تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الثلاثاء الموافق 13-3-2018

أعلنت وزارة الداخلية اليمنية، اليوم الثلاثاء، إن هجوم إرهابي بسيارة مفخخة يقودها انتحاري استهدف مطبخًا تابعًا لقوات الحزام الأمني في منطقة الدرين بمديرية الشيخ عثمان شمال العاصمة المؤقتة عدن.

ونقل الموقع الرسمي لوزارة الداخلية اليمنية، عن مصدر مسؤول، قوله، إن حصيلة الهجوم الإرهابي بلغت ثلاثة شهداء ونحو 35 جريحًا بينهم طفل إصاباتهم متفاوتة، كما تسبب الانفجار بأضرار مادية في المباني المجاورة.

وشدد المصدر على ضرورة رفع رجال الأمن اليقظة الأمنية إلى أعلى درجاتها والقيام بواجباتهم في تعاملهم على أرض الواقع بالشكل المطلوب وعلى أكمل وجه.

البوابة نيوز 

قال الدكتور نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إن محاولة اغتيال رئيس الوزراء رامي الحمد الله اعتداء على الوحدة الفلسطينية، والجهود المصرية التي تسعي ليلا نهارًا إلى تحقيق المصالحة الفلسطينية.

وأضاف أبو ردينة خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن حادث الاعتداء لا يخدم القضية الفلسطينية ويدمر كل الجهود العربية والمصرية التي تسعي لإنهاء الانقسام، موضحًا أن الاعتداء يؤكد أن المؤامرة الكبرى التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني ما زالت مستمرة.

وتابع: "على الجميع أن يعي أن الأمن القومي مستهدف وما حدث اليوم يعكس ذلك، ويجب على حركة حماس أن تضع كافة التفاصيل أمام حكومة الوفاق الوطني وتحمل مسئوليتها بالكامل وكشف الحقيقة حول الحادث".

وأردف: "على حركة حماس أن تعرف أن الاعتداء على حكومة وحدة الشعب الفسلطيني والجهود المصرية لن يمر مرور الكرام".

وأصيب 10 حراس من موكب رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمد الله، بعد استهدافه، وأعلن المتحدث باسم حركة فتح، أن حركة حماس هي المسئولة عن محاولة اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني.

وأكدت وكالة "سكاي نيوز" الإخبارية، إلقاء عبوة ناسفة على موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، بعد دخوله قطاع غزة.

فيتو 

أطلقت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر قافلة ثقافية ودعوية لمحافظة دمياط، تستمر حتي 15 مارس 2018م، وتأتي القافلة التنويرية استكمالا لقوافل مجلة نور للفتيان والفتيات لجميع محافظات مصر، والدعوية لحماية الشباب من مخاطر التطرف.

ضمت القافلة كلا من الكاتب عبدالمنعم حسين نائب رئيس تحرير مجلة نور، الدكتور تامر خضر مدرس بكلية

الدراسات الإسلامية والعربية، عمرو ربيع مدير العلاقات الخارجية بالمجلة، والدكتور خالد الجابري مدير عام المكتبات بقطاع المعاهد الأزهرية، أحمد حميد العربي نائب مدير الفروع الداخلية.

يتناول برنامج القافلة زيارة العديد من مكتبات معاهد منطقة دمياط الأزهرية وعدد من مدارس المحافظة

ومكتبة مصر العامة وعدد من المؤسسات، ومن المقرر أن يجري فريق عمل المجلة حوارات مع كافة البراعم ويشهدوا عدد من المسرحيات الفنية.

فيما تقوم القافلة الدعوية بالتنسيق مع فرع المنظمة العالمية لخريجى الأزهر بدمياط برئاسة الدكتور إسماعيل عبدالرحمن بعقد عدد من اللقاءات والندوات مع كافة أطياف المجتمع بالمعاهد والمدارس ومساجد المحافظة، بهدف نشر الفكر الأزهري الوسطي   المستنير وتوعية المجتمع بمخاطر الجماعات الإرهابية وتفنيد الفكر المتطرف.

الوفد

قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب: إنه "اختلف مع ريكس تيلرسون وزير الخارجية بشأن الاتفاق النووى مع إيران".جاء ذلك فى تصريحات تلفزيونية لترامب عقب قرار إقالة وزير الخارجية ريكس تيلرسون.كانت مصادر أمريكية، قد أكدت أن الرئيس ترامب يتجه فى الوقت الحالى إلى إقالة وزير خارجيته.وأضافت أن الرئيس الأمريكى سوف يعيّن رئيس المخابرات المركزية الأمريكية "سى آى إيه"، بدلا من تيلرسون.

مبتدا 

بعد تمكن قوات النظام السوري من تقسيم الغوطة الشرقية إلى ثلاث مناطق، يقود وسطاء معارضون مقربون من موسكو مفاوضات منفصلة بين طرفي النزاع، للتوصل إلى اتفاقات تقضي بإخراج الراغبين أو إرساء مصالحات، وفق ما ذكر المرصد السوري، في وقت قتل مدني جراء إطلاق فصائل معارضة النيران على تظاهرة شارك فيها المئات من سكان بلدة كفر بطنا، مطالبين بالتوصل إلى اتفاق يضع حداً للقصف، في حين أعلن مقاتلو المعارضة أن الطائرات السورية قصفت مناطق في ريف درعا جنوبي البلاد للمرة الأولى، منذ بدء سريان اتفاق الهدنة.وأعلن مقاتلو المعارضة أن الطائرات السورية قصفت مناطق في ريف درعا جنوبي البلاد للمرة الأولى، منذ بدء سريان اتفاق الهدنة.

وكان مصدر عسكري نظامي ذكر ان «جميع جبهات الغوطة تشهد هدوءاً نسبياً بعد تمكن الجيش السوري والقوات الرديفة ليل الأحد/‏‏الاثنين، من فصل مدينة دوما عن حرستا، وانسحاب جميع قيادات فيلق الرحمن من مدينة حرستا باتجاه دوما». 

وأضاف: «أصبحت منطقة الغوطة مقسمة إلى ثلاث مناطق، الأولى مدينة دوما والريحان، والثانية حرستا، والمنطقة الثالثة تضم بلدات حمورية، كفربطنا، سقبا، حزة، جسرين، زملكا، إضافة إلى حي جوبر الدمشقي». وذكرت مصادر مقربة من قوات النظام أن «الهدوء الذي شهدته جبهات الغوطة أمس، بعد فصل مناطقها يعود لوجود مفاوضات لإنهاء الوضع عبر تسوية، كما حصل في بعض مناطق ريف دمشق».

من جانبه أفاد مصدر في غرفة عمليات بأنهم ظلموا بشن الطيران الحربي اليوم ثماني غارات بلدة عربين، كما قصفت قوات النظام براجمات الصواريخ منطقة حرستا.

وأعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا، التابع لوزارة الدفاع الروسية أن مسلحي الغوطة الشرقية بدأوا مواجهة مفتوحة بعد مطالب انفصال فيلق الرحمن عن جبهة النصرة، بهدف مناقشة إخراجهم من المنطقة. وقال الناطق باسم المركز الروسي للمصالحة اللواء فلاديمير زولوتوخين، في تصريح صحفي بث على مواقع التواصل الاجتماعي: «بعدما طالب مركز المصالحة في سوريا بانفصال فيلق الرحمن عن جبهة النصرة الإرهابية، بهدف مناقشة إخراجهم من المنطقة، بدأت مواجهة بين المجموعتين وتشهد معارك مفتوحة بين عناصر التشكيلات المسلحة الخارجة على القانون، والمدنيون مضطرون للبحث عن مخابئ». 

من جهة أخرى، استكملت قوات النظام أمس، تقدمها باتجاه مناطق أخرى أقرب إلى دمشق. وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة: «بعد السيطرة على مديرا الأحد، استخدمت قوات النظام هذه البلدة كنقطة انطلاق باتجاه حرستا وعربين»، مشيراً إلى أن الغارات الجوية تركزت على البلدتين الواقعتين غربي الغوطة الشرقية بمحاذاة دمشق. وأوضح عبد الرحمن أن حرستا التي تسيطر قوات النظام على جزء منها، باتت «معزولة بشكل كامل ومطوقة من أربع جهات». 

وأوضح عبد الرحمن أن «نحو 700 شخص تظاهروا أمس في بلدة كفربطنا، مطالبين باتفاق تسوية ينهي القتال». وقال إنه أثناء التظاهرة، أقدم «مقاتلون ملثمون تابعون للفصائل كانوا منتشرين على أسطح الأبنية المجاورة، على إطلاق النيران على المتظاهرين، ما أدى إلى مقتل مواطن وإصابة ستة آخرين بجروح».

إلى ذلك قال مقاتلو المعارضة إن طائرات سورية قصفت بلدات تسيطر عليها المعارضة في جنوبي البلاد أمس، في أولى الضربات الجوية على هذه المنطقة منذ اتفاق «خفض التوتر»

الخليج 

أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الثلاثاء إعادة فتح مطاري أربيل والسليمانية في كردستان العراق أمام الرحلات الدولية، بعد موافقة حكومة الاقليم على إخضاعهما لسلطة الحكومة الاتحادية، حسب ما نقل بيان رسمي الثلاثاء.

فرضت الحكومة العراقية نهاية سبتمبر حظرًا على الرحلات الدولية من وإلى مطاري أربيل والسليمانية، بعد أيام من الاستفتاء حول مستقبل كردستان اعتبرته بغداد غير قانوني.

وأكد العبادي وفقا للبيان أنه وقع الأمر "بعد استجابة السلطات المحلية في إقليم كردستان، لإعادة السلطة الاتحادية" على المطارين.

وأضاف البيان سيتم "استحداث مديرية للحماية الخاصة على مطاري إقليم كردستان تكون القيادة والسيطرة فيها لوزارة الداخلية الاتحادية".

بدوره، قال سعد الحديثي المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء لفرانس برس، ان "رفع الحظر سيدخل حيز التنفيذ خلال الأيام القليلة القادمة".

وأشار إلى أن "هذا يعتمد على وصول موظفي الحكومة الاتحادية - وتنظيم الأمور في جميع المجالات - الذين سيرتبطون بالحكومة الاتحادية مباشرة وتحت رقابتها وإشرافها".

كانت ادارة مطاري الاقليم قبل استفتاء 25 سبتمبر تقتصر على الاقليم الذي يتمتع بحكم ذاتي. وطالبت الحكومة المركزية بعد ذلك بنقل السلطة على المطارين والمنافذ الحدودية اليها.

ومذاك، أصبحت جميع الرحلات الجوية من كردستان الى الخارج تمر بشكل إلزامي عبر بغداد. وتعين على الاجانب الحصول على تأشيرات دخول في حين لم تكن السلطات الاتحادية تفرض عليهم ذلك.

ايلاف