تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الخميس الموافق 30-6-2016

بدأت الشرطة فى الدنمارك بتجريد طالبى اللجوء من الأشياء الثمينة التى يمتلكونها، تنفيذا لقانون صدر منذ 5 أشهر، وأثار انتقادات منظمات حقوق الإنسان.وذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، نقلا عن الناطق الرسمى باسم الشرطة الدنماركية، بير فيج، أن رجلين وسيدتين تم توقيفهم، وعثر بحوزتهم على 14 ألف دولار، وتم سحب المبلغ منهم، مضيفا أن أعمارهم تتراوح بين 26 و35 سنة، وجرى توقيفهم بسبب حيازة جوازات سفر مزورة فى مطار كوبنهاجن.وينص القانون الذى أصدرته الدنمارك، على السماح للسلطات الأمنية بتفتيش طالبى اللجوء لدى وصولهم إلى المطار، ومصادرة الأشياء الثمينة التى يفوق ثمنها 1500 دولار، وأوضحت الحكومة أن ما يتم مصادرته يذهب إلى الأموال المخصصة لإيواء اللاجئين وتقديم الطعام لهم.

مبتدا

دان 17 ألفا و865 محاميا وقاضيا وحقوقيا من 17 بلدا عربيا، جرائم النظام الإيراني في المنطقة وتذكيته لنيران الصراعات الطائفية وتصدير ودعم العنف و الإرهاب لـ الدول_العربية .

ووقع هؤلاء الحقوقيون وهم من العراق و سوريا و اليمن ومصر و السعودية و لبنان و فلسطين و الأردن و ليبيا و تونس و الجزائر و قطر و الكويت و البحرين و المغرب و الإمارات و السودان ، على بيان مشترك، تلقت "العربية.نت" نسخة منه، عبروا فيه عن شجبهم واستنكارهم وإدانتهم بشدة أعمال قتل ومذابح وجرائم طائفية يقف وراءها النظام الحاكم في #إيران في منطقة #الشرق_الأوسط .

وأكد الموقعون على البيان أن "هذا النظام لا ينوي إطلاقا وقف تدخلاته في دول المنطقة، وهو بصدد تعويض ما خسره في #الملف_النووي بتصدير الأزمات والتدخل بالشؤون الداخلية لدول المنطقة لكي يغطي بذلك على أزماته الداخلية".

وتابع البيان: "إن الشعوب العربية ومنها الشعوب العراقية والسورية واليمنية تعرف خير معرفة أن كل الجرائم التي ترتكب ضدها تأتي بتدخل مباشر وإسناد عسكري وتسليحي ومالي للنظام الحاكم في إيران".

كما أعرب الحقوقيون العرب عن اشمئزازهم للجرائم وأعمال القتل التي ترتكبها الميليشيات المدعومة من #طهران في العراق، وتشريد ملايين المدنيين العزل خلال السنوات الأخيرة.

وبحسب البيان، فإنه من السلوكيات البارزة للسياسات الإجرامية التي يرتكبها النظام الإيراني في العراق هي "الهجمات الصاروخية ضد أعضاء معارضته الرئيسية في العراق".

وجاء في البيان أنه "قُتل خلال 7 حملات مميتة شنها عملاء هذا النظام في العراق 141 من #المعارضة_الإيرانية من سكان #مخيم_أشرف و #ليبرتي كما أصيب أكثر من ألف منهم بجروح بالرغم من أن موقعهم سُجِّل كموقع لـ"أفراد محميين" تشملهم اتفاقية جنيف الرابعة واعتبرتهم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين للأمم المتحدة "طالبي لجوء" تحت الحماية الدولية".

ودعا الحقوقيون العرب إلى "قطع أذرع هذا النظام في العراق ودول المنطقة وضمان الحماية والأمن لسكان اللاجئين الإيرانيين المعارضين في مخيم ليبرتي ورفع الحصار عنه، وتبديل إدارة المخيم وإيكال ملفه إلى جهات وأفراد مؤهلين في الحكومة العراقية ليسوا تحت نفوذ النظام الإيراني أو المجموعات التابعة له".

العربية نت 

زعم "داعش" الإرهابي، أنه استطاع أن سيطر خلال عامين فقط بعد إعلانه الخلافة المزعومة، على مساحات كبيرة في عدد من البلاد العربية والإسلامية، وصنف التنظيم هذه الأماكن إلى مساحات كبيرة ومتوسطة، ونقاط أمنة.

وبحسب وكالة أعماق التابعة لـ"داعش"، قال التنظيم: إنه يسيطر على المساحات الكبيرة في العراق وسوريا، أما المساحات المتوسطة ففي ليبيا ونيجيريا ومصر واليمن والشيشان وداغستان وافغانستان والنيجر والفلبين والصومال، أما الجزائر وتركيا والسعودية وبنغلادش ولبنان وتونس وفرنسا، فاسماهم التنظيم بمناطق "المفارز الأمنية".

جدير بالذكر أن داعش أعلن في 29 يونيو 2014، مبايعته لأبو بكر البغدادي زعيمًا للتنظيم، وانطلاق الخلافة المزعومة.

البوابة نيوز 

قال قائد عملية برخان العسكرية الفرنسية في الساحل الأفريقي، الجنرال باتريك بريتوس، إن تهديد جماعة «بوكو حرام » المتشددة «تراجع»، لكنه لم «يُستأصَل»، وبوكو حرام لديها قدرة على إلحاق الضرر.

وأوضح بريتوس، خلال حوار مع تليفزيون النيجر في ختام لقاء عقده مع رئيس النيجر، محمد يوسوفو، أوردته قناة «سكاي نيوز عربية» الفضائية، الخميس، أن «هذا التنظيم لم يعد قادرا على ضرب العاصمة التشادية نجامينا ولا الوصول إلى المدن الكبيرة»، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن «بوكو حرام لا تزال متواجدة في ولاية بورنو شمال شرقي نيجيريا، خصوصا في منطقة بحيرة تشاد».

ويزور بريتوس النيجر لمتابعة أنشطة عملية برخان (التي تتخذ من العاصمة التشادية نجامينا مقرًا لها)، خصوصًا في مالي، وعلى الحدود بين النيجر وليبيا.

وكان رئيس النيجر أعرب، خلال زيارة إلى فرنسا في منتصف يونيو الجاري، عن أمله في أن تتمكن عملية برخان المكلفة بمكافحة المجموعات المتشددة في الساحل الأفريقي من التعامل مع «بوكو حرام».

يذكر أن العملية العسكرية «برخان» التي تقودها فرنسا مع خمس دول أفريقية (مالي وموريتانيا وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد) تهدف إلى تأمين منطقة الساحل الأفريقي والصحراء، وذلك من خلال قطع الطريق أمام المجموعات المسلحة التي تنشط عبر الحدود في الصحراء المترامية الأطراف والمهددة لاستقرار بلدان أفريقية جديدة.

المصري اليوم 

قال مصدر طبى بشمال سيناء، إن مجندين أصيبا بجروح وشظايا وتم نقلهم لمستشفى العربيش العام ظهر اليوم الخميس. وأضاف المصدر فى تصريحات له منذ قليل أن عبوة ناسفة انفجرت أثناء مرور آلية أمنية على طريق الشيخ زويد، وهو ما أسفر عن إصابة المجندين، مشيراً إلى أن مسلحين أطلقوا النيران على سيارة الإسعاف التى كانت تقلهم مما تسبب فى تعطلها ، وتدخلت قوة أمنية لاحتواء الموقف ونقل المصابين داخل مدرعة.

اليوم السابع 

سلط مركز «ستراتفور» للدراسات الاستراتيجية والأمنية الأمريكي، في تحليل جديد له، الضوء على تهديدات العناصر الإرهابية في مصر.

ولفت المركز إلى هدوء أنشطة العناصر الإرهابية في مصر خلال الأشهر الأخيرة، موضحًا أن هذا لا يعني استقرار الوضع الأمني في البلاد، فلا يزال ضباط الشرطة والجيش يتعرضون لهجمات على نطاق محدود.

حملة الحكومة 

ورأى «ستراتفور» أن حملة الحكومة والخلافات الداخلية قمعت قوة الجماعات الإرهابية، بحيث لم تعد قادرة على تنفيذ عمليات متطورة وعلى نطلق واسع. 

وأبرز المركز إطلاق سراح مئات الشخصيات السياسية، منهم عدد من الإرهابيين، بعد ثورة 25 يناير عندما لعبوا دورًا بارزًا في تشكيل تنظيمي «شبكة محمد جمال»، فرع القاعدة بمصر، و«أنصار بيت المقدس» الذي نفذ العديد من الهجمات الإرهابية بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق «محمد مرسي» ممثل جماعة الإخوان. 

«داعش» العراق ومصر 

واعتبر «ستراتفور» للدراسات الأمنية، أنه لا صلة بين جماعة الإخوان و«أنصار بين المقدس»، الذي أعلن ولاءه لتنظيم «داعش» الإرهابي في شمال سيناء، على عكس ما تقوله الحكومة.

وأكد المركز، أن الانقسام بين تنظيم «داعش» الإرهابي و«القاعدة» في العراق عام 2013، أدى إلى قطع العلاقات بينهما عام 2014، كان له تأثير على العناصر الإرهابية في مصر خاصةً «أنصار بيت المقدس» الذي انقسم إلى فصيلين أحدهما واصل ولاءه للقاعدة والآخر لداعش.

هشام عشماوي 

وأشار المركز إلى تقرير مجلة «سنتينل»، التابعة لمركز «ويست بوينت» لمكافحة الإرهاب، الذي أفاد بتخلي «هشام عشماوي» عن زعامة تنظيم «بيت المقدس» بعد تفككه وتوليه جماعة «المرابطون»، منوهًا بأنه غير واضح ما إذا كان هذا التنظيم منفصل عن جماعة «المرابطون» التي يرأسها الجزائري «مختار بلمختار» في دول المغرب وليبيا.

ووفقًا للمركز، فإنه إذا كان «عشماوي» يعمل مع «بلمختار» أو أي تنظيمات أخرى في ليبيا، لا يعني هذا أنه وزملاءه غير قادرين على تنفيذ عمليات في مصر بسبب تحول الصحراء التي تفصل بين شرق ليبيا ومصر إلى ممر تجاري لتهريب الأسلحة والبشر. 

الفوضى في ليبيا

وحذر «ستراتفور» من أن الفوضى في ليبيا سوف تسمح للإرهابيين المصريين لاستخدامها كمصدر للأسلحة، والمتفجرات وقاعدة للتدريب في المستقبل، لافتًا إلى التهديد الذي لا يزال «بيت المقدس» يشكل تهديدًا ولو ضعيفًا على مصر فضلًا عن عناصر «أجناد مصر». 

وشدد المركز البحثي على أن التهديد الإرهابي على مصر مصدره «عشماوي» وخليته المدربة تدريبًا عاليًا، بجانب عدد من العناصر الإرهابية المحترفة والمتعاونة مع «القاعدة» و«داعش» خارج البلاد والتي قد تعود إلى مصر أو تهاجمها من ليبيا محذرًا من خطورتها القاتلة خاصةً في تنفيذ الاغتيالات والهجمات ضد الأهداف الصعبة في البلاد.

فيتو 

أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن قناعته بأن حسم المعركة ضد تنظيم "داعش" الإرهابي سيتم على الأرض السورية. وقال بوتين في كلمة ألقاها اليوم الخميس أمام اجتماع سفراء روسيا لدى الدول الأجنبية والمندوبين الدائمين الروس في الخارج، إن العسكريين الروس الذين يشاركون في عملية محاربة الإرهاب بسوريا، بذلوا كل ما بوسعهم من أجل التصدي للإرهابيين والحفاظ على الدولة السورية. وأردف قائلا: "أريد أن أشكر مجددا عسكريينا الذين بذلوا كل ما بوسعهم من أجل التصدي للإرهابيين، والحيلولة دون تدخل خارجي عسكري غير شرعي في شؤون سوريا، والحفاظ على كيان الدولة السورية".