أحباط 30 هجوماً إرهابياً في روسيا/الرئيس اليمني يعين قائداً جديداً للمنطقة العسكرية الخامسة/التحالف العربي يقصف مواقع الحوثيين بصنعاء وتعز

الأحد 20/ديسمبر/2015 - 11:09 ص
طباعة أحباط 30 هجوماً إرهابياً
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الاحد الموافق 20/ 12/ 2015



أحباط 30 هجوماً إرهابياً في روسيا

أحباط 30 هجوماً إرهابياً
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس في خطاب أمام ضباط الأجهزة الأمنية، أن الاستخبارات أحبطت 30 مخططاً لتنفيذ اعتداءات وكشفت أكثر من 320 جاسوساً اجنبياً في 2015. وقال: «أود أن أشدد على انه هذا العام، بفضل جهود عناصرنا في الـ»اف اس بي» (الاستخبارات الروسية)، تم الحؤول دون وقوع أكثر من 30 جريمة ذات طابع ارهابي».
وأضاف في خطابه الذي ألقاه لمناسبة «يوم عناصر الأجهزة الأمنية» ان «مسؤولية كبرى تقع على عاتق أجهزتنا لمكافحة التجسس. وهذا العام، كشفت (هذه الأجهزة) هويات أكثر من 320 ضابطاً متعاقداً وعنصراً في أجهزة استخبارات أجنبية».
وقال بوتين إن بلاده تريد الحفاظ على العلاقات مع الشعب التركي، لكنه أشار في ذات الوقت إلى أن العلاقات مع أنقرة لن تتحسن في ظل الزعامة التركية الحالية.
ونقلت وكالات أنباء عن بوتين قوله في فيلم وثائقي جديد من المقرر بثه اليوم الأحد، «أود أن أكرر الآن: نحن نعتبر الشعب التركي أمة صديقة ولا نرغب في إفساد العلاقات مع الشعب التركي تحديداً».
وعن الزعامة التركية الحالية قال بوتين «لا شيء يدوم»، وإن بلاده ما زالت مستعدة لتطوير التعاون الاقتصادي والسياسي مع أوروبا وكذلك التعاون في مجال محاربة الإرهاب رغم العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي عليها.

الرئيس اليمني يعين قائداً جديداً للمنطقة العسكرية الخامسة

الرئيس اليمني يعين
عيّن رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي اليوم (الأحد) قائداً جديداً للمنطقة العسكرية الخامسة في بلاده ومقرها قيادتها المركزية مدينة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر.
وذكرت "وكالة الأنباء اليمنية" الرسمية (سبأ نت)، أن هادي أصدر مرسوماً بتعيين العميد الركن عادل هاشم القميري قائداً للمنطقة العسكرية الخامسة، وترقيته إلى رتبة لواء.
وأصدر الرئيس اليمني مرسوماً آخر بتعيين العميد الركن علي حميد القشيبي مستشاراً لوزير الدفاع وترقيته إلى رتبة لواء.

"الحياة اللندنية"

التحالف العربي يقصف مواقع الحوثيين بصنعاء وتعز

التحالف العربي يقصف
شن طيران التحالف العربي بقيادة السعودية، اليوم الأحد، سلسلة غارات على معسكرات ومواقع لميليشيات الحوثي والمخلوع صالح في ضواحي العاصمة صنعاء.
كما سيطرت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية على منطقة الخانق التابعة لصنعاء والمحاذية لمحافظة مأرب، كما استعادت السيطرة على نقطتي الحجر والمشاف على الطريق الواصل بين صنعاء - مأرب – الجوف.
وسيطرت القوات الشرعية على جبل اللول الإستراتيجي في فرضة نهم، وذلك بعد سيطرتها على مرتفعات جبل صلب الذي يبعد قرابة 60 كلم عن العاصمة صنعاء، وذلك حسبما ذكرت مصادر ميدانية لـ"العربية نت".
ومن جانب آخر شنت طائرات التحالف بدورها سلسلة غارات على معسكر الاستقبال بضلاع همدان شمال شرق العاصمة صنعاء، كما استهدفت بغاراتها معسكر "اللواء 35" مدرع الخاضع لسيطرة الانقلابيين في مفرق المخا غرب تعز.
وفي السياق ذاته، قال سكان محليون إن قصف المتمردين لا يزال مستمراً على المدينة، في خروقات متكررة للهدنة التي أعلنتها الأمم المتحدة في الخامس عشر من الشهر الجاري.

"الشرق القطرية"

ترحيب أممي بـ «خارطة طريق سوريا».. وإيران أقل تمسكا ًببقاء الأسد

ترحيب أممي بـ «خارطة
شارك سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية ليل الجمعة، في الاجتماع الدولي الموسع بشأن سوريا والذي عقد في نيويورك بهدف التوصل لحل سياسي للأزمة السورية. وترأس الاجتماع جون كيري وزير الخارجية الأمريكي، بحضور وزراء خارجية الدول الأعضاء بمجلس الأمن. وشارك في الاجتماع 17 دولة وممثلة الاتحاد الأوروبي وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، بهدف التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النار في سوريا.
وكان مجلس الأمن الدولي تبنى الجمعة بالإجماع قراراً يدعم خريطة طريق طموحة لإنهاء النزاع الدائر في سوريا منذ قرابة خمس سنوات، تنص خصوصاً على بدء مفاوضات بين النظام والمعارضة مطلع يناير/كانون الثاني المقبل وإرساء وقف لإطلاق النار. والقرار الذي تبناه مجلس الأمن بإجماع أعضائه الخمسة عشر، بما فيهم روسيا، في جلسة عقدت على مستوى وزراء الخارجية، ينص على أن تبدأ «في مطلع يناير» مفاوضات بين النظام السوري والمعارضة حول عملية انتقال سياسي تنهي الحرب في سوريا.
كما ينص القرار على أن يتزامن بدء هذه المفاوضات مع سريان وقف إطلاق نار في سائر أنحاء سوريا، تستثنى منه التنظيمات المتشددة وعلى رأسها «داعش».
وقال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن القرار الدولي «يوجه رسالة واضحة إلى الجميع بأنه حان الوقت لوقف القتل في سوريا». وأكد انه ليست لديه «أي أوهام» بشأن صعوبة هذه المهمة لكنه رحب «بالوحدة غير المسبوقة» بين الدول الكبرى بشأن ضرورة إيجاد حل للأزمة في سوريا.
وجدد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اقتراح بلاده على الولايات المتحدة بتنسيق الهجمات ضد الإرهابيين في سوريا وقال: «هناك اتصالات جارية عبر العسكريين مع الولايات المتحدة على مستوى رؤساء الأركان العامة وعلى مستويات أخرى. وهناك اتصالات أيضاً مع فرنسا. وجرى اتصال منتظم مع الجيش البريطاني مؤخراً». وأشار وزير الخارجية الروسي إلى أن عملية الانتقال السياسي في سوريا من الممكن إنجازها في غضون 18 شهراً «حسبما ورد في قرار مجلس الأمن الدولي».
وفي وقت لاحق اعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده تتعاون مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد، كما تتعاون مع الولايات المتحدة في محاولة حل النزاع السوري.
وكان بوتين قال في وقت سابق إن الجيش الروسي لم يستخدم حتى الآن كل قدراته في سوريا، وقد يستخدم «المزيد من الوسائل العسكرية» إذا لزم الأمر.
ونقلت الوكالات عن بوتين قوله في خطاب «نرى مدى كفاءة طيارينا وأجهزة مخابراتنا في تنسيق الجهود مع أنواع مختلفة من القوات: الجيش والبحرية والطيران.. وكيف يستخدمون الأسلحة الأكثر تقدماً».
وفي لندن وصف وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند القرار الدولي بأنه «خطوة عظيمة إلى الأمام» لحل الأزمة. وأضاف أن «المجتمع الدولي اتفق الآن على العمل لإنهاء الحرب الأهلية الدموية في سوريا ومهد الطريق أمام المحادثات بين الأطراف السورية للتوصل إلى مرحلة انتقالية تبعد البلاد عن نظام الأسد القاتل».
وتابع: «هذا القرار يمنحنا جدولاً زمنياً وطريقاً واضحة للأمام. وبالطبع توجد العديد من التحديات أمامنا، ولكن على العالم أن يخطو خطوة عظيمة إلى الأمام لحل الأزمة السورية». 
من ناحيته وصف وزير الخارجية الصيني وانغ يي قرار مجلس الأمن بأنه «متوازن للغاية» ويعطي مباركة من الأمم المتحدة لخطة تم التفاوض بشأنها في فيينا، وتدعو إلى وقف إطلاق النار ومحادثات بين الحكومة السورية والمعارضة وجدول زمني لمدة عامين تقريباً بهدف تشكيل حكومة وحدة وإجراء انتخابات.
لكن نظيره فرانك فالتر شتاينماير ألمح إلى وجود صعوبات في طريق تحقيق السلام في سوريا، مشيراً إلى الانقسام الشديد في مواقف القوى الكبرى بشأن من يمثل المعارضة السورية، وكذلك مصير الرئيس السوري بشار الأسد.
بدوره طالب وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ب«ضمانات» بتنحي الأسد. ودعا إلى «تطبيق انتقال فعال ينطوي على نقل صلاحيات تنفيذية كاملة إلى سلطة انتقالية، بما في ذلك خصوصا السيطرة على الجهازين العسكري والأمني، كما ينص عليه بيان جنيف»

40 كيلومتراً تفصل الشرعية عن صنعاء.. ومفاوضات سويسرا تقاوم الفشل

40 كيلومتراً تفصل
فيما تتضارب التقييمات لمسار مفاوضات السلام اليمنية في سويسرا بين مؤكد أنها باتت تقاوم الفشل وآخر يبدي تفاؤلاً حذراً، قلبت القوات المشتركة المدافعة عن الشرعية المعادلة الميدانية في المحافظات الشمالية وأصبحت على بعد من العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة الانقلابيين.
وكثف الجيش الوطني ومقاتلو المقاومة الشعبية من التحركات العسكرية في المناطق القبلية المحيطة بصنعاء، في إطار التحضيرات الجارية للتقدم باتجاه العاصمة اليمنية، وخوض معركة الحسم ضد ميليشيا الحوثيين وقوات المخلوع صالح. وتزامن تقدم المقاومة والجيش نحو المناطق المحيطة بالعاصمة صنعاء، من جهتي الشمال والشرق، مع سيطرة المقاومة المسنودة من التحالف العربي، على معسكر اللبنات الاستراتيجي في الجوف، وتوغلها باتجاه آخر معاقل الحوثيين.
وبعد تحقيق تقدم كبير في محافظة مأرب شرقي العاصمة، فرضت قوات الشرعية مدعومة من قبائل المنطقة حصاراً على قاعدة فرضة العسكرية في نهم شمال شرقي العاصمة. كما استكملت السيطرة على جبال صلب بنهم التابعة لمحافظة صنعاء، وهي منطقة تطل على جبال بني حشيش في ضواحي العاصمة. وأعلنت مصادر عسكرية وقبلية أن 68 مقاتلاً على الأقل لقوا حتفهم أمس في معارك بين القوات الحكومية والمتمردين. وأشارت مصادر عسكرية إلى أن بين القتلى 28 من القوات الموالية للحكومة، فيما أفادت مصادر قبلية بسقوط 40 متمرداً من الحوثيين.
وأشاد محافظ الجوف حسين العواضي بالدور المحوري الذي أسهمت به قوات التحالف العربي وعلى رأسها القوات المسلحة الإماراتية في تحقيق الانتصارات الأخيرة في جبهة الجوف، معتبراً أن الإمارات قدمت الكثير من التضحيات القيمة لليمن. وأشار العواضي إلى أن الطريق إلى صعدة أصبح سالكاً وأن تحرير الجوف سيسهم بشكل فاعل في التسريع بتحقيق الحسم العسكري وطي صفحة الانقلابيين.
وغرباً، استعادت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية عدداً من المواقع في عدد من الجبهات القتالية بعد مواجهات عنيفة مع ميليشيات الحوثي وصالح، في حين شنت الأخيرة، أمس السبت، قصفاً عشوائياً على عدد من الأحياء السكنية ومناطق متفرقة في مدينة تعز.
وفي وقت متأخر أمس، تحدثت مصادر في سويسرا عن انفراجة حصلت في المفاوضات اليمنية، وذلك بعدما تم الإعلان عن اتفاق على تشكيل غرفة عمليات لمراقبة وقف إطلاق النار. وقال عضو في الوفد الحكومي للمفاوضات: «هناك توافق على إنشاء لجنة عسكرية محايدة تكلف بمراقبة وقف إطلاق النار».
وفي أثناء ذلك، قال مشاركان في محادثات السلام إن الحوثيين وافقوا على إطلاق سراح خمسة سجناء رفيعي المستوى، بينهم شقيق الرئيس ووزير الدفاع، في إشارة إلى حسن النية. وقال المصدران، بحسب وكالة «أسوشيتد برس»، إن وزير الدفاع محمود الصبيحي، واللواء ناصر منصور هادي، شقيق الرئيس عبد ربه منصور هادي، سوف يتم تسليمهما إلى الصليب الأحمر مع ثلاثة سجناء آخرين في وقت لاحق.

"الخليج الإماراتية"

مقتل سمير القنطار في غارة اسرائيلية على ريف دمشق

مقتل سمير القنطار
 اعلن حزب الله صباح الاحد في بيان مقتل الاسير اللبناني السابق في سجون اسرائيل سمير القنطار في غارات شنتها ليلا طائرات اسرائيلية على مدينة جرمانا، جنوب شرق دمشق.
وافاد الحزب في بيان نعي "عند الساعة العاشرة والربع من مساء السبت أغارت طائرات العدو الصهيوني على مبنى سكني في مدينة جرمانا في ريف دمشق، ما أدى إلى استشهاد عميد الأسرى اللبنانيين في السجون الإسرائيلية الأسير المحرر الأخ المقاوم والمجاهد سمير القنطار وعدد من المواطنين السوريين".
ونعى بسام القنطار شقيقه سمير، وكتب في تغريدة على موقع تويتر صباح الاحد "بعزة واباء ننعى استشهاد القائد المجاهد سمير القنطار ولنا فخر انضمامنا الى قافلة عوائل الشهداء بعد 30 عاما من الصبر في قافلة عوائل الاسرى".
وأكد المرصد السوري لحقوق الانسان مقتل قيادي اخر مع القنطار وهو مساعده في المجموعة ذاتها ويدعى فرحان الشعلان.
والقنطار معتقل لبناني سابق في اسرائيل، كان يقضي عقوبة بالسجن المؤبد فيها بتهمة قتل اسرائيليين عام 1979 قبل ان يفرج عنه في العام 2008 في اطار صفقة تبادل عام 2008 مع حزب الله.
وادرجت الولايات المتحدة في 8 سبتمبر القنطار وثلاثة من قادة حركة حماس على لائحتها السوداء "للارهابين الدوليين".
ورحب وزير إسرائيلي الأحد بمقتل القنطار ولكنه لم يصل إلى حد التأكيد بأن إسرائيل هي التي شنت هذا الهجوم.
وقال يؤاف غلانت وزير البناء والاسكان الإسرائيلي لإذاعة إسرائيل"من الأمور الطيبة أن أشخاصا مثل سمير القنطار لن يكونوا جزءا من عالمنا."
وأنحت وسائل إعلام رسمية سورية باللائمة على "جماعات إرهابية" في الهجوم الذى قالت إنه أدى لسقوط ضحايا دون أن تذكر القنطار.
ولكن أشخاصا موالين للحكومة قالوا إن الانفجارات ناتجة عن غارة إسرائيلية يُعتقد أنها قتلت الناشط اللبناني القنطار الذي أدانته إسرائيل بمسؤوليته عن هجوم وقع عام 1979 وأدى إلى قتل أربعة أشخاص.

"العرب اللندنية"

شارك