اليابان ودول أخرى في مجموعة السبعة تستعد لعقوبات ضد روسيا... كندا تفرض عقوبات على 129 شخصا و63 كياناً روسياً... النيجيريون يختارون رئيساً جديداً اليوم
السبت 25/فبراير/2023 - 10:37 ص
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 25 فبراير 2023.
أ ب...اليابان ودول أخرى في مجموعة السبعة تستعد لعقوبات ضد روسيا
تبنى رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا وقادة آخرون بمجموعة السبعة، عقوبات إضافية ضد روسيا بسبب حربها على أوكرانيا، في قمة نظمتها المجموعة على الإنترنت لإحياء الذكرى السنوية الأولى للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
جدد القادة في بيان التزامهم بـ"تكثيف الدعم الدبلوماسي والمالي والعسكري لأوكرانيا، وزيادة الكلفة (الخسائر المالية) بالنسبة لروسيا وأولئك الذين يدعمون مجهودها الحربي"، ومواجهة التأثير السلبي في بقية العالم، لاسيما الأشخاص الأكثر ضعفاً، وفقاً لما ذكرته وزارة الخارجية اليابانية.
أكدت دول المجموعة أيضاً إجراءاتها المنسقة من أجل "مواجهة قدرة روسيا على شن عدوانها غير القانوني" وتعهدت بمنع روسيا من الحصول على المعدات والتكنولوجيا العسكرية. كما دعوا البلدان الأخرى إلى التوقف عن توفير الدعم العسكري لروسيا.
بصفته رئيس مجموعة السبعة لهذا العام، أعلن كيشيدا أن اليابان ستفرض عقوبات إضافية على روسيا، بما في ذلك تجميد أصول نحو 120 فرداً ومنظمة وحظر تصدير الطائرات المسيرة والمواد الأخرى التي يمكن استخدامها للأغراض العسكرية.
في مؤتمر صحفي قبل استضافة القمة عن بعد مع قادة المجموعة الآخرين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي، قال كيشيدا: "من أجل عدم السماح على الإطلاق بتغييرات أحادية الجانب على الوضع الراهن، يجب أن نمنح بحزم الدعم لأوكرانيا وأن نفرض العقوبات ضد روسيا لاستعادة السلام والنظام الدوليين بناءً على سيادة القانون".
وأضاف كيشيدا: "مجموعة السبعة تخدم جوهر الالتزام الدولي بالقيام بذلك".
في القمة، خطط كيشيدا لمناقشة أحدث التطورات في الحرب الروسية على أوكرانيا وكيفية دعم تعافي أوكرانيا والتأكيد على تضامن المجموعة مع البلد الذي مزقته الحرب.
أشار كيشيدا إلى القلق المتزايد بشأن النقل المحتمل للصين للأسلحة الفتاكة إلى روسيا، وقال إن اليابان ستتعاون مع مجموعة السبعة ودول أخرى لإرسال "رسالة واضحة" إلى البلدان الثالثة للتوقف عن تزويد روسيا بالأسلحة.
رويترز..النيجيريون يختارون رئيساً جديداً اليوم
يتوجه الناخبون في نيجيريا إلى صناديق الاقتراع، اليوم السبت، لانتخاب خليفة للرئيس محمد بخاري، ويأمل كثيرون في أن يقود الزعيم المقبل أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان وأكبر اقتصاد إلى مسار جديد بعد سنوات من العنف المتفاقم والصعوبات.
يتنافس في الانتخابات اثنان من المخضرمين السياسيين من الحزبين الرئيسيين ومرشح من حزب صغير تشير استطلاعات الرأي إلى أن لديه فرصة بفضل دعم الناخبين الشباب. وهذه هي المرة الأولى التي يكون فيها التنافس غير محسوم لمرشح بعينه منذ تحول نيجيريا من حكم الجيش إلى الديمقراطية في عام 1999.
ويترك بخاري، وهو جنرال جيش متقاعد، السلطة بعد أن أمضى ثماني سنوات وهو الحد الأقصى المسموح به بموجب الدستور، لكنه لم يتمكن من الوفاء بتعهداته بإعادة النظام والأمن إلى ربوع نيجيريا، أكبر بلد منتج للنفط في أفريقيا.
وتم تسجيل أكثر من 93 مليون شخص للتصويت لانتخاب الرئيس المقبل وأعضاء الجمعية الوطنية. وستفتح مراكز الاقتراع وعددها نحو 176600 بين الساعة 8:30 صباحا و2:30 ظهرا (07:30 إلى 13:30 بتوقيت جرينتش).
وسيبدأ فرز الأصوات فور إغلاق مراكز الاقتراع وسيتم نشر النتائج خارج مراكز الاقتراع. ومن المتوقع صدور النتائج النهائية من الولايات الست والثلاثين والعاصمة الاتحادية أبوجا في غضون خمسة أيام من التصويت.
والمتنافسون الرئيسيون في السباق لخلافة بخاري هم: حاكم لاجوس السابق بولا تينوبو (70 عاماً) من حزب المؤتمر التقدمي الحاكم، وأتيكو أبوبكر (76 عاما) من حزب الشعب الديمقراطي المعارض الرئيسي والذي سبق أن شغل منصب نائب الرئيس، إضافة إلى حاكم ولاية أنامبرا السابق بيتر أوبي (61 عاماً) من حزب العمل الأصغر.
ونيجيريا لديها تاريخ طويل من التزوير والعنف الانتخابي لكن انتخاباتها باتت أكثر نزاهة على نحو تدريجي في الدورات الأخيرة. وتعهد مرشحو الرئاسة والأحزاب الرئيسية يوم الأربعاء بدعم عملية سلمية وشفافة.
وتقول اللجنة الانتخابية الوطنية المستقلة إنها أدخلت تقنيات وإجراءات جديدة لضمان أن تكون هذه الانتخابات حرة ونزيهة مثل نظام اعتماد الناخبين ثنائي الوضع الذي يجمع بين بصمات الأصابع والقياسات الحيوية للوجه للتحقق من هوية الناخبين.
وكالات..."العشرون" تعجز عن توصيف الحرب بين روسيا وأوكرانيا
عجز وزراء مالية مجموعة العشرين عن التوصل إلى توافق بشأن وصف الحرب في أوكرانيا، حسب مصادر، ومن المرجح أن يختتموا اجتماعهم اليوم السبت في الهند دون بيان مشترك.
وقالت المصادر إن الولايات المتحدة وحلفاءها في مجموعة الدول السبع يصرون على أن يتضمن البيان إدانة صريحة لروسيا، وهو الأمر الذي اعترض عليه الوفدان الروسي والصيني.
وتصف روسيا، العضو في مجموعة العشرين، أفعالها في أوكرانيا بأنها "عملية عسكرية خاصة" وتتجنب وصفها بالغزو أو الحرب.
وقال مسؤولون من مجموعة العشرين لرويترز، إن الهند البلد المضيف تضغط أيضاً على الاجتماع لتجنب كلمة "حرب" في أي بيان.
وحافظت الهند التي تتولى الرئاسة الحالية لمجموعة العشرين على موقف محايد إلى حد كبير بشأن الحرب وأحجمت عن توجيه اللوم لروسيا في الغزو وتسعى لإيجاد حل دبلوماسي وتعزز مشترياتها من النفط الروسي.
من جهته، قال وزير المالية الفرنسي برونو لومير، إنه لا سبيل إلى التراجع عن البيان المشترك الذي تم الاتفاق عليه خلال قمة مجموعة العشرين في بالي بإندونيسيا في نوفمبر الماضي والذي قال إن "معظم الأعضاء دانوا بشدة الحرب في أوكرانيا"، لكنه أقر أيضاً بأن بعض الدول تنظر إلى الصراع بشكل مختلف.
وأضاف لومير للصحفيين: "إما أن يكون لدينا نفس اللغة أو لن نوقع على البيان الختامي".
وقال مصدر كبير في مجموعة العشرين، إن المفاوضات بشأن البيان الختامي تتسم بالصعوبة، حيث عرقلت روسيا والصين المقترحات التي قدمتها الدول الغربية.
وأضاف المصدر والعديد من المسؤولين الآخرين أنه باستثناء حدوث تطور مفاجئ في اللحظة الأخيرة، فإنه ليس من المرجح التوافق على البيان وقد ينتهي الاجتماع بإصدار البلد المضيف بياناً يلخص ما دار في المناقشات فحسب.
أ ف ب...بايدن يؤكّد نيّته الترشح لولاية ثانية.. لكن ليس الآن
أكّد الرئيس الأمريكي جو بايدن، الجمعة، أنّه ينوي إعلان ترشّحه لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقرّرة في 2024، لكنّه لن يُقدم على هذه الخطوة الآن.
وفي مقابلة أجرتها معه شبكة "إيه بي سي نيوز"، قال بايدن (80 عاماً)، الرئيس الأكبر سنّاً في تاريخ الولايات المتّحدة، إنّ "كانت نيَّتي من البداية الترشّح لولاية ثانية".
وكانت السيّدة الأمريكية الأولى جيل بايدن قالت لوكالة أسوشيتد برس قبل ساعات من ذلك، إنّ زوجها حسم قرار ترشّحه وكلّ ما تبقّى هو تحديد متى وأين سيتمّ الإعلان عن ذلك.
وفي المقابلة مع "إيه بي سي نيوز" سأل المذيع ديفيد ميوير الرئيس الديموقراطي عن التصريح الذي أدلت به زوجته، فاكتفى بالردّ بمزحة، من دون أن يؤكّده أو ينفيه.
لكنّ بايدن شدّد على أنّه ليس في عجلة من أمره لإعلان ترشّحه.
وقال: "هناك الكثير من الأمور الأخرى التي نحتاج إلى إنجازها على المدى القصير قبل أن أبدأ حملة" انتخابية لولاية ثانية.
وردّاً على سؤال عمّا إذا كان عمره يؤثّر في قراره بالترشّح من عدمه، أجاب بايدن: "كلا.. لكن من المشروع أن يثير الناس قضايا تتعلّق بعمري، هذا أمر مشروع تماماً".
وأضاف: "كلّ ما يمكنني قوله لهم هو راقبوني"، في إشارة على ما يبدو إلى حصيلة النصف الأول من عهده.
وإذا فاز بايدن بولاية ثانية وأكملها سيغادر عندها البيت الأبيض عن عمر يناهز 86 عاماً.
وخلص فحص طبّي أجري الأسبوع الماضي إلى أنّه يتمتّع "بصحّة جيّدة" و"بالنشاط" و"قادر" على أداء واجباته.
نيوزيلندا: 13 شخصاً ما زالوا في عداد المفقودين بعد الإعصار جابرييل
قالت السلطات اليوم السبت إن عدد الأشخاص الذين ما زال مصيرهم غير معلوم في أعقاب الإعصار جابرييل الذي ضرب نيوزيلندا قبل نحو أسبوعين انخفض إلى 13 شخصا، في الوقت الذي أدت فيه الأمطار الغزيرة ليلا إلى عمليات إجلاء في الجزيرة الشمالية بالبلاد (نورث إيلاند).
ضرب جابرييل نيوزيلندا في 12 فبراير، مما تسبب في حدوث دمار واسع النطاق في جميع أنحاء الجزيرة الشمالية بالإضافة إلى سقوط 11 قتيل على الأقل وتشريد الآلاف.
تجاوز عدد الأشخاص الذين تعذر الاتصال بهم 6000 شخص في أعقاب الإعصار حيث انقطعت الاتصالات في العديد من المناطق، لكن العدد تراجع بفضل جهود التعافي والإنقاذ.
وقالت الشرطة النيوزيلندية في بيان في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت "التواصل مع الثلاثة عشر الباقين يظل أولوية بالنسبة للشرطة ونحن نعمل بأسرع ما يمكن".
وقالت وكالة إدارة حالات الطوارئ إن هطول أمطار غزيرة في منطقة خليج هوك، وهي واحدة من أكثر المناطق تضررا من جابرييل، أدى إلى تجدد المخاطر من الفيضانات في المنطقة حيث صدرت أوامر بالإجلاء.
وأضافت أن المنازل في منطقة إسك فالي "كانت خالية من السكان منذ الإعصار، لكن 26 أسرة أخرى تم إجلاؤها أمس".
كما تسبب الطقس في حدوث سيول وتحذيرات بشأن الإجلاء في داخل ومحيط مدينة أوكلاند، أكبر مدينة في البلاد ويبلغ عدد سكانها حوالي 1.6 مليون نسمة.
وأصدرت هيئة الأرصاد الجوية النيوزيلندية تحذيرا من هطول أمطار غزيرة اليوم السبت على مساحات شاسعة من الساحل الشرقي للجزيرة الشمالية، بما في ذلك خليج هوك.
د ب أ..بايدن يستبعد إرسال طائرات إف-16 إلى أوكرانيا
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن في مقابلة أجرتها معه قناة (إيه.بي.سي نيوز) الجمعة إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لا يحتاج إلى طائرات إف-16 حاليا، مستبعدا إرسال مثل هذه المقاتلات إلى أوكرانيا في الوقت الراهن.
وأضاف بايدن أن زيلينسكي "لا يحتاج إلى مقاتلات إف-16 الآن.. أنا أستبعد ذلك في الوقت الحالي".
سبوتنيك...الاتحاد الأوروبي يفرض حزمة عقوبات عاشرة على روسيا
فرض الاتّحاد الأوروبي مساء الجمعة، في الذكرى السنوية الأولى لبدء الحرب الروسية الأوكرانية، حزمة عاشرة من العقوبات على موسكو، بحسب ما أعلنت الرئاسة السويدية للتكتّل.
وقالت الرئاسة السويدية في حسابها على تويتر "اليوم، وافق الاتّحاد الأوروبي على حزمة عاشرة من العقوبات تتضمّن خصوصاً قيوداً أكثر صرامة في مجال تصدير تكنولوجيات وسلع مزدوجة الاستخدام، وتدابير تقييدية محدّدة الأهداف ضدّ الأفراد والكيانات الذين يدعمون الحرب أو ينشرون الدعاية أو يسلّمون طائرات مسيّرة استخدمتها روسيا في الحرب، وإجراءات ضدّ التضليل الإعلامي الروسي".
وأقرّت هذه الحزمة الجديدة من العقوبات بعدما رفعت بولند في نهاية المساء تحفّظاتها عليها، إذ إنّ وارسو سعت لأن تكون العقوبات أكثر شدّة بكثير لكنّ مسعاها باء بالفشل.
وخلال زيارته إلى كييف لتسليمها أول دفعة من دبّابات ليوبارد-2 الألمانية، وصف رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي هذه الحزمة الجديدة من العقوبات بأنّها "رخوة للغاية وضعيفة للغاية".
وأكّد عدد من الدبلوماسيين، أنّ "بولندا لم تحصل على شيء".
وبحسب مصادر دبلوماسية فإنّ هذه الحزمة العاشرة من العقويات تفرض خصوصاً قيوداً جديدة على صادرات أوروبية إلى روسيا بقيمة 11 مليار يورو وتجمّد أصول ثلاثة بنوك روسية والعديد من الكيانات.
وتضمّ القائمة 120 اسماً، لكنّها ستظلّ سرّية إلى أن تُنشر في الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروبي.
نوفوستي ... كندا تفرض عقوبات على 129 شخصا و63 كياناً روسياً
فرضت كندا عقوبات على 129 شخصية، و63 كيانا روسيّا.
وذكرت وزارة الخارجية الكندية الجمعة أن العقوبات شملت كبار المسؤولين الحكوميين ومؤسسات دفاعية روسية، بحسب ما أوردته وكالة نوفوستي الروسية.
وتم تجميد الأصول المالية للأفراد المدرجة في قائمة العقوبات، وتم حظر إجراء أي عمليات على ممتلكاتهم في كندا.
وأكد نائب رئيس مجلس النواب بالبرلمان الكندي، ستيفان بيرجيرون، في وقت سابق أن بعض العقوبات الاقتصادية الكندية ضد روسيا تأتي بنتائج عكسية، حيث أضرّت بالمزارعين الكنديين، بحسب نوفوستي.