الأزهر يرحِّب بتوجيهات الرئيس السيسي برفع مئات الأشخاص من قوائم الإرهاب... وصول أولى شاحنات غذاء أممية إلى مخيّم للنازحين في السودان.. "يونيفيل": مقتل 45 جندياً لبنانياً في هجمات إسرائيلية
الأربعاء 27/نوفمبر/2024 - 01:31 ص
طباعة
إعداد أميرة الشريف - هند الضوي
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 27 نوفمبر 2024.
الوطن..الأزهر يرحِّب بتوجيهات الرئيس السيسي برفع مئات الأشخاص من قوائم الإرهاب
أبدى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ترحيبه العميق بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، التي مهَّدت الطريق لاستبعاد مئات الأشخاص من قوائم الإرهاب، وإعطاء الفرصة لهم لبدء صفحة جديدة للعيش بصورة طبيعيَّة في وطنهم ولمِّ شمل أسرهم، وهي تمثل خطوة جيدة، ويجب على الجميع استثمارها، والبناء عليها؛ لما فيه مصلحة وطننا الحبيب، داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ مصرنا، وأن يقيها كل مكروهٍ وسوءٍ
يأتى ذلك في إطار توجه الدولة بمراجعة موقف المدرجين على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابين، كلفت النيابة العامة الجهات الأمنية بإجراء التحريات للوقوف على مدى استمرار نشاط كافة المدرجين على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين، تمهيدًا لرفع كل من يثبت توقف نشاطه الإرهابي، من تلك القوائم.
كانت تحريات الجهات الأمنية أسفرت عن توقف عدد (716) شخصًا من المدرجين على تلك القوائم عن أنشطتهم غير المشروعة ضد الدولة ومؤسساتها؛ ومن ثم قام النائب العام بعرض الأمر على محكمة الجنايات منعقدة في غرفة المشورة التي أجابت النيابة العامة إلى طلبها برفع أسماء الأشخاص المشار إليهم، من تلك القوائم. وتنوه النيابة العامة أنه جارٍ مراجعة موقف باقي المدرجين على تلك القوائم؛ وذلك تمهيدًا لرفع من يثبت توقف نشاطه
وكالات...إسرائيل وحزب الله يتفقان على وقف لإطلاق النار في لبنان يدخل حيز التنفيذ
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن موافقة لبنان وإسرائيل على اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال بايدن، خلال مؤتمر صحافي أمس، إنه تحدث مع رئيسي حكومتي إسرائيل ولبنان، وإن البلدين قبلا بنود المقترح الأمريكي «لإنهاء الصراع المدمر» بينهما.
وأضاف: أود أن أشكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على شراكته في الوصول إلى هذه اللحظة لمدة 14 شهراً تقريباً، حيث اندلع صراع مميت عبر الحدود التي تفصل بين إسرائيل ولبنان، وهو الصراع الذي بدأ في اليوم التالي لـ 7 أكتوبر.
وأشار إلى أن الاتفاق يدخل حيز التنفيذ صباح اليوم الأربعاء. وأكد أن الاتفاق سيُنفذ «بشكل كامل» ولن يكون هناك انتشار للقوات الأمريكية في جنوب لبنان.
وأضاف بايدن أنه إذا خرق «حزب الله» الاتفاق فإن إسرائيل تملك حق الدفاع عن نفسها. وقال بايدن إن الاتفاق «يدعم سيادة لبنان ويشكل بداية جديدة لهذا البلد ويقود الشعب اللبناني لمستقبل ينعم فيه بالسلام».
ووصف الرئيس الأمريكي النزاع في لبنان بأنه «الأكثر دموية» بين حزب الله وإسرائيل. وبخصوص غزة، قال بايدن إن أمام حركة «حماس خيار وحيد هو إطلاق سراح الرهائن بمن في ذلك الرهائن الأمريكيون».
وقبيل الإعلان عن الاتفاق، صبّ الجيش الإسرائيلي حمم نيرانه على بيروت وضاحيتها الجنوبية ومناطق في الجنوب.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، موافقة مجلس الوزراء على وقف النار، وأن مدة الهدنة تتوقف على ما يحدث في لبنان، متعهداً بإعادة كل الإسرائيليين في الشمال إلى منازلهم.
ولفت نتنياهو، إلى أن من أهداف وقف إطلاق النار مع لبنان فصل الساحات وعزل حركة حماس.
وشدد نتنياهو، على أن إسرائيل سترد بقوة على أي محاولة من حزب الله لإعادة التسلح.
وأكد الالتزام باستكمال تدمير قدرات حماس واستكمال القضاء عليها في الضفة الغربية، وإعادة من تبقى من الرهائن من غزة.
مطالب تنفيذ
بدوره، طالب رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، المجتمع الدولي بتنفيذ فوري لوقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل، مندداً بقصف هستيري طال العاصمة بيروت.
وقال ميقاتي في بيان، إن المجتمع الدولي مطالب بالعمل سريعاً على وقف هذا الهجوم وتنفيذ وقف فوري لإطلاق النار، معتبراً أن الهجوم الإسرائيلي الهستيري على بيروت ومختلف مناطق لبنان والذي يستهدف بشكل خاص المدنيين، يؤكد مجدداً أن إسرائيل لا تقيم وزناً لأي قانون أو اعتبار.
وقبيل إعلان بايدن، أعرب وزير الخارجية اللبناني عبد الله بو حبيب في اجتماع عن السياسة الخارجية بروما، عن أمله في التوصل إلى الاتفاق خلال ساعات.
وذكر مسؤولون أن الاتفاق ينص على انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان وانتشار قوات الجيش اللبناني في المنطقة في غضون 60 يوماً، وألا يكون لحزب الله وجود على الحدود جنوبي نهر الليطاني.
وقال بو حبيب، إن الجيش اللبناني مستعد لنشر 5 آلاف جندي على الأقل في جنوب لبنان مع انسحاب القوات الإسرائيلية، وإن الولايات المتحدة قد تلعب دوراً في إعادة بناء البنية التحتية التي دمرتها الغارات الإسرائيلية.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن تل أبيب تطالب بتطبيق فعال من جانب الأمم المتحدة لوقف إطلاق النار المحتمل مع لبنان، وإنها لن تتسامح مطلقاً مع أي انتهاك.
دعم
على صعيد متصل، أعرب وزراء خارجية مجموعة السبع، أمس، عن دعمهم لوقف فوري لإطلاق النار في لبنان، معتبرين أن الوقت حان للتوصل إلى حل دبلوماسي.
وقال الوزراء في بيان ختامي صدر بعد اجتماعهم قرب روما: ندعم الوقف الفوري لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، حان الوقت للتوصل إلى حل دبلوماسي.
وكان وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أكد بعد اجتماع لوزراء خارجية مجموعة السبع في فيوجي، أن محادثات وقف إطلاق النار في لبنان في مراحلها النهائية، مشيراً إلى أن وقف إطلاق النار في لبنان من شأنه أن يساعد على إنهاء الحرب في غزة.
وشدد بلينكن على التزام واشنطن بالعمل مع الإدارة المقبلة على وقف إطلاق النار في غزة وقضايا أخرى.
بدوره، شدد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، على أن تهيئة الظروف لسلام عادل ودائم في لبنان، يجعل من الممكن ضمان الأمن في شمال إسرائيل وسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وعودة النازحين إلى منازلهم، مشدداً على ضرورة تولي لبنان زمام مصيره ما يتطلب بالضرورة انتخاب رئيس للجمهورية.
لا أعذار
كما كانت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، أعلنت عن اعتقادها بأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في لبنان أصبح قريب المنال.
بدوره، قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن لا عذر لإسرائيل لرفض وقف إطلاق النار في لبنان.
وأضاف بوريل على هامش اجتماع مجموعة السبع: نأمل أن توافق حكومة نتنياهو، على اتفاق وقف إطلاق النار المقترح، لا أعذار ولا مطالب إضافية بعد الآن، أوقفوا هذه المعارك، كفوا عن قتل الناس، ولنبدأ بالتفكير في السلام.
تصعيد ميداني
ميدانياً، استبقت إسرائيل الإعلان عن وقف النار بقصف عنيف على بيروت وضاحيتها الجنوبية، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص وسط بيروت، في أعقاب أوامر الإخلاء الإسرائيلية التي شملت تلك المنطقة للمرة الأولى على الإطلاق.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أنه قصف 20 هدفاً في بيروت من بينها أهداف تابعة لحزب الله باستخدام ثماني طائرات بعد إنذارات بوجوب إخلاء مبان، فضلاً عن قصف 30 هدفاً تابعاً للحزب في جنوب لبنان.
تقرير إعلامي: السلطات المصرية تريد إعادة أكثر من مئة ألف فلسطيني إلى قطاع غزة
نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تقريرا حول أوضاع الفلسطينيين في مصر. وقالت الصحيفة إن أكثر من مئة ألف فلسطيني سمحت لهم السلطات المصرية دخول أراضيها خلال الأشهر الأولى من اندلاع الحرب في غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، سواء لأسباب طبية أو مقابل مبالغ دفعت لشركة مصرية كانت تسهل ترتيبات عبورهم. والآن تخشى السلطات المصرية بقاء هؤلاء الفلسطينيين في مصر، وباتت تضيق عليهم تحركاتهم أكثر فأكثر
وتحدثت الصحيفة عن أن المرضى الفلسطينيون، وعددهم الآن في مصر حوالي 5.500 مريض وأفراد أسرهم المرافقة لهم، ليس لهم حرية الحركة خارج المستشفيات التي استقبلتهم في مدينة العريش أو حتى في القاهرة. وعند اللزوم لمغادرة المستشفى لشراء أدوية أو أشياء ضرورية، يطلب منهم حمل تصريح مؤقت والإبلاغ فور العودة إلى المستشفى، وفي بعض الأحيان يقوم أحد حراس المستشفى بمرافقتهم.
أما من حالفهم الحظ وكانت لديهم المقدرة لدفع مبالغ وصلت إلى 5 ألاف دولار أمريكي (حتى إغلاق معبر رفح في شهر أيار/ مايو الماضي) لشركة يمتلكها إبراهيم العرجاني، أحد زعماء القبائل السينوية، فقد انتهت تصاريح بقائهم في مصر ولا يمكن تجديدها، كما لا يمكنهم العمل بدون تصريح، فباتت حياتهم قاسية للغاية.
ومنذ إغلاق المعبر، تصر مصر على أن تتم إدارة الجانب الفلسطيني من المعبر من قبل السلطة الفلسطينية، وترفض الحكومة الإسرائيلية أن تسلم إدارة المعبر إلى الفلسطينيين، تحت ذريعة أن أسلحة تصل حركة حماس عن طريق معبر رفح.
وذكرت صحيفة هآرتس أن منظمة حقوقية أصدرت تقريرا مبنيا على معلومات وبيانات من منظمات تابعة للأمم المتحدة، تؤكد رفض مصر عمل الأونروا على أراضيها أو قيام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمساعدة الفلسطينيين، ما يحرمهم من تلقي أي مساعدات أو تسجيل لأسمائهم داخل مصر.
وأوضحت الصحيفة أن الفلسطينيين الذين دخلوا مصر في الأشهر الأولى من الحرب في غزة، انتهت تصاريح بقائهم بعد 45 أو 90 يوما، ولم يتم إقرار أي تشريع خاص بحالتهم، ويعتمدون على حسن تقدير المسؤولين المحليين لتمديد تصريح بقائهم إن أمكن، لكن غالبيتهم مهددين بالطرد والترحيل في أي لحظة.
والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لا يمكنها تسجيل أو إحصاء الفلسطينيين المقيمين مؤقتا في مصر، من دون إذن من السلطات المصرية، على اعتبار أن ذلك بمثابة ضوء أخضر لبقاء هؤلاء اللاجئين الفلسطينيين في مصر، التي بحسب مراقبين تميز في تعاملها مع اللاجئين الفلسطينيين على أراضيها، واللاجئين من سوريا أو السودان، حسب هآرتس.
البيان.."يونيفيل": مقتل 45 جندياً لبنانياً في هجمات إسرائيلية
نددت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان بالهجمات التي شنتها إسرائيل على الجيش اللبناني خلال حربها المستمرة على حزب الله .
وقالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) إن 45 جنديا لبنانيا قتلوا حتى الآن في هجمات إسرائيلية على أهداف في لبنان.
وقالت القوة في بيان إن "يونيفيل تشعر بقلق بالغ إزاء الضربات العديدة التي استهدفت القوات المسلحة اللبنانية داخل الأراضي اللبنانية، على الرغم من إعلان عدم مشاركتها في الأعمال العدائية المستمرة بين حزب الله وإسرائيل".
وأكدت يونيفيل أن مثل هذه الهجمات تشكل "انتهاكا صارخا" للقانون الإنساني الدولي.
وكالات..وصول أولى شاحنات غذاء أممية إلى مخيّم للنازحين في السودان
تمكّنت شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة من إيصال مواد غذائية إلى مخيّم زمزم للنازحين في السودان الذي يشهد مجاعة، وذلك للمرة الأولى منذ أشهر، حسبما أفادت الوكالة الأممية. وقالت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي ليني كينزلي للصحافيين في جنيف، إنّ «شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي وصلت إلى مخيم زمزم في شمال دارفور، حيث تأكّد وجود مجاعة في وقت سابق هذا العام».
وأضافت «هذه أول (دفعة) مواد غذائية من برنامج الأغذية العالمي نتمكّن من نقلها إلى المخيّم منذ أشهر، مع مساعدات غذائية طارئة لـ12500 شخص».
وقالت كينزلي «حتى لو كان مستوى المساعدات» التي تنقلها شاحنات برنامج الأغذية العالمي «ليست سوى نقطة في محيط... فإنّ هذه الشاحنات تمنح الأمل لسكان زمزم».
الخليج..25 يناير المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية في ليبيا
أعلن رئيس المفوضية الوطنية للانتخابات في ليبيا عماد السايح عن انطلاق الإعداد للمرحلة الثانية من انتخاب المجالس البلدية في 25 يناير المقبل، بعد تسجيل نسبة مشاركة غير مسبوقة في المرحلة الأولى من الاستحقاق البلدي تجاوزت 77.2% من المسجلين في السجلات الانتخابية.
وأكد أن هذه النسبة تعد الأعلى التي سجلت حتى الآن في تاريخ المفوضية، مشيراً إلى أهمية هذه الانتخابات في تعزيز المشاركة الشعبية وبناء الثقة في النظام الانتخابي، مشدداً على أن المفوضية تواصل جهودها لضمان الشفافية والنزاهة في جميع مراحل العملية الانتخابية.
وقال السايح، إن المفوضية تسعى لتطبيق صحيح القانون، وأن تكون الآليات والإجراءات المتخذة تخدم مصلحة العملية الانتخابية، كما تسعى إلى تحقيق أعلى معايير ومبادئ العملية الانتخابية، ما يبعث في المؤسسة الثقة التي تمثل العنصر الأساسي لاستدامتها وعملها بمهنية، وتابع: «نعمل بمراحل انتقالية تخضع لها الدولة بشكل عام، ومبدأ الحياد هو الأساس في تواصلنا مع الأطراف السياسية من هم داخل السلطة وخارجها».
ورحبت سفارات فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة بإعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات نتائج الانتخابات البلدية في 58 بلدية بمختلف أنحاء ليبيا، مشيدةً بالإدارة الناجحة للمفوضية لهذه العملية الديمقراطية.
كما أعربت الدول عن تقديرها للجهود التي بذلتها السلطات الليبية والمجتمع المدني والجهات الفاعلة في تأمين العمليات الانتخابية، إلى جانب الإشادة بدور بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تقديم الدعم الفني خلال العملية الانتخابية.
وأبرز البيان أن القادة البلديين المنتخبين حديثاً قد حصلوا على تفويض شعبي، داعياً السلطات المعنية إلى تقديم الدعم اللازم لهم لضمان أدائهم لمهامهم بما يخدم مصالح الشعب الليبي.
وشددت مجموعة 3+2 على أهمية استثمار هذا الزخم الإيجابي، مشيرة إلى أن الجولة الثانية من الانتخابات البلدية المزمع عقدها في يناير المقبل تمثل خطوة إضافية نحو تعزيز الديمقراطية، كما دعت السلطات الليبية إلى الإسراع في تخصيص الموارد المالية وضمان أمن العمليات الانتخابية.
وينتظر أن تشمل المرحلة الثانية 59 بلدية في مختلف مناطق البلاد من بينها طرابلس والزاوية وسرت (غرب) وبنغازي وطبرق (شرق) وسبها وغات والجفرة (جنوب). على أن تنطلق الحملة الانتخابية مع بداية يناير القادم.
ودعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى مواصلة الالتزام بالحفاظ على بيئة سلمية خلال مرحلة الطعون.