روسيا تقصف مقر قيادة العمليات الجنوبية في أوكرانيا… حماس ترد على بلينكن: يحاول الضغط علينا وتبرئة إسرائيل… مصر وفرنسا يؤكدان أهمية احتواء التصعيد في المنطقة

الخميس 02/مايو/2024 - 03:10 م
طباعة روسيا تقصف مقر قيادة إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 2 مايو 2024.

حماس ترد على بلينكن: يحاول الضغط علينا وتبرئة إسرائيل



قال سامي أبو زهري رئيس الدائرة السياسية لحركة (حماس) في الخارج اليوم الأربعاء عن تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إنها "تصريحات مخالفة للحقيقة وليس غريبا أن تصدر من بلينكن المعروف عنه أنه وزير خارجية إسرائيل وليس أمريكا، وهي محاولة لممارسة الضغط على حركة حماس وتبرئه الاحتلال".


وأضاف في تصريحات لرويترز أن حماس لا تزال تبحث أحدث عرض مطروح بشأن وقف إطلاق النار.

وقال إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين "نتنياهو، باعتراف الوفد المفاوض الإسرائيلي هو من يعطل التوصل لاتفاق، تلقينا قبل عدة أيام فقط ردا رسميا إسرائيليا وهو قيد الدراسة".

جاءت هذه التصريحات بعدما قال بلينكن القول إن حركة حماس هي "السبب الوحيد" لعدم التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل.

كما أضاف خلال اجتماع اليوم مع الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ "هناك عروض مطروحة، وكما قلنا لا تأخير ولا أعذار، الآن هو الوقت المناسب لإعادة المختطفين إلى أهلهم".

بدروه، قال هرتسوغ إن إسرائيل تأمل في الحصول على موقف دولي "واضح" بشأن قضية المحتجزين لدى حماس، مضيفا "نأمل عودتهم فورا، ويجب أن تكون هذه أولوية للمجتمع الدولي".

ومن المقرر أن يلتقي بلينكن في وقت لاحق اليوم مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والوزير بمجلس الحرب بيني غانتس.

يذكر أن مصادر في حماس كانت أعلنت أمس انها لا تزال تدرس المقترح الأخير الذي قدمته مصر قبل تسليم ردها النهائي، مشيرة إلى وجود بعض المطالب المعلقة التي لا يزال يتم بحثها.

ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار طريق سريع في الصين إلى 36 قتيلا



 ارتفعت حصيلة ضحايا انهيار قسم من طريق سريع بعد هطول أمطار غزيرة على منطقة جبلية جنوبي الصين يوم الأربعاء إلى 36 قتيلا، بالإضافة لسقوط سيارات من منحدرات زلقة.


أعلنت حكومة مدينة ميتشو العثور على 23 سيارة بعد انهيار جزء من الطريق السريع بطول 17.9 مترا، وأن ثلاثين شخصا آخرين أصيبوا بجروح.

وذكر مسؤول في إدارة الإطفاء المحلية لوسائل إعلام صينية أن جهود البحث تعقدت بسبب استمرار هطول الأمطار ووجود حصى وتربة في الموقع، ما يشكل بعض المخاطر على عمال الاغاثة.

كما أفادت تقارير بأن فرق الإنقاذ قسمت المنطقة إلى 10 اقسام، واستعانت فرق الإنقاذ بكلاب بوليسية وأجهزة الكشف عن الحياة، بالإضافة لحفارات ورافعات.
ذكر شهود عيان لوسائل إعلام محلية أنهم سمعوا ضجيجا ورأوا حفرة واسعة تنفتح خلفهم بعد مرورهم بالمنطقة قبل انهيارها مباشرة.

وأظهرت مقاطع مسجلة مصورة وصور نشرتها وسائل إعلام محلية دخانا وألسنة لهب في الموقع ، وميل قضبان الطريق السريع الى أسفل.

كما أمكن رؤية سيارات متفحمة على منحدر مؤد إلى أسفل الطريق السريع.
وبلغ معدل هطول الأمطار التراكمي في المقاطعة التي انهار فيها الطريق أكثر من 56 سم، أي أكثر من أربعة أضعاف معدل العام الماضي.

وغمرت المياه بعض القرى في ميتشو أوائل أبريل، وشهدت المدينة هطول أمطار غزيرة في الأيام الماضية.

روسيا تقصف مقر قيادة العمليات الجنوبية في أوكرانيا



أعلنت موسكو، أمس، أنها قصفت مقر قيادة المجموعة الجنوبية للجيش الأوكراني المتمركزة في ميناء أوديسا، فيما قالت كييف إنها استهدفت بطائرة مسيرة مصفاة نفط روسية رئيسة في منطقة ريازان بغربي روسيا، على بعد 500 كيلومتر تقريباً من الحدود الأوكرانية.


وقال مصدر في الاستخبارات الأوكرانية لوكالة فرانس برس «تم استخدام طائرة مسيرة لضرب مصفاة ريازان».

وأفادت وسائل إعلام محلية، بوقوع انفجارات وحريق في هذه المصفاة، المملوكة لشركة النفط الروسية العملاقة روسنفت، وتبلغ طاقتها، بحسب موقعها الإلكتروني، 17 مليون طن سنوياً.

وأكد حاكم الإقليم، بافيل مالكوف، عبر تلغرام، الهجوم، مشيراً إلى عدم سقوط ضحايا. وكثفت أوكرانيا، التي يواجه جيشها صعوبات على الجبهة، هجماتها في الأشهر الأخيرة ضد مصافي التكرير ومستودعات النفط في روسيا، بهدف تعطيل قدراتها الإنتاجية.

وانتقدت الولايات المتحدة تلك الهجمات، بسبب الخوف من أثرها في أسعار النفط العالمية. غير أن كييف متمسكة بهذا التكتيك.

إلى ذلك، أبلغ حاكم منطقة خاركيف عن مقتل شخصين كانا يستقلان سيارة، جراء قنبلة جوية موجهة أطلقتها القوات الروسية.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في موسكو، أنه تم اعتراض مسيرات مقاتلة أوكرانية خلال الليل، فوق مناطق فورونز وريازان وبيلجورود وكورسك الروسية. وذكرت روسيا، أمس، أنها قصفت مقر قيادة المجموعة الجنوبية للجيش الأوكراني، المتمركزة في ميناء أوديسا.

حيث أفادت كييف بأن هجوماً صاروخياً تسبب في مقتل ثلاثة أشخاص. وقالت وزارة الدفاع الروسية «الطيران التكتيكي والعملياتي وقوة الصواريخ والمدفعية، نفذ ضربة على مقر قيادة العمليات للمجموعة الجنوبية التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية».

ولم تخض الوزارة في مزيد من التفاصيل حول الهجوم، لكنها قالت إن القوات الروسية تعمل على تعزيز مواقعها العسكرية على طول جبهة القتال.

وافتتح بموسكو معرض غنائم الجيش الروسي من الأسلحة الغربية، وبين المعروضات دبابات «أبرامز» الأمريكية و«ليوبارد» الألمانية ومدرعات سويدية وفرنسية، وسط تقارير عن سحب دبابات «أبرامز» من خطوط الجبهة خشية من تسرب أسرارها إلى الجيش الروسي.

روسيا تقصف مقر قيادة العمليات الجنوبية في أوكرانيا

روسيا تقصف مقر قيادة العمليات الجنوبية في أوكرانيا

أعلنت موسكو، أمس، أنها قصفت مقر قيادة المجموعة الجنوبية للجيش الأوكراني المتمركزة في ميناء أوديسا، فيما قالت كييف إنها استهدفت بطائرة مسيرة مصفاة نفط روسية رئيسة في منطقة ريازان بغربي روسيا، على بعد 500 كيلومتر تقريباً من الحدود الأوكرانية.


وقال مصدر في الاستخبارات الأوكرانية لوكالة فرانس برس «تم استخدام طائرة مسيرة لضرب مصفاة ريازان».

وأفادت وسائل إعلام محلية، بوقوع انفجارات وحريق في هذه المصفاة، المملوكة لشركة النفط الروسية العملاقة روسنفت، وتبلغ طاقتها، بحسب موقعها الإلكتروني، 17 مليون طن سنوياً.

وأكد حاكم الإقليم، بافيل مالكوف، عبر تلغرام، الهجوم، مشيراً إلى عدم سقوط ضحايا. وكثفت أوكرانيا، التي يواجه جيشها صعوبات على الجبهة، هجماتها في الأشهر الأخيرة ضد مصافي التكرير ومستودعات النفط في روسيا، بهدف تعطيل قدراتها الإنتاجية.

وانتقدت الولايات المتحدة تلك الهجمات، بسبب الخوف من أثرها في أسعار النفط العالمية. غير أن كييف متمسكة بهذا التكتيك.

إلى ذلك، أبلغ حاكم منطقة خاركيف عن مقتل شخصين كانا يستقلان سيارة، جراء قنبلة جوية موجهة أطلقتها القوات الروسية.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في موسكو، أنه تم اعتراض مسيرات مقاتلة أوكرانية خلال الليل، فوق مناطق فورونز وريازان وبيلجورود وكورسك الروسية. وذكرت روسيا، أمس، أنها قصفت مقر قيادة المجموعة الجنوبية للجيش الأوكراني، المتمركزة في ميناء أوديسا.

حيث أفادت كييف بأن هجوماً صاروخياً تسبب في مقتل ثلاثة أشخاص. وقالت وزارة الدفاع الروسية «الطيران التكتيكي والعملياتي وقوة الصواريخ والمدفعية، نفذ ضربة على مقر قيادة العمليات للمجموعة الجنوبية التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية».

ولم تخض الوزارة في مزيد من التفاصيل حول الهجوم، لكنها قالت إن القوات الروسية تعمل على تعزيز مواقعها العسكرية على طول جبهة القتال.

وافتتح بموسكو معرض غنائم الجيش الروسي من الأسلحة الغربية، وبين المعروضات دبابات «أبرامز» الأمريكية و«ليوبارد» الألمانية ومدرعات سويدية وفرنسية، وسط تقارير عن سحب دبابات «أبرامز» من خطوط الجبهة خشية من تسرب أسرارها إلى الجيش الروسي.

مصر وفرنسا يؤكدان أهمية احتواء التصعيد في المنطقة



أكدت مصر وفرنسا رفضهما الكامل لأي عملية عسكرية برية في رفح بقطاع غزة لمخاطرها الإنسانية غير المحتملة وتهديدها لاستقرار المنطقة نتيجة وجود أكثر من 1.4 مليون فلسطيني نازح يتواجدون في جنوب القطاع.


جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية المصرية عقب استقبال سامح شكري وزير الخارجية، المصري اليوم ستيفان سيجورنيه وزير أوروبا والشئون الخارجية الفرنسي الذي قام زيارة خاطفة إلى القاهرة في ختام جولته التي يقوم بها حالياً في المنطقة.

وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية المصرية أن الزيارة تأتي في إطار استكمال التشاور والتنسيق الوثيق بين الوزيرين لحلحلة الوضع المتأزم في قطاع غزة واحتواء التصعيد الإقليمي بالمنطقة.

وأردف المتحدث باسم الخارجية، بأن الوزير شكري حرص في هذا السياق على تأكيد أهمية تعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو للعام 1967 كخطوة هامة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة الحياة وتعزيز فرص حل الدولتين.

شارك