11 أغسطس: مولد "برويز مشرف" رئيس باكستان الأسبق

الأحد 11/أغسطس/2024 - 08:30 ص
طباعة برويز مشرف برويز مشرف اعداد: ليلى عادل
 
في مثل هذا اليوم الحادي عشر من أغسطس 1943: ولد برويز مشرف، رئيس باكستان، بمدينة نيودلهي التي صارت عاصمة للهند بعد انفصال باكستان، ثم هاجرت أسرته إلى باكستان حيث تلقى تعليمه الأولي في كراتشي.
والتحق مشرف بالجيش، في عام 1964 وتدرج في مناصبه المختلفة حتى تقلد منصب قائد الجيش عام 1998، وخاض حربين ضد الهند، أولاهما عام 1965 في ولاية البنجاب وتلقى نيشان البسالة، كما خاض الحرب الثانية عام 1971.
وفي أكتوبر 1999، قاد انقلابا ضد حكومة نواز شريف على خلفية اتهام الأخير له بمحاولة إسقاط الطائرة التي كانت تقله قادمة من سريلانكا.
وفي 6 يونيو 2001، عين نفسه رئيسا لباكستان بعد استفتاء شعبي إثر اتهام المعارضة السياسية له بفقدان الشرعية لتمثيل باكستان في لقاء القمة مع الهند. 
كما وافق مشرف على مطالب أميركا بالسماح لها باستخدام الأراضي الباكستانية لضرب حركة طالبان التي رفضت تسليم بن لادن بعد اتهام أميركا له بتفجيرات نيويورك وواشنطن في 11 سبتمبر 2001، كما يعتبر أحد حلفاء أميركا الرئيسيين في حربها على ما تسميه "الإرهاب". 
وشكل اقتحام قوات الأمن الباكستانية في 2007 للمسجد الأحمر، بأوامر من الرئيس برويز مشرف، أزمة حقيقية في تاريخ باكستان نتيجة سقوط عدد كبير من القتلى، ما رفع من حدة سخط أنصار الجماعات الإسلامية وطلاب المدراس الدينية على رئيس السلطة الجنرال مشرف المتحالف مع الولايات المتحدة في حربها على ما يسمى الإرهاب.
وتعود فصول المواجهة الدامية التي انتهت إليها أزمة "لال مسجد" -ويعني بالعربية المسجد الأحمر- في العاصمة الباكستانية إسلام آباد إلى مطلع عام 2007، عقب إعلان الحكومة الباكستانية عن خطط لهدم مساجد في العاصمة من بينها المسجد الأحمر، بدعوى بنائها بطريقة غير قانونية على أراض مملوكة للدولة.
للمزيد حول برويز مشرف.. اضغط هنا
للمزيد عن الجماعة الإسلامية في باكستان.. اضغط هنا
للمزيد عن عبد الرشيد غازي وأحداث المسجد الأحمر.. اضغط هنا

11 أغسطس: الكويت تلقي القبض على 6 أعضاء في خلية إرهابية تتبع القاعدة

11 أغسطس: الكويت
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من أغسطس 2009: الكويت تعلن إلقاء القبض على ستة أعضاء في خلية إرهابية مكونه من سته أشخاص ذات صلة بتنظيم القاعدة كانوا يخططون للهجوم على قاعدة عسكرية أمريكية على أراضي الكويت وعلى مبنى أمن الدولة وأماكن حساسة أخرى.

11 أغسطس: طالبان: الإفراج عن الرهائن الكوريين ربما يتم خلال ساعات

11 أغسطس: طالبان:
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من أغسطس 2007: أعرب قيادي بارز بحركة طالبان عن أمله في أن يتم التوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح 21 رهينة كوري جنوبي، تحتجزهم الحركة منذ 19 يوليو 2006، خلال الساعات القليلة القادمة.. إلا أن القيادي الطالباني أكد تمسك الحركة بمطلبها الرئيسي بإطلاق سراح 21 من سجنائها المحتجزين بسجون الحكومة الأفغانية، مقابل الرهائن الذين رجح الإفراج عنهم قريبًا.. وقال الملا قاري بشير، المشارك في المفاوضات الجارية وجهاً لوجه بين طالبان وأربعة مسئولين من كوريا الجنوبية: إن المناقشات تجري بصورة جيدة. وعقد الجانبان جولة ثانية من المفاوضات، بعد الجولة الأولى، التي استغرقت نحو ست ساعات.. وتحدث بشير من مقر جمعية الهلال الأحمر الأفغاني في غزني، قائلاً: "بمشيئة الله ستقبل الحكومة (الأفغانية) وحكومة كوريا الجنوبية هذا.. بالتأكيد سيتم الإفراج عن هؤلاء الأشخاص، وبإذن الله سيفرج عن أصدقائنا".. ورداً على سؤال بشأن الإطار الزمني للإفراج عن الرهائن الكوريين، أجاب قائلاً: "نأمل اليوم (السبت) أو غداً.. أنا متفائل للغاية، المفاوضات تتواصل على نحو إيجابي"، مضيفاً قوله إن المجموعة المحتجزة "بصحة جيدة وسعيدة وفي آمان"، حسبما نقلت أسوشيتد برس.
للمزيد عن طالبان.. اضغط هنا

11 أغسطس: معتمرون شيعة يطالبون بمحاكمة الشرطة الدينية في السعودية

11 أغسطس: معتمرون
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من أغسطس 2007: طالب تسعة من المعتمرين الشيعة، يحملون جنسيات بريطانية وأمريكية، بتعويضات وإجراء تحقيق كامل حول مزاعم تعرضهم للتعذيب والاعتقال على يد الشرطة الدينية في السعودية- "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر."
وذكرت المجموعة، ثمانية بريطانيين وأمريكي واحد، بعضهم من أصول عراقية، أن عناصر من تلك الشرطة تعرضت لهم أثناء أداء الصلاة في الكعبة وفق المذهب الشيعي ووصفتهم بالكفرة، نقلاً عن الأسوشيتد برس.. وقال عامر تقي، 23 عاماً، نجل رضا جواد تقي، القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي والنائب عن كتلة الائتلاف في البرلمان العراقي: "قيدت أيدينا بالأصفاد وتعرضنا للضرب المبرح بالعصي والمقاعد والأحزمة والأحذية وأجهزة الاتصالات اللاسلكية التي يحملها رجال الشرطة".. وأوضح تقي خلال مؤتمر صحفي في لندن الجمعة أنه تم حرمانهم من الأكل والشرب واستخدام دورات المياه.. وقالت المجموعة التي تتراوح أعمار أفرادها بين 16 و26 عاما أنه لم يسمح لهم بالاتصال بسفاراتهم أو بذويهم.. وعرضت المجموعة صوراً للإصابات التي لحقت بهم جراء الضرب المبرح الذي تعرضوا خلال فترة توقيفهم التي دامت 14 ساعة.. وقال سيد محمد جواد القزويني، 26 عاماً، أمريكي من أصل عراقي: إن الشرطة السعودية وصفتهم بالجبناء إثر رفضهم الاستجابة لاستفزازاتهم.. ونقل القزويني عن أحد عناصر الشرطة الدينية قوله "ستقتلون ويلقى بأجسادكم إلى الكلاب. "
ودعت مجموعة المعتمرين الشيعة شرطة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى الاعتذار ودفع تعويضات. كما طالبوا بتسليم المسؤولين عن الحادث لمحاكمتهم بدعوى انتهاكهم حقوق الإنسان.. كما طالبت المجموعة الحكومة السعودية بتقديم ضمانات بشأن سلامة الحجاج والمعتمرين.. ولم تصدر السفارة السعودية في لندن تعليقاً مباشراً على المزاعم، إلا أن مسئولاً سعودياً أشار إلى "خلاف" بين سعودي ومواطن عراقي لا يمت للعقيدة أو الهوية بصلة.

11 أغسطس: 7 قتلى في اشتباك بين الشرطة ومقاتلين من القاعدة في حضرموت

11 أغسطس: 7 قتلى
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من أغسطس 2008: قال مصدر رسمي يمني: إن جنديين قتلا وأصيب 4 آخرون في مواجهات عنيفة مع عناصر تنتمي لتنظيم القاعدة في مدينة تريم في حضرموت جنوب شرق اليمن.
وأوضح محافظ حضرموت في تصريح له عقب ست ساعات من المواجهات مع مسلحين من تنظيم القاعدة أن قوات الأمن تمكنت من قتل خمسة مسلحين من القاعدة، وأن اثنين تم ضبطهما أثناء المواجهات في منزلين كان مسلحو القاعدة يتحصنون بهما.. وأضاف أن قوات الأمن التي داهمت مَن وصفهم بالإرهابيين ضبطت كمية من الأسلحة والمتفجرات ووثائق تكشف مخططات إرهابية.. وكانت قوات تابعة للأمن المركزي بدأت مواجهات مع عناصر التنظيم استخدمت أسلحة متعددة كما شاركت دبابات في استهداف المنزلين اللذين كانا يتحصن بهما عناصر التنظيم.. وشهدت محافظة حضرموت الموطن الأصلي لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن خلال الفترة الاخيرة عمليات عديدة لتنظيم القاعدة كان آخرها استهداف المقر العام للشرطة في مدينة سيئون شرق اليمن أواخر الشهر الماضي بسيارة مفخخة يقودها انتحاري، حاولت اقتحام مدخل المبنى قبل أن تنفجر، تسبب بمقتل سائقها وشرطي وإصابة 17 آخرين من عناصر الأمن بجروح في 25-7-2008م.. وكشفت التحقيقات أن منفذ العملية طالب في السنة الثاني طب حسب ما قالت مصادر أمنية، وأعلن تنظيم القاعدة مسئوليته عن هذه العمليات التي نفذها في شرقي اليمن.

11 أغسطس: الرئيس اليمني يتعهد باستئصال القاعدة

علي عبد الله صالح
علي عبد الله صالح
وفي مثل هذا اليوم الحادي عشر من أغسطس 2010: تعهد الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مساء الثلاثاء باجتثاث تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب واستئصال شأفته وتجفيف منابعه، وطالب الحكومة بتوفير فرص العمل للشباب لإبعادهم عن تأثير التنظيم..  وقال الرئيس صالح في خطابه السنوي بمناسبة حلول شهر رمضان إن الجهود تتواصل من أجل التغلب على أبرز التحديات الاقتصادية والتي تنعكس بآثارها سلبا على العديد من التحديات ومنها ما يتصل بالتطرف والإرهاب..  وأضاف: "لن تتوانى أجهزتنا الأمنية في ملاحقة العناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة دون هوادة والتي أضرت باقتصاد الوطن ومصالحه واستئصال شأفة الإرهاب وتجفيف منابعه"..  وشدد على أنه "لا مكان للعناصر الإرهابية الضالة المنحرفة في تفكيرها وسلوكها والتي ناصبت الوطن والدين والإنسانية العداء وسعت إلى إشاعة الفساد في الأرض".
 وتبنى تنظيم القاعدة هجومًا وقع في محافظة شبوة (جنوب شرق) في 25 يوليو/ تموز الماضي وأسفر عن مقتل ستة جنود يمنيين، بحسب بيان نشرته مواقع إسلامية.. وطالب الرئيس صالح الحكومة بمواصلة "تنفيذ برامجها وتدابيرها في المجال الاقتصادي وتقديم المزيد من التسهيلات والتشجيع للاستثمارات من أجل خلق المزيد من فرص العمل والحد من البطالة، وذلك للحد من تأثير القاعدة على أوساط الشباب".

شارك