تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الخميس  الموافق 10-5-2018

قررت محكمة شمال القاهرة العسكرية، اليوم الخميس، مد أجل النطق بالحكم على 53 متهمًا من بينهم القيادي الإخوانى المتوفى محمد كمال و52 من أعضاء الجماعة في القضية رقم 185 لسنة 2016 وهم المتهمون فيها بتكوين عصابة مسلحة للتعدى على المنشآت العامة والعسكرية، واستهداف أفراد الشرطة والجيش إلى جلسة 15 مايو.

ضمت قائمة المتهمين: عرفة علي محمد علي، وأسامة فكري عباس، وبسام محمد سليمان، وسيد أبي الحسن محمد، وأمير محمد عبدالسيد، وكريم صادق سعد، وأسامة مصطفى محمد، ومصطفى صلاح الدين همام، والسيد محمد السيد، وصفوت إبراهيم أحمد، ومحمد عبدالحكم على، وصلاح محمد بسطاوى، محمد شكري إبراهيم، رجب منصور محمد، ومحمد علي أنور، ويوسف السيد فرج، وإبراهيم محمد العزب، وأحمد محمد عبدالله، وعامر مصطفى حسن، وعلي حسن علي، وعبدالله رأفت أحمد، وعبدالرحمن رأفت أحمد، ومحمد هشام سيف الدين، والسيد إبراهيم محمد، وأحمد رضا نصر، ومحمد بسيوني عطية، وبلال أحمد حسين، ومحمد خالد محمد، وإسلام أحمد خميس، وعبدالرحمن شكري إبراهيم، وعبدالمؤمن نصر قطب، وأحمد مصطفى عبيد، ومحمد أحمد محمد، ووائل حامد جابر، وأنس مجدى منير، ويوسف نجاح الدين، ويحيى عبدالمنعم محمد، ومحمود إسماعيل علي، وعبدالرحمن علي عبدالعظيم، وإسلام محمد السيد خلاف، وأحمد الشحات هاشم، وحسام حسن حسين، وأدهم أيمن على، ومحمد على توفيق.

جاءت الاتهامات في أمر الإحالة، أن المتهمين من الأول وحتى الرابع عشر أسسوا على خلاف أحكام القانون عصابة مسلحة كان الغرض منها تعطيل أحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية والحقوق العامة للمواطنين وغيرها من الحقوق العامة التي كفلها الدستور والقانون واستهداف أفراد الشرطة والجيش، والاعتداء على الأماكن والمرافق العامة وتولى المتهمين قيادتها تحت مسمي العمليات النوعية، واتخذوا من الإرهاب وسيلة لتنفيذ وتحقيق أغراض.

كما كشفت التحقيقات أن القيادي الإخوانى محمد كمال و13 آخرين أمدوا الخلية الإرهابية بمعونات مادية ومالية، كما تولوا توفير مقار تنظيمية وأموال وسيارات ومعلومات لتحقيق أغراض جماعة الإخوان.

ووجهت النيابة اتهامات لباقي المتهمين، بالانضمام لجماعة مسلحة وتلقيهم تدريبات على الأسلحة والذخيرة وزرع المفرقعات ورصد الأهداف لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن.

وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين باقتحام جراج شركة العامرية للبترول، والاعتداء على أفراد الأمن المكلفين بأمينه وتهديهم بالأسلحة النارية، وإشعال النيران في عدد من السيارات المتواجدة بالجراج.

البوابة نيوز

بدأت اليوم الخميس عملية الاقتراع في الدورة الرابعة من الانتخابات البرلمانية العراقية، في الخارج ومنها في إيران، حيث شهدت مراكز الاقتراع إقبالا واسعا للعراقيين المقيمين في طهران للمشاركة في التصويت.

وشهد حي "دولت أباد" المعروف بتواجد الجالية العراقية أحد مراكز الاقتراع في العاصمة الإيرانية "طهران"، حضورا ملحوظا للناخبين من الرعايا العراقيين المقيمين في إيران.

وقال مساعد رئيس حركة عصائب أهل الحق في طهران، إن صناديق الاقتراع شهدت حضورا واسعا للناخبين وأضاف أن المسئولين والدبلوماسيين أيضا قد حضروا منذ الصباح بمعية السفير العراقي وأدلوا بأصواتهم.

فيتو

اغتال مسلحون، أمس الأربعاء، إمام مسجد فى حى المعلا بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن ولاذوا بالفرار.

ونقل موقع "إرم نيوز" السعودى عن مصادر يمنية محلية، أن مسلحين مجهولين اغتالوا صفوان الشرجبى، إمام مسجد الصومال بحى المعلا، ومدير الشؤون القانونية بمؤسسة 14 أكتوبر الحكومية للصحافة والنشر.

وأشارت المصادر إلى أن المسلحين كانوا على متن مركبة من نوع كورولا بيضاء، حيث أطلقوا النار على الشرجبى الذى حاول الهرب، إلا أن أحد المسلحين ترجل خلفه وأرداه قتيلًا على الفور.

يُذكر أن حوادث اغتيال عديدة طالت أئمة وخطباء مساجد فى عدن، خلال الآونة الأخيرة، رغم الجهود الكبيرة التى تبذلها الأجهزة الأمنية فى تعقب الجناة، وتثبيت الأمن والاستقرار فى المدينة.

مبتدا

قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إن موسكو أوضحت لتل أبيب رفضها الاستفزازات الإسرائيلية والإيرانية المتبادلة،ووصف التصعيد الأخير بين البلدين بالمقلق.وأضاف لافروف خلال مؤتمر صحفي مشتركمع نظيره الألماني هايكو ماس في موسكو اليوم، أن إيران وإسرائيل تعلنان أنهما لا تريدان التصعيد، ودعا إلى ضرورة التسوية عبر الحوار.

الوفد

ذكرت محطة إذاعية محلية فى جنوب أفريقيا أن ثلاثة أشخاص قتلوا اليوم الخميس فى هجوم على مسجد فى إقليم كوا-زولو ناتال ولم يعرف الدافع وراء الهجوم بعد. ولم تذكر محطة (702 توك راديو) مزيدا من التفاصيل.

اليوم السابع 

قتل أربعة أشخاص، وأصيب آخرون بجروح، أمس، جراء انفجارين في وسط وشمال شرق دمشق، وفق حصيلة جديدة أوردها الإعلام الرسمي الذي أكد أنهما ناجمين عن قذائف صاروخية، فيما تواصلت المعارك العنيفة بين قوات النظام وتنظيم «داعش» في مخيم اليرموك والحجر الأسود، جنوبي دمشق، وأقام الجيش التركي نقطة مراقبة جديدة هي العاشرة في مدينة إدلب وفق اتفاق «خفض التوتر».

وكانت سرت في وقت سابق تقارير متضاربة أفاد بعضها بأن «الاعتداء» الأكبر في ساحة الميسات في شمال شرق العاصمة ناجم عن عبوة ناسفة أو قذيفة. ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر في قيادة شرطة دمشق أن «قذيفة صاروخية أطلقها المسلحون على مدينة دمشق سقطت على سيارة عابرة في ساحة الميسات أسفرت عن مقتل مدنيين اثنين، وإصابة 11 آخرين بجروح». وطالت قذيفة صاروخية ثانية مبنى برج دمشق في منطقة المرجة في وسط العاصمة، ما أسفر، وفق المصدر ذاته، عن «مقتل شخصين، وإصابة 13 مدنياً بجروح، جلهم من النساء والأطفال». وأشار المصدر إلى أن بين المصابين حالات حرجة. وتأتي تصريحات المصدر في الشرطة بعد تضارب بالمعلومات، حيث تحدث التلفزيون الرسمي في البداية عن انفجار عبوة ناسفة داخل سيارة في ساحة الميسات، قبل أن يرجح لاحقاً سقوط قذيفة صاروخية على المنطقة.

وفي ساحة الميسات، شوهدت حافلة متفحمة تماماً، وسيارة لم يبق منها سوى هيكلها، مشيراً إلى أن القوات الأمنية قطعت الطرقات المؤدية إلى الساحة التي ينهمك عمال البلدية في تنظيفها. وقال بسام الدهني، الذي كان يتواجد قرب الساحة، «سمعنا صوت انفجار، ركضنا إلى المكان فوجدنا المصابين على الأرض، وأسعفناهم إلى المستشفى.. وجدنا السيارة متفحمة، ولا نعلم إذا كان الانفجار ناجماً عن صاروخ أو عبوة، ولكن كان دوي الانفجار قوياً جداً». وأشار الدهني إلى أن احد القتلى هو سائق السيارة الذي وُجد «متفحماً».

يأتي ذلك في وقت يخوض الجيش السوري معارك ضد تنظيم «داعش» في مناطق سيطرته في جنوب دمشق، وتحديداً في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وحي الحجر الأسود المحاذي له. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن «تنظيم «داعش» في جنوب دمشق يطلق القذائف الصاروخية بشكل متقطع على العاصمة دمشق» منذ بدء الهجوم ضده في 19 إبريل/

نيسان. ووثق المرصد السوري منذ يوم السبت مقتل 56 عنصراً من قوات النظام، وأكثر من 40 إرهابياً إثر هجوم مضاد شنه تنظيم «داعش» ضد مواقع الجيش. 

من جهة أخرى، نقلت وكالة أنباء «الأناضول» عن مصادر أمنية تركية قولها إن الجيش التركي أسس هذه النقطة في إطار اتفاق مناطق خفض التوتر، ضمن مباحثات أستانا حول سوريا. وأوضحت أن هذه الإجراءات تهدف إلى وقف التصعيد في المحافظة، وتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، وعودة السكان إلى مناطقهم عقب تأمينها. وكان الجيش التركي أقام عدداً من نقاط المراقبة في سوريا، ضمن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في أستانا بين تركيا وروسيا وإيران، لإنهاء العنف في سوريا والتوصل إلى حل سياسي نهائي للأزمة هناك.

الخليج