تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء)مساء  اليوم الخميس  الموافق 29-3-2018

أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم الخميس، أن منهجية إيران تعتمد على نفي أعمالها العدائية في المنطقة.

وأكد التحالف وفقا لقناة (العربية) الإخبارية، أن صواريخ ميليشيات الحوثي يبدأ تهريبها من الضاحية الجنوبية في لبنان، مشيرا إلى أن ميناء الحديدة هو النقطة الرئيسية لتهريب الصواريخ للحوثيين.

وكان العقيد تركي المالكي المتحدث باسم التحالف العربي، أكد -في وقت سابق-، أن الهجمات الصاروخية الحوثية على السعودية تعد انتهاكا صريحا للقانون الدولي، وأن امتلاك ميليشيات الحوثي للصواريخ الباليستية يعد تهديدا خطيرا للأمن الدولي، مشددا على أن ميليشيات الحوثي هي أول جماعة إرهابية في التاريخ تمتلك صواريخ باليستية.

البوابة نيوز 

اكد المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ محمد حسين، إن استفزازات الاحتلال، ومستوطنيه في المسجد الأقصى المبارك، تزيد من نار الكراهية والحقد في المنطقة وتؤججها، وتنذر بحرب دينية لا يمكن تخيل عواقبها.

ودعا المفتي العام في بيان صحفي اليوم الخميس، كل من يستطيع الوصول إلى القدس المحتلة والمسجد الأقصى، إلى التحرك إليهما فورا، من أجل الوقوف في وجه الاحتلال الإسرائيلي، ومستوطنيه.

وبين أن دعوات المتطرفين والمستوطنين اليهود لإفراغ المسجد الأقصى المبارك، وتقديم قرابين على أبوابه، وأداء صلوات تلمودية يوم غد الجمعة، هي دعوات خطيرة تمس عقيدة المسلمين في العالم أجمع.

وقال إن المرحلة خطيرة جدًا، وإن سلطات الاحتلال بتسهيلها اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى تتحمل عواقب هذه الانتهاكات، التي تسيء إلى مشاعر المسلمين في العالم كله.

وطالب أبناء الشعب الفلسطيني بالتصدي لهذه الدعوات، مبينًا أن المسجد الأقصى حق خالص للمسلمين، ولا يحق لسلطات الاحتلال التدخل في شئونه، ولا العمل على إفراغه من رواده.

ودعا الهيئات والمؤسسات المحلية والدولية، وعلى رأسها منظمة اليونسكو، والأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع إلى حماية المسجد الأقصى المبارك والمقدسات الفلسطينية، والتدخل الفوري والسريع لوقف الاعتداءات المتزايدة عليه وعلى حراسه والمرابطين فيه.

فيتو 

كشف مصدر مطلع، اليوم الخميس، أن طائرتين حربيتين إسرائيليتين من طراز F35 فائق التطور، تمكنتا من اختراق الأجواء الإيرانية، ونفذتا طلعات استطلاع فى سماء إيران، لتحديد أهداف فى بندر عباس وأصفهان وشيراز، وذلك خلال الشهر الجارى.

ونقلت صحف عربية عن المصدر، أن المقاتلتين الإسرائيليتين عبرتا الأجواء السورية إلى العراقية، ثم إيران، كما حلقتا على ارتفاع كبير فوق مواقع يشتبه فى علاقتها بالبرنامج النووى الإيرانى، مشيرًا إلى أنهما تجاوزتا كل الرادارات فى المنطقة، بما فيها الرادارات الروسية فى سوريا.

وذكرت الصحف العربية أن المصدر رفض الكشف عن تفاصيل بشأن العملية، خاصة مسألة التنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية من عدمه، حيث اكتفى بالإشارة إلى هذه الخطوة بأنها تعكس حجم التوتر الإقليمى، وأنها تأتى بالتزامن مع معلومات عن مخطط لضربة عسكرية أمريكية إسرائيلية فى سوريا، تشمل المواقع الإيرانية.

يذكر أن إسرائيل والولايات المتحدة نفذتا خلال الشهر الجارى مناورات "كوبرا جونيور" المشتركة، كما نفذت إسرائيل ضربات جوية فى سوريا وعلى الحدود اللبنانية بمقاتلات F35.

مبتدا

قال المجلس البلدى فى العاصمة الليبية طرابلس، اليوم الخميس، إن مسلحين مجهولين خطفوا عميد بلدية (رئيس بلدية) المدينة من منزله أثناء الليل.

وقال المجلس البلدى فى بيان "تلقى المجلس البلدى وسكان العاصمة نبأ اختطاف عميد بلدية طرابلس المركز السيد عبد الرؤوف حسن بيت المال من قبل جهات عبثية بعد اقتحام بيته بقوة السلاح واقتياده إلى جهة مجهولة" ،ولم يتضح على الفور سبب خطف بيت المال.

وأعلن المجلس وقف العمل فى ديوان البلدية حتى إشعار آخر احتجاجا على خطف بيت المال، وقال "هذه الأفعال تهدد بشكل مباشر قيام الدولة ومدنيتها".

ويقول مسؤولون حكوميون فى طرابلس إن الأمن فى العاصمة تحسن على مدى العامين الماضيين لكن عمليات الخطف لا تزال شائعة، وتسيطر الجماعات المسلحة على السلطة الفعلية فى الشارع فى طرابلس منذ انتفاضة 2011

اليوم السابع 

أكد خالد بن أحمد آل خليفة وزير خارجية البحرين ؛ أن على المسؤولين القطريين ألا يتخيلوا أن مياه الخليج العربي تقع تحت سيادتهم.

وقال الوزير عبر حسابه الرسمي في «تويتر» أمس الأربعاء ؛ إنه على المسؤولين القطريين أن يفيقوا من أحلامهم، وأن يحترموا القانون الدولي وألا يتخيلوا أن مياه الخليج العربي تقع تحت سيادتهم.

وجاءت تغريدات الوزير البحريني لتؤكد أن عزلة نظام الحمدين الإرهابي الحاكم في قطر تزداد يوماً بعد يوم، برغم محاولاته البائسة لفرض وجوده «الهش» على خريطة «القوة الخليجية»، التي تتكسر أمامها أحلامه «الطائشة»، ما دعا مسؤولي الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، الإمارات، السعودية، البحرين ومصر، إلى مخاطبة نظام الحمدين الإرهابي بالتعقل وعدم تكرار الأخطاء.

يُذكر أن وكالة الأنباء القطرية الرسمية «قنا» قالت في خبر بثته أمس، إن قطر اتهمت طائرة حربية بحرينية بانتهاك مجالها الجوي، ولم تذكر الوكالة أي تفاصيل حول الحادث الذي زعمت أنه وقع الأحد الماضي، ووصفته بأنه «خرق يشكل انتهاكاً للقانون الدولي».

وكانت سلطتا الطيران المدني في الإمارات والبحرين قد ذكرتا يوم الاثنين الماضي أن طائرتين حربيتين قطريتين اقتربتا بشكل خطر من طائرتين مدنيتين إماراتيتين في المجال الجوي البحريني، وأنهما ستقدمان شكاوى لمنظمة الطيران المدني الدولية التابعة للأمم المتحدة.

وكانت إدارة شؤون الطيران المدني في وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية قد أعلنت مساء أول أمس الثلاثاء، تقديم شكوى لدى منظمة الطيران المدني الدولي «إيكاو» ضد قطر، متهمة إياها «بتعريض حركة الطيران المدني للخطر في المنطقة»، في ضوء الواقعة التي تم رصدها الاثنين الماضي في نحو الساعة 14:35 بتوقيت البحرين؛ حيث قامت مقاتلتان قطريتان تحلقان فوق المياه الدولية ضمن إقليم البحرين لمعلومات الطيران دون إذن مسبق على ارتفاع 30 ألف قدم وفق «الإخبارية».

وقامت المقاتلتان بالارتفاع تحت طائرة إماراتية خاصة تحمل النداء A6HMS ونوعهاA320 متجهة من الفجيرة إلى روما؛ ما أدّى إلى تدخل المراقبة الجوية بمملكة البحرين، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة الطيران.

وكانت الطائرة الإماراتية قد قامت أمس بالارتفاع، إلى 35 ألف قدم لتفادي المقاتلات القطرية التي دأبت على انتهاك الاتفاقيات الدولية، وتعريض حركة الطيران المدني للخطر في المنطقة، حيث إن هذا التصرف غير المسؤول من المقاتلات القطرية هو الثاني تجاه طائرة إماراتية في اليوم نفسه.

الخليج 

بعد الاعتداء الإرهابي الذي شهدته فرنسا، الأسبوع الماضي، وضعت مصالح الأمن البلجيكي، بتنسيق مع جهاز المخابرات الداخليّة، 34 متطرفاً من أصل مغربى، تحت المراقبة الأمنيّة والمتابعة اللصيقة، مع منعهم من مغادرة المدن التي يقيمون بِهَا.

وكتبت "الأحداث المغربية" أن القرار جاء بعد توصل مصالح الأمن البلجيكي بمعلومات استخباراتية، تفيد باحتمال تنفيذ المعنيين بالأمر لاعتداءات في الأيام المقبلة بمناسبة أعياد الفصح، بحيث أفصحت المتحدثة بإسم الشرطة البلجيكية إن مصالح الأمن البلجيكي اتخذت عدة إجراءات أمنيّة إضافية تشمل محطات القطارات الداخليّة، والشوارع الرئيسة التي توجد بها المقرات الحكومية والمراكز المهمة، مع الرفع من تبادل المعلومات الاستخباراتية مع العديد من البلدان، في مقدمتها المغرب.

وأضافت الصحيفة نفسها أن الإجراءات الأمنيّة البلجيكية جاءت متزامنة مع قرار محكمة فرنسية، القاضي بإحالة صديقة الإرهابى (رضوان لقديم) على النيابة العامّة، بتهم الانتماء لمجموعة إرهابية، ومرافقة متطرفين، وإخفاء معلومات كان بإمكانها إنقاذ أرواح بشرية.

ايلاف