الإمارات تزوّد اليمن بحزمة مساعدات خدمية وطبية..أمريكا تنشر قوات إضافية في المنطقـة لردع إيـران..دمشق تؤكّد عزمها إنهاء الإرهاب في إدلب
الأربعاء 19/يونيو/2019 - 12:56 م
طباعة
إعداد: أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الأربعاء 19 يونيو 2019.
وام.. الإمارات تزوّد اليمن بحزمة مساعدات خدمية وطبية
قدمت دولة الإمارات حزمة مساعدات للشعب اليمني، أمس، تمثلت في مشروعات طبية وإغاثية وخدمية.
في المجال الطبي، قدمت دولة الإمارات محاليل مخبرية للمختبر الوطني المركزي التابع لوزارة الصحة اليمنية لمواجهة وباء حمى الضنك في عدن.
وقال ممثل الهلال الأحمر الإماراتي في عدن، محمد الشحي، إن هذه المحاليل ستخدم المختبر المركزي في مستشفى الجمهورية لفحص المرضى المصابين بوباء حمى الضنك الذي عاود الانتشار في عدن وبعض المحافظات المجاورة.
من جهتها أشادت مديرة المركز الوطني للإمداد الدوائي، الدكتورة سعاد ميسري، بجهود دولة الإمارات العربية المتحدة السباقة في تقديم الدعم اللازم للقطاعات الخدمية ومنها قطاع الصحة. يذكر أن هذه المحاليل ستكفي لمدة 6 أشهر قادمة، ويستفيد منها المرضى خصوصاً مع تزايد الإصابات بحمى الضنك.
تدشين طريق
خدمياً، واصلت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تدخلاتها العاجلة، في المحافظات التي تعرّضت للأمطار مؤخراً بهدف التخفيف من معاناة اليمنيين.
ودشنت الهيئة مشروع فتح الطريق (العند ـ ذر ـ الأغبري ـ الرماة) بمديرية القبيطة محافظة لحج والتي تضررت جراء الأمطار الغزيرة التي شهدتها المديرية خلال الأسبوع الماضي، وذلك ضمن حملة الاستجابة العاجلة التي أطلقتها دولة الإمارات لإغاثة متضرري السيول في اليمن.
وأشاد مدير مديرية القبيطة، عماد غانم، خلال تدشينه إصلاح فتح الطريق، بالمبادرة الإنسانية من دولة الإمارات، مضيفاً أنها «لفتة كريمة فتحت لنا باب الأمل في تسهيل استخدام الطرقات التي خربتها الأمطار، حيث إن هناك أكثر من سبعة من الطرق التي تربط مناطق وقرى وشعاب مديرية القبيطة وتضررت». وأشار غانم إلى أن مديرية القبيطة تتسم بوعورة طرقاتها الجبلية والتي تفتقر للبنية التحتية وهو الأمر الذي يؤدي إلى خرابها وتعطيل حركة السير وانقطاع التواصل بين المواطنين أثناء سقوط الأمطار، متمنياً أن تحظى مديرية القبيطة بمشروع طريق استراتيجي ينهي معانات السكان.
بدوره، أكد منسق المنظمات الدولية والمحلية في محافظة لحج، عبدالإله الردفاني، أن الهلال الأحمر الإماراتي قدمت هذا الأسبوع السلل الغذائية والمواد الإيوائية للنازحين في جميع المخيمات بمديرية تبن، وبادرت في تدخل إسعافي لإزالة الأضرار التي تسببت بها الأمطار على الطريق الذي يربط منطقة العند بمديرية تبن ويعتبر المركز الذي يجمع السكان مروراً بمناطق ذر والأغبرية وصولاً إلى منطقة الرماة.
عمليات جراحية
إلى ذلك، تكفلت دولة الإمارات بكلفة إجراء ما يزيد على 600 عملية جراحية كبرى وصغرى في مستشفى المواسط الريفي خلال أشهر مارس وأبريل ومايو الماضية إلى جانب الخدمات الطبية الأخرى من فحوص وأشعة للآلاف من مرضى ريف محافظة تعز اليمنية.
وأوضح تقرير صادر عن المستشفى ومكتب الصحة بالمواسط خلال شهر يونيو الجاري -حول الخدمات التي قدمها المستشفى خلال الأشهر الثلاثة- أن عدد المراجعين لإجراء المعاينة والفحوص بلغ 11844 مراجعاً وللمختبر 7377 مراجعاً وللصيدلة 7112 مراجعاً، إضافة إلى الآلاف من الحالات في أقسام الأشعة والولادة والأنف والأذن والحنجرة والموجات الصوتية والصحة الإنجابية.
وأشاد مسؤولو المستشفى بدعم دولة الإمارات الذي أسهم في عودة المستشفى إلى تقديم خدماته الطبية لمرضى ريف محافظة تعز في إطار النهج الإماراتي الداعم للشعب اليمني في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها.
واس.. دمشق تؤكّد عزمها إنهاء الإرهاب في إدلب
فيما تصاعدت حدة التوتر بين دمشق وأنقرة التي يحتل جنودها مناطق في حماة وإدلب السوريتين، وبخاصة بعد استهداف مدفعية الجيش السوري، أول من أمس، مقار تابعة للجيش التركي، قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم، إن دمشق لا تسعى لمواجهة عسكرية مع تركيا في الشمال السوري، لكنّها ستطهّر إدلب من الإرهابيين. وأوضح المعلم خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الصيني وانغ يي، أن الجيش السوري يسعى للقضاء على جميع التنظيمات الإرهابية في إدلب، داعياً جميع القوات الأجنبية الموجودة على الأراضي السورية بصورة غير شرعية للخروج من سوريا.
من جانبها، حذرت أنقرة دمشق مجدّداً من استهداف نقاط المراقبة التركية المنتشرة في مناطق خفض التصعيد بشمال غربي إدلب.
دعم المعارضة
وحذّر رئيس مصلحة الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين، الدول الغربية من عواقب دعمها للمعارضة المسلّحة، في سياق حديثه عن الوضع السوري وتأثيراته الإقليمية والدولية. وأشار إلى إنفاق الغرب مليارات الدولارات لدعم المعارضة المسلّحة.
ميدانياً، قتل 31 عنصراً على الأقل من عناصر «النصرة» وحلفائها، و14 من الجيش السوري والفصائل المتشددة في اشتباكات عنيفة مستمرة بين الطرفين قرب محافظة إدلب في شمال غربي سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
البيان.. التحالف يحبط هجوم «درون» حوثياً على أبها
أسقطت دفاعات التحالف العربي في اليمن، هجوماً حوثياً عبر طائرتين مسيرتين تحملان متفجرات تم إطلاقهما لاستهداف مطار أبها الدولي، في وقت واصلت القوات اليمنية التقدم من أطراف محافظة الضالع إلى عمق مديرية ماوية في محافظة تعز، كما استهدفت مواقع الحوثي على حدود محافظة إب.
وأعلن الناطق الرسمي باسم قوات التحالف، العقيد الركن تركي المالكي، أن قوات الدفاع الجوي للتحالف تمكنت مساء أول أمس، من اعتراض وإسقاط طائرة مسيرة تحمل متفجرات أطلقتها ميليشيا الحوثي باتجاه منطقة سكنية مأهولة بالمواطنين المدنيين في أبها. وأضاف - في تصريح بثه وكالة الأنباء السعودية - أن القوات الجوية للتحالف تمكنت كذلك من اعتراض وإسقاط طائرة مسيرة أخرى محملة بالمتفجرات في الأجواء اليمنية أطلقتها الميليشيا الحوثية باتجاه المملكة العربية السعودية في ساعة متأخرة أول أمس.
وأوضح المالكي أن الأداة الإجرامية الإرهابية الحوثية تستهدف المنشآت والأعيان المدنية، ولم يتم تحقيق أي من أهدافهم، وقد تم إسقاطها.
حصيلة الخروقات
وبلغت حصيلة انتهاكات ميليشيا الحوثي بعد 6 أشهر من توقيع اتفاقية السويد 6274 خرقا في محافظة الحديدة، أدت إلى مقتل 92 مدنياً وإصابة 869، فيما قتل 212 عسكرياً من الجيش والمقاومة، وجرح 1266 آخرون.
وقال الناطق باسم عمليات تحرير الساحل، وضاح الدبيش، لـ«البيان»: إن الخروقات السابقة تأتي في ظل ادعاء الحياد من قبل المبعوث الدولي وتبرير ممارساته الرخوة تحت مبرر أنه وسيط، تسقطها طبيعة مهمته في تنفيذ القرارات الأممية، بالإضافة إلى فشل هذا الادعاء في حلحلة الأزمة بل وتعقيدها، ما أدى لتفاقم المعاناة الإنسانية في الحديدة.
وأضاف إن الحكومة الشرعية والتحالف العربي والقوات اليمنية تتحمل على مضض الضغوطات الشعبية للحسم العسكري، والتمسك بسلاح السلام في ظل الانتهاكات الصارخة والمهولة لميليشيا الحوثي في إزهاق الأرواح من الأبرياء أو تحطيم البنية التحتية وممارسة النهب، مؤكدا على أن الخيار الأول كان وسيبقى هو السلام وستظل الأيدي ممدودة للسلام ومتى ما صدقت نوايا الانقلابيين والأمم المتحدة بإنهاء الانقلاب والانخراط في العملية السياسة وفقاً للمرجعيات الثلاث، فستكون الحكومة اليمنية ومن خلفها القوى السياسية شريكة في السلام في يمنٍ يتسع للجميع.
ألوية العمالقة
ميدانياً، حرذرت ألوية العمالقة مواقع جديدة في مديرية ماوية شرق محافظة تعز متقدمة من محافظة الضالع. وحسب المصادر فإن ألوية العمالقة سيطرت على عدد من المرتفعات الجبلية المطلة على المنطقة خلال عملية التفاف ناجحة نفذتها وحدات القوات انطلاقاً من منطقة تورصة بالأزارق.
وفي جبهة الفاخر على حدود محافظة إب، قالت المصادر إن القوات اليمنية المشتركة، قصفت تحصينات وتجمعات الميليشيا في موقع جبلي استراتيجي، يطل على منطقة باب غلق التابعة للفاخر، كما حررت 3 مواقع وتلالاً وقرى في هجوم استهدف مواقع ميليشيا الحوثي المطلة على مدينة الفاخر باتجاه باب غلق والقفلة.
وفي الحديدة أطلقت ميليشيا الحوثي قذائف وصواريخ موجهة على الأحياء السكنية داخل مدينة الحديدة ضمن تصعيد متواصل وخروقاتها لاتفاق السويد.
إشادة
أشاد مندوب دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة السفير منصور العتيبي بالدور الإيجابي للحكومة اليمنية من خلال استمرارها في دفع الرواتب للعاملين في القطاع العام والمتقاعدين، إضافة للجهود المتواصلة للجنة الاقتصادية التابعة لها عبر التسهيلات الممنوحة لضمان تدفق شحنات الوقود إلى البلاد.
وثمّن السفير العتيبي خلال ترؤسه جلسة مجلس الأمن، الجهود التي يبذلها جميع العاملين في المجال الإنساني باليمن. وجدد تأكيده على ما تحمله المقاصد النهائية لاتفاق ستوكهولم من أبعاد إنسانية ترمي إلى تخفيف حدة معاناة الشعب اليمني.
الجيش الليبي لـ « البيان»: تحرير طرابلس وشيك
أكّد الجيش الوطني الليبي، أن معركة تحرير طرابلس شارفت على نهايتها، وأن أخباراً سعيدة في انتظار الشعب الليبي خلال أيام قلائل.
وقال آمر غرفة عمليات الكرامة بالمنطقة الغربية، اللواء عبد السلام الحاسي، لـ «البيان»، إنّ معركة طرابلس دخلت شوطها الأخير، وأنّ الجيش في طريقه لحسم المعركة، لاسيّما وأنّ الكثير من عناصر الميليشيات المسلّحة خصوصاً الشباب المغرر به، بدأوا في مغادرة ساحة القتال، ولم يتبق سوى عناصر الجماعات الإرهابية المرتبطة بالإخوان والقاعدة وداعش التي تصر على القتال حتى الرمق الأخير.
وأوضح الحاسي، أن الجيش الوطني أعدّ كل ما يلزم للحظة اقتحام العاصمة، ولديه من الإمكانيات البشرية والتسليحية والتقنية واللوجستية ما يؤمن طرابلس، ويعيد إليها الأمن والاستقرار بعد سنوات الرعب التي عاشتها في ظل حكم الميليشيات، مشيراً إلى أنّ آمال الشعب الليبي في الخلاص لن تخيب وأنّ الانتصار ودحر الميليشيات بات وشيكاً.
اختراق مخابراتي
بدوره، أكد العميد خالد المحجوب، الناطق الرسمي باسم عمليات الكرامة، ومدير هيئة التوجيه المعنوي والإرشاد بالجيش الليبي، أنّ المعارك تواصلت، أمس، على جميع محاور القتال، وأن سلاح الجو دمّر مخازن للأسلحة وآليات للميليشيات، مشيراً إلى قصف مخزن للسلاح في ضاحية صلاح الدين وقصف تمركزات للميليشيات في كل من عين زارة وشارع الخلاطات.
وأوضح المحجوب، أن سلاح الجو يعتمد في ضرباته على إحداثيات مؤكدة، لافتاً إلى أنّ المخابرات العسكرية تمكنت من اختراق الميليشيات، وأصبحت على علم بكل ما يدور في مناطق سيطرتها، فضلاً عن امتلاكها خارطة كاملة بمواقع مخازن السلاح التي تم استهداف 70 في المئة منها حتى الآن.
هجوم
في الأثناء، أعلن الناطق باسم الحكومة المؤقتة، حاتم العريبي، تعرض قافلة إغاثية تحمل أغذية وأدوية مقدمة من الحكومة المؤقتة إلى المنطقة الغربية لهجوم جنوب غريان، ما أسفر عن مقتل أحد سائقي الشاحنات وتلف مواد كبيرة.
واتهم العريبي، «الوفاق» بقطع الطرق من خلال شراء ذمم بعض المندسين والخلايا النائمة لتركيع الليبيين ومحاربتهم في قوتهم. وحمّل العريبي وزير داخلية حكومة الوفاق، فتحي باشاغا، مسؤولية هذا العمل التخريبي، مشيراً إلى أن هذه العملية تأتي ضمن سياسة ممنهجة لتركيع البلديات الخاضعة لسيطرة الحكومة المؤقتة وتؤمنها القوات المسلحة.
إدانة ودعم
على صعيد متصل، أدانت القوى الوطنية الليبية، الدعم القطري والتركي للميليشيات بالسلاح والأموال واستجلابهم للمرتزقة والإرهابيين من بؤر التوتر لمحاربة الجيش الوطني. وقال رئيس مؤتمر القبائل والمدن الليبية العجيلي البريني لـ «البيان»، إنّ التدخل القطري التركي بات يمثل العائق الأخطر أمام استقرار ليبيا ودخولها مرحلة الأمن والاستقرار، مشيراً إلى أن هذين النظامين يعتبران جزءًا رئيسياً من المعركة، باعتبارهما الحليفين الراعيين للمشروع الإرهابي.
وأوضح البريني، أنّ الأغلبية الساحقة من القبائل الليبية تقف مع الجيش الوطني، ورفضت كل الإغراءات التي تلقتها من حكومة الوفاق، مشيراً إلى أنّ المعركة معركة وطن وليست صراعاً على المصالح.
وأكدت القوى الوطنية الليبية في مؤتمرها بالقاهرة، دعمها لاستقرار ليبيا ووحدة أراضيها، وهنأت الجيش الوطني لتلبيته نداء الشعب واستغاثاته المتكررة من ويلات الإرهاب وتغول الميليشيات.
الخليج..أمريكا تنشر قوات إضافية في المنطقـة لردع إيـران
عززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في الشرق الأوسط بعد إعلان طهران أنها ستتجاوز قريباً الحد المسموح به من احتياطها من اليورانيوم المخصب بموجب الاتفاق النووي، وفيما أبدت روسيا قلقها من «تصاعد التوتر» في هذه المنطقة «غير المستقرة أساساً»، حذرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، إيران من «عواقب» إذا لم تلتزم بالاتفاق النووي، بينما لوح الرئيس الأمريكي بالقوة العسكرية لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي، يأتي ذلك فيما نشرت واشنطن صورا جديدة قالت إنها تدين طهران في الهجوم على ناقلتي نفط في خليج عمان الأسبوع الماضي.
ولوح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، باتخاذ إجراءات صارمة، بينها التحرك العسكري، لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي.وأضاف "ترامب"، في مقابلة مع مجلة "تايم" الأمريكية، أنه يتفق مع تقييم المخابرات الأمريكية حول ضلوع إيران في استهداف ناقلتي النفط في خليج عمان.
واعتبر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في فلوريدا أن بلاده يجب أن تكون لديها «القدرة على الرد» على أي هجوم محتمل من إيران يستهدف المصالح الأمريكية في الخليج العربي.
وقال بومبيو إن عملية نشر جنود أمريكيين يجب أن «تقنع الحكومة في إيران بأننا مصممون لردعهم عن (ارتكاب) اعتداءات جديدة في المنطقة». واضاف بومييو ان الزيارة هدفها «وضع اللمسات الأخيرة على الأهداف الاستراتيجية» التي حددها الرئيس دونالد ترامب.
وتابع «لكن لا يمكننا القيام بذلك دون التأكد من أن لدينا القدرة على الرد إذا اتخذت إيران قرارا سيئا» و«هاجمت أمريكيا أو منشأة أمريكية أو استمرت في تطوير برنامجها للأسلحة النووية». وقال «يجب أن نكون مستعدين للرد على أي تهديد من إيران»، مؤكدا في الوقت ذاته ان «الرئيس ترامب لا (يريد) الحرب».
وذكر دبلوماسي أوروبي كبير ومصدر آخر مطلع أن الممثل الأمريكي الخاص لإيران برايان هوك يعتزم السفر لباريس الأسبوع المقبل لإجراء محادثات بشأن إيران مع مسؤولين كبار من بريطانيا وفرنسا وألمانيا.