الإمارات: التــدخّلات الخـارجية تزيد وتيرة التطرّف والإرهاب..العراق يعلن ترحيل 82 طفلاً من داعش إلى أذربيجان..نيران الجيش الليبي تجبر ضباطاً أتراكاً على الفرار
الخميس 05/مارس/2020 - 01:19 م
طباعة
إعداد: أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) صباح اليوم 5 مارس 2020.
الإمارات: التــدخّلات الخـارجية تزيد وتيرة التطرّف والإرهاب
أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن تزايد التحديات التي تواجه المنطقة العربية، ومنها التدخلات الإقليمية في الشؤون الداخلية للدول العربية، أدى إلى بروز أزمات جديدة عملت على زيادة وتيرة التطرف والإرهاب.
وترأس معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وفد الدولة إلى أعمال اجتماع مجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري في دورته الـ153، الذي عقد أمس في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة.
وتضمن جدول الأعمال بحث قضايا العمل العربي المشترك، وتحديات الأمن القومي في ضوء التدخلات الخارجية والأطماع الإقليمية، وضرورة إحياء وتدعيم دور جامعة الدول العربية في الملفات الاستراتيجية العربية لمواجهة التدخلات الإقليمية في الشأن العربي وتعقد الحلول السياسية.
وناقش الوزراء ورؤساء الوفود التدخلات الإقليمية، والقضية الفلسطينية، وتطورات الأوضاع في سوريا، وفي ليبيا، وفي اليمن، واحتلال إيران للجزر العربية الإماراتية الثلاث: طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبوموسى، وأمن الملاحة وإمدادات الطاقة في منطقة الخليج العربي، فضلاً عن الأمن المائي العربي.
وبحث الوزراء آليات تفعيل التنسيق المشترك في مواجهة الإرهاب، وتطوير المنظومة العربية لمكافحته ودحره، وسبل تعزيز الأمن القومي العربي ومواجهة مهدداته.
تزايد التحديات
وفي هذا السياق، قال معالي الدكتور قرقاش في كلمة الإمارات خلال الاجتماع إن تزايد التحديات التي تواجه المنطقة العربية، ومنها التدخلات الإقليمية في الشؤون الداخلية للدول العربية، أدى إلى بروز أزمات جديدة عملت على زيادة وتيرة التطرف والإرهاب ووفرت بيئة خصبة للجماعات الإرهابية والمتطرفة ومن يدعمها لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة. وشدّد معاليه في هذا الجانب على أن كمّ التحديات الهائل الذي يواجه العالم العربي يستلزم تنشيط وتيرة العمل العربي المشترك.
وأكد معاليه محورية دور جامعة الدول العربية في التعامل مع هذه التحديات.. وفي هذا السياق، طالب بتفعيل العمل العربي من خلال «خطة واضحة الملامح لا تقبل بتهميش الدور العربي في قضايا العرب.. خطة تحترم الاختلاف وتتضامن حول المشترك بما يضمن أن يكون الصوت العربي واضحاً ومهاباً ومؤثراً».
وركزت كلمة معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية على رؤية الإمارات لـ«ضرورة تعزيز العمل العربي المشترك في الجوانب غير السياسية؛ كالاقتصاد، والعلوم، والطاقة» وترحيبها بكل مساعي تعزيز التكامل الاقتصادي العربي وتفعيل السوق المشتركة.
القضية الفلسطينية
في الأثناء، أكد الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية بسلطنة عُمان، يوسف بن علوي، رئيس الدورة الـ153 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، أن حل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي هو مصلحة للمنطقة والعالم. وقال بن علوي، في كلمته، أمام الجلسة الافتتاحية:
«ليس أمام إسرائيل من سبيل إلا الدخول في مفاوضات جدية مع الفلسطينيين»، داعياً المجتمع الدولي لأن يتحمّل مسؤوليته التاريخية، والتحرك لإنهاء هذا الصراع عبر إحقاق الحق.
وأكد أن سلطنة عُمان ستمضى قدماً في دعم الجامعة العربية والتعاون مع جميع الدول العربية، لتحقيق أهداف الجامعة العربية وتحقيق تكامل اقتصادي عربي يخدم مصالح الشعوب العربية.
وأشار إلى تدهور الأوضاع العربية خلال السنوات الماضية وتحول الطموحات في عام 2011 إلى حالة من الفرقة، والصراعات، مطالباً مجلس الجامعة العربية بالنظر في ما وصلت إليه الأمور، والعمل على إعادة هيكلة العمل العربي المشترك، والعمل على استعادة الثقة مع الجوار الإقليمي والقوى العالمية.
ورفع المندوبون الدائمون للدول الأعضاء في جامعة الدول العربية مشروع جدول الأعمال ومشاريع القرارات التي تم الانتهاء منها إلى وزراء الخارجية العرب لإقرارها إلى جانب عدد محدود من الموضوعات، التي تحتاج لقرار من وزراء الخارجية العرب للبتّ فيها.
سد النهضة
وأكد وزراء الخارجية العرب رفضهم المساس بالحقوق التاريخية لمصر والسودان في مياه النيل أو الأضرار بمصالحهما مشيرين إلى أن الأمن المائي لمصر والسودان جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي.
وشدد الوزراء على تضامن الدول الأعضاء مع مصر والسودان في مواجهة المخاطر والتأثيرات والتهديدات المحتملة لملء وتشغيل سد النهضة دون التوصل لاتفاق عادل ومتوازن مع جمهورية إثيوبيا حول قواعد ملء وتشغيل السد.
الإمارات تغيث 84 ألف يمني في الساحل الغربي
قدّمت دولة الإمارات العربية المتحدة - عبر ذراعها الإنسانية، هيئة الهلال الأحمر- خلال فبراير الماضي، 5562 سلة غذائية متكاملة، تعادل 120 طناً من المواد الغذائية، استفاد منها 20 ألف شخص من الأسر غير القادرة والأيتام وأمهات الشهداء في الساحل الغربي اليمني.
يأتي ذلك في إطار الجهود المتواصلة من جانب دولة الإمارات، دعماً للشعب اليمني، وذلك عبر مبادراتها الإغاثية والتنموية والخدمية والاجتماعية في الساحل الغربي والسهل التهامي، لتخفيف معاناته، وتطبيع حياة أفراده.
وعلى صعيد المساعدات الغذائية أيضاً، وزعت هيئة الهلال الأحمر، شحنة تمور قدرت بـ 103 أطنان، ضمن برنامجها الغذائي بالمناطق المحررة، وذلك في المديريات المحررة في الساحل الغربي اليمني، استفاد منها 64 ألف نسمة.
وفي قطاع التعليم، افتتحت هيئة الهلال الأحمر، ثلاث مدارس بمديرتي ذوباب والمخا، التابعتين لمحافظة تعز.
ففي مديرية المخا، جرى افتتاح مدرسة السلام بالغرافي، ومدرسة الحكمة بحسي سالم، إلى جانب مدرسة الوحدة بالسيمل، التابعة لمديرية ذوباب.
ترميم وتأثيث
جاء افتتاح هذه المنشآت التعليمية - التي تحتضن 1747 طالباً وطالبة - بعد أن قامت الهيئة بترميمها وإعادة صيانتها وتأثيثها وإنارتها بالطاقة الشمسية، ومدها بالإذاعات المدرسية الداخلية، علاوة على المستلزمات الدراسية، ليرتفع عدد المدارس التي تم تأهيلها بمديرية المخا إلى 14، ومديرية ذوباب إلى 9 مدارس.
وفي قطاع الصحة والبيئة، قدمت العيادات المتنقلة لهيئة الهلال الأحمر، خدماتها العلاجية المجانية للمصابين بحمى الضنك والملاريا والكوليرا، وأمراض الجهاز التنفسي، بمديريات موزع والوازعية والدريهمي والتحيتا، ونجحت في علاج 2964 حالة مرضية مختلفة.
حملة نظافة
وعلى الصعيد الوقائي، نظمت هيئة الهلال الأحمر، بدعم من السلطة المحلية بمديرية الحوك، التابعة لمحافظة الحديدة، حملة للنظافة الشاملة بمدينة الحوك، تم خلالها جمع النفايات المكدسة، والمخلفات الملوثة للبيئة، والتي تسهم في انتشار البعوض والأمراض والأوبئة.
وفي القطاع الاجتماعي، أهدت الهيئة طفلين معاقين، كرسيين كهربائيين متحركين، من أجل تسهيل حركتهما، ومساعدتهما في الوصول إلى المدرسة ومواصلة تعليمهما.
نيران الجيش الليبي تجبر ضباطاً أتراكاً على الفرار
أكدت شعبة الإعلام الحربي التابعة للقيادة العامة للقوات المسلحة الليبية، أمس، هروب عدد من الضباط الأتراك باتجاه مدينة مصراتة (250 كلم شرق طرابلس) بعد استهداف مواقعهم في قاعدة معيتيقة من قبل القوات المسلحة.
وقالت إن عمليات الرصد والتحري ومتابعة كافة التحركات المشبوهة داخل قاعدة معيتيقة العسكرية، أكدت هروب عدد من الضباط الأتراك.
وتابعت أن عملية الرصد، أثبتت فرار الضباط الأتراك والذين تم استهداف مواقعهم، في وقت سابق، من قبل القوات المُسلحة، باتجاه مدينة مصراتة.وأعلنت إدارة المطار المدني الواقع داخل القاعدة العسكرية إخلاءه من الموظفين ومسافري شركة طيران «البراق» بعد صعودهم للطائرة التي كانت آخر الرحلات المجدولة، ونقل كل الرحلات إلى مطار مصراتة بداية من يوم أمس.
وفي ثلاث مناسبات متتالية استهدفت القوات المسلحة الليبية المواقع التركية في قاعدة معيتيقة الجوية واصفة إياها بالقاعدة المحتلة، وقالت إنها دمرت منصات دفاع جوي قام الضباط الأتراك بتركيزها هناك.
حملة اعتقالات
كما بينت شعبة الإعلام الحربي، إن ميليشيا «الردع» المنضوية تحت حكومة فايز السراج شنت حملة اعتقالات وخطف واسعة طالت عددا من المدنيين والنشطاء المؤيدين للقوات المسلحة داخل طرابلس.وفي الأثناء، أدان العاملون بالإدارة العامة لشركة الخطوط الجوية الإفريقية، واقعة اختطاف المدير العام للشركة وممثلها القانوني، علي ميلاد ضو، بالعاصمة طرابلس، موضحين أن هذا التصرف مخالف للقانون.
إلى ذلك، أكدت وزارة الداخلية بالحكومة الليبية تصديها لهجوم مسلح على أحد مراكز الشرطة جنوبي مدينة بنغازي. وقالت إن مديرية أمن سلوق - قمينس ألقت القبض على المتهم (ع إ ب) والمتهم (ف ض ف م) المقيمين بمنطقة جردينة جنوب بنغازي، بعد أن هاجما مركز المنطقة بسلاح كلاشنكوف وهما على متن سيارة بيضاء اللون.
موسكو: القوات التركية مندمجة مع الإرهابيين
فنّدت وزارة الدفاع الروسية، زيف الاتهامات التركية والغربية والأممية لدمشق، بارتكاب «جرائم حرب»، والتسبب في «كارثة إنسانية»، ونزوح «الملايين» في إدلب السورية، مع استمرار القتال، قبل يوم من اجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي تعمّدت موسكو أن تجعله يسمع ما تريده وتحاصره بالمواقف قبل أن يصل.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، إن الدول الغربية والأمم المتحدة، لم تكترث على الإطلاق بـ «الانتهاكات الجسيمة» لمذكرة سوتشي لعام 2018، بشأن إدلب السورية، فيما أن التهديدات العلنية التركية بالقضاء على كافة وحدات الجيش السوري، وإعادة الطريق M5 تحت سيطرة الإرهابيين، توصف في أوروبا والولايات المتحدة بأنها «حق أنقرة الشرعي في الدفاع عن النفس».
وأضاف المتحدث في بيان نشر أمس، أن تلك الانتهاكات «ارتكبتها تركيا والجماعات الإرهابية الموجودة هناك، والمتمثلة في قصف متزايد للمناطق السورية المجاورة، وقاعدة حميميم الروسية، وتعزيز قبضة الإرهابيين من هيئة تحرير الشام (النصرة)، والحزب الإسلامي التركستاني، وحراس الدين، على المنطقة، وتمازج مواقعهم مع نقاط المراقبة التركية، بدلاً من إخراجهم من المنطقة.
وفصلهم عن المعارضة المعتدلة»، حسب قناة «روسيا اليوم». وقالت وزارة الدفاع الروسية إن مواقع مقاتلي المعارضة في محافظة إدلب، اندمجت مع مواقع المراقبة التركية، وإن هجمات المدفعية على مناطق مدنية قريبة، وقاعدة جوية روسية في سوريا، أصبحت يومية.
تعزيزات
ولفت البيان إلى أن صوراً لمخيم لاجئين، تم إنشاؤه شمالي إدلب، قرب الحدود التركية، قبل سنوات عدة، يستخدمها الغرب كدليل على وقوع كارثة إنسانية مزعومة. كما بدأ الإعلام الغربي فجأة، يطلق على مسلحي إدلب تسمية «ممثلو المعارضة المعتدلة»، وذلك رغم أن في صفوفهم نحو 20 ألف عنصر من «جبهة النصرة»، المصنفة تنظيماً إرهابياً في قوائم الأمم المتحدة.
سراقب منيعة
ميدانياً، قالت وزارة الدفاع التركية، إن جنديين آخرين قتلا، وأصيب ستة بنيران القوات الحكومية السورية في شمال غربي البلاد. أعلنت وزارة الدفاع التركية، مقتل اثنين من جنودها بنيران الجيش السوري في إدلب، ما يرفع عدد قتلى القوات التركية في سوريا خلال أسبوع واحد، إلى ما لا يقل عن 37 جندياً. وذكرت الوزارة أن ستة جنود آخرين أصيبوا في الهجوم.
ومدعومة بغطاء ناري كثيف من سلاحي المدفعية والصواريخ في الجيش التركي، شنت مجموعات من «جبهة النصرة» و«أجناد القوقاز»، هجوماً عنيفاً على محور مدينة «سراقب» بريف إدلب الشرقي، لتنتهي المعركة بمقتل نحو 150 مسلحاً، وفرار من بقي منهم، وتدمير عدد كبير من العربات والآليات التي استخدمها المهاجمون.
العراق يعلن ترحيل 82 طفلاً من داعش إلى أذربيجان
أعلن العراق أمس، ترحيل 82 طفلاً إلى أذربيجان كانوا مودعين مع أمهاتهم بالسجن لانتمائهن إلى تنظيم «داعش».
وقال أحمد الصحاف الناطق باسم وزارة الخارجيّة، إن «وزارة الخارجيّة شاركت في ترحيل 82 طفلاً إلى جمهوريّة أذربيجان كانوا مُودَعين مع أمهاتهم المحكومات بالسجن من قبل القضاء العراقيّ لانتمائهنّ إلى تنظيم داعش الإرهابيّ».
وأوضح أن «عدد المُرحّلين من الأطفال وصل إلى 828 طفلاً من جنسيّات مختلفة».
السودان يكرم 28 ضابطا أعدمهم نظام الإخوان
أصدر رئيس مجلس السيادة بـالسودان الفريق أول عبدالفتاح البرهان، قرارات بترقية 28 ضابطاً أعدمهم نظام الإخوان البائد واعتبارهم «شهداء».
وقال الناطق الرسمي للجيش السوداني العميد عامر محمد الحسن، إن قرارات البرهان تهدف إلى رد الاعتبار للضباط وعائلاتهم.
وأوضح الحسن، أن الضباط المعروفين بـ«شهداء 28 رمضان» ستتم معاملتهم كشهداء قوات مسلحة وتسوية استحقاقاتهم المالية منذ تاريخ إعدامهم عام 1990 على أن تسري معاشاتهم على نحو وصفائهم الذين سقطوا في المعارك العسكرية.
وتشمل القرارات ترقية هؤلاء الضباط وإحالتهم للتقاعد كرد اعتبار وحفظ حقوقهم المالية؛ استجابة لطلب أسرهم خلال لقائهم رئيس مجلس السيادة أخيراً.
تحالف الشرعية : إحباط عمل إرهابي يستهدف إحدى ناقلات النفط في بحر العرب
كشف المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن"، العقيد الركن تركي المالكي عن إحباط وإفشال عمل إرهابي وشيك كان يستهدف إحدى ناقلات النفط في بحر العرب وبمسافة (90) ميل بحري جنوب شرق ميناء (نشطون) اليمني.
وأوضح العقيد المالكي، أن محاولة الهجوم الإرهابي وقعت امس عند الساعة (14:39) أثناء إبحار ناقلة النفط باتجاه خليج عدن، ومحاولة (4) زوارق مهاجمة السفينة وتفجيرها بأحد هذه الزوارق غير المأهول ويتم التحكم به من بعد.
وأضاف العقيد المالكي، أن التهديد البحري لأمن الطاقة العالمي وتهديد طرق المواصلات البحرية والتجارة العالمية للسفن والوسائط البحرية أصبح تهديداً استراتيجياً للأمن العالمي مع اتساع تهديد التنظيمات الإرهابية للمضائق البحرية من جنوب البحر الأحمر لمضيق باب المندب وخليج عدن امتداداً لبحر العرب ومضيق هرمز.
وأكد العقيد المالكي استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف بتطبيق الإجراءات والتدابير اللازمة لتحييد وتدمير أي تهديد بحري بمنطقة عمليات التحالف البحرية، كما تدعو قيادة القوات المشتركة للتحالف، الشركاء الدوليين الى توحيد وتكاتف الجهود الدولية لتحييد هذه التهديدات على الأمن العالمي.