مقتل 17 شخصا على الاقل بهجوم على مطعم في مقديشو/رئيس وزراء فرنسا: حالة الطوارئ مستمرة حتى نتخلص من داعش/كارتر: تركيا تستطيع فعل المزيد ضد «داعش»/صورة لمتشيع ظهر بعمامة تثير الجدل في قطاع غزة

الجمعة 22/يناير/2016 - 04:42 م
طباعة مقتل 17 شخصا على
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء المواقع الإلكترونية الإخبارية، ووكالات الأنباء بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربياً وعالمياً، وذلك مساء اليوم الجمعة الموافق 22-1-2016.

الشرطة الصومالية: مقتل 17 شخصا على الاقل بهجوم على مطعم في مقديشو

الشرطة الصومالية:
قالت الشرطة الصومالية إن 17 شخصا على الاقل قتلوا في هجوم شنه مسلحون اسلاميون على مطعم على شاطئ البحر في العاصمة مقديشو ليل الخميس.
وقالت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة إن أعضاءها فجروا سيارتين ملغومتين عند مطعم (بيتش فيو) على شاطئ ليدو في مقديشو وخاضوا معركة استمرت لساعات‭‭ ‬‬بالأسلحة النارية مع القوات الحكومية التي حاولت التصدي لهم.
وقال ضابط الشرطة عثمان نور لرويترز يوم الجمعة "العملية انتهت الساعة الثالثة صباحا... قتل ما لا يقل عن 17 مدنيا."
وقالت الشرطة إن متشددي حركة الشباب فجروا السيارة الملغومة الأولى بعد الغروب. ثم وقع انفجار ضخم ثان قال شهود إن دويه سمع في أنحاء وسط المدينة بعد ذلك بساعة تقريبا حين حاصر جنود القوات الحكومية المطعم.
 (رويترز)

الإبراهيمي يشكك بانعقاد جنيف ويرحب بحضور مسلحين ويتهم دولا بالتورط

الإبراهيمي يشكك بانعقاد
شكك المبعوث الأممي السابق إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي في عقد المفاوضات بين الحكومة السورية والمعارضة في موعدها المحدد المقرر يوم الـ25 من يناير/ كانون الثاني.
وأعاد الإبراهيمي سبب شكوكه إلى "الصعوبة في إعداد قائمة المعارضة ورغبة روسيا في إشراك أطراف معارضة أخرى وفصائل كردية وتصلب الحكومة السورية".
وأعرب الدبلوماسي الجزائري عن رغبته في حضور ممثلين للحركات المسلحة ضمن الوفد السوري المعارض مرحبا بموقف رياض حجاب منسق المعارضة بشأن ظروف إقامة المفاوضات.
وأكد الإبراهيمي أن الأزمة السورية بحاجة إلى إجراءات حسن نية كوقف القصف وتبادل الإفراج عن السجناء تمهيدا لوقف إطلاق النار أو وقف الاقتتال الذي يبقى أولوية الأولويات. كما رحب بالتقارب الأمريكي الروسي لحل الأزمة منتقدا الخلافات العميقة بين دول المنطقة حيال هذه القضية.
كذلك اتهم الإبراهيمي روسيا وإيران والسعودية وقطر وتركيا بالتورط في الأزمة التي تعصف بسوريا، وقال في برنامج للإذاعة الجزائرية الحكومية: "النظام السوري كان يقصف العديد من المناطق مستفيدا من الدعم الروسي والإيراني، في حين كانت السعودية وقطر وتركيا توفر المال والسلاح للجماعات المسلحة".
وتولى الإبراهيمي منصب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا بين عامي 2012 و2014 قبل أن يستقيل لأسباب شخصية، حسبما أعلن، إثر انتقادات حادة من قبل دمشق التي اتهمته بـ"تجاوز مهمته" من خلال الحديث عن الانتخابات السورية، وبدعم المعارضة.
واتهم وزير الإعلام السوري عمران الزعبي الإبراهيمي بدعم موقف المعارضة السورية والولايات المتحدة، قائلا إن موقفه الأخير "ينسجم مع اللغة التي طرحها وفد الائتلاف في مؤتمر جنيف-2 ومع السياسة الأمريكية".
كما اتهمته صحيفة "الوطن" السورية بتشجيع "الإرهاب" وبأنه "موظف في مشروع تدمير الشرق الأوسط وتفتيته"، وقالت إن الإبراهيمي لم يشر أبدا إلى "المقاتلين الأجانب" و"يرفض باستمرار التعليق على "المجاهدين المهاجرين".
واعتبر الأخضر الإبراهيمي أنه كان الوحيد إلى جانب الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي يؤمن بأن التسوية السياسية هي الحل الوحيد للأزمة السورية.
وأشار إلى أن "الأزمة السورية والتشرذم الذي أصاب الدول العربية جعلا من إسرائيل المستفيد الأول من هذا الوضع من دون أن تفعل شيئا حتى أصبحت تقتل الفلسطينيين بدون سبب وعلى مرأى من الجميع دون أن يحرك أحد ساكنا".
ودعا الإبراهيمي وزراء خارجية دول التعاون الإسلامي المجتمعة بجدة إلى موقف جاد تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من اعتداءات إسرائيلية صارخة. كما دعا رجال الدين إلى محاربة الصراع المذهبي بين السنة والشيعة.
 (روسيا اليوم)

رئيس وزراء فرنسا: حالة الطوارئ مستمرة حتى نتخلص من داعش

رئيس وزراء فرنسا:
قال رئيس الحكومة الفرنسية مانويل فالس إن بلاده ستسعى للإبقاء على حالة الطوارئ حتى تنتهي "الحرب العالمية والشاملة" ضد تنظيم "الدولة الإسلامية".
وقال فالس في مقابلة أجرتها معه كبيرة مراسلي بي بي سي ليز دوسيت إن فرنسا في حالة حرب ما يعني استخدام "كل الوسائل التي تتيحها ديمقراطيتنا بغطاء قانوني لحماية الشعب الفرنسي".
وعند سؤاله عن إلى متى ستستمر حالة الطوارئ، قال فالس "طالما استمر التهديد..ستظل حالة الطوارئ حتى نتخلص من داعش".
وكانت السلطات الفرنسية قد أعلنت حالة الطوارئ في الثالث عشر من نوفمبر / تشرين الثاني الماضي عقب هجمات باريس الدامية ثم مددتها لثلاثة أشهر.
"أوروبا في خطر"
وحول أزمة اللاجئين، حذر رئيس الحكومة الفرنسية من أن تدفق المهاجرين إلى أوروبا تضع الاتحاد الأوروبي في خطر شديد.
وقال فالس إن أوروبا لا تستطيع استضافة كل اللاجئين الذين يصلون إليها.
وتشير تقديرات إلى أن نحو مليون مهاجر وصلوا إلى أوروبا العام الماضي، غالبيتهم جاءوا هربا من الصراعات في سوريا والعراق وأفغانستان.
وحذر فالس من أن دول أوروبا ستعاني من عدم الاستقرار إذا قبلت كل اللاجئين إليها هربا من مناطق الصراع في سوريا والعراق.
وأكد رئيس الحكومة الفرنسية أن "دول الاتحاد الأوروبي يجب أن تتخذ إجراءات عاجلة لتأمين حدودها".
وعند سؤاله عن المخاوف بتعريض اتفاقية شنغن لحرية التنقل بين دول الاتحاد للخطر بسبب اتخاذ اجراءات على الحدود، قال فالس إن أوروبا نفسها الآن في خطر.
وتقول مراسلتنا إن فالس لم يوجه انتقادات مباشرة إلى المستشارة الألمانية انغيلا ميركل بسبب رسالة الترحيب باللاجئين ووصفها بأنها شجاعة ولكن رسالتها "كانت خاطئة". 
(BBC)
مقتل 17 شخصا على
مسؤولان أمريكيان لـCNN: رصدنا تحركا روسيا شمال شرق سوريا قد يعني نيتها بناء قاعدة عسكرية قرب الحدود التركية
كشف مسؤولان أمريكيان لـCNN عن رصد تحركات لروسيا في الشمال الشرقي للبلاد قرب الحدود التركية في خطوة قد تعني أن موسكو تبحث في إقامة قاعدة عسكرية لها هناك.
وبين مسؤول أن أمريكا رصدت عناصر محدودة من العسكريين الروس في يطلعون على مطار جوي في منطقة القامشلي التي كانت تحت سيطرة نظام بشار الأسد، حيث قال: "لا نعرف بالضبط نيتهم، ولكنها تحركات نقوم بمراقبتها عن قرب."
ووصف المسؤول الآخر هذا التحرك الذي كشف أولا على قناة فوكس الإخبارية قائلا إنه "فضولي جدا،" لافتا إلى أن الموقع قريب من المناطق التي تسيطر عليها القوات الكردية بشمال شرق سوريا وبعيدة نسبيا عن القاعدة الروسية التي أقيمت في منطقة اللاذقية.
ويذكر أن مثل هذه الخطوة قد تزيد الوضع تعقيدا مع الجارة الشمالية تركيا باعتبار العلاقات المتوترة بين موسكو وأنقرة بعد إقدام الأخيرة على إسقاط مقاتلة روسية دخلت أجوائها وهو الأمر الذي ينفيه الطرف الآخر.
 (CNN)

كارتر: تركيا تستطيع فعل المزيد ضد «داعش»

كارتر: تركيا تستطيع
اعتبر وزير الدفاع الأميركي اشتون كارتر، أمس، أن تركيا «تستطيع فعل المزيد»، في اطار التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش»، ولاسيما التشدد في مراقبة حدودها.
وقال كارتر، في كلمة ألقاها في المدرسة الحربية بباريس، «أعتقد أن تركيا تستطيع فعل المزيد، والخطة الميدانية التي ناقشتها مع وزراء الدفاع الاخرين (في التحالف أول من أمس في باريس) ستتحسن كثيرا بفضل مجهود أكبر تبذله تركيا».
وأضاف إن «التشدد في مراقبة حدودها مع سورية سيكون امرا بالغ الاهمية»، لكنه اقر بأنها حدود «طويلة وصعبة».
وأوضح أن «الحدود التركية مكان يستطيع مقاتلو تنظيم داعش عبوره ذهابا وايابا، وحيث يمكن تأمين الامور اللوجستية للتنظيم»، مضيفاً «وكما أطلب من الجميع في إطار تحالفنا أن يبذلوا مزيدا من الجهود، وكما يبذل الجيش الاميركي مزيدا من الجهود، أرغب في ان تبذل تركيا ايضا مزيدا من الجهود».
وعقب اجتماع ضم وزراء دفاع سبع دول مشاركة في التحالف الدولي ضد «داعش» عقد في باريس، مساء أول من أمس، قال كارتر، إن الولايات المتحدة دعت وزراء دفاع 26 دولة تشارك في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم «داعش»، الى اجتماع في 11 فبراير المقبل ببروكسل.
وأضاف «يجب على كل دولة أن تاتي وهي مستعدة لمناقشة المساهمة بشكل أكبر في القتال».
وشدد على أن التحالف يحتاج خصوصا الى تعزيز التزام دول الخليج، مضيفاً إن «دول المنطقة قادرة وعليها أن تساهم بشكل كبير لإنجاح الحملة ضد تنظيم داعش، لذا توافقنا على عقد هذا الاجتماع الموسع خلال بضعة اسابيع».
وأضاف كارتر «نريد فعليا من دول الخليج القيام بالمزيد على الصعيد العسكري وغير العسكري»، مؤكداً أن «هناك أمورا كثيرة يمكنهم القيام بها، ليس فقط للتغلب على تنظيم داعش بل أيضا لتمتين الأمن في المنطقة».
وأشار إلى أن الهدف الرئيسي للتحالف هو القضاء على التنظيم الذي وصفه بأنه «ورم خبيث» في العراق وسورية من خلال «تدمير مركزي القوة للتنظيم في الرقة والموصل».
وأكد أن الهدف الثاني هو «التصدي لامتدادات ورم داعش الخبيث في العالم»، مشيراً إلى أن «الروس يسيرون على طريق خاطئ ستراتيجيا، وفي بعض الحالات تكتيكيا»، ومضيفاً «ليس بيننا أساس لتعاون أوسع» معهم.
وتعهد وزراء دفاع الدول السبع المشاركة في التحالف الدولي ضد «داعش» تكثيف العمليات والقضاء على «مراكز قوة» التنظيم المتطرف في العراق وسورية.
وحرص الوزراء اثناء الاجتماع على التركيز على تقدم الحملة العسكرية ضد «داعش».
 (السياسة الكويتية)

حملة يمنية توقظ الضمير الأممي تجاه جرائم الحوثيين في تعز

حملة يمنية توقظ الضمير
الحوثيون في طريقهم لخسارة ورقة المنظمات الإنسانية التي نجحوا في التلاعب بها خلال الفترة الماضية، قبل أن يبدأ المجتمع الدولي في الوقوف على حجم الجرائم التي اقترفوها بحق سكان عدة مناطق وترقى بحسب توصيف البعض إلى جرائم حرب.
أثمرت الحملة التي أطلقها ناشطون يمنيون قبل أيام لتسليط الضوء على الحصار الذي تضربه الميليشيات الحوثية على مدينة تعز اليمنية، حيث قام أول وفد أممي بزيارة المدينة المحاصرة والاطلاع على حجم المعاناة والدمار الذي أحدثته ميليشيات الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح من خلال قصف المنشآت والمرافق الحيوية في المدينة، وفرضها طوقا عسكريا على جميع مداخلها ومنع دخول الأدوية والمواد الغذائية في محاكاة للحصار الذي تفرضه قوات الأسد وميليشيا حزب الله على مضايا السورية.
ووفقا لمصادر خاصة لـ”العرب” من تعز فإن الوفد الرفيع من ممثلي المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة وثّق بشكل مفصّل أثناء زيارته عددا من مستشفيات المدينة وتجوله في عدد من أحيائها، مظاهر الدمار الشامل الذي طال كل المرافق الحيوية، ووعد بنشر ذلك على أوسع نطاق، ووضع كبار المسؤولين الأمميين والدوليين في صورة ما يجري في تعز من جرائم.
كما التقى الوفد بقادة من المقاومة الشعبية والجيش الوطني الذين شرحوا حجم المعاناة الإنسانية التي تعيشها تعز في ظل خرق الميليشيات الحوثية لكل قوانين الحرب.
ووصف المحلل السياسي اليمني عبدالباقي شمسان زيارة الوفد الأممي لتعز بالخطوة الإيجابية معتبرا أنها هدفت إلى إعادة الاعتبار لصورة ممثلي ومؤسسات الأمم المتحدة التي اهتزت بفعل تقاريرها غير المحايدة خلال الفترة الماضية.
ولفت شمسان إلى أن الكثير من اليمنيين فقدوا الثقة بالمنظمات الدولية بسبب ما وصفه إحجام تلك المنظمات عن الإشارة صراحة إلى الانتهاكات الجسيمة التي ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية والتي ارتكبت في مدينة تعز وقبلها عدن.
وأضاف شمسان أن “الوضع في تعز أصبح قريبا من التطابق مع الوضع في مضايا السورية، وسكوت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية عما يحدث سوف يؤدي إلى انخفاض المنسوب القيمي والإخلاقي والوظيفي لتلك المنظمات والمؤسسات الأمر الذي يعني فقدان مكانتها في منظومة الحماية الدولية، وتشجيع استعمال العنف والعنف المضاد طالما أن الانتهاكات توظف وفقا للحاجة السياسية”.
ويرى مراقبون أن الحوثيين في طريقهم لخسارة ورقة المنظمات الإنسانية التي لعبوا بها خلال الفترة الماضية بعد أن بدأ ناشطون حقوقيون يمنيون حملة واسعة في المحافل الدولية ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي لتسليط الضوء على الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها الميليشيات الحوثية في المناطق التي تسيطر عليها والتي تشهد حالة غير مسبوقة من الاعتقالات للصحفيين والسياسيين.
وساهم تقرير نشرته منظمة هيومن رايتس ووتش الأسبوع الماضي في إحراج الميلشيات الحوثية بعد أن كشف التقرير النقاب عن تحويل الحوثيين مدرسة للمكفوفين في العاصمة صنعاء إلى مقر عسكري وهو ما تسبب في قصفها من قبل قوات التحالف العربي.
ويربط يمنيون تصاعد شراسة الميليشيات الحوثية في مواجهة المدنيين بتواتر هزائمهم الميدانية وخسارتهم للمزيد من الأراضي.
وحسب بعض المصادر فإن تتالي الهزائم بدأ يزرع الشقاق في صفوف التحالف الذي يجمع بين أنصارالله وأتباع الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وكشف مصدر سياسي مطلع لـ”العرب” في العاصمة اليمنية صنعاء عن اتساع الهوة بين قواعد المؤتمر الشعبي العام والحوثيين إثر اتهامات متصاعدة باستهداف كوادر الحزب المحسوب على الرئيس السابق.
وقال المصدر إن القيادات العليا فشلت في احتواء آثار الخلاف الذي انتقل إلى القيادات الوسطية وانعكس في شكل تراشق إعلامي وصدامات مباشرة في بعض مؤسسات الدولة إثر تصاعد حالة الاستهداف التي طالت عناصر حزب المؤتمر الذي أعلن الرئيس السابق وقوفه إلى جانب الميليشيات الحوثية.
ورجح المصدر في تصريحه لـ”العرب” أن يتحول هذا الصراع الذي ما يزال في طوره الإعلامي إلى صدام مباشر في الأيام القادمة في ظل التباين الذي بدأ يتسع بشأن مواصلة الحرب وكيفية الخروج منها.
 (العرب اللندنية)
مقتل 17 شخصا على
بعد إعلان مصر مقتل 6 بمداهمة "وكر إرهابي" للإخوان المسلمين.. داعش يتبنى ويزعم مقتل 10 وأصاب 20 بينهم رئيس مباحث الهرم
أعلن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" مسؤوليته عن التفجير الذي أودى بحياة ستة أشخاص في منطقة الجيزة في مصر، وذلك في بيان منسوب تناقله عدد من موالي التنظيم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وذكر بيان التنظيم الذي حمل عنوان "استدراج مجموعة من ضباط وأفراد الشرطة المصرية المرتدة لمنزل مفخخ بالجيزة،" حيث زعم أن التفجير أدى إلى مقتل عشرة أشخاص وإصابة 20 آخرين بينهم رئيس قسم مباحث الهرم وفقا للبيان المنسوب، والذي لم يتسنى لموقع CNN بالعربية التأكد من صحته.
ويأتي هذا التبني بعد إعلان وزارة الداخلية المصرية، في بيان، مساء الخميس، مقتل 6 أشخاص وإصابة 13 آخرين في انفجار عبوة ناسفة بمنطقة المريوطية في حي الهرم.
وقال مسؤول المركز الإعلامي الأمني بالوزارة إن "معلومات توفرت للأجهزة الأمنية حول قيام عناصر اللجان النوعية التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابي بالإعداد والتخطيط للقيام بأعمال عدائية خلال تلك الفترة باستخدام المتفجرات والعبوات الناسفة لاستهداف المرافق العامة والمنشآت الحيوية".
وأضاف أن المعلومات أشارت إلى أنهم "يستخدمون شقة كائنة بعقار بشارع اللبينى بمنطقة المريوطية بالجيزة كأحد الأوكار وكمخزن لتصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة".
وتابع أنه "تم استهداف الشقة المشار إليها بمعرفة قوات مشتركة من الأجهزة الأمنية حيث تبين وجود بعض تلك العناصر وعدد من العبوات بالشقة ولدى قيام خبير المفرقعات بالتعامل مع العبوات لتأمين الشقة انفجر شراك خداعي أسفر عن استشهاد ثلاثة من رجال الشرطة ومواطن والعثور على جثتين مجهولتين و13 مصابا".
وكانت وكالة الأنباء المصرية الرسمية نقلت عن مصدر أمني قوله إن القتلى من الضحايا هم ضابط وأمين شرطة ومجند ومواطن بالإضافة إلى جثتين مجهولتي الهوية.
 (CNN)

وزير الدفاع الفرنسي: مقتل 22 ألفا من داعش منذ بدء التحالف لقصفه

وزير الدفاع الفرنسي:
صرح وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان لقناة "فرانس24" أن 22 ألفا من مقاتلي داعش لقوا مصرعهم بغارات التحالف الدولي في العراق وسوريا، وقدر الوزير عدد مقاتلي التنظيم بـ 35 ألفا.
وقال لودريان: "التحالف لديه رقم (...) وهو 22 ألف قتيل منذ بدء العمليات" في العراق وسوريا، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن هذا الرقم "هو على الأرجح تقريبي".
وقدر لودريان عدد مقاتلي تنظيم "داعش" بحوالي 35 ألفا، بينهم ما لا يقل عن 12 ألف أجنبي.
وأكد لودريان أن التنظيم يعيش حالة ضعف نتيجة الضربات التي تلقاها من قبل طيران التحالف، قائلا: "مر وقت ولم يشن داعش هجوما واسع النطاق (...) نحن في مرحلة يمر فيها داعش بضعف كبير ولكن يجب أن نبقى حذرين للغاية".
وأضاف لودريان "أعتقد أن غاراتنا هزتهم وأضعفت قدراتهم...لكنهم تأقلموا كذلك مع الوضع الجديد".
(فرانس 24)

صورة لمتشيع ظهر بعمامة تثير الجدل في قطاع غزة

صورة لمتشيع ظهر بعمامة
أثارت صورة لشخص يرتدي اللباس والعمامة الشيعية الجدل في أوساط الناشطين الفلسطينيين في قطاع غزة على شبكات التواصل الاجتماعي.
وذكر موقع «العربية نت» الإخباري، أمس، أن تساؤلات ثارت بشأن الشخص الذي ظهر في الصورة التي التقطت يوم الجمعة الماضي، على ميناء غزة، وكان حوله بعض الحراسات الخاصة، حتى تبين أنه محمود جودة، من سكان رفح، الذي كان يتزعم لسنوات جماعة «التكفير والهجرة»، قبل أن يصبح من أكثر الناس الذين يدعون للتشيع.
ويعد جودة من المقربين من قيادة «حركة الصابرين» المتشيعة في غزة، لكنه يجاهر بتشيعه وتبعيته لإيران ولـ»الحرس الثوري» الإيراني منذ نحو أربعة أعوام.
واستغل نشطاء «السلفية الجهادية» بغزة الصورة وكتب غالبيتهم عن اعتقال عناصرهم وملاحقتهم باستمرار، في حين أن الموالين للنظام الإيراني الذين يجاهرون بتشيعهم أحرار، من دون أي ملاحقة أو مساءلة من قبل حركة «حماس».
 (السياسة الكويتية)

شارك