انهيار الحوثيين في حجة وصعدة/الولايات المتحدة: مقتل علوش يعقد محادثات السلام/مقتل وإصابة 26 شخصا في قصف روسي باللاذقية السورية/

الثلاثاء 29/ديسمبر/2015 - 11:22 ص
طباعة انهيار الحوثيين في
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الثلاثاء الموافق 29/ 12/ 2015

انهيار الحوثيين في حجة وصعدة

انهيار الحوثيين في
انهار مسلحو جماعة الحوثيين وقوات الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح أمس في شمال غرب محافظة حجة والأطراف الغربية لمحافظة صعدة أمام القوات المشتركة للمقاومة الشعبية والجيش الموالي للحكومة الشرعية والمدعوم من القوات السعودية وطيران التحالف.
وأفادت مصادر ميدانية بأن قوات الجيش والمقاومة سيطرت على مناطق «الحدادية» و «العسيلة» و «الخضراء» شمال مدينة حرض وغربها واقتربت من السيطرة على معسكر «المحصام» التابع للواء الثاني حرس حدود شرق المدينة.
وأضافت المصادر أن الحوثيين والقوات الموالية لهم تراجعوا أمام تقدم القوات المشتركة المدعومة بقصف للمدفعية السعودية وغارات طيران التحالف ومروحيات «الأباتشي» باتجاه «جبل النار» الاستراتيجي الذي بات محاصراً من ثلاث جهات، بالتزامن مع اقتراب القوات المشتركة من أطراف مديرية الملاحيظ غرب صعدة.
وجاءت هذه الانتكاسة لقوات الحوثيين غداة تصريحات جديدة للرئيس السابق علي صالح أدلى بها خلال اجتماع ضم كبار قيادات حزبه توعد فيها بإطالة أمد الحرب التي قال «إنها لم تبدأ بعد»، وأكد رفضه المشاركة في أي حوار مع الحكومة الشرعية مطالباً بأن يكون الحوار مع المملكة العربية السعودية برعاية من روسيا والأمم المتحدة. كما أكد صالح تحالفه الميداني مع جماعة الحوثيين، ودعا أنصاره إلى الالتحاق بجبهات القتال، مشترطاً إيقاف الحرب من الحكومة الشرعية وقوات التحالف قبل الدخول في أي حوار مقبل، وهو الأمر الذي يعني تنصل صالح وحزبه من الاتفاق المبدئي الذي رعته الأمم المتحدة في سويسرا تمهيداً لجولة قادمة من المفاوضات في 14 كانون الثاني (يناير) المقبل.
وفي أول رد على تصريحات صالح قال الناطق باسم الحكومة اليمنية راجح بادي، أن صالح يعيش آثار الهزيمة النفسية بعد الانتصارات التي حققها الجيش الوطني في الجوف وحرض ومأرب، وبعد الموقف الدولي الموحد الذي طالب الحوثي وصالح بتنفيذ القرار الدولي 2216.
إلى ذلك قصف طيران التحالف العربي أمس، قاعدة الديلمي الجوية شمال صنعاء، وشن سلسلة غارات على مواقع لميليشيا الحوثي في مناطق «عقبات وذيفان» في محافظة عمران، في وقت تواصلت المواجهات في مديرية نهم على الأطراف الشمالية الشرقية للعاصمة وفي محافظات الجوف ومأرب وجبهات محافظة تعز.
وأفادت مصادر المقاومة بأن قوات التحالف صعدت قصفها الجوي والبحري على مواقع الجماعة وقوات صالح في مديرية المخا الساحلية، حيث تركز القصف على معسكر خالد بن الوليد والمواقع المحيطة به. كما طاول مواقع في مديريتي موزع والوازعية المجاورتين، وسط أنباء عن سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف المتمردين.
وأكدت المصادر أن الحوثيين واصلوا قصف مناطق «الجديد» و «الكدحة» قرب باب المندب بصواريخ «كاتيوشا»، كما استمروا في قصف الأحياء السكنية في مدينة تعز، بالتزامن مع قصف صاروخي آخر على مدينة مأرب أدى إلى مقتل تلميذة وجرح أخرى جراء إصابة إحدى المدارس.
في غضون ذلك، أعلنت القوات الحكومية أن منظومة الدفاع الجوي التي زودتها بها قوات التحالف اعترضت صاروخين «باليستيين» من طراز «توشكا» أطلقهما الحوثيون باتجاه منشآت حيوية في مأرب شرقي العاصمة صنعاء، من بينها المجمع الحكومي والقصر الجمهوري في مدينة مأرب.

الولايات المتحدة: مقتل علوش يعقد محادثات السلام

الولايات المتحدة:
قالت وزارة الخارجية الأميركية أمس (الاثنين) إن الضربات الجوية الروسية في سورية مثل تلك التي قتلت قائد "جيش الإسلام" زهران علوش الأسبوع الماضي، لا "تبعث بالرسالة الأكثر إيجابية" إلى الجماعات المشاركة في حوار سياسي يهدف إلى إنهاء الصراع، "وتعقد الجهود الرامية إلى بدء المفاوضات". وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر إن الولايات المتحدة لم تقدم الدعم لجماعة علوش ولديها بواعث قلق من "سلوكها في ساحة المعركة"، لكنه أشار إلى أن "جيش الإسلام" حارب متشددي تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، ويشارك في الحوار السياسي بهدف إنهاء الحرب الأهلية في سورية. وأضاف تونر: "بالتالي فإن الهجوم على علوش وآخرين في جيش الإسلام وجماعات معارضة أخرى يعقد في الواقع الجهود الرامية إلى إجراء مفاوضات سياسية جادة لوقف إطلاق النار في أنحاء البلاد". وأضاف "أن تنفيذ ضربة مثل هذه لا يبعث بالرسالة الأكثر إيجابية"، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تأمل في ألا تؤخر التقدم الذي تحقق نحو المفاوضات، مشدداً في الوقت ذاته على ضرورة "احراز تقدم لكل هذه الجهود في الأسابيع المقبلة". وردا على سؤال عما إذا كانت واشنطن قد أثارت المسألة مع موسكو، أشار تونر إلى أنه هناك محادثات بين الجانبين، لكنه غير متأكد عما إذا كانت المسألة نوقشت بشكل مباشر. ويعتزم وسيط الأمم المتحدة لسورية ستافان دي ميستورا جمع ممثلين عن الحكومة السورية ومجموعات واسعة من جماعات المعارضة السورية للمفاوضات في جنيف في 25 من كانون الثاني (يناير) المقبل. وكان الناطق باسم دي ميستورا أعلن  توقيت الاجتماع يوم السبت الماضي، بعد يوم واحد من مقتل علوش، حاضاً المشاركين ألا تمنعهم التطورات الميدانية. وقال تونر إن الولايات المتحدة "ستشجع المعارضة على المشاركة الكاملة في هذه العملية"، وألا تتأثر بالضربة الجوية التي قتلت علوش.
وقتل علوش الذي كان يقود آلافا من المقاتلين في ريف دمشق، الجمعة الماضي في غارة جوية قالت مصادر في المعارضة إن طائرات حربية روسية نفذتها.
وكان "جيش الإسلام" أحد المشاركين في مؤتمر الرياض، حيث اتفقت جماعات المعارضة السورية على أهداف مشتركة للمفاوضات السياسية المقترحة لإنهاء الحرب الأهلية في البلاد، واختارت رئيس وزراء السوري السابق رياض حجاب المنسق العام لتمثيلها في الحوار.

"الحياة اللندنية"

مقتل وإصابة 26 شخصا في قصف روسي باللاذقية السورية

مقتل وإصابة 26 شخصا
قصفت المقاتلات الروسية منطقة "جبل الأكراد"، في ريف اللاذقية شمال غربي سوريا، مساء أمس الإثنين، قتل على أثره 6 أشخاص بينهم نساء وأطفال.
وقالت مصادر محلية في المنطقة، أن مقاتلات روسية توفر غطاءً جويًا لقوات النظام السوري، شنت غارات على قريتي "عين الجوز"، و"عين الحر" بجبل الأكراد، أسفرت عن مقتل 6 أشخاص بينهم نساء وأطفال، وإصابة 20 آخرين على الأقل بجروح مختلفة.
وبدأت الطائرات الحربية الروسية، نهاية سبتمبر الماضي، بشن غارات على ما تصفها بـ"مواقع التنظيمات الإرهابية"، في سوريا، فيما تتهم عواصم غربية، والمعارضة السورية، موسكو بأن 90% من غاراتها لا تستهدف تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، بل فصائل المعارضة، وعلى رأسها الجيش السوري الحر، إضافة إلى مناطق مأهولة بالمدنيين.

"الشرق القطرية"

الكشف عن مخابئ لإرهابيين بمناطق جبلية في تونس

الكشف عن مخابئ لإرهابيين
أعلنت وزارة الدفاع التونسية أمس الاثنين أن عمليات تمشيط كشفت عن مخابئ حديثة لعناصر إرهابية في مناطق جبلية تتضمن مواضع قتالية ومعدات لتحضير ألغام، وأعلنت مصادر أمنية أمس عن توقيف عنصرين متشددين فارين من العدالة كانا قد أقاما الحد على شاب بتهمة السرقة.
وأوضحت الوزارة في بيان أصدرته أمس، أن وحدات من الجيش والحرس الوطني مدعومة بمروحية مسلحة تمكنت من العثور على مخيم حديث لعناصر إرهابية بمرتفعات جبال ورغة في الكاف شمال غربي تونس، يحتوي على مهاجع للنوم ومؤن ومعدات طبخ وتجهيزات لتحضير الألغام.
وأضافت أن وحدات من القوات الخاصة للجيش مدعومة بقوات جوية تمكنت من الوصول إلى أربعة مواقع تتحصن بها مجموعات إرهابية في جبلي الشعانبي والمغيلة بجهة القصرين وسط غرب تونس.
من جهة أخرى أعلنت مصادر أمنية أمس عن توقيف عنصرين متشددين فارين من العدالة كانا قد أقاما الحد على شاب بتهمة السرقة. ويعود الحادث إلى عام 2012 في ذروة صعود التيارات الإسلامية المتشددة في تونس عقب ثورة عام 2011، عندما أوقف المتشددان شاباً بجهة جندوبة وقطعا يده لاتهامه بالسرقة. وأصدر القضاء حكماً بسجنهما 20 عاماً، ولكنهما بقيا فارين منذ الحادث.
وذكر التلفزيون التونسي في موقعه على الانترنت نقلا عن مصادر أمنية أنه تم إيقاف العنصرين بعد نصب كمين لهما بالقرب من جبل أحيرش ومنطقة السواني بجندوبة الشمالية، شمال غربي تونس

على صعيد آخر قال عضو الهيئة التأسيسية ل«نداء تونس» حافظ قايد السبسي في تعليقه على تصريحات فوزي اللومي، التي أعلن من خلالها مقاطعته اجتماع المكتب التنفيذي والمؤتمر القادم للحزب: إن «من شكر وذم كذب مرتين».
وأضاف السبسي الابن :إن اللومي شارك في مؤتمر جربة الذي حضره 90% من قيادات الحزب، وصفق لمداخلات المنسقين الذين قدّموا في نهاية الاجتماع مقترحات للهيئة التأسيسية للخروج من أزمة الحزب، لكنه قال بعد أسبوع إن أغلب من شاركوا «بلطجية»، وفق تعبيره.
وقال: «شخصياً أقول له ليس هناك من سيفرض رأيه على الحزب وإنما نجتمع كلنا لاختيار قيادة توافقية»، معتبرًا أن اجتماع المكتب التنفيذي ناجح 100%، وأنه كان يتمنى لو حضر البقية ليقدموا آراءهم في الاجتماع

"الخليج الإماراتية"


الجيش العراقي يرمم صورته في الرمادي ويبعث أمل استعادة هيبة الدولة

الجيش العراقي يرمم
تمّ أمس رفع العلم العراقي مجدّدا فوق المجمّع الحكومي بمدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار بغرب العراق، في علامة على استكمال استعادة المدينة من تنظيم داعش، بعد معركة شاقّة وطويلة كان قد أعلن عن انطلاقها منذ يوليو الماضي، وشهدت مصاعب وعثرات ميدانية، فيما كان سكان المدينة الذين تمكّنوا من مغادرتها يعانون التشرّد على الطرق بحثا عن وجهات آمنة للنزوح في العاصمة بغداد وغيرها من المدن والمناطق.
ومثّل حدث استعادة الرمادي منعرجا هاما على صعيد الوضع الأمني والميداني في العراق، باتجاه إنهاء وجود داعش في البلد اعتبارا لأهمية المدينة كمركز لمحافظة الأنبار المنفتحة على العديد من بلدان الجوار العربي للعراق، وكمعقل أساسي لأبناء الطائفة السنية العراقية.
واتسمت معركة الرمادي بسمة مميزة لم تتوفر في ما سبقها من معارك ضدّ تنظيم داعش في العراق، تمثّلت في اضطلاع القوات النظامية بالدور الرئيسي فيها، فيما غابت فصائل الحشد الشعبي المكوّن أساسا من ميليشيات شيعية عن الجبهات الأمامية للقتال وغابت معها الرايات والشعارات والهتافات الطائفية.
وبذلك تكون الرمادي قد تجنّبت عمليات انتقام طائفي كانت مختلف الدلائل تشير إلى أنها ستبلغ درجة كبيرة من الدموية، في ظلّ ما كان يوجّه لسكان المدينة من اتهامات من قبل ساسة وقادة ميليشيات شيعية بالتواطؤ مع تنظيم داعش واحتضانه، وفتح الباب له من خلال الاعتصامات التي شهدتها الرمادي سنة 2014 قبيل غزو التنظيم المفاجئ لحوالي ثلث مساحة العراق صيف العام نفسه.
ولهذه الاعتبارات رافقت الإعلانَ أمس بشكل رسمي عن استكمال تحرير الرمادي بجهد أساسي من القوات المسلّحة العراقية آمال بأن يمثّل ذلك بداية إمساك الدولة العراقية بزمام المبادرة، خصوصا العسكرية، واستعادتها من يد الميليشيات التي استفادت كثيرا من مشاركتها في الحرب على داعش وتحوّلت إلى جيش رديف خارج سلطة الدولة ورقابتها.
وقال أمس المتحدث العسكري العميد يحيى رسول في بيان أذاعه التلفزيون الرسمي العربي “نعم لقد تحررت مدينة الرمادي ورفعت القوات المسلحة من رجال جهاز مكافحة الإرهاب العلم العراقي فوق المجمع الحكومي بالأنبار”.

العقوبات الأميركية تستهدف حزب الله وتصيب لبنان

العقوبات الأميركية
كشفت مصادر مطلعة أن وفدا من جمعية مصارف لبنان سيزور الولايات المتحدة الأميركية خلال الأسابيع القليلة القادمة، في مسعى للتأكيد على أن لبنان حريص على التزامه بالقوانين والمعايير الدولية.
وكان الكونغرس الأميركي قد صادق مؤخرا على قرار يفرض عقوبات على المصارف اللبنانية التي تتعامل مع حزب الله.

وقد اعترضت واشنطن في السابق أموال مودعين على خلفية شكوك بوجود علاقة لهم مع حزب الله، ولكن هذه العمليات جرت في الخارج، واليوم بقرارها هذا تكشف عن نيتها في زيادة الحصار المالي على الحزب وتتبعه حتى في الداخل اللبناني.

وذكرت المصادر لوسائل إعلام لبنانية أن لقاءات الوفد المصرفي في واشنطن ستشمل المسؤولين في وزارة الخزانة الأميركية والخارجية، فضلا عن عدد من أعضاء الكونغرس الذين شاركوا في وضع القانون، أما في نيويورك فستكون للوفد لقاءات مع ممثلي المصارف المراسلة.

ويثير القانون الأميركي الجديد قلق المصارف اللبنانية خاصة تلك التي تتعامل مع ممولين مفترضين للحزب، فهي مضطرة للامتثال له، بالمقابل تخشى من تداعيات ذلك على وضعها.

ويعتبر النظام المصرفي في لبنان، صمام الأمان المالي الوحيد في هذا البلد، وفي حال اهتز فإن ذلك يشكل تهديدا كبيرا للبنانيين. وهذه المخاوف تنسحب أيضا على حزب الله، لأنه سيجعل رجال الأعمال الشيعة الذين يمولونه يخشون من وضعهم ضمن القائمة السوداء، وبالتالي قد يوقفون دعمهم له، الأمر الذي سيزيد من ضائقته المالية.
وقد أعرب الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، مؤخرا، عن قلقه من هذا القرار الأميركي مهددا ضمنيا المصارف اللبنانية من مغبة السير فيه.
ويفسر المحلل الاقتصادي عبدالرحمان أياس في تصريحات لـ“العرب” تداعيات القرار الأميركي على حزب الله قائلا “الحزب لا يملك أموالا في المصارف اللبنانية، فهو يتعامل خارج إطار المؤسسات المالية اللبنانية والعالمية، ولكن المشكلة في أن مثل هذه العقوبات ممكن أن تطال أشخاصا أو مؤسسات قد ترتبط بالحزب فعلا، وهذا ما يزعج الحزب من قبيل ما حدث مؤخرا مع مؤسسات تصدير واستيراد سيارات أو غيرها”.
وأضاف أياس أن “التأثيرات على الحزب ليست مباشرة، وهي تكاد تقتصر على طريقة عمل بعض رجال الأعمال المرتبطين به، والذين سيجدون طريقة أخرى لتمرير الأموال للحزب من قبيل إرسالها عبر بنك صادرات إيران مثلا”. واعتبر المحلل الاقتصادي أن التهديد الأكبر يبقى للاقتصاد اللبناني وهذا ما يعمل الحزب على استغلاله.
من جانبه اعتبر المحلل السياسي المقرب من حزب الله قاسم قصير، أن “العقوبات لن يكون لها تأثير مباشر على الحزب بل تستهدف الأشخاص الذين ينتمون للبيئة الحاضنة له”. ورأى قصير في تصريحات لـ“العرب” أن هذه “المشكلة سياسية تتعلق في جانب منها بالرغبة في إبقاء الحصار على الحزب، وتتعلق في جانب آخر بنزعة وقائية أميركية ترتبط بتخوف الأميركيين من تمدد إيران في المنطقة بعد إنجاز الاتفاق النووي معها، عبر المصارف اللبنانية أو غيرها”.

"العرب اللندنية"

شارك