مسيّرات أوكرانية على مصافي نفط روسية... كوريا الجنوبية تستدعي السفير الروسي بعد توقيع بوتين اتفاقاً دفاعياً مع كيم ... ميليندا غيتس تعلن تأييد بايدن في الانتخابات الأمريكية

السبت 22/يونيو/2024 - 11:08 ص
طباعة مسيّرات أوكرانية إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 22 يونيو 2024.

مسيّرات أوكرانية على مصافي نفط روسية


أعلنت أوكرانيا أمس مسؤوليتها عن هجوم بمسيرات على مصاف في روسيا بينما أكدت موسكو من جانبها أنها اعترضت 114 طائرة مسيرة أوكرانية أطلقت خلال الليل واستهدفت جنوب غرب البلاد حيث قتل شخص.

وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في بيان «استهدفت مسيرات مصافي نفط في أفيبسكي وإلسكي وكراسنودار وأستراخان»، أربع مدن في جنوب غرب روسيا.

وأكدت كييف أنها استهدفت «منطقة تخزين وتجهيز» مسيرات متفجرة التي تستخدمها موسكو في الهجمات على منشآت الطاقة في أوكرانيا.

من جهتها أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها اعترضت ودمرت ليلاً 70 طائرة من دون طيار في شبه جزيرة القرم التي ضمتها، و43 أخرى فوق منطقة كراسنودار وطائرة مسيرة واحدة فوق منطقة فولغوغراد.

كذلك، دمر الجيش الروسي ست مسيرات بحرية أوكرانية في الجزء الشمالي الغربي من البحر الأسود، بحسب المصدر نفسه.

في منطقة كراسنودار، ألحق هجوم بمسيرات أضراراً بمحطة للتدفئة قرب محطة يوجني للنقل البري على ما أوضح حاكم المنطقة فينيامين كوندراتييف عبر تلغرام.

وأضاف «قتل موظف في محطة التدفئة في سقوط حطام مسيرة»، منددا بـ «هجوم ضخم شنه النظام الإجرامي في كييف».

وفي منطقة سيفيرسكي، تضرر الكثير من المباني الإدارية التابعة لمصفاة نفط، كما أضاف كوندراتييف.

البنتاغون يسمح لأوكرانيا بإطلاق صورايخ أمريكية للعمق الروسي



 أعلنت وزارة الدفاع الامريكية " البنتاغون " السماح للجيش الأوكراني باستخدام الصواريخ الأطول مدى التي قدمتها الولايات المتحدة، لضرب أهداف في عمق روسيا عبر أكثر من مجرد الخطوط الأمامية بالقرب من خاركيف، إذا كان ذلك دفاعاً عن النفس.

في البداية خفف الرئيس جو بايدن القيود المفروضة على كيفية استخدام أوكرانيا للذخائر المقدمة من الولايات المتحدة لمنحها خيارا اضافيا لدفاع أفضل عن مدينة خاركيف من وابل الصواريخ الروسية المستمر.

ومنذ بداية الحرب، حافظت الولايات المتحدة على سياسة عدم السماح لأوكرانيا باستخدام الأسلحة التي قدمتها لها لضرب أهداف داخل روسيا خوفا من تصعيد أكبر للحرب.

وقال الميجور جنرال بات رايدر، السكرتير الصحفي للبنتاغون، إن روسيا تطلق النار على أهداف أوكرانية من داخل حدودها، وتتعامل مع منطقتها على أنها منطقة آمنة".

وأضاف، "بينما نرى القوات الروسية تقوم بهذا النوع من العمليات العابر للحدود، فقد أوضحنا أن أوكرانيا يمكنها، بل ولها الحق، في الرد بإطلاق النار دفاعا عن النفس".

كما أعلن البيت الأبيض "الخميس" أنه سيعجل بتسليم صواريخ اعتراضية للدفاع الجوي إلى أوكرانيا عن طريق إعادة توجيه الشحنات المقررة لدول حليفة أخرى، في الوقت الذي تسعى فيه واشنطن لمواجهة الهجمات الروسية المتزايدة على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا.

ارسلت الولايات المتحدة لأوكرانيا شحنات منتظمة من الصواريخ الاعتراضية لأنظمة الدفاع الجوي الخاصة بها، منها بطاريات صواريخ باتريوت وأنظمة الصواريخ أرض-جو المتقدمة.

انفجار في المتوسط بين إيطاليا وفرنسا وخبراء يرجّحون سقوط نيزك



لفت خبراء الجمعة إلى أن انفجاراً سُمع "الخميس" في البحر الأبيض المتوسط، خصوصاً في توسكانا الإيطالية وجزيرة كورسيكا الفرنسية، وأرجعته بعض السلطات والسكان في البداية إلى زلزال، قد يكون ناجماً عن سقوط نيزك.

وكتبت مدينة كامبو نيل إلبا الواقعة على جزيرة إلبا السياحية الإيطالية قبالة توسكانا، على فيسبوك أن محطة تتبّع قريبة "رصدت حدثاً زلزالياً وصوتياً شعر به الجميع" الساعة 14,30 بتوقيت غرينيتش "الخميس".

وأوضح باتيست فينييرو، المدير الإقليمي لمكتب البحوث الجيولوجية والتعدينية في كورسيكا، "الجمعة "أنّ السكان شعروا "بهزتين كبيرتين" سجّلهما "مقياس الزلازل في كورت" بمنطقة كورسيكا العليا (أوت كورس)، "الخميس" عند الساعة الثانية والنصف بعد الظهر ت غ، "بطريقة ضعيفة إلى متوسطة عبر الواجهة الشرقية لكورسيكا" بأكملها. وأشار إلى أن الهزتين المسجلتين "لم تلحقا أي ضرر".

ولفت فينييرو إلى أن هاتين الهزتين اللتين امتدّتا "لأقل من دقيقة بقليل، وما تلاهما من انتشار موجة لمدة 45 ثانية"، "ليستا مرتبطتين مبدئياً، بحركة تيلوريكية، وبالتالي بزلزال، لأن شكل الإشارات لا يتوافق مع ما نسجله في هذه الحالات عادة".

وأوضح أن هذا الوضع "يذكرنا حقاً بحركات الهواء الأسرع من الصوت"، كما يحصل "عندما تخترق الطائرات حاجز الصوت، إلا أنه هنا، يبدو الصوت مرتفعاً جداً بالنسبة لطائرة أسرع من الصوت".

وأشار فينييرو إلى أن هذا الأمر يمكن أن يحدث بسبب "مجموعة كاملة من الظواهر"، بما يشمل حصول "انفجار تحت الماء أو انفجار جوي"، لكنّ ارتباط ذلك بـ"مصدر طبيعي لا يزال الأكثر رجحاناً"، معتبرا أن "فرضية ارتباط ذلك بشهاب متفجر أو كويكب" أمر "محتمل". والشهاب المتفجر ظاهرة مضيئة ناجمة عن دخول النيزك إلى الغلاف الجوي بسرعة عالية.

وهذه ليست أول مرة تُسمع فيها انفجارات غامضة في جزيرة إلبا، على ما ذكرت صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية. ولم يتم بعد تفسير أحداث مماثلة في الأعوام 2012 و2016 و2023.

الكرملين يكشف عن شرط بوتين لإجراء محادثات أمنية مع أمريكا



أكد دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين اليوم الجمعة أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منفتح على إجراء محادثات أمنية مع الولايات المتحدة لكن هذه المحادثات يجب أن تكون "شاملة" وتتضمن قضية أوكرانيا.

وقال إن مثل هذا الحوار ضروري بسبب تراكم المشكلات المتعلقة بالأمن العالمي.

 

ما الصعوبات التي تعتري عمل الرصيف الأمريكي العائم في قطاع غزة؟


كان الهدف من بناء الولايات المتحدة لرصيف عائم في مايو تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، إلا أن مشاكل متكررة أعاقت عمله.

ونقل عبر هذا الميناء الذي كلف بناؤه 230 مليون دولار، حتى الآن أكثر من 4100 طن من المساعدات إلى قطاع غزة، وهو أقل بكثير من "الزيادة الكبيرة" التي وعد بها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

وأقامت واشنطن، الداعم العسكري الأكبر لإسرائيل، هذا الرصيف العائم إزاء القيود الصارمة التي تفرضها الدولة العبرية على دخول المساعدات برا إلى قطاع غزة الذي دمرته الحرب المستمرة منذ ثمانية أشهر.

وقالت ميشيل ستروك مديرة الشؤون الإنسانية في مركز الدراسات CSIS في واشنطن "تبين للأسف أن الرصيف العائم في غزة مجرد إلهاء مكلف جدا يصرف النظر عما هو ضروري فعلا ومطلوب قانونا".

وأوضحت أن ذلك يعني "وصول المنظمات الإنسانية بشكل آمن ومن دون عوائق لتوفير المساعدات إلى سكان غزة الذين يعانون مستويات غير مسبوقة من الحرمان".

وألقت الولايات المتحدة ودول أخرى مساعدات من الجو أيضا إلا أن هذه الطريقة مع المساعدات الداخلة عبر الميناء "لم تهدف يوما إلى الحلول مكان الوصول عبر المعابر البرية بشكل واسع ودائم" على ما أفادت ستروك.

وأوضحت أن الولايات المتحدة من خلال تركيزها على الرصيف العائم وعمليات إلقاء المساعدات من الجو "أضاعت الوقت والطاقة على صناع القرار فضلا عن 200 مليون من أموال المكلفين الأمريكيين".

أحوال جوية معاكسة
وكان جو بايدن أعلن في مارس إقامة هذا الميناء العائم من جانب القوات الأمريكية قبالة غزة. وانتهت عمليات إنشاء الرصيف مطلع مايو إلا أن الأحوال الجوية لم تسمح بوضعه في الخدمة إلا في 17 مايو.

بعد أسبوع على ذلك، تسببت الأمواج في انفصال أربع سفن أمريكية كانت راسية، عن الرصيف. وتضرر الميناء بعد ذلك بسبب الأحوال الجوية السيئة التي استمرت ثلاثة أيام ونقل بعد ذلك إلى مرفأ أسدود للقيام بالإصلاحات الضرورية.

ووضع في الخدمة مجددا في السابع من يونيو لكن أعيد إلى أسدود في 14 منه بسبب الأمواج العالية. واستؤنفت الامدادات ليل الأربعاء الخميس على ما أفادت زارة الدفاع الأمريكية.

ورأى الخبير السياسي في مركز الأبحاث الأمريكي "راند" رافاييل كوهين أن "مشروع الرصيف العائم، لم يعط بعد النتائج المرجوة من إدارة بايدن".

وأوضح "وحتى لو وضعنا الأحوال الجوية جنبا، نرى أن المشروع مكلف ولم يجد حلا للتحديات العملاتية لنقل المساعدات إلى غزة".

ورغم هذه المشاكل، يوفر هذا الميناء ممرا إضافيا لتوفير المساعدات ويسمح بنقل المساعدات حتى عندما تكون المعابر البرية مغلقة على ما أكد كوهين.

تعليق
إلا أن العملية الأمريكية تواجه صعوبات أخرى لا سيما إعلان برنامج الأغذية العالمي في العاشر من يونيو تعليق توفيره المساعدات عبر الميناء "إلى حين إجراء تقييم للظروف الأمنية" لموظفيه.

وردا على سؤال حول أسباب هذا التعليق، تحدث الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة عن العملية الإسرائيلية قبل يومين على القرار، التي حُرّر خلالها أربعة رهائن من غزة وأسفرت بحسب وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس عن مقتل أكثر من 270 شخصا.

وبعد عشرة أيام على قرار التعليق، لم تستأنف إمدادات برنامج الأغذية العالمي بعد.

وأكدت الأمم المتحدة أن كل المشاريع الهادفة إلى زيادة وصول المساعدات إلى غزة مرحب بها لكن الأهم يبقى تسهيل وصول المساعدات برا.

ورأت ستروك أن "سكان غزة لا يحتاجون إلى ما يشبه المساعدة بل إلى وصول مساعدة فعلية".

وأضافت أن على واشنطن "أن تتنبه إلى عدم دعم تدابير تبدو جميلة على الورق لكنها لا تؤدي في نهاية المطاف إلى وصول مساعدات كثيرة إلى الفلسطينيين".

 

ميليندا غيتس تعلن تأييد بايدن في الانتخابات الأمريكية



أعلنت الناشطة الأمريكية في الأعمال الخيرية ميليندا فرينش غيتس الزوجة السابقة لمؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس تأييدها للرئيس جو بايدن في الانتخابات الأمريكية المقررة في نوفمبر المقبل، معتبرة أنه المرشح الأفضل للنساء.

وقالت على منصة إكس "لم أؤيد مرشحا رئاسيا من قبل. لكن انتخابات هذا العام ستنطوي على أهمية كبرى بالنسبة إلى النساء والعائلات، لدرجة أنني هذه المرة لا أستطيع السكوت".

وأضافت "النساء يستحقن قائداً يهتم بالقضايا التي يواجهنها ويلتزم حماية سلامتهن وصحتهن وقوتهن الاقتصادية وحقوقهن الإنجابية وقدرتهن على المشاركة بحرية وبشكل كامل في ديموقراطية فاعلة".

وأكدت فرينش غيتس التي استقالت أخيرا من رئاسة مؤسسة بيل وميليندا غيتس، أن التناقض بين بايدن ومنافسه الجمهوري دونالد ترامب "أكبر ما تكون، والرهانات أعلى ما تكون".

وختمت "سأصوت للرئيس بايدن".

واستخدم الديموقراطيون الحقوق الإنجابية بشكل فعال سياسيا خلال العامين الماضيين، منذ ألغت المحكمة العليا الحكم التاريخي لعام 1973 (رو ضد وايد) الذي يحمي دستوريا الحق في الإجهاض.

وترى أغلبية مريحة من الأمريكيين أن الإجهاض يجب أن يكون قانونيا في معظم الحالات، وفقا لاستطلاعات واسعة النطاق، كما أن حوالي نصف الولايات تطبق تدابير لحماية الحصول على هذا الحق.

والقضية من أبرز مواضيع الحملة الانتخابية، فبايدن يدعم حق المرأة في خيار الإجهاض، فيما فشل ترامب في اتخاذ موقف واضح يتجاوز مسألة تعيينه ثلاثة من القضاة الذين أسقطوا قرار "رو ضد وايد".

وأعلنت فرينش غيتس في مايو أنها ستستخدم ثروتها البالغة 12,5 مليار دولار لمساعدة "نساء وعائلات"، وقدمت أول دفعة بقيمة مليار دولار لهذه القضية.

وقالت إن قرار المحكمة العليا بشأن الإجهاض دفعها إلى تكريس نفسها للدفاع عن حقوق المرأة.

من ناحيته أعلن رئيس بلدية نيويورك السابق ورجل الأعمال مايك بلومبرغ الخميس تأييده لبايدن مؤكدا أنه تبرع بـ19 مليون دولار لحملته، وفقا لصحيفة واشنطن بوست.

في الوقت نفسه، تلقى ترامب دعما مهما من المستثمرَين التوأمين كامرون وتايلر وينكلفوس اللذين أعلنا تبرعهما بمليون دولار لحملة المرشح الجمهوري.

وساهم رجل الأعمال تيموثي ميلون بمبلغ 50 مليون دولار في لجنة العمل السياسي الكبرى الداعمة لترامب، وهي منظمة تجمع مساهمات الحملة، وفقا لتقرير في صحيفة نيويورك تايمز الخميس.

كوريا الجنوبية تستدعي السفير الروسي بعد توقيع بوتين اتفاقاً دفاعياً مع كيم



استدعت كوريا الجنوبية سفير روسيا في سيول الجمعة للاحتجاج على اتفاق دفاعي وقّعه الرئيس فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته بيونغ يانغ هذا الأسبوع.

وقالت وزارة الخارجية في بيان إن سيول "حضّت روسيا على وقف التعاون العسكري مع كوريا الشمالية فورا والامتثال لقرارات مجلس الأمن الدولي".

ويأتي استدعاء السفير الروسي غورغي زينوفييف بعد يومين من توقيع بوتين وكيم "شراكة استراتيجية شاملة" تتضمّن تعهد كل منهما مساعدة الآخر في حال تعرض أي منهما لهجوم.

كذلك، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس أنه "لا يستبعد" احتمال ارسال اسلحة الى كوريا الشمالية، وهو أمر ينتهك مجموعة كبيرة من العقوبات التي تفرضها الأمم المتحدة على بيونغ يانغ.

ولفتت وزارة الخارجية إلى أن سيول دعت روسيا إلى الاضطلاع بمسؤولياتها كعضو دائم في مجلس الأمن.

وقال النائب الأول لوزير الخارجية كيم هونغ-كيون، بحسب البيان، إن "انتهاك قرارات مجلس الأمن ودعم كوريا الشمالية يضرّان بأمننا وسيكون لهما حتما تأثير سلبي على العلاقات الكورية الروسية".

وتخضع كوريا الشمالية لعقوبات من الأمم المتحدة منذ العام 2006 بسبب برنامجها النووي المحظور. وحظيت هذه الإجراءات بدعم روسيا في البداية، لكن بوتين قال في بيونغ يانغ إنه يجب إعادة النظر في هذه العقوبات.

 

أرمينيا تعلن اعترافها بدولة فلسطين



أعلنت وزارة الخارجية الأرمينية الجمعة الاعتراف بدولة فلسطين بهدف المضي قدما نحو السلام في الشرق الأوسط، مشدّدة على أن "الوضع حرج في غزة".

وقالت الوزارة في بيان "إذ تؤكد جمهورية أرمينيا احترامها القانون الدولي ومبادئ المساواة والسيادة والتعايش السلمي بين الشعوب، تعترف بدولة فلسطين" مشيرة إلى أن "يريفان ترغب بصدق في تحقيق سلام دائم في المنطقة".

شارك