هادي يصلي مع بحاح ويتهم صالح باستغلال الدولة لـ «أمراض نفسية» / بوتين: دعم الأسد هو الوسيلة الوحيدة لوقف الحرب في سورية / مقتل 40 من الحوثيين حاولوا التسلل إلى قرية سعودية

الجمعة 25/سبتمبر/2015 - 10:33 ص
طباعة هادي يصلي مع بحاح
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربياً وعالمياً بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الجمعة الموافق 25-9-2015

هادي يصلي مع بحاح ويتهم صالح باستغلال الدولة لـ «أمراض نفسية»

هادي يصلي مع بحاح
واصل الجيش اليمني الموالي للحكومة الشرعية والمدعوم من التحالف، أمس تقدمه في جبهات القتال ضد المسلحين الحوثيين غرب مدينة مأرب وأعلن سيطرته على مواقع جديدة فيما أكد الرئيس عبدربه منصور هادي في خطاب لمناسبة عيد الأضحى استمرار العمليات العسكرية ضد من وصفهم بـ «الانقلابيين الحوثيين» كما هاجم سلفه علي صالح واتهمه باستغلال مؤسسات الدولة لمصلحة «أهداف عائلية وأمراض نفسية» على حد قوله.
في غضون ذلك أعلن فرع تنظيم «داعش» في اليمن مسؤوليته عن هجوم مزدوج بواسطة عبوات ناسفة وتفجير انتحاري نفذه أحد عناصره ويدعى «أبو عمر الحديدي» داخل مسجد «البليلي» وسط صنعاء أثناء صلاة العيد، ما أدى وفق المصادر الطبية الرسمية إلى مقتل 11 شخصاً وجرح 35 آخرين.
وبسبب مخاوف أمنية أدى هادي صلاة العيد يرافقه نائبه ورئيس الحكومة خالد بحاح وعدد من المسؤولين في «مصلى خاص» في عدن التي كان وصلها قبل أيام، وذكرت المصادر الحكومية أنه زار «ميناء الزيت» في منطقة البريقة واستقبل المهنئين بالعيد.
وأفادت المصادر بأن هادي أكد استمرار العمليات العسكرية ضد الانقلابيين الحوثيين وقال «إن بشائر النصر في مأرب وتعز وغيرهما من المحافظات تلوح في الأفق بتعاون وتكاتف الرجال من أبناء اليمن ليتم دحر الميليشيا الانقلابية إلى غير رجعة».
وأعلن قائد المنطقة العسكرية الرابعة في عدن اللواء ركن أحمد سيف اليافعي وهو من كبار العسكريين الموالين لهادي، تقديم استقالته على خلفية عدم دفع الحكومة رواتب العسكريين المنضمين تحت قيادته.
وفي صنعاء تجدّدت غارات طيران التحالف مستهدفة مواقع مفترضة ومعسكرات يسيطر عليها مسلحو جماعة الحوثيين، من ضمنها «الشرطة العسكرية» ومعسكر الصيانة كما طاول القصف جسراً شرق العاصمة يربطها بمحافظة مأرب في منطقة جحانة.
وبدت حركة السكان في صنعاء واحتفالاتهم كئيبة أول أيام عيد الأضحى ومحدودة بسبب انعدام البنزين ونزوح الكثير من الأسر إلى الأرياف هرباً من القصف وتحسباً لأي تطورات أمنية قد تشهدها المدينة بخاصة مع انطلاق العمليات العسكرية في مأرب والرامية إلى تحريرها من الحوثيين قبل الزحف إلى صنعاء.

وفاة 131 إيرانياً في حادث التدافع في منى

وفاة 131 إيرانياً
أعلن مسؤول إيراني مقتل 131 حاجاً إيرانياً في حادث التدافع الذي أوقع مئات الضحايا أمس (الخميس) في مشعر منى بالقرب من مكة المكرمة.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية عن رئيس منظمة الحج والزيارة الإيرانية سعيد اوحدي قوله ان "حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 131 شخصاً و60 إصابة". وأشار إلى أن "الحصيلة يمكن أن ترتفع اكثر". وكانت حصيلة سابقة قالت ان 90 إيرانياً توفوا في حادث التدافع.
وأسفر حادث التدافع في مشعر منى رسمية عن وفاة 717 شخصاً و863 جريحاً.

بوتين: دعم الأسد هو الوسيلة الوحيدة لوقف الحرب في سورية

بوتين: دعم الأسد
اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الوسيلة الوحيدة لإنهاء الحرب في سورية هي "دعم الرئيس بشار الأسد في معركته ضد الإرهاب".
وهذه التصريحات التي جاءت ضمن مقتطفات بثتها قناة "سي بي إس" الأميركية من لقاء تلفزيوني مع بوتين سيبث الأحد المقبل، قبيل وصوله إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة الإثنين، إذ من المقرر أن يلتقي في نيويورك الرئيس الأميركي باراك أوباما.
ورداً على سؤال في برنامج "60 دقيقة"، حول ما إذا كان الهدف هو "إنقاذ" الأسد، أجاب الرئيس الروسي "بالتأكيد أنت على حق".
وقال بوتين: "أعتقد أن كل الأعمال تصب في هذا الاتجاه، الذين يهدفون إلى تدمير الحكومة الشرعية (السورية) سيخلقون وضعاً رأيناه في دول أخرى في المنطقة أو مناطق أخرى، مثل ليبيا التي دُمرت كل مؤسساتها الرسمية"، مضيفاً "شاهدنا وضعاً مماثلاً في العراق".
وأكد الرئيس الروسي أنه "لا حل آخر للأزمة السورية سوى بتعزيز الهيكليات الحكومية ومساعدتها في المعركة ضد الإرهاب"، في إشارة إلى الحرب ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
"الحياة اللندنية"

مقتل 40 من الحوثيين حاولوا التسلل إلى قرية سعودية

مقتل 40 من الحوثيين
حسمت القوات السعودية المشتركة في الساعات الأولى من صباح أمس الخميس معركة استمرت لمدة يومين، على الشريط الحدودي قبالة قرية حثيرة، إحدى القرى الحدودية التابعة لمنطقة جازان السعودية، عندما حاولت ميليشيا الحوثي والحرس الجمهوري للمخلوع صالح السيطرة على القرية، باستخدام قناصين وصواريخ الكاتيوشا وكذلك الهاون.
العملية التي خطط لها ميليشيا الحوثي والحرس الجمهوري للمخلوع، أشبه ما تكون بالعمليات الانتحارية، حيث تهاجم دفعة منهم على مدرعات وآليات القوات السعودية التي تتمركز على الحدود، باستخدامهم الأسلحة الخفيفة، بينما يتم مساندتهم من الخلف بمجموعة من القناصين ومطلقي قذائف الكاتيوشا والهاون، إلا أن المحاولات باءت بالفشل، وذلك بعد مقتل العشرات منهم في اليوم الأول، ما دفعهم الى الانسحاب والعودة مجددا بمجموعة أخرى تقوم بنفس المهمة في اليوم الثاني.
القوات السعودية بدورها استخدمت مدفعياتها بأنواعها أثناء النهار، فيما كانت تقوم مروحيات الأباتشي بعمليات ليلية على كامل الشريط، ما نتج عنه مقتل ما يزيد عن 40 حوثياً، وانسحاب الآخرين والمقدر عددهم بالمئات.
وقد حاولت ميليشيا الحوثي والحرس الجمهوري للمخلوع، استخدام حيل حربية في هذه المعركة، بعد أن قام القناصون بدفن أنفسهم تحت التراب، وكذلك وضع مجسمات جنود وهمية، في محاولة تشتيت تركيز القوات السعودية.

3 قتلى بهجومَين مسلحين شمالي السعودية

3 قتلى بهجومَين مسلحين
قتل 3 سعوديين، بينهم جندي يعمل بالمرور، في هجومين مسلحين من قبل مجهولين في محافظة "الشملي" شمال السعودية.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية، اليوم الجمعة، عن الناطق الإعلامي لشرطة منطقة حائل، بأنه "في حدود الساعة ِالثالثة والنصف صباح اليوم، أقدم شخصان ملثمان بإطلاق النار على مواطنين اثنين عند مخفر شرطة عمائر بن صنعاء التابع لشرطة محافظة الشملي ما نتج عنه مقتلهما". كما أفاد الناطق الإعلامي "بتعرض العريف عبدالإله سعود براك الرشيدي عند الساعة الرابعة عصر أمس، لإطلاق نار من شخص مجهول وهو يؤدي مهامه بمبنى مرور محافظة الشملي مما نتج عنه مقتله".
وبين أنه "لا تزال الجهات المختصة بشرطة منطقة حائل تباشر إجراءات الضبط الجنائي للجريمتين وتحديد دوافعهما والقبض على مرتكبيها".
ولم يعرف بعد ما إذا كان هناك علاقة بين الجريمتين أم لا، كما لم يعرف بعد ما إذا كانت الجريمتان على خلفية أمنية أم جنائية.

أوباما لا يعتزم لقاء روحاني في نيويورك

الرئيس الأمريكي باراك
الرئيس الأمريكي باراك أوباما
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لا يعتزم لقاء نظيره الإيراني حسن روحاني، في نيويورك، خلال جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي بن رودس اليوم الجمعة: "ليست لدينا مشاريع لقاء مع الرئيس روحاني، ولا نتوقع فعلا أن يعقد أي اجتماع".
يذكر أن جلسات الجمعية العامة للمنظمة الدولية هذا العام، هي أول مناسبة يشارك فيها أوباما وروحاني، منذ توقيع الاتفاق النووي الإيراني في 14 يوليو الماضي في فيينا، بين طهران ومجموعة "5+1" التي تضم الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي - الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين - بجانب ألمانيا.
"الشرق القطرية"

طائرات «إف 16» تدك أوكار «داعش» في الموصل وتقتل العشرات

طائرات «إف 16» تدك
أعلن الجيش العراقي، أمس، عن قيام الطائرات الحربية بالإغارة على أهداف تابعة لتنظيم «داعش» وتدميرها في شمالي العراق. وذكرت قيادة العمليات المشتركة في بيان أن القوات الجوية وجهت ضربات صاروخية مدمرة بالاعتماد على معلومات استخباراتية دقيقة ومساعدة الأهالي، أسفرت عن تدمير مصانع للعبوات الناسفة ومعامل لتفخيخ العجلات وأوكار وأماكن تواجد عناصر التنظيم ومخابئ أسلحة في مناطق مختلفة من الموصل، وتم تدميرها بشكل كامل وقتل كل من تواجد فيها من المسلحين.
وأضاف البيان أن الضربات الصاروخية التي وجهتها القوات الجوية بطائرات (إف 16) ستستمر بدك أوكار عناصر «داعش» في مختلف قواطع العمليات.
من جهته، أعلن مصدر أمني في محافظة الأنبار سقوط 17 قذيفة هاون في مناطق متفرقة في مدينة عامرية الفلوجة جنوبي مدينة الفلوجة أطلقها تنظيم «داعش». وقال إن سقوط القذائف لم يسفر عن وقوع أي إصابات بشرية باستثناء بعض الأضرار المادية في عدد من منازل المدنيين.
وأضاف أن قوات الشرطة الاتحادية أحبطت كميناً على خط الصد الأول وتمكنت من قتل 14 إرهابياً بينهم قيادي، وأربعة إرهابيين من جنسيات عربية، ودمرت عجلتين ووكرين ل«داعش». وتابع البيان أن قوات الشرطة تمكنت أيضاً من قتل 25 إرهابياً وتدمير عجلتين مفخختين عند خط الصد في منطقة تل «البو جراد».
وأشار المصدر إلى أن طيران التحالف دمر قنطرة لعبور عجلات التنظيم ومطحنة تستخدم من قبل «داعش» في المحور الشمالي، كما قصف طيران التحالف الدولي تجمعاً للتنظيم في الرمادي أسفر عن قتل خمسة منهم.
وأكد المصدر أن القوات الأمنية تمكنت من تدمير معمل لتفخيخ وتصفيح العجلات وتصنيع العبوات الناسفة في منجم عكاشات، ما أسفر عن مقتل 14 «داعشياً»، كما تمكنت القوات الأمنية من قتل 9 من عناصر «داعش» من ضمنهم ما يسمى وزير المالية سليمان شيخلار.
في الوقت نفسه، قتل مدني وأصيب ثلاثة آخرون بانفجار عبوة ناسفة جنوبي بغداد.
وقالت الشرطة إن عبوة ناسفة كانت مزروعة على جانب الطريق في منطقة المدائن جنوبي بغداد انفجرت، ما أسفر عن مقتل مدني وإصابة 3 آخرين بجروح.
وفي سياق آخر، أقدم تنظيم «داعش» خلال اليومين الماضيين على اعتقال 36 من رجال الدين في قضاء الحويجة جنوب غرب كركوك ضمن حملة نفذها التنظيم بذريعة عدم الولاء له ومبايعته.
وأعلن مصدر عراقي في شرطة صلاح الدين إن «داعش» أعدم أربعة من عناصر الشرطة في قضاء الشرقاط شمالي بغداد. وقال المصدر إن التنظيم أعلن عبر مواقعه على الشبكة العنكبوتية أنه أعدم رمياً بالرصاص أربعة يعملون ضمن الشرطة كانوا اعتقلوا في أوقات سابقة في قضاء الشرقاط، وأوضح أن التهمة الموجهة لهم كانت الانضمام إلى «الحشد الشعبي».

تركيا تسعى لحشد دعم قادة العالم لحملتها العسكرية على «الأكراد»

الرئيس التركي رجب
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
يعتزم رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو إبلاغ قادة العالم في الأسبوع المقبل بأن أنقرة قادرة على لعب دور أساسي في وقف تمدد الإرهاب الذي يشمل تنظيم «داعش» لكنها في الوقت عينه تتوقع أن يتفهم الآخرون دوافع حربها على المقاتلين الأكراد.
وتعتبر واشنطن حزب «العمال الكردستاني» منظمة إرهابية لكنها تعتبر وحدات «حماية الشعب الكردية» المرتبطة به حليفاً رئيسياً لها في قتال تنظيم «داعش» في سوريا.
غير أن الارتباط بين الجماعتين الكرديتين يثير قلق تركيا ومن المرجح أن يطرح أوغلو هذه المسألة بوضوح أكبر في الكلمة التي سيلقيها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في الأسبوع المقبل.
وقال مسؤول تركي بارز إن «تركيا ستشرح تجربتها لقادة العالم سعياً للحصول على دعم لمنع تحول الشرق الأوسط إلى منطقة تصدّر الإرهاب إلى العالم»، وأضاف في تصريحات بدت موجهة إلى الولايات المتحدة «سيسلط رئيس الوزراء أيضاً الضوء على أن دولاً ومنظمات بعينها يجب أن تمتنع عن اتخاذ مواقف تشجع وتدعم حزب العمال الكردستاني وغيره من الجماعات سعياً لاستقرار دائم في الشرق الأوسط.» غير أن تصريحات جون كيربي المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية هذا الأسبوع سلطت الضوء على الاختلاف الجوهري بين واشنطن وأنقرة، وقال كيربي خلال إفادة صحفية «لا نعتبر وحدات حماية الشعب الكردية منظمة إرهابية».
وقال مسؤول تركي بارز آخر إن الاجتماع المزمع بين داود أوغلو والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على هامش انعقاد الجمعية العامة سيركز بشكل أساسي على موضوع أزمة اللاجئين، وأضاف «التركيز الرئيسي سيكون على ضرورة أن تتخلى جميع الدول، خصوصاً أوروبا عن سياسات الهجرة المرتكزة على الأمن».
وقال الجيش التركي في بيان، أمس الخميس، إن طائراته الحربية ضربت أهدافاً لمقاتلين أكراد في إقليم هكاري بجنوب شرقي البلاد في وقت متأخر من أمس الأول الأربعاء فأصابت مخابئ ومواقع أسلحة.
وتستهدف قوات الأمن التركية معسكرات حزب «العمال الكردستاني» المحظور من آن لآخر منذ انهيار وقف إطلاق النار في يوليو/تموز، وتصنف تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الحزب على أنه تنظيم إرهابي.
"الخليج الإماراتية"

تونس تمنع النقاب في المؤسسات التربوية

تونس تمنع النقاب
قال متحدث باسم وزارة التربية التونسية إن الوزارة ستحظر ارتداء المعلمات والأساتذة النقاب في المؤسسات التعليمية. وقال المتحدث مختار الخلفاوي لإذاعة «موزاييك اف.ام» الخاصة إن «الوزارة لن تسمح بوجود معلمات أو أساتذة منقبات». وتأتي تصريحات المتحدث التونسي في أعقاب الجدل الدائر بشأن دخول معلمة منقبة لأحد فصول الدرس في ولاية مدنين جنوب تونس في وقت سابق من الشهر الجاري وتم استدعاؤها للالتزام بالزي المدرسي. وقال الخلفاوي «هناك خياران أمام المعلمة المعنية إما الالتزام بالهندام (الزي) المدرسي المتمثل في الكشف عن الوجه واليدين وارتداء العباءة أو لن يسمح لها بدخول المدرسة مجددا».
وحتى أحداث الثورة 2011 كان ارتداء النقاب محظوراً في تونس لكنه انتشر على نطاق محدود بعد ذلك ليصل إلى المؤسسات التعليمية والجامعات. وشهد عدد من الجامعات اضطرابات في نفس العام على خلفية منع طالبات منقبات من إجراء الامتحانات. ولا يتضمن القانون التونسي أي منع صريح لارتداء النقاب لكن مفتي الديار التونسية حمدة سعيد كان أعلن العام الماضي تأييده منع ارتداء النقاب للضرورات الأمنية.

أوغندا تحذِّر من هجوم محتمل لـ«الشباب»

أوغندا تحذِّر من
حذرت الشرطة الأوغندية من هجوم محتمل قد يشنه متشددو حركة الشباب الصومالية المرتبطة بتنظيم القاعدة على مساجد بما في ذلك في العاصمة كمبالا ودعت الناس إلى توخي الحذر. وقالت الشرطة إنها تلقت معلومات تشير إلى أن الحركة تخطط لهجوم على كمبالا خلال عطلة عيد الأضحى التي بدأت أمس الخميس. وجاء في بيان صدر عن الشرطة في وقت متأخر أمس الأول «ملاحقة ‏مجموعة الشباب المسؤولة عن هذا الهجوم المزمع متواصلة.. ندعو الناس إلى توخي المزيد من الحذر والحيطة الإضافية».

تركيا تريد دعماً دولياً لحملتها على الأكراد

تركيا تريد دعماً
يعتزم رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو إبلاغ قادة العالم في الأسبوع المقبل بأن أنقرة قادرة على لعب دور أساسي في وقف تمدد الإرهاب الذي يشمل تنظيم «داعش» لكنها في الوقت عينه تتوقع أن يتفهم الآخرون دوافع حربها على المقاتلين الأكراد.
وتعتبر واشنطن حزب العمال الكردستاني منظمة إرهابية لكنها تعتبر وحدات حماية الشعب الكردية المرتبطة به حليفا رئيسيا لها في قتال «داعش» في سوريا. غير أن الارتباط بين الجماعتين الكرديتين يثير قلق تركيا ومن المرجح أن يطرح أوغلو هذه المسألة بوضوح أكبر في الكلمة التي سيلقيها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في الأسبوع المقبل. وقال مسؤول تركي بارز إن «تركيا ستشرح تجربتها لقادة العالم سعيا للحصول على دعم لمنع تحول الشرق الأوسط إلى منطقة تصدّر الإرهاب إلى العالم». وأضاف في تصريحات بدت موجهة إلى الولايات المتحدة «سيسلط رئيس الوزراء أيضا الضوء على أن دولا ومنظمات بعينها يجب أن تمتنع عن اتخاذ مواقف تشجع وتدعم حزب العمال الكردستاني وغيره من الجماعات سعيا لاستقرار دائم في الشرق الأوسط». في غضون ذلك، قال الجيش التركي أمس إن طائرات تركية ضربت أهدافا لمقاتلين أكراد في إقليم هكاري بجنوب شرق البلاد في وقت متأخر أمس الأول فأصابت مخابئ ومواقع أسلحة. وتصنف تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الحزب على أنه تنظيم إرهابي.
"الاتحاد الإماراتية"

شارك