"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

السبت 12/يونيو/2021 - 03:33 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 12 يونيو 2021.

ميليشيا الحوثي رهان على الحرب ورسائل عنوانها التصعيد


مع كل خطوة تُقرب من السلام، تعمد ميليشيا الحوثي إلى التصعيد بهدف إجهاض كل جهد لإنهاء معاناة اليمنيين واستعادة استقرار بلاد أنهكتها الصراعات ودمّرت اقتصادها ومقوماتها، إذ جاء الهجوم على مأرب ليقطع الطريق أمام التفاؤل الذي طغى على المشهد مؤخراً بقرب الاتفاق على وقف إطلاق النار. 
 
وفيما كانت مجالس اليمنيين ومواقع التواصل الاجتماعي، تعج بالنقاش حول تفاصيل الاتفاق على إعادة تشغيل مطار صنعاء الدولي، وتفعيل آلية استيراد المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة بما يضمن انتهاء أزمة الوقود، وموعد الدخول في مسار السلام وتوقيع اتفاق شامل لإطلاق النار، أتت الصدمة بإطلاق ميليشيا الحوثي صاروخيْن بالستييْن على وسط مأرب وأتبعتهما بطائرتين مسيرتين محملتين بالمتفجرات، في أعنف قصف يستهدف المدينة منذ أربعة أعوام، فيما دفنت تلك الهجمات تحت غبارها كل الآمال المعلّقة على نجاح الوساطات بوضع حد للحرب.
 
أرسلت الميليشيا وعبر إزهاقها أرواح المدنيين في مأرب، رسالة كاشفة عن أنّها ليست سوى مجرد أداة للخارج لا تملك من قراراها شيئاً، وأنّ معاناة ملايين اليمنيين لا تعنيها، قدر ما يعنيها استخدامها لتنفيذ المشروع الطائفي الذي تعمل لمصلحته.
 
خدعت الميليشيا كل الحريصين على تحقيق السلام في اليمن، عبر التصريحات التي صدرت من قياداتها بأنّها بدأت بإعادة تأهيل صالات مطار صنعاء، والاستعدادات لتوفير وقود الطائرات، ما فُسّر أنّه قبول منها للاقتراحات الأممية التي تنص على تدفق مستمر للوقود عبر ميناء الحديدة وفقاً للآلية التي تم الاتفاق عليها في السويد، وسط تسريبات عن تقدم كبير في المحادثات التي يجريها الوسطاء مع زعيم الميليشيا لاستكمال التوافق على بقية بنود الخطة التي تشمل وقفاً شاملاً لإطلاق النار والذهاب نحو محادثات سياسية شاملة.
 
أعداء سلام
 
تعمّدت الميليشيا أن تكون رسائلها مدمّرة لآمال السلام في نفوس اليمنيين، ومحبطة للمجتمع الدولي الذي يراهن على تحقيق السلام ووقف الكارثة التي تسبّب فيها الانقلاب الحوثي، إلّا أنّ قادة الميليشيا أبوا إلّا أن يقفوا حجر عثرة أمام آمال اليمنيين في غد أفضل، ورغبة العالم في خلق واقع جديد في اليمن، إذ لم يتركوا مجالاً للشك في أنهم أعداء السلام، وما استهدافهم مأرب وتسببهم في سقوط الضحايا من المدنيين إلّا خير شاهد ودليل.
 
ولا ترى الشرعية في قصف الحوثيين مأرب واستهداف المدنيين بالصواريخ والمفخخات، سوى تعميق للجراح ونسف لقواعد التأسيس لسلام حقيقي، وإنّ قصف مأرب وما شابهه من ممارسات حوثية يعمل على قطع خيوط الأمل في السلام الذي قدمت الشرعية في سبيله الكثير من التنازلات في محطات الحوار والسلام. وتشير الشرعية إلى أنّه وفي الوقت الذي يعمل فيه المجتمع الدولي على إحياء فرص السلام، تستمر الميليشيا في تصعيدها وحصدها أرواح المدنيين، تنفيذاً لأجندتها وخدمة لمشاريع إيران التدميرية.

الحوثي يرفض فتح مطار صنعاء


رفضت ميليشيا الحوثي الإيرانية فتح مطار صنعاء أمام الرحلات التجارية إلا عبر تنفيذ شروطها، فيما ذكرت الحكومة اليمنية، أنّها قدمت تنازلات كافية لضمان السفر الآمن لكل اليمنيين، وليس لتحويل المطار لمنفذ خاص لتقديم الخدمات الأمنية والعسكرية واستقدام الخبراء. وأوضحت الحكومة في بيان رسمي، أنّ فتح الطرقات وضمان حرية الحركة لليمنيين ورفع الحصار عن المدن وعلى رأسها تعز يقع في قلب القضايا الإنسانية، وضمن القضايا الأساسية التي تضعها في مقدمة أولوياتها، مشيرة إلى أنّ السلام الحقيقي لا يأتي بالرغبات والأماني، بل بالمواقف المسؤولة.

وجدّدت الحكومة التأكيد على موقفها المساند والمؤيد للمبادرة السعودية باعتبارها كلاً لا يتجزأ، مشدّدة على ضرورة وقف إطلاق النار ووقف استهداف المدنيين من الرجال والنساء والنازحين والأطفال الذين كانت آخرهم الطفلة ليان التي أوجعت صورتها كل الضمائر الحية في العالم كله.

ولفتت الحكومة اليمنية، إلى أنّ موقفها من ملف فتح المطار موقف إيجابي وثابت بما يخدم اليمنيين، بقدر ثباتها في منع استخدامه منصة عسكرية لقتل الشعب اليمني. وبشأن ميناء الحديدة، أكّدت الحكومة اليمنية أنّها لم تغلق الميناء، بل علقت الآلية المتفق عليها، بعد نهب الحوثي كل الإيرادات.

ونوّه البيان الحكومي، إلى أنّ استمرار إطلاق ميليشيا الحوثي للصواريخ والطيران المسير على المنشآت المدنية والمساجد وسجون النساء على غرار ما حدث في مأرب، يأتي في وقت يبذل فيه العالم جهوداً جبارة لإنهاء الحرب، ما يمثّل استهتاراً بالجهود الدولية لوقف الحرب وإنهاء الهجوم على مدينة مأرب.

«انفجارات صنعاء» عبث حوثي في مخازن الأسلحة


كادت ميليشيا الحوثي أن تتسبب بكارثة نتيجة عبثها بمخازن السلاح واستخفافها بأرواح الناس، وقد تجلى ذلك بانفجارات متتالية وقعت في أحد مخازن الأسلحة بصنعاء، متسببة بحالة من الرعب وسط سكان المنطقة، خصوصاً أن هذه الانفجارات وقعت بالقرب من مباني جامعة صنعاء التي يدرس فيها عشرات الآلاف من الطلبة.
 
في حين نفى تحالف دعم الشرعية مسؤوليته عن هذه الانفجارات، مؤكداً أنه لم ينفذ عمليات عسكرية بمحيط صنعاء وأي مدينة يمنية أخرى خلال الفترة الماضية، وذلك بهدف تهيئة الأجواء السياسية للمسار السلمي.
 
وقال سكان إن انفجاراً ضخماً هز وسط معسكر الفرقة الأولى مدرع الذي كان الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أصدر أمراً بتحويله إلى حديقة عامة، فيما استخدمته ميليشيا الحوثي معسكراً للتدريب على القتال ومخازن للأسلحة.
 
ووقع انفجار في البداية، أعقبته ثلاثة انفجارات كبيرة هزت أرجاء المدينة، كما ظلت أعمدة الدخان تتصاعد من المكان لأكثر من ساعتين.
 
وأفادت مصادر محلية وسكان لـ «البيان» بأن الانفجارات وقعت حينما كانت عناصر من ميليشيا الحوثي تقوم بنقل كميات من الأسلحة والذخائر كانت مخبأة في مخازن قديمة داخل المعسكر تم إفراغها بعد قرار تحويله إلى حديقة. وأدت الانفجارات إلى مقتل وإصابة عدد من عناصر الميليشيا الذين كانوا يقومون بإفراغ المخازن.
 
إعادة تخزين
 
وقالت المصادر إن الميليشيا نقلت كميات كبيرة من الأسلحة من المخازن، وأعادت تخزينها في مواقع قريبة من التجمعات السكانية وبعض المنشآت غير العسكرية، كما استخدمت بعض المدارس لهذا الغرض، وإنها بين فترة وأخرى تقوم بنقل كميات من هذه الأسلحة إلى صعدة وإلى جبهات القتال في محافظتي مأرب والجوف بينها أسلحة حديثة وعربات مدرعة كانت استولت عليها من مخازن قوات الحرس الجمهوري.
 
وفي حين التزمت وسائل إعلام ميليشيا الحوثي الصمت تجاه الحادثة التي وقعت قبل منتصف النهار، فإن نشطاء الميليشيا وبعض وسائل الإعلام ادعت أن التحالف الداعم للشرعية نفذ عدة غارات جوية على الموقع الذي يمتد من محيط مقر التلفزيون الرسمي وحتى حدود جامعة صنعاء.
 
إلا أن التحالف سارع إلى نفي تلك الأنباء وأكد أن الأنباء الواردة باستهداف التحالف للفرقة الأولى مدرع بصنعاء غير صحيحة.
وأكد تحالف دعم الشرعية أنه لم يتم تنفيذ عمليات عسكرية بمحيط صنعاء وأي مدينة يمنية أخرى خلال الفترة الماضية، وذلك بهدف تهيئة الأجواء السياسية للمسار السلمي.

بيان للقوات المسلحة الجنوبية حول العمليات الإرهابية


أصدرت القوات المسلحة الجنوبية، مساء الجمعة، بيان، حول العمليات الإرهابية الأخيرة، التي استهدفت اغتيال قيادي أمني في عدن مساء الأمس، وتفجير انتحاري في مدينة زنجبار بمحافظة أبين، أسفر عن استشهاد 6 جنود وجرح أكثر من 20 آخرين.

وفيما يلي ينشر عدن تايم نص البيان ...

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن القوات المسلحة الجنوبية
بخصوص العمليات الإرهابية الأخيرة

إن قواتنا المسلحة الجنوبية تنعي الى شعبنا الجنوبي الأبي ارتقاء كوكبة من الابطال الميامين شهداء في سبيل الله والوطن وفي طليعتهم الشهيد القائد/ حيدرة جبران الجعدني، وشهداء زنجبار اليوم، بعمليات إرهابية غادرة لتؤكد من خلالها الأطراف التي تقف خلفها على تماديها في نهجها الدموي واستمرارها في استهداف شعبنا الجنوبي وقواته المسلحة البطلة حيث أثبتت اعمالها السابقة والاخيرة للداخل والخارج أنه لا يمكنها البقاء دون استخدام الشر وأدوات القتل والإرهاب والترهيب الذي لن يهزم شعبنا مهما تمادت هذه القوى في استخدامه.

إنه خلال العامين الماضيين قد انخفضت وتيرة عمليات مكافحة الإرهاب الميدانية نظراً للجمود السياسي والمتغيرات العسكرية التي طرأت في محافظتي شبوة وأبين والتي مثلت فرصة حقيقية للجماعات الإرهابية والمتطرفة لعودة أنشطتها الإرهابية وانتشارها واستعادة تموضعها في صورة غير مسبوقة من صور التواطؤ والتنسيق القائم بين هذه الجماعات الإرهابية وأطراف عسكرية وسياسية داخل الشرعية وعلى رأسها جماعة الاخوان المسلمين.

جرى هذا بعد ان حققت قواتنا المسلحة الجنوبية بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي نجاحات مشهودة تمثلت بتحرير وتطهير محافظتي شبوة وأبين من براثن الإرهاب والتطرف، تلا ذلك مرحلة من الاستقرار والأمان والسلام بدعم من دول التحالف العربي وبالتنسيق مع الفاعلين الدوليين في مكافحة الإرهاب.

إن قيادة القوات المسلحة الجنوبية قد حذرت مبكراً من مالات التواطؤ في إبقاء محافظتي شبوة وأجزاء من أبين تحت قبضة مليشيات تنشط في مناطق سيطرة ما يسمى بالجيش الوطني.

حيث تنطلق هذه العناصر الإرهابية (القاعدة وداعش) من داخل معسكراتها هناك، لتحقيق اجندة سياسية لأطراف معروفة طالما رفضت بل وعطلت كل فرص السلام، خاصة ان هذه العمليات الإرهابية تتزامن مع جهود استكمال تنفيذ اتفاق الرياض الذي ترعاه المملكة العربية السعودية الشقيقة، وتستهدف أيضاً الجهود الصادقة للمجلس تجاه تنفيذ الاتفاق، في استغلال كامل الأركان لهذه الأساليب لاستهداف الجنوب ومقدراته ومكتسباته، ومن أجل خلق نزعة أمنية تبطل معيار الثقة التي تهيئ فرصة حقيقية للسلام.

إلا أن كل هذه التحذيرات قد قوبلت بصمت غير مبرر من الأطراف ذات العلاقة، وكانت نتيجة هذا الصمت عودة تنظيمي القاعدة وداعش الى محافظتي شبوة وأبين، وسيل من دماء شعبنا الجنوبي الأبي.

وإزاء ذلك، فان قواتنا المسلحة الجنوبية أصبحت اليوم أمام خيار واحد لا سواه وهو القيام بمسؤوليتها الوطنية في حماية شعبنا وأرضنا ومكتسباتنا الوطنية.

إن قيادة القوات المسلحة الجنوبية وهي تدرك أبعاد المخاطر والتهديدات التي يمثلها هذا المخطط الذي يستخدم الإرهاب كورقة لهزيمة شعبنا وكسر إرادته الصلبة، قد أعدت نفسها على المستوى التنظيمي والقتالي لمواجهة الإرهاب والتطرف، وإزالة مخاطره، وتجفيف منابعه، وكسر مظلاته وروافعه السياسية والعسكرية على كافة التراب الوطني الجنوبي.

إن القوات المسلحة الجنوبية وهي تدعو دول التحالف العربي والمجتمع الإقليمي والدولي الى الاضطلاع بمسؤولياتهم فإنها إزاء ما ترتكبه الجماعات الإرهابية المتطرفة بحق شعبنا الجنوبي، تطلب من دول التحالف العربي، والتحالف الدولي لمكافحة الإرهاب توفير الدعم اللازم والمباشر لاستكمال معركة اجتثاث الإرهاب، وتؤكد على أنها ستمارس واجبها ومهامها الوطنية في الدفاع عن شعب الجنوب وحماية أراضيه.

المجد والخلود للشهداء الأبرار
الشفاء العاجل للجرحى الميامين
الحرية للأسرى والمعتقلين
الشموخ لشعب الجنوب وقواته المسلحة

انتخاب الإمارات عضوا غير دائم في مجلس الأمن


انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قبل قليل، دولة الإمارات عضوا غير دائم في مجلس الأمن.

وأفادت قناة سكاي نيوز عربية في خبر عاجل لها أن دولة الإمارات حصلت على 171 صوتا من أصوات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ونالت بموجبها عضوية غير دائمة في مجلس الأمن.

وفي أول تعليق له، قال نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد، أن:  "انتخاب دولة الامارات لعضوية مجلس الأمن للفترة ٢٠٢٢-٢٠٢٣ يعكس دبلوماسيتها  النشطة ..وموقعها الدولي ..ونموذجها التنموي المتميز".
وقدم بن راشد:  كل الشكر لفريق الدبلوماسية الإماراتي بقيادة الشيخ عبدالله بن زايد.
وأكد: "نتطلع لفترة عضوية فاعلة وإيجابية ونشطة في مجلس الأمن الدولي".

من جانبه قال ولي عهد أبوظبي، نائب القائد العام للقوات المسلحة، ‏الشيخ محمد بن زايد، أن : "انتخاب دولة الإمارات اليوم لعضوية مجلس الأمن الدولي للفترة من 2022-2023.. يجسد ثقة العالم في السياسة الإماراتية، وكفاءة منظومتها الدبلوماسية وفاعليتها".
وأكد في تغريدة نشرها عبر حسابه على تويتر: "وانطلاقاً من المبادئ والقيم التي تأسست عليها ،ستواصل الإمارات مسؤوليتها من أجل ترسيخ السلام والتعاون والتنمية على الساحة الدولية".

نشطاء جنوبيون: نيل الامارات عضوية مجلس الامن نصر عربي


انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة، دولة الإمارات عضوا غير دائم في مجلس الأمن الدولي، عن مجموعة آسيا والمحيط الهادي، بعد حصولها على 179 صوتا.
سياسيون وصحفيين جنوبيون، رصدت تعليقاتهم عدن تايم، باركوا لدولة الإمارات هذا الفوز الذي اعتبروه إنجاز للعرب والشرق الأوسط، ونجاح للدبلوماسية العربية.

وفي هذا الصدد بارك السياسي هاني مسهور فوز الإمارات بالعضوية في مجلس الأمن، وقال : ‏"خالص التهنئة والتبريكات من جنوب العرب إلى دولة الإمارات بمناسبة حصولها على مقعد في مجلس الأمن الدولي".

وقال الإعلام عادل اليافعي : ‏"مبروك للإمارات الحبيبة عضوية مجلس الامن غير الدائمة لمقعد قارة آسيا والمحيط الهادي". مضيفا : "مبروك للأمة العربية والعالم أجمع".
وأعتبر اليافعي هذا العضوية : "المكان الطبيعي لدولة يحبها ويحترمها ويثق بها العالم أجمع".

من جانبها قالت الناشطة الحقوقية سارة عبدالله حسن: "مبروك لنا، عضوية ‎الامارات في مجلس الأمن للفتره 2022_2023 ،وهي فتره ستكون مفصلية في كثير من الملفات العربية والإقليمية.. مجدداً مبروك لنا وللتحالف، ومبروك للامارات، دائماً في المقدمة".

إلى ذلك قال الصحفي محمد عبدالوهاب اليزيدي : هذا إنجاز مهم جداً.. ليست للإمارات وحدها من ستستفيد من هذا الإنجاز.. بل وايضاً الدبلوماسية العربية ككل.. لما سيوفره هذا من تعزيز حضور للصوت العربي في مفاصل مؤسسات صنع القرار في الساحة الدولية".

شارك