السعودية تجري محادثات مع الحوثيين..فرنسا تعلن عن مقتل الرجل الثاني في أخطر التنظيمات الإرهابية..طعن 4 سياح في مدينة جرش الأردنية
الأربعاء 06/نوفمبر/2019 - 12:05 م
طباعة
إعداد: أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم 6 نوفمبر 2019.
واس..السعودية تجري محادثات مع الحوثيين
أعلن مسؤول سعودي، اليوم الأربعاء، أن بلاده تجري محادثات مع المتمردين الحوثيين في اليمن، في مسعى لإنهاء الحرب هناك.
وقال مسؤول سعودي كبير للصحافيين: ”نملك قناة مفتوحة مع الحوثيين منذ عام 2016. نحن نواصل هذه الاتصالات لدعم السلام في اليمن“.
وكالات..طعن 4 سياح في مدينة جرش الأردنية
أقدم شخص مجهول، اليوم الأربعاء، على طعن عدد من السياح في مدينة جرش الأثرية الواقعة شمال الأردن.
وأفادت مصادر أردنية بأن الجاني أقدم على طعن 5 أشخاص هم 3 سياح ورجل أمن ودليل سياحي في جرش.
وذكر الناطق باسم الأمن العام الأردني أن رجلاً أقدم على طعن 4 أشخاص منهم 3 سياح يحملون الجنسية الإسبانية، ورجل أمن من الشرطة السياحية.
انتهاء مهام السفير السعودي لدى الأردن الأمير خالد بن فيصلانتهاء مهام السفير السعودي لدى الأردن الأمير خالد بن فيصل
وأوضح الناطق الأمني أن عملية الطعن حدثت أثناء تواجد السياح في مركز الزوار بمنطقة جرش الأثرية، بحسب صحيفة ”الغد“ الأردنية.
وأوضح المصدر أن اثنين من السياح إصابتهما بالغة، فيما ضبطت الأجهزة الأمنية الفاعل وباشرت التحقيق في الحادثة للوقوف على كافة الملابسات.
وام..تجدد الاحتجاجات بالعراق.. وإصابة 20 متظاهرا في إطلاق للنار ببغداد
أطلقت قوات الأمن العراقية الرصاص في الهواء، الأربعاء، عند جسر في بغداد، حيث يتجمع المتظاهرون، في الوقت الذي نددت فيه السفارة الأمريكية في بغداد بقتل وخطف المحتجين العزل.
وأصيب 20 متظاهرا بعد إطلاق قوات الأمن العراقية قنابل الغاز والرصاص في شارع الرشيد في العاصمة بغداد.
وأطلقت قوات الأمن العراقية الرصاص في الهواء عند جسر الشهداء في بغداد، حيث يتجمع المتظاهرون، من دون أن يسفر ذلك عن وقوع إصابات.
وقالت الوكالة، إن قوات الأمن العراقية أطلقت الرصاص في الهواء، الأربعاء، لتفريق محتجين تجمعوا على الجسر، ولم تحدث إصابات
جاء ذلك فيما اتسع نطاق التظاهرات التي شابتها عمليات كر وفر بين المتظاهرين وقوات الأمن قرب جسر الشهداء في بغداد.
وأغلق المحتجون الجسر منذ بعد ظهر الثلاثاء، مع استمرار احتشاد الآلاف في احتجاجات مناهضة للحكومة في بغداد والمحافظات الجنوبية.
وأصدرت السفارة الأمريكية في بغداد بيانا نددت فيه بما وصفته "قتل وخطف المحتجين العزل" في العراق، وحثت زعماء البلاد على "التفاعل عاجلا وبجدية" مع المتظاهرين.
وقالت السفارة في بيان: "نشجب قتل وخطف المحتجين العزل وتهديد حرية التعبير ودوامة العنف الدائر. يجب أن يكون العراقيون أحرارا لاتخاذ قراراتهم الخاصة بشأن مستقبل بلدهم".
وجاء بيان السفارة الأمريكية في بغداد عقب مقتل 13 محتجا على الأقل بالرصاص، خلال الساعات الأربع والعشرين حتى مساء الثلاثاء، على أيدي قوات الأمن العراقية.
وكانت قوات الأمن العراقية قد قتلت 8 أشخاص، الاثنين، و5 آخرين أثناء الليل أو في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، بحسب "رويترز".
ويضاف هؤلاء إلى ما يزيد على 260 شخصا قتلوا في مظاهرات منذ بداية أكتوبر الماضي احتجاجا على حكومة يرونها فاسدة وتأتمر بأمر قوى أجنبية على رأسها إيران.
وكان المتظاهرون العراقيون في ساحة التحرير قد أعلنوا الأربعاء رفضهم لما أعلنه رئيس الوزراء عادل عبد المهدي بعدم وجود بديل لحكومته في المرحلة الحالية.
واعتبروا أن تصريحاته "لا تلبي أبسط مطالبهم والمتمثلة باستقالة الحكومة"، وفق ما ذكر مراسل سكاي نيوز عربية.
وتزامن هذا الرفض مع إصابة 10 متظاهرين باختناق في محافظة البصرة خلال تفريق قوات مكافحة الشغب اعتصاما أمام مبنى المحافظة.
وعلى الصعيد السياسي، أكدت لجنة التعديلات الدستورية، عقب اجتماعها الأول، أنها مستمرة في عقد لقاءاتها لإنجاز تلك التعديلات وفق التوقيتات الزمنية المقترحة.
وكالات.هولندا تعترف بمسؤوليتها عن مقتل 70 مدنيا خلال غارة جوية في العراق
اعترفت الحكومة الهولندية، اليوم، بمسؤوليتها عن مقتل 70 مدنياً خلال غارة شنتها في عام 2015 بمحافظة كركوك العراقية.
وذكرت وكالة "إن أو إس" الهولندية، أن "وزيرة الدفاع الهولندية أنك بيلفيلد، أعربت عن أسفها بشأن مقتل 70 مدنياً خلال غارة شنتها في عام 2015 بمحافظة كركوك العراقية، وشددت على صعوبة تجنب الخسائر في حالات الحرب".
وبحسب تقارير إعلامية هولندية، فإنه "تم تدمير حي بالكامل في الغارة الهولندية على مصنع للأسلحة تابع لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدينة الحويجة التابعة لمحافظة كركوك، ولقي ما يقارب 70 شخصا مدنيا حتفهم في هذا العملية، بينهم أطفال"، وفقا لما ذكرته قناة "السومرية" الإخبارية العراقية.
تقرير: قطر وتركيا وإسرائيل ترفض التعاون مع فرنسا لكشف الاحتيال الضريبي
منذ بدء التبادل التلقائي للمعلومات المالية بين الدول، راجع وكلاء وزارة المالية الفرنسية منذ عام 2017 نحو 3.5 مليون حساب مصرفي جرى فتحها في الخارج، بشكل مباشر أو غير مباشر، بواسطة دافعي الضرائب الفرنسيين.
ونقلت 86 دولة بما في ذلك سويسرا ولوكسمبورج وبنما وجزر كايمان وجيرسي، هوية مالكي الحسابات ومقدار أصولهم.
من جانبها، تولت إدارة الضرائب في فرنسا البحث عن أي احتيال متعلق بهذه الحسابات واتخاذ إجراءات صارمة.
بعد انتشار فضائح الضرائب المتكررة "أوراق بنما، أوراق باراديس، سويسليكس" يساعد تبادل المعلومات التلقائي على مطاردة الأموال المشبوهة أو المهربة أو التصدي لعمليات غسيل الأموال.
وكشف تقرير يتعلق بجهود التبادل التلقائي للمعلومات المالية أطلعته عليه جريدة الأصداء أو Les Echos الفرنسية، أن 14 دولة رفضت التعاون مع فرنسا، تحت مزاعم الأسباب التقنية أو القانونية، وهذه الدول هي روسيا وتركيا وقطر وإسرائيل وجزر مارشال وفانواتو أو أنتيجوا وبربودا.
قبل اعتماد التبادل التلقائي، كان هناك تبادل عند الطلب، والإجراء لا يزال يستخدم من قبل فرنسا.
وفي عام 2018، أرسلت فرنسا 4 آلاف و745 طلبًا للضرائب يتعلق بشكل رئيسي بالدول المجاورة "لوكسمبورج وسويسرا والمملكة المتحدة"، والإجابات تستغرق أشهر للوصول.
فرنسا تعلن عن مقتل الرجل الثاني في أخطر التنظيمات الإرهابية
أعلنت وزيرة الجيوش الفرنسية فلورانس بارلي أن القوات المنتشرة في مالي قتلت مطلع أكتوبر، أبا عبد الرحمن المغربي، الرجل الثاني في "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" التابعة لتنظيم القاعدة.
وقالت بارلي، اليوم الأربعاء، إن الجهادي الذي يعتبر المرشد الروحي للجماعة، قتل ليل 8-9 أكتوبر في مالي، بعملية فرنسية جرت بالتعاون مع القوات المالية.
وأضافت الوزيرة، أثناء عودتها من غاو في مالي إلى فرنسا، أن أبا عبد الرحمن المغربي كان "ثاني أخطر إرهابي ملاحق في منطقة الساحل، لا سيما من قبل الأمريكيين".
وكان المغربي قد التحق بتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" في عام 2012.
وأصبح المغربي المرشد الروحي للتنظيم قبل أن يؤسس مع إياد أغ غالي "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين"، علما أن الأخير هو على رأس قائمة المطلوبين في منطقة الساحل.
ويعتبر أبو عبد الرحمن المغربي مهندس توسع تنظيم "القاعدة" في منطقة الساحل، وهو ثاني أبرز شخصية في "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" تقتل هذا العام، بعد الجزائري، جمال عكاشة، المعروف بـ"يحيى أبو الهمام" الذي قتل في فبراير.