تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء بالمواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، مساء اليوم السبت الموافق 28 يناير 2017.

أصيب ثلاثة مدنيين على الأقل بانفجار عبوة ناسفة، بعد ظهر اليوم السبت، في سوق شعبي في منطقة الشعب شمال العاصمة العراقية بغداد.

وقال مصدر في شرطة بغداد، لموقع "السومرية نيوز" الإخباري العراقي، إن "عبوة ناسفة مزروعة على جانب طريق قرب سوق شعبية في منطقة الشعب شمالي العاصمة بغداد انفجرت، ظهر اليوم، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مدنيين بجروح متفاوتة".

وأضاف المصدر، أن "قوة أمنية طوقت مكان الانفجار، وجرى تم نقل الجرحى إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج".

(السومرية)

وجه الرئيس الإيراني "حسن روحاني" انتقادات إلى نظيره الأمريكي "دونالد ترامب" قائلا إن هذا ليس الوقت المناسب لبناء الجدران بين الدول".

وقال روحاني، اليوم السبت 28 يناير/كانون الثاني، في تصريحات أبرزتها وكالة "فرانس برس": "لقد نسيت أن جدار برلين انهار منذ سنوات عديدة، وحتى إذا ما كانت هناك جدران بين الأمم، فلابد من أن تتم إزالتها".

وجاءت تصريحات روحاني عقب القرار الذي أصدره ترامب ببناء جدار على طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، والذي أثار الجدل بين الجارتين.

ولم يعلق روحاني مباشرة على قرار ترامب بحظر دخول الإيرانيين بجانب 6 دول عربية وإسلامية أخرى إلى الولايات المتحدة، واكتفى بالقول: "لقد فتحت طهران أبوابها للسياح الأجانب منذ التوقيع على الاتفاق النووي مع القوى العالمية في عام 2015".

وتابع قائلا "مع وجود أكثر من مليوني إيراني يعيشون في الولايات المتحدة، نشعر بالقلق العميق إزاء الآثار المترتبة على قرار حظر التأشيرات والدخول لمواطنينا، كما أنه سيؤثر أيضا على المواطنين من العراق وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن".

(فرانس برس)

أعلن المركز الروسي لتنسيق التهدئة في سوريا، اليوم السبت، وصول أكثر من 6 شحنات مساعدات إنسانية خلال الـ24 ساعة الأخيرة، لسوريا.

مركز حميميم الروسي يجري 8 عمليات لنقل المساعدات إلى السوريين خلال يوم

وقال المركز في بيان نشر على صفحة وزارة الدفاع الروسية: 

 يواصل مركز التوفيق بين الأطراف المتنازعة العمل من أجل إحلال السلام في سوريا وتقديم المساعدة الإنسانية للسكان. خلال الـ24 ساعة الأخيرة قام ضباط المركز بتقديم 6 شحنات مساعدات إنسانية، إلى أكثر من 4.3 ألف مدني.

وأضاف المركز "يواصل الجنود الروس من مركز مكافحة الألغام الدولي المساعدة بنشاط بإزالة الألغام من المنازل والشوارع والمراكز الاجتماعية من شرق مدينة حلب، خلال الـ24 ساعة بإبطال مفعول الألغام المزروعة في القسم الشرقي من مدينة حلب على مساحة تزيد عن 70 هكتارا بالإضافة إلى 58 مبني و15 كلم من الشوارع".

وقام الأطباء الروس خلال الـ 24 ساعة الأخيرة بتقديم أنواع مختلفة من المساعدة الطبية لــ 130 شخصا من سكان البلدات الواقعة في مقاطعة حلب.

(إرم نيوز)

يخشى بعض العراقيين الذين عملوا مع الولايات المتحدة في العراق خلال تواجد قواتها هناك، أن تكون فرصهم في إيجاد ملجأ بامريكا قد تلاشت في ظل القرار الجديد والذي وقعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن منع لاجئين من عدة بلدان بينها العراق من دخول الولايات المُتحدة مؤقتاً.

ويخالف هذا القرار، برنامجين وضعهما النواب الأمريكيون بعد سنوات قليلة من الغزو الأمريكي للعراق في 2003 لمساعدة عشرات الآلاف من العراقيين الذين خاطروا بأرواحهم لمساعدة الأمريكيين.

وبحسب "رويترز"، فإن أمل العراقيين الذين يرغبون في اللجوء إلى الولايات المتحدة في إطار برنامج تأشيرات الهجرة الخاصة لهم قد تبدد، لاسيما وأنه توقف عن قبول طلبات جديدة في 2014 أو برنامج الدخول المباشر للعراقيين المنتسبين للولايات المتحدة.

وتشير أرقام وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن قُرابة سبعة آلاف عراقي عمل كثير منهم كمترجمين للجيش الأمريكي أعيد توطينهم في الولايات المتحدة بموجب برنامج تأشيرات الهجرة الخاصة منذ عام 2008، بينما لا تزال عملية فحص نحو 500 آخرين جارية.

ويقول مشروع المساعدة الدولية للاجئين وفقاً لـ"رويترز"، إن "58 ألف عراقي آخرين ينتظرون إجراء المقابلات بموجب برنامج الدخول المباشر، وقد وصل عشرات الآلاف بالفعل بموجب البرنامج الثاني لكن الأرقام الإجمالية غير مُتاحة".

وقال ألين فوت وهو كابتن سابق بالجيش الأمريكي ذهب إلى الفلوجة في غرب العراق عام 2003 في مقابلة عبر الهاتف إن "كثيرا من المترجمين حاولوا الفرار سريعاً من هناك لأنهم عملوا مع القوات الأمريكية".

وعبر فوت عن قلقه من أن "يعرض الأمر التنفيذي القوات الأمريكية للخطر لأنه سيصعب من الحصول على دعم محلي في مناطق الحروب وهو اعتقاد رددته جماعات تعمل لصالح موظفين عراقيين يعملون لدى الولايات المتحدة".

مهاجرين

وأثناء وجوده في العراق قام فوت بتشغيل خمسة مترجمين عراقيين كانوا يحصلون في بادئ الأمر على خمسة دولارات أسبوعيا ويسافرون مع القوات دون أسلحة أو دروع في بعض الأحيان، وساعد فوت اثنين من المترجمين على القدوم إلى الولايات المتحدة كلاجئين مع أسرهما وفي البداية استضافهم بمنزله في دالاس بولاية تكساس"، مبيناً أن "اثنين آخرين أعدما على أيدي جماعات مُسلحة، فيما لا يزال الخامس غارقاً في عملية فحص اللاجئين التي يمكن أن تستغرق شهورا أو سنوات حتى بعد المقابلة الأولية، وكان فوت يتوقع أن يستقبله في منزله أيضاً هذا العام قبل أن يرى مسودة أمر ترامب التنفيذي".

ولا يزال آخرون في العراق يتشبثون بأمل الخروج من البلاد في نهاية المطاف.

وتذكّر عراقي، عمل مع متعاقد دفاعي أمريكي وبعد ذلك مع القوات الأمريكية كضابط متوسط الرتبة في الجيش العراقي، بحسب "السومرية نيوز"، كيف كانت سعادته عندما تلقى مكالمة هاتفية قبل بضعة أسابيع تبلغه بتحديد موعد له ولأسرته في القنصلية الأمريكية بعد الانتظار عامين والتقدم بأربعة طلبات.

وعبر عن أمله في إجراء المقابلة في منتصف فبراير/شباط المقبل، معتقداً أن المسؤولين الأمريكيين سيهتمون بأمر التهديدات التي تلقتها أسرته، في وقت لم يكن على علم بأن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أوقفت مؤقتاً الأربعاء الماضي (25 يناير/كانون الثاني 2017) رحلات الموظفين الذين يقومون بعمل مقابلات المتقدمين.

(رويترز)

أعلن قائد عمليات "قادمون يانينوى"، عن اسماء القوات التي ستمسك الأرض في الساحل الأيسر للموصل بعد طرد تنظيم "داعش" منه، فيما طالب المواطنين بالتعاون مع القوات العراقيه لتحقيق الاستقرار الكامل في مناطقهم.

وقال الفريق الركن عبد الأمير رشيد يارالله في بيان تلقت وكالة "السومرية نيوز"، نسخة منه إن "مهمة مسك الأرض في الجانب الأيسر للموصل أوكلت إلى القوات المشتركة المتمثلة بجهاز مكافحة الإرهاب، الجيش العراقي، الرد السريع، الشرطة الاتحادية، شرطة نينوى، والحشد الشعبي من أبناء نينوى".

وأضاف يارالله، أن "القطعات تستعد لتطهير الجانب الأيمن والمناطق الأخرى في نينوى"، مطالباً المواطنين بـ "التعاون مع القوات العراقيه لتحقيق الاستقرار الكامل في مناطقهم".

وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، في 24 يناير/كانون الثاني 2017، تحرير الجانب الأيسر لمدينة الموصل من سيطرة تنظيم "داعش" بشكل كامل، فيما دعا القوات الأمنية المشتركة إلى التحرك بسرعة لتحرير الجانب الأيمن للمدينة.

(روسيا اليوم)

كشفت مصادر أمنية في محافظة الأنبار بالعراق، السبت 28 يناير/كانون الثاني، عن وقوع تفجير انتحاري بسيارة مفخخة استهدف المدخل الغربي لمدينة الفلوجة.

وأشارت المصادر في تصريحات لـ"السومرية نيوز" إلى أن السيارة المفخخة كان يقودها انتحاري، وانفجرت داخل سيطرة "الحلابسة"، بالمدخل الغربي لمدينة الفلوجة.

وتابعت المصادر، التي فضلت عدم الكشف عن هويتها، قائلة: "طوقت قوات الأمن مكان الحادث، ومنعت أي شخص من الاقتراب منه، تحسبا لأي طارئ".

وأعلنت قيادة شرطة محافظة الأنبار العراقية، أن أربعة من عناصر الأجهزة الأمنية سقطوا بين قتيل ومصاب بسبب التفجير.

ونشرت القيادة في بيان صحفي: "حصيلة انفجار السيارة المفخخة أدت إلى مقتل اثنين وإصابة اثنين آخرين من القوات الأمنية".

وأضافت "تم نقل المصابين إلى مستشفى الرمادي العالم لتلقي العلاج وجثة القتيلين إلى الطب العدلي بالمحافظة".

وكانت قوات الأمن العراقية قد نجحت في يونيو/حزيران الماضي من تحرير الفلوجة من تنظيم "داعش" الإرهابي، ولكن لا يزال التنظيم يستهدف المدينة بتفجيرات وعمليات إرهابية من وقت لآخر.

(السومرية نيوز)

سقط 35 شخصا بين قتيل وجريح، في غارات شنها طيران التحالف العربي على محافظتي تعز وصنعاء في اليمن.

وأفاد مصدر عسكري لـوكالة "سبوتنيك" بأن طيران التحالف الذي تقوده السعودية استهدف بغارة منزلاً في منطقة الغيل بمديرية الوازعية التابعة لمحافظة تعز، ما أدى إلى مقتل 6 أطفال و3 نساء، وإصابة 4 آخرين.

كما قصف التحالف بغارتين في الوازعية أيضاً سيارة مسافرين تقل 10 مدنيين في منطقة الأحيوق، تم العثور على جثث خمسة منهم.

وتعرضت محافظة صنعاء وسط اليمن ، لـ 3 غارات على قرية قوبرة في مديرية نهم شمال العاصمة أدت إلى مقتل 4 وإصابة آخر ، فيما قتل ثلاثة وأصيب اثنان بغارة على الطريق الرابط بين محافظتي صنعاء ومارب.

وفي محافظة مارب شمال شرقي اليمن ، استهدف طيران التحالف بـ 3 غارات منزلين في مديرية صرواح أدت إلى تدميرهما بالكامل ، في حين شنت قوات الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعومة بقوات التحالف العربي قصفا صاروخيا ومدفعيا على مناطق آل حجلان وواديي نوع والربيعة في المديرية ذاتها.

وشن التحالف أيضاً 4 غارات على مديريتي المتون والمصلوب التابعتين لمحافظة الجوف الحدودية مع السعودية.

(سبوتنيك)

هز تفجيران غير معلومة طبيعتهما حتى اللحظة، شرقي العاصمة العراقية بغداد. وسمع دوي التفجيرين الواحد تلو الآخر في مدينة الصدر ذات الغالبية الشعبية شرقي بغداد، مساء اليوم الجمعة.

وأفاد مصدر أمني عراقي من الشرطة في العراق، بأن عبوتين ناسفتين انفجرتا على حي أور شرقي بغداد.

وأوضح المصدر الذي تحفظ الكشف عن أسمه، أن دوي التفجيرين الذي سمعه كل من سكان مدينة الصدر، والحبيبة والبلديات، ناجم عن عبوتين في حي أور.

وحسب المصدر، أن العبوتين انفجرتا قرب حسينية "المصطفى" في حي أور، وأفاد مصدر أمني عراقي أخر، لمراسلة "سبوتنيك"، اليوم الجمعة، عن مقتل ما لا يقل عن 15 شخص، وإصابة 25 آخرين إثر التفجير المزدوج الذي استهدف شرقي بغداد.

(وكالات)

شنت حركة الشباب الصومالية أمس هجوماً واسع النطاق على قاعدة عسكرية كينية في جنوب الصومال، مشيرة إلى أنّ قتلت 57 من قوات حفظ السلام الكينية.

وبدأ الهجوم على قاعدة كولبيو التي ينتشر فيها جنود كينيون ضمن بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال (اميصوم)، حين قام أحد عناصر الحركة الشباب بتفجير نفسه أثناء قيادته سيارة مفخخة بهدف فتح ثغرة في سور القاعدة، قبل أنّ يشن مقاتلون من الحركة هجوماً من اتجاهات عدة. 

من جهته أكد الجيش الكيني انه صد الهجوم. وقال الناطق باسم القوات الكينية بول نجوغونا، أن «الجنود الكينيين صدوا الإرهابيين وقتلوا منهم عدداً كبيراً منهم».

(سكاي نيوز)

مقاتلات التحالف العربي تشن سلسلة غارات جوية مكثفة على موقع عسكري يسيطر عليه الحوثيون والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح في محافظة الحديدة.

تتحدّث مصادر سياسية من داخل العاصمة اليمنية صنعاء عن حالة من القلق الشديد تسود قيادات جماعة الحوثي وحزب الرئيس السابق علي عبدالله صالح، بشأن تطورات الأحداث على الساحل الغربي لليمن، وظهور علامات قويّة على استعدادات في صفوف القوات الموالية للحكومة الشرعية والتحالف العربي لبدء عملية تحرير الحديدة، بعد إخماد آخر جيوب التمرّد في مدينة المخا بمحافظة تعز وتطهيرها من فلول قوات الحوثي وصالح.

وقالت ذات المصادر إنّ القيادات السياسية للمتمرّدين تدرس تقارير من قيادات عسكرية، تحذّر من أن فقدان الحديدة، سيعني بشكل شبه آلي فقدان العاصمة صنعاء التي ستغدو في شبه كماشة بين الحديدة من الغرب ومأرب من الشرق.

كما أنّ استعادة الشرعية للحديدة التي تحوي أحد الموانئ اليمنية المهمّة ستعني قطع شريان آخر من شرايين تهريب السلاح الإيراني للمتمرّدين الذين خسروا مؤخرا شريان التهريب الأول ميناء المخا بغرب محافظة تعز.

وكان مصدر يمني تحدّث، الخميس، عن قرب إطلاق عملية تحرير الحديدة. وعمليا شرع طيران التحالف العربي في التمهيد لهذه العملية بقصف مركّز استهدف البنية العسكرية للمتمرّدين هناك.

وشنّت مقاتلات التحالف، الجمعة، سلسلة غارات جوية مكثفة على موقع عسكري يسيطر عليه الحوثيون والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح في محافظة الحديدة.

وقالت مصادر محلية إن مقاتلات التحالف العربي شنت ست غارات جوية على المطار الحربي في الحديدة حيث يوجد تجمّع كبير ومعدات حربية للمتمرّدين.

وهزت انفجارات عنيفة المدينة، وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من المطار حسب المصادر ذاتها.

وفي المخا التي تعتبر محطّة هامة على طريق تحرير كامل الساحل الغربي لليمن، واصلت القوات اليمنية الجمعة، مدعومة بطيران التحالف العربي تطهير المدينة من فلول قوات الحوثي وصالح، وتمكّنت من تحرير المجمع الحكومي ووصلت إلى وسط المدينة حيث كان يتحصّن عدد محدود من المتمرّدين سقط أغلبهم قتلى، فيما وقع عدد منهم في أسر الجيش اليمني والمقاومة الشعبية.

(العرب)