التحالف: إسقاط طائرتين بدون طيار أطلقتهما ميليشيا الحوثي..مقاتلات التحالف تدمر غرفة عمليات للميليشيا في صعدة..أميركا تنفي مسؤوليتها عن تفجيرات مخازن "الحشد الشعبي"

الخميس 22/أغسطس/2019 - 01:23 م
طباعة التحالف: إسقاط طائرتين إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح  اليوم الخميس 22 أغسطس 2019.

واس.. التحالف: إسقاط طائرتين بدون طيار أطلقتهما ميليشيا الحوثي

واس.. التحالف: إسقاط
صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العقيد الركن تركي المالكي بأن قوات التحالف تمكنت - ولله الحمد- صباح اليوم الخميس ، من اعتراض واسقاط طائرتين بدون طيار (مسيّرة) أطلقتهما الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من محافظة (عمران) باتجاه خميس مشيط .

وأوضح العقيد المالكي أن جميع محاولات الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من ايران بإطلاق الطائرات بدون طيار مصيرها الفشل -بفضل الله - ، ويتخذ التحالف كافة الإجراءات العملياتية وأفضل ممارسات قواعد الاشتباك للتعامل مع هذه الطائرات لحماية المدنيين .

وبين أن المحاولات الإرهابية المتكررة تعبر عن حالة اليأس لدى هذه الميليشيا الإرهابية وتؤكد إجرام وكلاء إيران بالمنطقة ومن يقف ورائها ، كما أنها تؤكد حجم الخسائر بعناصرها الإرهابية والتي تزج بهم كل يوم في معركة خاسرة مما سبب لها حالة من السخط الاجتماعي والشعبي.

وكالات..أميركا تنفي مسؤوليتها عن تفجيرات مخازن "الحشد الشعبي"

وكالات..أميركا تنفي
نفى متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" أي علاقة للولايات المتحدة بالانفجارات التي وقعت في مستودعات ذخيرة تابعة لميليشيات الحشد الشعبي في العراق.

وأكد المتحدث ان واشنطن تؤيد سيادة العراق وتتقيد بتوجيهات الحكومة العراقية بشأن استخدام المجال الجوي للعراق.

وقد اتهمت ميليشيات الحشد الشعبي في العراق الولايات المتحدة وإسرائيل بالمسؤولية عن التفجيرات في مقراتها في العراق.

وأعلنت السلطات العراقية أن نتائج التحقيق في انفجار وقع قرب قاعدة الصقر كان ناتجاً عن غارة جوية بطائرة مسيرة عن بعد.

 وقالت اللجنة إن الانفجار أشعل حريقا هائلا، مستبعدة بذلك فرضيات سابقة بأن سبب الانفجار عطل كهربائي أو تخزين خاطئ للذخائر بحسب سكاي نيوز.

وألغت الحكومة العراقية قبل أيام جميع تصاريح الرحلات الخاصة للطائرات العراقية أو الأجنبية، فوق بغداد، لكن ذلك لا يمنع، بحسب مراقبين، البحث في جدية تطبيق قرارات مصادرة مخازن الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والذخائر الموجودة خارج نطاق الحكومة، والمنتشرة في المناطق المأهولة.

وام..منظمة حقوقية: استثمارات قطر في إفريقيا غطاء للإرهاب

وام..منظمة حقوقية:
أكدت منظمة حقوقية مصرية، أمس، أن قطر تستخدم استثماراتها في المناطق الفقيرة في إفريقيا غطاء لتمويل الجماعات الإرهابية.

وأوصت مؤسسة «ماعت» بصفتها عضواً بالجمعية العمومية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والثقافي بالاتحاد الإفريقي وممثل شمال إفريقيا في مجموعة المنظمات الكبرى في إفريقيا، بضرورة إيجاد آلية فعالة لوقف دعم الجماعات المسلحة من قبل دول تستخدم وسائل غير إنسانية لتحقيق مصالحها مثل قطر.

وذكر تقرير «ماعت» أن قطر «تتلاعب بآمال الشعوب الإفريقية في مستقبل أفضل من خلال وعدهم بضخ استثمارات وتقديم مساعدات، ولكنها في حقيقة الأمر تدعم الجماعات الإرهابية ولا تكترث لعدد الضحايا المرتفع من الشباب والنساء والأطفال».

وسلطت المنظمة الضوء على ضحايا العمليات الإرهابية في إفريقيا، إذ تعد القارة الإفريقية من أكثر القارات تعرضاً للهجمات الإرهابية؛ نظراً لعوامل داخلية وخارجية عدة، أدت إلى تحويل الأراضي الإفريقية إلى ساحة حرب بين الجماعات المسلحة التي تدعمها دول بتوفير الأموال والأسلحة، والتي تهدف إلى الاستفادة من النزاعات على حساب دماء الأبرياء.

وقال مدير المنظمة أيمن عقيل، إنه في شهر أغسطس الجاري هناك نحو 150 قتيلاً أو أكثر راحوا ضحية عمليات إرهابية فجة، بالإضافة إلى مئات من المصابين قد تأثروا بدنياً ونفسياً وسط صمت وتجاهل من المجتمع الدولي يؤدي إلى زيادة حدة هذه الهجمات يوماً بعد يوم.

وكانت «ماعت»، قد اتهمت النظام القطري بالعمل على «زعزعة استقرار القارة الإفريقية»، مستندة إلى التسجيل المُسرب مؤخراً، والذي نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، والذي كشف عن تورط الدوحة في التفجيرات التي شهدها الصومال مؤخراً.

وشددت المنظمة على أن تلك التدخلات تقوض حالة حقوق الإنسان في القارة الإفريقية وتهدد السلم والأمن الدوليين، نتيجة دعم قطر لعدد من الجماعات المسلحة الإرهابية داخل القارة، على رأسها حركة الشباب الصومالية، وتحالف إعادة تحرير الصومال، وحركة الإصلاح في القرن الإفريقي.

البيان..الإمارات ترفض الزج باسمها بخصوص التطورات في عدن

البيان..الإمارات
أعربت دولة الإمارات، عن أسفها الشديد ورفضها القاطع، جملة وتفصيلاً، لجميع المزاعم والادعاءات التي وُجهت إليها حول التطورات في عدن، مجددة موقفها الثابت كشريك في التحالف، والعازم على مواصلة بذل قصارى جهودها لتهدئة الوضع الراهن في جنوب اليمن. جاء ذلك خلال البيان الذي أدلى به سعود حمد الشامسي، نائب المندوبة الدائمة والقائم بالأعمال لدى البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة بصفته الوطنية، أمام الاجتماع الوزاري الخاص الذي عقده مجلس الأمن الدولي، حول التحديات التي تعترض تحقيق السلام والأمن في الشرق الأوسط، في إطار البند المعنون «صون السلم والأمن الدوليين».

وأكد الشامسي، قلق دولة الإمارات البالغ الذي عبرت عنه في تصريح رسمي قبل أيام، إزاء المواجهات المسلحة في عدن بين الحكومة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، وعلى دعوتها للتهدئة وعدم التصعيد من أجل الحفاظ على أمن وسلامة المواطنين اليمنيين. وأوضح الشامسي، أن هذا هو الموقف نفسه الذي اتخذته دولة الإمارات كشريك رئيسي في إطار التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، مذكراً بالتضحيات الكبيرة التي قدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة في سبيل تحقيق ذلك، مما يدحض جملة تلك المزاعم التي يتم الترويج لها اليوم في سياق الخلافات والانقسامات التي لا ترى دولة الإمارات نفسها طرفاً فيها. كما حرص الشامسي خلال بيانه على إعادة التذكير بموقف دولة الإمارات الساعي نحو دعم إعادة الشرعية والاستقرار لليمن.

الخليج..مقاتلات التحالف تدمر غرفة عمليات للميليشيا في صعدة

الخليج..مقاتلات التحالف
دمّرت مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس، غرفة عمليات عسكرية تابعة لميليشيا الحوثي الإيرانية في معقلها الرئيس بمحافظة صعدة، أقصى شمال البلاد.

واستهدفت غارات جوية لمقاتلات التحالف، غرفة العمليات الحوثية، في منطقة اتياس بمحيط مركز مديرية كتاف شرق صعدة، ما أدى إلى تدميرها، ومصرع كل من كان فيها من عناصر الميليشيا الحوثية. كما استهدفت مقاتلات التحالف، بغارات أخرى، تعزيزات لميليشيا الحوثي، كانت في طريقها لمواقع تمركزها في وادي الفحلوين بالمديرية ذاتها. وأسفرت الغارات عن تدمير عدد من العربات التابعة لها، ومصرع وجرح من كان على متنها من عناصر حوثية.

غارة أمريكية

إلى ذلك، قتل عدد من العناصر الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي، أمس، في غارة لطائرة بدون طيار يعتقد أنها أمريكية شرقي اليمن. وقالت مصادر مطلعة، إن طائرة بدون طيار استهدفت معسكراً تدريبياً لتنظيم القاعدة الإرهابي قرب منطقة يكلا بين محافظتي البيضاء ومأرب. وأسفرت الغارة وفق المصادر، عن مقتل وإصابة عدد من عناصر التنظيم الإرهابي. وينشط تنظيم القاعدة الإرهابي في محافظة البيضاء ومأرب، وخلال الأشهر الماضية قتل عدد من قيادات التنظيم بغارات أمريكية.

إسقاط طائرة

على صعيد متصل، وفي خطوة جديدة من الإرهاب الحوثي، قال مسؤولان أمريكيان، الأربعاء، إن طائرة عسكرية أمريكية مسيرة أسقطت فوق محافظة ذمار باليمن جنوب شرقي العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإيرانية. وأضاف المسؤولان اللذان طلبا عدم نشر اسميهما في تصريحات لوكالة رويترز، إنّ الطائرة المسيرة من طراز إم.كيو-9 أسقطت في ساعة متأخرة أول من أمس.

وذكر أحد المسؤولين، أن الطائرة التي سقطت في محافظة ذمار يبدو أنها أسقطت بصاروخ أرض /‏ جو أطلقه الحوثيون. وتنفذ القوات الأمريكية من حين لآخر ضربات بمقاتلات أو طائرات مسيرة على معاقل تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن. وفي يونيو الماضي، قال الجيش الأمريكي إن المسلحين الحوثيين في اليمن، أسقطوا طائرة أمريكية مسيرة بمساعدة إيران، وحينها اتهمت وزارة الدفاع الأمريكية، ميليشيا الحوثي والقوات الإيرانية بإسقاط طائرة استطلاع مسيرة في اليمن ومحاولة استهداف أخرى في خليج عمان.

شارك