اعتقل الجيش اللبنانى 103 سوريين بسبب دخولهم البلاد بطريقة غير شرعية، اليوم الثلاثاء، بعد سلسلة من التفجيرات المميتة التى ضربت قرية القاع بالقرب من الحدود السورية، أمس الإثنين.

وجرت الاعتقالات خلال حملة مداهمات فجر الثلاثاء فى مخيمات للنازحين بمناطق الطيبة والحمودية ونين وتل أبيض والحديدية ودورس فى بعلبك، حسب بيان للجيش.

وأعلنت حالة الاستنفار بين أجهزة الأمن اللبنانية خلال الأسابيع الأخيرة خشية وقوع هجمات من جانب متشددين إسلاميين.

مبتدا

أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية عن «عدم الارتياح لاستمرار التناقض في التصريحات والمواقف التركية، والتأرجح ما بين إظهار الرغبة في تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية مع مصر ، وبين استمرار حالة عدم الاعتراف بشرعية ثورة 30 يونيو وما نتج عنها من أوضاع سياسية ومؤسسات شرعية إختارها الشعب المصري».

وأكد المتحدث باسم الخارجية في تصريحات صحفية، الثلاثاء، أنه «مع ترحيبنا بكل جهد يستهدف تحسين تركيا لعلاقاتها مع مصر، إلا أنه يجب أن يكون واضحًا أن الاعتراف بشرعية إرادة الشعب المصرى ممثلة في ثورة 30 يونيو، وما نجم عنها من تولى مؤسسات شرعية مسؤولية إدارة البلاد، يحتم الاعتراف بها والانخراط في العمل معها كنقطة انطلاق، لتطوير علاقة تركيا مع مصر».

وبعتبر تعليق الخارجية المصرية أول تعقيب مصري رسمي على التصريحات، التي أدلى بها رئيس وزراء تركيا ، بن على يلدريم، على مدار اليومين الماضيين في قناة «TRT HABER» التركية الرسمية، وأمام البرلمان التركي، حول علاقات بلاده مع مصر.

المصري اليوم

قتل وأصيب 4 أشخاص بجروح جراء خرق جديد للمجموعات الإرهابية لاتفاق وقف الأعمال القتالية عبر استهدافها بالقذائف الصاروخية أحياء سكنية فى مدينة حلب. ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مصدر فى قيادة شرطة محافظة حلب قوله أن "إرهابيين استهدفوا صباح اليوم الثلاثاء بقذائف صاروخية أحياء شارع النيل والخالدية والحمدانية فى المدينة، ما تسبب فى مقتل وإصابة 4 أشخاص بجروح متفاوتة". وأشار المصدر إلى أن الاعتداءات الإرهابية أدت إلى أضرار مادية كبيرة بالممتلكات العامة والخاصة والمنازل السكنية. واستشهد أمس الأول الأحد 5 أشخاص بينهم طفل وامرأتان وأصيب 8 آخرون بجروح نتيجة اعتداء إرهابى بالقذائف الصاروخية على منازل المواطنين بأحياء سيف الدولة وشارع النيل والموكامبو بحلب.

اليوم السابع 

قتل 19 على الأقل من عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا جراء قصف للجيش التركي وعمليات جوية نفذتها قوات التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن.

وحسب ما جاء في صحيفة "حريات" التركية، الثلاثاء، فإن قوات المدفعية التركية أطلقت الإثنين عدة صواريخ لقصف 35 هدفا لداعش، تضمنت مواقع أسلحة وصواريخ كاتيوشا، في شمال سوريا، بعد تقارير أفادت بأن التنظيم يستعد لمهاجمة تركيا.

وأضافت الصحيفة أن طائرات التحالف الدولي نفذت 9 غارات جوية في المنطقة، حيث أشارت التحليلات الأولىة إلى مقتل 19 على الأقل من عناصر التنظيم الإرهابي، كما تم تدمير موقعين دفاعيين لهم ومركبة مسلحة.

البوابة نيوز

كشف التقرير السنوي لجهاز الاستخبارات الداخلية الألماني (دائرة حماية الدستور)، اليوم الثلاثاء، أن كل أشكال التطرف العنيف سجلت تصاعداً كبيراً في 2015 في ألمانيا.

وقال وزير الداخلية توماس دي ميزيير في بيان إن "مشاهد التطرف، مهما كان اتجاهه، تشهد ازدياداً (متنامياً) في ألمانيا. إن دائرة حماية الدستور لم ترصد فقط تصاعداً لعدد المؤيدين، بل أيضاً اتجاهاً متزايداً لديهم للعنف والوحشية".

وتم في 2015 إحصاء 1408 أعمال عنف من جانب اليمين المتطرف في مقابل 990 في العام السابق. وعزا التقرير هذا الارتفاع في شكل كبير إلى وصول مئات آلاف المهاجرين إلى ألمانيا في 2015.

ولاحظت الاستخبارات الألمانية في هذا السياق أن #أزمة_المهاجرين والاعتداءات الجهادية الأخيرة في #أوروبا ساهمت في تغذية أنشطة حركات اليمين المتطرف.

وأوضح معدو التقرير أن "مشهد اليمين المتطرف وقدرته على التعبئة وموضوعاته باتت جزءاً من الجدل" السياسي الذي تشهده البلاد، لافتين إلى أن هذه الأفكار انتشرت "في وسط" المجتمع، ما يشكل تغييراً عميقاً بالنسبة إلى ألمانيا ذات الماضي النازي، والتي قاومت طويلاً تصاعد هذا الخطاب.

وبين أعمال عنف طاولت الشرطة وخصومه السياسيين، ارتكب اليسار المتطرف من جهته في 2015 1608 جنح أو جرائم عنيفة مقابل 995 في العام السابق.

ولاحظ التقرير أن اعتداءات باريس وبروكسل تثير مخاوف من "هجمات أخرى في أوروبا وتاليا في ألمانيا"، وأن أزمة المهاجرين قد تكون سمحت بدخول جهاديين ومجرمي حرب من العراق وسوريا إلى البلاد. وأشار إلى ثلاثة مصادر تهديد: مجموعات أو أفراد اعتنقوا التطرف خصوصاً عبر الانترنت، الأشخاص العائدون من "الجهاد" في سوريا وخلايا "نائمة" أقامتها "منظمات إرهابية".

العربية نت 

أعلن رئيس الأركان العامة للجيش الوطني الليبي اللواء عبد الرازق الناظوري مجموعة قرارات لبسط الاستقرار، من بينها جمع السلاح الثقيل، ومنع الاجتماعات التي تهدد الأمن القومي، أو أي تحركات لأرتال عسكرية من دون ترخيص، في وقت بدأ رئيس البرلمان الشرعي عقيلة صالح قويدر والقائد العام للجيش الفريق أول خليفة حفتر تحركات خارجية لشرح الأزمة.

ووصل عقيلة صالح والوفد المرافق له، إلى العاصمة العمانية مسقط، أمس، بناء على دعوة رسمية.

وقال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب فتحي عبدالكريم المريمي إن زيارة عقيلة إلى مسقط تأتي في إطار نقاش تطورات الأوضاع العسكرية والسياسية، والخلافات حول الاتفاق السياسي، سعيًا من سلطنة عمان إلى التوسط بين الفرقاء وإيجاد حل يضمن استقرار ليبيا.

ومن المتوقع أن يغادر عقيلة مسقط إلى الدوحة.

ونقلت وكالة «سبوتنيك» عن مصدر رسمي روسي قوله أن القائد العام للجيش الليبي التابع للحكومة المؤقتة الفريق أول خليفة حفتر يزور موسكو حاليا. وأوضح المصدر، الذي لم يتم تسميته، أن حفتر وصل العاصمة الروسية، الأحد، في زيارة لبحث الأزمة الليبية مع مسؤولين روس.

وكان حفتر قد قام بزيارة إلى القاهرة على رأس وفد عسكري، حيث التقى مسؤولين مصريين.

إلى جانب ذلك، أعلنت صفحة المركز الإعلامي لـ«البنيان المرصوص» التابعة لحكومة الوفاق الوطني أن مستشفى مصراتة استقبل أمس قتيلاً وتسعة جرحى حصيلة أولية للاشتباكات الدائرة بأكثر من محور في سرت.

وكان محمد الغصري، المتحدث باسم العملية، قال إن العمليات القتالية ضد تنظيم «داعش» الإرهابي في سرت لم تتوقف وتتعامل قواتنا بحذر مع مقاتلي التنظيم وسط الأحياء السكنية.

وأفاد الغصري «العربية.نت» بأن المدفعية وسلاح الجو لم ينفكا عن تسديد ضربات ناجحة لمعاقل التنظيم حول مقار الجامعة والأمن الداخلي وبعض المزارع وإحداث أضرار جسيمة في العتاد والأرواح.

على صعيد آخر، قالت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالية إن 11 من جرحى قوات «البنيان المرصوص» وصلوا روما على متن طائرة حربية إيطالية.

وأفادت الوزارة أمس في بيان على موقعها الإلكتروني بأن طائرة حربية من طراز «سي 130» نقلت الجرحى مساء أمس الأول الأحد من مدينة مصراتة إلى مطار شيامبينو العسكري، حيث تم نقل الجرحى إلى أحد المستشفيات العسكرية في روما

الخليج