بعد إدانة ترامب التاريخية.. البيت الأبيض: نحترم حُكم القانون... أوكرانيا تعلن تدمير قاربين عسكريين روسيين في القرم ... الصين: المناورات قرب تايوان حققت الأهداف المرجوة

الجمعة 31/مايو/2024 - 12:04 م
طباعة بعد إدانة ترامب التاريخية.. إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 31 مايو 2024.

بعد إدانة ترامب التاريخية.. البيت الأبيض: نحترم حُكم القانون



اكتفى البيت الأبيض بالقول، اليوم، إنه «يحترم حُكم القانون» و«لا يدلي بأيّ تعليق آخر»، وذلك تعقيباً على حُكم الإدانة الجنائيّة التاريخي الذي أصدرته هيئة محلّفين في نيويورك بحقّ الرئيس السابق دونالد ترامب.

أما الرئيس جو بايدن الذي يمضي الخميس مع أسرته لإحياء الذكرى السنوية التاسعة لوفاة نجله البكر، فلم يُدلِ من ناحيته بأيّ تعليق في الحال.

وأصبح دونالد ترامب، اليوم، أول رئيس أمريكي يُدان بارتكاب جريمة، عندما أدانته هيئة محلفين في نيويورك بتزوير وثائق للتغطية على مبلغ مالي دفعه لشراء صمت ممثلة قبل انتخابات عام 2016.

وبعد مداولات على مدى يومين، أعلنت هيئة محلفين من 12 عضواً أنها خلصت إلى أن ترامب مذنب في كل التهم الأربعة والثلاثين التي يواجهها. وكان الإجماع مطلوباً لصدور أي حكم بالإدانة.

ويدفع هذا الحكم الولايات المتحدة إلى وضع غير مسبوق قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر، عندما سيسعى الجمهوري ترامب للتغلب على الرئيس الديمقراطي جو بايدن من أجل العودة للبيت الأبيض.

وينفي ترامب (77 عاماً) ارتكاب أي مخالفات، ومن المتوقع أن يستأنف على الحكم.

وأقصى عقوبة قد يواجهها ترامب هي السجن لأربع سنوات، إلا أنه عادة ما تصدر أحكام أقصر للمدانين بمثل هذه الجريمة أو أنهم يواجهون غرامات أو يتم وضعهم تحت المراقبة.

مايك جونسون: إدانة ترامب يوم مخزٍ في تاريخ أمريكا



أعرب رئيس مجلس النواب الأمريكي، مايك جونسون، اليوم، عن أسفه لحُكم الإدانة الجنائية التاريخي الذي أصدرته هيئة محلّفين في نيويورك بحقّ الرئيس السابق دونالد ترامب، معتبراً هذا اليوم «يوماً مخزياً» في تاريخ الولايات المتّحدة.

وقال الزعيم الجمهوري إن «اليوم هو يوم عار في التاريخ الأمريكي. الديمقراطيون يهلّلون لإدانة زعيم الحزب المعارض بتهم سخيفة، بناء على شهادة (محامٍ) مدان ومشطوب من سجلّ (المحامين)»، مؤكداً أن «هذه ممارسة سياسية بحتة وليست قضائية».

وأصبح دونالد ترامب، اليوم، أول رئيس أمريكي يُدان بارتكاب جريمة، عندما أدانته هيئة محلفين في نيويورك بتزوير وثائق للتغطية على مبلغ مالي دفعه لشراء صمت ممثلة قبل انتخابات عام 2016.

وبعد مداولات على مدى يومين، أعلنت هيئة محلفين من 12 عضواً أنها خلصت إلى أن ترامب مذنب في كل التهم الأربعة والثلاثين التي يواجهها. وكان الإجماع مطلوباً لصدور أي حكم بالإدانة.

ويدفع هذا الحكم الولايات المتحدة إلى وضع غير مسبوق قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر، عندما سيسعى الجمهوري ترامب للتغلب على الرئيس الديمقراطي جو بايدن من أجل العودة للبيت الأبيض.

وينفي ترامب (77 عاماً) ارتكاب أي مخالفات، ومن المتوقع أن يستأنف على الحكم.

وأقصى عقوبة قد يواجهها ترامب هي السجن لأربع سنوات، إلا أنه عادة ما تصدر أحكام أقصر للمدانين بمثل هذه الجريمة أو أنهم يواجهون غرامات أو يتم وضعهم تحت المراقبة.

موسكو: سنتخذ خطوات للردع النووي رداً على أمريكا



قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن موسكو قد تتخذ خطوات في مجال الردع النووي إذا نشرت الولايات المتحدة صواريخ متوسطة وقصيرة المدى في أوروبا وآسيا، مؤكداً أن روسيا والصين تتفقان على أهمية زيادة التعاون الدفاعي، ليس فقط على أساس ثنائي، ولكن أيضاً في صيغ متعددة الأطراف، ولكنه ليس موجهاً ضد دول أخرى، معلناً أن الصين قد تنظم مؤتمر سلام تشارك فيه روسيا وأوكرانيا.

وقال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أمس الخميس، إن روسيا، قد تتخذ خطوات في مجال الردع النووي إذا نشرت الولايات المتحدة الأمريكية، صواريخها في أوروبا أو منطقة آسيا والمحيط الهادئ، والقرار في هذا الشأن سيتخذه الرئيس الروسي.

وأضاف لافروف في تصريح لوكالة «سبوتنيك»: «تنفيذ الأمريكيين لخطط نشر صواريخ أرضية متوسطة وقصيرة المدى لن يمر دون رد فعل من قبلنا، وعلى وجه الخصوص في هذه الحالة، يعد رفض القيود الذاتية الأحادية الجانب التي فرضتها روسيا بعد انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى أمراً لا مفر منه». وأضاف: «نحن لا نستبعد خطوات إضافية في مجال الردع النووي، حيث ستكون الصواريخ الأمريكية المتقدمة قادرة على تغطية مواقع القيادة ومواقع قواتنا النووية، وتقع القرارات المتعلقة بهذه المسائل ضمن اختصاصات رئيس روسيا الاتحادية».

تعزيز التعاون

كما قال لافروف، «يقوم التعاون العسكري مع الصين على مستوى عال من الثقة المتبادلة، ويهدف إلى تعزيز الأمن الدولي، ويتم تنفيذه وفقاً لقواعد القانون الدولي». وأضاف لافروف «ولا يستهدف تعاوننا دولاً ثالثة. يجب علينا نحن وأصدقاؤنا الصينيون أن نأخذ في الاعتبار الاتجاهات العسكرية والسياسية السلبية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ ونتخذ تدابير لمواجهة عواقبها»، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.

وتابع «نحن نتشارك الرأي حول أهمية زيادة التعاون الدفاعي ليس فقط على أساس ثنائي ولكن أيضاً في إطار صيغ متعددة الأطراف، وهذا التفاهم مسجل في البيان المشترك الذي تم توقيعه عقب زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى الصين. ومن الناحية الملموسة، نحن نتحدث عن توسيع نطاق التدريبات المشتركة والتدريبات القتالية وتسيير الدوريات البحرية والجوية، وتطوير قدرات الاستجابة المشتركة».

كما نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قوله الخميس إن الصين قد تنظم مؤتمر سلام تشارك فيه روسيا وأوكرانيا. وقال لافروف إن مثل هذه الخطوة ستشكل استكمالاً لجهود بكين المستمرة لحل الأزمة الأوكرانية. وأضاف «نتفق مع موقف الصين المتمثل في ضرورة معالجة الأسباب الجذرية للصراع في المقام الأول وحماية المصالح القانونية لجميع الأطراف، على أن ترتكز الاتفاقات اللاحقة على مبدأ ضمان الأمن بشكل متساوٍ وغير قابل للتجزئة». وقال «دعوني أؤكد مرة أخرى أن هذا يستلزم مراعاة الحقائق على الأرض، والتي تعكس إرادة من يعيشون هناك».

إسقاط صواريخ

في الأثناء أعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس الخميس أن القوات المسلحة الروسية صدت مجدداً صواريخ وطائرات درون وقوارب متفجرة أمريكية في البحرين الأسود وآزوف.

وقالت الوزارة إن نظام الدفاع الجوي أسقط ثمانية صواريخ أمريكية من طراز اتاكمز في بحر آزوف خلال الليل. ووفقاً للسلطات، تم تدمير سفينتين في مضيق كيرش في شرق شبه جزيرة القرم. وجاء في بيان الوزارة أنه تم تدمير ثماني طائرات وسفينتين متفجرتين غير مأهولتين في البحر الأسود.

وفي كييف، نقلت صحيفة أوكرانسكا برافدا عن الاستخبارات العسكرية الأوكرانية القول إن سفناً متفجرة أصابت سفينتين روسيتين في جانب البحر الأسود في شبه جزيرة القرم. قال قائد القوات الجوية الأوكرانية أمس إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت سبعة صواريخ و32 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا خلال الليل.

وقال قائد الجيش الأوكراني أمس إن روسيا تحشد قوات في موقع بالقرب من الجزء الشمالي من منطقة خاركيف بأوكرانيا حيث شنت هجوماً هذا الشهر، لكنها لم تصل بعد إلى العدد الكافي لتنفيذ هجوم كبير في المنطقة. وقال الكولونيل جنرال أولكسندر سيرسكي إن روسيا تواصل إرسال أفواج وألوية إضافية من مناطق أخرى ومن مواقع تدريب لحشد قواتها على خطي هجوم رئيسيين في شمال منطقة خاركيف.

الصين: المناورات قرب تايوان حققت الأهداف المرجوة



قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية وو تشيان أمس الخميس، إن المناورات التي أجراها الجيش الأسبوع الماضي قرب تايوان «حققت الأهداف المرجوة».

وأجرت الصين، تدريبات عسكرية حول الجزيرة على مدى يومين بعد تنصيب رئيس تايوان الجديد لاي تشينغ-ته الذي تصفه بكين بأنه «انفصالي».

وقال تشيان إن التدريبات التي أجراها جيش التحرير الشعبي الصيني هي «إجراء لاحتواء استقلال تايوان العدواني والأنشطة الانفصالية وتحذير من أي تدخل أجنبي». وأضاف في مؤتمر صحفي في بكين «حققنا أهدافنا المرجوة». وتابع «نحن واثقون من أنه على الرغم من الاضطرابات والتغيرات في الوضع الخارجي، فإننا سنتعامل مع كل شيء بسهولة»، متعهداً باتخاذ «إجراءات مضادة أقوى» من قبل الجيش ضد أي تحركات أخرى من القوى «الانفصالية».

ورغم انتهاء التدريبات رسمياً، لم تتوقف الأنشطة العسكرية الصينية بعد. وأعلنت وزارة الدفاع التايوانية أمس الخميس رصد 38 طائرة حربية صينية و11 سفينة تابعة للبحرية أو خفر السواحل في محيط تايوان خلال الـ 24 ساعة الماضية. وقالت الوزارة إن 28 من تلك الطائرات الصينية عبرت الخط المتوسط، الذي يقسم مضيق تايوان ويفصل الجزيرة عن الصين. ورداً على ذلك نشر الجيش طائرات وسفناً، وفق بيان الوزارة.

إيران تفتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية المبكرة



بدأت أمس في إيران عملية تسجيل المرشحين للانتخابات الرئاسية المبكرة المقررة نهاية يونيو لانتخاب خلف للرئيس الراحل الذي لقي حتفه في حادث تحطم مروحية مع 7 آخرين قبل نحو 10 أيام.

وأوردت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية «إرنا» أن «عملية تسجيل المرشحين للانتخابات الرئاسية الرابعة عشرة بدأت في الساعة الثامنة صباحاً (04.30 ت غ) حتى الساعة السادسة مساء (14.30 ت غ) في وزارة الداخلية وتستمر خمسة أيام».

كان من المقرر إجراء الانتخابات في ربيع 2025، لكن تم تقديمها إلى 28 يونيو بعد وفاة رئيسي في 19 مايو في شمال شرق البلاد مع سبعة مرافقين له من بينهم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان.

وقال مسؤول للتلفزيون الرسمي «في الساعات الأولى من يوم أمس الخميس، توجه نحو 30 شخصاً إلى وزارة الداخلية»، لكن «لم يستوف أي منهم الشروط الأساسية للترشح».

ووفق القانون الانتخابي الإيراني، يجب أن تتراوح أعمار المرشحين بين 40 و75 عاماً، وأن يكونوا حاصلين على درجة الماجستير على الأقل. وعادة ما يقوم المرشحون الرئيسيون للتيارات السياسية بالتسجيل خلال الأيام الأخيرة من المهلة المحددة لذلك.

وسيتم النظر في الترشحات بحلول 11 يونيو من قبل مجلس صيانة الدستور، وهو هيئة غير منتخبة يهيمن عليها المحافظون ومسؤولة عن الإشراف على العملية الانتخابية. وتأتي الانتخابات بالتزامن مع مواجهة إيران تداعيات حادث مقتل إبراهيم رئيسي في 19 مايو، بالإضافة للتوترات المتصاعدة بين طهران والولايات المتحدة، والاحتجاجات التي أعقبت وفاة ميهسا أميني عام 2022.

صحيفة أمريكية: بايدن سمح لأوكرانيا سراً بشن ضربات داخل روسيا



كشفت صحيفة «بوليتيكو» أن الرئيس الأمريكي جون بايدن سمح لأوكرانيا سراً بشن ضربات داخل روسيا.

ونقلت الصحيفة الأمريكية، أمس، عن مسؤول أمريكي ومصدرين آخرين مطلعين قولهم إن بايدن أعطى الإذن سراً لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية في ضرب أهداف داخل روسيا قرب منطقة خاركيف فقط.

وأوضح المسؤول الأمريكي أن «الرئيس أصدر توجيهاته أخيراً لفريقه بالتأكد من أن أوكرانيا قادرة على استخدام الأسلحة الأمريكية للتصدي للنيران الروسية في خاركيف، حتى يتسنى لأوكرانيا الرد على الضربات التي تنفذها القوات الروسية أو تستعد لتنفيذها»، مشيراً إلى أن سياسة السماح بتوجيه ضربات بعيدة المدى داخل روسيا «لم تتغير».

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد حذر من خطر اندلاع صراع عالمي إذا سمح حلفاء كييف الغربيون لها باستخدام الأسلحة التي يزودونها بها لضرب الداخل الروسي، وهو الأمر الذي تحث الحكومة الأوكرانية شركاءها على السماح به.

وأكدت الولايات المتحدة أنها لا تشجع أو تسمح باستخدام الأسلحة الأمريكية لشن هجمات مباشرة على روسيا.

لكنَّ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قال، أول من أمس، عندما سئل عن موقف واشنطن الحالي بشأن هذه المسألة، إن الأمر خاضع «للتعديل».

أوكرانيا تعلن تدمير قاربين عسكريين روسيين في القرم



أعلن جهاز الاستخبارات العسكرية الأوكراني، اليوم، أن قواته استخدمت مسيّرات بحرية لتدمير قاربين كانا في دورية قبالة شبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو.

وأكد الجهاز، عبر «تلغرام»، أن وحدة القوات الخاصة «المجموعة 13» التابعة له، التي تستخدم مسيّرات بحرية، هاجمت بنجاح قوارب روسيا في القرم، مشيراً إلى أن روسيا استخدمت طائرات مقاتلة ومروحيات في محاولة لتدمير المسيّرات في خليج فوزكا شمال غرب القرم، كما أطلقت عليها النار باستخدام أسلحة خفيفة ومدافع عيار 30 ملم.

ونشر تسجيلاً مصوّراً لمروحية تطلق النار في المياه ونيران تشتعل، على ما يبدو، عند الشاطئ، مشيراً إلى أن ذلك لم يمنع الأوكرانيين من «إتمام مهمتهم القتالية بنجاح».

وقال الجهاز: «نتيجة الضربة، تم تدمير قاربين روسيين»، مضيفاً أنه وفقاً للبيانات الأولية، كانا مركبين برمائيين سريعين من طراز «كاي إس-701».

وأظهر تسجيل جهاز الاستخبارات، الذي التقط من مسيّرة المركبة غير المأهولة وهي تتجه مباشرة نحو قاربين راسيين، بينما أظهر تصوير ليلي انفجاراً هائلاً فيما تصاعدت سحب الدخان من الجو.

تستخدم قوارب «كاي إس-701» الصغيرة المصنوعة في روسيا في الدوريات الساحلية.

وأفادت روسيا، في وقت سابق، أنها دمّرت مسيّرتين بحريتين كانتا متجهتين إلى القرم، واعترضت 13 طائرة مسيّرة في منطقة كراسنودار الواقعة جنوبا وفوق البحر الأسود قرب شبه جزيرة القرم.

كذلك، أعلنت إسقاط ثمانية صواريخ تكتيكية من طراز «أتاكمس» (ATACMS) فوق بحر أزوف قرب القرم.

وأفادت وزارة الدفاع الروسية، في وقت لاحق، بأن أسطول البحر الأسود دمّر أربع مسيّرات بحرية أوكرانية من دون تقديم تفاصيل.

وبعد أكثر من عامين من اندلاع الحرب في أوكرانيا، تردّ كييف بانتظام باستهداف مواقع داخل روسيا مستهدفة منشآت طاقة عبر الحدود.

وفي سياق منفصل، أعلن جهاز الأمن الفدرالي الروسي (إف إس بي) إحباط سلسلة هجمات تخريبية خططت لها أجهزة الاستخبارات الأوكرانية لاستهداف خطوط للسكك الحديد في القرم.

شارك