اتهم مسؤول إيرانى رفيع الولايات المتحدة بدعم تنظيم داعش الإرهابى، وتشكيل تحالف مع التنظيم الإرهابى، مؤكدا أنه لديه وثائق تثبت ادعاءاته.

وقال نائب رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، اللواء مصطفى إيزادى: "نحن نمتلك وثائق ومعلومات تظهر الدعم المباشر للإمبريالية الأمريكية لهذا التيار فى المنطقة التى دمرت الدول الاسلامية، وخلقت موجة من المجازر والاشتباكات"، حسبما أوردت وكالة "فارس" الإيرانية.

وأشار إلى أن الدعم الأمريكى لتنظيم داعش أداة "حرب بالوكالة فى المنطقة" و "خدعة جديدة من قبل القوى المتعجرفة ضد الجمهورية الإسلامية".

ووفقًا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، لم يقدم إيزادى حتى الآن أى مستندات تثبت صحة اتهاماته.

وكان مسلحون، اقتحموا البرلمان الإيرانى وضريح مؤسس الجمهورية الإسلامية الخمينى، الأربعاء الماضى فى هجومين منسقين، ما أسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل، ومقتل 50 آخرين، إثر الحادثين اللذين اشتملا على إطلاق نار وتفجيرات، كما تبنى تنظيم داعش الإرهابى مسؤوليته عن الحادث.

مبتدا 

قال اللواء محمود منصور، مؤسس جهاز المخابرات العامة القطرية، عن وجود اتصالات سرية، بين قادة عرب وأطراف من الأسرة القطرية الحاكمة، وغيرها من الأسر الكبرى في قطر، لاختيار أمير جديد، خلفًا لتميم بن حمد، وذلك بعدما فضحت الدول العربية أمام العالم دعمه للإرهاب في منطقة الشرق الأوسط.

وأضاف "منصور" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الإثنين، أن معلومات مؤكدة وردته من قطر بشأن وجود اتصالات بين أطراف بالأسرة الحاكمة بقيادات عربية فى دول خليجية وغير خليجية لمحاولة معالجة ما وصفته الأسر القطرية بالتصرفات غير المسئولة لتميم، موضحًا أن قيادات الأسر القطرية طرحت أسماء لتخلف "تميم بن حمد والتى لاقت قبولًا عربيًا ودوليًا.

وأكد أن أيام "تميم" أصبحت معدودة ويتم الآن التجهيز لمن سيخلفه في الحكم حيث يتم التناقش والتباحث لإختيار شخصية على إجماع من المجتمع القطرى، حيث إن هناك شخصيتين مطروحتين لتولى المنصب الشخصية الأول من أسرة آل ثانى الحاكمة والشخصية الثانية من رموز المعارضة القطرية.

البوابة نيوز 

علقت شركة "كوسكو" الصينية للملاحة خدمات الشحن إلى دولة قطر بسبب ما وصفته بـ"غموض الوضع"، بعد تعليق عدد من الدول العربية العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة.

وقالت الشركة في بيان لها إنه في ضوء الغموض مع تطور الموقف، ومن أجل حماية مصالح عملاء الشركة، فإن الشركة قررت تعليق خدمات الشحن والتسليم لقطر، حسبما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز".

وبعد هذا الإجراء تنضم تلك الشركة التي تعد أكبر شركة صينية، ورابع أكبر شركة شحن في العالم للملاحة البحرية إلى شركة "إيفرجرين" التايوانية و"أوكل" بهونج كونج في تعليق الخدمات إلى قطر. 

وكانت الإمارات والسعودية والبحرين ومصر أعلنت منذ نحو أسبوع قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، بزعم دعم الدوحة لتنظيمات إرهابية وتقاربها مع إيران.

فيتو 

وصلت الحرب الإلكترونية بين السعودية وقطر إلى أشدها، بعد أن قادت السعودية حملة مقاطعة دبلوماسية لقطر شاركتها فيها كل من مصر والبحرين والإمارات، وما تبع ذلك من تداعيات اقتصادية ودبلوماسية.

وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ما يشبه ساحة القتال باستخدام التغريدات ومشاركة الهاشتاجات، ولم يخلو الأمر من تبادل الاتهامات، حتى أن الأمر وصل إلى حد اتهام نشطاء سعوديين لقطر بأنها تستقبل سلعا من الأسواق الإسرائيلية، فضلًا عن تلك القادمة من إيران وتركيا.

وكان من بين الهاشتاجات التي انتشرت بقوة في خضم هذه الحرب الإلكترونية "معدة قطر"، ومنها "سود الله وجهك يا تميم"، وكذلك "شعب قطر في قلب تميم".

الوفد 

أعلنت الشرطة الاتحادية فى العراق تقدم القوات فى حى الشفاء فى الجانب الأيمن لمدينة الموصل، وتصفية 13 داعشيا بينهم الإرهابى وطبان يونس محمود المشهدانى المسئول عن تجهيز المضافات للإرهابيين الأجانب.وأكد الفريق رائد شاكر جودت، قائد الشرطة العراقية، فى بيان صحفى، على أن قطاعات الشرطة الاتحادية تتقدم فى حى الشفاء وتقتل 13داعشيًا بينهم الإرهابى وطبان يونس محمود المشهدانى المسئول عن تجهيز المضافات للإرهابيين الاجانب.

الوفد 

ضم البيان المشترك الصادر عن #السعودية و #الإمارات و #البحرين و #مصر، يوم الجمعة الماضي، أسماء عدة، من بينها القطري محمد جاسم السليطي.

فمن هو السليطي؟

يعد القطري محمد جاسم السليطي معاونا للخبير المالي في #القاعدة #خليفة_محمد_تركي_السبيعي المدرج اسمه على لوائح العقوبات الأممية والأميركية، والذي شمله البيان المشترك للدول الخليجية ومصر.

في سبتمبر 2014، أشرف #السليطي على حملة روج لها #السبيعي تحت اسم #حملة_إمداد للإنقاذ والدعوة لأجل #سوريا قدمت فيها المعونات والمؤن لعناصر القاعدة في سوريا.

كما شارك السليطي في توزيع المؤن والمعونات لميليشيات مسلحة في سوريا بالتعاون مع مؤيدي القاعدة #سعد_بن_سعد_الكعبي وعبداللطيف بن عبدالله #الكواري المدرجين في قوائم الإرهاب الأممية والأميركية وشملهما كذلك البيان المشترك.

ومنذ يونيو 2017 يعمل السليطي كمسؤول لمنظمة #قطر_الخيرية ومنسق المساعدات للمشاريع الخيرية، وهي المنظمة التي ورد اسمها في البيان المشترك للحظر والإرهاب

تعرف على القطري خليفة السبيعي المدرج على قائمة الإرهاب

أدرج البيان المشترك الذي أصدرته كل من السعودية ومصر والإمارات والبحرين.. القطري #خليفة_السبيعي ضمن #قائمة_الإرهاب.. ويعدّ السبيعي من ضمن الأشخاص المدرجين أيضاً على القائمة الأميركية للإرهاب نظراً لاتهامه بتمويل تنظيم #القاعدة في أفغانستان وبشكل خاص علاقته مع خالد شيخ محمد العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر.

فيبدو أن الخناق يزداد يوماً بعد يوم على الأشخاص الذين تم إدراج أسمائهم في قوائم الإرهاب التي أصدرها البيان المشترك.

وبحسب المعلومات، فإن للسبيعي تاريخاً طويلاً في تقديم الدعم المالي للإرهاب.

فقد أرسل السبيعي مئات الآلاف من الدولارات إلى القاعدة وخاصة للعقل المدبر للهجمات الباكستاني خالد شيخ محمد.

من يشاهد حساب السبيعي في موقع التواصل الاجتماعي #إنستغرام ويركز على ما يطرحه، سيكتشف دعم السبيعي الصريح للتنظيمات الإرهابية في #سوريا. فها هو يسوّق لشراء صواريخ من نوع غراد بإشراف من #عبدالله_المحيسني مفتي جفش "جبهة النصرة" سابقاً.

إلا أنه وفي نفس الوقت الذي يتباكى فيه بحجة دعم المستضعفين في الأرض، لم يجد خليفة السبيعي مانعاً من أن يشارك صورته وهو يداعب حيوانه الأليف.. وأن يظهر سيارته الرياضية وقصره الذي يسكن فيه.. أو أن يتباهى بصور أخرى.

تعرف على مهندس التمويل القطري للإرهابيين في اليمن

في الترتيب 12 ضمن قائمة الشخصيات الإرهابية التي أصدرتها المملكة العربية #السعودية والإمارات والبحرين ومصر جاء اليمني عبدالوهاب محمد عبدالرحمن الحميقاني، الذي يشغل منصباً رفيعاً في مؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية في قطر وهي المؤسسة التي صنفت ضمن قائمة الإرهاب في البيان الرباعي العربي.

يمتلك الحميقاني وهو من مواليد 1972م في قرية الزاهر بمحافظة البيضاء (وسط اليمن)، تاريخاً لا بأس به من العمل الإرهابي، جعل السلطات الأميركية تفرض عليه في كانون الأول/ديسمبر 2013م عقوبات ضمن قوائم الشخصيات الإرهابية، وضم اسمه إلى لائحة "داعمي الإرهاب"، لدعم تنظيم القاعدة، بجانب الممول الأول القطري عبد الرحمن بن عمير النعيمي صاحب قناة "وصال" ومؤسس شبكة الكرامة.

ويرأس الحميقاني مكتب شبكة الكرامة القطرية في #اليمن، وأمين عام جمعية الرشد الخيرية، وشارك في تأسيس حزب الرشاد السلفي واختير أميناً عاماً له، وهو أيضاً عضو سابق في مؤتمر الحوار الوطني، وكان مُدرساً في جامعة الإيمان، التي يرأسها عبدالمجيد الزنداني أحد السابقين في قوائم الإرهاب الأميركية.

وتؤكد معلومات حصلت عليها "العربية.نت"، أن الحميقاني هو مهندس التمويل القطري للإرهابيين والجماعات المسلحة في اليمن، تحت غطاء العمل الخيري التي يستغلها في استلام وجمع الأموال وإرسالها إلى أذرعهم في التنظيمات الإرهابية داخل اليمن.

ونفى مصدر في الرئاسة اليمنية لـ"العربية.نت"، صحة الصفة التي تتداول في وسائل الإعلام بأن عبدالوهاب الحميقاني مستشار للرئيس اليمني، مشيراً إلى أنه أحد الداعمين والمؤيدين للشرعية ويقود حزبا سياسيا.

وعن دلالات ضم الحميقاني إلى قائمة الإرهاب في البيان الرباعي رغم تأييده للشرعية والتحالف العربي بقيادة السعودية، اعتبر خبير يمني متخصص في شؤون التنظيمات الإرهابية، ذلك "رسالة قوية لكل من يحاولون ارتداء قناع دعم الشرعية ويقومون في الخفاء بأعمال مضادة مثلما كانت ازدواجية قطر وأجنداتها المشبوهة في عضوية #التحالف_العربي لدعم الشرعية في اليمن"، مؤكداً أن "البيان الرباعي اعتمد على تتبع حركة المال الموجهة للتنظيمات الإرهابية وليس على التوجه الفكري للجمعيات أو القائمين عليها".

وقال الخبير اليمني لـ"العربية.نت": "هذه الرسالة تدل على جدية السعودية التي أنشأت تحالفا عربيا إسلاميا لمواجهة الإرهاب وتقود تحالف دعم الشرعية في اليمن وإنها لن تتهاون مع كل من يثبت تورطه في تمويل ودعم الإرهاب، وعلى البقية أن يفهموا ويكفوا فورا عن أعمالهم المشبوهة فهذه القائمة مثلما ورد في البيان سيتم تحديثها".

العربية نت 

أعلنت «قوات سوريا الديموقراطية» المدعومة من واشنطن أمس، سيطرتها على حي آخر في مدينة الرقة، كما شنت هجوماً على قاعدة عسكرية شمال المدينة في إطار حملتها على تنظيم «داعش»، فيما واصلت قوات النظام قصفها الكثيف للمناطق الخاضعة تحت سيطرة المعارضة في درعا جنوبي سوريا.

وقالت القوات التي أعلنت بدء «المعركة الكبرى لتحرير الرقة» قبل أيام في بيان إنها «حررت حي الرومانية في الجهة الغربية لمدينة الرقة، بعد يومين من الاشتباكات المستمرة». وأضاف البيان: «تمكنت القوات من قتل 11 إرهابياً إضافة إلى أمير يلقب ب(أبو خطاب التونسي)». وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها القوات سيطرتها على حي غرب مدينة الرقة، التي دخلتها من الجهة الشرقية والغربية، بعد أن نجحت في محاصرة المدينة، وذلك بعد أشهر من المعارك. وكانت القوات قد سيطرت على حي المشلب شرق المدينة غداة دخولها؛ إلا أنها تواجه صعوبة في التقدم شمالاً، حيث تنوي السيطرة على القاعدة العسكرية (الفرقة 17)، الواقعة على المشارف الشمالية للمدينة، وعلى معمل للسكر مجاور لها، يستخدمهما التنظيم لسدّ المنفذ الشمالي للمدينة.

وذكر المرصد السوري أن قوات سوريا الديمقراطية، نفذت هجوماً عنيفاً ليل السبت الأحد على الفرقة «في محاولة لكسر تحصينات تنظيم «داعش» في الفرقة 17، بالتزامن مع ضربات نفّذتها طائرات التحالف الدولي». وأشار المرصد إلى «أن أصوات الانفجارات لم تهدأ طوال الليلة الفائتة، نتيجة للقصف العنيف والمكثّف من قبل طرفي القتال في الفرقة 17». وأشار مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إلى أن التنظيم أقام تحصينات قوية تحسباً للهجوم. وأفاد عبد الرحمن بوجود «عمليات تمشيط في الشرق تمهيداً لاستخدام حي المشلب لانطلاق عمليات جديدة شمالاً وجنوباً». 

وذكر المرصد أن الغارات التي شنّها التحالف الدولي خلال الأيام الأخيرة أسفرت عن مقتل 24 مدنياً داخل المدينة، وكانت حصيلة سابقة أفادت بمقتل 13 شخصاً. وأكد عبد الرحمن أن عدد القتلى في صفوف المدنيين ارتفع إلى 58 قتيلاً، منذ بدء معركة الرقة في السادس من يونيو.

كما طالت غارات التحالف أمس مدينة الميادين، التي يسيطر عليها التنظيم في ريف دير الزور، بحسب المرصد. وذكر مدير المرصد رامي عبد الرحمن، أن «عدداً من قادة الصف الثاني فروا إلى الميادين منذ أشهر عندما بدأ الهجوم على الرقة».

وفي جنوب البلاد أكد المرصد السوري أن مسلحين مجهولين أطلقوا النار على سيارة قيادي في جيش مقاتل في بلدة السهوة بريف درعا، ما أدى لإصابته وعدة عناصر آخرين، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة، مناطق في بلدة اليادودة بريف درعا الغربي، وجددت قوات النظام قصفها لمناطق في درعا البلد بمدينة درعا، ما أدى لأضرار مادية.

- الخليج