوب).
«داعش»:
يشكل المجموعة الأكثر تنظيما وامتلاكا للموارد المالية والأكثر رعبا للناس بسبب الجرائم غير المسبوقة التي يرتكبها. وسيطر التنظيم الذي يتزعمه أبوبكر البغدادي، منذ انطلاقه 2013، على نصف مساحة الأراضي السورية.
ويضم التنظيم الآلاف من المقاتلين ويخوض معارك متزامنة ضد كل من قوات النظام وجبهة النصرة وبقية الفصائل والمقاتلين الاكراد. واعلن التنظيم، في يونيو 2014، إقامة «دولة الخلافة» على كافة المناطق تحت سيطرته في سوريا والعراق، وانضم نحو ثلاثين ألف مقاتل أجنبي إلى صفوف التنظيم في البلدين، منذ 2011، وفق أجهزة الاستخبارات الأمريكية.
الأكراد:
يتواجد المقاتلون الأكراد بشكل رئيسي في شمال وشمال شرق سوريا، حيث يدافعون عن مناطقهم بعد انسحاب قوات النظام السوري منها.
ويتلقى الأكراد مساندة من الائتلاف الدولي الذي تقوده واشنطن مكنهم من طرد تنظيم «داعش» من مدن وبلدات عدة.
الائتلاف الدولي:
شكلت الولايات المتحدة الأمريكية ودول عربية عدة الائتلاف الدولي ضد تنظيم «داعش»، في سبتمبر 2014، على خلفية الجرائم المروعة التي ارتكبها «الجهاديون».
ويوجه الائتلاف منذ ذلك الحين ضربات جوية تستهدف مواقع التنظيم وتحركات مقاتليه من دون أن يتمكن حتى الأن من القضاء عليه
المصري اليوم