الجيش السوري: نفذنا إعادة انتشار وتموضع في درعا والسويداء.. عدة دول تدعو رعاياها إلى مغادرة سوريا.. .المحكمة الدستورية في رومانيا تلغي الانتخابات الرئاسية

السبت 07/ديسمبر/2024 - 10:16 ص
طباعة الجيش السوري: نفذنا إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 7 ديسمبر 2024.

أ ف ب..الجيش السوري: نفذنا إعادة انتشار وتموضع في درعا والسويداء


أعلن الجيش السوري صباح السبت، أنه نفذ «إعادة انتشار» في محافظتي درعا والسويداء في جنوب البلاد، غداة هجمات شنها مقاتلون محليون على نقاطه وإدارات رسمية، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن مصدر عسكري.
وأفادت وزارة الدفاع في بيان نقلاً عن مصدر عسكري، «قامت قواتنا العاملة في درعا والسويداء بتنفيذ إعادة انتشار وتموضع.. بعد أن قامت عناصر مسلحة بمهاجمة حواجز ونقاط الجيش المتباعدة بهدف إشغال قواتنا المسلحة».

أ ف ب..المحكمة الدستورية في رومانيا تلغي الانتخابات الرئاسية

ألغت المحكمة الدستورية في رومانيا الجمعة الانتخابات الرئاسية، قبل يومين من دورتها الثانية، في فصل جديد من عملية فوضوية تشوبها شكوك في حصول تدخّل روسي لمصلحة مرشّح اليمين المتطرّف.
وقالت المحكمة في بيان: إنها «تلغي عملية انتخاب رئيس روماني برمّتها» من أجل «ضمان صحة التصويت وقانونيته»، كما طلبت بدء «العملية الانتخابية» مجدداً. وفي الدورة الأولى، تصدر النتائج المرشّح القومي كالين جورجيسكو، ما أحدث صدمة. وأضافت المحكمة، أنّ «الحكومة ستحدّد موعداً جديداً» للانتخابات لاحقاً، بعدما كانت صادقت على نتائج الدورة الأولى في وقت سابق من الأسبوع إثر إعادة فرز الأصوات.
لكن في الأثناء، رفعت السلطات السرية عن وثائق استخبارية تدعم الاتهامات بشأن «دور» كبير لمنصة تيك توك في الحملة لمصلحة جورجيسكو، مع الإشارة إلى أنّ روسيا أدت دوراً في هذا المجال. وقالت المحكمة: إنها بناء على الوثائق، خلُصت بالإجماع إلى قرار إلغاء العملية الانتخابية برمّتها حرصاً على «صحّة» التصويت و«قانونيته».
ولفتت المحكمة إلى أن العملية الانتخابية «شابتها طوال مدّتها وفي كل مراحلها مخالفات وانتهاكات متعددة للتشريعات الانتخابية شوّهت الطابع الحر وصحة تصويت المواطنين». وفاز في الدورة الأولى المرشح القومي كالين جورجيسكو، متغلّباً على المرشّحين الأوفر حظاً في صفوف الأحزاب الموجودة في السلطة.
ولطالما أعلن هذا المسؤول الكبير السابق تأييده الوقف التام للمساعدات العسكرية لأوكرانيا المجاورة. وينتقد جورجيسكو (62 عاماً) الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي بشكل منتظم.
ورغم أنّه أبدى في الماضي إعجابه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلا أنه تجنّب مؤخراً اتخاذ موقف واضح بشأنه. ولاحقا علّق جورجيسكو في رسالة بالفيديو على القرار بالقول: «إنه انقلاب رسمي... إن ديمقراطيتنا تتعرض لاعتداء»، داعياً الرومانيين إلى «البقاء أوفياء لمثلنا المشتركة». وجاء في تصريح أدلى به لوسيلة إعلامية محلية «لن يتمكّنوا من إيقافي. ولن يتمكّنوا من منع الشعب الروماني من تحقيق التغيير الذي يريد».
ودعت واشنطن من جهتها الجمعة إلى «عملية ديمقراطية سلمية» في رومانيا، بعد إعلان المحكمة الدستورية إلغاء الانتخابات الرئاسية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر في بيان: «ندعو جميع الأطراف إلى التمسك بالنظام الدستوري في رومانيا والانخراط في عملية ديمقراطية سلمية خالية من التهديدات بالعنف والترهيب وتعكس الإرادة الديمقراطية للشعب الروماني».

عدة دول تدعو رعاياها إلى مغادرة سوريا

دعت عدة دول رعاياها لمغادرة سوريا في ظل تقدم قوات مسلحة وسيطرتها على مزيد من المدن في البلاد.
الولايات المتحدة
فقد دعت الخارجية الأمريكية المواطنين الأمريكيين الموجودين في الأراضي السورية إلى مغادرتها فوراً «بينما لا تزال خيارات السفر التجارية متاحة».
وقالت الوزارة في تنبيه أمني نُشر على شبكات التواصل: إن «الوضع الأمني في سوريا يبقى متقلباً وغير قابل للتنبؤ به، مع وجود اشتباكات نشطة بين فصائل مسلحة في كل أنحاء البلاد».
كندا
وهي ذات الدعوة التي وجهتها الخارجية الكندية لمواطنيها بضرورة مغادرة سوريا فوراً.
الأردن
كما دعا الأردن مواطنيه المقيمين والموجودين في سوريا للمغادرة في أقرب وقت ممكن، مشيراً إلى مخاوف أمنية بسبب «التطورات» في الدولة المجاورة.
وقالت الخارجية الأردنية: إنه تم تشكيل مجموعة أزمة تضم أجهزة الدولة المختلفة في المملكة للعمل على إجلاء الأردنيين من سوريا وتأمين عودتهم الآمنة إلى وطنهم «بأسرع وقت ممكن».
العراق
في الوقت ذاته دعت السفارة العراقية بدمشق مواطنيها الراغبين في مغادرة سوريا إلى مراجعتها لتسجيل أسمائهم لديها من أجل تسهيل إجراءات عودتهم إلى البلاد.
روسيا
وفي وقت سابق كانت السفارة الروسية بدمشق قد حثت رعاياها في سوريا على مغادرة البلاد «بسبب تدهور الأوضاع السياسية والعسكرية».
تحذير مهم
من جهة أخرى، حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أن عشرات الآلاف من المدنيين في سوريا معرضون حالياً للخطر في منطقة مشتعلة بالفعل، قائلاً: إننا نشهد الثمار المريرة لفشل جماعي مزمن لترتيبات خفض التصعيد السابقة في إنتاج وقف إطلاق نار وطني حقيقي أو عملية سياسية جادة لتنفيذ قرارات مجلس الأمن.. هذا يجب أن يتغير. وذكّر الأمين العام بالالتزامات التي تقع على جميع الأطراف في سوريا لضمان حماية المدنيين بموجب القانون الدولي.

د ب أ..الولايات المتحدة تدعو رعاياها إلى مغادرة سوريا

أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية، السبت، بياناً حثت فيه مواطنيها على مغادرة سوريا فوراً، مشيرة إلى تصاعد حدة الاشتباكات المسلحة في مختلف أنحاء البلاد، مما يجعل الوضع الأمني غير مستقر وغير قابل للتنبؤ.
وقالت الوزارة في بيانها الذي نقلته وكالة رويترز: «تحث وزارة الخارجية المواطنين الأمريكيين على مغادرة سوريا الآن بينما تظل خيارات السفر التجارية متاحة في دمشق».
وأوضحت أن على المواطنين الذين يختارون البقاء أو غير القادرين على المغادرة إعداد خطط طوارئ للتعامل مع المواقف الحرجة والاستعداد للاحتماء في أماكنهم لفترات طويلة إذا تطلب الأمر ذلك.
يأتي هذا التحذير بعد سيطرة الفصائل المسلحة على مدينة درعا.

رويترز..شولتس واثق بإمكان تطوير استراتيجية مشتركة مع ترامب بشأن أوكرانيا


قال المستشار الألماني أولاف شولتس، في مقابلة نُشرت السبت: إنه يعتقد أنه سيتمكن من تطوير «استراتيجية مشتركة» بشأن أوكرانيا مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
وصرح شولتس لمجموعة فونكه الإعلامية، «تحدثت مطولاً عبر الهاتف مع الرئيس الأمريكي المقبل. أنا واثق أننا قادرون على تطوير استراتيجية مشتركة لأوكرانيا».
ويُتوقّع أن يحدث ترامب تغييراً في السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا والتي كانت في السابق منسقة بشكل وثيق مع الحلفاء الأوروبيين. وتعهد الرئيس المنتخب الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق سريع لإنهاء الحرب، لكنه لم يذكر أي تفاصيل حول سبل تحقيق ذلك. ويمكن أن يتحدث ترامب مباشرة مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال عطلة نهاية الأسبوع في باريس، حيث سيحضر الاثنان إعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام.
وألمانيا واحدة من أكبر الداعمين العسكريين لكييف، وتأتي في المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة من حيث المساعدات المرسلة إلى أوكرانيا. في الأسابيع الأخيرة، تعرض شولتس لانتقادات بسبب حديثه المباشر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن المستشار تعهد مواصلة دعم أوكرانيا «بأفضل ما في وسعنا». وقال شولتس في المقابلة «لا يزال مبدئي الرئيسي كما هو: يجب أن لا يتقرر أي شيء من وراء ظهر الشعب الأوكراني».
وأضاف «المهم هو أن ينتهي القتل قريباً وأن يتم ضمان استقلال أوكرانيا وسيادتها». واستبعد شولتس مجدداً إرسال صواريخ توروس الطويلة المدى إلى أوكرانيا، وهي مصنوعة في ألمانيا وتسعى كييف إلى الحصول عليها. وأشار شولتس إلى أن هذه الأسلحة ينطوي استخدامها على مخاطر حدوث تصعيد «يجب تجنّبه».

عدة دول تدعو رعاياها إلى مغادرة سوريا

دعت عدة دول رعاياها لمغادرة سوريا في ظل تقدم قوات مسلحة وسيطرتها على مزيد من المدن في البلاد.
الولايات المتحدة
فقد دعت الخارجية الأمريكية المواطنين الأمريكيين الموجودين في الأراضي السورية إلى مغادرتها فوراً «بينما لا تزال خيارات السفر التجارية متاحة».
وقالت الوزارة في تنبيه أمني نُشر على شبكات التواصل: إن «الوضع الأمني في سوريا يبقى متقلباً وغير قابل للتنبؤ به، مع وجود اشتباكات نشطة بين فصائل مسلحة في كل أنحاء البلاد».
كندا
وهي ذات الدعوة التي وجهتها الخارجية الكندية لمواطنيها بضرورة مغادرة سوريا فوراً.
الأردن
كما دعا الأردن مواطنيه المقيمين والموجودين في سوريا للمغادرة في أقرب وقت ممكن، مشيراً إلى مخاوف أمنية بسبب «التطورات» في الدولة المجاورة.
وقالت الخارجية الأردنية: إنه تم تشكيل مجموعة أزمة تضم أجهزة الدولة المختلفة في المملكة للعمل على إجلاء الأردنيين من سوريا وتأمين عودتهم الآمنة إلى وطنهم «بأسرع وقت ممكن».
العراق
في الوقت ذاته دعت السفارة العراقية بدمشق مواطنيها الراغبين في مغادرة سوريا إلى مراجعتها لتسجيل أسمائهم لديها من أجل تسهيل إجراءات عودتهم إلى البلاد.
روسيا
وفي وقت سابق كانت السفارة الروسية بدمشق قد حثت رعاياها في سوريا على مغادرة البلاد «بسبب تدهور الأوضاع السياسية والعسكرية».
تحذير مهم
من جهة أخرى، حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من أن عشرات الآلاف من المدنيين في سوريا معرضون حالياً للخطر في منطقة مشتعلة بالفعل، قائلاً: إننا نشهد الثمار المريرة لفشل جماعي مزمن لترتيبات خفض التصعيد السابقة في إنتاج وقف إطلاق نار وطني حقيقي أو عملية سياسية جادة لتنفيذ قرارات مجلس الأمن.. هذا يجب أن يتغير. وذكّر الأمين العام بالالتزامات التي تقع على جميع الأطراف في سوريا لضمان حماية المدنيين بموجب القانون الدولي.

وكالات,.. التطرف الإسرائيلي يخطط لإغلاق «الإدارة المدنية» لضم الضفة


أعلن وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، أن السلطات الإسرائيلية ستغلق وحدة «الإدارة المدنية» للاحتلال في الضفة الغربية، بهدف تنفيذ «مشروع ضم الضفة»، وذلك بعد ساعات من إعلانه مصادرة نحو 24 ألف دونم من الأراضي الفلسطينية لصالح التوسع الاستيطاني في الضفة المحتلة.
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن سموتريتش، أنه بحث هذا المخطط مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لتنفيذه خلال ولاية الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب. وقال سموتريتش، خلال لقاء مع المسؤولين في «الإدارة المدنية» ورئيسها، الضابط في الجيش الإسرائيلي برتبة عميد، هشام إبراهيم: «آمل أن تكون لدينا فرصة كبيرة سوية مع الإدارة الجديدة في الولايات المتحدة من أجل إنشاء تطبيع كامل وإدخال وزارات الحكومة إلى هنا».
وأضاف أنه «ستجري هنا عملية منظمة ونعمل الآن على التخطيط من أجل وضع الخطة على الطاولة». وبين سموتريتش أن «هذه مقولة جدية، وقد بحثت هذا الموضوع مع رئيس الحكومة ونحن نأخذ هذا الموضوع بجدية بالغة. كما تحدثت أيضاً مع السفير المعين في واشنطن، يحيئيل لايتل. ونحاول أن نصنع هنا تطوراً حقيقياً، وبإمكاننا تحقيقه».
وأشارت «يديعوت أحرونوت»، إلى أن إغلاق وحدة «الإدارة المدنية» التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي تعد خطوة بالغة الخطورة لتنفيذ مخطط الضم، بادعاء أنها «تقدم خدمات مدنية» لنحو 250 ألف فلسطيني في المناطق (سي)، التي تشكل مساحتها 60% من مساحة الضفة الغربية، وتخضع لسيطرة مدنية وأمنية إسرائيلية بحسب اتفاقيات أوسلو.
وأضافت الصحيفة أن إغلاق «الإدارة المدنية» هو عملياً «ضم رسمي» للضفة الغربية، بادعاء أن الوزارات الإسرائيلية ستضطر إلى منح خدمات لسكان هذا المنطقة.
وكان سموتريتش قد أعلن مساء أمس الأول الخميس، مصادرة 24 ألف دونم من الأراضي في الضفة الغربية، كمقدمة تمهيدية لمشروع ضم الضفة.
وقالت «القناة الـ 14» الإسرائيلية: إن قرار مصادرة الأراضي الفلسطينية سيسمح بتعزيز التخطيط والبناء في مستوطنات الضفة الغربية بشكل غير مسبوق. وأضافت أن أولى المستوطنات المستفيدة من هذه المصادرة مستوطنة معاليه أدوميم، التي سيتم توسيعها بأكثر من 2600 دونم، ليتم ربطها بمستوطنة كيدار جنوباً على حساب أراضي السكان البدو الفلسطينيين.
وأضافت أن القرار يعد خطوة مهمة جداً لتعزيز الاستيطان في الضفة الغربية بمصادرة عشرات آلاف الدونمات التي لم تكن تعتبر حتى اليوم «أراضي دولة». ونالت مستوطنة يافيت في وادي الأردن النصيب الأكبر، وستتم توسعتها بمساحة إضافية تزيد على 20 ألف دونم.
وأوضحت أن توسيع مستوطنة يافيت يعد توسعياً فريداً من نوعه لتطوير الاستيطان في وسط وادي الأردن.
وأوضحت القناة الإسرائيلية أنه منذ اتفاق أوسلو تم الإعلان عن إجمالي 50 ألف دونم من «أراضي الدولة» تابعة لإسرائيل، ويشكل الإعلان الجديد نحو نصف مساحة الأراضي المصادرة على مدار كل السنوات الماضية. 

شارك