الصين تحذر من عودة قوية لـ"داعش" في سوريا..المعارضة التركية تتهم أردوغان بتدبير انقلاب على الديمقراطية..التهديد الأكبر للسلام في البلاد .. داعش يعود بقوة إلى المشهد الأفغاني
الثلاثاء 20/أغسطس/2019 - 01:29 م
طباعة
إعداد: أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) صباح اليوم الثلاثاء 20 أغسطس 2019.
سكاي نيوز..الصين تحذر من عودة قوية لـ"داعش" في سوريا
قال مبعوث الصين الخاص بسوريا، الثلاثاء، إنه من الممكن أن يعود نشاط تنظيم "داعش" المتطرف في سوريا لسابق عهده، وحثّ على تحقيق تقدم في العملية السياسية بين الرئيس بشار الأسد والمعارضة.
وأضاف المبعوث الصيني الخاص شي شياو يان للصحفيين بعد محادثات مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص بسوريا جير بيدرسن في جنيف: "هناك الآن خطر عودة نشاط تنظيمات إرهابية مثل داعش، نرى بعض المؤشرات.. هناك حاجة للانتهاء من الحرب على الإرهاب"، وفق ما نقلت "رويترز".
وكانت الخارجية الأميركية حذرت من المعطى نفسه، حين قالت إن التنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق أعادت بناء نفسها "كما كانت في السابق"، وفقا لتقرير نشرته وكالة "بلومبرغ".
وكان الرئيس دونالد ترامب قال، في فبراير الماضي، إن الولايات المتحدة وشركاءها في التحالف نجحوا في تحرير الأراضي السورية والعراقية من أيدي "داعش".
وبعدها، حذر رئيس المخابرات الوطنية الأمريكية، دان كوتس، من أن آلاف المقاتلين كانوا مختبئين تحت الأرض لإعادة تجميع صفوفهم.
وفي يونيو الماضي، نشر مركز دراسات الحرب بواشنطن تقريرا قال فيه إن "داعش" لا يزال يحتفظ بشبكة مالية عالمية تمول عودته، وتمكنه من إعادة هيكلة عملياته للعودة.
وأضاف أن زعيم "داعش"، أبو بكر البغدادي، كان "يعمل بشكل ممنهج على إعادة تشكيل التنظيم، للتحضير لموجة جديدة من العنف في المنطقة".
اليونان: الناقلة الإيرانية لم تطلب الرسو في موانئنا
أكد وزير التجارة البحرية اليوناني يوانيس بلاكيوتاكيس، الثلاثاء، أن ناقلة النفط الإيرانية "أدريان داريا" التي غادرت قبل يومين جبل طارق، لم تطلب الرسو في أي ميناء يوناني.
وصرح الوزير اليوناني لوسائل إعلام محلية قائلا: "لم يتم تقديم أي طلب رسمي بشأن وصول ناقلة النفط الإيرانية إلى أحد الموانئ اليونانية".
وأضاف: "نتابع مسارها ونحن على تنسيق مع وزارة الخارجية اليونانية"، وفق ما نقلت "فرانس برس".
وجاءت تصريحات بلاكيوتاكيس ردا على تساؤلات حول معلومات أوردها الموقع الإلكتروني المتخصص في تعقب حركة السفن "مارين ترافيك"، تفيد بأن ناقلة النفط التي احتجزتها سلطات جبل طارق في 4 يوليو أبحرت الأحد وتتواجد الثلاثاء على بعد نحو 100 كيلومتر من سواحل شمال غرب مدينة وهران الجزائرية.
وبحسب الموقع فإن السفينة يمكن أن ترسو في ميناء كالاماتا الواقع في جنوب منطقة البيلوبونيز، لكن سلطات إدارة الموانئ في المنطقة لم تؤكد هذه المعلومات.
وبحسب مصدر في ميناء كالاماتا فإن وصول السفينة من جبل طارق إلى هذا المرفأ يستغرقها خمسة أيام إبحار.
وأكد مصدر في ميناء إيراني، الاثنين، أن ناقلة النفط تتواجد في المياه الدولية إلا أنه يُفرض تعتيم شامل على وجهتها النهائية ومصير حمولتها.
وكانت سلطات جبل طارق التابعة لبريطانيا احتجزت السفينة للاشتباه بنقلها حمولة نفطية إلى سوريا، وذلك تطبيقا لعقوبات أوروبية مفروضة على دمشق.
وقد سُمح للسفينة التي تم تغيير اسمها من "غرايس 1" إلى "أدريان داريا" بالمغادرة، بعدما أكدت إيران أن حمولتها البالغة 2,1 مليون برميل لن تسلّم إلى سوريا.
ودعت الولايات المتحدة إلى إعادة احتجاز السفينة في طلب اعتبرت طهران أن تلبيته سيؤدي إلى "تداعيات وخيمة".
روسيا اليوم..المعارضة التركية تتهم أردوغان بتدبير انقلاب على الديمقراطية
اعتبرت حركة (المجتمع الديمقراطي) المعارضة في تركيا، قرار عزل 3 رؤساء بلديات بأمر من الرئيس رجب طيب أردوغان، انقلابا سياسيا على الديمقراطية بأسلوب جديد.
وذكر بيان صادر عن الحركة، اليوم الثلاثاء، أوردته قناة (روسيا اليوم) أن قرار العزل ضربة لإرادة الشعوب وانقلاب سياسي فاشي ضد الديمقراطية لكن بأسلوب جديد، ضاربا عرض الحائط بالقوانين والمواثيق الدولية والحقوقية.
وطالب البيان المجتمع الدولي الاضطلاع بمسؤولياته حيال ما يجري والضغط على تركيا والعمل على إعادة البلديات إلى أصحابها .. لافتا إلى أن هذه الخطوة جاءت بإشراف من الحكومة التركية لعدم تحمل نتائج انتخابات البلديات في تركيا وباكور كردستان وفقدانهم أكبر وأكثر المدن الاستراتيجية، بما يدل على عدم قبولهم بنتائج الانتخابات.
وأكدت الحركة أن عزل رؤساء البلديات أثبت موقف حكومة حزب العدالة والتنمية إزاء عملية السلام التي طرحها قائد الشعب الكردي عبدالله أوجلان من خلال رسالته بأن لديه إمكانية الحل الديمقراطي في تركيا، ولكن هم اختاروا الموقف والطريق الأكثر خطورة وهي الحرب على إرادة الشعوب.
وكانت وزارة الداخلية التركية، أعلنت أمس الإثنين، اعتقال 418 شخصا في 29 إقليما للاشتباه في صلتهم بحزب العمال الكردستاني، موضحة أنها أقالت 3 رؤساء بلديات في مدن ديار بكر وفان و ماردين جنوب شرقي البلاد موالين لأحزاب كردية.. وقد طردت تركيا العشرات من رؤساء البلديات في جنوب شرق البلاد الذي تقطنه أغلبية كردية في العام 2016، بسبب الاشتباه في ارتباطهم بحزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا، واستبدلتهم بمسؤولين من الحكومة.
الحرة..التهديد الأكبر للسلام في البلاد .. داعش يعود بقوة إلى المشهد الأفغاني
رغم دمويته والعدد الضخم الذي خلفه من الضحايا المدنيين الأبرياء ومعظمهم من النساء والأطفال فإن الهجوم الانتحاري الدموي الذي استهدف عرسا في العاصمة الأفغانية كابول قبل يومين ربما لا يبدو مستغربا في بلد مثل أفغانستان يعيش منذ سنوات حالة من عدم الاستقرار السياسي والأمني ، وينام ويصحو على وقع تفجيرات ومواجهات مسلحة شبه يومية بين القوات الأمريكية والأفغانية النظامية ومقاتلي حركة طالبان.
لكن هناك مجموعة من العوامل التي قد تعطي لهذا الهجوم الإرهابي الأخير العديد من الدلالات والرسائل السياسية والأمنية سواء ما يتعلق بمكان وزمان الهجوم أو العدد الكبير لضحاياه من المدنيين أو - وهذا هو الأهم - الجهة المسؤولة عنه ، وكلها عوامل تجعل ما جرى يبدو مختلفا عن غيره الهجمات والتفجيرات الانتحارية التي تشهدها مناطق مختلفة من أفغانستان.
فالمكان هو العاصمة كابل ، والزمان بعد أيام قليلة من إعلان كل من حركة طالبان والولايات المتحدة أنهما على وشك التوصل لاتفاق سلام طال انتظاره يمهد الطريق لانسحاب القوات الأجنبية من البلاد، ويفتح الباب لتقاسم السلطة بين طالبان والحكومة الأفغانية الحالية وينعش آمال المواطنين الأفغان في أن ينعموا بعودة الأستقرار والأمن المفقود في ربوع بلادهم.
ومن حيث حجم الخسائر البشرية ، فقد أوقع هذا الهجوم الدموي الذي استهدف صالة للأفراح في ضاحية "تشار قلعة" غربي العاصمة الأفغانية ، نحو 63 قتيلا وأكثر من 180 جريحا من المدنيين الأبرياء ، ما يجعله أحد أعنف الهجمات التي شهدتها أفغانستان خلال الشهور الأخيرة وأكثرها دموية.
لكن المسألة الأهم في هذا السياق تتمثل في الجهة التي نفذت هذا الهجوم ، وهي هنا تنظيم "داعش" الإرهابي الذي أعلن في بيان له مسؤوليته عن الحادث ،وكشف البيان أن انتحاريا باكستانيا ينتمي للتنظيم قام بتفجير نفسه في حفل عرس لأحد أبناء الأقلية الشيعية في أفغانستان ، وأعقب ذلك تفجير سيارة مخففة قرب القاعة التي كان يقام فيها العرس.
على ضوء كل ما سبق ، لا يمكن النظر - كما يرى مراقبون - إلى هذا الهجوم الانتحاري الدموي الذي شنه تنظيم داعش في قلب كابل بمعزل عن التطورات الراهنة في المشهد السياسي الأفغاني وخصوصا ما يتعلق بالمفاوضات الجارية بين طالبان وواشنطن والتي حققت تقدما لافتا نحو التوصل لاتفاق سلام شامل في أفغانستان، حسب تصريحات المشاركين في هذه المفاوضات من الجانبين.
وفي هذا الإطار يحمل هذا الظهور اللافت لتنظيم داعش على الساحة الأفغانية في هذا التوقيت وبهذه الطريقة الدموية، العديد من الرسائل التي تستهدف خلط الأوراق في المشهد السياسي والأمني في البلاد ، إذ أن توقيت الهجوم يبدو كمحاولة لاستباق الإعلان المرتقب عن التوصل لاتفاق السلام بين الولايات المتحدة وطالبان وللتأكيد على أن تنظيم داعش حاضر بقوة على الساحة الأفغانية وأنه قادر على إرباك أو إجهاض أي خطط لاعادة الاستقرار والأمن في البلاد.
كما أن التنظيم يبعث بذلك رسالة إلى حركة طالبان برفض أي تفاهمات أو ترتيبات أمنية ستوقعها الحركة مع الولايات المتحدة، الأمر الذي يجعل الأوضاع المستقبلية في أفغانستان مفتوحة على الكثير من الاحتمالات، لا سيما وأن داعش من خلال هذا الموقف الرافض لاتفاق السلام ، يبدو وكأنه يحاول إغراء بعض المتشددين في صفوف طالبان والرافضين للاتفاق بالانضمام إلى صفوفه.
ومما يعزز هذه القراءة أن تفجير كابل الانتحاري سبقه انفجار بأحد المساجد في منطقة "كتشلاك" قرب مدينة كويتا مركز إقليم بلوشستان الباكستاني ، وقتل فيه إمام المسجد وهو شقيق زعيم «طالبان» الأفغانية.
وقد ذكرت مصادر أفغانية أن الجناح المنشق عن حركة طالبان، بقيادة ملا رسول أعلن مسؤوليته عن مقتل شقيق مولوي هبة الله أخوند زادة زعيم طالبان الحالي فيما قالت مصادر أخرى إن التفجير من تدبير تنظيم داعش المعادي لـطالبان حيث قتل خمسة أشخاص وجرح أكثر من عشرين آخرين.
ولذا فقد كان موقف حركة طالبان من الهجوم الانتحاري الأخير في كابل ، لافتا ولا يخلو من دلالات ، فقد سارعت الحركة بالتنديد بهذا التفجير، ووصفته بأنه إجرامي يستهدف المدنيين والسكان الآمنين.
هذه التطورات على الساحة الأفغانية تطرح العديد من الاسئلة حول مستقبل الوضع في أفغانستان ولاسيما ما يخص الصراع المتوقع بين طالبان وتنظيم داعش عقب التوصل لاتفاق السلام مع الولايات المتحدة والذي يفترض أن تتعهد فيه طالبان بعدم السماح بأن تكون أفغانستان ساحة للتنظيمات الإرهابية مثل داعش أو القاعدة، وهو تعهد قد يجعل طالبان في مواجهة مباشرة ومفتوحة مع داعش وعناصره الأمر الذي يطرح مخاوف وتساؤلات حول فرص عودة الامن والاستقرار إلى البلاد عقب التوصل لهذا الاتفاق.
ومما يزيد من تلك المخاوف بشأن الصراع مع تنظيم داعش على الساحة الأفغانية ، هو احتمال أن يدفع توقيع حركة طالبان لاتفاق سلام مع الجانب الأمريكي ، بعض مقاتلي الحركة ، وخصوصا المتشددين منهم ، إلى أحضان تنظيم داعش (ولاية خراسان)،والذين سيرفضون الانضمام لهذا الاتفاق.
ويرى محللون وسياسيون أفغان أن تنظيم داعش قد يجد في هؤلاء المتشددين المعارضين لاتفاق السلام المرتقب، فرصة مهمة لتجنيد وضم العديد من مقاتلي طالبان إلى صفوفه فالنسبة لهولاء المتشددين من سيمثل تنظيم داعش فرصة لهم ، لمواصلة حربهم على من يرون أنهم "كفار"، وعلى أنصارهم كما أن داعش قد يصبح ملاذاً أيضا لبعض مقاتلي طالبان ممن يخشون الانتقام منهم إذا ما حاولوا الاندماج في المجتمع الأفغاني والعودة إلى حياتهم العادية.
كل ذلك يمثل تحديا كبيرا أمام أي اتفاق سلام في أفغانستان ، كما أنه يشكل مصدر قلق لحركة طالبان وللولايات المتحدة بشأن مستقبل الأوضاع الأمنية في أفغانستان لما قد يشكله تنظيم داعش وانصاره من تهديد لأي ترتيبات أمنية أو سياسية مستقبلية في أفغانستان عقب التوصل لاتفاق السلام بين الجانبين.
وتشارك الحكومة الأفغانية في نفس القلق من الخطر الأمني المتزايد الذي بات يشكله تنظيم داعش على الساحة الأفغانية ، فقد أعلن صديق صديقي المتحدث باسم الرئيس الأفغاني أشرف غني أن القوة المتنامية لتنظيم داعش وجاذبيتها لبعض عناصر طالبان تمثل مصدر قلق رئيسيا ، لاسيما وأن أغلب عناصر داعش هم من مقاتلي طالبان السابقين.
هكذا فإنه ورغم الآمال التي أنعشها قرب التوصل لاتفاق سلام بين الولايات المتحدة وطالبان، في عودة الاستقرار إلى أفغانستان ووضع حد للحرب الأفغانية التي حصدت أرواح عشرات الالاف من المواطنين الأفغان فإن التهديدات الأمنية لاتزال كبيرة وعلى رأسها تهديد تنظيم داعش الإرهابي.
رويترز..مقتل وإصابة 12 من طالبان في غارات ليلية شمال شرقي أفغانستان
لقى 7 من عناصر طالبان مصرعهم وأصيب 5 آخرون في غارات ليلية نفذتها القوات الخاصة الأفغانية في إقليم "كابيسا" شمال شرقي أفغانستان.
وذكر فيلق سيلاب 201 التابع للجيش الأفغاني - في بيان نقلته وكالة أنباء "خاما برس" الأفغانية - أن القوات الخاصة الأفغانية شنت الغارات على منطقتين في مقاطعة نجراب.
اسوشتييد برس.. تقرير أمريكي: أردوغان يساعد داعش على العودة في سوريا مجددا
رأى مركز أبحاث أمني أمريكي، أنه من الخطأ افتراض أن تنظيم داعش هزم كليًا لأنه لا يزال يشكل خطرًا على العالم وبدأ يعاود الظهور بقوة في العراق وسوريا مسنودًا بخطة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للقضاء على المقاتلين الأكراد.
وقال مركز "السياسات الأمنية" الذي يتخد من واشنطن مقرًا له، إن ”هزيمة قوات سوريا الديمقراطية التي تضم مقاتلين أكرادًا من شمال سوريا ستشكل دعمًا قويًا لداعش على أساس أن هذه القوات تعتبر أكثر التنظيمات فاعلية ضد التنظيم في تلك المنطقة“.
وأفاد المركز في تقرير نشر الاثنين، بأنه ”منذ الإعلان عن القضاء على داعش في سوريا والعراق، افترض الكثير بأن التنظيم تمت هزيمته كليًا وأنه لم يعد يشكل أي خطر، إلا أن تقارير حديثة تتحدث جميعها عن أن داعش لا يزال يشكل خطرًا، ومن المتوقع أن يزداد هذا الخطر تدريجيًا بشكل كبير“.
وأشار إلى تقرير لوزارة الدفاع الأمريكية حذر من ”تصاعد خطر تنظيم داعش وتحول التنظيم من تكتيك السيطرة على أراضٍ إلى حركات تمرد مشتتة تملك ما بين 14 و 18 ألف مقاتل جهادي، وأن داعش عاود نشاطه لابتزاز المال والخطف وعمليات إجرامية أخرى في العراق وسوريا ومناطق أخرى“.
وأوضح أن ”داعش يمتلك حاليًا نحو 400 مليون دولار، فيما تحدث تقرير للأمم المتحدة عن امتلاكه حوالي 300 مليون دولار“، مبينًا أن ”تلك المبالغ تشكل تهديدًا قويًا نظرًا لأنها تساعد داعش على التخطيط لعمليات إرهابية كبيرة في مناطق مختلفة من العالم“.
ولفت إلى أنه ”في غضون ذلك يواجه أحد أقوى تنظيمات التحالف، وهو قوات سوريا الديمقراطية، ضغوطًا عسكرية كبيرة من جميع الجوانب بما فيها قوات النظام السوري والقوات التركية وتنظيم داعش“.
وختم المركز تقريره بالقول إنه ”من غير الواضح إلى متى سيؤخر أردوغان هجومه على الأكراد، لكن في حال الهجوم فسيكون تنظيم داعش هو المستفيد الرئيسي“.