جون كيري يدعو لـ"مؤتمر دولي حول ليبيا"/ التحقيق بهجمات باريس يقود إلى الأزمة السورية/ السعودية: حذرنا أوروبا من وقوع هجمات إرهابية على أراضيها

الأحد 15/نوفمبر/2015 - 07:22 م
طباعة جون كيري يدعو لـمؤتمر
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأحد الموافق 15-11-2015

برهامي: المسلمون أصابهم من داعش أضعاف ما حدث لغيرهم

برهامي: المسلمون
أكد الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، أن المسلمين أصابهم من "داعش" أضعاف ما حدث لغيرهم.
وكتب ياسر برهامي تغريدة على "تويتر" قال فيها: "ما حدث في فرنسا عمل إجرامي يشوه صورة الإسلام ويعرض المسلمين في العالم لأضرار عظيمة حتى في بلادهم".
وأضاف: "والمسلم لا يغدر وكل من دخل بلدا غير إسلامي بجواز سفر وتأشيرة هذا عقد أمان منه لهم كما هو منهم له لا يجوز أن يسفك دماءهم".
وتابع: "ولا أن يخرب أموالهم ولا أن ينتهك أعراضهم فضلا عن المفاسد التي تلحق بالدعوة إلى الإسلام والالتزام".
وقال: "نبرأ إلى الله من هذا الفعل وأمثاله ومن قاموا به ومن تبنوه وندعو الدول الأوربية إلى ضرورة حماية المسلمين من أي أعمال انتقامية ظالمة".
وأضاف برهامي: "نذكر بأن المسلمين قد أصابهم من داعش أضعاف ما حصل لغيرهم وندعو المجتمع الدولي لضرورة معالجة عادلة لقضية الإرهاب".
وتابع: "فلا يترك إرهاب الاسد وأعوانه وإرهاب إسرائيل ضد الفلسطينيين وإرهاب إيران والشيعة ضد أهل السنة وإرهاب البوذيين ضد مسلمي الروهينجا"، وأضاف:" ينشغل فقط بإرهاب داعش فالكل يستحق نفس الإدانة والمحاربة".
)فيتو)

تمرد الجماعة الإسلامية: الإرهاب لا يفرق بين الدول

تمرد الجماعة الإسلامية:
أدانت حركة "تمرد الجماعة الإسلامية"، العمليات الإرهابية التي وقعت بالعاصمة الفرنسية باريس، وأكدت أن هذه الهجمات تتنافى مع سماحة الإسلام ورسالته التي تدعو إلى السلام الأممي وتصون دماء الأبرياء.
وأضافت "تمرد الجماعة الإسلامية"، في بيان صدر اليوم السبت، أن هذه الأحداث تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الإرهاب لا يفرق بين مسلم ومسيحي، ولا يفرق بين بلد وآخر، فبالأمس أسقطت الطائرة الروسية فوق سيناء، واليوم تضرب العاصمة باريس، حتى يؤكد للجميع أنه لا أحد بعيد عن متناول يده وتخريبه.
وتابعت: "هذه الأحداث تثبت أن التدابير الأمنية وحدها ليست كافية، بل يجب مواجهة الإرهاب فكريا وأمنيا على حد سواء".
)فيتو)

التحقيق بهجمات باريس يقود إلى الأزمة السورية

التحقيق بهجمات باريس
وقال المدعي العام الفرنسي فرانسوا مولين إن المهاجمين انطلقوا في 3 مجموعات منسقة، أفرادها مسلحون ببنادق كلاشينكوف وعبوات ناسفة شديدة الانفجار.
وأكد المدعي العام أن لدى السلطات الفرنسية ملفا أمنيا عن انتماء أحد المهاجمين لجماعات متشددة، كما أنه يملك سجلا جنائيا لكنه لم يسجن أبدا.
وأفاد مولين بأن ملاحقة المشتبه بهم امتدت إلى بلجيكا المجاورة بعد احتجاز فرنسي استأجر على ما يبدو سيارة استخدمت في الهجمات عند الحدود البلجيكية صباح السبت مع اثنين آخرين.
وقال المدعي العام الفرنسي إن الأشخاص الثلاثة الذين اعتقلتهم السلطات البلجيكية من سكان منطقة بروكسل، مضيفا أن الثلاثة لم يكونوا معروفين من قبل للمخابرات الفرنسية.
باريس تبحث عن انتحاريين بين اللاجئين
أعلنت الشرطة اليونانية السبت 14 نوفمبر/تشرين الثاني أن شخصين تلاحقهما الشرطة الفرنسية في إطار اعتداءات باريس سبق أن سُجلا في اليونان هذا العام كطالبي لجوء.
وطلبت السلطات الفرنسية من اليونان التأكد من جواز سفر أحد هذين الشخصين وبصماته الرقمية ومن بصمات الآخر، انطلاقاً من اعتقادها أنهما سجلا اسميهما في اليونان، التي تشكل بوابة الاتحاد الأوروبي للاجئين، وخصوصا السوريين.
وكانت الشرطة الفرنسية أعلنت العثور على جواز سفر سوري بالقرب من جثة أحد منفذي اعتداءات باريس، فيما أوضح نيكوس توسكاس نائب رئيس الوزراء اليوناني المسؤول عن الشرطة، أن "حامل جواز السفر مر عبر جزيرة ليروس في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول، حيث تم تحديد هويته وفقا لقواعد الاتحاد الأوروبي.
المسار السوري للتحقيق
وأوضحت المصادر أن "الخيط السوري" هو أحد فرضيات عمل المحققين الذين يتأكدون من هذه العناصر بالتنسيق مع أجهزة استخبارات أجنبية، سيما الأوروبية منها.
وقال مصدر في الشرطة الفرنسية السبت إن الانتحاريين كانوا على ما يبدو رجالا "متمرسين كما يتبين للوهلة الأولى ومدربين بشكل جيد". وقد وصفهم شهود بأنهم "شبان واثقون من أنفسهم". وأوضحت مصادر الشرطة أن مسألة تدريبهم واحتمال ذهابهم إلى مناطق القتال وخصوصا إلى سوريا، "سرعان ما فرضت" نفسها في التحقيقات، موضحا أنها "معلومات أولية للتحقيق" ما تزال تحتاج إلى "تأكيد".
جواز السفر المصري
أما جواز السفر المصري الذي عثرت عليه الشرطة الفرنسية أمام ملعب فرنسا، فقد أكد صالح فرهود مسؤول الجالية المصرية في باريس أنه يعود للشاب المصري وليد عبد الرزاق. الذي يرقد في المستشفى بغرفة العناية المشددة، جراء إصابته خلال التدافع بسبب الهلع الذي أصاب الناس بعد سماعهم دوي انفجارات وإطلاق نار.
حملة اعتقالات في بلجيكا
على صعيد آخر، ألقت السلطات الأمنية في بلجيكا القبض على عدد كبير من الأشخاص بعد هجمات باريس، ويعتقد أن الاعتقالات جاءت بعد أنباء عن استقلال المهاجمين سيارة تحمل لوحة بلجيكية.
وأعلن وزير العدل البلجيكي كون غينز أنه جرى اعتقال عدد كبير من الأشخاص السبت في إطار عملية واسعة للشرطة في ضاحية مولنبيك بمنطقة بروكسل على صلة باعتداءات باريس.
وأوضح الوزير أن هذه الاعتقالات "قد تكون على صلة بسيارة رمادية من طراز بولو تم استئجارها في بلجيكا وعثر عليها أمام صالة باتاكلان" في العاصمة الفرنسية. وأفاد شهود في باريس أن مهاجمين وصلوا في سيارة تحمل لوحة بلجيكية.
اعتقال فرنسي مسلح في مطار بريطاني
من جهة أخرى بدأت مطارات أوروبية بتشديد الإجراءات الأمنية بعد هجمات باريس، وقد اعتقلت الشرطة البريطانية فرنسيا يبلغ من العمر 41 عاماً بحوزته سلاح في مطار "غاتويك"، حسبما أعلنت الشرطة السبت عقب إخلاء مبنى في المطار. وقالت شرطة ساسكس في بيانها إنه "تم العثور على أمتعة شخصية وما يبدو أنه مسدس وإرسالها إلى الفحص الجنائي، إلا أنه لم تتحدد بعد فاعلية السلاح".
وقال متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون: "الشرطة عززت إجراءاتها الأمنية كعمل احترازي وتتعاون قوة مراقبة الحدود البريطانية مع نظيرتها الفرنسية في ضوء فرض قيود أشد على الحدود في فرنسا".
تفتيش طائرة في هولندا
وفي هولندا، تم إخلاء طائرة من طراز "إيرباص 321" كانت متجهة إلى فرنسا السبت بهدف تفتيشها قبل إقلاعها من مطار أمستردام، وذلك بعد توجيه "تهديدات" إلى هذه الرحلة عبر موقع "تويتر".
وقال دنيس مولر، المتحدث باسم الشرطة الهولندية: "نتعامل دائماً بجدية مع التهديدات، وقررنا إجلاء الركاب وتفتيش الطائرة"، دون أن يؤكد وجود صلة بين هذا الأمر واعتداءات باريس.
التعرف على هوية أحد المنفذين
إلى ذلك أفادت مصادر أمنية فرنسية أنه تم التعرف على هوية أحد منفذي هجوم باريس، وهو متشدد فرنسي معروف لدى أجهزة الاستخبارات، لكن المصادر لم تكشف عن هويته.
وتم يوم السبت التعرف على جثة فرنسي معروف لدى أجهزة الاستخبارات ويرجح أن يكون أحد منفذي الهجوم على مسرح "باتاكلان"، وفق ما أفادت مصادر أمنية وقريبة من الملف.
(روسيا اليوم)

مجهولون يغتالون قيادياً بالمقاومة في عدن

مجهولون يغتالون قيادياً
أفاد مصدر أمني يمني اليوم الأحد بأن مسلحين مجهولين اغتالا قياديا في المقاومة الشعبية بمحافظة عدن جنوبي البلاد.

وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه لوكالة الأنباء الالمانية إن مجهولين على متن دراجة نارية أطلقا الرصاص الحي على القيادي في المقاومة اكرم شنب في مدينة إنما السكنية.

وأوضح المصدر أن المسلحين لاذا بالفرار عقب تنفيذ العملية مباشرة، مؤكداً أن رجال الأمن بدأوا التحقيق للبحث عن المتورطين في العملية بالتعاون مع رجال المقاومة.
ولم تصدر أي جهة مسؤوليتها عن عملية الاغتيال.
وتناقلت وسائل إعلامية محلية صورا من موقع العملية نعتذر عن نشرها كاملة بسبب المشاهد الصادمة.
(إرم)

ماذا لوفكّرت فرنسا بالانتقام من داعش ؟

 ماذا لوفكّرت فرنسا
إنها الحرب إذا . هكذا وصفت الصحافة الفرنسية ذاك اليوم الباريسي الأسود في إشارة إلى أن الثالث عشر من نوفمبر بالنسيبة لفرنسا والعالم ليس كما قبله. 
حيث تشخص الأبصار إلى ردة الفعل التي ستصدر عن السلطات الفرنسية وفيما إذا كان بحر الدماء الذي سال سيحرك أساطيل الحرب نحو الخصم الجاثم هناك في بلاد الشام والرافدين والذي يتوعد بأنه سيقض مضاجع الفرنسيين.

ولذلك بدأ يدور في أذهان الكثيرين سؤال عن حجم القوة التي تتمع فيها فرنسا فيما لوقررت شن حرب مباشرة ضد داعش.
تُشير الاستعدادات إلى الضعف الكامن في الإمكانيات العسكرية التكتيكية الفرنسية. ويرى خبراء بأن باريس لايمكنها اتخاذ هذه الخطوة بمفردها على الإطلاق. والنجاح الذي حققته عملية سرفال الفرنسية في مالي قبل ثلاث سنوات ماكان ليتحقق لولا الفرق الذي صنعته الطائرات الروسية المستأجرة والمعارة من الحلفاء من جهة والمعلومات الهائلة التي كانت توفرها الطائرات بدون طيار الأمريكية للاستخبارات العسكرية الفرنسية .. ناهيك عن ضعف الخصم وتشتته إذا ماتمت مقارنة الفصائل الإسلامية المتمردة شمال مالي بتنظيم داعش.

وفيما لو سار قانون البرمجة العسكرية الفرنسية الذي يجري إعداده حالياً بالاتجاه المرسوم له، فإنه من الممكن أن يحصل الجيش الفرنسي للمرة الأولى منذ عدة عقود على حفنة من طائرات النقل Airbus A400 M وبعض الطائرات بدون طيار Reaper التي اشترتها من الولايات المتحدة وبعض طائرات التموين. ولكنها حتما غير قادرة لوحدها على شن حرب حقيقية طويلة ومحفوفة بالمخاطر ضد عدو منتشر على نطاق واسع بل ويمتلك قدرات دفاعية كبيرة.

معلومات مسرّبة عبر مقربين من وزارة الدفاع الفرنسية الذين فضَلوا عدم الإفصاح عن هويتهم ،أكّدوا بأن المركز الوطني الفرنسي لتحديد الأهداف ومقره في مدينة Creil الفرنسية. قام بتحديد إحداثيات الأهداف المعرضة للقصف في سوريا والعراق وتم تحميلها على خارطة إلكترونية، اعتماداً على صور القمر الصناعي الفرنسي Helios ورادارات الأقمار الصناعية الألمانية SAR-Lupe والإيطالية Cosmo SkyMed.
ومن المتوقع في حال اتخاذ قرار الهجوم تفعيل جهاز فرنسي متواضع ولكنه فعال وهي: سفينة Dupuy du Lôme (DRM) التي تسمح راداراتها بإلتقاط كل ما يقال على أجهزة الاستقبال (Radio) في سورية وشبكات الهاتف GSM. ، حيث تقوم بمساعدة هذه السفينة وسائل متطورة للتنصت موجودة في الغواصة النووية الهجومية التي لم يتم الكشف عن اسمها، بالإضافة إلى فرقاطة الفارس بول Chevalier Paul للدفاع الجوي، وهي أحدث فرقاطة في أوروبا.
كما تقوم طائرات أتلانتيك 2 (Atlantique2) بالتنصت من خارج المجال الجوي السوري لالتقاط ترددات الرادرات في الدفاع الجوي التي من المتوقع أن داعش استولى على بعضها بعد سيطرته على مواقع عسكرية في سوريا والعراق. وإن هذه المعلومات والمعلومات التي يرسل الأمريكيون جزءاً منها عن طريق إسرائيل، يتم إرسالها فيما بعد إلى قسم البرمجة وإعداد الحرب الإلكترونية في القاعدة الجوية في المدينة الفرنسية Mont-de-Marcan. ثم يتم دمج هذه المعلومات في أجهزة طائرات رافال بشكل يسمح للطائرات الفرنسية بالبقاء خارج مجال الرادارات والصواريخ في عمق الأراضي السورية وحتى العراقية.
وتضيف المصادر بأن الفرنسيين في حال قرروا شن الحرب فإن أمامهم خياران لحماية أنفسهم بشكل فعال:
أولا : عن طريق إطلاق الصواريخ بعيدة المدى Scalp-EG من المياه الدولية، أو المخاطرة بشكل أكبر عبر استخدام القنابل الموجهة A2 SM التي يبلغ مداها أقل من ستين كيلومتراً. تستطيع طائرات رافال أو ميراج 2000 حمل الصواريخ بعيدة المدى Scalp-EG التي يبلغ مداها الرسمي 250 كم، ولكنها تستطيع قصف أهداف على بعد 400 كم في حال توفر الظروف الملائمة.
كما تستطيع الطائرات الفرنسية بلا شك إطلاق صواريخها على ارتفاع منخفض نسبياً بشكل يحميها من الرادارات السورية.
ويجب على فرنسا الاعتماد على طائرات التموين الأمريكية، نظراً لأن طائراتها من طراز C-135 FR اشترتها من الولايات المتحدة في الستينيات ، وفي هذه الحالة لن تكون طائرات رافال وميراج 2000 بحاجة إلى التواجد في إحدى قواعد الحلف الأطلسي في جزيرة كريت أو في قبرص أو حتى في تركيا. بل بإمكانها قيادة مهماتها بسهولة انطلاقاً من الأراضي الفرنسية.
إن كل ماسبق يتعلق بمجمله بتكتيكات الحرب الجوية والضربات بعيدة المدى، ولكن في حال التفكير بشن عملية برية فإن فرنسا ستدخل ربما في نفق غير واضح النهاية، فالحرب هنا تمتد على مساحة واسعة من دولتين ربما أكبر جغرافيا من فرنسا ذاتها، وبالتالي فإن زج القوات البرية في هذه الحرب قد يكون انتحارا وردّة فعل غير محسوبة اللهم إلا إذا كان هناك تحالف واسع وفعال لحلف الناتو ينتصر من خلاله لفرنسا بمباركة ومساعدة روسية وتفاعل من القوات العراقية وقوات المعارضة السورية على الأرض.

ولكن ذلك الأمر مستبعد كليّا في الوقت الراهن حيث مازالت التعقيدات الجيوسياسية جاثمة على الأرض حيث التنافر بالمصالح بين الحلفاء أنفسهم، فمايرضي فرنسا لايرضي تركيا، وماتريده أمريكا تجهد موسكو على إجهاضه، وماتراه بعض الأطراف إرهابا تراه الأطراف الأخرى معارضة معتدلة. والأهم من ذلك أن الدول الغربية لاتملك حماسا حقيقيا للتدخل إلا عن طريق الجو ودعم باريس لوجيستيا بعد تقديم العزاء بالضحايا والتنديد بوعيد داعش.
(إرم)

ضاحي خلفان يكسر الهدنة الخليجية مع الجزيرة القطرية

ضاحي خلفان يكسر الهدنة
شن ضاحي خلفان، نائب رئيس الشرطة والأمن في دبي، هجوما عنيفا ضد قناة الجزيرة القطرية واعتبرها “بوقا للإرهاب”، ليكسر بذلك هدنة إعلامية خليجية مع هذه القناة “المثيرة للجدل”.
ورأى تميم في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر أن محطة “الجزيرة” مشروع يخدم الصهيونية العالمية، وهي أحد أدوات التحريض الكبرى.

وأضاف تميم “إذا كانت الجزيرة صادقة بضرورة الديمقراطية وصناديق الانتخابات الرئاسية فلنبدأ من الدوحة”، في إشارة إلى دفاع الجزيرة عن الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي.
وانتقد تميم العاملين في القناة، إذ كتب في تغريدة ” الجزيرة فيها عشرات المتعاطين للخمر ويتحدثون عن الجهاد الإسلامي والاخوان المسلمين وحقوقهم”، وأنهى التغريدة بـ” هههههههه”، وهي إشارة تعبر في مواقع التواصل الاجتماعي عن الضحك والقهقهة .
وطالب خلفان بإسكات قناة الجزيرة، معتبرا أن ذلك شرط لوجود شبه جزيرة عربية آمنة وعالم خارجي لا يعتدى عليه بعمليات إرهابية من قبل العرب.
وتدافع قناة الجزيرة عن حركات الإسلام السياسي في العالم العربي، وخصوصا حركة الإخوان المسلمين.
(الخليج العربي)

جون كيري يدعو لـ"مؤتمر دولي حول ليبيا"

جون كيري يدعو لـمؤتمر
دعا وزير الخارجية الأمريكي جون كيري خلال زيارة عمل أداها الى تونس إلى عقد "مؤتمر دولي حول ليبيا".
وأضاف كيري، خلال ندوة صحفية مشتركة مع نظيره التونسي الطيب البكوش، أن "فريقا أمنيا أمريكيا سيحل في تونس بعد أسبوعين للتعاون مع الخبراء الأمنيين التونسيين من أجل تفعيل التعاون الأمني الاستخباراتي وجمع المعلومات مع الوحدات الأمنية التونسية في إطار دعم وتعزيز التنسيق الأمني بين البلدين في مجال مكافحة الإرهاب خصوصا عند الحدود مع ليبيا".
وذكر كيري أنه بحث مع المبعوث الأممي الجديد إلى ليبيا مارتن كوبلر "كيفية إيجاد سبل جديدة لتحريك الأوضاع".
وجاءت تصريحات كيري خلال مشاركته في "الحوار الاستراتيجي الأمريكي التونسي".
(بوابة إفريقيا)

تونس نجت من 6 عمليات ارهابية بالتزامن مع هجمات باريس

تونس نجت من 6 عمليات
قال مصدر بارز من الحرس الوطني في تصريح لجريدة "الصريح" التونسية الصادرة اليوم الأحد 15 نوفمبر 2015، أن الارهابي  ناظم الحداد ، الذي قاد محاولة اغتيال النائب رضا شرف الدين ،  وامراة منقبة وعون الأمن وعنصر رابع من الموقوفين المورطين مع خلية سوسة الارهابية ، أكدوا في اعترافاتهم أنهم كانوا ينوون تنفيذ 6 عمليات ارهابية متزامنة باستعمال أسلحة من نوع كلاشينكوف ومسدسات كاتمة للصوت ومتفجرات وعمليات انتحارية.
ووفق نفس الاعترافات، فقد كان ارهابيو خلية سوسة ينتظرون وصول 3 أحزمة ناسفة قادمة من ليبيا، مصدرها على الأغلب الارهابي المفتش عنه من قبل وزارة الداخلية نور الدين شوشان الموجود بمعسكر صبراتة الليبية، كما كان  الارهابيون يستعدون الى القيام بسلسلة من التفجيرات عن طريق وضع المتفجرات في 5 أواني طبخ بالضغط (كوكوت) في أكبر عملية نوعية ارهابية.
وقال  المصدر البارز بإدارة الحرس الوطني في تصريحه اليوم  أنه بفضل العملية الاستباقية الناجحة التي أطاحت بعناصر الخلية الارهابية  تم إحباط مخططات كبرى كانت تستهدف ولاية سوسة بعد تفجيرات بيروت وتزامنا مع تفجيرات باريس بإمضاء التنظيم الارهابي "داعش".
يُذكر أن عدد الموقوفين التابعين لخلية سوسة الارهابية بلغ 13 موقوفا من بينهم الوسيط في الأسلحة، وصاحب السيارة التي استخدمت في محاولة اغتيال رضا شرف الدين.
(بوابة افريقيا)

داعش يفرض التجنيد الإجباري في الرقة

داعش يفرض التجنيد
اعتمد تنظيم داعش الإرهابي التجنيد الإجباري في مناطق سيطرته، وبدأ بالإعلان عن الأمر في مدينة الرقة، واضعاً آلاف الشباب السوريين، أمام خطر مواجهة قوات التنظيم، والارتباط بالأحزمة الناسفة، وركوب المفخخات.
وبحسب "حملة الرقة تذبح بصمت" اليوم الأحد، شهدت محافظة الرقة، التي تقدر مساحتها بنحو 19 ألف كم مربع، خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة فقط، خروج نحو 20 ألف شاب منها، هربوا من سلطة داعش، وقبضته، المستهدفة للشباب والمراهقين ليحملوا السلاح، ويكونوا وقوداً، في آلته التي تضرب المناطق السورية.
ويؤكد أحد أبناء المنطقة الشمالية بمحافظة الرقة، أن التنظيم، استدعى وجهاء المنطقة مؤخراً لتجديد البيعة مكرهين، وذلك تحسباً لعدم تهربهم من تجنيد أبنائهم.
ويتابع: "الكل هنا يتكلم أن التنظيم يريد الزج بنا في معاركه، كما زج بالكثير من الشباب بمعركة عين العرب كوباني، والتي مات فيها المئات من المنطقة الشمالية".
(بوابة افريقيا)

القبض على الشبكة المسؤولة عن تفجير برج البراجنة ببيروت

القبض على الشبكة
القت القوى الامنية اللبنانية القبض على الشبكة المسؤولة عن تفجير برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت خلال الساعات ال48 الماضية، وفق ما اعلن وزير الداخلية نهاد المشنوق الاحد.

  وقال المشنوق في مؤتمر صحفي انه تم “القاء القبض على كامل الشبكة الانتحارية والمعاونين لها خلال 48 ساعة من وقوع الانفجار” في برج البراجنة، في ما وصفه بـ”انجاز استثنائي” للقوى الامنية.
 واوضح انه “حتى الآن هناك سبعة سوريين موقوفين ولبنانيين اثنين، أحدهما انتحاري والآخر مهرب تولى تهريبهم عبر الحدود اللبنانية السورية”، مشيرا الى انه “من الواضح ان هناك قرارا كبيرا في التفجير”.
  وتابع ان التحقيق اظهر ان المخطط كان ارسال خمسة انتحاريين على ان “تنفذ العملية في مستشفى الرسول الاعظم (في الضاحية الجنوبية)، الا ان الاجراءات الامنية المحيطة بالمستشفى جعلتهم يغيرون الهدف، ليتوجهوا الى منطقة مكتظة بالسكان”.
  وتمت عمليات “توقيف السوريين في مخيم برج البراجنة وشقة في الاشرفية (في شرق بيروت) تستخدم لتحضير الاحزمة الناسفة”، بحسب قوله.
  واستهدف تفجيران، تبناهما تنظيم الدولة الاسلامية، الخميس شارعا ضيقا في منطقة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، واسفرا عن مقتل 44 شخصا.
  واكد المشنوق انه برغم التهديدات لن تتوقف القوى الامنية اللبنانية عن “ملاحقة الارهاب والارهابيين من اي جهة قدموا ولاي سبب من الاسباب”، محذرا من ان “هذه العملية لن تكون الاخيرة” لان التخطيط للاعتداءات من هذا النوع “لن يكون الاخير.
(بوابة اليوم الأول)

القوات الخاصة الروسية يحاربون الإرهاب في روسيا

القوات الخاصة الروسية
يتسلل العديد من الإرهابيين التابعين لتنظيم "داعش" الإرهابي إلي جميع أراضي العالم بما في ذلك سوريا والعراق، ويقوم أعضاء هذه المنظمة الارهابية المحظورة بالعمليات الإرهابية، ولكن طرق التصدي لهم وإيقافهم هي الأسلوب الوحيد الذى يستطيع وقف هذه العمليات الإرهابية.
وتتصدي أجهزة الأمن الروسية بكل براعة لأنشطة الجماعات الإسلامية المتطرفة بدقة وتقوم الخدمات الخاصة الروسية بتحييد الإرهابيين من جميع الجهات، ولا تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة الإسلاميين.
وأعلن نائب مدير خدمة الأمن الروسية يوجين سيسويف مؤخراً أن وحدات مكافحة الإرهاب الخاصة تقوم بتصفية الإرهابيين، وتدمير أنشطة العصابات التي تعلن الولاء لـ"داعش"، مما أدي إلى انقسام قادة المنظمة الإرهابية "إمارة القوقاز".
ووفقا لتقرير الأمن الروسي فإنه تم تحقيق خفض كبير في النشاط الإرهابي وعدد الجرائم الإرهابية في الاتحاد الروسي في 1 نوفمبر 2015 مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وهذا الأمر يوضح أن تصرفات أجهزة الأمن الروسية تقوم بالعمل علي أعلى مستوى وبنظرة مستقبلية.

ويشير التقرير إلى أن هذا العمل يجرى على أساس يومي، حيث حصلت مؤخرا قوات الأمن علي معلومات حول العثور على عدد من المسلحين في منزل بمدينة نالتشيك متورطين في ارتكاب الجرائم، تمكنت القوات الخاصة الروسية من إخلاء المنطقة من السكان، حيث قام الإرهابيين بإطلاق النار بشكل عشوائي، وقام الجنود بحماية المدنيين عن طريق الدروع المصفحة، وفي النهاية لم يصب أحد وتم التمكن من القبض على المسلحين.
وتمكنت القوات الروسية من القبض على زعيم الخلية الإرهابية وهو شخص على قائمة المطلوبين في إقليم كاباردينو بلكاريا الملقب بعبد الله، والذى قام في ربيع عام 2015 بالاتصال بتنظيم داعش عبر الإنترنت للانضمام إلى صفوف الجماعات المسلحة والأنشطة الإرهابية.
وكان عبد الله في 2014-2015 منظم ومشارك رئيسي في قتل أعضاء النيابة العامة وضباط الشرطة في قبردينو بلقاريا.

 (سبوتنيك)

السعودية: حذرنا أوروبا من وقوع هجمات إرهابية على أراضيها

السعودية: حذرنا أوروبا
قال مصدر سعودي مطلع على التقارير الاستخباراتية، السبت، إن المملكة العربية السعودية حذرت عدة دول أوروبية، من احتمال وقوع هجمات إرهابية على أراضيها، وكان آخر تحذير قبل 10 أيام.
وأكد المصدر، لـموقع CNN بالعربية، مساء السبت، أن السعودية تحاول بقدر المستطاع مراقبة المتعاطفين مع "داعش"، الذين يحاولون الوصول إلى المملكة، أو التوجه لدول أوروبية معينة.
وتابع، "إن موجة التدفق بدأت في الزيادة منذ يوليو الماضي، وبصورة تثير القلق منذ يناير الماضي"، مشيراص إلى أن المملكة حذرت، مراراً وتكراراً منذ ذلك الحين، عدة دول أوروبية من وقوع هجمات على أراضيها.

وأوضح المصدر، أن كل المعلومات تم مشاركتها بشكل متكرر مع الأطراف المرتبطة، لكن قوة التهديدات أكبر من إمكانية السيطرة عليها في الوقت الحالي.
وقال، "إن آخر تحذير شاركته المملكة مع هذه الدول، كان قبل 10 أيام"، دون أن يكشف عن أسماء الدول الأوروبية المعنية بهذا التحذير.
(سبتونيك)

شارك