70% من التسويات المالية بين روسيا والصين بالروبل واليوان... ألمانيا .. مداهمات تستهدف نشطاء المناخ في 7 ولايات ... الصين تدرّب موظّفي الحكومة على حماية أسرار الدولة
الأربعاء 24/مايو/2023 - 12:53 م
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم
بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية
بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال
التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 24 مايو
2023.
70% من التسويات المالية بين روسيا والصين بالروبل واليوان
أعلن رئيس الوزراء الروسي، ميخائيل ميشوستين، أن 70% من التسويات المالية بين روسيا والصين يتم تنفيذها بالفعل بالعملات الوطنية، وفق ما نقلته وكالة أنباء سبوتنيك الروسية، اليوم الاربعاء.
وقال ميشوستين خلال محادثاته في بكين مع رئيس مجلس الدولة الصيني، لي تشيانج: «أنا متأكد من أننا هذا العام لن نفي فقط بالمهمة التي حددها رئيسا دولتينا لزيادة التجارة المتبادلة إلى 200 مليار دولار قبل الموعد المحدد، ولكننا سنتجاوز هذه العتبة المميزة أيضاً».
وأشار رئيس الحكومة الروسية، إلى أن 70% من التسويات المالية عبر الحدود بين روسيا والصين يتم تنفيذها بالفعل بالعملات الوطنية، بالروبل واليوان، مؤكداً أن التعاون في قطاع الطاقة اكتسب طابعاً استراتيجياً.
وقال ميشوستين: «روسيا تحتل المرتبة الأولى في إمدادات النفط إلى الصين، وصادرات الغاز الطبيعي والفحم والكهرباء آخذة في النمو».
سيئول تطلق أول قمر صناعي تجاري وبيونغيانغ تدفع بخطط إطلاق قمر تجّسس
تطلق كوريا الجنوبية، أول قمر صناعي لها من الفئة التجارية، اليوم الأربعاء، في وقت تسارع فيه كوريا الشمالية، وتيرة خططها لوضع أول قمر صناعي للتجسس العسكري لها في المدار. وسيجري إطلاق القمر الصناعي الكوري الجنوبي بواسطة صاروخ محلي الصنع، في إطار برنامج تطوير الفضاء في البلاد. وقال مسؤولون في الحكومة، إن إطلاق القمر الصناعي الجديد لا يرتبط بأية أغراض عسكرية.
ومن المقرر إطلاق صاروخ نوري الفضائي مساء اليوم من منشأة إطلاق في جزيرة جنوب كوريا الجنوبية، في حال عدم حدوث طقس غير متوقع أو مشكلات أخرى في اللحظة الأخيرة، وفقاً لوزارة العلوم. ويحمل الصاروخ على متنه القمر الصناعي المسمى «الجيل التالي من الأقمار الصناعية الصغيرة 2»، وسبعة أقمار صناعية أخرى أصغر حجماً.
وجاء في بيان الحكومة أن المهمة الرئيسية هي التحقّق من تكنولوجيا التصوير بالرادار ومراقبة الإشعاع الكوني في مدار قريب من الأرض. وتعتبر عملية الإطلاق الثالثة من نوعها باستخدام صاروخ نوري، أول صاروخ كوري جنوبي محلي الصنع.
ومن المقرر إطلاق صاروخ نوري الفضائي مساء اليوم من منشأة إطلاق في جزيرة جنوب كوريا الجنوبية، في حال عدم حدوث طقس غير متوقع أو مشكلات أخرى في اللحظة الأخيرة، وفقاً لوزارة العلوم. ويحمل الصاروخ على متنه القمر الصناعي المسمى «الجيل التالي من الأقمار الصناعية الصغيرة 2»، وسبعة أقمار صناعية أخرى أصغر حجماً.
وجاء في بيان الحكومة أن المهمة الرئيسية هي التحقّق من تكنولوجيا التصوير بالرادار ومراقبة الإشعاع الكوني في مدار قريب من الأرض. وتعتبر عملية الإطلاق الثالثة من نوعها باستخدام صاروخ نوري، أول صاروخ كوري جنوبي محلي الصنع.
الصين تدرّب موظّفي الحكومة على حماية أسرار الدولة
تكثف الصين حالياً من تدريبات تقدمها في هيئاتها الحكومية والجامعات والشركات المملوكة للدولة، بشأن كيفية حماية أسرار الدولة، ما يؤكد تركيز بكين المتزايد على حماية الأمن القومي، وفق ما أوردته وكالة بلومبرغ للانباء، اليوم الأربعاء.
ونقلت بلومبرغ عن منشور ورد على الحساب الرسمي للتطبيق على منصة وي تشات الصينية، أن التطبيق المرتبط بالإدارة الوطنية لحماية أسرار الدولة، بدأ في تقديم دورة هذا الشهر، تهدف إلى مساعدة أعضاء الحزب الشيوعي وموظفي المنظمات الحكومية، على تعزيز معارفهم ومهاراتهم المتعلقة بالحفاظ على الأسرار.
وكُتب في المنشور الذي ورد بتاريخ الرابع من مايو، أن تطبيق باوميجوان أو آراء حول الحفاظ على الأسرار، يقوم بتشغيل البرنامج خلال الفترة من مايو وحتى سبتمبر.
كوريا الجنوبية تستضيف اجتماعاً لمنع تهريب أسلحة الدمار الشامل لأول مرة
أعلنت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، اليوم الأربعاء، أنه من المقرر أن تستضيف كوريا الجنوبية اجتماعاً رفيع المستوى للدول الملتزمة بحظر تهريب أسلحة الدمار الشامل، وذلك لأول مرة الأسبوع المقبل، وذلك في ظل التوترات بشأن اختبارات الأسلحة التي تجريها كوريا الشمالية.
وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، أن منتدى مبادرة الانتشار الأمني سوف يعقد الثلاثاء المقبل في جزيرة جيجو بجنوب البلاد، يليه إجراء تدريب إيسترن إيندوفر 23، لتعزيز قدرات مواجهة انتشار أسلحة الدمار الشامل. وستشارك وفود أكثر من 70 دولة في الاجتماع، من بينها الولايات المتحدة واليابان واستراليا.
وستتضمن التدريبات أنشطة مواجهة انتشار أسلحة الدمار الشامل، ويشمل ذلك عمليات اعتراض بحرية ومصادرة. ومن المنتظر أن تجرى التدريبات في المياه الدولية جنوب شرق جزيرة جيجو بكوريا الجنوبية، فيما من المقرر أن تحشد الدول المشاركة سبع سفن وست طائرات، فضلاً عن تشكيل مركز تنسيق متعدد الجنسيات للتعاون في مجال مشاركة المعلومات والإجراءات البحرية الأخرى.
ألمانيا .. مداهمات تستهدف نشطاء المناخ في 7 ولايات
فتّش رجال الشرطة ومسؤولو الادعاء العام فى ألمانيا، عقارات أعضاء حركة «الجيل الأخير» الخاصة بالمناخ في سبع ولايات، اليوم الأربعاء. وأوضح مكتب الادعاء العام في ميونخ، ومكتب الشرطة الجنائية لولاية بافاريا، أنه جرى تفتيش ما إجماليه 15 عقاراً في الصباح. وتتعلق المداهمات بالعديد من الاتهامات الجنائية التي رُفعت ضد أعضاء الحركة منذ منتصف العام الماضي،
ويُتهم سبعة من المشتبه فيهم الذين تتراوح أعمارهم من 22 إلى 38 عاما، بتشكيل أو دعم منظمة جنائية. ويتمثّل الاتهام الرئيسي بعمليات التفتيش فى قيام المتهمين بتنظيم حملة لجمع الأموال لتمويل جرائم أخرى لحركة الجيل الأخير، وبناء عليها جمعوا 1.4 مليون يورو على الأقل.
وجرى مداهمة عقارات في ولايات هيسه وهامبورج وساكسونيا انهالت وساكسونيا وبافاريا وبرلين وشليسفيج هولشتاين. وعلاوة على ذلك، قال ناطق باسم الشرطة، إنّ أن الصفحة الرئيسية للحركة أُغلقت بناء على تعليمات من مكتب المدعى العام.
سفير الصين الجديد في واشنطن يتولى مهام منصبه وسط خلافات بشأن التجارة والتكنولوجي
تولى سفير الصين الجديد لدى الولايات المتحدة، مهام منصبه وسط خلافات بين البلدين بسبب ملفات التجارة، والوصول إلى الرقائق الإلكترونية، ودعم واشنطن لتايوان. ووصل شيه فنغ إلى نيويورك وقال للصحفيين في مطار جون كنيدي، إن العلاقات بين الدولتين تواجه صعوبات وتحديات خطيرة، مضيفاً: «نأمل في أن تعمل الولايات المتحدة مع الصين لزيادة مساحة الحوار وإدارة الخلافات وتوسيع نطاق التعاون حتى تعود علاقتنا إلى المسار الصحيح، قضية تايوان ستكون ضمن القضايا الحساسة على رأس جدول أعمالي».
وشهدت العلاقات بين البلدين تراجعا بعد أن رفعت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، الرسوم الجمركية على الواردات الصينية الرئيسية، وهو الإجراء الذي اعتمده الرئيس الحالي، جو بايدن ومنع الشركات الصينية من الوصول إلى أحدث تقنيات الرقائق الإلكترونية. ورغم عدم إقامة علاقات دبلوماسية رسمية بينهما، تعد الولايات المتحدة المصدر الرئيسي للتعاون الدفاعي مع تايوان، وتقدم الدعم السياسي للجزيرة، ما أدى لاحتجاجات متكررة من جانب بكين.
ودفعت الزيارة التي قامت بها رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة، نانسي بيلوسي، في أغسطس من العام الماضي، بكين لإطلاق صواريخ على المحيط الهادئ، وإرسال قوات إلى مضيق تايوان. كما نفذ الجيش الصيني، مناورات واسعة النطاق بعد زيارة الرئيسة التايوانية تساي إنغ ون للولايات المتحدة في أبريل، حيث التقت خليفة بيلوسي، كيفين مكارثي.
وأدى إسقاط منطاد تجسس صيني فوق أراض أمريكية في فبراير الماضي إلى إلغاء الولايات المتحدة زيارة لوزير الخارجية، أنتوني بلينكن إلى بكين، ما أدى لتراجع استئناف الزيارات التي كانت قيود السفر الصينية الصارمة بسبب فيروس كورونا، قد أوقفتها. ومع ذلك استمر الحوار على أرض محايدة. فأجرى الدبلوماسي الصيني المخضرم، وانغ يي، محادثات مع جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض، في فيينا أوائل الشهر الحالي.
كما ظلت العلاقات الاقتصادية قوية، حيث تجاوز حجم التجارة الثنائية بين البلدين العام الماضي 690 مليار دولار، في حين يدرس ما يقدر بنحو 295 ألف طالب صيني في كليات وجامعات أمريكية.