تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء   اليوم الاثنين 8  يوليو 2019.

أفادت وسائل إعلام تركية، الاثنين، باستقالة وزير الاقتصاد السابق علي باباجان من حزب العدالة والتنمية، وذلك بعد أيام من الحديث عن تأسيس حزب جديد يقوده باباجان مع الرئيس السابق عبد الله غل.

وفي وقت سابق من شهر يوليو الجاري، نقلت مجلة شبيغل الألمانية عن أحد أعضاء حكومة الرئيس التركي قوله إن عصر رجب طيب أردوغان "انتهى بشكل واضح"، وأن البلاد تحتاج إلى بداية جديدة.

وتداولت الأوساط التركية، في الشهور الماضية، أنباء تفيد باستعداد باباجان، أحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية ووزير الاقتصاد السابق، إلى جانب غل، لتشكيل حزب جديد.

ونقلت مجلة شبيغل عن كمال أوزتورك المدير السابق لوكالة الأناضول للأنباء، المملوكة للدولة، قوله إن باباجان التقى أردوغان لإبلاغه شخصيا بأن حزبه على وشك الانطلاق، وبأنه سيستقيل من حزب العدالة والتنمية.

وذكرت مصادر في أنقرة لمجلة شبيغل أن حزب باباجان قد يتم تأسيسه في شهر يوليو الجاري.

وقال أندي بيرش، كبير الخبراء الاقتصاديين في مؤشر آي.إتش.إس ماركت: "إن عودة باباجان إلى المشهد السياسي الوطني ستكون موضع ترحيب من قبل المستثمرين والأسواق الدولية بشكل عام. ويُنظر إليه على أنه تكنوقراط راسخ، وموثوق به، وعلى دراية جيدة بالسياسات الاقتصادية التقليدية".

وذكر موقع أحوال تركية أن باباجان "يُعرف على نطاق واسع بشعبيته لدى مؤسسات التمويل الغربية".

ويواجه الاقتصاد التركي صعوبات جمة منذ تولي بيرات البيرق، صهر أردوغان، مهام منصب وزير المالية والخزانة، عقب انتخابات يونيو 2018.

ولدى سؤاله عن كيف تنظر مؤسسات التمويل الغربية إلى باباجان، قال بيرش: "لقد أظهرت تجربة باباجان حماسا سياسيا قويا في مواجهة الضغوط لتبني المزيد من الإجراءات الشعبوية. لقد اختلف باباجان مع أردوغان بشأن استقلال البنك المركزي".

البوابة نيوز

كشف القائم بأعمال السفارة الأمريكية في الخرطوم ستيفن كوتيسيس، اليوم الإثنين، أن بلاده بصدد شطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

وأضاف كوتيسيس: "تم رفع العقوبات عن السودان منذ 2017، لكن الفساد وسوء الإدارة في عهد نظام الرئيس المخلوع عمر البشير، حجبا منافع ذلك القرار".

وتابع: "رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب يتوقف بدرجة كبيرة على إدماج الحركات المسلحة في اتفاق السلام (الموقع سنة 2011) وإحلال السلام في دارفور ومنطقتي جنوب كردفان، والنيل الأزرق".

وحذفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 6 أكتوبر2017 عقوبات واشنطن الاقتصادية عن الخرطوم والحظر التجاري الذي كان مفروضا على السودان منذ 1997، لكن واشنطن لم تشطب السودان من قائمة "الدول الراعية للإرهاب" المدرج عليها منذ 1993، لاستضافته زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.

فيتو

أسقط الجيش اليمنى طائرة استطلاع حوثية فى محافظة الحديدة، اليوم الإثنين.

ونقلت قناة العربية الإخبارية عن القوات اليمنية المشتركة، أنه جرى اعتراض طائرة استطلاع حوثية واسقاطها.

وقال مأمون المهاجم، قائد قوات العمالقة، إن الطائرة كانت تصور محاور انتشار القوات فى قرية الكويعة شرق الدريهمى، لكن قوات الزرانقة تعاملت معها وأسقطتها.

يذكر أن ميليشيا الحوثى تستخدم الطائرات المسيرة باستمرار للاستطلاع وتنفيذ هجمات، لكن قوات التحالف العربى أكدت على سعيها لتحييد القدرات الحوثية بهذا المجال واستهداف المنشآت المخصصة له.

مبتدا

مع نظر أولى جلسات طعن المتهمين فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"ولاية داعش القاهرة" على حكم المؤبد الصادر بحقهم، قررت محكمة النقض تأجيل طعن المتهمين لجلسة 20 أكتوبر لضم المفردات.

وتوجد العديد من الأرقام مرتبطة بالقضية كالتالى:

1 ـ الرقم "8"، ويشير لعدد المتهمين فى الدعوى، والصادر بحقهم حكما بالمؤبد.

2 ـ الرقم "28"، ويشير لرقم دائرة الموضوع بمحكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار حسن فريد والتى أصدرت حكمها فى الدعوى.

3 ـ الرقم "5"، ويشير لعدد المتهمين الحضور فى القضية وهم من تقدموا بطعن على حكم المؤبد.

4 ـ الرقم "3"، ويشير لعدد المتهمين الهاربين فى القضية.

5 ـ الرقم "7"، ويشير لعدد الجلسات التى نظرتها محكمة الموضوع فى الدعوى قبل الحكم على المتهمين.

كانت محكمة جنايات القاهرة، والمنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار حسن فريد، قضت فى نوفمبر 2016، بالسجن المؤبد لـ 8 متهمين، لاتهامهم بالانضمام لجماعة إرهابية أسست على خلاف القانون، ووجهت النيابة العامة للمتهمين عدة تهم منها، الانضمام لجماعة أسست على خلاف القانون، والتواصل مع جماعة إرهابية مقرها خارج البلاد ، والتعدى على الممتلكات العامة والخاصة.

أعلنت إيران الاثنين أنها بدأت إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 4,5% على الأقل وهو مستوى يحظره الاتفاق الدولي حول برنامجها النووي المبرم عام 2015.

ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) عن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي قوله إن "درجة نقاء اليورانيوم (المخصب) الذي تنتجه (إيران) وصلت هذا الصباح إلى نسبة 4,5%".

وبحسب الوكالة قال كمالوندي أيضاً إن "إيران تجاوزت حد 4,5% في تخصيب اليورانيوم".

وأضاف أن "درجة النقاء هذه كافية تماماً لتلبية احتياجات البلاد من الوقود لمحطتها النووية".

وأعلنت إيران الأحد أنها بدأت تخصيب اليورانيوم بمستوى يفوق حد 3,67% الذي يفرضه الاتفاق النووي.

ووفق مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي أكبر ولايتي، فإن إيران بحاجة إلى يورانيوم مخصب بنسبة 5% حتى تتمكن من تلبية احتياجات "أنشطتها (النووية)السلمية" وتحديداً تغذية محطتها النووية الوحيدة لتوليد الطاقة الكهربائية، بالوقود.

ويبقى هذا المستوى أدنى بكثير من نسبة الـ90% اللازمة لصناعة قنبلة ذرية.

كشفت تقارير عدة عن سلسلة رحلات قامت بها طائرات تابعة لشركة طيران أوكرانية، على مدى الشهرين الماضيين، بين مطارات تركية ومطار مصراتة في ليبيا. وبحسب التقارير، حملت الطائرات، وهي من طراز أنتينوف، شحنات لم تعرف طبيعتها، وأشخاصاً لم تعرف هوياتهم، وذلك بواقع رحلة يومياً تقريباً بين أنقرة ومصراتة.

وذكرت التقارير التي نقلت عنها «سكاي نيوز عربية»، أن هذه الطائرات اتبعت نظام التخفي لتجنب أنظمة الرادار، كما أغلقت أجهزة الاستقبال على متنها، وفق بيانات مواقع الرصد الجوي، التي استندت إليها التقارير.

ويُعتقد أن هذه الطائرات تحمل معدات عسكرية وأسلحة وذخيرة للميليشيات التي تسيطر على طرابلس، وذلك في خرق للحظر الدولي المفروض على ليبيا بشأن دخول الأسلحة إلى البلاد.

وفي شهر يناير من العام الماضي، ضبطت السلطات اليونانية باخرة محملة ب500 طن من المتفجرات متجهة إلى ليبيا.

ويأتي هذه التطور في وقت أرسل الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر أمس الأحد، تعزيزات عسكرية إضافية إلى طرابلس في إطار عملية عسكرية بدأت مطلع إبريل الماضي من أجل تحرير العاصمة الليبية من أيدي الميليشيات المسلحة والجماعات الإرهابية.

وكانت شعبة الإعلام الحربي في الجيش الوطني الليبي، قد نشرت قبل يومين مقطع فيديو يظهر آليات عسكرية تتحرك باتجاه طرابلس، وذلك في إطار موجة ثانية من العمليات القتالية من أجل استعادة المدينة. وضمت هذه التعزيزات مجموعة من الكتائب العسكرية التي تشارك لأول مرة منذ انطلاق عملية «طوفان الكرامة»، بالإضافة إلى مجموعة أخرى كانت ضمن عمليات تحرير مدينتي بنغازي ودرنة.

وتصدت قوات الجيش الوطني الليبي لميليشيات مسلحة في محيط مطار طرابلس، في حين تحدثت مصادر ليبية «اشتباكات شرسة» بين الجيش وميليشيات طرابلس في محيط المطار. وقصفت طائرات تابعة لسلاح الجو الليبي مواقع لميليشيات طرابلس في منطقة خلة الفرجان ومعسكر اليرموك جنوبي طرابلس.

من جهة أخرى، كشف تنظيم «داعش» الإرهابي، عن وجوده مجدّداً في ليبيا، من خلال مقطع فيديو ظهر فيه عشرات المقاتلين المسلحين يبايعون زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي، ويتوعدون الجيش الوطني بعمليات انتقامية، من دون توجيه تهديدات مماثلة لحكومة الوفاق أو الميليشيات التي تسيطر على طرابلس.

وفي الفيديو الذي بثته الأذرع الإعلامية لتنظيم «داعش»، جدّد مقاتلو التنظيم مبايعتهم للبغدادي، كما أكدوا استمرار قتالهم ضد قوات الجيش الوطني الليبي، وهدّدوا بشن المزيد من الهجمات.

وظهر في الفيديو الذي تم تصويره في منطقة صحراوية، يرجّح أنها في جنوب ليبيا، عشرات المسلحين التابعين للتنظيم يرتدي أغلبهم لباساً عسكرياً، يتزعمهم «أبو مصعب الليبي»، ويعتقد أنه محمود البرعصي، مؤسس تنظيم «داعش» في بنغازي، والمُلاحَق من قبل مكتب النائب العام.

كما بيّن المقطع الإمكانيات اللوجستية الكبيرة التي يمتلكها التنظيم، على غرار سيارات رباعية الدفع، وأنواع مختلفة من الأسلحة والرشاشات و«قذائف آر بي جي». وصدر هذا الفيديو بعد أقل من شهر على نجاح الجيش في تصفية 12 عنصراً من التنظيم في جبال الهروج بمدينة الفقهاء جنوب البلاد.