حماس ترفض "التنازل" عن مطالبها للهدنة مع إسرائيل/ألمانيا تعترض صاروخاً أطلقه الحوثيون في البحر الأحمر/النرويج تسلح شرطتها استثنائياً بسبب تهديدات لمساجد
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 7 أبريل 2024.
رويترز: غارات إسرائيلية على البقاع شرق لبنان
ألمانيا تعترض صاروخاً أطلقه الحوثيون في البحر الأحمر
قالت مهمة «أسبيدس» البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي في جنوب البحر الأحمر، السبت: إنها اعترضت صاروخاً أطلقه الحوثيون، ما أدى إلى حماية سفن تجارية.
وأضافت المهمة في بيان صحفي، أن الفرقاطة الألمانية هيسن أحبطت هجوماً صاروخياً أُطلق من مناطق سيطرة الحوثيين.
وقالت: «الإجراء الذي نفذته هيسن كان فعالاً وحال دون وقوع أضرار على البحارة والسفن التجارية».
وأُطلقت «أسبيدس» في فبراير/ شباط للمساعدة على حماية طريق التجارة الرئيسي عبر البحر الأحمر من هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ التي يشنها الحوثيون من اليمن، والتي تقول: إن هجماتها تأتي رداً على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.
د ب أ: «التعاون الإسلامي» تدين اعتداءات إسرائيل على المصلين في المسجد الأقصى
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي، منع الآلاف من الوصول إلى المسجد الأقصى والاعتداء السافر على المصلين، بإطلاق قنابل الغاز السام والمسيل للدموع عليهم داخل باحاته، ما أدى إلى إصابة واعتقال المئات منهم، في انتهاك صارخ لجميع الأعراف والقوانين الدولية، والقيم الإنسانية.
ودعت المنظمة، في بيان، «المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه إلزام إسرائيل وقف جميع انتهاكاتها المتكررة لحرية العبادة وحرمة الأماكن المقدسة في القدس المحتلة»، مؤكدة على «ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك».
كما جددت المنظمة «دعوتها إلى ضرورة تنفيذ قرارات الأمم المتحدة بشأن وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء قطاع غزة».
ومنعت قوات الاحتلال، الجمعة، آلاف المصلين القادمين من الضفة الغربية من دخول القدس ، لأداء صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك في المسجد الأقصى.
وألقت شرطة للحتلال القبض على 16 من المصلين خلال صلاة فجر أمس، بالمسجد الأقصى. وقالت الشرطة إنه تم القبض على شخص لقيامه برشق الشرطة بالألعاب النارية، بينما تم احتجاز الآخرين «على خلفية التحريض، بعدما بدأوا في ترديد هتافات معادية».
وفي إحدى الحالات، استخدمت الشرطة طائرة مسيرة لإلقاء غاز مسيل للدموع على مجموعة من الأشخاص.
وقالت الشرطة إن معظم الأشخاص الذين تم القبض عليهم شبان من القدس الشرقية، بالإضافة إلى شخص من مدينة نابلس الواقعة في الضفة.
وتحلى المصلون في رمضان هذا العام بالسلوك السلمي بشكل كبير رغم تصاعد التوتر بسبب الحرب في غزة.
الإحصاء الفلسطيني: القوات الإسرائيلية تقتل 4 أطفال كل ساعة في غزة
أفاد الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني"بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتل حوالي اربعة أطفال كل ساعة في قطاع غزة".
وقال الجهاز، في بيان أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا) اليوم السبت إن 43 ألفا و349طفلا يعيشون دون والديهم أو دون أحدهما، بسبب العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأوضح أن من بين القتلى الـ33 ألفاً ما يزيد على 14 ألفا و350 من الأطفال ويشكلون 44% من إجمالي عدد المقتولين في قطاع غزة.
بدوره ، قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" جيمس إلدر، إن أكثر من 600 ألف طفل في رفح جنوب قطاع غزة، يعانون من الجوع والخوف، ويواجهون خطر هجوم إسرائيلي.
ونشرت "يونيسف" في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي على منصة "إكس"، اليوم السبت، مقطع فيديو لإلدر حول معاناة الأطفال الذين يحاولون البقاء على قيد الحياة في رفح تحت الهجمات الإسرائيلية بعد أن نزح إليها 1.5 مليون شخص.
وذكّر إلدر أنه تم إخبار الأطفال والأسر الهاربة من الهجمات الإسرائيلية بأن يتوجهوا إلى رفح وأنهم سيكونون آمنين هناك، مؤكدا أنه رغم ذلك، تم تنفيذ هجمات وحشية عليها.
وأشار إلى أن الأمهات والآباء يحاولون كل يوم إعطاء الأمل لأطفالهم رغم الخوف والجوع، داعيا كل من يشعر بألم وخوف الوالدين تجاه أبنائهم وكل من يؤمن بالطفولة إلى وقف هذه المعاناة في رفح.
بسبب مكالمة مع نتنياهو.. الكونغرس يصوّت على توبيخ بايدن
قرَّر مجلس النواب الأمريكي التصويت الأسبوع المقبل على إجراء ينتقد الرئيس الأمريكي جو بايدن، لدعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، خلال اتصال هاتفي أجراه، أول من أمس، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأوضح موقع «إكسيوس» أن الإجراء المؤلَّف من ثلاث صفحات يدين الجهود المبذولة لممارسة ضغط أحادي الجانب على إسرائيل فيما يتعلق بغزة، ويستشهد ببيان البيت الأبيض بخصوص مكالمة بايدن مع نتنياهو، الذي ذكر أن بايدن «شدد على أن الوقف الفوري لإطلاق النار ضروري لتحقيق الاستقرار وتحسين الوضع الإنساني وحماية المدنيين الأبرياء».
ويعلن هذا الإجراء أيضاً معارضة قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي صدر الشهر الماضي، والذي يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، والذي امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت عليه بدلاً من استخدام حق النقض (الفيتو).
أ ف ب: الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة جثة رهينة في غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي السبت أنه استعاد خلال الليل جثة رهينة في خان يونس بجنوب قطاع غزة، مشيرا إلى أنه قتل أثناء احتجازه.
وأفاد الجيش في بيان بأن إلعاد كتسير الذي كان عمره 47 عاما عند خطفه من كيبوتس نير عوز خلال هجوم حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر، "قتل بحسب معلومات خلال أسره بأيدي منظمة الجهاد ".
وأطلق سراح والدته هانا التي خطفت معه، في 24 نوفمبر خلال الهدنة الوحيدة التي أقرت بين إسرائيل وحماس خلال ستة أشهر من الحرب.
وقُتل والده أفرام خلال الهجوم على الكيبوتس، وفق الجيش.
وأعيدت جثة إلعاد كتسير إلى إسرائيل حيث تم التعرف إليه رسميا بحسب الجيش الذي قدم "خالص تعازيه للعائلة".
وأضاف الجيش "مهمتنا تحديد مكان الرهائن وإعادتهم إلى الديار".
ووجهت شقيقة كتسير انتقادات الى المسؤولين الإسرائيليين، معتبرة أن إبرام اتفاق هدنة مع حماس كان ليتيح عودة شقيقها على قيد الحياة.
وكتبت كارميت بالتي كتسير عبر حسابها على منصة فيسبوك، إن إلعاد كان ليعود الى عائلته "فيما لو تمّ التوصل الى اتفاق بشأن الرهائن في الوقت المناسب. قيادتنا جبانة وتدفعها الاعتبارات السياسية، ولذلك لم يتم التوصل الى هذه الصفقة".
وتابعت "رئيس الوزراء (بنيامين نتانياهو)، حكومة الحرب، وأعضاء الائتلاف: انظروا الى أنفسكم في المرآة وقولوا إن أيديكم غير ملطخة بالدماء".
عبوة ناسفة تقتل سبعة أطفال جنوبي سوريا
أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) السبت، بمقتل سبعة أطفال وإصابة شخصَين آخرين أحدهما امرأة في انفجار عبوة ناسفة في ريف درعا.
وقالت «سانا» نقلاً عن مصدر في قيادة شرطة درعا: «مقتل سبعة أطفال وإصابة شخصين آخرين أحدهما امرأة بانفجار عبوة ناسفة زرعها إرهابيون» في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي.
من جهته، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، بأن ثمانية أطفال قُتلوا بانفجار عبوة في حي المجبل بمدينة الصنمين، فيما أُصيب طفل تاسع بجروح، وتابع البيان، «قتل ثمانية أطفال بأعمار متفاوتة، كما أصيب آخر بجراح، إثر انفجار عبوة ناسفة».
آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد نتنياهو بعد نصف عام من الحرب
تظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين السبت ضد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بعد نصف عام من الحرب الإسرائيلية ضد حماس في غزة.
وقال المنظمون إن نحو 100 ألف شخص تجمعوا عند مفترق طرق في تل أبيب أعيد تسميته «ميدان الديمقراطية»، منذ الاحتجاجات الحاشدة ضد التعديلات القضائية المثيرة للجدل العام الماضي.
وذكر مراسلو وكالة فرانس برس، أن المتظاهرين هتفوا «الانتخابات الآن»، ودعوا إلى استقالة نتنياهو مع دخول الحرب في غزة شهرها السابع الأحد.
كما نظمت مسيرات في مدن أخرى، حيث شارك زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، في واحدة في كفار سابا قبل مغادرته لإجراء محادثات في واشنطن.
وقال لابيد في التظاهرة: «إنهم لم يتعلموا أي شيء، ولم يتغيروا»، مضيفاً: «ما لم نرسلهم إلى بيوتهم، فإنهم لن يمنحوا هذا البلد فرصة للمضي قدماً».
وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن صدامات وقعت بين محتجين والشرطة في مسيرة تل أبيب، فيما أعلنت الشرطة أنها أوقفت متظاهراً.
وانضمت إلى المتظاهرين في تل أبيب عائلات الرهائن في غزة وأنصارهم.
وأعلن الجيش السبت، أن قواته عثرت على جثة رهينة اختطفه فلسطينيون خلال هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر، وقتل في وقت لاحق في قطاع غزة.
النرويج تسلح شرطتها استثنائياً بسبب تهديدات لمساجد
قررت قيادة الشرطة النرويجية السبت، أن يحمل الشرطيون السلاح حتى إشعار آخر بسبب تهديدات تلقتها الجالية المسلمة.
وكتبت في بيان: «قرر المدير العام للشرطة تسليح الشرطة على مستوى البلاد اعتباراً من ظهر اليوم السبت».
وأضافت، «السياق هو التهديدات الموجهة ضد المسلمين وعيد الفطر الأسبوع المقبل».
من جهته، قال المتحدث باسم الشرطة رور هانسن، لوكالة فرانس برس: «الأمر يتعلق بتهديدات لمساجد».
لا يحمل عناصر الشرطة بشكل عام السلاح في الدولة الإسكندينافية، لكن يسمح لهم بذلك استثنائياً على غرار ما حصل خلال فترة عيد الفصح من 27 آذار/ مارس إلى 2 نيسان / إبريل.
ولم تغيّر السلطات مستوى التأهب من التهديدات الذي يعتبر حالياً «معتدلاً».
وكالات: مسؤول أممي: الحرب في غزة خيانة للإنسانية
وصف مسؤول عمليات الإغاثة في الأمم المتحدة مارتن غريفيث أمس، الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتي تدخل شهرها السابع اليوم بأنها «خيانة للإنسانية».
ودعا غريفيث في بيان صدر في نيويورك، عشية مرور ستة أشهر على الحرب، إلى «تصميم جماعي على محاسبة (المسؤولين) عن هذه الخيانة للإنسانية».
كذلك، لاحظ أنه رغم «الاستياء العالمي»، «لم يتم إنجاز سوى القليل لوضع حد للحرب، لصالح إفلات كبير من العقاب».
وأضاف غريفيث «بالنسبة إلى سكان غزة، لم تحمل أشهر الحرب الستة سوى الموت والدمار وإمكان (وقوع) مجاعة وشيكة تسبب بها الإنسان».
وقال: «هذه الحرب تحصد يومياً المزيد من الضحايا المدنيين، وكل ثانية تستمر فيها الحرب تتكون صورة ضبابية عن المستقبل بسبب هذا الصراع المحتدم».
وتابع: «سبق وأن أكدت أنا والعديد أكثر من مرة، أن نهاية هذه الحرب طال انتظارها».
وتابع الدبلوماسي البريطاني بالقول «بالنسبة للأشخاص المتضررين من هجمات 7 أكتوبر، فقد مرت ستة أشهر من الحزن والآسى».
وأضاف: «نادراً ما كان هناك مثل هذا الغضب العالمي إزاء حصيلة ضحايا الصراع، وفي الوقت نفسه عدم بذل الكثير من الجهد لوضع حد لها، وبدلاً من ذلك هناك الكثير من الإفلات من العقاب».
خطر المجاعة
وتحذّر المنظمات الإنسانية من أن خطر المجاعة يتهدد أكثر من مليوني شخص في القطاع، وخصوصاً في مناطقه الشمالية. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل إن قضية المجاعة في مناطق شمال القطاع «مأساة جديدة يعيشها المواطن».
وأضاف «الأطفال يموتون من الجوع، النساء الحوامل لا يستطعن الحفاظ على جنينهن.
كما لا تستطيع من أنجبت توفير الحليب لرضيعها، فالمواد الأساسية غير متوافرة في قطاع غزة، وإن كانت متوافرة فهي شحيحة بشكل كبير، وما يدخل القطاع والمناطق الشمالية من إمكانات ومعدات ومواد أساسية لا يكفي بالمطلق حاجة القطاع».
وحذرت منظمات دولية من استحالة العمل في القطاع، وعلّق بعضها عملياته بعد مقتل سبعة عاملي إغاثة في منظمة «وورلد سنترال كيتشن» الاثنين بضربات نفذتها مسيّرة إسرائيلية.
وأقر الجيش بارتكاب سلسلة «أخطاء جسيمة»، مؤكداً أنه ظن أنه كان يستهدف «مسلحاً من حماس» عندما قصف ثلاث سيارات تألف منها موكب للمنظمة.
وطالبت «وورلد سنترال كيتشن» بتحقيق مستقل، فيما دعت بولندا التي قضى أحد مواطنيها في الضربة إلى إجراء «تحقيق جنائي» بتهمة «القتل». كما اعتبرت أستراليا أن ما عرضته إسرائيل حول مقتل عاملة إنسانية أسترالية «غير كافٍ».
أضرار في جنوب لبنان بعد غارات إسرائيلية وقصف متبادل عبر الحدود
أحدثت غارة إسرائيلية أضراراً جسيمة بممتلكات وبنى تحتية ومنازل في جنوب لبنان، حيث استمر القصف المتبادل عبر الحدود
وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية أن غارة للطيران الإسرائيلي على بلدة عيتا الشعب أدت إلى أضرار جسيمة بممتلكات وبنى تحتية ومنازل. وأضافت أن الطيران الإسرائيلي «نفذ عدواناً، وشن غارة على محيط قلعة ارنون الشقيف بصاروخين أحدث انفجارهما دوياً كبيراً تردد صداه في أرجاء النبطية».
وأفادت بأن «الغارة استهدفت منزلاً»، وأشارت إلى أن جبهة الجنوب اشتعلت بعد غارات إسرائيلية على مرجعيون وميس الجبل وسقوط عدد من الضحايا، وتواصل القصف الجوي والمدفعي على أطراف بلدات البستان والضهيرة وعلما الشعب.
وحلق الطيران الاستطلاعي والحربي الإسرائيلي حتى صباح أمس، وطيلة الليل فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولاً حتى مشارف مدينة صور وأطلق الجيش الإسرائيلي طوال الليل القنابل الضوئية فوق القرى الحدودية في القطاعين الغربي والأوسط.وأطلقت القوات الإسرائيلية فجر أمس، نيران أسلحتها الرشاشة الثقيلة باتجاه أطراف بلدات رامية وعيتا الشعب من مواقعها المحاذية لبلدة عيتا الشعب.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة «إكس» باللغة العربية، أن طائرات حربية تابعة لسلاح الجو أغارت على بنى تحتية لـ«حزب الله» بينها «مبنى عسكري» في منطقة عيتا الشعب في جنوب لبنان.
وأعلن «حزب الله» وحليفته حركة أمل مقتل ستة من عناصرهما الجمعة في ضربات إسرائيلية في جنوب لبنان. وأكد الحزب مقتل عنصر ثالث من عناصره، بعد أن كان أفاد الجمعة عن مقتل اثنين.وأعلنت حركة أمل مقتل ثلاثة من عناصرها الجمعة. كما أعلن «حزب الله» شن هجمات ضد مواقع للجيش الإسرائيلي عبر الحدود.