خامنئي يقر بتأسيس ميليشيات أفغانية في العراق وسوريا ولبنان/جرائم«الإخوان»في تقرير حقوقي أمام الكونجرس الأمريكي/عشرات الأسرى الحوثيين في قبضة الشرعية/النظام القطري"يغض الطرف"عن نشاط كياناته الإرهابية
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية
بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي
(أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الأحد الموافق 31-3-2019
نكشف مخطط نظام الحمدين ضد اليمن والتحالف العربي
بعدما طُرد نظام الحمدين
من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن عقب انسلاخه من الصف العربي وارتمائه في أحضان
إيران والحوثيين أصيب تميم الدم والإرهاب بالجنون ليسلط أذنابه لتشويه جهود القوات
العربية الداعمة للشرعية وكان آخرهم أحمد حسين مساعد الشبواني.
لم يجد النظام القطري أفضل
من اللواء السابق أحمد مساعد حسين الشبواني صاحب السيرة الملوثة بدماء أهل الجنوب اليمني
ليقود مخططا فوضويا جديدا يموله نظام الحمدين ضد اليمن من خلال السعي لتأليب اليمنيين
والزج بهم في صراعات دموية ضد التحالف العربي لدعم الشرعية خاصة دولة الإمارات التي
تتولى مساندة وتدريب قوات النخبة الشبوانية.
فبعد أن فشل الحمدين في
إثارة الفتنة بمحافظة المهرة اليمنية عبر رجلها الأول هناك علي سالم الحريزي وجه تميم
سهامه نحو شبوة الغنية بالثروات الطبيعية من أجل استمالة شعبها وتألبيه ضد قوات النخبة
التي تتولى تأمين حقول النفط.
وكان تميم قد استخدم ذنبه
الحريزي الذي كان يعمل سابقًا في قوات حرس الحدود اليمنية ووكيل محافظة المهرة وسط
رعاية من الإعلام القطري ونشطاء الإخوان وتقديمه في صورة البطل الذي يواجه المحتل فيما
هو مجرد أداة قطرية إخوانية لطعن التحالف من الظهر بما يخدم مشروع ميليشيا الحوثي المدعومة
إيرانيا في اليمن.
وبعد تكليفه بالمهمة القطرية
الخبيثة عاد أحمد مساعد حسين الذي غاب عن اليمن لمدة قاربت الثماني سنوات إلى مسقط
رأسه في شبوة لتنفيذ أجندة الحمدين واستغل مساعد الذي تربطه علاقة وطيدة ببعض العائلات
والقبائل في شبوة ليخطب فيهم من خلال جلسات صلح يعقدها حيث تحمل أحاديثه رسائل خفية
تعبث في عقولهم من أجل تحويل مساندتهم لقوات التحالف والنخبة الشبوانية، إلى معارضين
وناقمين عليها.
ففي اجتماع عقد في شهر
سبتمبر 2018 ضم مشايخ قبائل شبوة للتوقيع على وثيقة صلح قبلي، هاجم أحمد مساعد حسين
دول التحالف العربي طالبا منهم الخروج من اليمن مشددا على رفض التشكيلات العسكرية والأمنية
خارج سلطة الشرعية.
وخلال اجتماعه بدأ حسين
في إملاء تعليمات عصابة الدوحة على مشايخ القبائل داعيا إياهم بالحفاظ على أبنائهم،
وحذر من انضمامهم إلى صفوف قوات النخبة، لكنه رحب بضمهم إلى صفوف ميليشيا الهيئة الشعبية
التي يقودها في محافظة شبوة معللا ذلك لضمان عدم الزج بهم في مخططات سياسية "قذرة"
- حسب زعمه.
والنخبة الشبوانية هي قوات
عسكرية تتبع المجلس الانتقالي الجنوبي تنشطُ في محافظة شبوة بجنوب اليمن وتُحارب بالأساس
ضد تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وتتألّف الوحدة من 6 آلاف جندي شبواني جنوبي
على الأقل وتُسيطر على غالبية المحافظة اعتبارا من مطلع نوفمبر 2017.
وتتلقى قوات النخبة الشبوانية
تدريبًا مكثفًا من القوات المسلحة الإماراتية حيث بدأت عملية كبيرة ضد تنظيم القاعدة
في شبه الجزيرة العربية يوم 2 أغسطس عام 2017 بدعم من مقاتلات سلاح الجو الإماراتي
ممّا ساعد على تحرير أجزاء كبيرة من أيدي تنظيم القاعدة والمتطرفين.
كما أطلقت النخبة الشبوانية
الأسبوع الماضي عملية الجبال البيضاء لتطهير مديريتي مرخة ونصاب التابعتين لمحافظة
شبوة من القاعدة وذلك ضمن خطة استراتيجية لاستعادة الشرعية ولتأمين المحافظة.
هذه العملية أثارت غضب
تميم الدم بعدما تحركت النخبة في المحافظة ضد ميليشيات الإخوان ليأمر الذليل ذنبه أحمد
مساعد بإطلاق حملة لتشويه جهود قوات التحالف العربي في ردع الحوثيين وتنظيم القاعدة
وتحرير مناطق جديدة بين أبناء شبوة.
بدوره أخذ الوزير اليمني
السابق أحمد مساعد حسين أوامر عصاب الدوحة وشن هجوما شرسا على عملية الجبال البيضاء
وقوات النخبة والتحالف العربي مدعيا أن ما يجري من تحركات عسكرية وتحشيد مسألة تبعث
القلق والتوجس.
كما دعا أحمد حسين قبائل
شبوة إلى وقف العملية العسكرية ضد ميليشيا القاعدة، كما سعى لتأليب القبائل في المحافظة
محاولًا الزج بها في صراعات دموية ليسير على درب جماعة "الإخوان" الآخذة
في تكثيف سياساتها وممارساتها الإرهابية لنشر الفوضى.
ولم يكتفِ "مساعد"
- العضو بما يسمى "الائتلاف الوطني" - بانتقاد العملية بل غرق أكثر في المستنقع
الإرهابي بدفاعه عن العناصر المتطرفة التي تستهدفهم "الجبال البيضاء" ووصف
هذه العناصر الإرهابية بأنّهم إخوانهم في تأكيد جديد عن العلاقة بين المليشيات الإخوانية
والعناصر الإرهابية لا سيّما تنظيم القاعدة.
لكن محاولات مساعد فشلت
أيضا في استمالة اليمنيين الذين رحبوا بالانتصارات التي حققها التحالف وقوات النخبة
على تنظيم القاعدة مؤكدين دعمهم لقوات دعم الشرعية من أجل قطع دابر الإرهاب من الأراضي
اليمنية، ونجحت عملية الجبال البيضاء التي تساندها قوات تحالف دعم الشرعية في ضبط أسلحة
وعتاد ثقيل ومتفجرات في أوكار الجماعات الإرهابية في مديريتي نصاب ومرخة.
ومن جهته قال الدكتور محمد
الزنط الخبير في العلاقات الدولية أنه سبق وأن كشفت قوات النخبة الشبوانية في اليمن
خلال شهر سبتمبر من العام الماضي عن شبكة تخابر مدعومة من قطر وميليشيات حزب الله اللبناني
الموالي لإيران مهمتها زرع الفوضى في اليمن حيث كشفت الشبكة بعد فترة قصيرة من عودة
أحمد مساعد حسين إلى شبوة.
وأعلن الزنط في تصريحات
خاصة أن تحركات أحمد مساعد في شبوة تؤكد التقارير الإخبارية التي تشير إلى أن قطر مولت
قيادات جنوبية لديها ارتباطات بإيران لإحداث فوضى في الجنوب، بهدف ارباك المشهد السياسي
وعرقلة جهود جنوبية ساعية إلى تطوير المشاورات السياسية من أجل تسويات بهدف إعادة بناء
النظام الدستوري في البلاد.
المقاطعة العربية تهدد تنظيم "الحمدين" بفشل إقامة بطولة "خليجي 24" بإمارة الدم
واصل تنظيم الحمدين جني
ثمار دعمه للتنظيمات الإرهابية والمتطرفة بالمنطقة، فبعد معاداته للأشقاء والتي أدت
لعزلة الدويلة الصغيرة إقليميا ودوليا يبدو أن المقاطعة العربية تهدد الحمدين بفشل
إقامة بطولة خليجي 24 بالدوحة.
وكان الاتحاد الخليجي لكرة
القدم أعلن مشاركة 5 دول فقط بالبطولة هي: الكويت وعمان واليمن والعراق بالإضافة لقطر
المستضيفة لكن ثلاثي المقاطعة العربية "السعودية والإمارات والبحرين" قاطعوا
اللعب بدويلة الإرهاب رافضين المشاركة بسبب سياسات الحمدين ضد الأشقاء.
وأعلن المكتب التنفيذي
للاتحاد الخليجي وصول خمس موافقات رسمية من اتحادات الكويت وعُمان والعراق واليمن إضافة
إلى قطر البلد المنظم.
وقال أمين عام الاتحاد
الخليجي لكرة القدم القطري جاسم الرميحي إن الاتحاد اتبع اللوائح بإرسال الدعوات الرسمية
إلى جميع الاتحادات الخليجية الثمانية قبل انطلاق البطولة بعام كامل، لافتا إلى وصول
5 موافقات في المواعيد المحددة.
وأوضح أن هذا العدد يُعد
قانونيا لإقامة بطولة "خليجي 24" في موعدها ولكن بنظام الدوري من دور واحد
بين المنتخبات الخمسة وليس بنظام المجموعات الذي كان معمولا به في حال مشاركة 8 منتخبات.
وأشار إلى أن اتحادات الإمارات
والسعودية والبحرين لم ترد على خطاب الاتحاد الخليجي مشددًا على أن باب المشاركة مفتوح
حتى موعد إجراء القرعة أي قبل انطلاق البطولة بثلاثة أشهر.
بدوره سعى أمين عام الاتحاد
الخليجي القطري جاسم الرميحي حاول مغازلة المنتخبات المقاطعة وعرض فتح باب المشاركة
حتى موعد إجراء القرعة في يوليو المقبل حيث أن انسحاب الدول الثلاث يفقد البطولة الخليجية
قوتها.
ورغم تصدير العناد والعزف
على نغمة مقاومة "الحصار" قدمت دويلة قطر المعزولة خليجيا تنازلات عدة عقب
فضح أمرها في دعم الإرهاب وتمويله حول العالم.
لكن بعد تجاهل الثلاثي
العربي الرد على مغازلات الحمدين حاول المسؤول القطري حفظ ماء وجه الدويلة وأعلن إقامة
البطولة 5 منتخبات فقط من خلال مجموعة واحدة للتغلب على نقص الفرق المشاركة، لكن عصابة
الدوحة واصلت تبجحها ضد دول الجوار وأعلن شعار البطولة "خليجنا واحد" متناسيا
شق الصف وحياكة المؤامرات ضد الدول الشقيقة.
وسبق أن رفضت السعودية
والإمارات والبحرين المشاركة في "خليجي 23" في حال بقيت في الدوحة على خلفية
الأزمة الدبلوماسية قبل أن يتم نقل البطولة لاحقا إلى دولة الكويت.
تجدر الإشارة إلى أن
"كأس الخليج" تقام مرة كل عامين في دول الخليج العربي وأقيمت أول نسخة منها
في عام 1970 بمملكة البحرين وتعد الكويت صاحبة الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة
الخليجية بواقع 10 ألقاب مقابل 3 لكل من قطر والسعودية والعراق في حين ظفرت عمان والإمارات
باللقب في مناسبتين.
هجوم داعشي يستهدف قوات أمنية بمنطقة "المزاريع" العراقية
أعلن مركز الإعلام الأمني
التابع لوزارة الداخلية العراقية، مساء السبت، عن مقتل عنصري أمن بهجوم لتنظيم
"داعش" الإرهابي في محافظة صلاح الدين في شمال البلاد.
وقال المركز في بيان نشرته
وسائل الإعلام العراقية، إن عناصر داعشية أطلقت النار على قوات أمنية في منطقة المزاريع
في أطراف مدينة بلد في محافظة صلاح الدين، ما أدى إلى مقتل عنصري أمن، وجرح آخر.
وأعلن العراق في ديسمبر
2017، اكتمال استعادة الأراضي، التي كان داعش سيطر عليها، منذ صيف 2014، التي مثلت
ثلث مساحة العراق في شمالي وغربي البلاد، ولكن التنظيم لا يزال يحتفظ بخلايا نائمة
موزعة في أرجاء البلاد، ويعود تدريجيا إلى شن هجمات خاطفة على طريقة حرب العصابات،
التي كان يتبعها قبل عام 2014.
(البوابة نيوز)
خامنئي يقر بتأسيس ميليشيات أفغانية في العراق وسوريا ولبنان
قال ناثان سيلز منسق مكافحة
الإرهاب في الخارجية الأميركية، في تصريح لـ «الاتحاد»، إن إيران هي اختصار استثنائي
للشر، فسلوكها لا يعكس تصرّف حكومة طبيعية، بل سلوك نظام خارج عن القانون يستخدم الإرهاب
كأداة رئيسة للحكم، مضيفاً «النظام الإيراني ينفق حوالى مليار دولار سنوياً فقط لدعم
الإرهاب، ويفعل ذلك رغم الاضطرابات الاقتصادية المستمرة التي تُفقر ملايين الإيرانيين».
وأضاف: «يتراوح نطاق المستفيدين
من هذا السخاء غير الشرعي، من ميليشيا (حزب الله) في لبنان، إلى الميليشيات في العراق،
مروراً بالجماعات العنيفة في الضفة الغربية، والحوثيين في اليمن، ووصولاً إلى الميليشيات
العدائية في سوريا، ومحاولات تقويض أمن الدول الخليجية، واستهداف مملكة البحرين، وكذلك
العمليات الإرهابية لوكلاء إيران في الدول الأوروبية».
وكانت أعلى سلطة حاكمة
في إيران أعلنت أن دعمها الجماعات المسلحة في المنطقة لن يتوقف، بل إنها ستستقطب مقاتلين
من خارج الدول العربية ليقاتلوا في الشرق الأوسط إنْ لم تتمكن من حشد الدعم الكافي
لتحقيق مصالحها في استمرار لسياساتها المزعزعة للاستقرار، وأقر مرشد الجمهورية الإيرانية
علي خامنئي بتأسيس وإدارة ميليشيات أفغانية في سوريا والعراق ولبنان، وأكد أن ميليشيات
(فاطميون وزينبيون) الأفغانيتين اللتين أسسهما الحرس الثوري، لم تُقاتلا في سوريا فقط،
بل في العراق ولبنان أيضاً. وقال خامنئي خلال لقائه الجمعة بأفراد أسر قتلى ميليشيات
(فاطميون وزينبيون) الإرهابيتين: «إن أطفالكم قاتلوا أميركا في سوريا ولبنان والعراق».
ووفقاً لخامنئي، فإن أكثر
من ألفي لاجئ أفغاني تم تجنيدهم في إيران من قبل الحرس الثوري الإيراني، وهم منتشرون
في سوريا والعراق ولبنان، ودورهم مواجهة الحضور الأميركي في البلدان الثلاثة، ودعم
النفوذ الإيراني هناك، في تدخل صارخ في علاقات العراق ولبنان بالولايات المتحدة، حيث
ترى الدولتان الولايات المتحدة دولة حليفة وتربطهما علاقات دبلوماسية واقتصادية وتجارية
بها، ويأتي تصريح خامنئي بعد 4 أيام فقط من تصريح الرئيس العراقي برهم صالح بأن بلاده
ماضية في تعزيز شركاتها الإقليمية والدولية مع حلفائها، ومن بينهم الولايات المتحدة..
وأكد باحثون ومختصون غربيون لـ«الاتحاد»، أن تصريحات خامنئي العدائية تؤكد نجاح حملة
الضغط الأميركية على النظام الإيراني والتي لا تزال في بداياتها.
وأوضح پاتريك كلاوسون،
مدير الأبحاث في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، أن حملة الضغط الأميركية القصوى
أقنعَتْ خامنئي بأن إيران لن تشهد تخفيفاً للعقوبات، فلم تكن آفاق الصورة التي رسمها
مضيئةً - وفي الواقع، ليس هناك ما يدعو إلى الأمل على الإطلاق. وإذا كانت هذه هي حالة
تفكيره فقد حققت إدارة ترامب نجاحاً كبيراً في إقناع خامنئي بأن الضغط سيستمر، وأن
إيران لا يمكنها الاعتماد على استمرار صمودها العدائي تجاه الولايات المتحدة. وابتداءً
من الآن، نحن لا نتوقع أن يشير خامنئي إلى أي مرونة في الرد على هذه الضغوط - سواء
في السياسة الخارجية أو داخل البلاد. لكنه لم يعُد ذلك الشخص الواثق الذي اعتاد في
الماضي أن يفتخر بـ «النجاحات» التي حققتها ميليشياته.
من جانبه، قال سيث ج. فرانتزمان،
الرئيس التنفيذي لمركز الشرق الأوسط، إن إيران تريد إقحام العراق في صراعها الإقليمي،
مستغلة موارده وتصريحات المسؤولين الإيرانيين أشارت إلى ذلك صراحة، وقال فرانتزمان:
«إن استراتيجية إيران في العراق متعددة الأوجه، وأولها أنها تريد أن يعتقد القادة العراقيون
أن من مصلحتهم الكبرى عدم المشاركة في منافسة بين الولايات المتحدة وإيران، وأن استمرارهم
في السلطة مناط بالقرار الإيراني فقط. وثانياً أن النظام الإيراني يريد من حلفائه من
الجماعات شبه العسكرية الموالية له في العراق ولبنان، الضغط على الولايات المتحدة.
وشدد فرانتزمان أن على بغداد قبل واشنطن أن تشعر بالقلق إزاء استراتيجية طهران في العراق،
والسعي لمواجهتها.
النظام القطري "يغض الطرف" عن نشاط كياناته الإرهابية
كشف تقرير نشرته قناة العربية
أن الكيانات المدرجة ضمن قائمة الإرهاب القطرية، وهي 6 شركات خاصة ذات ارتباط بمؤسسات
قطر الرسمية، تنفذ أنشطتها بصورة طبيعية، من خلال مواقعها الرسمية عبر الشبكة العنكبوتية،
وما تطرحه من إعلانات ترويجية.
وتتضمن القائمة القطرية
للإرهاب شركات خدمية وإنتاجية محلية، من بينها شركات للمقاولات والعقارات، وأخرى متخصصة
بالديكور المنزلي والمفروشات المنزلية، وبناء المظلات والهواتف وتأجير السيارات، وهي:
شركة الأنصار للهواتف وتأجير السيارات والعقارات، (النشاط الاستثماري العقاري والأراضي
وتأجير السيارات وتخليص المعاملات وصيانة المباني وتأجير وتجارة الهواتف) يديرها القطري
حسين عبد الله الأنصاري، وشركة تفتناز للتجارة والمقاولات، وشركة جبل عمر للتجارة والمقاولات،
وشركة خبرات للتجارة والمقاولات، وشركة الذهبية للمظلات والخيام، وشركة الاهتداء للمفروشات
والديكور.
وبتصفح الموقع الرسمي لـ«الشركة
الذهبية للمظلات والخيام»، عبر موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، تبين مواصلة الشركة
استقبال وتنفيذ الطلبات من عملائها والتي شملت قطاعات رسمية قطرية». ولم تكتفِ الشركة
الذهبية للمظلات والخيام باستعراض أحدث مشاريعها، وإنما تدشين تطبيقها عبر أجهزة «أندرويد»
و«آيفون» لتقديم خدماتها في قطر، بحسب ما روجت له من خلال حسابها الترويجي الخاص في
«سناب شات» و«إنستجرام»، واستقبالها طلبات عملائها بحسب ما اتضح من خلال التعليقات
المدونة عبر صفحاتها الرسمية.
(الاتحاد
الإماراتية)
إطلاق نار حوثي على موكب لوليسجارد في الحديدة
أظهر مقطع فيديو لحظة إطلاق
ميليشيات الحوثي الانقلابية النار، أمس السبت، على الجرافة التابعة للمقاومة اليمنية
المشتركة أثناء فتحها الحواجز لمرور موكب رئيس اللجنة الأممية الجنرال مايكل لوليسجارد،
إلى مكان الاجتماع المحدد في المناطق المحررة داخل مدينة الحديدة، بينما هدد وفد الحكومة
اليمنية في لجنة إعادة الانتشار، بعدم حضور الاجتماعات مع رئيس المراقبين الدوليين،
إذا لم يضغط على المتمردين الحوثيين لتنفيذ اتفاق السويد.
وبحسب «العربية نت»، تظهر
المشاهد لحظة توقف موكب كبير مراقبي الأمم المتحدة في خط التماس بشارع الخمسين، جراء
إطلاق الميليشيات الحوثية النار صوب الجرافة التابعة للمقاومة المشتركة، من جهة معسكر
الدفاع الساحلي وقيادة المنطقة العسكرية الخامسة.
وعقد لوليسجارد، أمس، اجتماعاً
مع الوفد الحكومي في المدينة كان مقرراً عقده أمس الأول، لكن ميليشيات الحوثي عرقلت
انعقاده. وناقش الاجتماع التفاصيل الفنية في الخطة المعدلة لإعادة الانتشار، والتي
تسلمها الفريق الحكومي منتصف الأسبوع قبل الماضي، وأعلن موافقته عليها في حينه.
وطلب الفريق الحكومي خلال
الاجتماع بمزيد من التوضيح حول التفاصيل الفنية المتعلقة بالمرحلة الأولى لإعادة الانتشار،
والتي لا تزال الميليشيات الحوثية الانقلابية ترفض تنفيذها، وفي مقدمتها تسليم موانئ
الحديدة لقوات خفر السواحل، ونشر المراقبين الدوليين فيها.
على صعيد آخر قال المبعوث
الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث، إن اتفاق وقف إطلاق النار
بمحافظة الحديدة لا يزال سارياً، مؤكداً تراجع أعداد الضحايا في صفوف المدنيين بواقع
50%.
ونقلت وكالة «أسوشييتد
برس» عن جريفيث، الخميس الماضي، قوله: «لقد أفادت التقارير التي وردت إلينا بتراجع
أعداد الضحايا في صفوف المدنيين بواقع 50 في المئة، منذ بداية تفعيل قرار وقف إطلاق
النار منذ نحو ثلاثة أشهر».
جرائم «الإخوان» في تقرير حقوقي أمام الكونجرس الأمريكي
أعلنت منظمات حقوقية في
مصر، أمس، عن الانتهاء من تقرير مجمع يتضمن سلسلة الجرائم، التي ارتكبتها جماعة الإخوان
في مصر خلال السنوات الخمس الماضية، لطرحه على الكونجرس الأمريكي بالتزامن مع الزيارة
المرتقبة للرئيس عبدالفتاح السيسي إلى واشنطن الأسبوع الثاني من إبريل المقبل.
وقالت داليا زيادة، رئيس
المركز المصري للدراسات الديمقراطية الحرة، إن التقرير يمثل رداً شافياً، على العديد
من الأكاذيب التي روجها مؤيدون للجماعة، خلال سلسلة من اللقاءات التي تمت مع أعضاء
في الكونجرس الأمريكي، مشيرة إلى أن التقرير سوف يفضح حقيقة الجماعة الإرهابية، وسلسلة
الجرائم التي ارتكبتها في مصر، ومحاولاتها الدائمة لإشعال الفتنة في المجتمع.
(الخليج
الإماراتية)
الأزهر: نضال الفلسطينيين يستحق دعم كل المنصفين
أكد الأزهر الشريف، أن
نضال الشعب الفلسطيني من أجل استعادة أرضه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف،
يستحق دعم كل المنصفين والعقلاء في العالم، مشيداً بتضحيات الفلسطينيين وصمودهم التاريخي
في وجه الاحتلال الصهيوني.
جاء ذلك في بيان أصدره،
أمس، بمناسبة ذكرى يوم الأرض الفلسطيني الذي يوافق الثلاثين من مارس/آذار من كل عام.
ودعا الأزهر إلى توعية الشباب العربي والمسلم بجذور القضية الفلسطينية، وبعروبة فلسطين
الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ.
(وام)
السعودية تستعيد طفلين اختطفهما والدهما لصالح داعش
تمكن جهاز أمن الدولة في
السعودية، من إعادة طفلين سعوديين اختطفهما والدهما من أمهما قبل أن يلتحق بتنظيم داعش،
منذ سنوات ويترك طفليه لدى التنظيم الإرهابي ، حسبما ذكر موقع " العربية نت " .
واختطف الطفلان السعوديان
بحجة السياحة في تركيا قبل أكثر من 5 أعوام، قبل أن يتركهما والدهما بيد التنظيم المتطرف،
بعد شهر من وصوله إلى سوريا، وتنفيذه عملية إرهابية انتحارية هناك.
وأوصت شروق المهيني، والدة
الطفلين عبد الله وأحمد، موجهة كلامها للأمهات بالانتباه إلى الأطفال وعدم السكوت عند
ملاحظة أي شيء غريب كما قالت.
وجاء وصول عبد الله وأحمد
إلى الرياض، عبر عملية محكمة كانت محفوفة بالمخاطر انتهت بنقلهما من سوريا عبر تركيا
إلى المملكة.
وقال عبدالله الشايق
(16 سنة): "نحن في السعودية، في أمن وأمان عز ورحمة"، أما شقيقه أحمد
(13 سنة) فأصيبت عينه بضربة.
العائلة بأكملها كانت حاضرة
لاستقبال الطفلين، والفرح المختلط بالألم يختصر.
ولا تزال الأجهزة الأمنية
السعودية تعمل على احتضان كل مغدور به من أبنائها لدى أي تنظيم إرهابي في الخارج.
الضالع تحشد قوات عسكرية لمواجهة الحوثيين
أعلنت السلطات المحلية،
في محافظة الضالع، أمس، النفير العام للتصدي لجماعة الحوثي المسلحة في جبهتي مريس دمت
وحمك العود، حيث وجه المحافظ اللواء علي مقبل، الذي يشغل أيضاً قيادة محور الضالع أمر
بتجهيز عدد من الكتائب القتالية من اللواء 33 مدرع واللواء الأول مقاومة واللواء
82 مشاة لدعم جبهات القتال في مريس والعود، فيما تم إحباط 3 هجمات في جبهة مريس.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية
«سبأ»، أن محافظة الضالع شهدت اجتماعات ولقاءات موسعة للمحافظ اللواء علي مقبل قائد
محور الضالع مع القيادات العسكرية والأمنية والمقاومة وقيادات السلطة المحلية لمناقشة
الأوضاع الأمنية في جبهتي مريس دمت وحمك العود.
وبحسب الوكالة وجه المحافظ
الذي يشغل أيضاً قيادة محور الضالع أمراً بتجهيز عدد من الكتائب القتالية من اللواء
33 مدرع واللواء الأول مقاومة واللواء 82 مشاة لدعم جبهات القتال في مريس والعود. وزار
المحافظ الخطوط الأمامية في جبهة مريس دمت تفقد خلالها أحوال المقاتلين وسير العمليات
القتالية وتلمس أوضاع الجبهة، كما تفقد معسكر الصدرين والتقى بقيادة اللواء 83 مدفعية
واللواء الرابع احتياط، وضباط وصف وجنود وقيادات المقاومة الشعبية في مريس وقيادة عمليات
اللواء الخامس عمالقة.
مواجهة الحوثيين
وحض المحافظ القيادات العسكرية
على الصمود والثبات لمواجهة ميليشيا الحوثي الانقلابية، مشيداً ببطولات أبناء الجيش
الوطني والمقاومة الشعبية في مواجهة الميليشيا في مريس. وقال: «إن الضالع أعلنت نفيرها
كاملة ملتحمة بجبهة مريس دمت وحمك العود قعطبة وإن الضالع لبت نداء الواجب الوطني حيث
قدمت وما زالت تقدم حتى اللحظة أغلى ما تملك من فلذات أبنائها معلنه النفير العام في
الالتحام بأبناء مريس الأبطال الذي يعتبرون القلب النابض للضالع».
وحذر من اللعب والمتاجرة
بدماء الشهداء والتهاون بالقضايا المصيرية، مضيفاً «هؤلاء سينالون العقاب الصارم ولن
تتهاون القيادة عما يحدث»، مؤكداً أن الضالع اليوم إلى جانب مريس في سفينة واحدة وستصل
إلى شاطئ الأمان قريباً.
إحباط هجمات
في الأثناء، أفشلت قوات
الجيش الوطني ثلاث هجمات للميليشيا الحوثية في جبهة مريس،متمكنة من استعادة عدد من
المواقع في السلسلة الجبلية للجبهة، فيما تم أسر 45 من عناصر الميليشيات في جبهة عبس
بمحافظة حجه شمالي غرب البلاد.
وقال مصدر عسكري في جبهة
مريس لـ«البيان»: إن قوات الجيش الوطني صدت منذ الساعة الثانية بعد منتصف ليل أمس ثلاث
هجمات حوثية في جبهة مريس،على مواقع (وينان القهرة وتبة العقبي)، مكبدة إياها خسائر
فادحة حيث وصلت ثلاث عربات عسكرية محملة بجثث الحوثيين.
وأضاف أنه تم استعادة عدد
من المواقع بالسلسة الجبلية اتجاه قرية الرفقة غرب مريس، واغتنام معدلين وأربع بنادق،
وسقوط أربعة قتلى من ميليشيا الحوثي وكذا استعادة جبل صلح ومقتل عناصر الميليشيا التي
كانت متواجدة فيه واغتنام معدلين وأسلحة شخصية.
انهيارات
إلى ذلك واصلت قوات الجيش
الوطني، عمليتها العسكرية، التي أطلقتها، الخميس، في مديرية عبس بمحافظة حجة شمالي
غرب البلاد، وسط انهيارات واسعة في صفوف ميليشيا الحوثي الانقلابية، التي تلوذ بالفرار.
وتمكنت قوات الجيش خلال
العملية، حسب موقع الجيش اليمني، من الوصول إلى قرية الظهر قرب سوق البداح في مركز
عزلة بني حسن، وقطع الخط الدولي المؤدي إلى عبس شفر.
وأسفرت المعارك، التي لا
تزال مستمرة وسط تقدم لأبطال الجيش الوطني، عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيا الحوثية،
وتدمير عدد من الآليات.
عشرات الأسرى الحوثيين في قبضة الشرعية
عرض الجيش الوطني اليمني،
أمس، صوراً ومقطع فيديو، قال إنها لـ 45 حوثياً تم أسرهم في معارك خلال اليومين الماضيين
بمديرية عبس بمحافظة حجة شمال غربي البلاد، بينهم 5 جرحى.
وأفاد المركز الإعلامي
للمنطقة العسكرية الخامسة أن الجيش الوطني أسر خلال اليومين الماضيين العشرات من عناصر
ميليشيا الحوثي الانقلابية، خلال العملية العسكرية التي أطلقتها المنطقة في مديرية
عبس، التابعة لمحافظة حجة، شمال غربي اليمن.
وحرر الجيش عدداً من القرى
والمواقع في منطقة بني حسن التابعة لمديرية عبس، حيث دارت معارك شرسة، سقط خلالها عدد
من عناصر الميليشيا الحوثية ما بين قتيل وجريح، بينهم قيادي ميداني يدعى «مهدي عبد
الله المؤيد»، ومرافقوه. وتشهد مديرية عبس معارك شرسة بين قوات المنطقة العسكرية الخامسة،
وميليشيا الحوثي الانقلابية، لليوم الثالث على التوالي، وسط تقدم كبير لقوات الجيش
الوطني. حيث تم تحرير عدة مواقع مع تكبذ ميليشيا الحوثي خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.
(البيان)
غموض حول مصير
"البغدادى".. خسائر تنظيم داعش الإرهابى الأخيرة تقرب من نهاية زعيم التنظيم
الإرهابى.. التحالف الدولى يكثف تحركاته لتحديد مكانه.. وخبراء: القضاء عليه يعتمد
على تراجع نفوذ تنظيمه وسيطرته على الأرض
خسائر كبرى تلقاها تنظيم
داعش الإرهابى خلال الفترة الماضية، دفعته إلى خسارة العديد من الأراضى التى كان يسيطر
عليها، وطرده من أخر المناطق التى كان يسيطر عليها فى سوريا، ليزداد الحصار على زعيم
التنظيم الإرهابى أبو بكر البغدادى، الذى ما زال وضعه غامضا خاصة مع مساعى العالم للقضاء
على زعيم التنظيم الإرهابى.
ولا يزال وضع زعيم تنظيم
داعش، أبو بكر البغدادى غامض للغاية، خاصة بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية هزيمة
داعش فى أخر جيوبها فى سوريا، وهو ما يطرح تساؤلات حول هل يتمكن التحالف الدولى الذى
تقوده واشنطن من القضاء على البغدادى؟
هذا التساؤل أجاب عنه،
الكاتب الكويتى، أحمد الجار الله، الذى أكد أن قضية القضاء على زعيم تنظيم داعش أصبحت
مسألة وقت، خاصة أنه متابع من قبل أجهزة الاستخبارات الأمريكية
وقال الكاتب الكويتى، فى
تغريدة له عبر حسابه الشخصى على "تويتر": البغدادى زعيم الإرهاب الداعشى
متابع من مخابرات أمريكا، وقد يعلن ترامب أن أمريكا قضت عليه، فهذا متوقع بل ربما هو
على وشك أن يحدث قريبًا.
بدوره أكد هشام النجار،
الباحث الإسلامى، أن القضاء على أبو بكر البغدادى زعيم تنظيم داعش لا يرتبط فقط بتراجع
نفوذ تنظيم داعش وخسارته للأراضى التى كان يسيطر عليها فى سوريا والعراق، ولكن يرتبط
بشكل التنظيم نفسه.
وقال الباحث الإسلامى،
إن القضاء على زعيم تنظيم داعش يعتمد على بقاء تنظيمه متماسكًا من عدمه ليس بمعنى تراجع
نفوذه وسيطرته على الأرض فلديه بدائل عن ذلك.
ولفت هشام النجار، إلى
أن بقاء التنظيم موحدًا دون انشقاقات كبيرة، وهو ما يرتبط بمدى إمكانية عملية القبض
على البغدادى أو قتله.
من جانبه أكد ربيع شلبى،
القيادى السابق بالجماعة الإسلامية، أنه رغم الضربات المتتالية ضد تنظيم داعش فى كل
من العراق وسوريا وتحرير معظم الأماكن التى كان يسيطر عليها داعش إلا أن التنظيم مازال
لم يفقد قيادته ولا مصادر تمويله.
وأضاف القيادى السابق بالجماعة
الإسلامية، أن تنظيم داعش يحاول أن يحافظ على قمة هرمه وقاداته حتى يكون باقى ويتمدد
فهذه شعاراتهم فى كل وقت، فهم يحافظون على القياده بقدر الإمكان فهم خسرو الأرض لكن
قياداتهم مثل أبو بكر البغدادى زعيم التنظيم مازالت هاربه ومصادر تمويلهم قائمة، متابعًا:
البغدادى سيسقط لكن ربما بعد انهيار التنظيم فهو يضحى بالأتباع والقواعد حتى يعيش القادة
مثله مثل كل تنظيم ارهابى يرى حياة القادة من حياة التنظيم ويصدرون للقواعد أنهم يرون
مالا يرون ويعلمون ما لا يعلمون حتى يحافظوا عليهم.
بدوره أكد طارق البشبيشى،
القيادى السابق بجماعة الإخوان، أن كل تيارات ما يسمى الإسلام السياسى بجميع تنوعاته
هو صنيعة غربية بدأها الاستعمار البريطانى ثم أكمل الأمريكان الرعاية بعد ذلك، وهى
تنظيمات وظيفية يتم استخدامها لتحقيق أهداف المشاريع الأمريكية فى منطقة الشرق الأوسط..
النفط وإسرائيل.
وأضاف القيادى السابق بجماعة
الإخوان، أنه تم إنشاء تنظيم القاعدة من أجل استخدامه ضد الاتحاد السوفيتى ونفوذ الشيوعية
فى السبعينيات والثمانينات من القرن الماضى، وانتهى دوره بعد انهيار الاتحاد السوفيتى
وتفكيكه والانتصار عليه فى الحرب الباردة، فأوقفت المخابرات أمريكا رعايته للقاعدة
وقتلت اسامة بن لادن واستبدلتهم بتنظيم أكثر شراسة وعنف وهو تنظيم داعش.
وتابع: تم إنشاء هذا التنظيم
لإرهاب كل دولة تتجرأ وتتحدى الولايات المتحدة الأمريكية ويكون له دور أيضًا فى الفوضى
والعنف والحروب الأهلية داخل دول وشعوب الشرق الأوسط اتساقًا مع مشروع الفوضى الخلافة،
متابعًا: لا أستبعد أن يكون أبو بكر البغدادى عميلاً أمريكيًا وربما يكون أحد ضباط
المخابرات الأمريكية.
واستطرد طارق البشبيشى:
الآن انتهى الدور المطلوب من وجود هذا التنظيم فبدأت أمريكا ترفع يدها عنه وتتركه لمصيره
لأنه كان أحد أدواتها، وربما انتهى دور البغدادى فى هذه المرحلة، متوقعًا أن تقتله
أمريكا أو تشرف على التخلص منه كما فعلت مع اسامة بن لادن
(اليوم السابع)