البحث عن إرهابيين متورطين في "خلية الغرابلي" / قصة مقتل مراهق مصري في صفوف "القاعدة" / ضبط كتب لنشر الفكر الشيعي بمكتبة مسجد في المنيا
الجمعة 27/نوفمبر/2015 - 10:29 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الجمعة الموافق 27/ 11/ 2015
البحث عن إرهابيين متورطين في "خلية الغرابلي"
كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أن إرهابيين اثنين ينتميان لتنظيم الدولة «داعش»، تورطا فى ارتكاب أعمال إجرامية تستهدف منشآت حيوية، وضباطًا كبارًا فى وزارة الداخلية، بالتعاون مع أشرف الغرابلى الإرهابى الذى أعلنت الشرطة تصفيته مؤخرًا.
وأكدت التحقيقات أن الإرهابيين اللذين تلاحقهما الشرطة حاليًا، اشتركا فى أعمال قتل وإرهاب وخططا لاستهداف أقسام الشرطة.
كانت الأجهزة الأمنية قد نجحت، مطلع الشهر الجاري، فى تصفية الإرهابى الغرابلى لتورطه وآخرين فى تنفيذ العديد من العمليات الإرهابية.
ويُعد الغرابلى من العناصر القيادية فى تنظيم أنصار بيت المقدس الإرهابي، بالمنطقة المركزية ومنطقة الواحات البحرية، والمخطط والمدبر والمنفذ الرئيسى للعديد من الحوادث الإرهابية المؤثرة، وأبرزها محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية السابق، واغتيال كل من العقيد محمد مبروك الضابط بقطاع الأمن الوطني، والمقدم طارق سامح مباشر، وأربعة من المجندين بمنطقة العلمين بمطروح، والمقدم أشرف القزاز.
كما تؤكد الداخلية أن القتيل تورط فى الهجوم المسلح على دورية لقوات حرس الحدود بمدينة الفرافرة، ونقطة أمنية تابعة للقوات المسلحة بمنطقة مسطرد، والقوات الأمنية المكلفة بتأمين مقر سفارة النيجر بالجيزة، وكمين أمنى بمدينة بنها أسفر عن استشهاد أحد المجندين وإصابة آخر، وتفجير سيارة مفخخة أمام مبنى القنصلية الإيطالية بالقاهرة.
وأكدت التحقيقات أن الإرهابيين اللذين تلاحقهما الشرطة حاليًا، اشتركا فى أعمال قتل وإرهاب وخططا لاستهداف أقسام الشرطة.
كانت الأجهزة الأمنية قد نجحت، مطلع الشهر الجاري، فى تصفية الإرهابى الغرابلى لتورطه وآخرين فى تنفيذ العديد من العمليات الإرهابية.
ويُعد الغرابلى من العناصر القيادية فى تنظيم أنصار بيت المقدس الإرهابي، بالمنطقة المركزية ومنطقة الواحات البحرية، والمخطط والمدبر والمنفذ الرئيسى للعديد من الحوادث الإرهابية المؤثرة، وأبرزها محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية السابق، واغتيال كل من العقيد محمد مبروك الضابط بقطاع الأمن الوطني، والمقدم طارق سامح مباشر، وأربعة من المجندين بمنطقة العلمين بمطروح، والمقدم أشرف القزاز.
كما تؤكد الداخلية أن القتيل تورط فى الهجوم المسلح على دورية لقوات حرس الحدود بمدينة الفرافرة، ونقطة أمنية تابعة للقوات المسلحة بمنطقة مسطرد، والقوات الأمنية المكلفة بتأمين مقر سفارة النيجر بالجيزة، وكمين أمنى بمدينة بنها أسفر عن استشهاد أحد المجندين وإصابة آخر، وتفجير سيارة مفخخة أمام مبنى القنصلية الإيطالية بالقاهرة.
إمام "الحسين": فيديو احتفال الشيعة داخل المسجد "مفبرك"
الشيخ أسامة الحديدي إمام «مسجد الحسين»
قال الشيخ أسامة الحديدي، إمام «مسجد الحسين» إنه لا صحة لما ورد بمقطع الفيديو الذي أذاعته إحدى القنوات، ويظهر احتفالًا للشيعة داخل المسجد، مؤكدًا أنه لم يتم فتح تحقيق في ذلك الأمر، لعدم وجود «واقعة» من الأساس، ووجود دلائل وقرائن في الفيديو، تؤكد عدم صحته.
وأوضح «الحسيني» لـ«البوابة» أن مقطع الفيديو ظهر فيه «صناديق نذور» خشبية، رغم تغيير هذه «الصناديق» منذ ما يقرب من ٥ سنوات واستبدالها بأخرى «حديدية»، إلى جانب ظهور «قطعة من الرخام» في الفيديو نفسه، رغم إزالتها من «المقام الحسيني»، بمعرفة شركة «المقاولين العرب» قبل أكثر من عام، بإشراف من رئيس مجلس الوزراء السابق، المهندس إبراهيم محلب.
و نوه إلى أن «فرش المقام» في الفيديو يعود تاريخه إلى ما قبل ٥ سنوات.
وأوضح «الحسيني» لـ«البوابة» أن مقطع الفيديو ظهر فيه «صناديق نذور» خشبية، رغم تغيير هذه «الصناديق» منذ ما يقرب من ٥ سنوات واستبدالها بأخرى «حديدية»، إلى جانب ظهور «قطعة من الرخام» في الفيديو نفسه، رغم إزالتها من «المقام الحسيني»، بمعرفة شركة «المقاولين العرب» قبل أكثر من عام، بإشراف من رئيس مجلس الوزراء السابق، المهندس إبراهيم محلب.
و نوه إلى أن «فرش المقام» في الفيديو يعود تاريخه إلى ما قبل ٥ سنوات.
قصة مقتل مراهق مصري في صفوف "القاعدة"
"أبوالمثني" سافر عبر مطار القاهرة لتفجير نفسه فى سوريا
نشر تنظيم «القاعدة» الإرهابي، تفاصيل مقتل «أبوالمثنى المصري»، الشاب المصرى البالغ من العمر ١٨ عامًا، الذى سافر من «القاهرة» إلى مدينتى «إدلب» و«ريف حماة» السوريتين، للانضمام إلى التنظيم والقتال فى صفوفه هناك، مشيرًا فى العدد الثانى من مجلته «إيحاءات جهادية»، الصادرة أمس الخميس، إلى أنه يلقب بـ «صخر الجهاد».
وأوضح التنظيم أن «أبوالمثني» - وهو من إحدى المحافظات القريبة من القاهرة- حاول الهرب إلى تركيا عبر «مطار القاهرة» وفشل فى المرة الأولى بسبب «ذكاء أحد ضباط المطار»، وفى المرة الثانية زعم أنه ابن أحد رجال الأعمال المشهورين فى مصر، ما جعل رجال الأمن يخشون الاقتراب منه، وتركوه يصعد الطائرة، بحسب ما نشره التنظيم.
وأضاف التنظيم هاجر «أبوالمثنى، البالغ من العمر ١٨ عامًا، ذو البنية القوية والعضلات المفتولة، إلى تركيا، ومنها إلى سوريا، عقب تزكية من أحد المشايخ الموجودين فى القاهرة، ودبر له أحدهم من مصر ثمن التذكرة مرتين»، مؤكدًا أن «التزكية» واختيار «أبوالمثني» كانا من قيادى مصري، والتمويل من مصريين أيضًا.
ونوه التنظيم إلى أساليب «التخفى والتنكر» التى يتبعها الفارون إلى «القاعدة»، فى مقدمتها الحذر من كل شيء يمتلكه مـن دفتـر الهواتـف، والايميلات، وعلاقاته السابقة، بحيث يكون دائمًا «وهميًا» لتضليل الأمن، مشيرًا إلى أن «أبوالمثنى» سافر إلى سوريا بهدف «إغاثة الأمهات والأطفال المضطهدين وطلبًا للجهاد ضد نظام بشار الأسد، فطلب النفير للدفاع عنهم ولغيرته على الدين».
وأشار التنظيم إلى أن الشاب كان له شقيق يُقاتل ضمن صفوفه فى العراق بجانب عضو التنظيم «أبوخالد المصري»، اللذين قتلا سويًا فى نفس اليوم بمنطقة «نبع المر» القريبة من تجمع مقاتلى التركستان، بعدما نفذا الكثير من العمليات النوعية، مضيفًا: «أبوالمثنى كان مصرًا على الذهاب إلى سوريا بسبب تضييق الأمن».
وعن تدبير تمويل سفر الشباب المصريين، ذكر التنظيم أن «شخصًا داخل مصر يسهل عملية سفر الشباب، عبر تبنيه المصروفات وحجز التذاكر»، منوهًا إلى أنه فور وصوله إلى تركيا، استقبله أحد أعضاء التنظيم عبر الحدود، وأدخله سوريا، فجلس لمدة أسبوعين يتدرب معهم ثم وصل إلى «الساحل» وطلب الاشتراك فى المعارك، فشارك فى معركة «تحرير إدلب»، حاملًا قذيفة «البيكا»، وكان فى الصفوف الأمامية للتنظيم وقاتل معهم حتى طلبوا دخول مجموعة «انتحاريين»، فطلب أن يكون أحدهم فوافق الأمير حتى لبس الحزام الناسف، ودخل على مجموعة من المقاتلين وفجر نفسه فيهم وقتل الكثير منهم.
نشر تنظيم «القاعدة» الإرهابي، تفاصيل مقتل «أبوالمثنى المصري»، الشاب المصرى البالغ من العمر ١٨ عامًا، الذى سافر من «القاهرة» إلى مدينتى «إدلب» و«ريف حماة» السوريتين، للانضمام إلى التنظيم والقتال فى صفوفه هناك، مشيرًا فى العدد الثانى من مجلته «إيحاءات جهادية»، الصادرة أمس الخميس، إلى أنه يلقب بـ «صخر الجهاد».
وأوضح التنظيم أن «أبوالمثني» - وهو من إحدى المحافظات القريبة من القاهرة- حاول الهرب إلى تركيا عبر «مطار القاهرة» وفشل فى المرة الأولى بسبب «ذكاء أحد ضباط المطار»، وفى المرة الثانية زعم أنه ابن أحد رجال الأعمال المشهورين فى مصر، ما جعل رجال الأمن يخشون الاقتراب منه، وتركوه يصعد الطائرة، بحسب ما نشره التنظيم.
وأضاف التنظيم هاجر «أبوالمثنى، البالغ من العمر ١٨ عامًا، ذو البنية القوية والعضلات المفتولة، إلى تركيا، ومنها إلى سوريا، عقب تزكية من أحد المشايخ الموجودين فى القاهرة، ودبر له أحدهم من مصر ثمن التذكرة مرتين»، مؤكدًا أن «التزكية» واختيار «أبوالمثني» كانا من قيادى مصري، والتمويل من مصريين أيضًا.
ونوه التنظيم إلى أساليب «التخفى والتنكر» التى يتبعها الفارون إلى «القاعدة»، فى مقدمتها الحذر من كل شيء يمتلكه مـن دفتـر الهواتـف، والايميلات، وعلاقاته السابقة، بحيث يكون دائمًا «وهميًا» لتضليل الأمن، مشيرًا إلى أن «أبوالمثنى» سافر إلى سوريا بهدف «إغاثة الأمهات والأطفال المضطهدين وطلبًا للجهاد ضد نظام بشار الأسد، فطلب النفير للدفاع عنهم ولغيرته على الدين».
وأشار التنظيم إلى أن الشاب كان له شقيق يُقاتل ضمن صفوفه فى العراق بجانب عضو التنظيم «أبوخالد المصري»، اللذين قتلا سويًا فى نفس اليوم بمنطقة «نبع المر» القريبة من تجمع مقاتلى التركستان، بعدما نفذا الكثير من العمليات النوعية، مضيفًا: «أبوالمثنى كان مصرًا على الذهاب إلى سوريا بسبب تضييق الأمن».
وعن تدبير تمويل سفر الشباب المصريين، ذكر التنظيم أن «شخصًا داخل مصر يسهل عملية سفر الشباب، عبر تبنيه المصروفات وحجز التذاكر»، منوهًا إلى أنه فور وصوله إلى تركيا، استقبله أحد أعضاء التنظيم عبر الحدود، وأدخله سوريا، فجلس لمدة أسبوعين يتدرب معهم ثم وصل إلى «الساحل» وطلب الاشتراك فى المعارك، فشارك فى معركة «تحرير إدلب»، حاملًا قذيفة «البيكا»، وكان فى الصفوف الأمامية للتنظيم وقاتل معهم حتى طلبوا دخول مجموعة «انتحاريين»، فطلب أن يكون أحدهم فوافق الأمير حتى لبس الحزام الناسف، ودخل على مجموعة من المقاتلين وفجر نفسه فيهم وقتل الكثير منهم.
"البوابة"
ضبط كتب لنشر الفكر الشيعي بمكتبة مسجد في المنيا
قال الشيخ محمد محمود أبوحطب، وكيل وزارة الاوقاف بالمنيا، الخميس، إن مسؤولين بالمديرية تمكنوا لاول مرة من ضبط كتب للشيعه بمكتبة أحد المساجد خلال شن إحدي حملات التفتيش على المساجد بمركز المنيا.
وأضاف أنه أثناء حملة التفتيش بمسجد عمر بن الخطاب بناحية دماريس التابعة لمركز المنيا على كتب تنتمي إلى الفكر الشيعي وتسيئ إلى أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها وعدد من صحابة رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
ولفت إلى أن بعض هذه الكتب تتحدث عن أن سيدنا على بن أبي طالب لم يبايع أبا بكر الصديق (رضي الله عنه)، وأنها كتب غير محققة.
وأشار وكيل وزارة الأوقاف بالمنيا إلى أن قائمة الكتب ضمت تفسير القرآن العظيم، وأحكام القرآن، الطب النبوي، فقه السنة، الأحاديث القدسية، وتم التحفظ عليها، وإبلاغ وزارة الأوقاف، وإرسال فاكس بالواقعة والتي قررت بدورها تشكيل لجنة للاطلاع على الكتب المضبوطة، مشيرًا إلى أن المديرية تشن عدة حملات تفتيشية على المساجد والخطباء بجميع مساجد محافظة المنيا التسع، معتبرًا واقعة ضبط كتب تنتمي إلى الفكر الشيعي أنها «واقعة فردية»، ولا وجود للفكر الشيعي بالمحافظ.
وأضاف أنه أثناء حملة التفتيش بمسجد عمر بن الخطاب بناحية دماريس التابعة لمركز المنيا على كتب تنتمي إلى الفكر الشيعي وتسيئ إلى أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها وعدد من صحابة رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
ولفت إلى أن بعض هذه الكتب تتحدث عن أن سيدنا على بن أبي طالب لم يبايع أبا بكر الصديق (رضي الله عنه)، وأنها كتب غير محققة.
وأشار وكيل وزارة الأوقاف بالمنيا إلى أن قائمة الكتب ضمت تفسير القرآن العظيم، وأحكام القرآن، الطب النبوي، فقه السنة، الأحاديث القدسية، وتم التحفظ عليها، وإبلاغ وزارة الأوقاف، وإرسال فاكس بالواقعة والتي قررت بدورها تشكيل لجنة للاطلاع على الكتب المضبوطة، مشيرًا إلى أن المديرية تشن عدة حملات تفتيشية على المساجد والخطباء بجميع مساجد محافظة المنيا التسع، معتبرًا واقعة ضبط كتب تنتمي إلى الفكر الشيعي أنها «واقعة فردية»، ولا وجود للفكر الشيعي بالمحافظ.
تأجيل محاكمة المتهمين بـ«خلية الصواريخ» لـ24 ديسمبر المقبل
قررت محكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار معتز خفاجي ، تأجيل نظر محاكمة 36 متهمًا بالقضية المعروفة اعلاميًا بـ«خلية الصواريخ »، لإتهامهم بإنشاء خلية إرهابية وارتكاب أعمال عنف عديدة داخل البلاد، لجلسة 24 ديسمبر، لإستكمال مرافعة الدفاع.
وأسندت النيابة للمتهمين في القضية وعددهم 36 متهماً، من بينهم 12 متهماً هارباً، عددًا من الإتهامات، على رأسها: إدارة جماعة أسست على خلاف القانون الغرض منها تعطيل أحكام الدستور، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها ،بالإضافة لحيازة أسلحة غير مرخصة وقنابل ومتفجرا، فضلًا عن الشروع في قتل أحد الأشخاص.
وأسندت النيابة للمتهمين في القضية وعددهم 36 متهماً، من بينهم 12 متهماً هارباً، عددًا من الإتهامات، على رأسها: إدارة جماعة أسست على خلاف القانون الغرض منها تعطيل أحكام الدستور، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها ،بالإضافة لحيازة أسلحة غير مرخصة وقنابل ومتفجرا، فضلًا عن الشروع في قتل أحد الأشخاص.
الداخلية تعلن ضبط 5 كوادر إخوانية خططوا لأعمال عنف في «25 يناير»
أعلنت وزارة الداخلية ، مساء الخميس، ضبط 5 من قيادات لجنة نوعية تابعة لتنظيم الإخوان الإرهابي، بمدينة نصر ، فعد ورود معلومات عن عقدهم لقاءً تنظيميًا للتخطيط لعمل عدائي وزعزعة الاستقرار وإثارة اضطرابات خلال الاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير المقبلة.
وذكر البيان، أنه في إطار جهود الوزارة لملاحقة البؤر الإرهابية التي تضطلع كوادرها بتنفيذ العمليات العدائية بالبلاد وكشف مخططات تنظيم الإخوان الإر هابى وملاحقة عناصره، أعضاء لجان العمليات النوعية، وضبط العناصر المسؤولين عن ارتكاب حوادث استهداف ضباط القوات المسلحة والشرطة وزرع العبوات الناسفة بالمنشآت العامة والحيوية.
وقال إنه توافرت معلومات لقطاع الأمن الوطني حول عقد قيادات اللجنة المصغرة لإدارة شؤون تنظيم الإخوان الإرهابي لقاءً تنظيميًا بأحد الأوكار التابعة له بهدف التخطيط لمرحلة أخرى من العمل العدائي وزعزعة الإستقرار وإثارة الاضطرابات المزمع تنفيذها يوم الإحتفال بذكرى 25 يناير المقبل.
وأسفرت الجهود عن تحديد وكر التنظيم الكائن في (1شارع الدكتور جمال حمدان نهاية شارع مصطفى النحاس بمدينة نصر القاهرة)، وعقب تقنين الإجراءات القانونية واستصدار إذن من نيابة أمن الدولة العليا تمت مداهمته وضبط خمسة من قيادات تلك اللجنة، وهم كل من حسام الإسلام أنور محمد سلام، وأحمد محمد عبدالمقصود أحمد، ومحمد عبدالله محمد سياف، وممدوح مرسي متولي، وعلاء محمد صابر الصادق محمد.
وبتفتيشهم عثر بحوزتهم على العديد من المستندات والأوراق التنظيمية التي تضمنت تحركات التنظيم خلال الفترة المقبلة لتنفيذ مخطط إثارة الفتن وممارسة العنف بالشارع المصري ونشر الفوضى واستغلال احتفالات الشعب المصري بذكرى ثورة 25 يناير، لإحداث حالة من الانفلات الأمني وتعطيل خطوط المواصلات العامة بهدف الإضرار بالموقف الاقتصادي بالبلاد، كما عُثر على كمية من المبالغ المالية والعملات الأجنبية، واتخذت الإجراءات القانونية حيالهم.
وأكد البيان أن أجهزة وزارة الداخلية ستستمر بكافة قطاعاتها في ملاحقة أعضاء وقيادات الجماعة الإرهابية والفصائل المتطرفة الأخرى وتجفيف منابع الدعم المادى لعناصرها والتصدى للبؤر الإرهابية الإجرامية والخارجين على القانون للحليولة من زعزعه أمن البلاد والإضرار بإقتصاده الوطنى وردع كل من تسول له نفسه إرتكاب أية أعمال إجرامية تستهدف أبناء الوطن وأجهزته الأمنية ومنشآته الحيوية في كافة ربوع الجمهورية.
وذكر البيان، أنه في إطار جهود الوزارة لملاحقة البؤر الإرهابية التي تضطلع كوادرها بتنفيذ العمليات العدائية بالبلاد وكشف مخططات تنظيم الإخوان الإر هابى وملاحقة عناصره، أعضاء لجان العمليات النوعية، وضبط العناصر المسؤولين عن ارتكاب حوادث استهداف ضباط القوات المسلحة والشرطة وزرع العبوات الناسفة بالمنشآت العامة والحيوية.
وقال إنه توافرت معلومات لقطاع الأمن الوطني حول عقد قيادات اللجنة المصغرة لإدارة شؤون تنظيم الإخوان الإرهابي لقاءً تنظيميًا بأحد الأوكار التابعة له بهدف التخطيط لمرحلة أخرى من العمل العدائي وزعزعة الإستقرار وإثارة الاضطرابات المزمع تنفيذها يوم الإحتفال بذكرى 25 يناير المقبل.
وأسفرت الجهود عن تحديد وكر التنظيم الكائن في (1شارع الدكتور جمال حمدان نهاية شارع مصطفى النحاس بمدينة نصر القاهرة)، وعقب تقنين الإجراءات القانونية واستصدار إذن من نيابة أمن الدولة العليا تمت مداهمته وضبط خمسة من قيادات تلك اللجنة، وهم كل من حسام الإسلام أنور محمد سلام، وأحمد محمد عبدالمقصود أحمد، ومحمد عبدالله محمد سياف، وممدوح مرسي متولي، وعلاء محمد صابر الصادق محمد.
وبتفتيشهم عثر بحوزتهم على العديد من المستندات والأوراق التنظيمية التي تضمنت تحركات التنظيم خلال الفترة المقبلة لتنفيذ مخطط إثارة الفتن وممارسة العنف بالشارع المصري ونشر الفوضى واستغلال احتفالات الشعب المصري بذكرى ثورة 25 يناير، لإحداث حالة من الانفلات الأمني وتعطيل خطوط المواصلات العامة بهدف الإضرار بالموقف الاقتصادي بالبلاد، كما عُثر على كمية من المبالغ المالية والعملات الأجنبية، واتخذت الإجراءات القانونية حيالهم.
وأكد البيان أن أجهزة وزارة الداخلية ستستمر بكافة قطاعاتها في ملاحقة أعضاء وقيادات الجماعة الإرهابية والفصائل المتطرفة الأخرى وتجفيف منابع الدعم المادى لعناصرها والتصدى للبؤر الإرهابية الإجرامية والخارجين على القانون للحليولة من زعزعه أمن البلاد والإضرار بإقتصاده الوطنى وردع كل من تسول له نفسه إرتكاب أية أعمال إجرامية تستهدف أبناء الوطن وأجهزته الأمنية ومنشآته الحيوية في كافة ربوع الجمهورية.
"المصري اليوم"
عضو مكتب إرشاد الإخوان يعترف باهتزاز ثقة الجماعة بقياداتهم
محمد عبد الرحمن عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان
اعترف محمد عبد الرحمن، عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان، بوجود خلافات كبيرة داخل الجماعة، وقيام شباب التنظيم باساءة لقياداته والاتجاه إلى العنف، واهتزاز الثقة داخل الجماعة. وقال عبد الرحمن فى مقال له عبر أحد المواقع الإخوانية :"أصبح الحديث عن السلمية داخل الإخوان يدور في جو من التوتر الشديد وتحميل الأمور فوق ما لا تحتمله، ودخلت عناصر مغرضة وأخرى لها مواقف مشبوهة وشارك البعض بحسن نية تحركه المشاعر والعواطف في تجاوز الحدود واللياقة وما تعودنا عليه في أدب الدعوة. وتابع عضو مكتب الارشاد :"نتج عن ذلك اهتزاز الثقة فيما بيننا، والتنازع، وتداخل المصطلحات والتعبيرات وأصبحت كلمة السلمية، مصطلحا يحتاج إلى توضيح".
حزب النور يطالب فرنسا بالاعتذار بعد حدث مقتل ما يقرب من 28 تلميذًا بمدرسة
الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور
استنكر حزب النور بشدة، الجريمة البشعة التي ارتكبتها القوات الجوية الفرنسية الفرنسية بالاعتذار عما حدث والالتزام بعدم تكراره ، مما أسفر عن مقتل حوالي 28 تلميذا. وأضاف الحزب في بيان له، أن هذه الجريمة لا تقل بشاعة وجرمًا عما تعرضت له فرنسا من هجمات، ولم نلمس أي رد فعل من المنظمات الدولية ولا الحكومات العربية، ولم نر جموع المعزين والشاجبين والمستنكرين كما رأينا في أحداث باريس والتي نستنكرها بشدة. وأوضح: "فقد أصبحت دماؤنا رخيصة كما صارت أراضينا مستباحة ومقدساتنا مستباحة، ومدارسنا ومستشفياتنا وبيوتنا مستباحة؛ لعربدة الطائرات الأمريكية والغربية والروسية، كما أصبح مصطلح الإرهاب لصيقًا فقط بالعرب والمسلمين، أما قتل 28 تلميذًا في المدرسة ليس إرهابا!، وقتل وإصابة ما يقرب من مليون عراقي من قبل أمريكا فليس إرهابًا!، والتطهير العرقي والإبادة الجماعية لمسلمي جمهورية أفريقيا الوسطى ليس إرهابا!، والمجازر التي يتعرض لها المسلمون الروهينجا في ميانمار ليس إرهابا!، وما تمارسه العصابة الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني ليس إرهابًا!." وتابع: "إن اختلال ميزان العدل وازدواجية المعايير هي التي تولد العنف وتغذيه ولا تقضي عليه، وحزب النور يؤكد رفضه واستنكاره لكل أشكال استهداف الأبرياء، وكذلك كل صور العدوان والقتل بغير حق على أي انسان كائنًا من كان." وطالب حزب النور الحكومة الفرنسية بالاعتذار عما حدث والالتزام بعدم تكراره، والتحقيق من أجل محاسبة المسؤول، كما يطالب الحزب جامعة الدول العربية وجميع الحكومات العربية بأن يكون لها موقف واضح من هذه الاعتداءات والتحرك السريع من أجل إيقافها وعدم تكرارها.
جنايات القاهرة نتظر غدًا محاكمة المتهمين بقضية "خلية طلاب حلوان"
تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار حسن فريد، غدا السبت، جلسة محاكمة 17 متهمًا فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"خلية طلاب حلوان". وأسندت النيابة للمتهمين تهم تأسيس جماعة إرهابية على خلاف أحكام القانون، الغرض منها إشاعة الفوضى ونشر الأكاذيب، ومنع مؤسسات الدولة من آداء أعمالها، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى.
"اليوم السابع"
في أثناء عقدهم مؤتمرًا تنظيميًا بأحد الأوكار في مدينة نصر
ضبط خلية إرهابية إخوانية تستعد للقيام بأعمال عنف في ذكرى ثورة يناير
نجحت اجهزة الأمن بوزارة الداخلية فى ضبط 5 من قيادات تنظيم الإخوان الإرهابى لقيامهم بعد قيامهم بعقد لقاء تنظيمى بأحد الأوكار التابعة له بهدف التخطيط لمرحلة أخرى من العمل العدائى وزعزعة الإستقرار وإثارة الإضطرابات خلال الإحتفال بذكرى ثورة 25 يناير المقبل .
وقالت الوزارة فى بيان لها أمس، أن جهودها أسفرت عن تحديد وكر التنظيم الكائن فى 1شارع الدكتور جمال حمدان نهاية شارع مصطفى النحاس بمدينة نصر القاهرة ) وعقب تقنين الإجراءات القانونية وإستصدار إذن من نيابة أمن الدولة العليا تمت مداهمته وضبط 5 من قيادات تلك الجماعة وهم كلٍ من : حسام الإسلام أنور محمد سلام وأحمد محمد عبد المقصود أحمد ومحمد عبد الله محمد سياف وممدوح مرسى متولى وعلاء محمد صابر الصادق محمد .
وبتفتيشهم عثر بحوزتهم على العديد من المستندات والأوراق التنظيمية التى تضمنت تحركات التنظيم خلال الفترة المقبلة لتنفيذ مخطط إثارة الفتن وممارسة العنف بالشارع المصرى ونشر الفوضى وإستغلال إحتفالات الشعب المصرى بذكرى ثورة 25 يناير لإحداث حالة من الإنفلات الأمنى وتعطيل خطوط المواصلات العامة بهدف الإضرار بالموقف الإقتصادى بالبلاد، كما تم العثور على كمية من المبالغ المالية والعملات الأجنبية وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم .
ضبط خلية إرهابية إخوانية تستعد للقيام بأعمال عنف في ذكرى ثورة يناير
نجحت اجهزة الأمن بوزارة الداخلية فى ضبط 5 من قيادات تنظيم الإخوان الإرهابى لقيامهم بعد قيامهم بعقد لقاء تنظيمى بأحد الأوكار التابعة له بهدف التخطيط لمرحلة أخرى من العمل العدائى وزعزعة الإستقرار وإثارة الإضطرابات خلال الإحتفال بذكرى ثورة 25 يناير المقبل .
وقالت الوزارة فى بيان لها أمس، أن جهودها أسفرت عن تحديد وكر التنظيم الكائن فى 1شارع الدكتور جمال حمدان نهاية شارع مصطفى النحاس بمدينة نصر القاهرة ) وعقب تقنين الإجراءات القانونية وإستصدار إذن من نيابة أمن الدولة العليا تمت مداهمته وضبط 5 من قيادات تلك الجماعة وهم كلٍ من : حسام الإسلام أنور محمد سلام وأحمد محمد عبد المقصود أحمد ومحمد عبد الله محمد سياف وممدوح مرسى متولى وعلاء محمد صابر الصادق محمد .
وبتفتيشهم عثر بحوزتهم على العديد من المستندات والأوراق التنظيمية التى تضمنت تحركات التنظيم خلال الفترة المقبلة لتنفيذ مخطط إثارة الفتن وممارسة العنف بالشارع المصرى ونشر الفوضى وإستغلال إحتفالات الشعب المصرى بذكرى ثورة 25 يناير لإحداث حالة من الإنفلات الأمنى وتعطيل خطوط المواصلات العامة بهدف الإضرار بالموقف الإقتصادى بالبلاد، كما تم العثور على كمية من المبالغ المالية والعملات الأجنبية وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم .
"الأهرام"