«الصحة العالمية»: النظام الصحي في لبنان «يكافح للتكيف»... الدنمارك تحقق في انفجارين بمحيط السفارة الإسرائيلية في كوبنهاغن ... كمين لـ«داعش» يقتل 4 جنود عراقيين قرب كركوك

الخميس 03/أكتوبر/2024 - 11:22 ص
طباعة  «الصحة العالمية»: إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 3 أكتوبر 2024.

رويترز..«الصحة العالمية»: النظام الصحي في لبنان «يكافح للتكيف»

حذّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الثلاثاء، من أن النظام الصحي في لبنان يكافح لمواكبة التطورات، بعد أن صعّدت إسرائيل من غاراتها الجوية وشنّت عمليات برية في البلاد.

وقال إن «حصيلة القتلى في لبنان آخذة في الارتفاع، والمستشفيات مثقلة بتدفق الجرحى».

وأضاف أنّ «الأزمات المتعاقبة أضعفت النظام الصحي الذي يكافح للتعامل مع الاحتياجات الهائلة»، مشيراً إلى أن منظمة الصحة العالمية تعمل على تكثيف استجابتها.

ونقلت إسرائيل تركيزها العسكري الشهر الماضي من غزة، حيث شنّت حرباً عقب هجمات حركة «حماس» ضد الدولة العبرية في 7 أكتوبر (تشرين الأول)، إلى حدودها الشمالية مع لبنان.

ولقي أكثر من ألف شخص مصرعهم منذ الأسبوع الماضي في لبنان في القتال الذي شهد غارات إسرائيلية على بيروت وضواحيها الجنوبية.

وأضاف تيدروس أنه التقى سفراء جامعة الدول العربية في جنيف لمناقشة الوضع.

وقال: «اتفقنا على حماية المرضى والعاملين الصحيين والمدنيين، بمن فيهم اللاجئون، وتقديم الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها».

وأكد أن المنظمة تعمل بشكل وثيق مع وزارة الصحة اللبنانية «لضمان حصول المستشفيات على الإمدادات الطبية الكافية وتدريب العاملين الصحيين على التعامل مع حالات الإصابات الجماعية، فضلاً عن الحفاظ على الخدمات الصحية الأساسية للفئات الأكثر ضعفاً».

وتابع: «لكن هناك حاجة إلى مزيد من المساعدة».

وأكد تيدروس أنّ «ما يحتاجه شعب لبنان وغزة وإسرائيل وفي مختلف أنحاء الشرق الأوسط هو السلام». وحذر من أن «العنف يجب أن يتوقف لمنع المزيد من الخسائر والمعاناة. وأي تصعيد آخر للصراع ستكون له عواقب كارثية على المنطقة». وأضاف: «أفضل دواء هو السلام».

الدنمارك تحقق في انفجارين بمحيط السفارة الإسرائيلية في كوبنهاغن


أعلنت الشرطة الدنماركية، أمس، أنها تحقق في انفجارين وقعا بمحيط السفارة الإسرائيلية في الضواحي الشمالية للعاصمة كوبنهاغن.

وقالت الشرطة، عبر منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «لم يُصَبْ أحد، ونجري تحقيقات أولية في الموقع».

وأضافت: «يجري التحقيق في احتمالية وجود صلة لذلك بالسفارة الإسرائيلية الموجودة في المنطقة».

وذكرت وسائل إعلام محلية أن طوقاً أمنياً فُرض حول منطقة كبيرة وسط انتشار مكثف لأفراد الشرطة.

وذكرت صحيفة «بي.تي.» أن محققين شوهدوا وهم يرتدون زياً واقياً أثناء تمشيطهم الموقع بحثاً عن أدلة.

مقتل أميركي بقصف إسرائيلي على لبنان

قُتل أميركي من منطقة ديربورن بولاية ميشيغان في غارة جوية إسرائيلية في لبنان، حسبما أعلنت ابنته وصديقه وعضوة الكونغرس الأميركي التي تمثل منطقته.

وقال مكتب النائبة الديمقراطية رشيدة طليب، أمس (الأربعاء)، إنه على اتصال بأسرة كامل أحمد جواد، مضيفاً أنه مواطن أميركي من أصل فلسطيني وكان من ناخبي عضوة الكونغرس الأميركي.

وقالت ابنته نادين جواد، في بيان بعد مقتل أبيها في غارة إسرائيلية في لبنان، أول من أمس: «قُتل أثناء سعيه لإنقاذ أرواح بريئة». وأضافت أنه في أيامه الأخيرة، اختار المكوث قرب مستشفى لمساعدة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.

وقال متحدث باسم البيت الأبيض: «نشعر بحزن بالغ لوفاة كامل أحمد جواد وقلوبنا مع عائلته وأصدقائه. وفاته أمر مأساوي، مثلها مثل وفاة كثير من المدنيين في لبنان».

وأسفرت الحملة العسكرية الإسرائيلية على لبنان عن مقتل المئات وجرح الآلاف وتشريد أكثر من مليون شخص. وتقول إسرائيل إنها تستهدف مقاتلي «حزب الله» المدعوم من إيران.

وذكرت صحيفة «ديترويت نيوز» أن جواد كان في لبنان لرعاية والدته المسنة. وقال صديقه حمزة ومجموعات ديربورن المحلية على وسائل التواصل الاجتماعي إنه قُتل في غارة جوية إسرائيلية ووصفوه بأنه «أحد أطيب البشر وأكثرهم سخاء».

ولم يتسنَّ لوكالة «رويترز» التأكد من ملابسات وفاة جواد.

وواجهت واشنطن انتقادات بسبب دعمها لحليفتها إسرائيل، التي تشن أيضاً حرباً في غزة قُتل فيها عشرات الآلاف ونزح ما يقرب من 2.3 مليون نسمة من سكان القطاع. ويعيش في ديربورن عدد كبير من السكان العرب الأميركيين.

كمين لـ«داعش» يقتل 4 جنود عراقيين قرب كركوك

أكّد بيان للجيش العراقي أن 4 جنود قُتلوا، وأُصيب 3 آخرون، الأربعاء، في كمين نصبه عناصر من تنظيم «داعش» لرتل عسكري قرب مدينة كركوك النفطية شمال البلاد، وفقاً لوكالة «رويترز».

ونُصب الكمين في منطقة ريفية جنوب غربي كركوك، لا تزال مرتعاً لنشاط الخلايا المتطرفة، بعد سنوات من إعلان العراق النصر النهائي على التنظيم في عام 2017.

وبعد إلحاق الهزيمة بـ«داعش» بوصفها قوةً قادرة على السيطرة على مساحات واسعة من الأراضي، تحوّلت فلول التنظيم إلى شنّ هجمات الكَرّ والفَرّ على القوات الحكومية في مناطق مختلفة من العراق.

وقال مسؤولان عسكريان، إن قوات الأمن كانت في طريقها إلى المنطقة الواقعة على بُعد نحو 45 كيلومتراً جنوب غربي كركوك لاعتقال شخص مشتبه في أنه من المتطرفين حين تعرضت لنيران قناصة وأسلحة آلية.

وأعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عن الهجوم، وقال في بيان على منصة «تلغرام»، إنه نصب كميناً لدورية للجيش باستخدام أسلحة أوتوماتيكية وقنابل يدوية.

د ب أ..هولندا تعلن سرقة بيانات اتصال جميع أفراد الشرطة بهجوم إلكتروني



أعلنت السلطات في هولندا، أمس، سرقة بيانات الاتصال الخاصة بجميع أفراد الشرطة الهولندية في هجوم إلكتروني.

ووفقاً للمسؤولين، فإن التحقيقات، التي أجرتها أجهزة الأمن والاستخبارات، تشير إلى أن هناك «احتمالاً كبيراً» لوقوف دولة أجنبية وراء الاختراق الذي أدى إلى سرقة تفاصيل جميع أفراد الشرطة البالغ عددهم 65 ألف موظف، حسبما قال وزير العدل ديفيد فان ويل، أمام البرلمان.

وأفادت التقارير بأن المخترقين تمكنوا من الوصول إلى بيانات الاتصال الخاصة بجميع العاملين في الشرطة من خلال اختراق جهاز كمبيوتر تابع للشرطة، وتم الكشف عن هذه الحادثة الأسبوع الماضي.

وتضمنت البيانات المسروقة أسماء وعناوين بريد إلكتروني وأرقام هواتف، وفي بعض الحالات معلومات خاصة.

قتلى وجرحى إسرائيليون في أول محاولة بجنوب لبنان



وقعت اشتباكات بين جنود إسرائيليين وعناصر من «حزب الله»، في أول محاولة توغل بري في جنوب لبنان، وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل عدد من جنوده وإصابة 30 بينهم 5 حالات خطيرة، في حين أفاد الجيش اللبناني الذي أكد أن جنوداً إسرائيليين توغلوا داخل الحدود، بإصابة جندي لبناني بجروح.

ونقل موقع سكاي نيوز عربية عن مصادر إسرائيلية أن 14 جندياً إسرائيلياً قتلوا في الاشتباكات بجنوب لبنان. وبينما يأتي هذا الاعتراف من جانب مصادر إسرائيلية، قال الجيش إن «النقيب إيتان إسحق أوستر، البالغ من العمر 22 عاماً، سقط أثناء القتال في لبنان»، وفقاً لوكالة فرانس برس.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الجيش الإسرائيلي قوله إن الفرقة 98، ومن ضمنها وحدة إيغوز، قامت بمناورة برية في وقت مبكر من صباح أمس، حيث بدأت وحدة إيغوز في شن هجمات، ودخلت إحدى القوات إلى مبنى في قرية بجنوب لبنان.

وواجهت «حزب الله» في معركة وجهاً لوجه، وأطلق العشرات من عناصر الحزب صواريخ مضادة للدروع على القوات، وأُصيب نحو 30 مقاتلاً إسرائيلياً بجروح متفاوتة، بينهم 5 إصابات خطيرة بالإضافة إلى القتلى الثمانية.

وأعلن «حزب الله» أنه دمر ثلاث دبابات ميركافا إسرائيلية بصواريخ موجهة خلال محاولة تقدمها في بلدة مارون الحدودية. وأضاف أنه فجّر عبوة بقوة إسرائيلية متسللة.

وأعلن الجيش اللبناني في بيان أن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت إحدى وحداته أثناء عملها على فتح طريق مرجعيون- حاصبيا عند مدخل بلدة كوكبا في الجنوب، ما أدى إلى إصابة عسكري بجروح.

وأكد الجيش أن قوة إسرائيلية خرقت الخط الأزرق لمسافة 400 متر تقريباً داخل الأراضي اللبنانية في منطقتَي خربة يارون وبوابة العديسة ثم انسحبت بعد مدة قصيرة.

100 صاروخ

بالتوازي، أعلنت إسرائيل أن «حزب الله» أطلق حوالي 100 صاروخ من لبنان، باتجاهها، منذ الساعات الأولى من صباح أمس، في 20 رشقة منفصلة. وفي إحدى تلك الهجمات، أطلق الحزب حوالي 20 صاروخاً باتجاه منطقة خليج حيفا، والتي قالت صحيفة يديعوت أحرونوت (واي نت) إنها سقطت في مناطق غير مأهولة بالسكان. وفي وقت سابق، تم إطلاق حوالي 30 صاروخاً، باتجاه الجليل.

وكان الحزب أعلن في بيان أن عناصره استهدفوا قوات إسرائيلية جنوب كريات شمونة بالأسلحة الصاروخية.واستهدفت غارة إسرائيلية الضاحية الجنوبية لبيروت، كما أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية، بعد ساعات من سلسلة غارات مماثلة استهدفت المنطقة. وقالت الوكالة إن «الطائرات الإسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية بغارة».

ودعا الجيش الإسرائيلي إلى إخلاء مزيد من القرى في جنوب لبنان غداة صدور دعوة إخلاء مشابهة عقب إعلان الجيش إطلاق عملية برية. وطالب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بإخلاء أكثر من 20 قرية وبلدة جديدة في جنوب لبنان.

أ ف ب..موسكو تعلن استيلاءها على قريتين شرقي أوكرانيا وكييف تنفي



أعلنت موسكو، أمس، استيلاءها على قريتين صغيرتين شرقي أوكرانيا، موضحةً أن القريتين هما فيشنيفي في منطقة خاركيف، قرب الحدود مع لوهانسك التي تسيطر عليها روسيا، وقرية كروتي يار في منطقة دونيتسك، إلا أن هيئة الأركان العامة الأوكرانية نفت سقوط أي من القريتين.

وتقدمت القوات الروسية في شرق أوكرانيا في الأشهر الأخيرة رغم توغل أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية.

من ناحية أخرى، قُتل مالا يقل عن 6 أشخاص، وأصيب عدد مماثل في قصف روسي على مدينة خيرسون جنوبي أوكرانيا أمس، وذلك في الوقت الذي دخلت فيه القوات الروسية إلى بلدة فوهليدار المهمة شرقي البلاد.

وأفادت السلطات في كييف بأن وسط المدينة تعرض لقصف مدفعي نحو الساعة التاسعة صباحاً (0600 بتوقيت غرينتش)، حيث سقطت القذائف بالقرب من السوق وعند محطة لوسائل النقل العام.

وندد وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيها، في منشور عبر منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، بما وصفه بـ«الهجوم الروسي البربري الجديد» على المدنيين في خيرسون.

وكان مكتب المدعي العام الأوكراني قد أعلن، في البداية، أن حصيلة القتلى سبعة، قبل أن يتم تعديلها إلى ستة.

ومدينة خيرسون هي عاصمة المنطقة التي تحمل الاسم نفسه وتقع جنوبي أوكرانيا على نهر دنيبرو.

وسيطرت القوات الروسية على المدينة في أوائل عام 2022، بعد وقت قصير من بداية الحرب، لكنها اضطرت إلى التراجع إلى ما وراء نهر دنيبرو لاحقاً خلال ذلك العام من جراء هجوم مضاد أوكراني.

ومنذ ذلك الحين، أعادت أوكرانيا سيطرتها على المدينة، لكن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يواصل المطالبة بالمنطقة باعتبارها أرضاً روسية، إلى جانب دونيتسك ولوهانسك وزابوريجيا.

واشنطن تعزز قواتها في الشرق الأوسط «ببضعة آلاف» من الجنود



تعزز الولايات المتحدة قواتها في الشرق الأوسط "ببضعة آلاف" من الجنود عبر استدعاء وحدات جديدة مع زيادة أعداد تلك الموجودة أساسا، وفق ما أعلن البنتاغون.

يأتي تعزيز الانتشار العسكري لواشنطن في الشرق الأوسط في وقت يزيد النزاع بين إسرائيل وحزب الله المخاوف من حرب إقليمية أوسع، لا سيما بعد مقتل الأمين العام للحزب بضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية الجمعة.

وقالت نائبة المتحدث باسم البنتاغون سابرينا سينغ للصحافيين "سيتم تعزيز عدد محدد من الوحدات المنتشرة حاليا في منطقة الشرق الأوسط... والقوات التي من المفترض أن يحل دورها في الانتشار للحلول مكانها ستعزز الآن".

وأضافت "تشمل هذه القوات المعززة طائرات مقاتلة من طراز إف-16 وإف-15 إي وأيه-10 وإف-22 والعناصر المرتبطين بها".

وأوضحت في وقت لاحق أنه سيتم بالتالي نشر "بضعة آلاف إضافية" من العناصر في المنطقة.

وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية الثلاثاء أن ثلاثة أسراب إضافية من طائرات حربية وصلت إلى المنطقة، لتضاف إلى سرب كان موجودا أصلا.

وأعلنت إسرائيل الثلاثاء أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أبلغ نظيره الأمريكي لويد أوستن بشأن العمليات البريّة التي أعلن الجيش إطلاقها في جنوب لبنان ضد مواقع حزب الله.

وفي وقت سابق الاثنين، عبّر وزير الدفاع الأمريكي عن دعمه لنظيره الإسرائيلي يوآف غالانت في "تفكيك بنى تحتية هجومية" تابعة لحزب الله على الحدود مع لبنان.

أ ب..مقتل صهر حسن نصر الله في الغارة الإسرائيلية على دمشق

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء الأربعاء، بأن حسن جعفر قصير، صهر حسن نصر الله، قُتل مع لبناني آخر في الغارة الإسرائيلية على منزل في حي المزة بدمشق.

وبحسب المرصد، فقد اغتالت إسرائيل شقيق حسن جعفر قصير قبل يومين، وهو مسؤول عن نقل السلاح لـ«الحزب» من سوريا إلى لبنان.

واستهدفت ضربة إسرائيلية الطابق الأول في مبنى مؤلف من 3 طوابق، يتردد إليه قيادات في «حزب الله» و«الحرس الثوري» الإيراني.

وقُتل ثلاثة أشخاص، بينهم 2 من جنسية غير سورية، كما أصيب ما لا يقل عن 4 آخرين هوياتهم مجهولة كانوا في المبنى عند استهدافه.

وتضم منطقة المزة مقار أمنية وعسكرية سورية، وأخرى لسفارات ومنظمات أممية.

ويقع المبنى المستهدف على بعد حوالى نصف كيلومتر من موقع غارة استهدفت فجر الثلاثاء حافلتين صغيرتين لنقل الركاب، ما أسفر عن مقتل ستة أشخاص، هم ثلاثة مدنيين بينهم إعلامية، وثلاثة مقاتلين في فصائل موالية لطهران، أحدهم من «حزب الله»، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.

ومنذ بدء النزاع في سوريا العام 2011، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية في هذا البلد، مستهدفة مواقع لقوات النظام وأهدافا إيرانية وأخرى لحزب الله.

وكثّفت اسرائيل في الأيام الأخيرة وتيرة استهدافها لنقاط قرب المعابر الحدودية التي تربط سوريا ولبنان، والتي عبرها خلال الأسبوع الأخير عشرات الآلاف هربا من الغارات الإسرائيلية الكثيفة على لبنان.

ونادرا ما تؤكّد إسرائيل تنفيذ الضربات، لكنّها تكرّر تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا.

شارك