المسماري: ننتظر تواصل أنقرة لتسليمها جثث القتلى/مقتل العشرات من عناصر «داعش» بضربة جوية عراقية/بصمة عثمانية لـ«مرتزقة أردوغان» في ليبيا

الإثنين 23/مارس/2020 - 12:26 ص
طباعة المسماري: ننتظر تواصل إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح  اليوم 23 مارس 2020.

المسماري: ننتظر تواصل أنقرة لتسليمها جثث القتلى

المسماري: ننتظر تواصل
تمكنت قوات الجيش الوطني الليبي، أمس، من تدمير مدرعة تركية من طراز ACV-15 حاولت خرق الخطوط الدفاعية للقوات المسلحة الليبية في محاور القتال بالعاصمة طرابلس.
وقال المتحدث باسم الجيش الليبى اللواء أحمد المسماري، إن القوات التركية حاولت الهجوم على تمركزات الجيش الوطنى الذي تمكن من صد الهجوم، مشيراً إلى أن القوات المسلحة عرضت على حكومة الوفاق تسلم المدرعة وجثث القتلى بداخلها إلا أنها رفضت استلامها بحجة أنها مدرعة تركية بداخلها جثث غير ليبية، مطالباً السلطات التركية بالتواصل مع قوات الجيش الليبى بهدف استلام المدرعة التركية والجثث التى بداخلها.
كانت القوات المسلحة الليبية قد تمكنت من تدمير أكثر من 10 مدرعات تركية بحوزة الميليشيات المسلحة بعد دعم القوات التركية للمسلحين بعدد من المدرعات والأسلحة والذخائر.
وفي سياق متصل، أكدت لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب الليبي، حق القوات المسلحة الليبية في الرد والضرب بيد من حديد على أي اختراق للهدنة في كافة المحاور، وأن هذا الرد يجب أن يكون قاسياً ورادعاً.
وأوضح رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب الليبي طلال الميهوب، في بيان، أن اللجنة تثمن مهنية القوات المسلحة الليبية في اتباعها لتعليمات القائد العام والتزامها في تطبيق الهدنة الإنسانية حفاظاً على أرواح المدنيين، مشددا على ضرورة خروج المرتزقة والقوات التركية من ليبيا وعدم خرق الهدنة من قبل الميليشيات التابعة للمجلس الرئاسي.
وفي سياق متصل، رحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، بالردود الإيجابية التي قدمتها حكومة الوفاق والجيش الوطني، في ما يتعلق بالدعوات لوقف إنساني للقتال، معربا عن أمله في أن يترجم ذلك إلى وقف فوري وغير مشروط للأعمال العدائية. ودعا الأطراف إلى توحيد جهودها لمواجهة فيروس كورونا وضمان وصول المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء البلاد دون عوائق، داعيا جميع الأطراف إلى توحيد قواها والعمل معا لمحاربة وباء فيروس كورونا ومنع عواقبه الوخيمة. كانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، قد رحبت أيضا بالوقف الإنساني المؤقت لإطلاق النار، وأعربت عن أملها في أن يوقف الطرفان القتال على الفور، على جميع الجبهات، للسماح للسلطات الصحية الوطنية والشركاء الصحيين بالاستجابة للتهديد المحتمل لانتشار فيروس كورونا في البلاد. وأعربت عن أملها أيضا في أن يؤدي هذا التوقف الإنساني في نهاية المطاف إلى موافقة قيادة الطرفين الليبيين على مسودة اتفاقية وقف إطلاق النار، التي يسرتها الأمم المتحدة بتاريخ 23 فبراير الماضي، كما تم التوصل إليها في جنيف، في إطار اللجنة العسكرية المشتركة الليبية 5 + 5. وأصدر رئيس مجلس النواب الليبي المستشار عقيلة صالح توجيهاته لكافة الجهات المسؤولة بعدم التهاون أو التساهل واتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة تجاه كل من يخالف تطبيق الإجراءات المتخذة للتصدي لوباء كورونا وكل من يعرض حياته للخطر ويهدد سلامة المواطنين. وقال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب الليبي فتحي المريمي إنه يتابع آخر التطورات الصحية لمجابهة وباء كورونا والإجراءات التي اتخذت من قبل رئاسة الوزراء ووزارتي الصحة والداخلية واللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا في كافة أنحاء ليبيا، وذلك من حيث قيامهم بالتوعية والإرشاد والعلاج من خلال المواقع الصحية المخصصة لذلك والالتزام بإجراءات حظر التجول.

تركيا تسيّر دوريات «منفردة» على طريق حلب اللاذقية

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان دورية جديدة، عمدت القوات التركية إلى تسييرها على طريق حلب اللاذقية الدولي، حيث انطلقت الدورية صباح أمس، من قرية «الترنبة» الواقعة غرب مدينة سراقب، وسارت على اتستراد الـ«M4»، وصولاً إلى منطقة «مصيبين» بريف إدلب.
يذكر أن هذه الدورية هي الخامسة من نوعها، والتي تسيرها القوات التركية بمفردها على الطريق خلال الأيام القليلة الفائتة، وكان المرصد السوري رصد قبل أيام، أنه جرى إعادة رفع السواتر الترابية على طريق حلب اللاذقية الدولي عند بلدة «النيرب» شرق إدلب من قبل أشخاص، بعد أن كانت القوات التركية أزالت السواتر الترابية هناك، تمهيداً لتسيير دوريات مشتركة مع الروس لاحقاً.
ويسير الجيش التركي دوريات مشتركة مع القوات الروسية منذ 15 مارس الجاري، وذلك بعد اتفاق توصل إليه الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، يتضمن وقفاً لإطلاق النار، وإنشاء ممر آمن في إدلب، شمال غربي سوريا.
وفي سياق آخر، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن القوات التركية المتمركزة في محطة «علوك للمياه» بريف رأس العين، أقدمت على قطع المياه المغذية لمدينة الحسكة ومناطق بريفها، وذلك بعد أيام من عودتها، حيث كان المرصد نشر في الـ6 مارس الجاري، أن المياه عادت إلى مدينة الحسكة ومناطق بريفها، وذلك بعد انقطاعها لمدة 12 يوماً من قبل القوات التركية المتمركزة في محطة «علوك للمياه»، وجاءت عودة المياه بعد قبول «الإدارة الذاتية» بتزويد محطة «المبروكة» بكمية أكبر من الكهرباء، والتي تغذي بدورها منطقتي تل أبيض شمال الرقة ورأس العين شمال الحسكة.
(الاتحاد)

أنقرة تعلـن مقتـل جنديين في هجوم شمالي سوريـا

أعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس الأحد، أن جنديين تركيين قتلا الخميس الماضي في محافظة إدلب شمال غربي سوريا بهجوم صاروخي شنته «بعض الجماعات المتطرفة»، فيما واصل الجيش التركي استقدام التعزيزات العسكرية إلى المحافظة.

وقالت الوزارة إن الهجوم أسفر عن إصابة جندي آخر، مضيفة أن قواتها فتحت النار على أهداف في المنطقة. وبعد إعلان وزارة الدفاع التركية عن مقتل الجنديين، واصل الجيش التركي استقدام تعزيزات عسكرية الى محافظة إدلب. وقال نشطاء إن رتلاً عسكرياً تركياً يتكون من 40 آلية ويضم معدات لوجستية وهندسية وغرف محارس مسبقة الصنع ومدرعات، دخلت من معبر كفر لوسين الحدودي شمال إدلب. ويسيّر الجيش التركي دوريات مشتركة مع القوات الروسية منذ 15 مارس الجاري، وذلك بعد اتفاق توصل إليه الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان يتضمن وقفاً لإطلاق النار وإنشاء ممر آمن في إدلب، شمال غربي سوريا.

من جهة أخرى، رصد المرصد السوري دورية جديدة عمدت القوات التركية إلى تسييرها على طريق حلب - اللاذقية الدولي، حيث انطلقت الدورية صباح أمس من قرية الترنبة الواقعة غربي مدينة سراقب وسارت على طريق «ام 4» وصولاً إلى منطقة مصيبين بريف إدلب، وهذه الدورية هي الخامسة من نوعها التي تسيرها القوات التركية بمفردها على الطريق خلال الأيام القليلة الماضية. وكان المرصد رصد قبل أيام، أنه جرى إعادة رفع السواتر الترابية على طريق حلب - اللاذقية الدولي عند بلدة النيرب شرقي إدلب من قبل مجهولين، بعد أن كانت القوات التركية أزالت السواتر الترابية هناك تمهيداً لتسيير دوريات مشتركة مع الروس لاحقاً.

في غضون ذلك، رصد المرصد استهداف الفصائل العاملة في جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي دبابة تابعة للقوات الحكومية في محور حزارين، الأمر الذي أدى لتدميرها وسط معلومات عن خسائر بشرية، فيما يتواصل الهدوء الحذر ضمن عموم منطقة «خفض التصعيد». على صعيد آخر، ذكر المرصد أن عملية تبادل جرت بين مسلحين محليين (قوات شيخ الكرامة) في محافظة السويداء من جهة، والاستخبارات السورية من جهة أخرى، ووفقاً للمعلومات أفرجت الاستخبارات السورية عن شاب من أبناء صلخد في ريف محافظة السويداء بعد اعتقاله من قبلها في الشهر الماضي وهو ينتمي للفصائل المحلية في السويداء، لترد الفصائل المحلية في السويداء آنذاك وتقوم باعتقال 5 ضباط في القوات السورية وعنصرين ينتميان ل «حزب الله» اللبناني ومتطوع في المخابرات العسكرية، وجرت عملية التبادل أمس الأول السبت بعد أن أطلقت الفصائل المحلية سراح الضباط وعناصر «حزب الله» اللبناني وتم إطلاق سراح الشاب من أبناء السويداء.

مقتل العشرات من عناصر «داعش» بضربة جوية عراقية

نفذ الطيران العراقي، أمس الأحد، ضربة جوية ضد عناصر تنظيم «داعش» في جبال حمرين بشمال شرقي البلاد، أسفرت عن مقتل العشرات منهم، فيما أعلنت تركيا «تحييد» 5 مسلحين أكراد بضربة جوية شمالي العراق.

وذكر بيان لقيادة العمليات المشتركة أن «طائرات الF16 نفذت ضربة جوية دقيقة لأوكار تابعة لعصابات داعش الإرهابية، في سلسلة جبال حمرين، ما أسفر عن مقتل العشرات من الإرهابيين وتدمير الأوكار التابعة لهم في الجبال». وأضاف أن «هذه العملية كانت بتخطيط عراقي من قبل قيادة العمليات المشتركة ورئاسة أركان الجيش وبتجهيز فنيين عراقيين من قبل قيادة القوة الجوية، بعد انسحاب قوات التحالف الدولي».

من جهة أخرى، أعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس «تحييد» 5 عناصر من تنظيم «حزب العمال الكردستاني»، الذي تعتبره أنقرة إرهابياً، بعملية جديدة في شمالي العراق. وأفادت الوزارة، في بيان مقتضب نشر عبر «تويتر»، ب«تحييد 5 إرهابيين من تنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي تم رصدهم بوسائل الاستطلاع والمراقبة في منطقة هاكورك شمال العراق، جراء عملية جوية». وأضافت الوزارة أن عمليات قواتها في المنطقة «تجري على قدم وساق»، فيما أرفقت بيانها بمقطع فيديو يوثق الضربة الجوية التي أسفرت عن تصفية عناصر المسلحين الأكراد.

(الخليج)

محكمة حوثية تؤيد إعدام ناشط بهائي ومصادرة ممتلكاته

أيدت محكمة الاستئناف الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية في صنعاء، أمس الأحد، حكما يقضي بإعدام المواطن اليمني البهائي، حامد بن حيدرة، وهو من أبناء الأقلية البهائية في اليمن، ومصادرة ممتلكاته.

وذكرت المبادرة اليمنية للدفاع عن حقوق البهائيين في صفحتها على فيسبوك، أن محكمة الاستئناف أيدت حكم الإعدام بحق المواطن حامد بن حيدرة ومصادرة كافة ممتلكاته، وكذلك إغلاق المؤسسات البهائية ومصادرة ممتلكاتها، واعتبرت الحكم "انتكاسة أخلاقية وإنسانية".


وأوضحت أن الجلسة سجلت عدة خروقات قانونية صارخة، منها منع حضور حامد بن حيدرة، وحرمانه من حق الدفاع.

وأكدت المبادرة أن الجلسة كانت عاجلة وقدمت عن موعدها الأصلي.

وأكد أن الحكم الصادر أيضا أيد إغلاق المؤسسات البهائية ومصادرة ممتلكاتها في اليمن.

وكان القضاء التابع للحوثيين قد أصدر حكماً بالإعدام على الناشط البهائي حامد حيدرة بداية عام 2018 بتهمة التعاون مع إسرائيل، وذلك بعد أكثر من أربع سنوات على اعتقاله، وهو الحكم الذي أثار انتقادات أممية وحقوقية اعتبرت المحاكمة جائرة.

وأصدر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في سبتمبر 2019 قراراً أدان فيه الحوثيين بسبب اضطهادهم للبهائيين على أساس معتقدهم.

واستند القرار إلى التقرير الصادر عن فريق الخبراء الدوليين والإقليميين البارزين حول اليمن، والذي خلص إلى أن الحوثيين واصلوا "اضطهاد البهائيين على أساس عقيدتهم، بوسائل منها احتجازهم واتهامهم بالردّة، والسخرية علنا من أتباع الديانة البهائية في الملفات القانونية ووصمهم بالشياطين، وإصدار أحكام بالإعدام وتهديد أنصارهم".

وكان المتحدث باسم البهائية في اليمن عبد الله العلفي، ذكر في وقت سابق، أن فكر محاربتهم هو دخيل على المجتمع اليمني، ويصدر للبلاد بكل حذافيره من إيران، بسبب عدائهم المستمر لهذه الديانة التي ظهرت هناك.

واتهم جهاز الأمن القومي باليمن بأنه يأتمر بأوامر من إيران لمتابعة البهائيين في اليمن، واستغلوا حالة الفوضى الحاصلة في الفترة الأخيرة، وبدأوا بحملة منظمة لاضطهادهم.

ولا تتوافر أرقام رسمية عن عدد البهائيين في اليمن، خاصة مع خوفهم من الاضطهاد، لكن هناك تقديرات بأنهم يقتربون من ثلاثة آلاف.
(العربية نت)

بصمة عثمانية لـ«مرتزقة أردوغان» في ليبيا

علمت «البيان» أن المرتزقة الأتراك في ليبيا يستعدون لتشكيل لواء يحمل اسم «سنان باشا» في طرابلس على غرار لواء السلطان مراد في شمال سوريا، في حين زادت أعداد القتلى في صفوفهم. وقال مصدر مطلع من طرابلس لـ«البيان»: إن تشكيل لواء سنان باشا يهدف إلى تأكيد الحضور التركي في ليبيا، من خلال قوة عسكرية تحمل رمزية الحضور العثماني في البلاد.

وأضاف، إن اللواء سيضم الأغلبية الساحقة من المرتزقة الذين تولى نظام أردوغان نقلهم إلى الغرب الليبي منذ ديسمبر الماضي، وبلغ عددهم أكثر من 6000 مسلح.

ورد «المصدر» التفكير في تشكيل اللواء إلى عجز المرتزقة عن الاندماج في الميليشيات الليبية، وفشلهم في تحقيق أي انسجام مع مسلحي حكومة الوفاق سواء في طرابلس أو مصراتة، لافتاً إلى أن مواجهات عدة جرت بين المرتزقة والمسلّحين المحليين، وصلت إلى حد مقتل عدد من مرتزقة أردوغان بسلاح الميليشيات في محاور عدة، من بينها محور صلاح الدين وسط العاصمة.

5000

وأضاف: إن الجانب التركي وحلفاءه في طرابلس، بات لديهم يقين بوجود تعاون يصل إلى حد التنسيق بين عناصر ميلشياوية والجيش الوطني بلغ حد تسليمه أحد أبرز قيادات المرتزقة بعد إصابته، وهو ما أظهر تسجيلاً مصوراً عرضه الجيش لذلك القيادي قبل وفاته متأثراً بجروحه.

ورجح المصدر أن يضم لواء سنان باشا نحو 5000 مسلّح من المنحدرين مما يسمى بالجيش الوطني السوري الموالي لتركيا، وبخاصة لواء السلطان مراد، وأغلبهم من التركمان، وكذلك من مسلحين محليين متبنين فكرة عودة الخلافة العثمانية، التي يتم الترويج لها بقوة حالياً في طرابلس، وبخاصة من منظري جماعة الإخوان، وعلى رأسهم الإرهابي علي الصلابي صاحب كتاب «الدولة العثمانية عوامل النهوض وأسباب السقوط».

زيادة القتلى

في الأثناء، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن حصيلة الخسائر البشرية في صفوف مرتزقة أروغان في ليبيا ارتفعت بعد مقتل وجرح دفعات جديدة منهم في ليبيا. وقال في تقرير له، أمس، إن هناك نحو 10 جثث جديدة للمرتزقة وصلت من ليبيا إلى مناطق الاحتلال التركي في ريف حلب الشمالي، مشيراً إلى أن حصيلة قتلى المرتزقة جراء العمليات العسكرية في ليبيا وصلت إلى 139 قتيلاً، من فصائل «لواء المعتصم وفرقة السلطان مراد ولواء صقور الشمال والحمزات وسليمان شاه».

وفي الأثناء، أكدت تقارير ليبية، أمس، رصد حركة ثلاث رحلات جوية متتالية مجهولة بين تركيا وليبيا، رغم تعليق حركة الطيران بين البلدين، ضمن الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس «كورونا».

وقالت إنه تم تسيير رحلات عبر 3 طائرات بين مطاري إسطنبول في تركيا ومصراتة في ليبيا، والتي تسيطر عليه الميليشيات التابعة لحكومة السراج. وتابعت: إن الرحلات الجوية الثلاثة أقلعت من مطار إسطنبول في تركيا لتصل إلى مطار مصراتة في ليبيا، أول من أمس.
(البيان)

شارك