عمليات مداهمة الملاحقة المتطرفين ودعاة الكراهية في ألمانيا
الجمعة 15/ديسمبر/2023 - 07:15 م
طباعة
برلين ـ خاص بوابة الحركات الإسلامية
أجرت السلطات الأمنية اليوم عملية تفتيش لأكثر من 50 شقة ومنزل، عبر سلطات إنفاذ القانون في بادن فورتمبيرغ، بافاريا، برلين، براندنبورغ، بريمن، هامبورغ، هيسن، مكلنبورغ-فوربومرن، ساكسونيا السفلى،
شمال الراين وستفاليا، راينلاند بالاتينات، سارلاند، ساكسونيا، ساكسونيا أنهالت و ولاية شليسفيغ هولشتاين.
اعتمدت إجراءات الشرطة في ألمانيا في اليوم الأوروبي الثالث للعمل ضد جرائم الكراهية على إجراءات التحقيق، وأغلبها جرائم مثل التحريض على الكراهية حوالي 60 حالة، أو استخدام رموز المنظمات غير الدستورية والإرهابية حوالي 20 حالة، وبلغت نصف التدابير لها أصلها في تقارير عن منشورات الكراهية
الإنترنت، وهو نقطة الإبلاغ المركزية عن المحتوى الإجرامي على الإنترنت.
وأكد تقرير لمكتب الشرطة الجنائية في برلين وحصلت عليه "بوابة الحركات الإسلامية" إن الكراهية على شبكة الإنترنت تشكل أرضاً خصبة للتطرف ومصدراً للقيام بأعمال العنف.
من جانبها قالت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيسر إن أكثر من 50 مداهمة في ألمانيا هي إشارة واضحة لمواجهة التطرف وجرائم التحريض على الكراهية، وأي شخص ينشر الكراهية والتحريض على الإنترنت سيتعين عليه التعامل مع الشرطة.
أثنت علي جهود قوات الشرطة المعنية ولمكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية ويوروبول على التدابير القوية المتخذة في اليوم الأوروبي الثالث للعمل ضد جرائم الكراهية.
أضافت بقولها: نشهد باستمرار موجات جديدة من الكراهية والتحريض العنصري أو المعادي للسامية والدعاية الإسلامية وغيرها من المنشورات المثيرة للاشمئزاز وغير الإنسانية عبر الإنترنت، والكراهية والإثارة على الإنترنت هي أرض خصبة للتطرف والعنف، والأهم من ذلك هو إظهار أن الدولة الدستورية تعمل، ومن يهين الناس ويهددهم يجب أن يشعر بالعواقب.
عندما تكون الشرطة على الباب، فهي إشارة فعالة للغاية: للجناة الذين شعروا بالأمان في إخفاء هويتهم المفترضة، ولكن بشكل خاص لأولئك المتضررين من جرائم الكراهية. وأدعو جميع المتأثرين إلى الإبلاغ عن منشورات الكراهية أو الإبلاغ عنها إلى مراكز الإبلاغ".
شمال الراين وستفاليا، راينلاند بالاتينات، سارلاند، ساكسونيا، ساكسونيا أنهالت و ولاية شليسفيغ هولشتاين.
اعتمدت إجراءات الشرطة في ألمانيا في اليوم الأوروبي الثالث للعمل ضد جرائم الكراهية على إجراءات التحقيق، وأغلبها جرائم مثل التحريض على الكراهية حوالي 60 حالة، أو استخدام رموز المنظمات غير الدستورية والإرهابية حوالي 20 حالة، وبلغت نصف التدابير لها أصلها في تقارير عن منشورات الكراهية
الإنترنت، وهو نقطة الإبلاغ المركزية عن المحتوى الإجرامي على الإنترنت.
وأكد تقرير لمكتب الشرطة الجنائية في برلين وحصلت عليه "بوابة الحركات الإسلامية" إن الكراهية على شبكة الإنترنت تشكل أرضاً خصبة للتطرف ومصدراً للقيام بأعمال العنف.
من جانبها قالت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيسر إن أكثر من 50 مداهمة في ألمانيا هي إشارة واضحة لمواجهة التطرف وجرائم التحريض على الكراهية، وأي شخص ينشر الكراهية والتحريض على الإنترنت سيتعين عليه التعامل مع الشرطة.
أثنت علي جهود قوات الشرطة المعنية ولمكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية ويوروبول على التدابير القوية المتخذة في اليوم الأوروبي الثالث للعمل ضد جرائم الكراهية.
أضافت بقولها: نشهد باستمرار موجات جديدة من الكراهية والتحريض العنصري أو المعادي للسامية والدعاية الإسلامية وغيرها من المنشورات المثيرة للاشمئزاز وغير الإنسانية عبر الإنترنت، والكراهية والإثارة على الإنترنت هي أرض خصبة للتطرف والعنف، والأهم من ذلك هو إظهار أن الدولة الدستورية تعمل، ومن يهين الناس ويهددهم يجب أن يشعر بالعواقب.
عندما تكون الشرطة على الباب، فهي إشارة فعالة للغاية: للجناة الذين شعروا بالأمان في إخفاء هويتهم المفترضة، ولكن بشكل خاص لأولئك المتضررين من جرائم الكراهية. وأدعو جميع المتأثرين إلى الإبلاغ عن منشورات الكراهية أو الإبلاغ عنها إلى مراكز الإبلاغ".