جندي أوكراني يستعد لإطلاق نيران مدفعه في جبهة خيرسون ... جندي أوكراني يستعد لإطلاق نيران مدفعه في جبهة خيرسون ... جندي أوكراني يستعد لإطلاق نيران مدفعه في جبهة خيرسون

السبت 03/أغسطس/2024 - 11:24 ص
طباعة  جندي أوكراني يستعد
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 3 أغسطس 2024.

إجلاء 19 ألف شخص شمالي الصين بسبب الفيضانات



أجلت السلطات الصينية 19215 شخصاً من مدينة تونغلياو في منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم شمالي البلاد، بسبب ارتفاع منسوب المياه وتزايد التدفقات المائية في نهر دونغلياو، وفقاً لوكالة أنباء «شينخوا» الصينية.

وأوضحت الوكالة، نقلاً عن بيان لمقر مكافحة الفيضانات والإغاثة من الجفاف في مدينة تونغلياو، أنه تم نقل 2006 أشخاص إلى مواقع إعادة التوطين، فيما لجأ 17209 أشخاص إلى الأقارب والأصدقاء، بينما جرى استخدام 9 مواقع مركزية لإعادة التوطين لضمان الغذاء والسكن لجميع الأشخاص الذين تم نقلهم.

واشنطن تلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر



ألغت الحكومة الأمريكية، أمس، اتفاق الإقرار بالذنب مع العقل المدبّر لهجمات 11 سبتمبر 2001، خالد شيخ محمد، بعد أن كفّ وزير الدفاع لويد أوستن يد المسؤولة العسكرية التي سهّلت إبرام هذا الاتفاق، لكونه يجنّب المتّهم عقوبة الإعدام.

وقال أوستن، في مذكرة موجّهة إلى سوزان إسكالييه التي أشرفت على المحكمة العسكرية في خليج غوانتانامو: «لقد قرّرت أنّه في ضوء أهمية قرار الدخول في اتفاقيات ما قبل المحاكمة مع المتهم، فإنّ المسؤولية عن مثل هكذا قرار يجب أن تقع على عاتقي».

وأضاف: «أعلن انسحابي من اتفاقيات ما قبل المحاكمة الثلاث التي وقّعتموها في 31 يوليو 2024 في القضية المذكورة أعلاه»، وأطرافها هم المتّهمون الثلاثة المعتقلون في غوانتانامو: خالد شيخ محمد، ووليد بن عطاش، ومصطفى الهوساوي.

وأتت خطوة الوزير بعدما ثارت ثائرة العديد من أقارب ضحايا الاعتداءات، البالغ عددهم ثلاثة آلاف قتيل، عند سماعهم نبأ هذا الاتفاق الذي يجنّب المتّهمين الثلاثة عقوبة الإعدام.

وفي مذكرته، قال أوستن إنّه قرّر كفّ يد سوزان كاي. إسكالير عن هذه القضايا الثلاث.

وأشرفت إسكالير على هذه القضايا بصفتها مسؤولة كبيرة في وزارة الدفاع لشؤون اللجان العسكرية.

وكتب الوزير في مذكرته: «بمفعول فوري، وفي إطار ممارسة سلطتي، ألغي الاتفاقيات الثلاث» التي أبرمت مع المتهمين وتمّ التوقيع عليها الأربعاء.

د ب أ ..انفجار يصيب 22 شخصاً بنورمبرغ في ألمانيا



أصيب ما لا يقل عن 22 شخصاً في انفجار وقع في منطقة الحلبة في مضمار نوربورجرينج لسباق السيارات في ألمانيا مساء أمس قبيل سباق كأس الرور الذي يستمر ست ساعات.

وقال متحدث باسم بطولة «في إل إن للتحمل» على حلبة نوربورجرينج إن بعض المصابين تم نقلهم إلى المستشفى بمروحية إنقاذ.

وقالت الشرطة إن أحد المصابين أصيب بإصابات بالغة بينما أصيب ثلاثة آخرون بإصابات خطيرة.

ووفقاً للتحقيقات الأولية، وقع الانفجار بعد الساعة السادسة مساء (1600 بتوقيت جرينتش)، أمس، خلف ممر للصيانة، ويعتقد أنه ناجم عن أسطوانة غاز مضغوطة.

وقال المنظمون إن السباق سيقام في موعده المقرر اليوم.

أ ف ب..خلال زيارة لإسرائيل.. وزير دفاع بريطانيا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار



زار وزير الدفاع البريطاني جون هيلي إسرائيل لتأكيد الحاجة الملحة إلى خفض التصعيد في ختام جولة قام بها وزراء بريطانيون إلى المنطقة.

والتقى هيلي مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت في تل أبيب أمس، حيث دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار، ودعا جميع الأطراف إلى ممارسة ضبط النفس وتخفيف التوتر في هذه اللحظة الحرجة.

وفي منشور على موقع «إكس»، قال غالانت إنهما ناقشا أهمية العلاقات الدفاعية بين البلدين، وأعرب عن شكره لهيلي على التزامه بالعلاقة بين المملكة المتحدة وإسرائيل، ودعمه لحق إسرائيل في الدفاع عن النفس بينما نواجه تهديدات على جبهات متعددة.

وجاء الاجتماع في أعقاب زيارات قام بها هيلي ووزير الخارجية ديفيد لامي إلى قطر ولبنان في وقت سابق من الأسبوع الجاري، حيث حث الرجلان على وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن وزيادة المساعدات لفلسطين.

وكالات..وزير الدفاع الأمريكي يلغي صفقة الإقرار مع العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر



ألغى وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، الاتفاقيات المتعلقة بالمتهم بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر، بالإضافة إلى شخصين آخرين متهمين بمشاركتهما في تنفيذ المخطط.

وقال أوستن في مذكرة موجّهة إلى سوزان إسكالييه التي أشرفت على المحكمة العسكرية في خليج غوانتانامو "لقد قرّرت أنّه في ضوء أهمية قرار الدخول في اتفاقيات ما قبل المحاكمة مع المتهم (...) فإنّ المسؤولية عن مثل هكذا قرار يجب أن تقع على عاتقي".

 

وأضاف "أعلن انسحابي من اتفاقيات ما قبل المحاكمة الثلاث التي وقّعتموها في 31 يوليو 2024 في القضية المذكورة أعلاه" وأطرافها هم المتّهمون الثلاثة: خالد شيخ محمد ووليد بن عطاش ومصطفى الهوساوي.

وأتت خطوة الوزير بعدما ثارت ثائرة العديد من أقارب ضحايا الاعتداءات البالغ عددهم ثلاثة آلاف قتيل عند سماعهم نبأ هذا الاتفاق الذي يجنّب المتّهمين الثلاثة عقوبة الإعدام.

وفي مذكرته، قال أوستن إنّه قرّر كفّ يد سوزان كاي. إسكالير عن هذه القضايا الثلاث.

وأشرفت إسكالير على هذه القضايا بصفتها مسؤولة كبيرة في وزارة الدفاع لشؤون اللجان العسكرية.

وكتب الوزير في مذكرته "بمفعول فوري، وفي إطار ممارسة سلطتي، ألغي الاتفاقيات الثلاث" التي أبرمت مع المتهمين وتمّ التوقيع عليها الأربعاء.

واشنطن بوست...كامالا هاريس مرشحة الديمقراطيين رسمياً



يوماً بعد آخر تشتد حمى الحملات الانتخابية في أمريكا التي باتت على بعد 3 أشهر، ففيما ضمنت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي، ترشيح الحزب الديمقراطي لمقارعة منافسها الرئيس الأسبق دونالد ترامب، في انتخابات الرئاسة نوفمبر المقبل، شنّ ترامب هجوماً لاذعاً على اليهود الأمريكيين ممن ينتوون التصويت لمنافسته.

وضمنت هاريس، أمس، ترشيح الحزب الديموقراطي لها لخوض الانتخابات الرئاسية أمام المرشح الجمهوري دونالد ترامب في نوفمبر المقبل.

وكانت هاريس المرشحة الوحيدة في اقتراع الكتروني مدته 5 أيام، بعد أن وقع 4000 مندوب على عرائض تدعم ترشحها. وسيتم ترشيحها رسمياً في مؤتمر الحزب في شيكاغو في وقت لاحق هذا الشهر.

وقالت هاريس: «يشرفني أن أكون المرشحة المفترضة للحزب الديموقراطي لرئاسة الولايات المتحدة»، وذلك في اتصال هاتفي مع أعضاء في الحزب كانوا يحتفلون بحصولها على ما يكفي من أصوات المندوبين في اليوم الثاني من التصويت الماراثوني.

تفوق

إلى ذلك، أعلنت حملة كامالا هاريس، أمس، أنها جمعت 310 ملايين دولار في يوليو، بفضل تدفق تبرعات صغيرة بعد انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق وإعلان تأييده لهاريس.

وقالت الحملة، إن الرقم المسجل في يوليو وهو أكثر من ضعف المبلغ الذي جمعته حملة المنافس الجمهوري دونالد ترامب في نفس الشهر وهو 138.7 مليون دولار، يرفع إجمالي الأموال التي جمعتها هاريس وبايدن من قبلها إلى أكثر من مليار دولار لتصبح أسرع حملة رئاسية تتجاوز هذه العتبة في التاريخ.

وكان من المتوقع أن يكون يوليو شهراً مخيباً للآمال بالنسبة للديمقراطيين، إذ حجب كبار المانحين التبرعات في محاولة لإجبار بايدن على الانسحاب من السباق الرئاسي، لكن ظهور هاريس كمرشحة من الحزب للرئاسة أشعل حماس المانحين والناخبين.

وذكرت الحملة أن أكثر من 200 مليون دولار من أصل 310 ملايين دولار جاءت في الأسبوع الأول من تأييد بايدن لهاريس. وأضافت الحملة أن ثلثي التبرعات في شهر يوليو جاءت من متبرعين لأول مرة، وأن 94 % من التبرعات كانت قيمتها 200 دولار أو أقل.

دعم تاريخي

وقالت جولي تشافيز رودريجيز مديرة حملة هاريس: «هذا دعم تاريخي لمرشحة ستصنع التاريخ في نوفمبر.. التأييد الهائل الذي شهدناه في وقت قصير يوضح أن تحالف هاريس لديه الحماسة والحشد اللازمين ويتنامى أيضاً وجاهز للعمل من أجل هزيمة ترامب في نوفمبر».

في الأثناء، شن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، هجوماً لاذعاً على اليهود الأمريكيين الذين يعتزمون التصويت لمرشح الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية المنتظرة في نوفمبر المقبل. ووصف ترامب اليهود، الذين يدعمون الحزب الديمقراطي، بأنهم جهلة أو خائنون ويكرهون دينهم، وفق القناة 12 الإسرائيلية.

وزاد مرشح الحزب الجمهوري من هجومه على هذه الفئة من المواطنين، واصفاً إياهم بـ«الأغبياء الذين هم بحاجة لفحص رؤوسهم».

«رويترز».. جندي أوكراني يستعد لإطلاق نيران مدفعه في جبهة خيرسون

موسكو وواشنطن تستبعدان تأثير «تبادل سجناء» على حرب أوكرانيا
الصورة:



استبعد الكرملين احتمال حدوث تقدم فوري في المفاوضات بشأن النزاع بأوكرانيا، في أعقاب عملية التبادل الكبيرة للسجناء بين موسكو ودول غربية، مشدداً على أن العمليتين مختلفتين.

وقال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف للصحافيين رداً على سؤال حول إمكانية إحراز تقدم دبلوماسي بين كييف وموسكو بعد تبادل السجناء بين روسيا والغرب: «حين نتحدث عن أوكرانيا وعن مشاكل دولية أكثر تعقيداً، المبادئ مختلفة تماماً، إنها مبادئ المصالح الوطنية والأمن القومي، يجري العمل بطريقة مختلفة تماماً، تبعاً لمبادئ أخرى».

في السياق، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن عملية تبادل الأسرى ليس لها تأثير على الجهود الدبلوماسية المحتملة لإنهاء الصراع في أوكرانيا. وأوضح سوليفان، أنه لا يرى أي صلة بين المفاوضات بين روسيا وبيلاروس وعدة دول غربية لتبادل الأسرى وبين الحرب بين روسيا وجارتها أوكرانيا.

وفي رد على سؤال صحفي حول ما إذا كانت المفاوضات الناجحة يمكن أن تعزز محادثات السلام قال سوليفان: «لا نرى رابطاً بين مفاوضات الأشخاص المحتجزين وأي مساع دبلوماسية محتملة بشأن الحرب في أوكرانيا، ننظر إلى تلك الأمور بأنها تسير وفق مسارات منفصلة..

أحدها يتعلق بالمسألة العملية لتحقيق هذا التبادل، الأخرى هي مسألة أكثر تعقيداً حيث سيكون الأوكرانيون في المقدمة، وستتشاور الولايات المتحدة عن كثب مع جميع حلفائنا لدعمهم عندما يكونون مستعدين للتقدم والمشاركة.. في هذا النوع من الدبلوماسية».

استعادة جثث

في الأثناء، استعادت أوكرانيا جثث 250 جندياً في واحدة من أكبر العمليات من هذا النوع منذ بدء الحرب، وفق ما أعلنت لجنة التنسيق الأوكرانية المكلفة القضية. وتعود هذه الجثث إلى جنود قتلوا في باخموت وأفدييفكا، وهما مدينتان محصنتان في الشرق سيطر عليهما الجيش الروسي بعد أشهر من القتال العنيف.

وكذلك في مناطق لوغانسك وخيرسون وزابوريجيا، وفق ما قالت اللجنة في بيان. وأوضحت أن بعض الجثث استُعيدت من مدينة ماريوبول التي دمرها الحصار الروسي في الأشهر الأولى من الحرب ومن مشارح في روسيا.

وقال الناطق باسم اللجنة بيترو ياتسنكو، إنها واحدة من أكبر العمليات من هذا النوع. وستُحدَّد هويات الجنود القتلى من خلال تحليل الحمض النووي قبل تسليمها إلى الأهالي لدفنها، وفق اللجنة التي نشرت صوراً تظهر مشارح بيضاء متنقلة على طريق ريفي وأشخاصاً يرتدون بدلات واقية تحمل بعضها شارة الصليب الأحمر.

وقال ياتسنكو، إن عملية التعرف على الجثث تستغرق أسابيع، وفي بعض الأحيان أشهراً. من جهتها، سلّمت كييف روسيا جثث جنود قتلوا في المعارك في أوكرانيا، وفق ما قال ياتسنكو من دون تقديم تفاصيل إضافية. ولفتت اللجنة إلى أن نقل جثث الجنود يجري وفق معايير اتفاقات جنيف.

الأرجنتين وأمريكا تعترفان بالمعارض غونزاليس أوروتيا رئيساً منتخباً لفنزويلا



اعترفت الحكومة الأرجنتينية، أمس، بالمعارض إدموندو غونزاليس أوروتيا رئيساً منتخباً لفنزويلا، وفق ما أعلنت وزيرة الخارجية ديانا موندينو.

وقالت موندينو: «يمكننا جميعنا أن نؤكد من دون أدنى شك أن الفائز الشرعي والرئيس المنتخب هو إدموندو غونزاليس.

واعترفت الولايات المتحدة، بمنافس الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو ومرشح المعارضة إدموندو غونزاليس فائزاً في الانتخابات الرئاسية. وقال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، في بيان: «نظراً للأدلة الكاسحة، من الواضح للولايات المتحدة، والأهم من ذلك للشعب الفنزويلي، أن إدموندو غونزاليس أوروتيا فاز بأكبر عدد من الأصوات في الانتخابات الرئاسية».

ودعت زعيمة المعارضة المحظورة في فنزويلا، ماريا كورينا ماتشادو، إلى احتجاجات بجميع أنحاء البلاد، للدفاع عما يعتبره حزبها فوزه الانتخابي الشرعي، فيما ذكر كبير الدبلوماسيين في إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن أن أمريكا تدعم انتقالاً للسلطة.

وقالت ماتشادو في مقطع فيديو، تم نشره على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»: «سنجتمع جميعاً مع أسرنا وأبنائنا وأحفادنا ، في جميع مدن فنزويلا صباح السبت»، طبقاً لما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء، أمس. وأضافت في مقال رأي ، تم نشره في صحيفة وول ستريت جورنال، أنها تختبئ وتخشى على حياتها، بعد أن دعا الرئيس الحالي نيكولاس مادورو، إلى سجنها هي والمرشح المعارض إدموندو غونزاليس لعقود من الزمن.

ولم يتضح ما إذا كانت ماتشادو وغونزاليس سيحضران الاحتجاجات أم لا، لكن الدعوة لتظاهرات بمختلف أنحاء البلاد تأتي، في وقت تدعم فيه دول أجنبية بشكل متزايد أنصارهما ضد مادورو. وتصاعدت التوترات في شوارع فنزويلا بعد مقتل ستة أشخاص واعتقال أكثر من 700 شخص خلال الاحتجاجات على إعادة انتخاب مادورو المثيرة للجدل لولاية ثالثة مدتها ست سنوات. ورفضت المعارضة الاعتراف بالنتيجة الرسمية بفوز مادورو، وادعت حدوث تزوير في الانتخابات.

شارك