«قسد» تتعقب فلول «داعش» قرب الباغوز..الحوثي يمنع «الغذاء العالمي» من الوصول لمخازن القمح.. استشهاد 4 جنود في عملية إرهابية غربي مدينة سيئون
الأربعاء 03/أبريل/2019 - 12:10 م
طباعة
إعداد: أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الأربعاء 3 أبريل 2019.
البيان.. «قسد» تتعقب فلول «داعش» قرب الباغوز
تواصل قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تعقب مجموعات من تنظيم داعش متوارية داخل كهوف قرب بلدة الباغوز شرقي سوريا، وفق متحدث باسم القوات. وأوضح مدير المركز الإعلامي في (قسد)، مصطفى بالي:
«لا تزال قواتنا تتعقب بقايا الإرهابيين في مختلف المنطقة المحررة، بناء على معلومات دقيقة». وأضاف: «هناك مجموعات متخفية في كهوف مطلة على الباغوز»، مشيراً أيضاً إلى «وجود خلايا متخفية تلاحقهم قواتنا، إضافة إلى عمليات التمشيط وتفكيك الألغام».
وتتزامن عملية التعقّب هذه مع شن التحالف الدولي عشرات الغارات منذ الأحد، وتستهدف وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، أنفاقاً وكهوفاً تقع شرق المخيم المحاذي لنهر الفرات، الذي انكفأ إليه مقاتلو التنظيم قبل طردهم منه. وأكد المتحدث باسم التحالف الدولي، سكوت رولينسون، أن «التحالف يواصل توجيه ضربات دقيقة بالتنسيق مع قوات سوريا الديمقراطية دعماً لعميات التطهير الخلفية التي تقوم بها».
وبيّن أن هذه العمليات تهدف إلى «تحديد مكان تواجد من تبقى من إرهابيي داعش.. والقضاء على ما تبقى من مخازن أسلحتهم»، مضيفاً: «نركز على تقويض قدراتهم لمنعهم من إعادة تجديد قواهم». وتابع رولينسون: «تواصل قوات سوريا الديمقراطية حرمان داعش من مساحة (جغرافية) ونفوذ في المنطقة وتعمل على حرمانه من الموارد التي يحتاج إليها» لاستعادة نشاطه بهدف «ضمان الاستقرار على المدى الطويل».
13 طفلاً
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 13 طفلاً من جراء سوء الأحوال الصحية والمعيشية في مخيم الهول للنازحين في منطقة شرق الفرات. وقال المرصد، في بيان أمس، إنه يرتفع بذلك عدد الأطفال الذين فارقوا الحياة في المخيم إلى 207 على الأقل منذ مطلع ديسمبر الماضي. وأشار إلى أن المخيم يعاني نقص الأدوية والأغذية، والنقص الحاد في الرعاية الطبية، بفعل تقاعس المنظمات الدولية، التي لم تكن على حجم المأساة والكارثة التي يشهدها المخيم.
الوطن..«حكماء المسلمين» يطلب اعتماده لدى الأمم المتحدة
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس أن المنظمة الدولية ستبذل أقصى ما بوسعها لكي تضمن أن تصل وثيقة الأخوة الإنسانية - التي وقّعها قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، وفضيلة الإمام الأكبر الشيخ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، في فبراير الماضي بأبوظبي - إلى كل مكان حتى يكون باستطاعة الجميع الاطلاع عليها.
وقال غوتيريس - في كلمته بمقر الأزهر عقب مباحثاته مع الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر - «إنه كان من المشجع رؤية الإمام الأكبر، شيخ الأزهر، والبابا فرنسيس يتعاونان في أبوظبي في فبراير الماضي، وذلك في مظهر من مظاهر الأخوة بين الأديان»، مشيراً إلى أن الوثيقة شهادة رائعة على الاحترام والتسامح والسلام قدمها زعيمان عالميان للعالم.
وتقدّم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بطلب الانضمام للمجلس الاقتصادي الاجتماعي في الأمم المتحدة بوصفه مركزاً استشارياً، وذلك خلال استقباله للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس في القاهرة.
وجاء في خطاب رئيس مجلس حكماء المسلمين أن المجلس يضم في عضويته عدداً من قادة الفكر في الدين الإسلامي من شتى بقاع الأرض من المشهود لهم بالوسطية، وأن المجلس يعمل على إرساء الأمن والسلام في المجتمعات، ومحاربة التطرف والطائفية، وتحديد أسس التعايش بين مواطني البلد الواحد والبلدان المختلفة، كما يهدف المجلس إلى وضع حلول لمعالجة الصراعات الداخلية بين المسلمين وغيرهم، وتعزيز روح التسامح والحوار والمنهج الوسطي.
كما جاء في الخطاب: «في سبيل تحقيق أهدافه السامية، تبنى مجلس حكماء المسلمين عدة شراكات كان أبرزها شراكته مع قداسة بابا الفاتيكان رأس الكنيسة الكاثوليكية، والذي قام بالتوقيع مع شيخ الأزهر رئيس المجلس على وثيقة الأخوة الإنسانية مطلع فبراير الماضي، إضافة إلى الشراكة مع أسقفية كانتربري وجمعية سانت إيجيدو والعديد من المنظمات الدولية».
وكالات.. روسيا تفتح مركزاً للتدريب على المروحيات العسكرية في فنزويلا
أعلنت شركة روستيك الروسية المملوكة للدولة أن روسيا فتحت مركز تدريب في فنزويلا لمساعدة الطيارين في البلاد على تشغيل طائرات هليكوبتر عسكرية روسية الصنع، في أحدث بادرة تقوم بها موسكو لدعم الرئيس نيكولاس مادورو.
وقالت الشركة، أول من أمس، إن المركز افتتح، يوم الخميس الماضي، في اليوم نفسه الذي حذّر فيه البيت الأبيض موسكو ودولاً أخرى تدعم مادورو من إرسال قوات ومعدات عسكرية، قائلاً إن الولايات المتحدة ستعتبر مثل هذه الأفعال «تهديداً مباشراً» لأمن المنطقة.
وأصدرت واشنطن، التي تدعم زعيم المعارضة خوان جوايدو، التحذير بعد أن هبطت طائرتان تابعتان لسلاح الجو الروسي تقلان نحو مئة عسكري خارج كراكاس، وهي فرقة وصفها الكرملين بأنها من العسكريين المتخصصين.
سبأنت.. استشهاد 4 جنود في عملية إرهابية غربي مدينة سيئون
نعت قيادة المنطقة العسكرية الأولى في اليمن مقتل أربعة من جنودها في عملية إرهابية تعرضوا لها أمس.
وأشار بيان صادر عن المنطقة الأولى إلى أن الحادث الغادر والإجرامي والجبان نفذته عناصر مأجورة باستهدافها طقماً عسكرياً تابعاً لكتيبة المهام الخاصة بالمنطقة بعبوة ناسفة زرعت على الخط الواصل بين شحوح وتريس (سوم بن همام) غربي مدينة سيئون. ولفتت إلى أن الطقم كان ضمن دورية في مهمة إنسانية للمساهمة في تنظيم عمل وحماية لجان منظمات الإغاثة التي تقوم بتوزيع المعونات لأهالي وادي حضرموت.
البيان.. الميليشيا تبحث عن شرعنة الانقلاب بمفاقمة الأزمة الإنسانية
مع إجماع المجتمع الدولي على أن السلام لن يتحقق في اليمن إلا وفقاً للمرجعيات الثلاث، فإن ميليشيا الحوثي تراهن على تعطيل الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة لتحقيق السلام، وأن تحصل على شرعنة للانقلاب ونتائجه من خلال تكرار حديثها عن السلام القائم على تجاوز الانقلاب ونتائجه والذهاب نحو تشكيل حكومة يكونون طرفاً فيها.
وباتجاهين متوازيين تعمل الميليشيا منذ أربعة شهور على تعطيل تنفيذ اتفاق السويد بشأن إعادة الانتشار من موانئ ومدينة الحديدة، وتختلق الأعذار وتضع العراقيل امام إتمام عملية تبادل للأسرى والمعتقلين.
وتجمد أي نقاش بشأن فتح المعابر إلى مدينة تعز المحاصرة منذ اربع سنوات، وبالاتجاه الآخر تطلق صيحات متواصلة عن رغبتها في السلام، ولكنه السلام القائم على الاعتراف بالانقلاب والقبول بنتائجه ومن ثم تشكيل حكومة تكون هذه الميليشيا طرفا وتمتلك الثلث المعطل، مستنسخة نموذج ميليشيا حزب الله الإرهابي.
إطالة الأزمة
وفِي اللقاءات التي عقدها المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، مع ممثلي الشرعية، ظهر من تصريحات ومواقف ميليشيا الحوثي حرصها على الذهاب نحو عقد جولة جديدة من المشاورات دون التقيد بتنفيذ اتفاق الانسحاب من الحديدة، قبل أن تخرج هذه المواقف إلى العلن حين بتصريح قيادات في هذه الميليشيا أن اتفاق السويد بشأن الحديدة ليس اختبار للجدية ونوايا السلام بل هو اتفاق من اجل تسهيل وصول ونقل المساعدات الإنسانية، وان الذهاب إلى جولة مشاورات تناقش الحل السياسي الشامل، لا علاقة له بذلك الاتفاق.
وإذ تدرك الميليشيا ان الشرعية والتحالف لا يمكنهما القبول بان تتخذ الاتفاقات التي رعتها الأمم المتحدة وتبناها مجلس الأمن الدولي بقرار خاص وسيلة لشرعنة الانقلاب والإقرار بنتائجه، فإنها تعتقد ان إطالة امد الأزمة الإنسانية ومصادرة كل مخصصات القطاع الصحي والبيئي سيؤدي إلى انتشار الأوبئة مثل الكوليرا وان ذلك سيشكل ضغطا إنسانيا على الشرعية والتحالف لتقديم تنازلات جديدة تمس جوهر اتفاق السويد وتمنح هذه الميليشيا ما عجزت بحربها ودمارها أن تحصل عليه.
تعطيل الإغاثة
وبالعودة إلى الرفض المتكرر للميليشيا فتح معابر مدينة الحديدة لتسيير القوافل الإغاثية إلى كل المحافظات، فان نواياها كانت اكثر وضوحا امس حين منعت موظفي برنامج الغذاء العالمي من العبور إلى مناطق سيطرة الشرعية في مدينة الحديدة للبدء بتنظيف مطاحن البحر الأحمر وتبخير كميات القمح المخزنة هناك منذ 8 أشهر تمهيدا لطحنها وتوزيعها على أربعة ملايين محتاج.
كما أن إصرارها على ربط فتح المعابر ونقل كميات القمح التي تكفي للمحتاجين لمدة ثلاثة شهور بالقبول باشتراطاتها للانسحاب من موانئ ومدينة الحديدة دليل إضافي على أنها تراهن على تصاعد الأزمة الإنسانية لاستخدامها في الضغط على الشرعية.
ووفق سياسيين يمنيين فإن الميليشيا تمادت في اتخاذ إجراءات تضاعف من الأزمة الإنسانية في مناطق سيطرتها، إما من خلال تقييد حركة المنظمات الإغاثية، أو تأخير إفراغ السفن في ميناءي الحديدة والصليف، أو المتاجرة بالمساعدات الطبية، والتغاضي عن استخدام مياه المجاري غير المعالجة في ري الخضار وتغذية آبار الشرب بمياه المجاري، وهو ما تسبب في العودة المرعبة لوباء الكوليرا في مناطق سيطرتهم، وإصابة عشرات الآلاف من السكان في ثلاث محافظات تديرها هذه الميليشيا.
ويرى سياسيون يمنيون ان الأداء غير الحازم للمبعوث الخاص باليمن مارتن غريفيث ومعه الجنرال مايكل كاميرت كبير المراقبين الدوليين، مع ميليشيا الحوثي في تهربها من تنفيذ استحقاقات اتفاقات السويد والتي ستكون المدخل الرئيسي للحل السياسي المرتقب، ساعدها على التمادي في وضع العراقيل واختلاق الأعذار والمبررات.
وظهر ذلك من خلال التغطية على رفض الميليشيا الانسحاب من موانئ ومدينة الحديدة، ووقف أعمال اللجنة الخاصة بالأسرى والمعتقلين، بل والذهاب نحو استيعاب ما تطلبه هذه الميليشيا وتغيير خطط تنفيذ اتفاق الانسحاب اكثر من مرة.
إرم.. الحوثي يمنع «الغذاء العالمي» من الوصول لمخازن القمح
منعت ميليشيا الحوثي العشرات من موظفي برنامج الغذاء العالمي من المرور إلى مخازن القمح في مطاحن البحر الأحمر شرق مدينة الحديدة، فيما شكا سكان بلدة الدريهمي من استخدام الميليشيا لهم كدروع بشرية.
وذكر مصدر في الجانب الحكومي من لجنة تنسيق إعادة الانتشار لـ«البيان» خلال الاجتماع الذي عقد في الـ30 من الشهر الماضي اتفق على دخول 120 من موظفي برنامج الغذاء العالمي إلى مطاحن البحر الأحمر لتنظيف المطاحن وتبخير القمح تمهيداً لطحنه وتوزيعه، وأبلغ الحوثيون بأسماء الموظفين لكنهم فوجئوا صباح أمس بإبلاغهم أنه ليس بإمكانهم عبور خط التماس من الجهة التي تسيطر عليها الميليشيا.
وأضاف: رغم اتصالات أجراها الجنرال مايكل لوليسغارد كبير المراقبين الدوليين ألا أن الميليشيا راوغت واخترقت الذرائع لمنع عبور الموظفين ومن بينها أنها لا تضمن سلامتهم، رغم أنها في نهاية الأمر سمحت للجنرال لوليسغارد بالمرور من خط التماس والوصول إلى بلدة الدريهمي في الضواحي الجنوبية للمدينة، واستمروا في منع الموظفين التابعين لبرنامج الغذاء العالمي من العبور.
ووفقاً لهذه المصادر فإن الجنرال لوليسغارد التقى مع سكان الدريهمي الذين أبلغوه باحتجاز ميليشيا الحوثي لما يقارب من مئة شخص من النساء والأطفال كدروع بشرية وقد طلبوا من الجنرال المساعدة بإخراج المدنيين من البلدة.
خروقات ميدانية
وبالتزامن مع ذلك واصلت ميليشيا الحوثي خرق اتفاق وقف إطلاق النار، حيث استهدفت الميليشيا مواقع المقاومة المشتركة في شارع الخمسين بمدينة الحديدة كما قامت بقايا جيوب الميليشيا بإطلاق النار بكثافة من الأسلحة الرشاشة والمتوسطة صوب مواقع المقاومة المشتركة في الجاح. الميليشيا استهدفت ولعدة مرات مواقع القوات المشتركة في الدريهمي وشرق مدينة الصالح مستخدمة المدفعية والأسلحة الرشاشة.
قذائف في المكلا
تمكنت الفرق الهندسية في المنطقة العسكرية الثانية بمحافظة حضرموت من إزالة أكثر من 80 طناً من المتفجرات في مدن ومديريات ساحل حضرموت منذ تحريرها من سيطرة عناصر تنظيم القاعدة.
وقال الناطق باسم قيادة المنطقة العسكرية الثانية هشام الجابري لـ«البيان» إن الفرق المتخصصة بإزالة الألغام والمتفجرات استطاعت إزالة أكثر من 80 طناً من المتفجرات زرعتها وخزنتها العناصر الإرهابية إبان سيطرة تنظيم القاعدة الإرهابي على مدن ومديريات ساحل حضرموت قبل ثلاثة أعوام.
وأوضح أنه عثر صباح أمس بمنطقة ثله الحرشيات شمال شرق مدينة المكلا على مجموعة من القذائف المتفجرة المتنوعة شديدة الخطورة وتم التخلص منها.
وكالات.. مجلة أمريكية تفضح معلقي CNN المرتبطين بالنظام القطري
عبر نجل الرئيس الأميركي عن صدمته عندما علم أن معلقين يعملون في قناة "سي إن إن" مرتبطون بالحكومة القطرية.
وقال دونالد ترمب جونيور في تغريدة له على حسابه على تويتر إنه "مصدوم" مما ورد في تقرير نشر على موقع مجلة "كونسيرفيتف ريفيو" conservativereview إن عدداً من محللي شؤون الأمن القومي في قناة CNN الإخبارية على علاقة غير معلنة مع "نظام قطر القمعي".
كانت مجلة "كونسيرفتف ريفيو" قد كشفت عن أسماء أشخاص يعملون في قناة CNN وهم محسوبون على النظام القطري.
وقالت في تقرير مفصل، أن العديد من خبراء الأمن القومي الذين يعملون في قناة "سي إن إن" ويظهرون على شاشاتها كل ليلة لهم روابط مباشرة مع دولة قطر ، موضحة أن هناك أربعة أشخاص، اثنان منهم يعملان بدوام كامل، يقومون بالدعاية لقطر، ولا يمكن للمشاهد العادي اكتشاف ذلك - حسب وصف المجلة- وهم :
علي صوفان
علي صوفان، يعمل في شبكة سي إن إن، وشارك بشكل أساسي في إعداد فيلم وثائقي ضد السعودية ، وصوفان هو المدير التنفيذي لأكاديمية قطر الدولية للدراسات الأمنية (QIASS)، ومقره في الدوحة بتمويل من النظام القطري.
ووفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن صوفان لديه "علاقة شخصية" مع القيادة العليا في قطر ، وهاجم صوفان بشكل مكثف، السعودية في قضية الصحافي السعودي جمال خاشقجي.
مهدي حسن
ويعمل في شبكة "سي إن إن الإخبارية "، وهو مقدم قديم عمل في قناة الجزيرة التي تدعمها الحكومة القطرية.
جولييت كايم
محللة في الأمن القومي لشبكة "سي إن إن"، وهي عضو في مجلس إدارة المركز الدولي للأمن الرياضي (ICSS) ، وهي منظمة تسيطر عليها الدوحة لضمان وتأمين عرض قطر لكأس العالم 2022.
وتتحدث كايم بانتظام نيابة عن المنظمة "الغامضة" حسب وصف المجلة ، وتقول المجلة إن كايم لم تكن تتحدث عن حقيقة أن ICSS هي مؤسسة تسيطر عليها الدوحة.
يذكر أن مدير ICSS - الذي يدعي مرة أخرى أنه جماعة ترويجية للرياضة - هو محمد حنزاب، وهو رجل يتمتع بخلفية متخصصة في الاستخبارات القطرية، وتظهر كايم على شاشات التلفزيون لمهاجمة السعودية، وحولت حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي لنفس الهدف ، ولا تكشف كايم عن أنها عضو في مجلس إدارة مؤسسة قطرية تديرها الدولة.
بيتر بيرغن
يعمل محلل للأمن القومي في CNN، ويزور الدوحة بشكل منتظم ويدافع بقوة عن قطر عندما يتعلق الأمر بشؤون الشرق الأوسط. .
وتقول المجلة إن بيرغن كتب في نوفمبر مقالا يقرأ مثل الدعاية من موقع إخباري قطري تديره الدولة، قائلاً: "تبدو قطر كحليف طبيعي للولايات المتحدة أكثر من السعوديين"، ويحاضر بيتر بشكل متكرر في المؤسسات التي تمولها الدوحة مثل جامعة جورج تاون قطر.