تايوان تستجوب 4 أشخاص حول أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان... أوكرانيا تعلن تدمير 66 مسيرة و4 صواريخ أطلقتها روسيا ... جيش الاحتلال يستعد لهجوم بري محتمل على لبنان

الخميس 26/سبتمبر/2024 - 12:27 م
طباعة تايوان تستجوب 4 أشخاص إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 26 سبتمبر 2024.

رويترز..تايوان تستجوب 4 أشخاص حول أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان



أعلن الادعاء في تايوان، اليوم، أنه استجوب حتى الآن أربعة شهود في تحقيقاته بشأن شركة تايوانية على صلة بأجهزة البيجر التي انفجرت الأسبوع الماضي في لبنان.

وكشفت مصادر أمنية أن إسرائيل مسؤولة عن انفجارات أجهزة اللاسلكي التي زادت من حدة الصراع المتنامي مع جماعة حزب الله اللبنانية. ولم تؤكد إسرائيل أو تنفِ مسؤوليتها.

وما زالت كيفية زرع المتفجرات في أجهزة البيجر ومتى حدث ذلك وتفجيرها عن بعد لغزاً لم يتم حله. واستدعت عمليات البحث عن أجوبة تحقيقات في تايوان وبلغاريا والنرويج ورومانيا.

ونفت شركة جولد أبوللو، ومقرها في تايوان، الأسبوع الماضي، تصنيع الأجهزة المستخدمة في الهجوم، وقالت إن شركة بي.إيه.سي في المجر لديها ترخيص لاستخدام علامتها التجارية. كما قالت حكومة تايوان إن أجهزة البيجر لم تُصنع في تايوان.

وقال متحدث باسم مكتب الادعاء العام لمنطقة، شيلين في تايبه، الذي يقود التحقيق في قضية جولد أبوللو، إنه جرى استجواب موظف حالي وموظف سابق كشاهدين، إضافة إلى شخصين الأسبوع الماضي.

وأضاف المتحدث: «نحقق في هذه القضية على وجه السرعة، ونسعى إلى حلها في أقرب وقت ممكن». وأحجم عن ذكر اسمي الشخصين اللذين تم استجوابهما أو القول ما إذا كان المدعون يخططون لاستجواب المزيد.

وفي الأسبوع الماضي، استجوب ممثلو الادعاء رئيس شركة جولد أبوللو ومؤسسها هسو تشينج كوانج وتيريزا وو الموظفة الوحيدة في شركة تدعى أبوللو سيستمز.

د ب أ..واشنطن وباريس تقترحان هدنة 3 أسابيع بين «حزب الله» وإسرائيل



أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن خطة مشتركة مع الولايات المتحدة، تنص على وقف لإطلاق النار لمدة 21 يوماً بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، ستُقدم في القريب العاجل.

وقال بارو، في اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة فجر اليوم، إن «الوضع في لبنان اليوم قد يصل إلى نقطة اللاعودة. نحن في مرحلة ما بعد التصعيد».

وأضاف بارو: «الحرب ليست حتمية. من الممكن بالفعل إيجاد حل دبلوماسي. في الأيام الأخيرة، عملنا مع شركائنا الأمريكيين في الأيام الأخيرة على برنامج لوقف إطلاق النار مؤقت لمدة 21 يوماً للسماح بالمفاوضات»، مشيراً إلى أن الخطة ستُعلن «في القريب العاجل».

وتابع: «نعوّل على قبول الطرفين بها دون تأخير»، مشدداً على أنه من الممكن العثور على مسار دبلوماسي للخروج من النزاع.

وقال الوزير الفرنسي إن «التوترات بين حزب الله وإسرائيل قد تتسرب إلى المنطقة وتؤدي إلى صراع عام. ستكون العواقب غير قابلة للتقدير».

وأضاف نائب السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة، روبرت وود، بعد دقائق من ذلك: «نعمل مع دول أخرى على اقتراح نأمل أن يؤدي إلى الهدوء ويمكن من المناقشات حول حل دبلوماسي»، ودعا وود مجلس الأمن إلى دعم هذه الجهود الدبلوماسية في الأيام المقبلة.

كما أعرب وود عن قلقه البالغ بشأن التقارير التي تفيد بأن مئات المدنيين اللبنانيين قُتلوا في الأيام الأخيرة، بينما كرر أيضاً موقف واشنطن بأن إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها ضد هجمات حزب الله.

جيش الاحتلال يستعد لهجوم بري محتمل على لبنان


طلب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي من قواته الاستعداد لهجوم بري محتمل في لبنان، في الوقت الذي استمرت فيه الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة لليوم الثالث على التوالي، واستهدف مسلحون مدينتي تل أبيب وإيلات.

وقال رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، أمس، إن الضربات الجوية على لبنان وما استتبعها من تقليص في القوة العسكرية لحزب الله قد وضعت الأساس لتوغل بري محتمل.

وتابع هاليفي، خلال زيارة لتدريبات للقوات على الحدود الشمالية: "تسمعون الطائرات تحلّق فوق رؤوسنا، كنا نشن ضربات طوال اليوم.. هذا يهدف إلى تمهيد الطريق لدخولكم المحتمل ومواصلة إضعاف حزب الله".

وفي وقت سابق، قال أوري جوردين، قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، إن الجيش بصدد حشد لواءين احتياطيين آخرين للقيام بمهام في المنطقة الشمالية، وإن القوات يجب أن تكون مستعدة لمناورة برية.

وأضاف: "لقد دخلنا مرحلة جديدة في العملية"، مشيراً إلى أن إسرائيل يجب أن "تغير الوضع الأمني، ويجب أن نكون مستعدين تماماً للمناورات والأنشطة".

وتهدف إسرائيل إلى إعادة نحو 60 ألف شخص نزحوا من منازلهم في الشمال من جراء الهجمات اليومية تقريباً التي يشنها حزب الله.

وقالت مصادر حزب الله إن مقاتلي الحزب "مستعدون لمواجهة أي غزو بري محتمل".

وقال وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض إن الغارات الإسرائيلية، صباح أمس، أسفرت عن مقتل 51 شخصاً وإصابة أكثر من 200 آخرين.

وأفادت وزارة الصحة اللبنانية أن إجمالي عدد القتلى منذ بدء التصعيد يوم الاثنين بلغ نحو 600 شخص.

ولم يشهد النشاط على خط المواجهة مزيداً من الضربات الإسرائيلية في لبنان فحسب، بل شهد أيضا هجوماً شنه حزب الله ـ للمرة الأولى ـ على مدينة تل أبيب الإسرائيلية. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض الصاروخ الذي أطلقه حزب الله.

وفي المساء، تعرضت مدينة إيلات الساحلية الواقعة جنوبي إسرائيل لهجوم بطائرتين مسيرتين. وقال دانيال هاجاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن إحداهما تم اعتراضها بينما ارتطمت الأخرى بالميناء وانفجرت، ما أدى إلى إصابة شخصين ونشوب حريق.

أ ف ب..«حزب الله» يعلن استهداف «الموساد» بصاروخ.. ونتانياهو يؤجل سفره إلى نيويور


أعلنت جماعة «حزب الله» اللبنانية أنها أطلقت صاروخاً استهدف مقراً للموساد الإسرائيلي بالقرب من تل أبيب.

وأوضحت الجماعة، في بيان، اليوم، أن هذا هو المقر المسؤول عن عمليات اغتيال القادة وتفجير أجهزة الاتصال اللاسلكي (بيجر) وأيضا (ووكي توكي) التي يستخدمها أفراد الجماعة.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن صفارات الإنذار دوَّت في تل أبيب اليوم وقت اعتراض الدفاعات الجوية لصاروخ سطح-سطح بعد رصده قادماً من لبنان.

ولم ترد أنباء عن أضرار أو إصابات. وقال الجيش إنه لم يطرأ تغيير على تعليمات الدفاع المدني لوسط إسرائيل. كما دوَّت صفارات الإنذار في مناطق أخرى بوسط إسرائيل بما في ذلك مدينة نتانيا.

وأطلقت جماعة «حزب الله» مئات الصواريخ والقذائف على إسرائيل في الأيام القليلة الماضية مع تصاعد الصراع المستمر منذ شهور عبر الحدود.

ونفَّذ الجيش الإسرائيلي أعنف غاراته الجوية في الحرب هذا الأسبوع، واستهدف قادة لـ«حزب الله»، وضرب مئات الأهداف في لبنان، ما أسفر عن مقتل أكثر من 500 شخص وإصابة أكثر من 1800.

ولقي إبراهيم قبيسي، وهو قائد عسكري في حزب الله، حتفه في غارة جوية إسرائيلية على بيروت أمس.

وأرجأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو من الأربعاء إلى الخميس، سفره إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وذلك في ظل التصعيد بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله».

وأفاد مكتب رئيس الوزراء بأن «نتانياهو سيسافر لإلقاء خطابه في الأمم المتحدة غداً (الخميس) عوضاً عن هذه الليلة، وسيعود مساء السبت»، مشيراً إلى أنه «خلال اليوم، سيجري رئيس الوزراء مناقشات لبحث استمرار الهجمات في لبنان».

رويترز.. أوكرانيا تعلن تدمير 66 مسيرة و4 صواريخ أطلقتها روسيا


قالت القوات الجوية الأوكرانية اليوم الخميس إنها دمرت 66 طائرة مسيرة وأربعة صواريخ كروز أطلقتها روسيا في هجوم شنته الليلة الماضية.
وأضافت أن القوات الروسية أطلقت 78 طائرة مسيرة إيرانية الصنع وستة صواريخ فوق مناطق مختلفة بأرجاء البلاد.

الصين تدعو مواطنيها إلى مغادرة لبنان فوراً


قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، اليوم الخميس إن سفارة بكين في لبنان حذرت المواطنين الصينيين من السفر إلى هناك، كما دعت مواطنيها إلى مغادرة لبنان فوراً.
وقال المتحدث في إفادة صحفية روتينية إن السفارة فعّلت خطة للطوارئ وأصدرت تنبيهات أمنية متعددة وطلبت من المواطنين السفر في رحلات تجارية للعودة إلى الصين فوراً.
ووسعت إسرائيل نطاق غاراتها الجوية على لبنان مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.

وكالات.. أستراليا تنصح الآلاف من مواطنيها بمغادرة لبنان


حثت أستراليا ما يقدر بنحو 15 ألفاً من مواطنيها المقيمين في لبنان على المغادرة، مشيرة إلى خطر إغلاق مطار بيروت وصعوبة إجلاء أعداد كبيرة إذا ساء الوضع.
ووسّعت إسرائيل غاراتها الجوية على لبنان الأربعاء مما أدى إلى مقتل 72 شخصاً على الأقل. وقال رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي إن شن هجوم بري أمر محتمل. وترسل بريطانيا قوات إلى قبرص لتنضم إلى سفينتين تابعتين للبحرية الملكية البريطانية هناك بالفعل لتكون جاهزة للمساعدة على إجلاء المواطنين العالقين في لبنان.
وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز إن حكومته أعدت خططاً طارئة قد تشمل عمليات إجلاء عن طريق المياه، لكنه أحجم عن تقديم تفاصيل. وقال في مقابلة إعلامية «نبحث كل الخيارات، ولكن من الواضح أن هناك مسائل تتعلق بالأمن القومي».
وأخبرت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وانج الصحفيين في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بأن هناك خطراً بإغلاق مطار بيروت لفترة طويلة، ونصحت الأستراليين بالمغادرة الآن. وقالت وانج إنها اجتمعت مع نظيرها البريطاني وناقشت الحاجة إلى وقف إطلاق النار في لبنان.

شارك